تتناول الوثيقة مفهوم التعليمية وتطورها عبر الزمن، حيث تم تعريفها بأنها فن التعليم وتطورت إلى نظرية تركز على تفاعل بين التعليم والتعلم. كما تميز الوثيقة بين البيداغوجيا والتعليمة، مشيرة إلى أن الأخيرة تركز على التحليل العلمي لعمليات التعليم والتعلم. في النهاية، تعرض الوثيقة أوجه الاختلاف بين التعليم العام وتعليمية المواد وكيفية تحسين طرق التدريس لمواجهة الصعوبات التي يواجهها الطلاب.