دور المكتبة الوطنية في تطبيق تقنين و صف المصادر وإتاحتها دراسة للمتطلبات والإمكانات إعداد الباحثة خلود ممدوح إسماعيل حسن .. إشراف د. مصطفى أمين حسام الدين السادة أعضاء لجنة المناقشة أ. د. محمد فتحي عبد الهادي ... أ. د. رؤوف هلال

1. ‫الوطنية‬ ‫المكتبة‬ ‫دور‬
‫الجديد‬ ‫العالمي‬ ‫الفهرسة‬ ‫تقنين‬ ‫تطبيق‬ ‫في‬
«‫وصف‬‫وإتاحتها‬ ‫المصادر‬»‫في‬‫مصر‬
‫واإلمكانات‬ ‫للمتطلبات‬ ‫دراسة‬
‫إعــــــــــداد‬
‫ممــــــدوح‬ ‫خـــلود‬‫إسمــــــــاعيل‬
‫إشــراف‬
‫د‬.‫الدين‬ ‫حسام‬ ‫أمين‬ ‫مصطفى‬
‫المناقشة‬ ‫لجنة‬ ‫أعضاء‬ ‫السادة‬
‫أ‬.‫د‬.‫أ‬ ‫هالل‬ ‫رؤوف‬.‫د‬.‫ا‬ ‫عبد‬ ‫فتحي‬ ‫محمد‬‫لهادي‬

2. ‫مع‬‫الرقمية‬ ‫البيئة‬ ‫في‬ ‫المعلومات‬ ‫لمصادر‬ ‫جديدة‬ ‫أشكال‬ ‫ظهور‬...
‫ظهرت‬‫المصادر؛‬ ‫تلك‬ ‫وصف‬ ‫قواعد‬ ‫تطوير‬ ‫إلى‬ ‫الحاجة‬
‫تم‬‫الموقف‬ ‫دراسة‬‫ب‬‫م‬‫ؤتمر‬‫عام‬ ‫بكندا‬ ‫عالمي‬1997

3. ‫المؤكــد‬ ‫من‬ ‫أنه‬
‫عدم‬‫أمريكية‬ ‫األنجلو‬ ‫الفهرسـة‬ ‫قواعد‬ ‫من‬ ‫ثالثة‬ ‫طبعة‬ ‫صدور‬ ‫جدوى‬
‫المشتركة‬ ‫التوجية‬ ‫لجنة‬ ‫أقرت‬‫البيئة‬ ‫مع‬ ‫يتالئم‬ ‫للفهرسة‬ ‫جديد‬ ‫معيار‬ ‫إنشاء‬ ‫بضرورة‬‫الرقمية‬
‫وقد‬‫المعيار‬ ‫هذا‬ ‫من‬ ‫كاملة‬ ‫األولى‬ ‫المسودة‬ ‫صدرت‬
‫وقد‬‫المعيار‬ ‫أداة‬ ‫اطالق‬ ‫تم‬‫في‬

4. ‫معيار‬‫محتوى‬
‫أمريكية‬ ‫األنجلو‬ ‫الفهرسة‬ ‫قواعد‬ ‫محل‬ ‫يحل‬.
‫هدفه‬‫االستجابة‬ ‫األساسي‬‫المستفيدين‬ ‫الحتياجات‬.
‫أساسيتين‬ ‫ركيزتين‬ ‫على‬ ‫يرتكز‬(‫عائلة‬‫فربر‬-‫المبادئ‬‫للفه‬ ‫العالمية‬‫رسة‬.)
‫يتكون‬‫مقدمة‬ ‫من‬–10‫أقسام‬–37‫فصل‬–13‫ملحق‬.

5. ‫كان‬ ‫وإن‬‫الباح‬ ‫قبل‬ ‫من‬ ‫والبحث‬ ‫للدراسة‬ ‫المعيار‬ ‫يخضع‬ ‫أن‬ ‫الطبيعي‬ ‫من‬‫ثين‬
،‫العربية‬ ‫البيئة‬ ‫في‬ ‫والمعلومات‬ ‫المكتبات‬ ‫مجتمع‬ ‫في‬
‫فإنه‬‫الع‬ ‫البيئة‬ ‫في‬ ‫الوطنية‬ ‫المكتبات‬ ‫تبدأ‬ ‫أن‬ ‫ا‬ً‫ض‬‫أي‬ ‫الطبيعي‬ ‫من‬‫اتخاذ‬ ‫ربية‬
‫المعيار‬ ‫هذا‬ ‫وتنفيذ‬ ‫لتطبيق‬ ‫االستعدادات‬.
‫لذا‬‫وتن‬ ‫لتطبيق‬ ‫الالزمة‬ ‫والمتطلبات‬ ‫اإلمكانات‬ ‫بحث‬ ‫الدراسة‬ ‫هذه‬ ‫تحاول‬‫فيذ‬
‫المصرية‬ ‫الوطنية‬ ‫المكتبة‬ ‫في‬ ‫المعيار‬ ‫هذا‬.

6. ‫اآلتية‬ ‫المالحظات‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫الدراسة‬ ‫مشكلة‬ ‫نشأت‬:
‫المعن‬ ‫هي‬ ‫وطنية‬ ‫ببليوجرافية‬ ‫كهيئات‬ ‫الوطنية‬ ‫المكتبات‬ ‫إن‬‫ًا‬‫س‬‫أسا‬ ‫ية‬
‫للمع‬ ‫ا‬ً‫ق‬‫طب‬ ‫المقررة‬ ‫وظائفها‬ ‫بحكم‬ ‫وذلك‬ ‫المعيار‬ ‫هذا‬ ‫بتطبيق‬‫ايير‬
‫الدولية‬.
‫فهي‬،‫وتنظيمه‬ ‫الوطني‬ ‫الفكري‬ ‫اإلنتاج‬ ‫بتجميع‬ ‫تلتزم‬ ‫التي‬
‫وهي‬‫به‬ ‫التعريف‬ ‫وخدمات‬ ‫إمكانات‬ ‫توفر‬ ‫التي‬‫وتيسير‬‫الوصو‬،‫إليه‬ ‫ل‬
‫الوط‬ ‫المستوى‬ ‫على‬ ‫الجهود‬ ‫بتنسيق‬ ‫المعنية‬ ‫أنها‬ ‫عن‬ ً‫فضال‬‫ني‬
‫الوطني‬ ‫الببليوجرافي‬ ‫الضبط‬ ‫متطلبات‬ ‫لتوفير‬.

7. ‫إن‬‫المصرية‬ ‫الوطنية‬ ‫المكتبة‬(‫المصرية‬ ‫الكتب‬ ‫دار‬)‫تتخذ‬ ‫لم‬‫أي‬ ‫بعد‬‫إجراء‬
‫يمكن‬‫على‬ ‫يدل‬ ‫أن‬‫بدء‬‫العالمي‬ ‫الفهرسة‬ ‫معيار‬ ‫لتطبيق‬ ‫استعدادها‬(RDA)،
‫األمر‬‫الدار‬ ‫تخلف‬ ‫أو‬ ‫انعزال‬ ‫إلى‬ ‫الوضع‬ ‫هذا‬ ‫استمرار‬ ‫حالة‬ ‫في‬ ‫يؤدي‬ ‫الذي‬
‫عن‬‫بالضبط‬ ‫المتعلقة‬ ‫الفنية‬ ‫العمليات‬ ‫مجال‬ ‫في‬ ‫العالمية‬ ‫الجوهرية‬ ‫التطورات‬
‫الويب‬ ‫بيئة‬ ‫في‬ ‫تقنيات‬ ‫من‬ ‫به‬ ‫يرتبط‬ ‫وما‬ ‫الببليوجرافي‬.
‫إن‬‫إقدام‬‫المكتبة‬‫الوطنية‬‫المصرية‬‫على‬‫تطبيق‬‫هذا‬‫المعيار‬‫يتطلب‬‫وضع‬‫تص‬‫ور‬
‫لالستراتيجيات‬‫والسيناريوهات‬‫الالزمة‬‫لهذا‬‫التطبيق‬،‫ومتطلباته‬‫والسياس‬‫ات‬‫التي‬
‫ينبغي‬‫االلتزام‬‫بها‬‫في‬‫هذا‬‫الصدد‬‫سواء‬‫فيما‬‫يتعلق‬‫بتحديد‬‫المصطلحات‬‫وا‬‫للغات‬
‫والهجائيات‬‫ونظم‬‫الترقيم‬‫والتقويمات‬‫ووحدات‬‫القياس‬‫التي‬‫سيتم‬‫استخدامه‬،‫ا‬‫أو‬‫فيما‬
‫يتعلق‬‫بتحديد‬‫التفضيالت‬‫التي‬‫تعكس‬‫احتياجات‬‫المستفيد‬‫والمفهرس‬‫ا‬‫لمصري‬.

8. ‫الدراسة‬ ‫هذه‬ ‫مشكلة‬ ‫بلورة‬ ‫يمكن‬ ‫المالحظات‬ ‫هذه‬ ‫ضوء‬ ‫وفي‬
‫في‬‫اآلتي‬ ‫المحوري‬ ‫السؤال‬ ‫عن‬ ‫اإلجابة‬ ‫محاولة‬:

9. ‫اآلتية‬ ‫األهــداف‬ ‫لتحقيق‬ ‫الدراسة‬ ‫تسعى‬
‫ساس‬‫أ‬‫ل‬‫ا‬ ‫تطلبات‬‫مل‬‫ا‬ ‫من‬ ‫تبارها‬‫ع‬‫اب‬ ‫ومكوانته‬ ‫وخصائصه‬ ‫اجلديد‬ ‫املعيار‬ ‫بنية‬ ‫عرض‬‫نفيذه‬‫ت‬‫و‬ ‫بيقه‬‫لتط‬ ‫ية‬.
‫املعيار‬ ‫هذا‬ ‫بيق‬‫تط‬ ‫يف‬ ‫نية‬‫ط‬‫الو‬ ‫تبات‬‫ملك‬‫ا‬ ‫دور‬ ‫حتديد‬.
‫تطب‬ ‫يف‬ ‫العاملي‬ ‫توى‬‫املس‬ ‫عىل‬ ‫نية‬‫ط‬‫الو‬ ‫تبات‬‫ملك‬‫ا‬ ‫جتارب‬ ‫رصد‬‫املعيار‬ ‫يق‬.
‫نفيذه‬‫ت‬‫و‬ ‫املعيار‬ ‫هذا‬ ‫بيق‬‫لتط‬ ‫ية‬‫رص‬‫امل‬ ‫نية‬‫ط‬‫الو‬ ‫تبة‬‫ملك‬‫ا‬ ‫ماكانت‬‫ا‬ ‫حتليل‬.
‫املرص‬ ‫نية‬‫ط‬‫الو‬ ‫تبة‬‫ملك‬‫ا‬ ‫يف‬ ‫املعيار‬ ‫هذا‬ ‫بيق‬‫لتط‬ ‫اتيجي‬‫رت‬‫الاس‬ ‫البديل‬ ‫حتديد‬‫بعض‬ ‫اح‬‫رت‬‫اق‬‫و‬ ،‫ية‬
‫بيق‬‫لتط‬‫ا‬ ‫هذا‬ ‫يف‬ ‫سهم‬‫ت‬ ‫اليت‬ ‫اءات‬‫ر‬‫ج‬‫ال‬.

10. ‫تية‬‫آ‬‫ل‬‫ا‬ ‫تساؤلت‬‫ل‬‫ا‬ ‫عىل‬ ‫جابة‬‫ابل‬ ‫اسة‬‫ر‬‫ادل‬ ‫تقوم‬
‫اجلديد‬ ‫العاملي‬ ‫الفهرسة‬ ‫معيار‬ ‫صدار‬‫ا‬ ‫افع‬‫و‬‫د‬ ‫ما‬RDA‫لهيا؟‬‫ا‬ ‫ستند‬‫ي‬ ‫اليت‬ ‫املبادئ‬‫و‬ ‫سس‬‫أ‬‫ل‬‫ا‬ ‫وما‬ ‫؟‬
‫تقن‬‫و‬ ‫مبعايري‬ ‫املعيار‬ ‫عالقة‬ ‫وما‬ ‫خصائصه‬ ‫برز‬‫أ‬‫أ‬ ‫وما‬ ‫للمعيار؟‬ ‫يلكية‬‫له‬‫ا‬ ‫بنية‬‫ل‬‫ا‬ ‫ما‬‫خرى‬‫أ‬‫ل‬‫ا‬ ‫الفهرسة‬ ‫يات‬‫؟‬
‫املعيار؟‬ ‫بيق‬‫تط‬ ‫يف‬ ‫نية‬‫ط‬‫الو‬ ‫تبات‬‫ملك‬‫ا‬ ‫تؤديه‬ ‫اذلي‬ ‫ادلور‬ ‫ما‬
‫املعيار؟‬ ‫بيق‬‫تط‬ ‫يف‬ ‫نية‬‫ط‬‫الو‬ ‫تبات‬‫ملك‬‫ا‬ ‫جتارب‬ ‫برز‬‫أ‬‫أ‬ ‫ما‬
‫ا‬ ‫تبات‬‫ملك‬‫ا‬ ‫يف‬ ‫نفيذه‬‫ت‬‫و‬ ‫املعيار‬ ‫بيق‬‫لتط‬ ‫الالزمة‬ ‫تطلبات‬‫مل‬‫ا‬ ‫ما‬‫؟‬ ‫نية‬‫ط‬‫لو‬
‫الا‬ ‫البدائل‬ ‫وما‬ ‫نفيذه؟‬‫ت‬‫و‬ ‫املعيار‬ ‫هذا‬ ‫بيق‬‫لتط‬ ‫ية‬‫رص‬‫امل‬ ‫نية‬‫ط‬‫الو‬ ‫تبة‬‫ملك‬‫ا‬ ‫ماكانت‬‫ا‬ ‫ما‬‫املتاحة‬ ‫يجية‬‫ت‬‫ا‬‫رت‬‫س‬
‫؟‬ ‫ية‬‫رص‬‫امل‬ ‫نية‬‫ط‬‫الو‬ ‫تبة‬‫للمك‬ ‫املناسب‬ ‫البديل‬ ‫وما‬ ‫؟‬ ‫الصدد‬ ‫هذا‬ ‫يف‬

11. ‫تتناول‬‫الدراسة‬‫معيار‬‫الفهرسة‬‫العالمي‬‫الجديد‬"‫و‬‫م‬‫ا‬:RDA"
‫من‬‫حيث‬‫التعريف‬‫به‬‫ومصطلحاته‬‫وأهدافه‬‫ومبادئه‬‫وبنائه‬‫وتكوي‬‫نه‬
‫وعالقته‬‫بالمعايير‬،‫األخرى‬‫كما‬‫تتناول‬‫الدراسة‬‫تجارب‬‫تطبيق‬‫هذ‬‫ا‬
‫المعيار‬‫في‬‫أبرز‬‫المكتبات‬‫الوطنية‬‫على‬‫المستوى‬،‫الدولي‬‫ثم‬‫تح‬‫ليل‬
‫المتطلبات‬‫واإلمكانات‬‫الالزمة‬‫لتطبيق‬‫المعيار‬‫الجديد‬‫في‬‫المكتب‬‫ة‬‫الوطنية‬
،‫المصرية‬‫حيث‬‫أنها‬‫المعنية‬‫بتجميع‬‫اإلنتاج‬‫الفكري‬‫الوطني‬‫وت‬‫نظيمه‬
‫وتوفير‬‫إمكانات‬‫وخدمات‬‫التعريف‬‫به‬‫وتيسير‬‫الوصول‬،‫إليه‬‫فض‬ً‫ال‬‫عن‬
‫أنها‬‫المعنية‬‫بتنسيق‬‫جهود‬‫الضبط‬‫الببليوجرافي‬‫على‬‫المستو‬‫ى‬‫الوطني‬.

12. ‫تتبع‬‫الدراسة‬‫منهج‬‫دراسة‬‫الحالة‬‫الذي‬‫يهتم‬‫بدراسة‬‫حالة‬‫واحدة‬
،‫بعينها‬‫يستقصيها‬ً‫ء‬‫استقرا‬‫أو‬،‫ًا‬‫ب‬‫تجري‬‫بقصد‬‫دعم‬‫العوامل‬‫اإليجابية‬‫إن‬
‫كانت‬‫الحالة‬‫تسير‬‫ا‬ً‫سير‬‫ا‬ًّ‫ي‬‫صح‬‫أو‬‫تعديل‬‫مسارها‬‫إن‬‫كانت‬‫الح‬‫الة‬‫تسير‬
‫في‬‫اتجاه‬،‫خاطئ‬‫وتعتمد‬‫الباحثة‬‫في‬‫تجميع‬‫المعلومات‬‫على‬‫أدوات‬‫ج‬‫مع‬
‫البيانات‬‫المنـاسـبة‬‫مع‬‫منهجها‬،‫البحثي‬‫وذلك‬‫لعرض‬‫المعلومات‬‫المم‬‫كنة‬
‫للتعرف‬‫على‬‫المعيار‬‫الجديد‬‫ومتطلبات‬،‫تطبيقه‬‫باإلضافة‬‫إلى‬‫ا‬‫لتعرف‬
‫على‬‫إمكانات‬‫المكتبة‬‫الوطنية‬،‫المصرية‬‫ولذلك‬‫يمكنها‬‫االستعانة‬
‫باألدوات‬‫اآلتية‬:

13. ‫املوض‬ ‫يف‬ ‫الصادر‬ ‫جنيب‬‫أ‬‫ل‬‫ا‬‫و‬ ‫العريب‬ ‫الفكري‬ ‫نتاج‬‫لال‬ ‫علمية‬ ‫اجعة‬‫ر‬‫م‬‫وع‬.
‫ت‬ ‫املعيار‬ ‫بيق‬‫تط‬ ‫يف‬ ‫ت‬‫أ‬‫أ‬‫بد‬ ‫اليت‬ ‫نية‬‫ط‬‫الو‬ ‫تبات‬‫ملك‬‫ا‬ ‫جتارب‬ ‫لعرض‬ ‫اجعة‬‫ر‬‫م‬ ‫قامئة‬ ‫عداد‬‫ا‬‫تية‬‫آ‬‫ل‬‫ا‬ ‫النقاط‬ ‫تضمن‬:

14. ‫ال‬ ‫تبة‬‫ملك‬‫ا‬ ‫يف‬ ‫اخملتصة‬ ‫للجهات‬ ‫املبارش‬ ‫ال‬‫ؤ‬‫الس‬‫و‬ ‫نية‬‫ا‬‫امليد‬ ‫ات‬‫ر‬‫الزاي‬‫نية‬‫ط‬‫و‬‫ية‬‫رص‬‫امل‬
‫لت‬ ‫ية‬‫رص‬‫امل‬ ‫نية‬‫ط‬‫الو‬ ‫تبة‬‫ملك‬‫ا‬ ‫ماكانت‬‫ا‬ ‫لتحليل‬ ‫الرابعي‬ ‫بيين‬‫ل‬‫ا‬ ‫التحليل‬ ‫سلوب‬‫أ‬‫أ‬ ‫تخدام‬‫اس‬‫املعيار‬ ‫بيق‬‫ط‬‫نفيذه‬‫ت‬‫و‬

16. ‫الفهرسة‬ ‫معايير‬ ‫من‬ ‫بغيره‬ ‫وعالقته‬ ‫وأهدافه‬ ‫المعيار‬ ‫نشأة‬
‫والمرتكزات‬ ‫األسس‬
‫والتكوين‬ ‫البنية‬
‫المستقبلي‬ ‫والتأثير‬ ‫المميزات‬

17. ‫وأهميته‬ ‫الوطنية‬ ‫المكتبة‬ ‫دور‬ ‫منطلقات‬
‫والتنفيذ‬ ‫التطبيق‬ ‫وسيناريوهات‬ ‫سياسة‬
‫والتنفيذ‬ ‫التطبيق‬ ‫استراتيجيات‬
‫المستقبلي‬ ‫والتأثير‬ ‫المميزات‬

18. ‫كندا‬‫ألمانيا‬
‫المملكة‬‫المتحدة‬
‫أسبانيا‬‫الصين‬
‫سويسرا‬
‫سنغافورة‬‫إفريقيا‬ ‫جنوب‬
‫إيران‬
‫الواليات‬‫المتحدة‬
‫األمريكية‬
‫استراليا‬

19. ‫الرباعي‬ ‫البيئي‬ ‫التحليل‬ ‫أسلوب‬
‫الرباعي‬ ‫البيئي‬ ‫التحليل‬ ‫أسلوب‬ ‫تطبيق‬ ‫خطوات‬
‫التحليل‬ ‫نتائج‬
‫وتنفيذ‬ ‫لتطبيق‬ ‫االستراتيجية‬ ‫البدائل‬ ‫تحديد‬(‫ا‬ ‫م‬ ‫و‬)‫الوطني‬ ‫المكتبة‬ ‫في‬‫المصرية‬ ‫ة‬
‫وتنفيذ‬ ‫لتطبيق‬ ‫مقترحة‬ ‫إجراءات‬(‫ا‬ ‫م‬ ‫و‬)‫المصرية‬ ‫الوطنية‬ ‫المكتبة‬ ‫في‬

21. ‫أساسيتين‬ ‫ركيزتين‬ ‫على‬ ‫وإتاحتها‬ ‫المصادر‬ ‫وصف‬ ‫معيار‬ ‫يستند‬:
‫الركيزة‬‫األولى‬:
‫للع‬ ‫رؤية‬ ‫أو‬ ‫طريقة‬ ‫تشكل‬ ‫مفاهيمية‬ ‫نماذج‬ ‫إلى‬ ‫يستند‬ ‫نظري‬ ‫عمل‬ ‫إطار‬‫الم‬
‫أي‬ ،‫الببليوجرافي‬"‫ل‬ ‫الالزمة‬ ‫واالستنادية‬ ‫الببليوجرافية‬ ‫للبيانات‬‫وصف‬
‫عالقات‬ ‫من‬ ‫بينهما‬ ‫وما‬ ‫بها‬ ‫المرتبطة‬ ‫والكيانات‬ ‫المعلومات‬ ‫مصادر‬"‫وهذه‬ ،
‫عائلة‬ ‫عليها‬ ‫يطلق‬ ‫المفاهيمية‬ ‫النماذج‬
"‫ب‬ ‫ت‬ ‫و‬ ‫م‬:FRBR"‫النماذج‬ ‫تلك‬ ‫أعدت‬ ‫وقد‬‫عام‬ ‫منذ‬ ‫منفصلة‬1998‫وحتى‬
2010‫في‬ ‫دمجهم‬ ‫تم‬ ‫وقد‬2016‫واحد‬ ‫نموذج‬ ‫في‬.

22. ‫المفاهيمي‬ ‫النموذج‬"‫ب‬ ‫ت‬ ‫و‬ ‫م‬:FRBR"
‫من‬ ‫منوذج‬‫ل‬‫ا‬ ‫يتكون‬11‫عىل‬ ‫موزعني‬ ‫كيان‬3‫مجموعات‬
1.‫الفكري‬ ‫اجلهد‬ ‫نتجات‬‫م‬2.‫الفكري‬ ‫اجلهد‬ ‫حمتوى‬ ‫عن‬ ‫لني‬‫و‬‫ئ‬‫املس‬3.‫السابقتني‬ ‫اجملموعتني‬ ‫عن‬ ‫و‬‫أ‬‫أ‬ ‫يف‬ ‫اردة‬‫و‬‫ال‬ ‫املوضوعات‬
‫الثالثة‬ ‫اجملموعة‬ ‫كياانت‬

23. ‫المفاهيمي‬ ‫النموذج‬"‫ا‬ ‫ب‬ ‫و‬ ‫م‬:FRAD"
‫تتعلق‬ ‫اليت‬ ‫الكياانت‬ ‫ىل‬‫ا‬ ‫ضافة‬‫ابل‬ ‫السابقة‬ ‫اجملموعة‬ ‫كياانت‬ ‫لك‬ ‫عىل‬ ‫منوذج‬‫ل‬‫ا‬ ‫هذا‬ ‫متل‬‫يش‬‫الاستنادي‬ ‫ابلضبط‬

24. ‫المفاهيمي‬ ‫النموذج‬"‫م‬ ‫ا‬ ‫ب‬ ‫و‬ ‫م‬:FRSAD"
‫نني‬‫ا‬‫كي‬ ‫عىل‬ ‫منوذج‬‫ل‬‫ا‬ ‫هذا‬ ‫متل‬‫يش‬(‫مية‬‫ت‬-‫سمية‬‫ت‬)

25. ‫الثانية‬ ‫الركيزة‬:
"‫للفهرسة‬ ‫العالمية‬ ‫المبادئ‬ ‫بيان‬"
‫الصادرة‬‫عام‬2009‫عام‬ ‫الصادرة‬ ‫باريس‬ ‫مبادئ‬ ‫محل‬ ‫لتحل‬1961.
‫ق‬ ‫بها‬ ‫تلتزم‬ ‫أن‬ ‫ينبغي‬ ‫التي‬ ‫والقواعد‬ ‫واألهداف‬ ‫المبادئ‬ ‫يتضمن‬ ‫وهو‬‫واعد‬
‫العالمي‬ ‫المستوى‬ ‫على‬ ‫الفهرسة‬

26. ‫يف‬ ‫متثل‬‫ي‬‫و‬ ‫املعيار؛‬ ‫بيق‬‫لتط‬ ‫تجهزي‬‫ل‬‫ا‬ ‫يف‬ ‫نية‬‫ط‬‫الو‬ ‫تبات‬‫ملك‬‫ا‬ ‫تؤديه‬ ‫ن‬‫أ‬‫أ‬ ‫جيب‬ ‫اذلي‬ ‫ادلور‬:
‫نية‬‫ط‬‫الو‬ ‫للغة‬‫اب‬ ‫املعيار‬ ‫مصطلحات‬ ‫مقابالت‬ ‫ار‬‫ر‬‫ق‬‫ا‬.
‫تية‬‫آ‬‫ل‬‫ا‬ ‫يوهات‬‫ر‬‫سينا‬‫ل‬‫ا‬ ‫من‬ ‫املعيار‬ ‫بيق‬‫لتط‬ ‫املناسب‬ ‫يو‬‫ر‬‫سينا‬‫ل‬‫ا‬ ‫حتديد‬:
‫اجتاهه‬‫و‬ ‫بيق‬‫لتط‬‫ا‬ ‫بدء‬ ‫موعد‬ ‫حتديد‬.
‫املعلومات‬ ‫مصادر‬ ‫نوعيات‬‫و‬ ‫شاكل‬‫أ‬‫أ‬ ‫عىل‬ ‫بيق‬‫لتط‬‫ا‬ ‫لوايت‬‫و‬‫أ‬‫أ‬ ‫حتديد‬.
‫التصال‬ ‫شاكل‬‫أ‬‫أ‬ ‫و‬‫أ‬‫أ‬ ‫بياانت‬‫ل‬‫ا‬ ‫يد‬‫و‬‫تك‬ ‫معايري‬ ‫حتديد‬.
‫املعيار‬ ‫يفرضها‬ ‫اليت‬ ‫التعديالت‬ ‫لستيعاب‬ ‫التعديالت‬ ‫اء‬‫ر‬‫ج‬‫ل‬ ‫يل‬‫آ‬‫ل‬‫ا‬ ‫النظام‬ ‫موردي‬ ‫مع‬ ‫اصل‬‫و‬‫الت‬.
‫للفهرسة‬ ‫نية‬‫ط‬‫الو‬ ‫ياسة‬‫الس‬ ‫عداد‬‫ا‬.

27. ‫ول‬‫أ‬‫ل‬‫ا‬‫و‬‫ي‬‫ر‬‫سينا‬‫ل‬‫ا‬:‫مسطحة‬ ‫بنية‬ ‫ذات‬ ‫بياانت‬‫ل‬‫ا‬ ‫قاعدة‬(‫روابط‬ ‫دون‬)
‫بي‬ ‫روابط‬ ‫دون‬ ‫الاستنادية‬ ‫سجيالت‬‫لت‬‫ا‬‫و‬ ‫افية‬‫ر‬‫بليوج‬‫لب‬‫ا‬ ‫سجيالت‬‫لت‬‫ا‬ ‫يو‬‫ر‬‫سينا‬‫ل‬‫ا‬ ‫هذا‬ ‫يقدم‬‫هنم‬.

28. ‫يو‬‫ر‬‫سينا‬‫ل‬‫ا‬‫الثاين‬:‫استنادية‬‫و‬ ‫افية‬‫ر‬‫بليوج‬‫ب‬ ‫سجيالت‬‫ت‬‫ابطة‬‫رت‬‫م‬
‫م‬ ‫فقط‬ ‫تعرض‬ ‫يه‬ ‫بل‬ ‫افية‬‫ر‬‫بليوج‬‫لب‬‫ا‬ ‫سجيةل‬‫لت‬‫ا‬ ‫يف‬ ‫تسكن‬ ‫ل‬ ‫الاستنادية‬ ‫اتحة‬‫ال‬ ‫نقاط‬‫بيهنم‬ ‫ابط‬‫ر‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫عها‬

29. ‫الثالث‬‫و‬‫ي‬‫ر‬‫سينا‬‫ل‬‫ا‬:‫عالئقية‬ ‫بياانت‬ ‫قاعدة‬ ‫بنية‬/‫التوجه‬ ‫اكئنية‬
‫بياانت‬‫ل‬‫ا‬ ‫بني‬ ‫بط‬‫ر‬‫ال‬ ‫ماكانت‬‫ا‬ ‫حد‬‫أ‬‫أ‬ ‫يعرض‬Linked data

30. ‫عـنوان‬
‫الموضوع‬
‫مؤلف‬
‫املصادر‬ ‫وصف‬ ‫طار‬‫ا‬ ‫يف‬ ‫فة‬‫ر‬‫املع‬ ‫العالقات‬RDF
‫يو‬‫ر‬‫سينا‬‫ل‬‫ا‬‫ال‬‫ابع‬‫ر‬:‫ابطة‬‫رت‬‫م‬ ‫بياانت‬‫مفتوحة‬
‫ادلللية‬ ‫يب‬‫و‬‫ال‬ ‫ومعايري‬ ‫نيات‬‫تق‬ ‫عىل‬ ‫يو‬‫ر‬‫سينا‬‫ل‬‫ا‬ ‫هذا‬ ‫متد‬‫يع‬

31. ‫ن‬‫ا‬‫يط‬‫رب‬‫ال‬ ‫نية‬‫ط‬‫الو‬ ‫تبة‬‫ملك‬‫اب‬ ‫ابطة‬‫رت‬‫امل‬ ‫بياانت‬‫ل‬‫ا‬ ‫ملبادرة‬ ‫منوذج‬‫ية‬

32. ‫نية‬‫ا‬‫يط‬‫رب‬‫ال‬ ‫نية‬‫ط‬‫الو‬ ‫تبة‬‫ملك‬‫ا‬ ‫افية‬‫ر‬‫بليوج‬‫ب‬

33. ‫الكوجنرس‬ ‫تبة‬‫مك‬ ‫موضوعات‬ ‫رؤوس‬ ‫بقامئة‬ ‫حبث‬ ‫نتيجة‬‫ل‬ ‫منوذج‬

34. ‫السويدية‬ ‫الوطنية‬ ‫المكتبة‬ ‫معلومات‬ ‫نظام‬

35. ‫الكونجرس‬ ‫بمكتبة‬ ‫المترابطة‬ ‫البيانات‬ ‫خدمات‬

36. ‫يف‬ ‫نفيذه‬‫ت‬‫و‬ ‫املعيار‬ ‫بيق‬‫لتط‬ ‫الالزمة‬ ‫تطلبات‬‫مل‬‫ا‬‫تبة‬‫ملك‬‫ا‬‫نية‬‫ط‬‫الو‬‫ية‬‫رص‬‫امل‬...
‫نفي‬‫ت‬‫و‬ ‫بيق‬‫تط‬ ‫اءات‬‫ر‬‫ج‬‫ا‬ ‫يسري‬‫لت‬ ‫ية‬‫رص‬‫امل‬ ‫نية‬‫ط‬‫الو‬ ‫تبة‬‫ملك‬‫ا‬ ‫يف‬ ‫داخلية‬ ‫جلنة‬ ‫ين‬‫و‬‫تك‬‫ذ‬(‫ا‬ ‫م‬ ‫و‬:RDA)
‫للفهرسة‬ ‫ية‬‫رص‬‫امل‬ ‫نية‬‫ط‬‫الو‬ ‫ياسة‬‫للس‬ ‫يضة‬‫ر‬‫الع‬ ‫اخلطوط‬ ‫وضع‬
‫املعيار‬ ‫داة‬‫أ‬‫أ‬ ‫يف‬ ‫اك‬‫رت‬‫الاش‬RDATOOLKIT
‫نفي‬‫ت‬‫و‬ ‫بيق‬‫تط‬ ‫عىل‬ ‫ية‬‫رص‬‫امل‬ ‫نية‬‫ط‬‫الو‬ ‫تبة‬‫ملك‬‫ا‬ ‫يف‬ ‫للعاملني‬ ‫حملية‬ ‫يب‬‫ر‬‫تد‬ ‫خطة‬ ‫عداد‬‫ا‬‫ذ‬(‫ا‬ ‫م‬ ‫و‬:RDA)

37. ‫ت‬‫و‬ ‫بيق‬‫تط‬ ‫يف‬ ‫بهتا‬‫ر‬‫جت‬ ‫ثيق‬‫و‬‫لت‬ ‫ية‬‫رص‬‫امل‬ ‫نية‬‫ط‬‫الو‬ ‫تبة‬‫ملك‬‫ا‬ ‫موقع‬ ‫عىل‬ ‫صفحة‬ ‫نشاء‬‫ا‬‫نفيذ‬(‫ا‬ ‫م‬ ‫و‬:RDA)
‫ية‬‫رص‬‫امل‬ ‫يداع‬‫ال‬ ‫نرشة‬ ‫عىل‬ ‫املقرتحة‬ ‫ابطة‬‫رت‬‫امل‬ ‫بياانت‬‫ل‬‫ا‬ ‫معيار‬ ‫بيق‬‫لتط‬ ‫تصور‬ ‫وضع‬(‫لب‬‫ا‬‫ية‬‫رص‬‫امل‬ ‫نية‬‫ط‬‫الو‬ ‫افية‬‫ر‬‫بليوج‬)
‫لتط‬ ‫العاملية‬‫و‬ ‫ميية‬‫قل‬‫ال‬‫و‬ ‫احمللية‬ ‫توايت‬‫املس‬ ‫عىل‬ ‫يق‬‫نس‬‫لت‬‫ا‬‫و‬ ‫التعاون‬ ‫طار‬‫ا‬ ‫يف‬ ‫معلية‬ ‫ات‬‫و‬‫خط‬ ‫اختاذ‬‫نفيذ‬‫ت‬‫و‬ ‫بيق‬(‫ا‬ ‫م‬ ‫و‬:RDA)

38. ‫الفهرسة‬ ‫معيار‬ ‫بيق‬‫بتط‬ ‫يتعلق‬ ‫فامي‬ ‫ية‬‫رص‬‫امل‬ ‫نية‬‫ط‬‫الو‬ ‫تبة‬‫ملك‬‫ا‬ ‫ماكانت‬‫ا‬ ‫حتليل‬
‫ا‬ ‫م‬ ‫و‬:RDA‫الرابعي‬ ‫بييئ‬‫ل‬‫ا‬ ‫التحليل‬ ‫سلوب‬‫أ‬‫أ‬ ‫تخدام‬‫ابس‬ ‫وذكل‬SWOT‫اسة‬‫ر‬‫ابدل‬ ‫التحليل‬ ‫مناذج‬ ‫من‬ ‫بعض‬ ‫ييل‬ ‫فامي‬
‫الوطنية‬ ‫للمكتبة‬ ‫والخارجية‬ ‫الداخلية‬ ‫البيئتين‬ ‫عن‬ ‫البيانات‬ ‫تحليل‬ ‫نتائج‬ ‫تحليل‬‫المصرية‬‫ــ‬‫الوظائف‬
‫البيئة‬
‫العنارص‬
‫القطاع‬
‫ادلاخلية‬ ‫بيئة‬‫ل‬‫ا‬‫بيئة‬‫ل‬‫ا‬‫اخلارجية‬
‫القوة‬ ‫عنارص‬‫الضعف‬ ‫عنارص‬‫الفرص‬‫الهتديدات‬
‫الـــوظـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــائف‬
‫نت‬‫ال‬ ‫نة‬‫ا‬‫وصي‬ ‫وحفظ‬ ‫جبمع‬ ‫تضطلع‬‫الفكري‬ ‫اج‬
‫منذ‬ ِ‫املرصي‬1870.
‫دو‬‫أ‬‫ل‬‫ا‬‫و‬ ‫ات‬‫و‬‫القن‬ ‫اتحة‬‫ا‬ ‫يف‬ ‫خر‬‫أ‬‫أ‬‫الت‬‫ات‬
‫ه‬ ‫تصف‬ ‫اليت‬ ‫افية‬‫ر‬‫ببليوج‬‫ل‬‫ا‬‫نتاج‬‫ال‬ ‫ذا‬
‫تعرف‬‫و‬ ‫تنظمه‬‫و‬ ‫ذاتيته‬ ‫وحتقق‬‫به‬.
‫و‬ ‫يف‬‫ر‬‫لتع‬ ‫وطنية‬ ‫مظةل‬ ‫توفر‬‫تطبيق‬
‫اجلديد‬ ‫املعيار‬.
‫هيئا‬‫ل‬‫ا‬‫و‬ ‫املكتبات‬ ‫بعض‬ ‫قيام‬‫ت‬
‫داء‬‫أ‬‫أ‬‫ب‬ ‫الوطنية‬ ‫افية‬‫ر‬‫ببليوج‬‫ل‬‫ا‬‫ن‬‫أ‬‫أ‬ ‫ماينبغي‬
‫امل‬ ‫الوطنية‬ ‫املكتبة‬ ‫به‬ ‫تقوم‬‫ية‬‫رص‬
‫بوضع‬ ‫يتعلق‬ ‫فامي‬ ً‫ا‬‫خصوص‬‫قاميت‬‫رت‬‫ال‬
‫املعلومات‬ ‫وعية‬‫أ‬‫أ‬ ‫يداع‬‫ا‬ ‫و‬‫أ‬‫أ‬ ‫لية‬‫و‬‫ادل‬
‫مرص‬ ‫يف‬ ‫الصادرة‬.
‫املكتبة‬ ‫داخل‬ ‫اته‬‫و‬‫د‬‫أ‬‫أ‬‫و‬ ‫العمل‬ ‫دةل‬‫أ‬‫أ‬ ‫وجود‬
‫الفنية‬ ‫ماكانت‬‫ال‬ ‫ضعف‬(‫التقل‬‫يدية‬
‫نية‬‫و‬‫والالكرت‬)‫الق‬ ‫اتحة‬‫ل‬ ‫الالزمة‬‫ات‬‫و‬‫ن‬
‫اليت‬ ‫افية‬‫ر‬‫ببليوج‬‫ل‬‫ا‬ ‫ات‬‫و‬‫د‬‫أ‬‫ل‬‫ا‬‫و‬‫تصدرها‬
‫الوطنية‬ ‫املكتبة‬.
‫ات‬‫و‬‫د‬‫أ‬‫ل‬‫ا‬ ‫عداد‬‫ا‬ ‫ماكانت‬‫ا‬ ‫افر‬‫و‬‫ت‬
‫دلمع‬ ‫افية‬‫ر‬‫ببليوج‬‫ل‬‫ا‬ ‫اخلدمات‬‫و‬
‫افق‬‫ر‬‫وم‬ ‫املكتبات‬ ‫ندة‬‫ا‬‫ومس‬
‫الوط‬ ‫توى‬‫املس‬ ‫عىل‬ ‫املعلومات‬‫ين‬.
‫ببليو‬‫ل‬‫ا‬ ‫هيئات‬‫ل‬‫ا‬ ‫بعض‬ ‫قيام‬‫افية‬‫ر‬‫ج‬
‫ال‬ ‫املكتبة‬ ‫دور‬ ‫داء‬‫أ‬‫أ‬‫ب‬ ‫ميية‬‫قل‬‫ال‬‫وطنية‬
‫ابملشا‬ ‫يتعلق‬ ‫فامي‬ ‫ية‬‫رص‬‫امل‬‫يف‬ ‫ركة‬
‫افية‬‫ر‬‫ببليوج‬‫ل‬‫ا‬ ‫املصادر‬.
‫عام‬ ‫منذ‬ ‫يداع‬‫ال‬ ‫نون‬‫ا‬‫ق‬ ‫تطبيق‬1954.
‫يف‬ ‫الوطنية‬ ‫املكتبة‬ ‫هجود‬ ‫ضعف‬
‫ببليوجر‬‫ل‬‫ا‬ ‫منتجاهتا‬ ‫يق‬‫و‬‫تس‬‫افية‬.
‫خطط‬ ‫وضع‬ ‫ماكانت‬‫ا‬ ‫افر‬‫و‬‫ت‬
‫ا‬ ‫جمال‬ ‫يف‬ ‫التعاون‬‫و‬ ‫يق‬‫تنس‬‫ل‬‫ا‬‫لفهرسة‬
‫ت‬‫املس‬ ‫عىل‬ ‫الفنية‬ ‫املعاجلة‬‫و‬‫وى‬
‫الوطين‬.

39. ‫المصري‬ ‫الوطنية‬ ‫للمكتبة‬ ‫والخارجية‬ ‫الداخلية‬ ‫البيئتين‬ ‫عن‬ ‫البيانات‬ ‫تحليل‬ ‫نتائج‬ ‫تحليل‬‫ة‬–‫السياسات‬
‫البيئة‬
‫العناصر‬
‫القطاع‬
‫بيئة‬‫ل‬‫ا‬‫ادلاخلية‬‫بيئة‬‫ل‬‫ا‬‫اخلارجية‬
‫القوة‬ ‫عنارص‬‫الضعف‬ ‫عنارص‬‫الفرص‬‫الهتديدات‬
‫الســــــياســـــــــــــــــــــــــــــــــــات‬
‫الفهرس‬ ‫اعد‬‫و‬‫ق‬ ‫طبعات‬ ‫حدث‬‫أ‬‫أ‬ ‫تطبيق‬‫جنلو‬‫أ‬‫ل‬‫ا‬ ‫ة‬
‫يكية‬‫ر‬‫م‬‫أ‬‫أ‬
‫بة‬‫و‬‫مكت‬ ‫فهرسة‬ ‫ياسة‬‫س‬ ‫توجد‬ ‫ل‬.
‫الكرب‬ ‫املكتبات‬ ‫مع‬ ‫اك‬‫رت‬‫الاش‬‫يف‬ ‫ى‬
‫مصطلحات‬ ‫يب‬‫ر‬‫تع‬ ‫يف‬ ‫الوطن‬(‫م‬ ‫و‬
‫ا‬:RDA)‫صيغة‬ ‫يف‬ ‫نرشها‬‫و‬
RDF.
‫ببلي‬ ‫هيئات‬ ‫و‬‫أ‬‫أ‬ ‫مكتبات‬ ‫قدام‬‫ا‬‫افية‬‫ر‬‫وج‬
‫يب‬‫ر‬‫تع‬ ‫عىل‬ ‫ميية‬‫قل‬‫ا‬
‫مصطلحات‬(‫ا‬ ‫م‬ ‫و‬:
RDA)‫يكون‬ ‫ن‬‫أ‬‫أ‬ ‫دون‬ ‫نرشها‬‫و‬
‫دو‬ ‫ية‬‫رص‬‫امل‬ ‫الوطنية‬ ‫للمكتبة‬‫يف‬ ‫ر‬
‫ذكل‬.
‫املامرس‬ ‫تطبيق‬ ‫يف‬ ‫ائدة‬‫ر‬ ‫بة‬‫ر‬‫جت‬ ‫لها‬‫بية‬‫ر‬‫الع‬ ‫ات‬
‫الفنية‬ ‫العمليات‬ ‫يف‬ ‫ثة‬‫ر‬‫ا‬‫و‬‫املت‬(‫الف‬،‫هرسة‬
‫تصنيف‬‫ل‬‫ا‬‫و‬ ،‫املوضوعي‬ ‫التحليل‬‫و‬)‫خمل‬‫تلف‬
‫املعلومات‬ ‫وعية‬‫أ‬‫أ‬ ‫نوعيات‬‫و‬ ‫شاكل‬‫أ‬‫أ‬.
‫أ‬‫ل‬‫ل‬ ‫استنادي‬ ‫ضبط‬ ‫ملف‬ ‫يوجد‬ ‫ل‬‫سامء‬
‫ابملكتبة‬ ‫للموضوعات‬ ‫و‬‫أ‬‫أ‬.
‫العم‬ ‫افق‬‫و‬‫لت‬ ‫حمددة‬ ‫هيلكية‬ ‫غياب‬‫ل‬
‫ابلعمل‬ ‫يتعلق‬ ‫فامي‬ ‫ابملكتبة‬‫الفنية‬ ‫يات‬

40. ‫البيئة‬
‫العناصر‬
‫القطاع‬
‫ادلاخلية‬ ‫بيئة‬‫ل‬‫ا‬‫اخلارجية‬ ‫بيئة‬‫ل‬‫ا‬
‫القوة‬ ‫عنارص‬‫الضعف‬ ‫عنارص‬‫الفرص‬‫الهتديدات‬
‫السيناريوهات‬
‫بني‬ ‫حالت‬‫ا‬ ‫فهارسها‬ ‫يف‬ ً‫ا‬‫حالي‬ ‫تطبق‬‫الوصول‬ ‫نقاط‬
‫ب‬‫ر‬‫ال‬ ‫ماكانت‬‫ا‬ ‫ييرس‬ ‫مما‬ ‫املعلومات‬ ‫ملصادر‬‫بني‬ ‫ط‬
ً‫ال‬‫تقب‬‫مس‬ ‫البياانت‬.
‫املال‬ ‫لوجية‬‫و‬‫التكن‬ ‫ماكانت‬‫ا‬ ‫غياب‬‫مئة‬
‫الوطنية‬ ‫املكتبة‬ ‫بياانت‬ ‫حلجم‬‫لالتصال‬
‫نت‬‫رت‬‫ن‬‫ابل‬.
‫املن‬ ‫الفهرسة‬ ‫تطبيق‬ ‫ماكانت‬‫ا‬‫يف‬ ‫قوةل‬
‫امل‬ ‫املعلومات‬ ‫افق‬‫ر‬‫وم‬ ‫املكتبات‬‫ية‬‫رص‬
‫مشالكت‬ ‫من‬ ‫احلد‬ ‫يف‬ ‫يسهم‬ ‫مما‬
‫الوط‬ ‫توى‬‫املس‬ ‫عىل‬ ‫تطبيق‬‫ل‬‫ا‬‫ين‬.
‫الوط‬ ‫افق‬‫و‬‫الت‬ ‫بطء‬ ‫توقع‬‫بني‬ ‫ين‬
‫املعلو‬ ‫افق‬‫ر‬‫وم‬ ‫املكتبات‬‫مات‬
‫التطب‬ ‫يوهات‬‫ر‬‫سينا‬ ‫عىل‬‫يق‬.
‫يف‬ ‫افية‬‫ر‬‫ببليوج‬‫ل‬‫ا‬ ‫تسجيالت‬‫ل‬‫ا‬ ‫تتضمن‬‫فهارسها‬
‫يف‬ ‫البؤرية‬ ‫البياانت‬ ‫عنارص‬ ‫غلب‬‫أ‬‫أ‬ ‫عىل‬(‫ا‬ ‫م‬ ‫و‬:
RDA)‫منفصةل‬ ‫تسجيالت‬ ‫خالل‬ ‫من‬.
‫يل‬‫آ‬‫ل‬‫ا‬ ‫النظام‬ ‫عطال‬‫أ‬‫أ‬ ‫ايد‬‫ز‬‫ت‬.
‫ا‬ ‫افق‬‫ر‬‫وم‬ ‫املكتبات‬ ‫عدد‬ ‫يبلغ‬‫ملعلومات‬
‫تطبيق‬ ‫ميكن‬ ‫اليت‬ ‫مرص‬ ‫يف‬‫معيار‬(‫و‬
‫ا‬ ‫م‬:RDA)‫هبا‬(‫دلليل‬ ً‫ا‬‫ووفق‬
‫صدار‬‫ا‬ ‫املكتبات‬3(2009))‫عدد‬
2222‫مهنا‬ ‫مكتبة‬480،‫اكدميية‬‫أ‬‫أ‬
‫و‬510،‫متخصصة‬1321‫عامة‬.
‫مور‬ ‫تجابة‬‫اس‬ ‫بطء‬ ‫توقع‬‫دي‬
‫ات‬‫ر‬‫ي‬‫و‬‫للتط‬ ‫لية‬‫آ‬‫ل‬‫ا‬ ‫النظم‬
‫تن‬‫و‬ ‫تطبيق‬‫ل‬ ‫بة‬‫و‬‫املطل‬‫معيار‬ ‫فيذ‬
(‫ا‬ ‫م‬ ‫و‬:RDA.)
‫المصري‬ ‫الوطنية‬ ‫للمكتبة‬ ‫والخارجية‬ ‫الداخلية‬ ‫البيئتين‬ ‫عن‬ ‫البيانات‬ ‫تحليل‬ ‫نتائج‬ ‫تحليل‬‫ة‬–‫السيناريوهات‬

41. ‫المصرية‬ ‫الوطنية‬ ‫للمكتبة‬ ‫والخارجية‬ ‫الداخلية‬ ‫البيئتين‬ ‫عن‬ ‫البيانات‬ ‫تحليل‬ ‫نتائج‬ ‫تحليل‬–‫القرارات‬‫والتحديات‬
‫البيئة‬
‫العناصر‬
‫القطاع‬
‫ادلاخلية‬ ‫بيئة‬‫ل‬‫ا‬‫اخلارجية‬ ‫بيئة‬‫ل‬‫ا‬
‫القوة‬ ‫عنارص‬‫الضعف‬ ‫عنارص‬‫الفرص‬‫الهتديدات‬
‫والتحديات‬‫القرارات‬
‫الت‬ ‫بدار‬ ‫توقيت‬ ‫الوطنية‬ ‫املكتبة‬ ‫حتدد‬‫الفعيل‬ ‫طبيق‬
‫عداد‬‫ا‬ ‫صدار‬‫ا‬ ‫مع‬ ً‫ا‬‫امن‬‫زت‬‫م‬ ‫اجلديد‬ ‫للمعيار‬
‫ية‬‫ر‬‫اجلا‬ ‫الوطنية‬ ‫افية‬‫ر‬‫ببليوج‬‫ل‬‫ا‬(‫ا‬ ‫نرشة‬‫يداع‬‫ل‬)
‫معني‬ ‫اترخي‬ ‫من‬ ‫ابتداء‬.
‫اهج‬‫و‬‫مل‬ ‫العاملني‬ ‫عداد‬‫ا‬ ‫زايدة‬ ‫ىل‬‫ا‬ ‫احلاجة‬‫ة‬
‫العم‬ ‫مع‬ ‫تطبيق‬‫ل‬‫ا‬ ‫متطلبات‬ ‫عباء‬‫أ‬‫أ‬‫اليويم‬ ‫ل‬.
‫امللف‬ ‫يف‬ ‫اك‬‫رت‬‫الاش‬ ‫نية‬‫اك‬‫م‬‫ا‬
‫العاملي‬ ‫الاستنادي‬VIAF.
‫النظام‬ ‫موردي‬ ‫مغالة‬ ‫توقع‬
‫التعدي‬ ‫تلكفة‬ ‫يف‬ ‫يل‬‫آ‬‫ل‬‫ا‬‫الت‬
‫امل‬ ‫مع‬ ‫افق‬‫و‬‫للت‬ ‫بة‬‫و‬‫املطل‬‫عيار‬
‫اجلديد‬.
‫ل‬ ‫مايم‬‫أ‬‫ل‬‫ا‬ ‫الاجتاة‬ ‫الوطنية‬ ‫املكتبة‬ ‫ختتار‬‫تطبيق‬
‫صدا‬‫ا‬ ‫مع‬ ً‫ا‬‫امن‬‫ز‬‫ت‬ ‫اجلديد‬ ‫املعيار‬ ‫تنفيذ‬‫و‬‫عداد‬‫ا‬ ‫ر‬
‫ية‬‫ر‬‫اجلا‬ ‫الوطنية‬ ‫افية‬‫ر‬‫ببليوج‬‫ل‬‫ا‬(‫ا‬ ‫نرشة‬‫يداع‬‫ل‬)
‫معني‬ ‫اترخي‬ ‫من‬ ‫ابتداء‬.
‫للعاملني‬ ‫مكثف‬ ‫يب‬‫ر‬‫تد‬ ‫ىل‬‫ا‬ ‫احلاجة‬‫عىل‬
‫اجلديد‬ ‫املعيار‬(‫ا‬ ‫م‬ ‫و‬:RDA.)
‫خ‬ ‫وضع‬ ‫يف‬ ‫املشاركة‬‫و‬ ‫التعاون‬‫طط‬
‫ميكن‬ ‫اليت‬ ‫يب‬‫ر‬‫التد‬ ‫ات‬‫و‬‫د‬‫أ‬‫أ‬‫و‬
‫توى‬‫املس‬ ‫عىل‬ ‫مهنا‬ ‫تفادة‬‫الاس‬
‫الوطين‬.
‫لالشرت‬ ‫نية‬‫ا‬‫زي‬‫م‬ ‫افر‬‫و‬‫ت‬ ‫عدم‬‫يف‬ ‫اك‬
‫املعيار‬ ‫داة‬‫أ‬‫أ‬
RDATOOLKIT.
‫اس‬ ‫عىل‬ ‫العاملني‬ ‫يب‬‫ر‬‫تد‬ ‫ىل‬‫ا‬ ‫احلاجة‬‫تخدام‬
‫املعيار‬ ‫داة‬‫أ‬‫أ‬RDATOOLKIT
‫يب‬‫ر‬‫تع‬ ‫يف‬ ‫املشاركة‬‫و‬ ‫التعاون‬‫اد‬‫و‬‫امل‬
‫اب‬ ‫اخلاصة‬ ‫نبية‬‫ج‬‫أ‬‫ل‬‫ا‬ ‫يبية‬‫ر‬‫التد‬‫ملعيار‬
ً‫ان‬‫جما‬ ‫اتحهتا‬‫ا‬‫و‬.

42. ‫تبة‬‫ملك‬‫ا‬ ‫مام‬‫أ‬‫أ‬ ‫املتاحة‬ ‫يجية‬‫ت‬‫ا‬‫رت‬‫الاس‬ ‫البدائل‬...
‫ول‬‫أ‬‫ل‬‫ا‬ ‫اتيجي‬‫رت‬‫الاس‬ ‫البديل‬" :‫التوسع‬"
‫ت‬ ‫اليت‬ ‫الفرص‬ ‫من‬ ‫فادة‬‫ال‬ ‫تحقيق‬‫ل‬ ‫ادلاخلية‬ ‫بيئة‬‫ل‬‫ا‬ ‫يف‬ ‫القوة‬ ‫عنارص‬ ‫تخدام‬‫اس‬ ‫ي‬‫أ‬‫أ‬‫اخلارجية‬ ‫بيئة‬‫ل‬‫ا‬ ‫تيحها‬.
‫الثاين‬ ‫اتيجي‬‫رت‬‫الاس‬ ‫البديل‬" :‫تحس‬‫ل‬‫ا‬‫و‬ ‫ير‬‫و‬‫التط‬‫ني‬"
‫اليت‬ ‫الفرص‬ ‫من‬ ‫فادة‬‫ال‬ ‫تحقيق‬‫ل‬ ‫ادلاخلية‬ ‫بيئة‬‫ل‬‫ا‬ ‫يف‬ ‫الضعف‬ ‫عنارص‬ ‫عىل‬ ‫التغلب‬ ‫ي‬‫أ‬‫أ‬‫اخلارجية‬ ‫بيئة‬‫ل‬‫ا‬ ‫تيحها‬‫ت‬
‫الثالث‬ ‫اتيجي‬‫رت‬‫الاس‬ ‫البديل‬" :‫ثبات‬‫ل‬‫ا‬"
‫اخلارجية‬ ‫بيئة‬‫ل‬‫ا‬ ‫هتديدات‬ ‫تجنب‬‫ل‬ ‫ادلاخلية‬ ‫بيئة‬‫ل‬‫ا‬ ‫يف‬ ‫القوة‬ ‫عنارص‬ ‫تخدام‬‫اس‬ ‫ي‬‫أ‬‫أ‬
‫ابع‬‫ر‬‫ال‬ ‫اتيجي‬‫رت‬‫الاس‬ ‫البديل‬" :‫الانكام‬‫ش‬"
‫اخلارجي‬ ‫بيئة‬‫ل‬‫ا‬ ‫هتديدات‬ ‫تجنب‬‫ل‬ ‫ادلاخلية‬ ‫بيئة‬‫ل‬‫ا‬ ‫يف‬ ‫الضعف‬ ‫عنارص‬ ‫من‬ ‫احلد‬ ‫ي‬‫أ‬‫أ‬‫ة‬

43. ‫هو‬ ‫مية‬‫ق‬ ‫البدائل‬ ‫هذه‬ ‫عىل‬‫أ‬‫أ‬ ‫ن‬‫أ‬‫أ‬ ‫الرابعي‬ ‫بييئ‬‫ل‬‫ا‬ ‫التحليل‬ ‫نتاجئ‬ ‫تظهر‬‫و‬
‫البديل‬‫الثاين‬ ‫اتيجي‬‫رت‬‫الاس‬"‫تحسني‬‫ل‬‫ا‬‫و‬ ‫ير‬‫و‬‫التط‬"‫تبة‬‫ملك‬‫ا‬ ‫عىل‬ ‫نه‬‫أ‬‫أ‬ ‫مبعىن‬‫تتغلب‬ ‫ن‬‫أ‬‫أ‬ ‫ية‬‫رص‬‫امل‬ ‫نية‬‫ط‬‫الو‬
‫الفرص‬ ‫من‬ ‫فادة‬‫ال‬‫و‬ ‫استامثر‬ ‫تحقيق‬‫ل‬ ‫ادلاخلية‬ ‫بيئة‬‫ل‬‫ا‬ ‫يف‬ ‫الضعف‬ ‫عنارص‬ ‫عىل‬‫بيئة‬‫ل‬‫ا‬ ‫تيحها‬‫ت‬ ‫اليت‬
‫للفهرسة‬ ‫اجلديد‬ ‫العاملي‬ ‫املعيار‬ ‫نفيذ‬‫ت‬‫و‬ ‫بيق‬‫لتط‬ ‫اخلارجية‬(‫ا‬ ‫م‬ ‫و‬:RDA.)
‫يتخذ‬ ‫ن‬‫أ‬‫أ‬ ‫ية‬‫رص‬‫امل‬ ‫نية‬‫ط‬‫الو‬ ‫تبة‬‫ملك‬‫ا‬ ‫يف‬ ‫ار‬‫ر‬‫الق‬ ‫نع‬‫ا‬‫ص‬ ‫عىل‬ ‫ن‬‫فا‬ ‫خرى‬‫أ‬‫أ‬ ‫بعبارة‬‫و‬‫ما‬ ‫اءات‬‫ر‬‫ج‬‫ال‬ ‫من‬
‫لتطو‬ ‫ا‬ً‫ق‬‫وف‬ ‫خر‬‫آ‬‫أ‬ ‫بديل‬ ‫ىل‬‫ا‬ ‫ينطلق‬ ‫ن‬‫أ‬‫أ‬ ‫ميكن‬ ‫مث‬ ‫ومن‬ ،‫البديل‬ ‫هذا‬ ‫نتاجئ‬ ‫من‬ ‫يعزز‬‫تبة‬‫ملك‬‫ا‬ ‫ماكانت‬‫ا‬ ‫ر‬
‫نفيذ‬‫ت‬‫و‬ ‫بيق‬‫تط‬ ‫يمت‬ ‫حىت‬ ‫نية‬‫ط‬‫الو‬(‫ا‬ ‫م‬ ‫و‬:RDA)‫ماكانهت‬‫ا‬ ‫رصيد‬ ‫استامثر‬ ‫طار‬‫ا‬ ‫ويف‬ ‫خماطر‬ ‫دون‬،‫ا‬
‫اخلارجية‬ ‫و‬‫أ‬‫أ‬ ‫ادلاخلية‬ ‫بيئة‬‫ل‬‫ا‬ ‫توى‬‫مس‬ ‫عىل‬ ‫اء‬‫و‬‫س‬.

45. ‫توصي‬‫الباحثة‬‫المكتبة‬‫الوطنية‬‫المصرية‬‫ب‬‫اآلتي‬:
‫والتنفيذ‬ ‫التطبيق‬ ‫إجراءات‬ ‫لتيسير‬ ‫داخلية‬ ‫لجنة‬ ‫تكوين‬.
‫المصرية‬ ‫الوطنية‬ ‫للسياسة‬ ‫العريضة‬ ‫الخطوط‬ ‫وضع‬‫للفهرسة‬.
‫المعيار‬ ‫أداة‬ ‫في‬ ‫االشتراك‬RDATOOLKIT.
‫تطبيق‬ ‫على‬ ‫المصرية‬ ‫الوطنية‬ ‫المكتبة‬ ‫في‬ ‫للعاملين‬ ‫محلية‬ ‫تدريب‬ ‫خطة‬ ‫إعداد‬‫وتنفيذ‬
(‫ا‬ ‫م‬ ‫و‬:RDA.)
‫تجربتها‬ ‫لتوثيق‬ ‫المصرية‬ ‫الوطنية‬ ‫المكتبة‬ ‫موقع‬ ‫على‬ ‫صفحة‬ ‫إعداد‬.
‫الوطني‬ ‫المكتبة‬ ‫في‬ ‫المعيار‬ ‫وتنفيذ‬ ‫لتطبيق‬ ‫االستراتيجي‬ ‫البديل‬ ‫تبني‬‫والذي‬ ‫المصرية‬ ‫ة‬
‫المكتبة‬ ‫إلمكانات‬ ‫الرباعي‬ ‫البيئي‬ ‫التحليل‬ ‫عنه‬ ‫أسفر‬.

46. ‫تقنية‬ ‫لتطبيق‬ ‫تصور‬ ‫وضع‬(‫المفتوحة‬ ‫المترابطة‬ ‫البيانات‬)‫اإليداع‬ ‫نشرة‬ ‫على‬(‫الببليوجرافية‬
‫المصرية‬ ‫الوطنية‬.)
‫وأدواته‬ ‫المعيار‬ ‫تعريب‬.
‫المنقولة‬ ‫الفهرسة‬ ‫كمصدر‬ ‫المصرية‬ ‫اإليداع‬ ‫نشرة‬ ‫تسجيالت‬ ‫إتاحة‬.
‫عضوية‬OCLC.
‫لألسماء‬ ‫المصري‬ ‫االستنادي‬ ‫الملف‬ ‫إنشاء‬.
‫الدولي‬ ‫االفتراضي‬ ‫االستنادي‬ ‫الملف‬ ‫في‬ ‫المشاركة‬.
‫المحل‬ ‫والتنسيق‬ ‫التعاون‬ ‫عملية‬ ‫لتيسير‬ ‫مشتركة‬ ‫وطنية‬ ‫توجيهية‬ ‫لجنة‬ ‫تكوين‬‫واإلقليمي‬ ‫ي‬
‫المعيار‬ ‫لتطبيق‬ ‫والدولي‬.

47. ‫توصي‬‫الباحثة‬‫المكتبات‬‫البحثية‬‫الكبرى‬‫في‬‫مصر‬‫ب‬‫اآلتي‬:
‫معيار‬ ‫وتنفيذ‬ ‫لتطبيق‬ ‫المصرية‬ ‫الوطنية‬ ‫المكتبة‬ ‫مع‬ ‫والتنسيق‬ ‫التعاون‬(‫و‬‫ا‬ ‫م‬:RDA)،
‫عل‬ ‫المعيار‬ ‫لتطبيق‬ ‫وطنية‬ ‫توجيهية‬ ‫لجنة‬ ‫بإنشاء‬ ‫يتعلق‬ ‫فيما‬ ‫خاصة‬ ‫وبصفة‬‫المستوى‬ ‫ى‬
‫لألسماء‬ ‫المصري‬ ‫االستنادي‬ ‫الملف‬ ‫وإنشاء‬ ،‫المعيار‬ ‫وتعريب‬ ،‫الوطني‬.
‫توصي‬‫الباحثة‬‫أقسام‬‫المكتبات‬‫والمعلومات‬‫في‬‫الجامعات‬‫المصرية‬‫ب‬‫اآلتي‬:
‫العملي‬ ‫في‬ ‫التقنية‬ ‫التغييرات‬ ‫لتستوعب‬ ‫الصلة‬ ‫ذات‬ ‫والمقررات‬ ‫الفهرسة‬ ‫مقرر‬ ‫تطوير‬‫الفنية‬ ‫ات‬.
‫المترابطة‬ ‫والبيانات‬ ‫والمنقولة‬ ‫األصلية‬ ‫الفهرسة‬ ‫لمفاهيم‬ ‫الفهرسة‬ ‫مقرر‬ ‫ضمن‬ ‫أجزاء‬ ‫تخصيص‬
‫والويب‬‫الداللية‬.
‫معيار‬ ‫وتنفيذ‬ ‫تطبيق‬ ‫على‬ ‫للتدريب‬ ‫وطني‬ ‫برنامج‬ ‫إنشاء‬ ‫في‬ ‫اإلسهام‬(‫ا‬ ‫م‬ ‫و‬:RDA)

48. ‫توصي‬‫الباحثة‬‫الباحثين‬‫ببعض‬‫البحوث‬‫الهامة‬‫في‬‫الموضوع‬‫وهي‬:
‫المعيار‬ ‫هذا‬ ‫تطبيق‬ ‫ضوء‬ ‫في‬ ‫الفهرسة‬ ‫تدريس‬ ‫لطرق‬ ‫مقارنة‬ ‫دراسة‬.
‫الفكري‬ ‫اإلنتاج‬ ‫من‬ ‫معينة‬ ‫أشكال‬ ‫على‬ ‫المعيار‬ ‫هذا‬ ‫تطبيق‬ ‫لمشكالت‬ ‫دراسة‬.
‫المع‬ ‫لهذا‬ ً‫ا‬‫تطبيق‬ ‫إليها‬ ‫والوصول‬ ‫المصادر‬ ‫اكتشاف‬ ‫في‬ ‫المستفيدين‬ ‫لسلوك‬ ‫دراسة‬‫يار‬.