تعتبر الخلافات في العمل من أكثر العوامل التي تؤثر على الكفاءة الإنتاجية للمنظمة أو المؤسسة، فالخلاف كثيرًا ما يتطور إلى نزاعاتٍ وعدم تكيف، وبالتالي يؤثر على العطاء والأداء الإنجازي للمنظمة.
التعليم هو الاستثمار الناجح في أي إنسان على وجه الأرض، والتعليم هو لبنة المجتمع الأولى وأساسه المتين الذي كلما كان صلباً عميقاً كلما تحمل من الحمل الكثير لنيل العلى.
ينجذب الكثير من الطلاب إلى المعلم الناجح، وكلمة ناجح ليست مُقتصرة على نجاحه في أسلوبه العلمي الذي يقوم به عند شرح دروسه، ولكن هي كلمة أكثر عامية، حيث تشمل صفات المعلم الناجح، وأسلوب تعامله مع طلابه، وتشجيعه لهم وحرصه على أدائهم الدراسي، معظم المعلمون ناجحون ويتميزون بصفات رائعة، لكن القليل منهم الذي يراعي كل هذه الأمور التي تُجرى مع الطلاب.
يعتبر المعلم بمثابة الأب والأخ والقدوة لطلابه ويتخرج من بين يديه كثير من الطلاب الذين ينفعون بلدهم.
فالمعلم يعمل على نقل العلم والمعرفة وثقافة البلد الذي يعيش فيها ويبذل جهد كبير في تعليم الطلاب. وهو يسهر الليالي حتى يعمل على تجهيز المحتوى الدراسي الذي يقدمه إلى طلابه.
والمعلم المبدع يتبع طرق تعلم إبداعية، ويشجع الأفكار الغريبة والجديدة ويحل المشكلات التي تقابله
بطريقة إبداعية.
يعمل التدريب على تنمية وتطوير وتوسيع آفاق السلوكيات ذات العلاقة بالمرونة في العمل، والتفكير المنظّم والتعامل والقدرة على حلّ المشكلات المختلفة والتعامل معها، والقدرة على التأقلم مع التغيّرات وظروف العمل الجديدة، وامتصاص غضب الآخرين، وتنمية مهارات الاستماع والابتكار والاتّصال والتواصل والعلاقات
والإشراف، وتحفيز الموظفين واستثمار قدراتهم بما يعود بالنفع على جميع أطراف المصلحة لذلك تهتم وزارة العدل من خلال مركز التدريب العدلي بعملية التدريب.
أصبحت المهارات الحياتية ضرورةً حتميةً لجميع الأفراد في أي مجتمع، فهي من المتطلبات الأساسية التي يحتاج إليها الفرد لكي يتوافق مع نفسه ومع المجتمع الذي يعيش فيه، ويتعايش معه، حيث إنها تمكّنه من التعامل الذكي مع المجتمع، وتساعده على مواجهة المشكلات اليومية، والتفاعل مع مواقف الحياة.
تعتبر الخلافات في العمل من أكثر العوامل التي تؤثر على الكفاءة الإنتاجية للمنظمة أو المؤسسة، فالخلاف كثيرًا ما يتطور إلى نزاعاتٍ وعدم تكيف، وبالتالي يؤثر على العطاء والأداء الإنجازي للمنظمة.
التعليم هو الاستثمار الناجح في أي إنسان على وجه الأرض، والتعليم هو لبنة المجتمع الأولى وأساسه المتين الذي كلما كان صلباً عميقاً كلما تحمل من الحمل الكثير لنيل العلى.
ينجذب الكثير من الطلاب إلى المعلم الناجح، وكلمة ناجح ليست مُقتصرة على نجاحه في أسلوبه العلمي الذي يقوم به عند شرح دروسه، ولكن هي كلمة أكثر عامية، حيث تشمل صفات المعلم الناجح، وأسلوب تعامله مع طلابه، وتشجيعه لهم وحرصه على أدائهم الدراسي، معظم المعلمون ناجحون ويتميزون بصفات رائعة، لكن القليل منهم الذي يراعي كل هذه الأمور التي تُجرى مع الطلاب.
يعتبر المعلم بمثابة الأب والأخ والقدوة لطلابه ويتخرج من بين يديه كثير من الطلاب الذين ينفعون بلدهم.
فالمعلم يعمل على نقل العلم والمعرفة وثقافة البلد الذي يعيش فيها ويبذل جهد كبير في تعليم الطلاب. وهو يسهر الليالي حتى يعمل على تجهيز المحتوى الدراسي الذي يقدمه إلى طلابه.
والمعلم المبدع يتبع طرق تعلم إبداعية، ويشجع الأفكار الغريبة والجديدة ويحل المشكلات التي تقابله
بطريقة إبداعية.
يعمل التدريب على تنمية وتطوير وتوسيع آفاق السلوكيات ذات العلاقة بالمرونة في العمل، والتفكير المنظّم والتعامل والقدرة على حلّ المشكلات المختلفة والتعامل معها، والقدرة على التأقلم مع التغيّرات وظروف العمل الجديدة، وامتصاص غضب الآخرين، وتنمية مهارات الاستماع والابتكار والاتّصال والتواصل والعلاقات
والإشراف، وتحفيز الموظفين واستثمار قدراتهم بما يعود بالنفع على جميع أطراف المصلحة لذلك تهتم وزارة العدل من خلال مركز التدريب العدلي بعملية التدريب.
أصبحت المهارات الحياتية ضرورةً حتميةً لجميع الأفراد في أي مجتمع، فهي من المتطلبات الأساسية التي يحتاج إليها الفرد لكي يتوافق مع نفسه ومع المجتمع الذي يعيش فيه، ويتعايش معه، حيث إنها تمكّنه من التعامل الذكي مع المجتمع، وتساعده على مواجهة المشكلات اليومية، والتفاعل مع مواقف الحياة.
إن التفوق في الدراسة يتطلب إلى جانب القدرات الملائمة والإمكانات المناسبة، إلى توافر عادات ومهارات سلوكية قد لا يكون الطالب قد اكتسبها، ما لم تتح له الظروف لتنميتها بالشكل المناسب في المرحلة الابتدائية؛ ولذلك قد نجد بعض الطلاب الممتازين يتعثرون في بداية الدراسة المتوسطة والثانوية بسبب سوء معرفتهم بمتطلبات الدراسة.
وإذا كنت أحد الطلاب الذين يبذلون جهداً ووقتاً كبيرين في الاستذكار، وعلى الرغم من ذلك لا تحصل على النتائج التي ترتضيها، فإن الأمر قد يرجع إلى العادات السلبية للمذاكرة، ومع ذلك قد لا تستطيع أن تحدد بدقة متى اكتسبت هذه العادات، إلا أن أكثر ما قد تخشاه هو أن الفشل في حد ذاته قد يصبح عادة، ولكن هل معنى ذلك أن ما من سبيل لتغيير تلك العادات؟ على العكس تماماً فإن تلك العادات السلبية يمكن كبحها، ليس هذا فقط بل يمكن استبدالها بعادات استذكار جيدة وناجحة.
وقد يكون هذا البرنامج هو الخطوة الأولى لتعديل عادات الاستذكار لديك ومعرفة المهارات المثلى للحفظ والفهم وغيرهم من المهارات التي يتحلى بها الطلاب المتفوقون.
دورة ابدأ التغيير في حياتك مع اختبار إلكتروني
عن طريق
التدريب الإلكتروني - التدريب عن بعد
من إنتاج
- خبراء التوازن للتدريب والاستشارات
- الريادة والتميز لتسويق وتطوير الأعمال
حل المشكلات بطرق إبداعية مهارة أساسية ونهج متفرد من أجل التعلم والتعامل مع الحياة على حد سواء. فهو يقدم تطبيقات واسعة في مجال تفعيل عمليات التفكير، بل يعتبر مثال عملي للتعلم القابل للتعميم والانتشار.
جميع البشر بحاجة إلى مهارات التفكير الإبداعي، حتى يتمكنوا من المشاركة والتفاعل بشكل مؤثر في الحياة، التفكير والتخطيط يضمنان للشخص تجنب المشاكل والمواقف السيئة، ويساعدانه في تحقيق مصالحه وأهدافه.
فالتفكير الإبداعي هو القدرة على التفكير في شيء ما بطريقة جديدة، قد يكون أسلوباً جديداً لحل مشكلة ما، أو حلاً للتعارض بين عدد من الناس، أو نتيجة جديدة من مجموعة بيانات، ولأن الجميع يريدون أن يفكروا بشكل خلاق ويتمكنوا من تقديم وجهات نظر جديدة سواء في حياتهم العملية والمهنية أو حتى الشخصية.
التفكير هو من سمات العقل البشري، وهو عملية معقدة ذات خطوات متعدّدة، وتتداخل فيها عوامل كثيرة، والتفكير هو نشاط يحدث في خلايا الدماغ بعد حدوث أمر معين، ممّا يؤدي إلى حدوث تفاعل ما بين الذكاء والإحساس وخبرات الإنسان، والدافع هو تحقيق هدف معين.
التدريب مهنة ديناميكية وحيّة تتميز بظهور العديد من الاتجاهات الحديثة فيها، سواءً في جانبها النظري أو في ممارستها وتطبيقها، وظهور فكرة الكوتشنج (Coaching) كنوعٍ من الاتجاهات الحديثة من أجل تطوير مهنة التدريب، فالكوتشنج كمفهومٍ جديد؛ يشير للتدريب بالمعايشة، والتمكين الذاتي، والتوجيه الفعال، أي تقديم الاستشارات للعميل سواءً في الحياة أو في العمل، وهو تمكين العميل لزيادة وتحسين قدرته على الأداء لتحقيق النجاح الشخصي والمهني، وهو عملية نقل العميل من أين هو الآن؟ إلى حيث يريد أن يكون، وتطور الأمر في موضوع الكوتشنج؛ حتى أصبح اتجاهًا حديثًا، ومهنة جديدة تتصف بسرعة التطور والانتشار منبثقة من رحم مهنتي (التدريب والخدمة الاجتماعية)
كثيراً ما تُصيب الإنسان الكآبة والضجر من الحياة وروتينها، ويتمنى أن يُحدِث التغيير في حياته، وأن تُكسّر جميع القيود التي تعيق حركته، إلا أنّه يبقى ساكناً يتساءل كيف ومتى ولماذا التغيير، وهل بمقدوره التغلب على ما يمر به من أزمات.
ومسألة التغيير ليست من المسائل اليسيرة والسهلة، فهي تحتاج من البصيرة والرؤية على مقدار ما تحتاجه من الإرادة والعزيمة، ومن المهم في هذا السياق أن ندرك أننا لا نستطيع الحصول على كل ما نريد، كما أن الحصول على كل ما نريده لا يكون دائماً في مصلحتنا، وهذا يتطلب منا أمرين:
الأول: هو إدراك حدود إمكاناتنا على نحو حسن، فابن الخمسين لا يستطيع أن يلعب مع فريق من الشباب لكرة القدم، وابن الستين لا يستطيع أن يحفظ الشعر كما يحفظه ابن العشرين...
الثاني: هو جعل ما نسعى إليه دائماً في نطاق المشروع والمعتدل.
للمدرب دور كبير وأثر فعال في نجاح البرنامج التدريبي وزيادة فعالية التدريب. أن نجاح البرنامج التدريبي أو فشله يتوقف بدرجة كبيرة على المدرب . أن المدربين هم أهم عنصر من عناصر نظم التدريب بعد المتدربين فهم يقومون بوضع معدل سرعة العملية التدريبية ويقومون بالإرشاد والمساعدة للمتدربين ويوفرون الخبرة في مادة التدريب،كما أنهم يلعبون دوراً مهماً في تقييم نظم التدريب في أثناء مرحلة تحقيق صلاحية تصميم النظام ،وعلى ذلك فإن جودة نظام التدريب ككل تعتمد إلى حد كبير على كفاءة المدربين
إن التفوق في الدراسة يتطلب إلى جانب القدرات الملائمة والإمكانات المناسبة، إلى توافر عادات ومهارات سلوكية قد لا يكون الطالب قد اكتسبها، ما لم تتح له الظروف لتنميتها بالشكل المناسب في المرحلة الابتدائية؛ ولذلك قد نجد بعض الطلاب الممتازين يتعثرون في بداية الدراسة المتوسطة والثانوية بسبب سوء معرفتهم بمتطلبات الدراسة.
وإذا كنت أحد الطلاب الذين يبذلون جهداً ووقتاً كبيرين في الاستذكار، وعلى الرغم من ذلك لا تحصل على النتائج التي ترتضيها، فإن الأمر قد يرجع إلى العادات السلبية للمذاكرة، ومع ذلك قد لا تستطيع أن تحدد بدقة متى اكتسبت هذه العادات، إلا أن أكثر ما قد تخشاه هو أن الفشل في حد ذاته قد يصبح عادة، ولكن هل معنى ذلك أن ما من سبيل لتغيير تلك العادات؟ على العكس تماماً فإن تلك العادات السلبية يمكن كبحها، ليس هذا فقط بل يمكن استبدالها بعادات استذكار جيدة وناجحة.
وقد يكون هذا البرنامج هو الخطوة الأولى لتعديل عادات الاستذكار لديك ومعرفة المهارات المثلى للحفظ والفهم وغيرهم من المهارات التي يتحلى بها الطلاب المتفوقون.
دورة ابدأ التغيير في حياتك مع اختبار إلكتروني
عن طريق
التدريب الإلكتروني - التدريب عن بعد
من إنتاج
- خبراء التوازن للتدريب والاستشارات
- الريادة والتميز لتسويق وتطوير الأعمال
حل المشكلات بطرق إبداعية مهارة أساسية ونهج متفرد من أجل التعلم والتعامل مع الحياة على حد سواء. فهو يقدم تطبيقات واسعة في مجال تفعيل عمليات التفكير، بل يعتبر مثال عملي للتعلم القابل للتعميم والانتشار.
جميع البشر بحاجة إلى مهارات التفكير الإبداعي، حتى يتمكنوا من المشاركة والتفاعل بشكل مؤثر في الحياة، التفكير والتخطيط يضمنان للشخص تجنب المشاكل والمواقف السيئة، ويساعدانه في تحقيق مصالحه وأهدافه.
فالتفكير الإبداعي هو القدرة على التفكير في شيء ما بطريقة جديدة، قد يكون أسلوباً جديداً لحل مشكلة ما، أو حلاً للتعارض بين عدد من الناس، أو نتيجة جديدة من مجموعة بيانات، ولأن الجميع يريدون أن يفكروا بشكل خلاق ويتمكنوا من تقديم وجهات نظر جديدة سواء في حياتهم العملية والمهنية أو حتى الشخصية.
التفكير هو من سمات العقل البشري، وهو عملية معقدة ذات خطوات متعدّدة، وتتداخل فيها عوامل كثيرة، والتفكير هو نشاط يحدث في خلايا الدماغ بعد حدوث أمر معين، ممّا يؤدي إلى حدوث تفاعل ما بين الذكاء والإحساس وخبرات الإنسان، والدافع هو تحقيق هدف معين.
التدريب مهنة ديناميكية وحيّة تتميز بظهور العديد من الاتجاهات الحديثة فيها، سواءً في جانبها النظري أو في ممارستها وتطبيقها، وظهور فكرة الكوتشنج (Coaching) كنوعٍ من الاتجاهات الحديثة من أجل تطوير مهنة التدريب، فالكوتشنج كمفهومٍ جديد؛ يشير للتدريب بالمعايشة، والتمكين الذاتي، والتوجيه الفعال، أي تقديم الاستشارات للعميل سواءً في الحياة أو في العمل، وهو تمكين العميل لزيادة وتحسين قدرته على الأداء لتحقيق النجاح الشخصي والمهني، وهو عملية نقل العميل من أين هو الآن؟ إلى حيث يريد أن يكون، وتطور الأمر في موضوع الكوتشنج؛ حتى أصبح اتجاهًا حديثًا، ومهنة جديدة تتصف بسرعة التطور والانتشار منبثقة من رحم مهنتي (التدريب والخدمة الاجتماعية)
كثيراً ما تُصيب الإنسان الكآبة والضجر من الحياة وروتينها، ويتمنى أن يُحدِث التغيير في حياته، وأن تُكسّر جميع القيود التي تعيق حركته، إلا أنّه يبقى ساكناً يتساءل كيف ومتى ولماذا التغيير، وهل بمقدوره التغلب على ما يمر به من أزمات.
ومسألة التغيير ليست من المسائل اليسيرة والسهلة، فهي تحتاج من البصيرة والرؤية على مقدار ما تحتاجه من الإرادة والعزيمة، ومن المهم في هذا السياق أن ندرك أننا لا نستطيع الحصول على كل ما نريد، كما أن الحصول على كل ما نريده لا يكون دائماً في مصلحتنا، وهذا يتطلب منا أمرين:
الأول: هو إدراك حدود إمكاناتنا على نحو حسن، فابن الخمسين لا يستطيع أن يلعب مع فريق من الشباب لكرة القدم، وابن الستين لا يستطيع أن يحفظ الشعر كما يحفظه ابن العشرين...
الثاني: هو جعل ما نسعى إليه دائماً في نطاق المشروع والمعتدل.
للمدرب دور كبير وأثر فعال في نجاح البرنامج التدريبي وزيادة فعالية التدريب. أن نجاح البرنامج التدريبي أو فشله يتوقف بدرجة كبيرة على المدرب . أن المدربين هم أهم عنصر من عناصر نظم التدريب بعد المتدربين فهم يقومون بوضع معدل سرعة العملية التدريبية ويقومون بالإرشاد والمساعدة للمتدربين ويوفرون الخبرة في مادة التدريب،كما أنهم يلعبون دوراً مهماً في تقييم نظم التدريب في أثناء مرحلة تحقيق صلاحية تصميم النظام ،وعلى ذلك فإن جودة نظام التدريب ككل تعتمد إلى حد كبير على كفاءة المدربين
مهارة حل المشكلات برنامج يعتبر من الموضوعات الرئيسيةفي مختلف مجالات الحياة في التربية والتعليم حيث أصبحت القدرة على حل المشكلات ضرورة ملحة في كل مجالات النشاط الانساني واتخاذ القرارات الصحيحة
في دورة السكرتاريه المقامه في 5\8 \1430 ضمن البرنامج الصيفي لجامعة الاميره نوره بالتعاون مع مركز النافع
تحت اشراف المدربه الرائعه مزنه الحربي
تعلمنا العديد من المهارات ومنها اعداد عروض البور بوينت وكان موضوع عرضنا يتحدث عن فن حل المشكلات واتخاذ القرارات
في دورة السكرتاريه المقامه في 5\8 \1430 ضمن البرنامج الصيفي لجامعة الاميره نوره بالتعاون مع مركز النافع
تحت اشراف المدربه الرائعه مزنه الحربي
تعلمنا العديد من المهارات ومنها اعداد عروض البور بوينت وكان موضوع عرضنا يتحدث عن فن حل المشكلات واتخاذ القرارات
This is a series of Capacity Building documents that was prepared by the Sudanese Youth Leadership Development Program.
هذه مجموعة من المقالات في مجالات تدريبية متعددة مناسبة للجمعيات الطوعية تم تطويرها بين عامي 2003-2008 للبرنامج السوداني لإعداد القيادات الشبابية