يسعى الإنسان بفطرته إلى إيجاد الحياة المريحة والمليئة بالسعادة والتفاؤل والنجاح، فبحَث في كل المجالات وسعى إلى تطويرها من أجل الوصول إلى هدفه، واستطاع بفضل عقله المستنير أن يستوعب مدى القوة التي يتمتّع بها عقله وتفكيره في تسيير الأمور، ولجأ البعض إلى دراسة هذه القوة ومحاولة تقسيم العقل إلى جزأين؛ العقل الظاهري والعقل الباطن ومدى تأثير كلٌّ منهما على الآخر، ونظراً لتطور التكنولوجيا استطاع الإنسان أن يراقب ما يحدث في هذا العقل بمتابعة الذبذبات والإشعاعات التي تصدر منه.

1. ‫األلماسي‬ ‫التفكير‬
‫وتقديم‬ ‫إعداد‬
:
‫التدريبية‬ ‫للحقائب‬ ‫رؤية‬ ‫شركة‬

2. ‫األلماسي‬ ‫التفكير‬ ‫ماهية‬
▪
‫بدرا‬ ‫وال‬ ‫المدعاد‬ ‫ورؤيدة‬ ‫الحقدائا‬ ‫تلميدئ‬ ‫إلدع‬ ‫تإدد‬ ‫يدة‬ ‫يه‬ ‫عمليدة‬ ‫هدع‬ ‫اإلبدداعي‬ ‫التفكير‬
‫الحل‬ ‫إلضاءة‬ ‫جديدة‬ ‫وتراكيب‬ ‫ية‬ ‫أب‬ ‫في‬ ‫والمعلعما‬
.
▪
‫درا‬ ‫ال‬ ‫إدراا‬ ‫مدئ‬ ‫د‬ ‫دك‬ ‫للم‬ ‫دا‬ ‫ل‬
‫اس‬ ‫ا‬
ً‫س‬ ّ ‫د‬ ‫ال‬ ‫فيإدا‬ ‫يبدبف‬ ‫عمليدة‬ ‫هع‬ ‫اإلبداعي‬ ‫التفكير‬
‫التعد‬ ‫إجدراء‬ ‫ثم‬ ‫صحتإاد‬ ‫واختبار‬ ‫الفروض‬ ‫ووضئ‬ ‫للمعرفةد‬ ‫الدالئل‬ ‫عن‬ ‫والبحث‬ ‫والمعلعما‬
‫ديل‬
‫تائج‬ ‫ال‬ ‫علع‬
.

3. ‫األلماسي‬ ‫التفكير‬ ‫يعفر‬
‫اللماعي‬ ‫والعمل‬ ‫الترابط‬
.
‫يقضع‬ ‫األلماسي‬ ‫التفكير‬
‫م‬ ً‫االست‬ ‫علع‬
.
6
7
‫من‬ ‫يزيد‬ ‫األلماسي‬ ‫التفكير‬
‫المعرفة‬
.
‫يع‬ ‫األلماسي‬ ‫التفكير‬
‫زز‬
‫اإلبداع‬ ‫من‬
.
8
9
‫يلعلك‬ ‫األلماسي‬ ‫التفكير‬
‫ر‬ ‫أك‬ ‫مًتقلة‬ ‫بية‬ ‫ش‬
.
10

4. ‫تاج‬ ‫االست‬
.
‫التفًير‬
.
‫االستدالل‬
.
‫التقعيم‬
.
09
08
07
06

5. 10
9
8
6
7
‫فقط‬ ‫طا‬ ‫بالم‬ ‫االلتزام‬ ‫وعدم‬ ‫اعر‬ ‫والم‬ ‫الحدس‬ ‫اء‬ ‫إل‬ ‫عدم‬
.
‫الًلعكي‬ ‫علع‬ ‫التركيز‬ ‫من‬ ‫ر‬ ‫أك‬ ‫االفكار‬ ‫علع‬ ‫التركيز‬
‫ا‬
.
‫تفًير‬ ‫أول‬ ‫أخذ‬ ‫وليس‬ ‫تفًير‬ ‫من‬ ‫ر‬ ‫أك‬ ‫عن‬ ‫البحث‬
.
‫سل‬ ‫أول‬ ‫أخذ‬ ‫وعدم‬ ‫األخر‬ ‫الليد‬ ‫الحل‬ ‫عن‬ ‫البحث‬
.
‫العميا‬ ‫ظير‬ ‫والت‬ ‫الطعيل‬ ‫الحعار‬
.

6. ‫العمل‬ ‫في‬ ‫األلماسي‬ ‫التفكير‬ ‫أهمية‬
:
‫العاملين‬ ‫بين‬ ‫وإشاعتإا‬ ‫وتحديدها‬ ‫األولعيا‬ ‫ترتيب‬
. 1
‫المًتقبل‬ ‫كيل‬ ‫ت‬ ‫علع‬ ‫القدرة‬ ‫تطعير‬
. 2
‫لإلنًان‬ ‫والببيرة‬ ‫الببر‬ ‫ل‬ ‫م‬ ‫فإع‬ ‫الرؤية‬ ‫وضعح‬
. 3

7. ‫الق‬ ‫اي‬ ‫وات‬ ‫المعاقف‬ ‫مئ‬ ‫التعامل‬ ‫في‬ ‫طأ‬ ‫ال‬ ‫نًبة‬ ‫تقليل‬
‫رارا‬
. 4
‫األ‬ ‫لتحًين‬ ‫يلزم‬ ‫مما‬ ‫المًتمرين‬ ‫والتحديث‬ ‫التطعير‬
‫داء‬
. 5
‫ل‬ ‫است‬ ‫ل‬ ‫خ‬ ‫من‬ ‫والعقائئ‬ ‫األسداث‬ ‫مئ‬ ‫التعامل‬ ‫سًن‬
‫العقت‬ ‫بر‬ ‫ع‬
.
6
‫والمادي‬ ‫الفكرية‬ ‫اإلمكانيا‬ ‫من‬ ‫الكافي‬ ‫بالحلم‬ ‫االستعداد‬
‫ة‬
‫رية‬ ‫والب‬
.
7

8. ‫األسرة‬ ‫داخل‬ ‫األلماسي‬ ‫التفكير‬ ‫أساليب‬
:
2
3
1
4
5 ‫رافي‬ ‫ال‬ ‫التفكير‬
.
‫ي‬ ‫الدي‬ ‫التفكير‬
.
‫الفلًفي‬ ‫التفكير‬
.
‫العلمي‬ ‫التفكير‬
.
‫اإلبداعي‬ ‫التفكير‬
.

9. ‫األسرة‬ ‫داخل‬ ‫األلماسي‬ ‫التفكير‬ ‫علع‬ ‫التركيز‬ ‫كيفية‬
:
‫يمكن‬ ‫التي‬ ‫اللعانب‬ ‫سدد‬
‫ييرها‬ ‫ت‬
.
1
2
3
4
5
6
‫نفًك‬ ‫م‬‫ا‬
‫ي‬‫ق‬
.
‫للمزاح‬ ‫ا‬‫ل‬
‫ح‬‫فت‬ ‫م‬ ‫كن‬
.
‫ا‬‫ل‬
‫ا‬
‫ي‬‫صح‬ ‫سياة‬ ‫نمط‬ ‫اتبئ‬
.
‫اإليلابيين‬ ‫اص‬ ‫األش‬ ‫خالط‬
.
‫فس‬ ‫ال‬ ‫مئ‬ ‫اإليلابي‬ ‫الحديث‬ ‫ب‬‫ا‬
‫ر‬‫ج‬
.

10. ‫األسري‬ ‫األلماسي‬ ‫التفكير‬ ‫مععقا‬
:
‫كلة‬ ‫الم‬ ‫عزل‬ ‫صععبة‬
.
‫ب‬ ‫كلة‬ ‫الم‬ ‫تحديد‬ ‫إلع‬ ‫الميل‬
‫كل‬
‫ا‬‫ا‬
‫ي‬‫ض‬
.
‫قد‬ ‫ال‬ ‫أو‬ ‫طأ‬ ‫ال‬ ‫من‬ ‫ع‬ ‫ال‬
.
‫تعليد‬ ‫من‬ ‫ل‬
‫ال‬‫بد‬ ‫األفكار‬ ‫علع‬ ‫الحكم‬
‫ها‬
.

11. ‫والملتمئ‬ ‫األلماسي‬ ‫التفكير‬
‫أ‬ ‫دة‬‫د‬‫بالتربي‬ ‫دين‬‫د‬‫المإتم‬ ‫دن‬‫د‬‫م‬ ‫دب‬‫د‬‫يتطل‬ ‫درد‬‫د‬‫ي‬ ‫الت‬ ‫دريئ‬‫د‬‫س‬ ‫دئ‬‫د‬‫ملتم‬ ‫دي‬‫د‬‫ف‬ ‫ديج‬‫د‬‫للع‬ ‫درد‬‫د‬‫الف‬ ‫دداد‬‫د‬‫إع‬ ‫إن‬
‫ن‬
‫أمامد‬ ‫الفرصدة‬ ‫إتاسدة‬ ‫ل‬ ‫خد‬ ‫مدن‬ ‫يدر‬ ‫الت‬ ‫الًدريئ‬ ‫الملتمدئ‬ ‫هدذا‬ ‫مدئ‬ ‫التكيف‬ ‫علع‬ ‫يًاعدوه‬
‫د‬ ‫دا‬ ‫استرم‬ ‫إيا‬ ‫يلدك‬ ‫تحقيدا‬ ‫ويمكدن‬ ‫د‬ ‫فًد‬ ‫ب‬ ‫تعاجإ‬ ‫التي‬ ‫اكل‬ ‫الم‬ ‫سل‬ ‫علع‬ ‫وتدريب‬
‫رق‬
‫هدذ‬ ‫تلعدل‬ ‫التدي‬ ‫الطريدا‬ ‫إلدع‬ ‫تعجيإإدا‬ ‫ل‬ ‫خ‬ ‫من‬ ‫ة؛‬ ‫الكام‬ ‫اقات‬ ‫عن‬ ‫ا‬ ‫ف‬ ‫وك‬ ‫تفكيره‬
‫ا‬
‫فيإا‬ ‫يعيج‬ ‫التي‬ ‫بيئت‬ ‫مئ‬ ‫ومتكيفا‬ ‫اكلد‬ ‫للم‬ ‫ال‬ ‫س‬ ‫يببف‬ ‫الفرد‬
.

12. ‫الم‬ ‫في‬ ‫األلماسي‬ ‫التفكير‬ ‫ئ‬ ‫تم‬ ‫التي‬ ‫او‬ ‫الم‬ ‫علع‬ ‫لب‬ ‫الت‬ ‫كيفية‬
‫لتمئ‬
:
‫لًت‬ ‫أنك‬ ‫من‬ ‫ع‬ ‫ال‬
‫ل‬‫ا‬‫مبدع‬ ‫ل‬‫ا‬‫ب‬ ‫ش‬
.
‫ل‬ ‫الف‬ ‫من‬ ‫ع‬ ‫ال‬
.
‫الملإعل‬ ‫من‬ ‫ع‬ ‫ال‬
.
‫الرفض‬ ‫من‬ ‫ع‬ ‫ال‬
.

13. ‫الملتمئ‬ ‫في‬ ‫األلماسي‬ ‫التفكير‬ ‫ممارسة‬ ‫علع‬ ‫تًاعد‬ ‫تمارين‬
:
‫ل‬‫ا‬‫تمام‬ ‫ك‬ ‫ع‬ ‫تلفة‬ ‫م‬ ‫محتعيا‬ ‫قراءة‬
.
‫ما‬ ‫الًي‬ ‫في‬ ‫فيلم‬ ‫اهدة‬ ‫لم‬ ‫ايهب‬
.
‫ثقافتك‬ ‫عن‬ ‫تلف‬ ‫م‬ ‫أكل‬
.
‫الذه‬ ‫العبف‬ ‫بتمرين‬ ‫قم‬
‫ي‬
.

14. ‫القطار‬ ‫معضلة‬
:
‫بقعة‬ ‫ير‬ ِ
ً‫ي‬ ‫طار‬ِ
‫ق‬ ‫اا‬ ُ
‫ه‬ ‫بأن‬ ‫المعضلة‬ ‫تبدأ‬
.
‫يًدت‬ ‫ولدن‬ ‫مدل‬‫و‬
‫تع‬ ‫ال‬ ‫رامدل‬‫م‬
‫ف‬‫ال‬ ‫أن‬ ‫دائا‬ ‫ئ‬
ً‫ال‬ ‫دف‬ ‫اكت‬ ‫وفلدأة‬
‫طيئ‬
‫أمام‬ ً‫و‬
‫ف‬‫ن‬ ‫جد‬‫م‬
‫و‬ ‫لذلك‬ ‫ونتيلة‬ ‫تعقف‬ ‫عبا‬‫م‬‫ن‬ ‫من‬ ‫أي‬ ‫في‬ ‫عقف‬‫م‬
‫ت‬‫ال‬
٥
‫قطاره‬ ‫سيدهًإم‬ ‫مًاره‬ ‫علع‬ ‫مال‬ُ
‫ع‬
‫ال‬ ‫مدن‬ ‫بدالقرب‬ ‫تقدف‬ ‫أنت‬ ‫ت‬ ‫ك‬ ‫الحظ‬ ‫ولحًن‬ ‫تبإعن‬ ‫ي‬ ‫ال‬ ‫إم‬ ‫ولك‬ ‫بيإإم‬ ‫لت‬ ‫عدة‬ ‫بمحاوال‬ ‫وقام‬
‫ددث‬‫م‬
‫ح‬
‫دال‬‫ئ‬‫ب‬‫ال‬ ‫دام‬ ‫باست‬ ‫أخر‬ ‫لطريا‬ ‫طار‬ِ
‫ق‬‫ال‬ ‫ار‬ ‫م‬
ً‫م‬ ‫ير‬ ‫ت‬ ‫أن‬ ‫اسب‬ ُ
‫م‬ ‫سل‬ ‫لك‬ ‫ظإر‬ ‫أيضا‬ ‫دال‬‫ئ‬‫ب‬‫ال‬ ‫من‬ ‫ا‬‫ل‬‫ب‬‫وقري‬
(
‫ال‬
‫حدعل‬ُ
‫م‬
)
‫ا‬ ‫ترا‬‫م‬‫ت‬ ‫هل‬ ‫القرار‬ ‫ًم‬‫م‬
‫ح‬‫ل‬ ‫قي‬ ‫أخ‬ ‫راع‬ ِ
‫ص‬ ‫وبدأ‬ ‫ضبان‬ُ
‫ق‬ ‫علع‬ ‫يعمل‬ ‫ًار‬‫م‬
‫م‬‫ال‬ ‫هذا‬ ‫في‬ ‫عام‬ ‫لمحت‬ ‫ك‬ ِّ
‫ولك‬
‫لقطدار‬
‫وتعداود‬ ‫ًدائرد‬ ‫لل‬ ‫دي‬ِ‫ل‬‫تق‬ ‫واسدد‬ ّ ‫د‬ ‫م‬
‫ش‬ ‫هس‬‫و‬
‫د‬‫ويد‬ ‫ًداره‬‫م‬
‫م‬ ‫يدر‬ ‫ت‬ ‫أم‬ ‫مًدة‬‫م‬ ‫ال‬ ‫ددهس‬‫م‬
‫ي‬‫و‬ ‫ريق‬ ‫في‬ ‫تمر‬ ‫و‬
ً‫ي‬
ً‫يده‬ ‫م‬
‫س‬ ‫الذي‬ ّ ‫ئ‬ ‫ال‬ ‫يلك‬ ‫ينب‬ ‫ما‬ ‫ًاءل‬‫م‬
‫ت‬‫وت‬ ‫فكير‬‫م‬
‫ت‬‫ال‬
..
‫أصد‬ ‫ريقد‬ ‫في‬ ‫كن‬‫م‬
‫ي‬ ‫لم‬ ‫وهع‬
..
‫اج‬ ‫ا‬ ‫سًد‬
‫علد‬
‫األساس‬ ‫في‬ ‫قدان‬ُ
‫ف‬‫ال‬ ‫لإم‬ ‫ِّر‬
‫د‬ُ
‫ق‬ ‫من‬ ‫هم‬ ‫مًة‬ ‫ال‬ ‫فإؤالء‬ ‫ريق‬ ‫في‬ ‫تمر‬ ‫و‬
ً‫ي‬
...
‫أقل‬ ‫د‬ِ
‫س‬‫وا‬ ‫ذا‬ ‫م‬
‫ه‬ ‫كيف‬ ‫كن‬‫م‬‫ل‬‫و‬
‫يرا‬ِ‫ك‬ ‫ضل‬‫و‬
‫ف‬‫أ‬ ‫مًاره‬ ‫ير‬‫ا‬‫م‬
‫غ‬‫أ‬ ‫خمًة‬ ‫من‬ ‫ًارة‬‫م‬
‫خ‬
....