في ظل تحديات العصر المتسارعة، وعصر العولمة التنافسية، ومتطلبات سوق العمل المتغيرة، وفرص العمل النادرة؛ تسعى الأمم جاهدةً إلى تطوير المنظومة التعليمية، لما لها من تأثيرٍ مباشرٍ على الجوانب الاقتصادية والمجتمعية للفرد.
وفي إطار مفهوم ضمان الجودة الذي نشأ في مجال الصناعة بهدف الحصول على صناعات ومنتجات تتوافر فيها المواصفات والشروط التي تُرضي العملاء؛ سارعت الأمم بالأخذ بمفهوم الجودة وتطبيقه في مجال التعليم، بُغية الحصول على منتجٍ تعليمي يمثل مرتكزًا حيويًا لتجويد المنتج الصناعي والاقتصادي، فبدون المنتج التعليمي الجيد المتمثل في أبناء الأمة القادرين على إعداد المنتجات الصناعية والاقتصادية الجيدة، والقادرين على تطوير وبناء مستقبلها؛ لا يمكن أن تتوافر الجودة في أية جانب من جوانب المجتمع. وتمثل نواتج التعلُّم ما ينبغي أن يعرفه الطالب ويكون قادرًا على أدائه بعد دراسة المقرر الدراسي أو البرنامج التعليمي المعين.
في ظل تحديات العصر المتسارعة، وعصر العولمة التنافسية، ومتطلبات سوق العمل المتغيرة، وفرص العمل النادرة؛ تسعى الأمم جاهدةً إلى تطوير المنظومة التعليمية، لما لها من تأثيرٍ مباشرٍ على الجوانب الاقتصادية والمجتمعية للفرد.
وفي إطار مفهوم ضمان الجودة الذي نشأ في مجال الصناعة بهدف الحصول على صناعات ومنتجات تتوافر فيها المواصفات والشروط التي تُرضي العملاء؛ سارعت الأمم بالأخذ بمفهوم الجودة وتطبيقه في مجال التعليم، بُغية الحصول على منتجٍ تعليمي يمثل مرتكزًا حيويًا لتجويد المنتج الصناعي والاقتصادي، فبدون المنتج التعليمي الجيد المتمثل في أبناء الأمة القادرين على إعداد المنتجات الصناعية والاقتصادية الجيدة، والقادرين على تطوير وبناء مستقبلها؛ لا يمكن أن تتوافر الجودة في أية جانب من جوانب المجتمع. وتمثل نواتج التعلُّم ما ينبغي أن يعرفه الطالب ويكون قادرًا على أدائه بعد دراسة المقرر الدراسي أو البرنامج التعليمي المعين.
تتصف ﺍﻟﺒﻴﺌﺔ ﺍﻹﺩﺍﺭية ﻓﻲ ﺍﻟﻭﻗﺕ ﺍﻟﺤﺎﻟﻲ بالتغيير ﺍﻟﻤﺘﻭﺍﺼل ﻭﺍﻟﻤـﺴﺘﻤﺭ نتيجة ﻟﻠﺘﻁـﻭﺭ ﺍﻟﺘﻜﻨﻭﻟﻭﺠﻲ ﻭﺍﻟﻔﻨﻲ ﺍﻟﺫﻱ يفرض ﻋﻠﻰ ﺍﻹﺩﺍﺭﺓ مواجهة التحديات بشتى أصنافها وصورها، ونظرًا ﻟﻠﺘﻘﺩﻡ ﺍﻟﻌﻠﻤﻲ ﻭﺍﻟﺘﻜﻨﻭﻟﻭﺠﻲ الهائل وزيادة ﺍﻷﻋﺒﺎﺀ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﺴﺘﻭﻴﺎﺕ الإدارية ﺍﻟﻌﻠﻴـﺎ، ومن ثم،كان لابد من إحداث تطور شامل ﻓﻲ ﺍﻟﻌﻤﻠﻴﺎﺕ الإدارية، ومن ثم،كان لابد ﻟﻠﻤـﺴﺅﻭل من معاونيين يتحملون معه ﺍﻟﻤﺴﺅﻭﻟﻴﺔ وتكون لهم سلطات قانونية وصلاحيات ﺇﺩﺍﺭية، ﻭﻓﻲ نفس الوقت ﻗﺩ يخول لهم بعضًا من سلطاته واختصاصاته.
ماهية مستحدثات تكنولوجيا التعليم
هي أفكار أو عمليات أو تطبيقات أو منتجات جديدة تمثل حلول مبتكرة لمشكلات التعليم ، وذلك عندما توظف بطريقة منظومية تزيد من كفاءة وفاعلية المنظومة التعليمية .
ومن أمثلتها : ( التعليم الإلكتروني - الفيديو التفاعلي - مؤتمرات الفيديو عن بعد - المتاحف الإلكترونية - الواقع الإفتراضي - الأقمار الصناعية - الحقائب التعليمية - التعليم المبرمج - التعليم عن بعد - برمجيات الوسائط المتعددة التفاعلية) .
يعتبر التعلُّم النشط أحد الاتجاهات التربوية والنفسية التي لها تأثيرٌ إيجابي كبيرٌ على العملية التعليمية التعلُّمية، فهو يطور دور المعلم من ناقلٍ للمعارف والمعلومات إلى مُيسِّر ومرشد لتعليم الطالب، ومن خلال تطبيقه نستطيع أن نخلق بيئةً تعليميةً تعلُّميةً غنيةً بالمواقف والمهام، بحيث ينصت الطالب ويقرأ ويكتب ويتحدث ويفكر بعمق، الأمر الذي يدعم ثقة الطالب بنفسه، ويجعله قادرًا على ترتيب الأولويات، وحل المشكلات، واتخاذ القرارات، بالإضافة إلى إكسابه مهارات التعاون والتفاعل والتواصل مع الآخرين. ويعتبر التعلُّم النشط طريقة تعليمٍ وتعلُّمٍ في آنٍ واحد، حيث يشارك الطلاب في الأنشطة والتمارين والمشاريع بفاعليةٍ كبيرة، من خلال بيئةٍ تعليميةٍ غنيةٍ ومتنوعةٍ، تسمح لهم بالإصغاء الإيجابي والحوار البنَّاء والمناقشة الثرية والتفكير الواعي والتحليل السليم والتأمل العميق لكل ما تتم قراءته أو كتابته أو دراسته مع وجود معلمٍ يشجعهم على تحمُّل مسؤولية تعليم أنفسهم
سلسلة كتيبات عن صناعة التعلم النشط ، أعدها فريق من مشرفات اللغة العربية بالمدينة المنورة،موجهة للمعلمين والمعلمات.
اعتمدت منهجية فريق العمل في تناول الموضوع على العديد من أستراتيجيات التعلم النشط ، وخصص كتيب لكل محور.نسأل الله أن يجعله علمًا نافعً
يعد تقويم تعلم الطلبة من أهم مراحل العملية التعليمية لتقويم مدى تحقق نتاجات التعلم لدى المتعلمين من خلال استراتيجيات التقويم المختلفة، لذا لابد من طرق وأدوات مصممة بشكل مناسب لرصد وملاحظة المتعلمين أثناء أدائهم المهمات والمهارات والواجبات المختلفة ومن هذه الأدوات التقويم الواقعي، والتغذية الراجعة وسلالم التقدير.
يُعد التقويم الواقعي ركنًا من أركان العملية التعليمية/ التعلمية وجزءًا أساسيًا لا يتجزأ منها، فهو الوسيلة التي يمكن من خلالها معرفة مدى ما تم تحقيقه من أهداف، وإلى أي مدى تتفق النتائج مع الجهد المبذول من جانب الأفراد على اختلاف مستوياتهم. ومع الإمكانات المستخدمة من خلال التقويم؛ يمكن تحديد الجوانب الإيجابية والسلبية في العملية التعليمية، وتشخيص جوانب الضعف والقصور فيها من أجل اتخاذ الإجراءات المناسبة.
عرض عن الصف المقلوب - المعكوس ونموذج له والتخطيط للدرس
ونماذج عملية عليه
واراء مؤيده ومعارضه
والفيديو المرفق
https://www.youtube.com/watch?v=s-GzETpSnUo
علي الشوربجي
تتصف ﺍﻟﺒﻴﺌﺔ ﺍﻹﺩﺍﺭية ﻓﻲ ﺍﻟﻭﻗﺕ ﺍﻟﺤﺎﻟﻲ بالتغيير ﺍﻟﻤﺘﻭﺍﺼل ﻭﺍﻟﻤـﺴﺘﻤﺭ نتيجة ﻟﻠﺘﻁـﻭﺭ ﺍﻟﺘﻜﻨﻭﻟﻭﺠﻲ ﻭﺍﻟﻔﻨﻲ ﺍﻟﺫﻱ يفرض ﻋﻠﻰ ﺍﻹﺩﺍﺭﺓ مواجهة التحديات بشتى أصنافها وصورها، ونظرًا ﻟﻠﺘﻘﺩﻡ ﺍﻟﻌﻠﻤﻲ ﻭﺍﻟﺘﻜﻨﻭﻟﻭﺠﻲ الهائل وزيادة ﺍﻷﻋﺒﺎﺀ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﺴﺘﻭﻴﺎﺕ الإدارية ﺍﻟﻌﻠﻴـﺎ، ومن ثم،كان لابد من إحداث تطور شامل ﻓﻲ ﺍﻟﻌﻤﻠﻴﺎﺕ الإدارية، ومن ثم،كان لابد ﻟﻠﻤـﺴﺅﻭل من معاونيين يتحملون معه ﺍﻟﻤﺴﺅﻭﻟﻴﺔ وتكون لهم سلطات قانونية وصلاحيات ﺇﺩﺍﺭية، ﻭﻓﻲ نفس الوقت ﻗﺩ يخول لهم بعضًا من سلطاته واختصاصاته.
ماهية مستحدثات تكنولوجيا التعليم
هي أفكار أو عمليات أو تطبيقات أو منتجات جديدة تمثل حلول مبتكرة لمشكلات التعليم ، وذلك عندما توظف بطريقة منظومية تزيد من كفاءة وفاعلية المنظومة التعليمية .
ومن أمثلتها : ( التعليم الإلكتروني - الفيديو التفاعلي - مؤتمرات الفيديو عن بعد - المتاحف الإلكترونية - الواقع الإفتراضي - الأقمار الصناعية - الحقائب التعليمية - التعليم المبرمج - التعليم عن بعد - برمجيات الوسائط المتعددة التفاعلية) .
يعتبر التعلُّم النشط أحد الاتجاهات التربوية والنفسية التي لها تأثيرٌ إيجابي كبيرٌ على العملية التعليمية التعلُّمية، فهو يطور دور المعلم من ناقلٍ للمعارف والمعلومات إلى مُيسِّر ومرشد لتعليم الطالب، ومن خلال تطبيقه نستطيع أن نخلق بيئةً تعليميةً تعلُّميةً غنيةً بالمواقف والمهام، بحيث ينصت الطالب ويقرأ ويكتب ويتحدث ويفكر بعمق، الأمر الذي يدعم ثقة الطالب بنفسه، ويجعله قادرًا على ترتيب الأولويات، وحل المشكلات، واتخاذ القرارات، بالإضافة إلى إكسابه مهارات التعاون والتفاعل والتواصل مع الآخرين. ويعتبر التعلُّم النشط طريقة تعليمٍ وتعلُّمٍ في آنٍ واحد، حيث يشارك الطلاب في الأنشطة والتمارين والمشاريع بفاعليةٍ كبيرة، من خلال بيئةٍ تعليميةٍ غنيةٍ ومتنوعةٍ، تسمح لهم بالإصغاء الإيجابي والحوار البنَّاء والمناقشة الثرية والتفكير الواعي والتحليل السليم والتأمل العميق لكل ما تتم قراءته أو كتابته أو دراسته مع وجود معلمٍ يشجعهم على تحمُّل مسؤولية تعليم أنفسهم
سلسلة كتيبات عن صناعة التعلم النشط ، أعدها فريق من مشرفات اللغة العربية بالمدينة المنورة،موجهة للمعلمين والمعلمات.
اعتمدت منهجية فريق العمل في تناول الموضوع على العديد من أستراتيجيات التعلم النشط ، وخصص كتيب لكل محور.نسأل الله أن يجعله علمًا نافعً
يعد تقويم تعلم الطلبة من أهم مراحل العملية التعليمية لتقويم مدى تحقق نتاجات التعلم لدى المتعلمين من خلال استراتيجيات التقويم المختلفة، لذا لابد من طرق وأدوات مصممة بشكل مناسب لرصد وملاحظة المتعلمين أثناء أدائهم المهمات والمهارات والواجبات المختلفة ومن هذه الأدوات التقويم الواقعي، والتغذية الراجعة وسلالم التقدير.
يُعد التقويم الواقعي ركنًا من أركان العملية التعليمية/ التعلمية وجزءًا أساسيًا لا يتجزأ منها، فهو الوسيلة التي يمكن من خلالها معرفة مدى ما تم تحقيقه من أهداف، وإلى أي مدى تتفق النتائج مع الجهد المبذول من جانب الأفراد على اختلاف مستوياتهم. ومع الإمكانات المستخدمة من خلال التقويم؛ يمكن تحديد الجوانب الإيجابية والسلبية في العملية التعليمية، وتشخيص جوانب الضعف والقصور فيها من أجل اتخاذ الإجراءات المناسبة.
عرض عن الصف المقلوب - المعكوس ونموذج له والتخطيط للدرس
ونماذج عملية عليه
واراء مؤيده ومعارضه
والفيديو المرفق
https://www.youtube.com/watch?v=s-GzETpSnUo
علي الشوربجي
1. •
أهمية الوسائل التعليمية التعليم
تختلف مسميات الوسائل التعليمية من مستعمل لخر ، فأحيانا تسمى
وسائل إيضاح ، لنها تهدف إلى توضيح المعلومات ، وتسمى أحيانا أخرى
الوسائل السمعية والبصرية ، لن بعضها يعتمد على السماع كالمذياع ،
والتسجيلت الصوتية ، والمحاضرات . . إلخ ، وبعضها يعتمد على حاسة البصر
كالفلم الصامتة ، والصور الفوتوغرافية وغيرها ، وبعضها يستمل الحاستين
كالفلم والتليفزيون والكمبيوتر.
غير أن الوسائل التعليمية بأنواعها المختلفة ل تغني عن المدرس ، أو تحل
محله ، فهي عبارة عن وسيلة معينة للمدرس تساعده على أداء مهمته
التعليمية ، بل إنها كثيرا ما تزيد من أعبائه ، و ل بد له من اختيارها بعناية
فائقة ، وتقديمها في الوقت التعليمي المناسب ، والعمل على توصيل
الخبرات التي يقدمها المعلم نفسه ، والتي تعالجها الوسيلة المختارة ،
وبذلك تغدو رسالته أكثر فاعلية ، وأعمق تأثيرا
. مفهوم الوسيلة التعليمية : ـ
يمكن القول إن الوسيلة التعليمية : هي كل أداة يستخدمها المعلم لتحسين
عملية التعلم والتعليم ، وتوضيح المعاني والفكار ، أو التدريب على
المهارات ، أو تعويد التلميذ على العادات الصالحة ، أو تنمية التجاهات ،
وغرس القيم المرغوب فيها ، دون أن يعتمد المعلم أساسا على اللفاظ
والرموز والرقام .
وهي باختصار جميع الوسائط التي يستخدمها المعلم في الموقف التعليمي
لتوصيل الحقائق ، أو الفكار ، أو المعاني للتلميذ لجعل درسه أكثر إثارة
وتشويقا ، ولجعل الخبر التربوية خبرة حية ، وهادفة ، ومباشرة في نفس
الوقت .
دور الوسائل التعليمية في عملية التعليم والتعلم : ـ
يقصد بعملية التعليم توصيل المعرفة إلى المتعلم ، وخلق الدوافع ، وإيجاد
الرغبة لديه للبحث والتنقيب ، والعمل للوصول إلى المعرفة ، وهذا يقتضي
وجود طريقة ، أو أسلوب يوصله إلى هدفه . لذلك ل يخفى على الممارس
لعملية التعليم والتعلم ما تنطوي عليه الوسائل التعليمية من أهمية كبرى
في توفير الخبرات الحسية التي يصعب تحقيقها في الظروف الطبيعية
للخبرة التعليمية ، وكذلك في تخطي العوائق التي تعترض عملية اليضاح إذا
ما اعتمد على الواقع نفسه .
وتنبع أهمية الوسيلة التعليمية ، وتتحدد أغراضها التي تؤديها في المتعلم
من طبيعة الهداف التي يتم اختيار الوسيلة لتحقيقها من المادة التعليمية
2. التي يراد للتلميذ تعلمها ، ثم من مستويات نمو المتعلمين الدراكية.
ويمكن حصر دور الوسائل التعليمية وأهميتها في التي : ـ
1 ـ تقليل الجهد ، واختصار الوقت من المتعلم والمعلم .
2 ـ تتغلب على اللفظية وعيوبها .
3 ـ تساعد في نقل المعرفة ، وتوضيح الجوانب المبهمة ، وتثبيت عملية
الدراك .
4 ـ تثير اهتمام وانتباه الدارسين ، وتنمي فيهم دقة الملحظة .
5 ـ تثبت المعلومات ، وتزيد من حفظ التلميذ ، وتضاعف استيعابه .
6 ـ تنمي الستمرار في الفكر .
7 ـ تق ّم معلومات التلميذ ، وتقيس مدى ما استوعبه من الدروس .
و
8 ـ تسهل عملية التعليم على المدرس ، والتعلم على التلميذ .
9 ـ تعلم بمفردها كالكمبيوتر ، والرحلت ، والمتاحف . إلخ .
01 ـ توضيح بعض المفاهيم المعينة للتعليم
11 ـ تساعد على إبراز الفروق الفردية بين التلميذ في المجالت اللغوية
المختلفة ، وبخاصة في مجال التعبير الشفهى .
21 ـ تساعد التلميذ على التزود بالمعلومات العلمية ، وبألفاظ اللغة الصحيحة
الدالة عليها .
31 ـ تتيح للمتعلمين فرصا متعددة من فرص المتعة ، وتحقيق الذات .
41 ـ تساعد على إبقاء الخبرة التعليمية حية لطول فترة ممكنة مع التلميذ .
51 ـ تعلم المهارات ، وتنمي التجاهات ، وتربي الذوق ، وتعدل السلوك .
شروط اختيار الوسائل التعليمية ، أو إعدادها : ـ
1 ـ أن تتناسب الوسيلة مع الهداف التي سيتم تحقيقها من الدرس .
2 ـ دقة المادة العلمية ومناسبتها للدرس .
3 ـ أن تناسب التلميذ من حيث خبراتهم السابقة .
4 ـ ينبغي أن تحتوى الوسيلة على معلومات واقعية وحديثة .
5 ـ أن تعبر تعبيرا صادقا عن الرسالة التي يرغب المعلم توصيلها إلى
المتعلمين .
6 ـ أن يكون للوسيلة موضوع واحد محدد ،ومنسجم مع موضوع الدرس .
7 ـ أن يتناسب حجمها ، أو مساحتها مع عدد تلميذ الفصل .
8 ـ أن تساعد على اتباع الطريقة العلمية في التفكير ، والدقة والملحظة .
9 ـ توافر المواد الخام اللزمة لصنعها ، مع رخص تكاليفها .
01 ـ أن تناسب ما يبذل في استعمالها من جهد ، ووقت ، ومال.
11 ـ أن تتناسب ومدارك الدارسين ، بحيث يسل الستفادة منها .
21 ـ أن يكون استعمالها ممكنا وسهل .
31 ـ أن يشترك المدرس والطلب في اختيار الوسيلة الجيدة التي تحقق
3. الغرض.
وفيما يتعلق بإعدادها يراعى التي :
أ ـ اختبار الوسيلة قبل استعمالها للتأكد من صلحيتها .
ب ـ إعداد المكان المناسب الذي ستستعمل فيه ، بحيث يتمكن كل دارس أن
يسمع ، ويرى بوضوح تامين .
ج ـ تهيئة أذهان الدارسين إلى ما ينبغي ملحظته ، أو إلى المعارف التي
يدور حولها موضوع الدرس ، وذلك بإثارة بعض السئلة ذات الصلة به ، لبراز
النقاط المهمة التي تجيب الوسيلة عليها