أصبح العالم الحالي يتميز بديناميكيةٍ خاصة بعد التطور التكنولوجي والانفتاح على الأسواق العالمية وتنوع الحاجات، الأمر الذي جعل المؤسسات مجبرة على بذل جهود أكبر لمسايرة هذا الوضع الجديد ومواكبة التحولات في مختلف الميادين، ولكن ما نلاحظه أن التغيرات لم يواكبها بالضرورة تحولات في الميدان الإداري، وهذا ما أكد مقولة أن الفجوة الأساسية بين الدول المتقدمة والدول النامية هي فجوة إدارية في المقام الأول، والتي يقصد بها تلك القيادة الإدارية القادرة على الاستخدام الأمثل للموارد المتاحة والدفع بأهم مورد بالمؤسسة، وهو العامل والعمل على الارتقاء بمستوى أدائه، فتوفُّر قيادةٍ إدارية بهذه الخصائص أصبح أمرًا ضروريًا بالمؤسسات اليوم والشغل الشاغل لها. وإذا كانت القيادة الإدارية علمًا منظمًا له أصوله وقواعده؛ فإنها أيضًا فن قد عرفته البشرية ومارسته عمليًا منذ قديم الزمان
الدورة: العمل المؤسسي
المدرب: محمد الملا
تهدف الدورة إلى تعزيز المهارات القيادية والإداية لدى العاملين في مؤسسات التعمل التطوعي (باختلافها) بما يزيد من كفائتهم في العمل الإداري والتنظيمي للعمل التطوعي
محاور الدورة:
- تعريف العمل المؤسسي
- دور القيادة والإدارة والكوادر في العمل المؤسسي
- الوظائف الإدارية: التخطيط، التنظيم، التوظيف، التحفيز، المراقبة
رابط الدورة:
http://www.slideshare.net/almullaonline/ss-30443271
التعريف بالمدرب:
http://www.slideshare.net/almullaonline/ss-20384863
أخوكم
المدرب محمد الملا
أصبح العالم الحالي يتميز بديناميكيةٍ خاصة بعد التطور التكنولوجي والانفتاح على الأسواق العالمية وتنوع الحاجات، الأمر الذي جعل المؤسسات مجبرة على بذل جهود أكبر لمسايرة هذا الوضع الجديد ومواكبة التحولات في مختلف الميادين، ولكن ما نلاحظه أن التغيرات لم يواكبها بالضرورة تحولات في الميدان الإداري، وهذا ما أكد مقولة أن الفجوة الأساسية بين الدول المتقدمة والدول النامية هي فجوة إدارية في المقام الأول، والتي يقصد بها تلك القيادة الإدارية القادرة على الاستخدام الأمثل للموارد المتاحة والدفع بأهم مورد بالمؤسسة، وهو العامل والعمل على الارتقاء بمستوى أدائه، فتوفُّر قيادةٍ إدارية بهذه الخصائص أصبح أمرًا ضروريًا بالمؤسسات اليوم والشغل الشاغل لها. وإذا كانت القيادة الإدارية علمًا منظمًا له أصوله وقواعده؛ فإنها أيضًا فن قد عرفته البشرية ومارسته عمليًا منذ قديم الزمان
الدورة: العمل المؤسسي
المدرب: محمد الملا
تهدف الدورة إلى تعزيز المهارات القيادية والإداية لدى العاملين في مؤسسات التعمل التطوعي (باختلافها) بما يزيد من كفائتهم في العمل الإداري والتنظيمي للعمل التطوعي
محاور الدورة:
- تعريف العمل المؤسسي
- دور القيادة والإدارة والكوادر في العمل المؤسسي
- الوظائف الإدارية: التخطيط، التنظيم، التوظيف، التحفيز، المراقبة
رابط الدورة:
http://www.slideshare.net/almullaonline/ss-30443271
التعريف بالمدرب:
http://www.slideshare.net/almullaonline/ss-20384863
أخوكم
المدرب محمد الملا
التدريب مهنة ديناميكية وحيّة تتميز بظهور العديد من الاتجاهات الحديثة فيها، سواءً في جانبها النظري أو في ممارستها وتطبيقها، وظهور فكرة الكوتشنج (Coaching) كنوعٍ من الاتجاهات الحديثة من أجل تطوير مهنة التدريب، فالكوتشنج كمفهومٍ جديد؛ يشير للتدريب بالمعايشة، والتمكين الذاتي، والتوجيه الفعال، أي تقديم الاستشارات للعميل سواءً في الحياة أو في العمل، وهو تمكين العميل لزيادة وتحسين قدرته على الأداء لتحقيق النجاح الشخصي والمهني، وهو عملية نقل العميل من أين هو الآن؟ إلى حيث يريد أن يكون، وتطور الأمر في موضوع الكوتشنج؛ حتى أصبح اتجاهًا حديثًا، ومهنة جديدة تتصف بسرعة التطور والانتشار منبثقة من رحم مهنتي (التدريب والخدمة الاجتماعية)
القيادة هي عبارة عن منهج ومهارة وعمل يهدف إلى التأثير في الآخرين وتحريكهم في اتجاه محدد ومخطط؛ وذلك بحثِّهم على العمل الدؤوب من أجل تحقيق أعلى معايير الجودة والأداء المهني باستخدام المؤهلات والمهارات والخبرات لتحقيق الأهداف الاستراتيجية، من خلال العديد من الوسائل كالترغيب الوظيفي وخلق روح الانتماء
التدريب مهنة ديناميكية وحيّة تتميز بظهور العديد من الاتجاهات الحديثة فيها، سواءً في جانبها النظري أو في ممارستها وتطبيقها، وظهور فكرة الكوتشنج (Coaching) كنوعٍ من الاتجاهات الحديثة من أجل تطوير مهنة التدريب، فالكوتشنج كمفهومٍ جديد؛ يشير للتدريب بالمعايشة، والتمكين الذاتي، والتوجيه الفعال، أي تقديم الاستشارات للعميل سواءً في الحياة أو في العمل، وهو تمكين العميل لزيادة وتحسين قدرته على الأداء لتحقيق النجاح الشخصي والمهني، وهو عملية نقل العميل من أين هو الآن؟ إلى حيث يريد أن يكون، وتطور الأمر في موضوع الكوتشنج؛ حتى أصبح اتجاهًا حديثًا، ومهنة جديدة تتصف بسرعة التطور والانتشار منبثقة من رحم مهنتي (التدريب والخدمة الاجتماعية)
القيادة هي عبارة عن منهج ومهارة وعمل يهدف إلى التأثير في الآخرين وتحريكهم في اتجاه محدد ومخطط؛ وذلك بحثِّهم على العمل الدؤوب من أجل تحقيق أعلى معايير الجودة والأداء المهني باستخدام المؤهلات والمهارات والخبرات لتحقيق الأهداف الاستراتيجية، من خلال العديد من الوسائل كالترغيب الوظيفي وخلق روح الانتماء
القيادة هي القدرة على التأثير وتحفيز الأفراد للقيام بأمر ما يوصل لتحقيق الأهداف. وتعد القيادة من أهم العناصر التي يجب توافرها في الشخص الإداري، لتكون سببا في تحقيق أهداف المؤسسات بأعلى درجات الكفاءة والفاعلية. ويعد التوجيه هو جوهر عملية القيادة.
يملك الدكتور وائل عزيز خبرة أكثر من 25 عاماً في تقديم الاستشارات والتدريب الاحترافي في مختلف مجالات التميز. وهو حاصل على عشرات الشهادات المتخصصة والجوائز في مجالات القيادة الاستراتيجية والتميز المؤسسي والذكاء الصناعي والحكومة الإلكترونية وإدارة المواهب وإدارة المعرفة والتسويق الدولي وهيكلة المؤسسات وأنظمة الجودة.
مقياس هيرمان لتحديد أنماط التفكير والعلاقات الأسرية والتربية والتعليم والزواج، وفرق العمل والموارد البشرية، والنجاح، والتفوق ، والتميز.
تستخدمه أهم الشركات على مستوى العالم، وهومقياس بسيط وسهل وغير معقد.
يملك الدكتور وائل عزيز خبرة أكثر من 25 عاماً في تقديم الاستشارات والتدريب الاحترافي في مختلف مجالات التميز. وهو حاصل على عشرات الشهادات المتخصصة والجوائز في مجالات القيادة الاستراتيجية والتميز المؤسسي والذكاء الصناعي والحكومة الإلكترونية وإدارة المواهب وإدارة المعرفة والتسويق الدولي وهيكلة المؤسسات وأنظمة الجودة.
مقياس هيرمان لتحديد أنماط التفكير والعلاقات الأسرية والتربية والتعليم واختيار شريك الحياة ، وفرق العمل والموارد البشرية، والنجاح، والتفوق ، والتميز.
تستخدمه أهم الشركات على مستوى العالم، وهومقياس بسيط وسهل وغير معقد.
يعتبر اختيار التخصص الجامعي المناسب من أهم عوامل النجاح في الحياة، فإذا كان التخصص يناسب ميول الطالب ورغباته فإنه سيسهل عليه اجتياز هذه المرحلة بتفوق ونجاح ويجعله من المتميزين أصحاب الأثر.