الاتجاهات الحديثة

1. ‫الحديثة‬ ‫االتجاهات‬
‫البشرية‬ ‫الموارد‬ ‫ادارة‬ ‫فى‬
‫رسالن‬ ‫اسماعيل‬ ‫نبيل‬ ‫دكتور‬

2. ‫مقدمة‬
:

‫من‬ ‫عددا‬ ‫يجد‬ ‫االدارة‬ ‫ألدبيات‬ ‫المتتبع‬ ‫إن‬
‫النظريات‬ ‫من‬ ‫كل‬ ‫فى‬ ‫الهامة‬ ‫التطورات‬
‫البشرية‬ ‫الموارد‬ ‫إدارة‬ ‫تهم‬ ‫التى‬ ‫والممارسات‬
.
‫الموارد‬ ‫حقل‬ ‫من‬ ‫اما‬ ‫نبعت‬ ‫قد‬ ‫التطورات‬ ‫وهذه‬
‫اال‬ ‫فى‬ ‫االخرى‬ ‫الحقول‬ ‫من‬ ‫او‬ ‫نفسه‬ ‫البشرية‬
‫دارة‬
‫للمعرفة‬ ‫جديدة‬ ‫منافذ‬ ‫افرز‬ ‫مما‬
.

‫ف‬ ‫الهامة‬ ‫التطورات‬ ‫بعض‬ ‫يلى‬ ‫فيما‬ ‫ونعرض‬
‫ى‬
‫البشرية‬ ‫الموارد‬ ‫ادارة‬ ‫مجال‬

3. ‫البشرية‬ ‫الموارد‬ ‫ادارة‬ ‫فى‬ ‫الحديثة‬ ‫االتجاهات‬
‫يتجزء‬ ‫ال‬ ‫جزءا‬ ‫البشرية‬ ‫الموارد‬ ‫إدارة‬
‫للمنظمة‬ ‫الكلى‬ ‫االدارى‬ ‫النظام‬ ‫من‬
1
‫البشرية‬ ‫للموارد‬ ‫الجديد‬ ‫الطراز‬
2
‫تنافسية‬ ‫كميزة‬ ‫البشرية‬ ‫الموارد‬ 3
‫العمالة‬ ‫تنوع‬
:
‫واضافية‬ ‫اساسية‬
4

4. ‫الهيكلة‬ ‫إعادة‬
‫والبشرية‬ ‫التنظيمية‬
5
‫بعد‬ ‫عن‬ ‫العمل‬
6
‫الحكومة‬ ‫اختراع‬ ‫إعادة‬ 7
‫العاملين‬ ‫تمكين‬
8

5. ‫الوظيفى‬ ‫الوصف‬ ‫موت‬
9
‫الشاملة‬ ‫الجودة‬ ‫إدارة‬
10
‫االدارة‬ ‫هندسة‬ ‫إعادة‬ 11
‫والعولمة‬ ‫العالمية‬
12

6. ‫باألهداف‬ ‫الجديدة‬ ‫اإلدارة‬
13
‫االبداعى‬ ‫والتفكير‬ ‫اإلبتكار‬
14
‫العمل‬ ‫فرق‬ 15
‫الوظيفى‬ ‫الخوف‬ ‫تبديد‬
16

7. (
1
)
‫يتجزء‬ ‫ال‬ ‫جزءا‬ ‫البشرية‬ ‫الموارد‬ ‫ادارة‬
‫للمنظمة‬ ‫الكلى‬ ‫االدارى‬ ‫النظام‬ ‫من‬

‫المسئولة‬ ‫الجهة‬ ‫تلك‬ ‫البشرية‬ ‫الموارد‬ ‫ادارة‬ ‫تعد‬ ‫لم‬
‫تقد‬ ‫ومتابعة‬ ‫وتوظيفهم‬ ‫العاملين‬ ‫اختيار‬ ‫عن‬ ‫فقط‬
‫مهم‬
‫وانما‬ ، ‫الوظيفية‬ ‫احوالهم‬ ‫وتسوية‬ ‫ادائهم‬ ‫وتقويم‬
‫الكلى‬ ‫االدارى‬ ‫النظام‬ ‫من‬ ‫يتجزء‬ ‫ال‬ ‫جزءا‬ ‫اصبحت‬
‫معه‬ ‫ويتفاعل‬ ‫يتكامل‬ ‫للمنظمة‬

‫تحقي‬ ‫عن‬ ‫المسئولة‬ ‫االدارية‬ ‫العملية‬ ‫تلك‬ ‫اذن‬ ‫فهى‬
‫ق‬
‫االستراتيجى‬ ‫التخطيط‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫المنظمة‬ ‫اهداف‬
‫مسارهم‬ ‫وادارة‬ ‫المالئمين‬ ‫االفراد‬ ‫وتعيين‬ ‫للعمالة‬
‫المهنى‬

8. 
‫مدير‬ ‫يكون‬ ‫ان‬ ‫المنظور‬ ‫هذا‬ ‫ويستوجب‬
‫درجة‬ ‫على‬ ‫معه‬ ‫والعاملين‬ ‫البشرية‬ ‫الموارد‬
‫ورؤيتها‬ ‫المنظمة‬ ‫بثقافة‬ ‫الوعى‬ ‫من‬ ‫عالية‬
‫المهنى‬ ‫التعليم‬ ‫من‬ ‫قدر‬ ‫وعلى‬ ، ‫ورسالتها‬
‫ادارة‬ ‫افرع‬ ‫فى‬ ‫والتدريب‬ ، ‫والمتخصص‬
‫والتجارب‬ ‫والخبرة‬ ، ‫البشرية‬ ‫الموارد‬
.

9. (
2
)
‫البشري‬ ‫للموارد‬ ‫الجديد‬ ‫الطراز‬
‫ة‬
‫وت‬ ‫الجديد‬ ‫القرن‬ ‫يحملها‬ ‫التى‬ ‫الجديدة‬ ‫التحديات‬ ‫ان‬
‫ستلزم‬
‫اهمها‬ ‫جديدة‬ ‫مواصفات‬ ‫ذات‬ ‫البشرية‬ ‫الموارد‬ ‫تكون‬ ‫ان‬
:

‫بالمنظمات‬ ‫النهوض‬ ‫يستطيعون‬ ‫متعلمين‬ ‫افراد‬

‫لخدم‬ ‫كاالستعداد‬ ‫االيجابية‬ ‫القيم‬ ‫فيهم‬ ‫تتوافر‬ ‫ان‬
‫الوطن‬ ‫ة‬
‫واتقان‬ ‫باالنتاجية‬ ‫والرقى‬ ‫المشكالت‬ ‫لحل‬ ‫والتعاون‬
‫االداء‬

‫انواعه‬ ‫بكافة‬ ‫المستمر‬ ‫التدريب‬

‫وا‬ ‫الذات‬ ‫كاثبات‬ ‫راقية‬ ‫حاجات‬ ‫تشمل‬ ‫التى‬ ‫الدافعية‬
‫لتقدم‬

‫االبداعى‬ ‫والتفكير‬ ‫االبتكارية‬ ‫القدرات‬

10. (
3
)
‫تنافسي‬ ‫كميزة‬ ‫البشرية‬ ‫الموارد‬
‫ة‬

‫عن‬ ‫اليوم‬ ‫المنظمات‬ ‫تبحث‬
”
‫تنافسي‬ ‫ميزة‬
‫ة‬
”
‫غير‬ ‫عن‬ ‫تنتجها‬ ‫التى‬ ‫والخدمات‬ ‫السلع‬ ‫تميز‬
، ‫ها‬
‫الجودة‬ ‫ارتفاع‬ ، ‫التكاليف‬ ‫انخفاض‬ ‫مثل‬
..

‫يمك‬ ‫بالمنظمة‬ ‫تعمل‬ ‫التى‬ ‫البشرية‬ ‫والموارد‬
‫ن‬
‫لها‬ ‫تنافسية‬ ‫ميزة‬ ‫تكون‬ ‫ان‬
.
‫العا‬ ‫تميز‬ ‫اذا‬
‫ملون‬
‫مالئ‬ ‫وتدريب‬ ، ‫راق‬ ‫وتعليم‬ ، ‫عالية‬ ‫بكفاءة‬
، ‫م‬
‫والرغبة‬ ، ‫والوالء‬ ‫االخالص‬ ‫من‬ ‫عالية‬ ‫ودرجة‬
‫مطالب‬ ‫لتحقيق‬ ‫واالستعداد‬ ‫العمالء‬ ‫خدمة‬ ‫فى‬
‫هم‬

11. 
‫لفظة‬ ‫البشرية‬ ‫الموارد‬ ‫على‬ ‫ويطلق‬
”
‫العمال‬
‫ء‬
‫الداخل‬ ‫من‬
”
‫فى‬ ‫للمنظمة‬ ‫بالنسبة‬ ‫انهم‬ ‫اى‬
‫يشترو‬ ‫الذين‬ ‫الخارجيين‬ ‫العمالء‬ ‫اهمية‬ ‫درجة‬
‫ن‬
‫على‬ ‫التعرف‬ ‫يجب‬ ‫لذا‬ ، ‫والخدمات‬ ‫السلع‬
‫موظف‬ ‫فكل‬ ‫وطموحاتهم‬ ‫ودوافعهم‬ ‫شخصياتهم‬
‫موقعه‬ ‫فى‬ ‫فريدة‬ ‫اضافة‬ ‫هو‬

‫الموارد‬ ‫ادارة‬ ‫مع‬ ‫بالتنسيق‬ ‫القادة‬ ‫ودور‬
‫وتحفيزهم‬ ‫الموظفين‬ ‫هؤالء‬ ‫اعداد‬ ‫البشرية‬
‫طاقات‬ ‫من‬ ‫لديهم‬ ‫ما‬ ‫اقصى‬ ‫واستخراج‬

12. (
4
)
‫وإضاف‬ ‫أساسية‬ ‫العمالة‬ ‫تنوع‬
‫ية‬

‫جزء‬ ، ‫االضافيين‬ ‫العاملين‬ ‫توظيف‬ ‫اليوم‬ ‫يتزايد‬
‫من‬ ‫ا‬
‫الدائ‬ ‫العاملين‬ ‫جانب‬ ‫الى‬، ‫المؤقت‬ ‫بالتعاقد‬ ‫او‬ ‫الوقت‬
‫مين‬
‫الموارد‬ ‫ادارة‬ ‫على‬ ‫االعباء‬ ‫من‬ ‫مزيدا‬ ‫يلقى‬ ‫الذى‬ ‫االمر‬
‫المالئمة‬ ‫االضافية‬ ‫العمالة‬ ‫عن‬ ‫البحث‬ ‫فى‬ ‫البشرية‬
‫وسبل‬
‫وحفزها‬ ‫لتعويضها‬ ‫الطرق‬ ‫وافضل‬ ‫واعدادها‬ ‫جذبها‬
.
‫وحل‬ ‫العمالة‬ ‫من‬ ‫النوعين‬ ‫بين‬ ‫التوفيق‬ ‫على‬ ‫والعمل‬
‫بينهما‬ ‫يحدث‬ ‫الذى‬ ‫الصراع‬

‫ممكنة‬ ‫انتاجية‬ ‫واحسن‬ ‫اداء‬ ‫افضل‬ ‫على‬ ‫الحصول‬ ‫مع‬
‫الفريقين‬ ‫من‬

13. (
5
)
‫والبشر‬ ‫التنظيمية‬ ‫الهيكلة‬ ‫إعادة‬
‫ية‬

‫ألحجام‬ ‫تخفيض‬ ‫الهيكلة‬ ‫إعادة‬ ‫يصاحب‬
‫والوظي‬ ‫التنظيمى‬ ‫هيكلها‬ ‫وتبسيط‬ ‫المنظمات‬
‫فى‬
‫ال‬ ‫واعادة‬ ، ‫االدارية‬ ‫المستويات‬ ‫عدد‬ ‫بتقليص‬
‫نظر‬
‫الزائدين‬ ‫العاملين‬ ‫خدمات‬ ‫إلنهاء‬ ، ‫الوظائف‬ ‫فى‬
‫وظيفية‬ ‫فرص‬ ‫ايجاد‬ ‫على‬ ‫وإعانتهم‬ ‫الحاجة‬ ‫عن‬
‫وتحديد‬ ، ‫لتعويضهم‬ ‫خطة‬ ‫ووضع‬ ، ‫بديلة‬
‫الجديدة‬ ‫للهياكل‬ ‫المطلوبة‬ ‫العمالة‬ ‫مواصفات‬
.

14. (
6
)
‫بعد‬ ‫عن‬ ‫العمل‬

‫بعد‬ ‫عن‬ ‫العمل‬ ‫نمط‬ ‫البالد‬ ‫بعض‬ ‫فى‬ ‫انتشر‬
‫طوائف‬ ‫بعض‬ ‫يناسب‬ ‫قد‬ ‫والذى‬ ، ‫بالمنزل‬
‫العمالة‬
.
‫ال‬ ‫فى‬ ‫الموظفين‬ ‫انضباط‬ ‫يعد‬ ‫فلم‬
‫حضور‬
‫الت‬ ‫نتائج‬ ‫وإنما‬ ، ‫يذكر‬ ‫معيارا‬ ‫العمل‬ ‫مكان‬ ‫الى‬
‫ى‬
‫بالمنزل‬ ‫العاملون‬ ‫يحققها‬
.

‫كثير‬ ‫تساؤالت‬ ‫العمل‬ ‫من‬ ‫النمط‬ ‫هذا‬ ‫فرض‬ ‫وقد‬
‫ة‬
‫بالتعويض‬ ‫تتعلق‬ ‫البشرية‬ ‫الموارد‬ ‫إلدارة‬
‫لالداء‬ ‫المالئمة‬ ‫والمستويات‬ ، ‫لهم‬ ‫المناسب‬
..

15. (
7
)
‫الحكومة‬ ‫اختراع‬ ‫إعادة‬
‫المنظمات‬ ‫تحويل‬ ‫الى‬ ‫االدارة‬ ‫انماط‬ ‫تغيير‬ ‫امتد‬
‫تت‬ ‫مرنة‬ ‫متحركة‬ ‫منظمات‬ ‫الى‬ ‫التقليدية‬ ‫الحكومية‬
‫فاعل‬
‫الجاري‬ ‫للمتغيرات‬ ‫وتستجيب‬ ‫حولها‬ ‫من‬ ‫البيئة‬ ‫مع‬
، ‫ة‬
‫لتغي‬ ‫استراتيجيات‬ ‫عدة‬ ‫فى‬ ‫الباحثون‬ ‫فكر‬ ‫وقد‬
‫انماط‬ ‫ير‬
‫وهى‬ ، ‫الحكومى‬ ‫العمل‬
:

‫االساسية‬ ‫االستراتيجية‬
:
‫االهداف‬ ‫عن‬ ‫تعبر‬ ‫التى‬
‫التى‬
‫لبلوغها‬ ‫الحكومية‬ ‫المنظمة‬ ‫تسعى‬

‫االداء‬ ‫على‬ ‫المترتبة‬ ‫النتائج‬ ‫استراتيجية‬
:
‫وال‬
‫تى‬
‫للحوافز‬ ‫مالئم‬ ‫نظام‬ ‫توضح‬

16. 
‫والتحكم‬ ‫الرقابة‬ ‫استراتيجية‬
:
‫ب‬ ‫تعيد‬ ‫والتى‬
‫ناء‬
‫المركزية‬ ‫من‬ ‫تتخلص‬ ‫حتى‬ ‫التنظيمى‬ ‫الهيكل‬
‫قدر‬ ‫بمنحهم‬ ‫الموظفين‬ ‫وتمكين‬ ، ‫الزائدة‬ ‫والوحدات‬
‫ا‬
‫القرارات‬ ‫اتخاذ‬ ‫وصالحية‬ ‫المسئولية‬ ‫من‬ ‫كبيرا‬

‫الثقافة‬ ‫استراتيجية‬
:
‫تغ‬ ‫على‬ ‫تنصب‬ ‫والتى‬
‫يير‬
‫موظفى‬ ‫بين‬ ‫توجد‬ ‫التى‬ ‫والعادات‬ ‫القيم‬ ‫مجموعة‬
‫سلوكهم‬ ‫تغير‬ ‫ثم‬ ‫ومن‬ ‫الحكومة‬

17. (
8
)
‫العاملين‬ ‫تمكين‬
‫الفعلي‬ ‫المشاركة‬ ‫عن‬ ‫عبارة‬ ‫العاملين‬ ‫تمكين‬
‫من‬ ‫ة‬
‫باتخاذ‬ ‫مؤسساتهم‬ ‫إدارة‬ ‫فى‬ ‫العاملين‬ ‫جانب‬
‫االبداع‬ ‫والتفكير‬ ، ‫المشكالت‬ ‫وحل‬ ، ‫القرارات‬
، ‫ى‬
‫ن‬ ‫المسئولية‬ ‫وتحمل‬ ، ‫المواقف‬ ‫فى‬ ‫والتصرف‬
‫النتائج‬ ‫على‬ ‫والرقابة‬
.
‫االسلوب‬ ‫هذا‬ ‫ويعتمد‬
‫النجاح‬ ‫له‬ ‫ليتحقق‬ ‫اسس‬ ‫عدة‬ ‫على‬ ‫الحيوى‬
‫وهى‬ ، ‫المطلوب‬
:

‫يتمكن‬ ‫حتى‬ ‫المعلومات‬ ‫فى‬ ‫العاملين‬ ‫مشاركة‬
‫وا‬
‫السليم‬ ‫التوقيت‬ ‫فى‬ ‫القرارات‬ ‫اتخاذ‬ ‫من‬

18. 
‫المطلو‬ ‫والمسئوليات‬ ‫الصالحيات‬ ‫التفويض‬
‫بة‬

‫لد‬ ‫النضوج‬ ‫من‬ ‫درجة‬ ‫وتوفر‬ ‫بالعاملين‬ ‫الثقة‬
‫يهم‬
‫التصرف‬ ‫حسن‬ ‫من‬ ‫يمكنهم‬ ‫الذى‬ ‫والوعى‬

‫وال‬ ‫الفنية‬ ‫الناحيتين‬ ‫من‬ ‫بالتدريب‬ ‫االهتمام‬
‫سلوكية‬
‫وح‬ ‫ألعمالهم‬ ‫العاملين‬ ‫اتقان‬ ‫درجة‬ ‫تزيد‬ ‫حتى‬ ،
‫تى‬
‫الذاتى‬ ‫والتصرف‬ ‫المسئولية‬ ‫تحمل‬ ‫يعتادوا‬

‫المحفز‬ ‫العمل‬ ‫وبيئة‬ ، ‫الالزمة‬ ‫الموارد‬ ‫تهيئة‬
‫ة‬
‫لدى‬ ‫الكامنة‬ ‫الطاقات‬ ‫وانطالق‬ ‫االبداع‬ ‫على‬
‫العاملين‬

19. 
‫تع‬ ‫والتى‬ ، ‫االدارة‬ ‫ذاتية‬ ‫العمل‬ ‫فرق‬ ‫تكوين‬
‫مل‬
‫وتكامل‬ ، ‫الفريق‬ ‫اعضاء‬ ‫بين‬ ‫بانسجام‬
‫اهداف‬ ‫تحقيق‬ ‫فى‬ ‫ورغبتهم‬ ، ‫مجهوداتهم‬
‫مجموعها‬ ‫فى‬ ‫والمنظمة‬ ‫الفريق‬
.

20. (
9
)
‫الوظيفى‬ ‫الوصف‬ ‫موت‬

‫يتق‬ ‫الوظيفى‬ ‫الوصف‬ ‫ان‬ ‫التوصيف‬ ‫خبراء‬ ‫يقول‬
‫ادم‬
‫من‬ ‫االعمال‬ ‫طبيعة‬ ‫يصاحب‬ ‫لما‬ ‫وذلك‬ ، ‫وضعه‬ ‫بمجرد‬
‫اي‬ ‫ولكن‬ ، ‫واالدوات‬ ‫اآلالت‬ ‫فى‬ ‫فقط‬ ‫ليست‬ ‫تغيرات‬
‫ضا‬
‫االنسانى‬ ‫االداء‬ ‫فى‬

‫مواقع‬ ‫فى‬ ‫اآلن‬ ‫يعملون‬ ‫ال‬ ‫العاملين‬ ‫ان‬ ‫ذلك‬ ‫على‬ ‫زد‬
‫آلخر‬ ‫عمل‬ ‫من‬ ‫يتنقلون‬ ‫وانما‬ ‫ثابتة‬
(
‫الوظي‬ ‫التناوب‬
‫فى‬
)
‫جديدة‬ ‫واعباء‬ ‫مسؤليات‬ ‫عليهم‬ ‫تضاف‬ ‫او‬ ،
(
‫الوظيفى‬ ‫االثراء‬
)
‫ث‬ ‫معين‬ ‫مشروع‬ ‫فى‬ ‫يعملون‬ ‫او‬ ،
‫م‬
‫بعض‬ ‫مع‬ ‫اليتعاملون‬ ‫او‬ ، ‫آخر‬ ‫مشروع‬ ‫الى‬ ‫ينتقلون‬
‫هم‬
‫لتكنولوجي‬ ‫الحديثة‬ ‫الوسائل‬ ‫عبر‬ ‫وإنما‬ ‫لوجه‬ ‫وجها‬
‫ا‬
‫االتصال‬

21. (
10
)
‫الشاملة‬ ‫الجودة‬ ‫إدارة‬

، ‫المستمر‬ ‫التحسين‬ ‫هى‬ ‫دعائم‬ ‫عدة‬ ‫على‬ ‫تعتمد‬ ‫وهى‬
‫وتعيين‬ ، ‫احتياجاته‬ ‫ومقابلة‬ ‫بالعميل‬ ‫واالهتمام‬
‫ف‬ ‫العاملين‬ ‫وإشراك‬ ، ‫العالية‬ ‫الكفاءة‬ ‫ذوى‬ ‫العاملين‬
‫ى‬
‫العمل‬ ‫امور‬ ‫تقرير‬
.

‫االنتاج‬ ‫زيادة‬ ‫يعتبر‬ ‫الشاملة‬ ‫الجودة‬ ‫مدخل‬ ‫فان‬ ‫لذا‬
‫ية‬
‫ت‬ ‫ماذا‬ ‫فرد‬ ‫كل‬ ‫يعرف‬ ‫حيث‬ ، ‫االفراد‬ ‫جميع‬ ‫مسئولية‬
‫عنى‬
‫المستهلك‬ ‫يتوقع‬ ‫وماذا‬ ‫لوظيفته‬ ‫بالنسبة‬ ‫الجودة‬
‫من‬
‫للجود‬ ‫والنظر‬ ‫العليا‬ ‫االدارة‬ ‫تأييد‬ ‫ظل‬ ‫فى‬ ، ‫نتائج‬
‫ة‬
‫متكامل‬ ‫تنظيمى‬ ‫تطوير‬ ‫من‬ ‫كجزء‬

22. (
11
)
‫اإلدارة‬ ‫هندسة‬ ‫إعادة‬

‫تصمي‬ ‫وإعادة‬ ، ‫الجذرى‬ ‫التغيير‬ ‫على‬ ‫وتقوم‬
‫م‬
‫ن‬ ‫لتحقيق‬ ‫المنظمة‬ ‫بها‬ ‫تقوم‬ ‫التى‬ ‫العمليات‬
‫تائج‬
‫العميل‬ ‫وخدمة‬ ، ‫االداء‬ ‫سرعة‬ ، ‫اهمها‬ ‫كبيرة‬
‫تناس‬ ‫التى‬ ‫واألساليب‬ ‫الطرق‬ ‫فى‬ ‫واالبتكار‬،
‫ب‬
‫الجديدة‬ ‫التكنولوجيا‬
.

‫جسام‬ ‫مسئوليات‬ ‫االدارة‬ ‫هندسة‬ ‫اعادة‬ ‫وتلقى‬
‫ا‬
‫حيث‬ ‫من‬ ‫وذلك‬ ، ‫البشرية‬ ‫الموارد‬ ‫ادارة‬ ‫على‬
‫والرؤساء‬ ‫للمشرفين‬ ‫القيادى‬ ‫النمط‬ ‫تغيير‬

23. 
‫والس‬ ‫الجودة‬ ‫نحو‬ ‫العاملين‬ ‫اتجاهات‬ ‫وتغيير‬
‫رعة‬
‫العميل‬ ‫وخدمة‬ ‫والدقة‬

، ‫المهنية‬ ‫المهارات‬ ‫فى‬ ‫العاملين‬ ‫وتدريب‬
‫اتصاالت‬ ‫شبكة‬ ‫واقامة‬ ، ‫السلوكية‬ ‫والمهارات‬
‫هؤالء‬ ‫وبين‬ ، ‫والعاملين‬ ‫االدارة‬ ‫بين‬ ‫جيدة‬
‫البعض‬ ‫وبعضهم‬

‫المنا‬ ‫المناخ‬ ‫وتهيئة‬ ، ‫االبتكار‬ ‫روح‬ ‫وتنمية‬
‫سب‬
‫االيج‬ ‫المشاركة‬ ‫عللى‬ ‫العاملين‬ ‫وتشجيع‬ ، ‫له‬
‫ابية‬
‫تت‬ ‫التى‬ ‫العمل‬ ‫فرق‬ ‫تكوين‬ ‫وكذلك‬ ، ‫البناءة‬
‫ميز‬
‫الكبيرة‬ ‫لالنجازات‬ ‫واالستعداد‬ ‫بالتعاون‬

24. (
12
)
‫العولمة‬ ‫او‬ ‫العالمية‬

‫ومنها‬ ‫للعولمة‬ ‫قابلة‬ ‫االدارة‬ ‫انشطة‬ ‫جميع‬
‫البشرية‬ ‫الموارد‬

‫الموارد‬ ‫من‬ ‫المناسب‬ ‫المزيج‬ ‫هو‬ ‫ما‬ ‫والتساؤل‬
‫بالنس‬ ‫وذلك‬ ‫العالمية‬ ‫الشركات‬ ‫فى‬ ‫البشرية‬
‫بة‬
‫والجوان‬ ‫والمعلومات‬ ‫الفنية‬ ‫المهارات‬ ‫لمعايير‬
‫ب‬
‫الثقافية‬
.
‫للقوى‬ ‫المناسب‬ ‫التدريب‬ ‫هو‬ ‫وما‬
‫؟‬ ‫العالمية‬ ‫بالشركات‬ ‫العاملة‬

25. (
13
)
‫باألهداف‬ ‫الجديدة‬ ‫اإلدارة‬

‫حيث‬ ‫للتطوير‬ ‫منهجا‬ ‫باالهداف‬ ‫االدارة‬ ‫تعتبر‬
‫االهداف‬ ‫تحديد‬ ‫فى‬ ‫االفراد‬ ‫مع‬ ‫االدارة‬ ‫تشترك‬
‫والن‬ ‫المتبادلة‬ ‫والثقة‬ ‫المشتركة‬ ‫والمسؤلية‬
‫ظر‬
‫ناضجون‬ ‫اشخاص‬ ‫انهم‬ ‫على‬ ‫االفراد‬ ‫الى‬
‫الموضوعية‬ ‫االداء‬ ‫ومعايير‬ ‫للعطاء‬ ‫مستعدون‬
‫الطرفان‬ ‫عليها‬ ‫يتفق‬ ‫التى‬

26. (
14
)
‫االبداع‬ ‫والتفكير‬ ‫االبتكار‬
‫ى‬

‫تعلمه‬ ‫يمكن‬ ‫فكرى‬ ‫سلوك‬ ‫او‬ ‫مهارة‬ ‫االبتكار‬
‫والسلوك‬ ‫المهارات‬ ‫انواع‬ ‫كبقية‬
.
‫يبر‬ ‫هنا‬ ‫ومن‬
‫ز‬
‫المناخ‬ ‫تهيئة‬ ‫فى‬ ‫البشرية‬ ‫الموارد‬ ‫ادارة‬ ‫دور‬
‫االيتكا‬ ‫للتفكير‬ ‫المالئم‬ ‫للتفكير‬ ‫المالئم‬
‫واعداد‬ ‫رى‬
‫ا‬ ‫التفكير‬ ‫فى‬ ‫المستمر‬ ‫بالتدريب‬ ‫العاملين‬
‫البداعى‬
‫المشكال‬ ‫حل‬ ‫وجلسات‬ ‫الذهنى‬ ‫العصف‬ ‫كجلسات‬
‫ت‬
‫اصبح‬ ‫المجهودات‬ ‫هذه‬ ‫مثل‬ ‫ان‬ ‫الجودة‬ ‫وحلقات‬
‫لالدارة‬ ‫االساسية‬ ‫الواجبات‬ ‫من‬

27. (
15
)
‫العمل‬ ‫فرق‬

‫الفريق‬ ‫مفهوم‬ ‫البشرية‬ ‫الموارد‬ ‫ادارة‬ ‫توظف‬
‫الجودة‬ ‫وادارة‬ ‫باالهداف‬ ‫كاالدارة‬ ‫بناءا‬ ‫توظيفا‬
‫الجهود‬ ‫على‬ ‫تعتمد‬ ‫كلها‬ ، ‫االدارية‬ ‫والهندسة‬
‫ا‬ ‫قسم‬ ‫فى‬ ‫الثابتة‬ ‫سواء‬ ‫للفرق‬ ‫المتواصلة‬
‫ادارة‬ ‫و‬
‫معين‬ ‫لغرض‬ ‫تشكل‬ ‫التى‬ ‫العمل‬ ‫فرق‬ ‫او‬

28. (
16
)
‫الوظيفى‬ ‫الخوف‬ ‫تبديد‬

‫منهج‬ ‫تسلك‬ ‫ان‬ ‫يجب‬ ‫البشرية‬ ‫الموارد‬ ‫ادارة‬ ‫ان‬
‫ا‬
‫على‬ ‫االعتماد‬ ‫الى‬ ‫المديرين‬ ‫فيه‬ ‫تدعو‬ ‫جديدا‬
‫الع‬ ‫لدى‬ ‫االيجابية‬ ‫النواحى‬ ‫وابراز‬ ‫التشجيع‬
‫املين‬
‫المسئولية‬ ‫لتحمل‬ ‫ودعوتهم‬ ‫حقوقهم‬ ‫واعطائهم‬
‫تطلق‬ ‫حتى‬ ‫تهمهم‬ ‫التى‬ ‫المعلومات‬ ‫ومشاركتهم‬
‫لحل‬ ‫تعاونهم‬ ‫على‬ ‫وتحصل‬ ‫االبداعية‬ ‫طاقاتهم‬
‫الف‬ ‫روح‬ ‫وتنمية‬ ‫االهداف‬ ‫وتحقيق‬ ‫المشكالت‬
‫ريق‬
‫والصداقة‬ ‫والصراحة‬ ‫الود‬ ‫من‬ ‫جو‬ ‫واشاعة‬