شركة رؤية للتدريب والتطوير شركة متخصصة فى إعداد الحقائب التدريبية والمناهج العلمية والدبلومات التربوية وتوفير خدمات التصاميم والموشن جرافيك والعروض التقديمية والأنظمة الإلكترونية والدورات التدريبية بخبرة تزيد عن 10 سنوات.
المحتويات الفنية للحقيبة التدريبية :
مقدمة
مفهوم ادارة الازمات .
مفوم الازمة وفقا للنموذج اليابانى .
خصائص الازمة .
مراحل الازمة .
اسباب حدوث الازمات .
فوائد الاستراتيجية اليابانية للتعامل مع الكوارث والأزمات .
متطلبات ادارة الازمات .
عوامل النجاح فى ادرة الازمات .
اليابان والخروج من الازمات والكوارث .
عصر الأزمات
خطة إدارة الأزمات
أزمات معقدة
كيفية ادارة الازمات بأحتراف
قواعد فى ادارة الازمات
ورش عمل
تجارب فى ادارة الازمات
مدة الحقيبة التدريبية :-
عدد الأيام:
يومان
عددالجلسات:
4 جلسات
عدد الساعات:
8 ساعات
ورقمنا للتواصل:
00201033306755
للناس شخصيات مختلفة وسلوكيات متباينة , وكل شخصية فريدة من نوعها
ولديها نظرتها للعالم ومفهومها للحياة , قد نتشابه في ذلك , وقد نختلف أحياناً في ذلك ,
فلكل شخصية مكوناتها وسماتها واستعدادها النفسي والجسمي للتعامل مع الذات ومع الآخرين ,
وهذه هي صنعة الخالق عز وجل , ولكن كيف نستطيع أن نفهم الناس من حولنا ونعرف شخصياتهم
وكيف يفكرون وينظرون للعالم ؟ كيف يمكننا أن نتكلم لغة الآخرين ؟
شركة رؤية للتدريب والتطوير شركة متخصصة فى إعداد الحقائب التدريبية والمناهج العلمية والدبلومات التربوية وتوفير خدمات التصاميم والموشن جرافيك والعروض التقديمية والأنظمة الإلكترونية والدورات التدريبية بخبرة تزيد عن 10 سنوات.
المحتويات الفنية للحقيبة التدريبية :
مقدمة
مفهوم ادارة الازمات .
مفوم الازمة وفقا للنموذج اليابانى .
خصائص الازمة .
مراحل الازمة .
اسباب حدوث الازمات .
فوائد الاستراتيجية اليابانية للتعامل مع الكوارث والأزمات .
متطلبات ادارة الازمات .
عوامل النجاح فى ادرة الازمات .
اليابان والخروج من الازمات والكوارث .
عصر الأزمات
خطة إدارة الأزمات
أزمات معقدة
كيفية ادارة الازمات بأحتراف
قواعد فى ادارة الازمات
ورش عمل
تجارب فى ادارة الازمات
مدة الحقيبة التدريبية :-
عدد الأيام:
يومان
عددالجلسات:
4 جلسات
عدد الساعات:
8 ساعات
ورقمنا للتواصل:
00201033306755
للناس شخصيات مختلفة وسلوكيات متباينة , وكل شخصية فريدة من نوعها
ولديها نظرتها للعالم ومفهومها للحياة , قد نتشابه في ذلك , وقد نختلف أحياناً في ذلك ,
فلكل شخصية مكوناتها وسماتها واستعدادها النفسي والجسمي للتعامل مع الذات ومع الآخرين ,
وهذه هي صنعة الخالق عز وجل , ولكن كيف نستطيع أن نفهم الناس من حولنا ونعرف شخصياتهم
وكيف يفكرون وينظرون للعالم ؟ كيف يمكننا أن نتكلم لغة الآخرين ؟
تقدم الفرق عادةً تقريرها إلى مشرفٍ قد يكون مديرًا أو قائدًا للفريق؛ ولذلك فإن خصائص القادة وسلوكياتهم تؤثر في عمل الفريق وأدائه، وتعتبر القيادة عملية تأثير اجتماعي يستطيع فيها شخص واحد أن يحشد مساعدة آخرين ودعمهم لإنجاز مهمة مشتركة وفي كثيرٍ من الأحيان؛ يكون للفرق التي في مؤسسة ما قائدًا رسميًا، تمنحه المؤسسة سلطة للتأثير في أعضاء الفريق الآخرين.
وأحيانًا يوجد قادة غير رسميين ليس لهم سلطة رسمية، ولكنهم برغم ذلك لهم تأثير على أعضاء الفريق،وذلك -على سبيل المثال- بسبب مهارات أو مواهب خاصة. وتعتبر القيادة عادة متغيرًا مدخلًا يؤثر في عمليات الجماعة بالإضافة إلى الحالات الناشئة، أحيانًا بالتضافر مع متغيرات أخرى (مثل تنوع الجماعة والاعتماد المتبادل). قد يحفز القائد تبادل المعلومات (عملية الفريق، أو يؤثر في جو الفريق أو الثقة (حالات ناشئة).فقد تنشأ القيادة نفسها نتيجة تفاعل الفريق.
الدورة: العمل المؤسسي
المدرب: محمد الملا
تهدف الدورة إلى تعزيز المهارات القيادية والإداية لدى العاملين في مؤسسات التعمل التطوعي (باختلافها) بما يزيد من كفائتهم في العمل الإداري والتنظيمي للعمل التطوعي
محاور الدورة:
- تعريف العمل المؤسسي
- دور القيادة والإدارة والكوادر في العمل المؤسسي
- الوظائف الإدارية: التخطيط، التنظيم، التوظيف، التحفيز، المراقبة
رابط الدورة:
http://www.slideshare.net/almullaonline/ss-30443271
التعريف بالمدرب:
http://www.slideshare.net/almullaonline/ss-20384863
أخوكم
المدرب محمد الملا
تعتبر القيادة واحدةً من أهم عوامل النجاح، بالإضافة إلى عوامل أخرى عديدة ومتنوّعة، وهذا الأمر لم يأتِ من فراغ؛ بل أتى ممّا لمسه الناس من أهمية وجود قائدٍ يأخذ بزمام الأمور ويقودهم إلى النجاح الذي يطمحون إليه؛ فالقيادة ليست مغنمًا؛ بل هي عبء على من حملها بإخلاص، ولم يطلب أيّ مغانم من ورائها. لا يمكن حصر أهمية القيادة في مجالٍ واحد فقط دون المجالات الأخرى العديدة والمتنوّعة؛ فالقيادة ضروريّة في كافّة مجالات الحياة المختلفة
هل سبق لك أن لاحظت أن بعض الناس يتمتعون بالقدرة على جذب انتباه الآخرين، وتحفيزهم، والتأثير عليهم دون جهد يذكره فيحبهم الآخرون على الفور ويرغبون في البقاء قريبين منهم.
يعتبر التميز في العمل عامل هام في رفع مستوى الكفاءة والإنتاج والفعالية في العمل، ويظهر هذا الرفع عبر عدة صفات في العاملين في المنشأة إن لم يمكن كلهم فأغلبية منهم، مثل ارتفاع مهارة العاملين في المنشأة وإنتاج أعمال نسبة الأخطاء فيها قليلة جدا مقارنة بالغير، والوفاء بالمواعيد النهائية لإنجاز الأعمال والقدرة على العمل ضمن فريق، والتحسين المستمر للعمل بما يحمله من تجديد وإبداع.
تشكل القيادة محورًا مهمًا ترتكز عليه مختلف النشاطات في المنظمات العامة والخاصة على حدٍّ سواء، خاصةً في ظل تنامي المنظمات وكبر حجمها وتشعب أعمالها وتعقّدها وتنوع العلاقات الداخلية وتشابكها وتأثرها بالبيئة الخارجية من مؤثرات سياسية واقتصادية واجتماعية، فهي أمور تستدعي مواصلة البحث والاستمرار في إحداث التغيير والتطوير، وهذه مهمة لا تتحقق إلا في ظل قيادة واعية.
عملية القيادة هي ذلك العنصر الإنساني الذي يقود العاملين ويحفزهم إلى تحقيق أهداف التنظيم، والقيادة ليست ميزة شخصية في شخص القائد، ولكنها محصلة لمركب معقد من الفرد، والمجموعة، وظروف التنظيم. والقائد الناجح هو الذي يستطيع كسب تعاون وتفاهم أفراد مجموعته وإقناعهم بأن في تحقيق أهداف التنظيم نجاحًا شخصيًا وتحقيقًا لأهدافهم الشخصية.
ونجد أن عناية إدارة المشاريع تنحصر عمومًا في تحقيق أهدافه عن طريق الجهود الجماعية المشتركة لمجموعة من الأفراد، فلابد من وجود قيادة للمجموعات. ولا شك أن المدير هو الذي يتولى هذه القيادة في المشروع، وهذا يتطلب أن يقوم بتنسيق مستمر لجهود ونشاط أفراد المجموعة التي يتولي قيادتها حتي يستطيع أن يحقق أهدافها بسهولة. وطالما استخدمت في الماضي طريقة الضغط وفرض النفس بقوة من جهة القيادة كطريقة لتحقيق التنسيق بين جهود الأفراد، إلا أن هذه الطريقة قد أصبحت الآن أقل الطرق كفايةً في إنجاز الأعمال. فالقيادة الحقيقية تتضمن رغبةً من المرؤوسين في التبعية وطاعة القادة وتنفيذ أوامرهم.
أصبح العالم الحالي يتميز بديناميكيةٍ خاصة بعد التطور التكنولوجي والانفتاح على الأسواق العالمية وتنوع الحاجات، الأمر الذي جعل المؤسسات مجبرة على بذل جهود أكبر لمسايرة هذا الوضع الجديد ومواكبة التحولات في مختلف الميادين، ولكن ما نلاحظه أن التغيرات لم يواكبها بالضرورة تحولات في الميدان الإداري، وهذا ما أكد مقولة أن الفجوة الأساسية بين الدول المتقدمة والدول النامية هي فجوة إدارية في المقام الأول، والتي يقصد بها تلك القيادة الإدارية القادرة على الاستخدام الأمثل للموارد المتاحة والدفع بأهم مورد بالمؤسسة، وهو العامل والعمل على الارتقاء بمستوى أدائه، فتوفُّر قيادةٍ إدارية بهذه الخصائص أصبح أمرًا ضروريًا بالمؤسسات اليوم والشغل الشاغل لها. وإذا كانت القيادة الإدارية علمًا منظمًا له أصوله وقواعده؛ فإنها أيضًا فن قد عرفته البشرية ومارسته عمليًا منذ قديم الزمان
إن بناء الإنسان الصالح هي الغاية التي يسعى إليها المجتمع وهذا البناء يحتاج إلى تربية تنمّي من خلالها شخصية الإنسان المتكاملة من جميع الجوانب الجسميّة والعقلية والاجتماعية ولابد أن تكون هذه التربية مصدرها القيم والمبادئ والمعتقدات الصحيحة لكي يستطيع الوصول بالشخصية الإنسانية إلى البناء المنشود.
جميع البشر بحاجة إلى مهارات التفكير الإبداعي، حتى يتمكنوا من المشاركة والتفاعل بشكل مؤثر في الحياة، التفكير والتخطيط يضمنان للشخص تجنب المشاكل والمواقف السيئة، ويساعدانه في تحقيق مصالحه وأهدافه.
فالتفكير الإبداعي هو القدرة على التفكير في شيء ما بطريقة جديدة، قد يكون أسلوباً جديداً لحل مشكلة ما، أو حلاً للتعارض بين عدد من الناس، أو نتيجة جديدة من مجموعة بيانات، ولأن الجميع يريدون أن يفكروا بشكل خلاق ويتمكنوا من تقديم وجهات نظر جديدة سواء في حياتهم العملية والمهنية أو حتى الشخصية.
التفكير هو من سمات العقل البشري، وهو عملية معقدة ذات خطوات متعدّدة، وتتداخل فيها عوامل كثيرة، والتفكير هو نشاط يحدث في خلايا الدماغ بعد حدوث أمر معين، ممّا يؤدي إلى حدوث تفاعل ما بين الذكاء والإحساس وخبرات الإنسان، والدافع هو تحقيق هدف معين.
تقدم الفرق عادةً تقريرها إلى مشرفٍ قد يكون مديرًا أو قائدًا للفريق؛ ولذلك فإن خصائص القادة وسلوكياتهم تؤثر في عمل الفريق وأدائه، وتعتبر القيادة عملية تأثير اجتماعي يستطيع فيها شخص واحد أن يحشد مساعدة آخرين ودعمهم لإنجاز مهمة مشتركة وفي كثيرٍ من الأحيان؛ يكون للفرق التي في مؤسسة ما قائدًا رسميًا، تمنحه المؤسسة سلطة للتأثير في أعضاء الفريق الآخرين.
وأحيانًا يوجد قادة غير رسميين ليس لهم سلطة رسمية، ولكنهم برغم ذلك لهم تأثير على أعضاء الفريق،وذلك -على سبيل المثال- بسبب مهارات أو مواهب خاصة. وتعتبر القيادة عادة متغيرًا مدخلًا يؤثر في عمليات الجماعة بالإضافة إلى الحالات الناشئة، أحيانًا بالتضافر مع متغيرات أخرى (مثل تنوع الجماعة والاعتماد المتبادل). قد يحفز القائد تبادل المعلومات (عملية الفريق، أو يؤثر في جو الفريق أو الثقة (حالات ناشئة).فقد تنشأ القيادة نفسها نتيجة تفاعل الفريق.
الدورة: العمل المؤسسي
المدرب: محمد الملا
تهدف الدورة إلى تعزيز المهارات القيادية والإداية لدى العاملين في مؤسسات التعمل التطوعي (باختلافها) بما يزيد من كفائتهم في العمل الإداري والتنظيمي للعمل التطوعي
محاور الدورة:
- تعريف العمل المؤسسي
- دور القيادة والإدارة والكوادر في العمل المؤسسي
- الوظائف الإدارية: التخطيط، التنظيم، التوظيف، التحفيز، المراقبة
رابط الدورة:
http://www.slideshare.net/almullaonline/ss-30443271
التعريف بالمدرب:
http://www.slideshare.net/almullaonline/ss-20384863
أخوكم
المدرب محمد الملا
تعتبر القيادة واحدةً من أهم عوامل النجاح، بالإضافة إلى عوامل أخرى عديدة ومتنوّعة، وهذا الأمر لم يأتِ من فراغ؛ بل أتى ممّا لمسه الناس من أهمية وجود قائدٍ يأخذ بزمام الأمور ويقودهم إلى النجاح الذي يطمحون إليه؛ فالقيادة ليست مغنمًا؛ بل هي عبء على من حملها بإخلاص، ولم يطلب أيّ مغانم من ورائها. لا يمكن حصر أهمية القيادة في مجالٍ واحد فقط دون المجالات الأخرى العديدة والمتنوّعة؛ فالقيادة ضروريّة في كافّة مجالات الحياة المختلفة
هل سبق لك أن لاحظت أن بعض الناس يتمتعون بالقدرة على جذب انتباه الآخرين، وتحفيزهم، والتأثير عليهم دون جهد يذكره فيحبهم الآخرون على الفور ويرغبون في البقاء قريبين منهم.
يعتبر التميز في العمل عامل هام في رفع مستوى الكفاءة والإنتاج والفعالية في العمل، ويظهر هذا الرفع عبر عدة صفات في العاملين في المنشأة إن لم يمكن كلهم فأغلبية منهم، مثل ارتفاع مهارة العاملين في المنشأة وإنتاج أعمال نسبة الأخطاء فيها قليلة جدا مقارنة بالغير، والوفاء بالمواعيد النهائية لإنجاز الأعمال والقدرة على العمل ضمن فريق، والتحسين المستمر للعمل بما يحمله من تجديد وإبداع.
تشكل القيادة محورًا مهمًا ترتكز عليه مختلف النشاطات في المنظمات العامة والخاصة على حدٍّ سواء، خاصةً في ظل تنامي المنظمات وكبر حجمها وتشعب أعمالها وتعقّدها وتنوع العلاقات الداخلية وتشابكها وتأثرها بالبيئة الخارجية من مؤثرات سياسية واقتصادية واجتماعية، فهي أمور تستدعي مواصلة البحث والاستمرار في إحداث التغيير والتطوير، وهذه مهمة لا تتحقق إلا في ظل قيادة واعية.
عملية القيادة هي ذلك العنصر الإنساني الذي يقود العاملين ويحفزهم إلى تحقيق أهداف التنظيم، والقيادة ليست ميزة شخصية في شخص القائد، ولكنها محصلة لمركب معقد من الفرد، والمجموعة، وظروف التنظيم. والقائد الناجح هو الذي يستطيع كسب تعاون وتفاهم أفراد مجموعته وإقناعهم بأن في تحقيق أهداف التنظيم نجاحًا شخصيًا وتحقيقًا لأهدافهم الشخصية.
ونجد أن عناية إدارة المشاريع تنحصر عمومًا في تحقيق أهدافه عن طريق الجهود الجماعية المشتركة لمجموعة من الأفراد، فلابد من وجود قيادة للمجموعات. ولا شك أن المدير هو الذي يتولى هذه القيادة في المشروع، وهذا يتطلب أن يقوم بتنسيق مستمر لجهود ونشاط أفراد المجموعة التي يتولي قيادتها حتي يستطيع أن يحقق أهدافها بسهولة. وطالما استخدمت في الماضي طريقة الضغط وفرض النفس بقوة من جهة القيادة كطريقة لتحقيق التنسيق بين جهود الأفراد، إلا أن هذه الطريقة قد أصبحت الآن أقل الطرق كفايةً في إنجاز الأعمال. فالقيادة الحقيقية تتضمن رغبةً من المرؤوسين في التبعية وطاعة القادة وتنفيذ أوامرهم.
أصبح العالم الحالي يتميز بديناميكيةٍ خاصة بعد التطور التكنولوجي والانفتاح على الأسواق العالمية وتنوع الحاجات، الأمر الذي جعل المؤسسات مجبرة على بذل جهود أكبر لمسايرة هذا الوضع الجديد ومواكبة التحولات في مختلف الميادين، ولكن ما نلاحظه أن التغيرات لم يواكبها بالضرورة تحولات في الميدان الإداري، وهذا ما أكد مقولة أن الفجوة الأساسية بين الدول المتقدمة والدول النامية هي فجوة إدارية في المقام الأول، والتي يقصد بها تلك القيادة الإدارية القادرة على الاستخدام الأمثل للموارد المتاحة والدفع بأهم مورد بالمؤسسة، وهو العامل والعمل على الارتقاء بمستوى أدائه، فتوفُّر قيادةٍ إدارية بهذه الخصائص أصبح أمرًا ضروريًا بالمؤسسات اليوم والشغل الشاغل لها. وإذا كانت القيادة الإدارية علمًا منظمًا له أصوله وقواعده؛ فإنها أيضًا فن قد عرفته البشرية ومارسته عمليًا منذ قديم الزمان
إن بناء الإنسان الصالح هي الغاية التي يسعى إليها المجتمع وهذا البناء يحتاج إلى تربية تنمّي من خلالها شخصية الإنسان المتكاملة من جميع الجوانب الجسميّة والعقلية والاجتماعية ولابد أن تكون هذه التربية مصدرها القيم والمبادئ والمعتقدات الصحيحة لكي يستطيع الوصول بالشخصية الإنسانية إلى البناء المنشود.
جميع البشر بحاجة إلى مهارات التفكير الإبداعي، حتى يتمكنوا من المشاركة والتفاعل بشكل مؤثر في الحياة، التفكير والتخطيط يضمنان للشخص تجنب المشاكل والمواقف السيئة، ويساعدانه في تحقيق مصالحه وأهدافه.
فالتفكير الإبداعي هو القدرة على التفكير في شيء ما بطريقة جديدة، قد يكون أسلوباً جديداً لحل مشكلة ما، أو حلاً للتعارض بين عدد من الناس، أو نتيجة جديدة من مجموعة بيانات، ولأن الجميع يريدون أن يفكروا بشكل خلاق ويتمكنوا من تقديم وجهات نظر جديدة سواء في حياتهم العملية والمهنية أو حتى الشخصية.
التفكير هو من سمات العقل البشري، وهو عملية معقدة ذات خطوات متعدّدة، وتتداخل فيها عوامل كثيرة، والتفكير هو نشاط يحدث في خلايا الدماغ بعد حدوث أمر معين، ممّا يؤدي إلى حدوث تفاعل ما بين الذكاء والإحساس وخبرات الإنسان، والدافع هو تحقيق هدف معين.
(ادارة فريق العمل و مهارات القائد المحاضرة الثالثة يوترن (بيجاد خطابbegad khattab
هومجموعة من الأفراد يتم تشكيلها لتحقيق هدف معين من خلال مجهود مشترك، يبذل الأفراد فيها تعاوناً متبادلاً
المفهوم الحديث للقيادة
القيادة هي عملية إلهام الأفراد ليقدموا أفضل ما لديهم لتحقيق النتائج المرجوة.
النجاح الوظيفيّ هوَ مفهوم يُراد بهِ تحقيق النتائج المرجوّة من الوظيفة التي نقوم بأدائها سواء كانت هذهِ الوظيفة عامّة أو خاصّة، لأن النجاح لا يقتصر على وظيفة بعينها دونَ الأخرى، والنجاح الوظيفيّ هوَ دليل تميّز الموظّف وسعيهُ الدؤوب لتحقيق الهدف من عمله الذي يقوم به.
النجاح الوظيفيّ يكون من خلال مداومة الشخص على مُتابعة أعماله اليوميّة بانتظام، فالمُتابعة هيَ من أهمّ أسباب النجاح الوظيفيّ، حيث تتيح لكَ المُتابعة الوقوف على آخر المُستجدّات
في الحياة العمليّة وواقع المؤسسة التي تعمل فيها، وكذلك يجعلكَ على تواصل مُستمرّ مع ما يستجدّ من أمور، فبدون المُتابعة فلن يكون هُناك نجاح وستكون هُناك ثغرة دائمة بينك وبينَ النجاح لوجود هذهِ الفجوة والثغرة في تاريخ العمل لديك.
هل أصبح روتين عملك بمثابة كابوس مرعب يقض مضجعك بشكل مستمر و أصبحت عطلة نهاية الأسبوع بالنسبة لك عبارة عن دوامة من الأرق و التوتر بمجرد التفكير بقدوم الأسبوع الجديد؟
سنسلط الضوء على 10 مؤشرات تعلمك بمجئ الوقت المناسب لك لترك وظيفتك
يفتقر معظم رواد الأعمال الى صفة التعاطف، فمهمتهم تتمثل في حل المشاكل، واطلاق المنتجات وكسب الأموال، فهم يعتقدون أن اكتساب مهارات شخصية غير مهم على الاطلاق. في الواقع، يتعين على كافة المدراء الذين يعملون لدى شركة تسعى للنمو والتطوّر التمتع بمهارات جيدة في اتخاذ القرارات وتحفيز موظفيهم المتميزين. الا أن الافتقار الى مهارات الذكاء العاطفي يؤثر سلباً على كلا الجانبين، وبخاصة القدرة على اتخاذ قرارات جيدة. سنتحدث في سياق العرض التقديمي حول هذا الموضوع
لمساعدة الموظفين من مختلف المستويات قبول والتعامل مع مناقشات التقييم السنوي ومتابعة ذلك مع خطط لتطوير مهاراتهم ومعرفتهم.
To help employees of different levels accept and deal with annual appraisal discussions and follow with plans to develop their skills and knowledge.