9. إجادة استخدام طرق واستراتيجيات التدريس .10-تصميم نماذج واستراتيجيات تدريس تعالج مشكلات تربوية .<br />11- تطوير أساليب التقويم المتبعة .<br />12- الاهتمام بالمستقبليات وإدخالها ضمن اهتمامات المتعلمين .<br />13- تنمية اتجاه المتعلمين نحو التعلم الذاتى .<br />14- استخدام مصادر المعرفة الحديثة .<br />15- اتقان أكثر من لغة .<br />16- تصميم برامج تربوية مختلفة لتحقيق الأهداف المطلوبة .<br />17- مراعاة الفروق الفردية فى التدريس .<br /> سمر سامح محمد محمد<br /> معيدة بقسم المناهج وطرق لتدريس <br /> تربية – حلوان<br />
![معلمى وداعا أم مرحبا ؟<br />نحن نقدر قيمة العلم ، والعلماء ، والمعلمين أعظم تقدير؛ لقول الله عز وجل فى كتابه العزيز quot;
قل هل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمونquot;
سورة الزمر/9 quot;
وقوله تعالى : quot;
وقل رب زدني علماquot;
سورة طه/114 وقوله تعالى : quot;
يرفع الله الذين امنوا منكم والذين اوتوا العلم درجاتquot;
سورة المجادلة /11 وقوله تعالى : quot;
ن والقلم وما يسطرونquot;
سورة القلم/1<br />وقد أفرد شاعرنا أحمد شوقى قصيدة للمعلم يقول فى بدايتها : <br />قُـمْ للمعلّمِ وَفِّـهِ التبجيـلا كـادَ المعلّمُ أن يكونَ رسولا أعلمتَ أشرفَ أو أجلَّ من الذي يبني وينشئُ أنفـساً وعقولا سـبحانكَ اللهمَّ خـيرَ معـلّمٍ علَّمتَ بالقلمِ القـرونَ الأولى<br />ولا شك أن معلمنا الأول هو أفضل الخلق أجمعين رسولنا الكريم- محمد صلى الله عليه وسلم- ، فلا نستطيع أن نقول للمعلم وداعا بل مرحبا دائما وأبدا ، مرحبا بصاحب المهنة التى شرفها الله تعالى بالذكر فى كتابه العزيز ، والتى ذكرها رسولنا الكريم محمد - صلى الله عليه وسلم - فى أحاديثه الشريفة ، ولكن المعلم الذى كرمه ولا يزال يكرمه الله تعالى معلم عالم برسالته التربوية السليمة المتفقة مع ديننا الإسلامى والحنيف ، ومع ثقافتنا الإسلامية ، ومؤد لها على أكمل وجه ، ذلك هو المعلم الذى نقول له مرحبا ، مرحبا فى ميدان العلم ، والعلماء ، فى ميدان خدمة المجتمع ، فى ميدان تربية النشء ، وصنع العقول ، فلتكن يا معلم المستقبل معلم فى مدرسة المستقبل لتكن أدوارك فى تلك المدرسة هى :<br />,[object Object]](https://image.slidesharecdn.com/random-100625095827-phpapp02/85/-1-320.jpg)
