سنتناول في هذه الدراسة ثلاثة محاور أساسية مرتبطة بواقع المنظومة الوطنية للتعليم والتكوين. في المحور الأول سنتطرق لأهم مظاهر أزمة هذه المنظومة من خلال تحليل المؤشرات الكمية والنوعية المرتبطة بها مع السعي إلى إبراز العلاقة القائمة بين أزمة التعليم والتكوين وأزمة المنوال التنموي الحالي. أ م ا في المحور الثاني فسنتطرق إلى أبرز الاخلالات المرتبطة بالمشاريع الإصلاحية لمك ونات المنظومة الوطنية للتعليم والتكوين، من خلال نقد أهدافها ومساراتها وآليات تنفيذها ومدى استجابتها للشروط الضرورية واللازمة لتجاوز أزمتها. وفي المحور الثالث سنحاول أن نقدم أه م الأسس والتوصيات التي يجب أن تِؤخذ بعين الاعتبار لصياغة مشروع بديل يمكن أن تعتمده سياسات إصلاح المنظومة الوطنية للتعليم والتكوين، وفق مقاربة حقوق ي ة تقوم على مبادئ الحق في التعليم والتكوين وضمان ديمقراطيته والاستثمار في رأس المال البشري وجعل التعليم والتكوين أداة للارتقاء الاجتماعي والنهوض بالدولة ودعم قد راتها التنافسية في ظل الانفتاح على العولمة
The OECD is actively engaged with MENA partners in addressing those challenges through well-proven work methods of regional dialogue, peerlearning and support for reforms. At the centre of the partnership is the MENA-OECD Initiative on Governance and Competitiveness for Development, launched in 2005 as a platform for joint work at the regional and country levels. With an extended mandate for 2016-2020, the fruitful and intense MENA-OECD co-operation will continue evolving to adapt to the development priorities of the region.
سنتناول في هذه الدراسة ثلاثة محاور أساسية مرتبطة بواقع المنظومة الوطنية للتعليم والتكوين. في المحور الأول سنتطرق لأهم مظاهر أزمة هذه المنظومة من خلال تحليل المؤشرات الكمية والنوعية المرتبطة بها مع السعي إلى إبراز العلاقة القائمة بين أزمة التعليم والتكوين وأزمة المنوال التنموي الحالي. أ م ا في المحور الثاني فسنتطرق إلى أبرز الاخلالات المرتبطة بالمشاريع الإصلاحية لمك ونات المنظومة الوطنية للتعليم والتكوين، من خلال نقد أهدافها ومساراتها وآليات تنفيذها ومدى استجابتها للشروط الضرورية واللازمة لتجاوز أزمتها. وفي المحور الثالث سنحاول أن نقدم أه م الأسس والتوصيات التي يجب أن تِؤخذ بعين الاعتبار لصياغة مشروع بديل يمكن أن تعتمده سياسات إصلاح المنظومة الوطنية للتعليم والتكوين، وفق مقاربة حقوق ي ة تقوم على مبادئ الحق في التعليم والتكوين وضمان ديمقراطيته والاستثمار في رأس المال البشري وجعل التعليم والتكوين أداة للارتقاء الاجتماعي والنهوض بالدولة ودعم قد راتها التنافسية في ظل الانفتاح على العولمة
The OECD is actively engaged with MENA partners in addressing those challenges through well-proven work methods of regional dialogue, peerlearning and support for reforms. At the centre of the partnership is the MENA-OECD Initiative on Governance and Competitiveness for Development, launched in 2005 as a platform for joint work at the regional and country levels. With an extended mandate for 2016-2020, the fruitful and intense MENA-OECD co-operation will continue evolving to adapt to the development priorities of the region.
دفاتر تحملات متعهدي الاتصال السمعي البصري العمومي للفترة المغربية 2012 - 2014
لمشاهدة تقديم و شرح الورير مصطفى الخلفي خلال جلسة البرلمان 23-04 2012
http://youtu.be/Y0NRUUKH1Jg
دور المكتبات ومراكز المعرفة في دعم وتنفيذ أهداف التنمية المستدامة في دولة الك...مكتبات اون لاين
عرض لبحث مقدم ضمن فعاليات لمؤتمر الإقليمي الثالث للاتحاد الدولي لجمعيات المكتبات ومؤسساته (إفلا) في المنطقة العربية بالتعاون مع الاتحاد العربى للمكتبات والمعلومات و المعهد العالي للتوثيق بجامعة منوبة في تونس – الحمامات في الفترة 26-27 أبريل 2017 حول موضوع "دور مؤسسات المكتبات المعلومات والأرشيف العربية في التنمية المستدامة".
http://arab-afli.org/main/post_details.php?alias=Ifla_Afli2017
تعتبر القيم مجموعة من المبادئ التي تكوّن شخصيّة الإنسان وسلوكه العام، والقيم هى التى تقوم بتحديد علاقات البشر مع بعضهم البعض على أسسٍ قويةٍ ومتينة.
كما وأنّ القيّم الأخلاقيّة هي التي تساهمُ في صلاح المجتمع، ووقايتهِ من التدهور والتراجع، لهذا؛ فإنّ الدين الإسلامي حثّ الإنسان المسلم على التحلّي بكل القيم الأخلاقيّة وغرسها في الأبناء، وذلك لخلق جيلٍ واعٍ ومثقفٍ وسليمٍ نفسيًا، ولبناء مجتمعٍ سليم ومُعافى من كل الأمراض التي تهدد استقرار البشر ، ويختلف كلّ مجتمعٍ من المجتمعات بثقافته المختلفة ومنظومته القيمية التي يستمدّها من مصادره الخاصّة به
الفلسفة التربوية وأهدافها
الفلسفة التربوية
الأهداف التربوية
أولاً: الهدف الإنساني
ثانياً: الهدف الديني
ثالثا:ً الهدف الوطني والقومي
رابعاً: الهدف اللغوي
خامساً: الهدف الديمقراطي
سادساً: الهدف العلمي
سابعاً: هدف العمل
ثامناً: هدف القوة والبناء
تاسعاً: هدف الأصالة والتجديد
عاشراً: هدف التربية المستمرة
حادي عشر: هدف الإنسانية
الأهداف التربوية للمراحل الدراسية
أولاً: النمو الجسمي
ثانياً: النمو العقلي
ثالثاً: النمو اللغوي
رابعاً: النمو الانفعالي
خامساً: النمو الاجتماعي
سادساً: النمو الروحي
سابعاً: النمو الجمالي
ثامناً: الحس الوطني والقومي
- سيرة ذاتية c.v
- عبد الرحمن تيشوري
-
- عبد الرحمن تيشوري مواليد 1967
- مدير البرنامج الوطني لنشر المعلوماتية 997-999
- ماجستير بالعلاقات الدولية
- شهادة عليا في الادارة العامة 2007
- رخصة دولية في قيادة الحاسب الالي ICDL
- حاصل على ثلاث شهادات بكالوريا( 1983-1989-1996 )
- اجازة بالعلوم السياسية- قسم العلاقات الدولية 1987 معدل 70%
- دبلوم الدراسات العليا بالعلاقات الاقتصادية الدولية من كلية الاقتصاد جامعة تشرين معدل 84% 2002
- دبلوم التأهيل التربوي من كلية التربية جامعة تشرين معدل 70% 2003
- دبلوم في علوم الادارة العامة من المعهد الوطني للادارة العامة دمشق 2004
- دورة الماجستير العامة بالغة الفرنسية
تعلم البرمجة للأطفال- مفتاح المستقبل الرقمي.pdfelmadrasah8
مع تزايد الاعتماد على التكنولوجيا في حياتنا اليومية، أصبحت البرمجة مهارة حيوية للأطفال. تعلم البرمجة للأطفال ليس مجرد تعلم كتابة الشيفرات، بل هو وسيلة لتعزيز التفكير النقدي، وحل المشكلات، والإبداع. من خلال تعلم البرمجة، يكتسب الأطفال أدوات تمكنهم من فهم العالم الرقمي المحيط بهم والتحكم فيه.
فوائد تعلم البرمجة للأطفال
تعزيز التفكير النقدي وحل المشكلات:
تعلم البرمجة يعلم الأطفال كيفية تقسيم المشاكل الكبيرة إلى أجزاء صغيرة يمكن التحكم فيها. يتعلمون كيفية التفكير بطرق منطقية ومنظمة، مما يساعدهم على إيجاد حلول فعالة للمشكلات.
تشجيع الإبداع:
من خلال البرمجة، يمكن للأطفال خلق أشياء جديدة مثل الألعاب، التطبيقات، والمواقع الإلكترونية. هذا يعزز إبداعهم ويشجعهم على التفكير خارج الصندوق لتطوير أفكار مبتكرة.
مهارات العمل الجماعي:
غالبًا ما تتطلب مشاريع البرمجة العمل الجماعي، مما يعلم الأطفال كيفية التعاون مع الآخرين، وتبادل الأفكار، والعمل بروح الفريق لتحقيق أهداف مشتركة.
إعدادهم للمستقبل:
في عالم يتجه نحو الرقمية بشكل متزايد، ستكون مهارات البرمجة من بين المهارات الأكثر طلبًا في المستقبل. تعلم البرمجة من سن مبكرة يمنح الأطفال ميزة تنافسية في سوق العمل المستقبلي.
طرق تعلم البرمجة للأطفال
البرامج والتطبيقات التعليمية:
هناك العديد من التطبيقات والبرامج المصممة خصيصًا لتعليم الأطفال البرمجة بطريقة ممتعة وتفاعلية. مثل "سكراتش" (Scratch) و"كوداكاديمي" (Codecademy) التي تستخدم واجهات بصرية بسيطة تسهل فهم المفاهيم الأساسية.
الدورات التعليمية عبر الإنترنت:
تقدم العديد من المنصات مثل "كود.أورغ" (Code.org) و"تيتوريالز بوينت" (TutorialsPoint) دورات مجانية ومدفوعة تعلم الأطفال البرمجة بأسلوب سهل ومشوق.
الروبوتات التعليمية:
استخدام الروبوتات مثل "ليغو ميندستورمز" (LEGO Mindstorms) و"سفيرو" (Sphero) يقدم للأطفال تجربة عملية وممتعة لتعلم البرمجة عن طريق برمجة الروبوتات لأداء مهام معينة.
الكتب والمجلات التعليمية:
هناك العديد من الكتب والمجلات المصممة لتعليم الأطفال البرمجة. تقدم هذه المصادر شرحًا مبسطًا ورسومًا توضيحية تجعل المفاهيم البرمجية سهلة الفهم للأطفال.
نصائح لأولياء الأمور
تشجيع الفضول:
دعوا أطفالكم يستكشفون البرمجة بأنفسهم. شجعوهم على طرح الأسئلة وتجربة حلول مختلفة.
توفير الموارد المناسبة:
ابحثوا عن الموارد التي تناسب أعمار أطفالكم ومستوياتهم. تأكدوا من أنها تفاعلية وممتعة لتحافظ على اهتمامهم.
المشاركة في التعلم:
كونوا جزءًا من تجربة تعلم أطفالكم. جربوا برمجة بعض المشاريع البسيطة معهم، وناقشوا ما يتعلمونه.
تعلم البرمجة للأطفال يفتح لهم آفاقًا جديدة ويزودهم بمهارات قيمة تساعدهم في حياتهم المستقبلية. إنه استثمار في قدراتهم ويمهد الطريق لهم ليكونوا جزءًا من الثورة الرقمية المستمرة. من خلال تقديم الدعم والموارد المناسبة، يمكن لأولياء الأمور والمعلمين تحفيز الأطفال على اكتشاف عالم البرمجة والإبداع فيه.