''اللهم إني أسالك إيمانا دائما وأسألك قلبا خاشعا وأسألك علما نافعا وأسألك يقينا صادقا وأسألك دينا قيما وأسألك العافية من كل بلية'
اللهم اجعل خير أعمالنا خواتمها وخير لحظاتنا لحظة الموت وخير أيامنا يوم نلقاك فيه
اللهم اغفر للمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الاحياء منهم والاموات
اللهم صل على سيدنا محمد و آله و صحبه و سلم تسليما كثيرا عدد خلقك و رضى نفسك و زنة عرشك و مداد كلماتك و عدد ما علم الله السميع العليم
سبحانك اللهم وبحمدك اشهد ان لا اله الا انت استغفرك واتوب اليك واؤمن بك واتوكل عليك لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين
اللهم إني أعوذ بك من زوال نعمتك وتحول عافيتك وفجاءة نقمتك وجميع سخطك .
اللهم صلى وسلم على سيدنا محمد عدد ما ذكرك الذاكرون وغفل عن ذكرك الغافلون
اللهم صل على سيدنا محمد و آله و صحبه و سلم تسليما كثيرا عدد خلقك و رضى نفسك و زنة عرشك و مداد كلماتك و عدد ما علم الله السميع العليم
الْحَمْدُ لِلَّهِ عَدَدَ مَا خَلَقَ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ مِلْءَ مَا خَلَقَ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ عَدَدَ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ عَدَدَ مَا أَحْصَى كِتَابُهُ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ مِلْءَ مَا أَحْصَى كِتَابُهُ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ عَدَدَ كُلِّ شَيْءٍ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ مِلْءَ كُلِّ شَيْءٍ،
نستغفر الله ونتوب اليه
سبحان الله يافارج الهمّ وياكاشف الغم فرّج همي ويسرّ أمري و أرحم ضعفي و قلة حيلتي وأرزقني من حيث لا أحتسب يارب العالمين .
قال الرسول صل الله عليه وآله وسلم:
مَن أخبَرَ الناس بهذا الدعاء فَرج الله هَمه
اللهم اعني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك
قل 3 مرات( سبحان الله وبحمده عدد خلقه سبحان الله وبحمده رضا نفسه سبحان الله وبحمده زنة عرشه سبحان الله وبحمده مداد كلماته
تريد كنز في الجنة قل (لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم)
الحمد لله الذي أطعمنا، وسقانا، وكفانا
الهدف من الرحلة الكريمة
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (يَجِيءُ النبيُّ يومَ القيامةِ ومعه الرجلُ، والنبيُّ ومعه الرجلانِ، والنبيُّ ومعه الثلاثةُ، وأكثرُ من ذلك، فيُقالُ له: هل بَلَّغْتَ قومَك ؟ فيقولُ: نعم، فيُدْعَى قومُه، فيُقالُ لهم: هل بَلَّغَكم هذا ؟ فيقولونَ: لا، فيُقالُ له: مَن يَشْهَدُ لك ؟ فيقولُ : مُحَمَّدٌ وأُمَّتُهُ، فيُدْعَى مُحَمَّدٌ وأُمَّتُهُ فيُقالُ لهم: هل بَلَّغَ هذا قومَه ؟ فيقولونَ: نعم، فيُقالُ: وما عِلْمُكُم بذلك ؟ فيقولونَ: جاءنا نبيُّنا، فأَخْبَرَنا أنَّ الرُّسُلَ قد بَلَّغُوا فصَدَّقْناه، فذلك قولُه: وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيدًا) (صحيح).
- قال تعالى: (وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطاً لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيدا) (143 البقرة).
تعلَّقتُ جداً بهذا الحديث الشريف، فصرت أبحث في سيرة الأنبياء الكرام العطرة وحياتهم ومعاناتهم مع أقوامهم ... وكيف نُسْقِط ذلك على أرض الواقع ونطبقه لنستفيد من عبرهم ... وكيف نتعلم من حياتهم وواقعهم ... حتى نكون شهداء يوم القيامة .... نعم شهداء حق لا شهداء باطل.
فأيُّ أمانة ... وأي مسؤولية تناط بنا عندما نشهد لننصر أنبياء الله عز وجل على أقوامهم ؟؟ رغم أننا لم نعاصرهم ونشهد الأحداث التي حصلت معهم بأم أعيننا ... ولكننا قرأنا كتاب الله وقرآنه الكريم، فكفانا ذلك الكلام المحكم المنَزَّل من عند الحق سبحانه وتعالى، فآمنَّا به وصدقناه، وتيقنَّا أنه كتابٌ لا ريب فيه هدىً للمتقين، نزل بلسانٍ عربيٍّ مبين، على خير أنبياء الأرض وأطهرهم والذي شرَّفَنَا المولى أن نكون من أمته ...
فشعرتُ بالمسؤولية لأتحملها ... فبدأت بنفسي ... ومن ثم كل من قرأ هذه السطور ... وكل من ركب معنا سفينة النجاة في هذه الرحلة الكريمة ... ليكون من شهداء الحق يوم القيامة.
نعلم يقيناً أنَّ الشهادة لا تكون إلا من ثقاتٍ عدولٍ، لذا فلنستعد من الآن ونهيئ أنفسنا لنكون أهلاً لهذه الشهادة ... فأعتقد أنها ستكون أعظم وأصدق شهادة على وجه الأرض ... فهي شهادة مصيرية مع أنبياءٍ كرامٍ، خير خلق الله عز وجل ... رسلُ ربِّ السماء على شعوبٍ ظالمةٍ طاغية ... والمصير فيها نهائي لا رجعة فيه ولا استئناف ... إما جنَّة عرضها السماوات والأرض، وإما جهنم مسعرة وبئس المصير.
فهيا بنا معاً نركب سفينة النجاة ... لنبحر عبر التاريخ إلى تلك الأزمنة الماضية ... فنرى على أرض الواقع بالكلمة والصوت والصورة وشواهد وآيات القرآن الكريم ماذا فعل هؤلاء الأنبياء العظام الكرام مع أقوامهم ... وكيف سطَّروا ملاحم المجد بالدعوة والنصيحة تارة ... وبالمعجزات الخارقة وبالدم والتضحيات تارةً أخرى ... حتى تبقى راية التوحيد (لا إله إلا الله) هي الوحيدة الخالدة في هذا الكون. ثم نأتي يوم الحساب لِنَعبُر الصراط إلى جنةٍ عرضها السماوات والأرض ... سائرين في الركب بصحبة هؤلاء الأخيار، يقودنا في المقدمة خير البرية وصاحب الشفاعة الأبدية ... أول طارق لأبواب الجنة ... نبينا وحبيبنا وشفيعنا سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم. وختاماً ... ما كان من خير فمن الله .. وما كان من خطأ أو نسيان فمن نفسي ومن الشيطان ... وكل يؤخذ منه ويرد إلا صاحب العصمة صلوات ربي وسلامه عليه.
''اللهم إني أسالك إيمانا دائما وأسألك قلبا خاشعا وأسألك علما نافعا وأسألك يقينا صادقا وأسألك دينا قيما وأسألك العافية من كل بلية'
اللهم اجعل خير أعمالنا خواتمها وخير لحظاتنا لحظة الموت وخير أيامنا يوم نلقاك فيه
اللهم اغفر للمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الاحياء منهم والاموات
اللهم صل على سيدنا محمد و آله و صحبه و سلم تسليما كثيرا عدد خلقك و رضى نفسك و زنة عرشك و مداد كلماتك و عدد ما علم الله السميع العليم
سبحانك اللهم وبحمدك اشهد ان لا اله الا انت استغفرك واتوب اليك واؤمن بك واتوكل عليك لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين
اللهم إني أعوذ بك من زوال نعمتك وتحول عافيتك وفجاءة نقمتك وجميع سخطك .
اللهم صلى وسلم على سيدنا محمد عدد ما ذكرك الذاكرون وغفل عن ذكرك الغافلون
اللهم صل على سيدنا محمد و آله و صحبه و سلم تسليما كثيرا عدد خلقك و رضى نفسك و زنة عرشك و مداد كلماتك و عدد ما علم الله السميع العليم
الْحَمْدُ لِلَّهِ عَدَدَ مَا خَلَقَ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ مِلْءَ مَا خَلَقَ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ عَدَدَ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ عَدَدَ مَا أَحْصَى كِتَابُهُ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ مِلْءَ مَا أَحْصَى كِتَابُهُ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ عَدَدَ كُلِّ شَيْءٍ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ مِلْءَ كُلِّ شَيْءٍ،
نستغفر الله ونتوب اليه
سبحان الله يافارج الهمّ وياكاشف الغم فرّج همي ويسرّ أمري و أرحم ضعفي و قلة حيلتي وأرزقني من حيث لا أحتسب يارب العالمين .
قال الرسول صل الله عليه وآله وسلم:
مَن أخبَرَ الناس بهذا الدعاء فَرج الله هَمه
اللهم اعني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك
قل 3 مرات( سبحان الله وبحمده عدد خلقه سبحان الله وبحمده رضا نفسه سبحان الله وبحمده زنة عرشه سبحان الله وبحمده مداد كلماته
تريد كنز في الجنة قل (لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم)
الحمد لله الذي أطعمنا، وسقانا، وكفانا
الهدف من الرحلة الكريمة
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (يَجِيءُ النبيُّ يومَ القيامةِ ومعه الرجلُ، والنبيُّ ومعه الرجلانِ، والنبيُّ ومعه الثلاثةُ، وأكثرُ من ذلك، فيُقالُ له: هل بَلَّغْتَ قومَك ؟ فيقولُ: نعم، فيُدْعَى قومُه، فيُقالُ لهم: هل بَلَّغَكم هذا ؟ فيقولونَ: لا، فيُقالُ له: مَن يَشْهَدُ لك ؟ فيقولُ : مُحَمَّدٌ وأُمَّتُهُ، فيُدْعَى مُحَمَّدٌ وأُمَّتُهُ فيُقالُ لهم: هل بَلَّغَ هذا قومَه ؟ فيقولونَ: نعم، فيُقالُ: وما عِلْمُكُم بذلك ؟ فيقولونَ: جاءنا نبيُّنا، فأَخْبَرَنا أنَّ الرُّسُلَ قد بَلَّغُوا فصَدَّقْناه، فذلك قولُه: وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيدًا) (صحيح).
- قال تعالى: (وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطاً لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيدا) (143 البقرة).
تعلَّقتُ جداً بهذا الحديث الشريف، فصرت أبحث في سيرة الأنبياء الكرام العطرة وحياتهم ومعاناتهم مع أقوامهم ... وكيف نُسْقِط ذلك على أرض الواقع ونطبقه لنستفيد من عبرهم ... وكيف نتعلم من حياتهم وواقعهم ... حتى نكون شهداء يوم القيامة .... نعم شهداء حق لا شهداء باطل.
فأيُّ أمانة ... وأي مسؤولية تناط بنا عندما نشهد لننصر أنبياء الله عز وجل على أقوامهم ؟؟ رغم أننا لم نعاصرهم ونشهد الأحداث التي حصلت معهم بأم أعيننا ... ولكننا قرأنا كتاب الله وقرآنه الكريم، فكفانا ذلك الكلام المحكم المنَزَّل من عند الحق سبحانه وتعالى، فآمنَّا به وصدقناه، وتيقنَّا أنه كتابٌ لا ريب فيه هدىً للمتقين، نزل بلسانٍ عربيٍّ مبين، على خير أنبياء الأرض وأطهرهم والذي شرَّفَنَا المولى أن نكون من أمته ...
فشعرتُ بالمسؤولية لأتحملها ... فبدأت بنفسي ... ومن ثم كل من قرأ هذه السطور ... وكل من ركب معنا سفينة النجاة في هذه الرحلة الكريمة ... ليكون من شهداء الحق يوم القيامة.
نعلم يقيناً أنَّ الشهادة لا تكون إلا من ثقاتٍ عدولٍ، لذا فلنستعد من الآن ونهيئ أنفسنا لنكون أهلاً لهذه الشهادة ... فأعتقد أنها ستكون أعظم وأصدق شهادة على وجه الأرض ... فهي شهادة مصيرية مع أنبياءٍ كرامٍ، خير خلق الله عز وجل ... رسلُ ربِّ السماء على شعوبٍ ظالمةٍ طاغية ... والمصير فيها نهائي لا رجعة فيه ولا استئناف ... إما جنَّة عرضها السماوات والأرض، وإما جهنم مسعرة وبئس المصير.
فهيا بنا معاً نركب سفينة النجاة ... لنبحر عبر التاريخ إلى تلك الأزمنة الماضية ... فنرى على أرض الواقع بالكلمة والصوت والصورة وشواهد وآيات القرآن الكريم ماذا فعل هؤلاء الأنبياء العظام الكرام مع أقوامهم ... وكيف سطَّروا ملاحم المجد بالدعوة والنصيحة تارة ... وبالمعجزات الخارقة وبالدم والتضحيات تارةً أخرى ... حتى تبقى راية التوحيد (لا إله إلا الله) هي الوحيدة الخالدة في هذا الكون. ثم نأتي يوم الحساب لِنَعبُر الصراط إلى جنةٍ عرضها السماوات والأرض ... سائرين في الركب بصحبة هؤلاء الأخيار، يقودنا في المقدمة خير البرية وصاحب الشفاعة الأبدية ... أول طارق لأبواب الجنة ... نبينا وحبيبنا وشفيعنا سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم. وختاماً ... ما كان من خير فمن الله .. وما كان من خطأ أو نسيان فمن نفسي ومن الشيطان ... وكل يؤخذ منه ويرد إلا صاحب العصمة صلوات ربي وسلامه عليه.
قصص وكتب وكتب إلكترونية ودروس وبطاقات تعليمية ومقاطع فيديو وصفحات تلوين مجانية للأطفال - www.freekidstories.org
الأطفال ، والأطفال الصغار ، ومرحلة ما قبل المدرسة ، والكتاب المقدس ، ومقاطع الكتاب المقدس ، ومقاطع الكتاب المقدس للأطفال ، وآيات الكتاب المقدس ، وآيات الكتاب المقدس للأطفال ، والقيم ، والقيم الأخلاقية ، وقيم الشخصية ،
إجماع أصحاب رسول الله على كفر تارك الصلاه.pdfalishnb6
ادعى البعض أن مسألة كفر تارك الصلاة كسلاً مسألة خلافية بين أهل العلم ويسوغ الخلاف فيها وأنه خلاف تضاد سائغ ، وهذا خطأ وغير صحيح اذ أن الاجماع قد انعقد قديما من الصحابة والتابعين على كفر وردة تارك الصلاةكسلاً ، ولا عبرة بأى خلاف حادث بعد اجماع الصحابة والتابعين ، فوجدت من يتجرأ على خير القرون ( الصحابة ) وينقض إجماع الصحابة ويساوى أقوال الصحابة واجماعهم بأقوال تابعى التابعين ومن بعدهم !!!
بل ليس هذا فحسب ، فقد تعدى الامر الى إتهام الصحابة بانهم خوارج ومُعتزلة لانهم كفروا تارك الصلاة ، وقد قال بذلك الشيخ الالبانى رحمه الله فقد وصف الشيخ الالبانى كل من يقول بكفر تارك الصلاة بانه من الخوارج أو على أقل تقدير أتفق معهم أى اتفق مع الخوارج ، وقد رأيت أن الصحابة قد اجتمعوا على تكفيره !!!
وسأنقل إجماع الصحابة اللفظى والسُكوتى بالاسانيد الصحيحة المتصلة اليهم مع بيان قبول أهل العلم لها من حيث الصحة والقبول وبيان دلالات الالفاظ من كلام أهل العلم مع عزو المصادر والطبعات
التسهيل لعلوم التنزيل تفسير ابن جزي الكلبي.pdfسمير بسيوني
التسهيل لعلوم التنزيل تفسير ابن جزي الكلبي
الكتاب: التسهيل لعلوم التنزيل
المؤلف: أبو القاسم، محمد بن أحمد بن محمد بن عبد الله، ابن جزي الكلبي الغرناطي (ت ٧٤١هـ)
كتاب: الكامل في القراءات الخمسين بتحقيق جديد بتمويل كرسي الشيخ يوسف
المؤلف: يوسف بن علي بن جبارة بن محمد بن عقيل بن سواده أبو القاسم الهُذَلي البسكري المغربي (ت ٤٦٥هـ)
تحقيق : 1- أ. د. عمر يوسف عبدالغني حمدان
2- تغريد محمد عبدالرحمن حمدان
المجلد السادس
كتاب: الكامل في القراءات الخمسين بتحقيق جديد بتمويل كرسي الشيخ يوسف
المؤلف: يوسف بن علي بن جبارة بن محمد بن عقيل بن سواده أبو القاسم الهُذَلي البسكري المغربي (ت ٤٦٥هـ)
تحقيق : 1- أ. د. عمر يوسف عبدالغني حمدان
2- تغريد محمد عبدالرحمن حمدان
المجلد الخامس
كتاب: الكامل في القراءات الخمسين بتحقيق جديد بتمويل كرسي الشيخ يوسف
المؤلف: يوسف بن علي بن جبارة بن محمد بن عقيل بن سواده أبو القاسم الهُذَلي البسكري المغربي (ت ٤٦٥هـ)
تحقيق : 1- أ. د. عمر يوسف عبدالغني حمدان
2- تغريد محمد عبدالرحمن حمدان
المجلد الرابع
كتاب: الكامل في القراءات الخمسين بتحقيق جديد بتمويل كرسي الشيخ يوسف
المؤلف: يوسف بن علي بن جبارة بن محمد بن عقيل بن سواده أبو القاسم الهُذَلي البسكري المغربي (ت ٤٦٥هـ)
تحقيق : 1- أ. د. عمر يوسف عبدالغني حمدان
2- تغريد محمد عبدالرحمن حمدان
المجلد الثالث
كتاب: الكامل في القراءات الخمسين بتحقيق جديد بتمويل كرسي الشيخ يوسف
المؤلف: يوسف بن علي بن جبارة بن محمد بن عقيل بن سواده أبو القاسم الهُذَلي البسكري المغربي (ت ٤٦٥هـ)
تحقيق : 1- أ. د. عمر يوسف عبدالغني حمدان
2- تغريد محمد عبدالرحمن حمدان
المجلد الثاني
كتاب: الكامل في القراءات الخمسين بتحقيق جديد بتمويل كرسي الشيخ يوسف
المؤلف: يوسف بن علي بن جبارة بن محمد بن عقيل بن سواده أبو القاسم الهُذَلي البسكري المغربي (ت ٤٦٥هـ)
تحقيق : 1- أ. د. عمر يوسف عبدالغني حمدان
2- تغريد محمد عبدالرحمن حمدان
المجلد الأول
كتاب: الكامل في القراءات الخمسين بتحقيق جديد بتمويل كرسي الشيخ يوسف
المؤلف: يوسف بن علي بن جبارة بن محمد بن عقيل بن سواده أبو القاسم الهُذَلي البسكري المغربي (ت ٤٦٥هـ)
تحقيق : 1- أ. د. عمر يوسف عبدالغني حمدان
2- تغريد محمد عبدالرحمن حمدان
المجلد الأول
نبراس الطلاب في رسم وضبط حروف الكتاب.pdfسمير بسيوني
نبراس الطلاب في رسم وضبط حروف الكتاب
ملخص في رسم أبي داود والضبط وفق اختيارات بعض المصاحف في العالم الإسلامي
إعداد:
عبد الباسط مختار مدور
حسام ناجي البكاي
الشاطبية والدرة في القراءات العشر الصغرى.pdfسمير بسيوني
بسم الله، والحمد لله، والصلاة والسلام على سيدنا رسول الله وآله ومن والاه، وبعد؛
يقول راجي رضى ربه وغفرانه والعفو عن زلاته/ سمير بن عبدالرحيم علي بسيوني ، لما مَنَّ الله عليَّ بشرح القراءات العشر الصغرى من الشاطبية والدرة، رأيت بعد هذا الفضل الكبير من الله عليَّ بأن أدمج شواهد القراءات الثلاث من الدرة المضية مع شواهد الشاطبية ليتم بها الحسن من جمع شواهد القراءات العشرالصغرى في مكان واحد، ليستفيد بذلك منها طلاب العالم والمشايخ الفضلاء ممن يشتغلون بشرح العشر الصغرى، فيكون الدليل مجموعا لديهم في مكان واحد فييسر عليهم هذا الأمر، وتم تمييز أبيات الدرة باللون الأزرق، والقراء ورموزهم باللون الأحمر.
وأسأل الله أن يتقبله خالصا لوجهه الكريم وأن يرفعني بها ووالدي ومشايخي في جنات النعيم.
وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
والحمد لله رب العالمين.
وقاله: سمير بن عبدالرحيم علي بسيوني.
2. ّْ ُ :ِ َ ُ ّ ِ
هو ا لما م ا ل م ق ر ئ الفقيه ال ش ي خ ش ها ب ال دي ن
ُ ْ ُ ْ ِ ُ
ِ
أ َ ح م د ب ن أ َ ح م د ب ن ب د ر ال دي ن ب ن إ ِ ب را هي م ال طي بِ ي،
ّ
ّ
ّ ِ ْ ِ ْ َ ِ َ
ْ َ ُ ْ ُ ْ َ َ ْ ِ َ ْ ِ
اس مه: أحمد، ووال ده أحمد، وله ول د من أهل
ٌ
ُ
ُ
العلم اس مه أحمد، وللتفريق بينهم فإ ن أهل
ّ
ُ
التواريخ ي س مون ال و ل: أحمد الكبر، والثاني
ّ َ
ُ َ ّ
ُ
وهو ال نا ظ م- أحمد الكبير، والثالث - وهو اب نّ ِ ُ
ال نا ظ م- أحمد الصغير، وكان ثلث تهم من العلماء.
ُ
ّ ِ ِ
و لد ال نا ظ م في دمشق، في اليوم الساب ع من ذي
ِ
ّ ِ ُ
ُِ
الحجة، سن ة عش ر و تس ع ما ئ ة، وقرأ القرآن الكريم
ٍ ِ ِ ِ َ ٍ
َ
ْ َ َ ْ ِ َ ْ ِ
والقراءا ت المخت لف ة على والده أ َ ح م د ب ن ب د ر
ِ َ
ِ
ال دي ن ب ن إ ِ ب را هي م ال طي ب ي، كما قرأ عليه الفق ه،
َ
ّ ِ ّ
ّ ِ ْ ِ ْ َ ِ َ
ّ
وقرأ أيضا على شمس ال دين الكفرسوس ي، وتق ي
ّ
ّ
ال دين القار ي، وتق ي ال دين البل ط نس ي.
ّ
ُُ
ّ ّ
ّ
ّ
ُ
تو لى إمام ة وخطاب ة الجامع ا لمو ي، وص نف
ّ
ّ
َ
َ
ّ
ال خ ط ب الفصيحة، وتو لى تدريس المدرسة
ّ
ُ َ َ
العادل ية ال صغرى، وكان شدي د الشفق ة ع لى
ِ َ
َ
ّ
ّ
الطلبة وخا ص ة الغرباء، يتل ط ف بهم في التعليم
ّ ُ
ّ ً
و يكر مهم.
ُ
ُ
جلس لقراء القرآن الكريم وتعلي م التجويد
ِ
ِ
والقراءا ت العشر، وقد قرأ عليه عد د من العلم،
ٌ
ِ
منهم الشي خ إسماعي ل النا بلس ي مفتي الشافع ية
ّ
ّ
ُ
ُ
ُ
في دمشق والشي خ عما د ال دين محم دٌ الحنف ي،
ّ
ُ ّ
ُ
ُ ُ
والحس ن ب ن محم دٍ البورين ي، والشي خ أحم د ب ن
ُ
ّ
ُ ُ
المرزنات ال مقر ئ الصا لح ي، وأحم د القابون ي،
ّ
ُ
ّ
ِ
ُ
ُ
وغيرهم.
2
3. ن ظ م مناس ك الح ج في ر ج ز رائق، ون ظم قصيدتنا
َ
َ َ ٍ
ّ
َ
َ َ
هذه: " المفيد في التجويد" وقد ش رحها تلمي ذه
ُ
َ
الشي خ أحم د ب ن المرزنات السال ف ال ذكر ون ظم
َ
ُ ّ
ُ ُ
ُ
بلوغ الماني في قراءة ورش من طريق
الصبهاني، والزوائد السن ية ع لى اللف ية،
ّ
َ
ّ
وا ليضاح التا م في تكبيرة ا لحرام والسلم،
ّ
ِ
ِ
وص نف في أشكال المنطق الربعة، وله ديوان
ّ
ِ
خ طب في غاية ال حسن، وقد كان أكث ر خطبا ء
ُ ُ
ُ
ُ َ
د م ش ق في عصره ي خ طبون ب خ ط به.
ُ َِ
َ ْ ُ
ِ َ ْ َ
ومن شعره قو له ناظمً ا ما رو ي عن ال جنيد: إ نما
ّ
ُ
ُ َ
ُ
ِ
تط ل ب ال دنيا لثلث ة أشيا ء: ال غنى وال ع ز والراحة،
ِ ّ
ِ
َ
ِ
ّ
ُ َ ُ
ف من ز ه د فيها ع ز، و من ق ن عَ فيها استغنى، و من
َ
ََ
َ
َ ّ
َ ِ َ
َ
ق ل سع يه فيها استراح، فقال ال طي ب ي:
ّ ِ ّ
ُ
َ ّ
ل ل غ ن ى وا ل ع ز أ َ و أ َ ن
َ ْ ِ ّ ْ ْ
ِْ َِ
ل ث ل ث ي ط ل ب ا ل د ن يَ ا ا ل ف ت ى
ْ ََ
ّْ
َِ َ ٍ َ ُْ ُ
َ َْ ِ ْ
ي س ت ري ح
ع ز ه ف ي ا ل ز ه د وا ل ق ن عُ غن ى و ق لي ل ا ل س ع ي
ّ ْ ِ
َ َِ ُ
ِ
ّ ْ ِ َ ْ َْ
ِ ّ ُ ِ
ِ َ ُ َْ ِ ْ
في ه ا م س ت ري ح
ُ
كان في آ خر حيا ته قلي ل الكل، ذكر ول ده أحم د
ُ
َ
َ
ِ
ِ
الطيب ي الصغي ر أ ن وال ده في آ خر ع م ره كان
ِ ُ ُ ِ
َ
ُ ّ
ّ
يكتفي ببيض ة نص ف مسلوق ة، وله من ال دين
ّ
ٍ
ِ
ٍ
ُ ُ ّ ُ
والورع وال زهد ما ل يد ر ك، وكان حا له يذ ك ر
ُ َ ُ
ّ
بالسلف الماضين.
تو ف ي - رحمه ا- يو م الربعاء، ثام ن عش ر ذي
َ
َ
َ
ُ
ُ ّ َ
القعدة، سنة تسع وسبعين وتسعمائة، و دف ن في
ُ َ
تربة مر ج ال دحداح، ظا ه ر دمش ق.
َ
ِ َ
ِ ّ
ُ
مصادر الترجمة:
3
4. تراجم العيان من أبناء الزمان للبورين ي 1/9 ،
ّ
الكواكب السائرة لل غ ز ي 3/411.
َ ّ ّ
مقدمة المحقق
الحم د لله ر ب العالمين، والصل ة والسلم على
ُ
ّ
ُ
س يدنا ونب ينا محم د وعلى آله وصحب ه أجمعين،
ِ
ٍ
ّ
ّ
و من ت بعهم ب إحسان إلى يوم ال دين، وع نا معهم
ّ
ّ
ِ
ِ
َ
برحمتك يا أرحم الراحمين، أ ما بعد:
ّ
ف إ نه ل يس عدني و يش ر فني أن أق د م لهل القرآن
ُ ّ َ
ُ ّ ُ
ُ ِ
ِّ
منظوم ة من منظوما ت عل م التجويد، طالما تش وق
ّ
ِ
ِ
ً
أه ل القرآن للطلع عليها؛ لما ل م سوه من
َ َ ُ
ِ
ُ
َ َُ ُ ِ ُ ُ ٍ
أه م ي تها، وذلك من خلل ما ق ر أو ه من ن قو ل
ِ
ّ َّ ِ
مجت زأ ة منها في ثنايا كتب التجويد المختلفة.
َ
َ ٍ
ُ
ِ
أ َ ع ني بها منظوم ة: " المفيد في التجويد " ل لما م
َ
ِْ
ِ ِْ
ّ ِ ْ َ َ ْ ِ
ا ل م ق ر ئ ا ل ف قي ه ال ش ي خ ش ها ب ال دي ن أ َ ح م د ب ن
ّْ ِ ِ َ ِ
ْ ُ ْ ِ ِ ْ َ ِ ِ
أ َ ح م د ب ن ب د ر ال دي ن ب ن إ ِ ب را هي م ال طي ب ي، رحمه
ّ ِ ّ
ْ َ َ ْ ِ َ ْ ِ ّ ِ ْ ِ ْ َ ِ َ
ا تعالى، )019-979 هـ(.
ُ
وهي منظوم ة من بحر ال ر ج ز، في: )391( بيت ا،
ً
ّ َ ِ
ٌ
وقد قم ت بتحقيقها على نسختين خ ط يّ ت ين:
ّ َْ
ُ
ُ
أو لهما: من مخطوطات المكتبة
ُ َ
ٍ
الظاه ر ية بدمشق، وهي ض م ن مجمو ع
ِ ْ َ
ِّ
رق مه: )4263( وتق ع في )6( لوحات،
ُ
ُ
بخ ط الشي خ عب د ال غ ن ي النا بلس ي رحمه
ّ
ُ
َِ ّ
ِ
ِ
ّ
4
5. ا تعالى، خ طها ج يد، غي ر مشكو ل إ ِ ل
ُ
ّ
ّ
ُ
ٍ ّ
في مواض ع قليل ة، كتب ت بال مداد ال سو دِ
ْ
ِ
ْ
ٍ ُ
َ
والعناوي ن بالحمر، ورمز ت لها في
ُ
ُ
المقا بلة بحرف: " ظ"
َ
وثاني تهما: نسخ ة مكتب ة ط ل ع ت"
ِ "َ ْ َ ْ
ُ
ُ
المل حقة بدار الكتب ال مصر ية، وهي
ّ
ِ
َ
فيها برقم: 28 قراءات، وتقع في )7(
لوحا ت، خ طها ج يد، ومشكو ل شك ل ً
ٌ
ّ
ّ
ٍ
ُ
تا ما، كتب ت بال مداد ا ل َسو د والعناوي ن
ْ ِ
ِ
ْ
ُ
ّ
بالحمر، ورمز ت لها في المقا بلة
َ
ُ
بحرف: " م"
وقد التزم ت في إخراجها ما ج ر ت به العاد ة في
ُ
َ ْ
ُ
ِ
ٍ
منظومات هذه ال س ل س لة من وض ع ع شرة أبيا ت
َ
ِ
ّْ َِ ِ
في الصفحة الواحدة، والكتاب ة ع لى الرسم
ِ َ
ا لملئ ي الحديث، إل الكلما ت القرآن ي ةَ فهي ع لى
َ
ّ
ِ
ّ
ِ
الرسم والضب ط القرآن ي، وقد وضع ت بع ضَ
ُ
ّ
ِ
ِ
علما ت ال ت ر قي م التي تعي ن القار ئ على فه م
َ
ُ
ُ
ِ ّ ْ ِ ِ
َ
ال ن ص، و ألحق ت بالمنظومة بع ض الهوام ش لبيا نِ
ِ
َ
ُ
ّ ّ
ِ
ال فرو ق بي ن ال نسخ تين والتعلي ق على بع ض
ِ
َ
َ ّ
ِ
ُ
َ
البيا ت عند الحاجة، وكذلك ألحق ت ترجم ة لل نا ظم
ً ّ ِ
ُ
ِ
رحمه ا- معز و ة إلى مصاد رها.ِ
ّ ً
ُ
أسأ ل ا - تعالى- أن ينف عَ بها ك ل من قرأها
ُ ّ َ
َ
ُ
َ
و ر غ ب بحفظها، كما أسأ له - سبحانه- أ ن يجز ي
ْ َ
ُ
َ ِ َ
ال نا ظ م ع نا وعن المسلمين ك ل خير، إ ِ نه تعالى
ّ
ُ ّ
ّ ِ َ ّ
سمي ع قري ب مجيب، وص لى ا وس لم وبا رك على
َ
ّ
ُ
ّ
ٌ
ٌ
5
6. س يدنا ونب ينا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين،
ّ
ّ
والحم د لل ه ر ب العالمين.
ّ
ِ
ُ
جدة/52/ ذي القعدة/7141 هـ
خادم القرآن الكريم
أيمن رشدي س و يد
ُ َْ
1
2
3
4
5
6
7
8
6
َ َ ْ َ ِ ُ َ َ ُ
قا ل ا ل ف قي ر أحْ م ـ د
أ َ ح م ـ د ي ر جو ر ح م ـ ة
ْ َ َ َ ْ ُ َ ْ َ َ
ْ ُ ِ ِ
ا ل م جي ب
ب ن ال طي ب ي
ّ ِ
ْ ُ
َ ْ َ َ ْ ُ ْ َ
و أ َ ن ـ ز ل ا ل ق ـ رآ ن
ا ل ح م ـ د للهِ ا ل ـ ذي
ّ ِ
ْ َ ْ ُ ِ
تف ض ـل
َ َ ّ َ
ن ـ و رً ا ل ل م ل
ِْ َ َ
ُ
َ َ ِ ِ َ ْ َ َ
ه دى ب ه م ـ ن شا ء
م ـ و ف ـ ق ً ا لَ ـ ه إ ِ ل ـ ى
ُ َ
ُ َ ّ
ِ ْ َِ ِ ِ
م ـ ن ع با د ه
َ َ ِ ِ
ر ش ـا د ه
ث ـ م ال ص ل ة وال س ل م ع لى ال ن ب ـ ي
ِّ ّ
ََ
ّ َ ُ
ّ َ ُ َ
ُ ّ
ا ل ها ش م ـ ي أ َ
ْ َ ِ ِ ّ ح م ـ دا
ْ َ َ
س ر م ـ دا
َ ْ َ َ
و ق ـ ا ر ئ ـ ي و مُ ق ر ئ ـ ي
َ ْ ِِ
َ َ ِِ
َ ِ ِ َ َ ْ ِ ِ
وآ ل ـ ه و ص ـ ح ـ ب ه
ْ ُ ْ ِ
ا ل ق ـ رآ ن
ْ ْ َ ِ
ا ل َع ـ يا ن
و ب ع د: ق د ن ظ م ت ف ـ ي ب ـ ع ـ ض م ه م ـ ا ت
ٍ
َ ُ ِ ّ
َ ْ
ََ ْ ُ َ ْ َ َ ْ ُ ِ
ل م س ت في ـ دِ
ِ ُ َْ ِ
ّ ْ ِ ِ
ال ت ج وي د
َََْ َ ّ َْ ُ
فليتفهمنـه
ي ب غي ق ـ را ء ة ع لى
ِ َ َ ً ََ
َْ ِ
ْ َ ْ ِ ْ َ َ ْ
الوجه الحسن
ِ ْ ْ َ ِ َ ْ
ب ـ ا لِ ت ـ قا ن م ـ ن
َْ ِ ِ
فـي خلقه
ِ
َْ ُ ُ
و ا ف ض ـ لً ا ي ن ـ ش ر
َ ُ َ ْ
7. 9
01
11
21
31
41
51
61
71
َ َ ِ ِ
با ل م ص ط فى و ص حْ ب ـ ه
ِ ْ ُ ْ َ َ
ّ ْ َ ِ ِ
ال ن ف ع ب ـ ه
ُ ْ ِ َ ِ
ح رو ف ا ل ه جا ء
ُ ُ
ت س ـ ع و عِ ش ـ رو ن ب ـ ل
ْ ُ َ ِ َ
ِ ْ ٌ َ
ِ
و ع ـ د ة ا ل ح ـ رو ف
َ ِ ّ ُ ْ ُ ُ
ِْ ِ َ ِ
للهـجـاء
ُّ َ ْ َ ْ َ ُ َ ِ ْ
أ َ و ل ه ا ا ل ه ـ م ز ة، ل ك ـ ن
ِْ َ ِ
ا م ت ـ را ء
ب أ ل ف م ج ـ ازً ا؛ا ذ ق ـ دْ
ْ َ
َِِ ٍ َ َ
س م ي ت:
ُ َّ ْ
ِ ِْ َ ِ
ب ها في ا ل ب ت ـ دا ء
ِ َ ِ
ُ ّ َ ْ
صـورت
س ـ وا ه ب ـ ا ل ـ وا و و ي ـ ا
ِ َ ُ ِ ْ َ ِ ََ
ح تمً ا، و ه ي في
َ ْ َ ِ
َْ
و دو ن ص ـ و ر ة ، ف م ا
َ ُ َ ُ َ ٍ َ َ
َ ِ ِ
و أَ ل ـ ف
م م ي ـ ز يَ خُ ص ـ ها مِ ـ نْ
ّ َ
ُ َّ ٌ
ِْ َ ْ َ ِ
لله ـمزة
ب ـ ل ي س ت عي رو ن ل ها
َ ْ َ َْ ِ ُ َ َ َ
ص ـ و رةِ
ُ َ
م ـ ر ل ت خ ـ فِ ـ ي ف إ ِ ل ي ـ ه
ٍ َْ ِ
َ ّ َِ ْ
ص ـ و ر ة ما
ُ َ َ َ
وا ل َل ف: ا ل م ـ د ا ل ذي
َ ْ ِ ُ ْ َ ّ ّ ِ
ع ـ ل ما
ُ ِ َ
ْ
إ ِ ش با ع ف ت ح ة كـ مَ ن
َْ ِ َْ َ ٍ َ
َْ َُ ِ ْ
ينشأ مـن
ََ ْ ُ َ ُ ْ َ َ ً
ف ل ف ـ ظ ـ ها م ف ـ ر د ة
ِ ْ
صا فى أ َ م ن
َ َ
و ل ـ مْ ت ك ن في
َ ُ ْ ِ
ََ
ُ َْ ِ ُ
ممتـنـع
إ ِ ذ ت ل ز م ال س ـ كون
ّ ُ
ْ َْ َ ُ
ِ ِْ َ ِ َ ُ
ا ل ب ت ـ دا ء تَ ق ـ ع
َِ ِ َ َْ َ ْ
ت لي ـ ه فا ح تا ج ت
َ، وا ل ف ت ـ ح ل ما
َ ْ َْ ُ ِ َ
َ ِْ َ ِ ّ ُ
فا خ تي ـ ر ت ال ل م
ل ح ر ف ق ـ د مَ ا
ِ َ ْ ٍ ُ ّ
ْ َ ْ ُ َ ِ َ ِ ِ ّ ِ
أ َ ي ل ف ظ ها ب ه ـ ذ ه ال ل م
1
ُ ِ ْ
عـرف
َ َ ِ ْ
و قا لوا: ل م ا ل ف
َ َ ُ
ِ َ ٍ
81 إ ِ ذ ق ـ د ت و ص لوا ل ل م
ْ َ ْ َ َ ُّ
ْ َ ِ َْ َِِ ٍ
أ َ ي ل م" ا لـ" ب أ ل ـ ف
َ ْ ُ ْ ِ ْ
1 جاءت هذه الشطرة في ) م( هكذا : أ َ ي ا لّ تي ل ف ظ ا ل َل ف
ِ ِ
ب ها ع ر ف . وسقطت من ) م( أي ضا البيات الثلثة التالية
ً
ِ َ ُ ِ ْ
لهذا البيت.
7
8. 02
12
22
32
42
52
62
ْ ِ ْ
ذا في ا ل َل ف
َ ِ
ف م ن ي ك ن ع ـ نْ أ َ لِ فٍ
َ َ ْ َ ُ ْ َ
قـد سئل
َ ْ ُِ َ
َ ْ َ ّ َ ْ َ ْ ُ
وا ل م ـ د وا ل ق ص ـ ر
ج ميعً ا ر و ي ا
ُ َِ
َ ِ
و را و ط ـ ا و ظا و ف ـ ا
َ َ َ َ
َ َ َ َ
َ َ َ ِ ْ
و ها، ف ـ ز د
و ل غ ة ا ل ق ـ ص ر ب ها
َُ َ ُ ْ َ ْ ِ ِ َ
ّ ْ ُ َ َ ْ
ال ذ ك ـ ر و ر د
َِ ٍ
و ل ك ـ ن ال ـ زا يُ ب ي ـ ا ء
ّ
ََ ِ ِ
ْ َ ُ
أَش ه ـ ر
و ق و ل ه م في
َ َ ُْ ُ ْ ِ
ذي: ح ـ رو ف، إ ِ ن م ا
ٌ ّ َ
ُ ُ
ِ
ُ َ ِ َ
أ َ ما ا ل ح ـ رو ف- و ه ي
ّ ْ ُ ُ
ا ل م س مى-
ْ ُ َ ّ
َ ْ ً ِ ْ
م عن ى أ ُ ل ف
ب ـ أ ن ي بي ـ ن لَ ف ظَ ـ ها؟
َ
َ ْ
ِ َ ْ ُِ
ي ق ـ و ل: ل
ُ
َ ُ
فـي: با و تا وَ ثا وَ حا
َ
َ
َ ََ
ِ
2
وخا ويـا
َ َ ََ
ه م ز ة ا ن ش ئ ت، و د عْ
َ ْ َ ً ْ ِْ َ َ َ
إِ ن ل م ت ر د
ْ َ ْ ُ ِ ْ
ّ َ
و م ن ي ع ـ د ا ل زا ي
َ َ ْ َ ُ ّ
3
ِْ َ َ ْ ُ َ ّ
منها لم يرد
و ج ـ ا ء ز ي دو ن ز ي ـ ن
َ َ َ ِ ّ ُ َ َْ ٍ
فا ن ظ روا
َ ْ ُ ُ
ي ع نو ن أ َ س ما ءَ
َ ُْ َ ْ َ
ا ل ح ـ رو ف فا ع ل ما
ِ َ َْ َ
ْ ُ ُ
ف ت ـ ل ك أَ ل ف ا ظ ب ـ ذ ي
َِ ْ َ ْ َ ٌ ِ ِ
تسـمى
ُ َ ّ
2 جاءت هذه الشطرة في ) م( هكذا : في ن ح و : با و حا
َ ْ ِ َ َ َ
"ِ
و طا و ها و يا" وسقط من ) م( أي ضا البيت التالي.
ً
َ َ َ َ ََ
3 جاء في ) ظ( بعد البيت )32( البيا ت الثلثة التية :
ُ
و تـ ر ك ا ل و قـ ف ب كـ ل ا ل حـ ر كـ ه و سـا غ بال ر و م ب ب ع ضِ
ْ َ َ َ ْ َ َ َ ِ ّ ْ ِ َِ ْ
ْ َ ْ ُ ِ ُ ّ
َُ ِ َ
َ َ ِْ َ ْ ِ ْ ٌ َِْ َ ِ
ا ل حـ ر كـ ه فـي غ يـ ر ف تـ ح ة، فـ ما ل لـ و ق ف عَ شـ ر و ث نـ تا ن
َْ ِ َْ َ ٍ
ْ َ َ َ ْ ِ
ّ ْ ُ ِ َ َ َ ْ َِ ِْ ّ ِ َ ْ ٍ
ب حـ ك م ا ل عـ ر ف وا ل لـ ف ال ل فـ ظ بـ ها ل ي خـ ت ل ف إ ل ب ق ـ ص ر
ِ ُ ْ ِ ْ ُ ْ ِ َ ْ ِ ُ
و ب مـ د إ ِ ذ نـ صـ ف ول ش ك أ نها مقح مة؛ لعدم تع لقها بما
ّ
َ
ُ
ّ ّ
َِ َ ّ ْ َ ِ ْ
قبلها وما بعدها، والبيتا ن ا ل َول ن يغني عنهما ما جاء
ّ ِ ُ
ِ
في: باب أحكام الوقف، وأ ما الخي ر فيغني عنه ما جاء
ُ
ّ
في البيت )72( وهو قوله:
و كـ ل ح ر ف وا ح د - إ ِ ل ا ل َلـ ف -َ حـ وا لـ ه أ َ
ّ ْ ِ ْ أ ْ َ ُ ُ ر ب عـ ة بـ ها
َْ َ ٌ ِ َ
َ ُ ّ َ ْ ٍ َ ِ ٍ
ُ ِ ْ
و صـ ف
8
9. 72
82
92
03
13
23
33
43
53
63
73
4
5
6
7
9
و ك ل ح ر ف وا ح د - إ ِ ل أ َ ح ـ وا ل ه أ َ ر ب ع ـ ة ب ه ا
ْ َ ُ ُ َْ َ ٌ ِ َ
َ ُ ّ َ ْ ٍ َ ِ ٍ ّ
و ص ـ ف:
ُ ِ ْ
ا ل َل ف-
ْ ِ ْ
أ َ و ك ـ س ر ة ت كو ن، أ َ وْ
ْ َ ْ َ ٍ َ ُ ُ
ّ ٌ
س ا ك ـ ن، ا و م حَ ـ ر ك
َ ِ ٌ ْ ُ
ِ َ ّ ِ
بـض م ـة
ِ َْ َ ِ
بف ت ـحة
و ق ـ س ع لى ذا سا ئ ـ رَ
َ َ ِ
ْ ََ
َ ِ
م ث ـ ا ل ه: ب، ب، ب،
ُ
ِ
َِ ُ ُ َ
ْ ِ َ ِ
ا ل ه ـ جا ء
ْ َِْ ِ
إ ِ ب، ل ل با ء
ت ت ب عَ ما ح ـ ر ك وا ل ـ ذي
ََْ َ ُ ّ َ َ ّ ِ
و سا غ ا ل ب ت ـ دا ب ها،
َ َ َ ِ ِْ َ ِ َ
َ َ ْ
سكـن
َ َ َ ْ
و ج ـ ا ز أَ ن
َ ْ ٍ
ل ل ح ر ف في و ق ـ ف
ِْ َ ْ ِ ِ
َ ِ ّ َ ْ َ ً ِ َ
فسـت عشـرة من
4
ْ ْ َ ِ
ا ل َح ـ وا ل
ّ َ ِ
و في ا ت صا ل
َ ِ
ْ ُ ّ َ ْ َ ْ ُ َ َ
إ ِ ن خ ف ف ا ل ح ر ف ك ذا و ز د ث ل ث ة ل خِ ـ ف ف ـ ي
ّ ِ
َ ِ ْ َ َ َ ً ِ
ا ب ت ـ دا
ِْ َ
إ ِ ن ش د دا
ْ ُ ّ َ
ب ها ء س ك ت ن ح و : ك ه
ِ َ ِ َ ْ ٍ َ ْ ُ ُ ْ
َْ ِ َ َ َ ْ َ
ف أ ت إ ِ ذا ن ط ـ ق ت
5
ِ ْ ُ َ ّ َ ْ
با ل م ح ـ ر ك ـ ه
َ ِ ْ َ َ ْ
وكه وكه
ف ه م ز ة م ك س ـ و ر ة ب ـ ها
َ َ ْ َ ً َ ْ ُ َ ً ِ َ
و إ ٍ ن ت ر د ن طق ا ب م ا
ِ َ
َ ْ ُ ِ ْ ُ ْ
ْ َ ْ
ا ب ـ د أَ ن
ْ
م ن ها س كَ ـ ن
َ
ِْ َ
َ َْ ْ ُ ِ ّ ْ ِ ِ
وا ل ب د ء بال ت ـ ش دي د
َ َ ِ َ ُ ّ َ ِ ْ
و ل بـما خ ف ـف مـن
َْ ُ ُ ْ ِ
غ ي ـ ر م م كِ ن
ُ َ ّ ِ
مسكن
َ ْ َْ ِ َ ِ ٍ
و ك ـ ل م ـ ا ش ـ دّ د ف ـ ي ح ر ف ي ـ ن: سا ك ـ ن
ُ َ ِ
َ ُ ّ َ
6
ِ َ ِ
و زا ن
ِ ِ ْ ِ َ ِ
بضمن ثـان
َِ ُ َ ْ ٍ
مثا ل ه ـم ز
و ل ي س ف ـ ي ال ذ ك ـ ر ل هُ
ّ ْ ِ َ
ََْ َ ِ
7
ُ
م ثـال
َِ
ش ـ د دو ا: س ؤ ا لُ
ُ ّ
َ ّ ُ
في ) م( : ل ك ل ح ر ف حا ل ا ل ت صا ل.
ِ ُ ّ َ ْ ٍ َ َ ِ ّ َ ِ
سقط هذا البيت والذي بعده من ) م(.
تح رف ت في ) ظ( إلى : بضم.
ّ ْ
في ) م( : " ئا لُ" ، وكلهما صحيح.
سّ
َ
10. ِْ ْ َ َ
و أ َ ه م ـ لوا ا س ت ع ما ل
َ ْ َ ُ
83
َ ٍ َ ََ ْ
وا و س ك ن ت
ْ َ ْ ُ ِ
و ه ك ذ ا إِ ن ت س ك ن
َ َ َ َ
93
َْ َ ْ َ َ ّ
ا ل يا ب ع د ض م
04
14
24
34
44
54
64
ِ ْ َ ْ ِ َ ْ ٍ ََِ ٍ
م ن ب ع ـ د ك س ـ ر، و ب يا ء
َُِ ْ
قلبـت
َ َْ ِ ُ
ف ق ل ب ـ ها وا وً ا ل د ي ه ـ م
َ َُْ َ َ
ْ َ َ ْ
انحـتم
ُ ْ َ ْ ِّ ُ
ا ل ح رو ف ا ل ف ر ع ي ة
ْ ُ ُ
وا س ت ع م لوا أ َ ي ـ ضً ا
ْ
َ َْ ْ َُ
ع لى ا لّ ت ـ ي ت قَ ـ د مَ تْ
ّ
َ
ِ
ََ
ل فا ئ ـ د هْ
ِ َ ِ َ
َ ِ َ ْ
ح روفً ا زا ئ د ه
ُ ُ
ك ق ـ ص د ت خ في ف، و ق ـ د م ن ت ل ك، كا ل ه م زَ ةِ
ِ ْ ِْ َ َ ْ َ ْ
َ َ ْ ِ َ ْ ِ ٍ َ َ ْ
َ َ ّ َ ْ
تفرعت
حي ـ ن س ه ل تْ
َ ُ َّ
ِ
وال صا د كال زا ي ك ما
ّ ِ َ ّ ِ َ َ
َ
ْ
و أ َ ل ـ ف ك ـ ا ل ي ـ ا ءِ إ ِ ذ
َ ِ ٍ َ َْ
ق ـ د قا ل ـ وا
َ ْ َ ُ
ُ َ ُ
تـمـال
وا ل يا ء ك ـ ا ل وا وِ كـ:
َ
َ َْ ِ َ ْ َ
ك س ـ ر ا ب ت ـ دا ئ ه أ َ ش م ـ وا
َ ْ َ ِْ َ ِ ِ َ ّ
ض ـ ما
َ ّ
قي ـ ل، م ما
ِ َ ِ ّ
وا ل َل ـ ف ا ل ت ـ ي ت را ها و ه ك ـ ذا ال ل م إ ِ ذا ما
ّ ُ َ َ
َ َ َ َ
َ َ َ
َ ْ ِ ُ ِّ
ّ َ ْ
غُ ل ـ ظ ـ ت
ُ ّ َ ْ
فخـمت
ُْ ُ َ َ َ ْ ِ ُ
ق ل ت: ك ـ ذا ك ا ل مي م
وال ن ـ و ن، ع دو ه ا إ ِ ذا
َ
َ َ ّ َ
َ ّ
ِ َ َ ْ َ ُ
في ما ي ظ هـ ر
ل م ي ظ ه روا
َ ْ ُ ْ ِ ُ
ّ ُ ُ
ا ل ح ر كا ت ال ث ل ث وال س كو ن
ْ َ َ َ ُ ّ َ ُ َ
ُ َ َ َ ْ
وا ل ح ـ ر ك ـ ا ت و ر د ت
َ ْ َ َ َ
َ ْ َ ّ َ ُ َ َ ْ
و ه ـ ي ال ث ل ث، و أ َ ت ـ ت
ِّْ ْ
أَ ص ل ي ـ ه
َ ْ ّ ْ
ف ر عِ ي ـ ه
8
ِ
8 في ) م( : ق د ق د م ت" ، وجاء في ) ظ( بعد هذا البي ت
"َ ْ ُ ّ َ ْ
البي ت التالي :
ُ
و ه ـ ي: س كو ن، ث ـ م ر و م ا ل ك س ر وال ض ـ م، بع ـ د أ َ
ّ ّ َ ْ َ ر ب ـ ع إِ ذ
ْ
َْ ٍ
ْ َ ْ ِ َ
َ ْ َ ُ ُ ٌ ُ ّ َ ْ ُ
ت ج ري ولم أ ُ ث ب ت ه في الن ص؛ لعدم تع لقه بموضوع الباب.
ّ
ّ
ِْْ ُ
َ ْ ِ
01
11. 74
84
94
05
15
25
35
45
55
65
75
85
َ َ ْ َ ٌ َ َ ّ ٍ
وكسـرة كضـمة
َْ َ
و ه ـ ي ا ل تي ق ب ـ ل
َ ْ َ ِّ
َ
كـ: ق ـ ي ـ ل
َ ِ
ا ل ذي أ ُ مي ـ ل
ِ َ
ّ ِ
و ع ن د ن ط ق ا لْ ح ر ك ا ت ن قصً ا أ َ و ا ش ب ـ اعً ا أ َ وَ
ِ َْ
َ َ َ ِ َ ْ
َ ِْ َ ُ ْ ِ
9
فا ح ـ ذ ر ا
َ ْ َ َ
ا ن ت غ ي ـ را
ْ ُ َّ َ
ب م ز ج ب ع ـ ض ها ب ص و ت أ َ و ب س ك ـ و ن ف ه ـ و غَ ي ـ رُ
ٍ َ ْ َ ْ
ْ ِ ُ ُ
ِ َ ْ ِ َ ْ ِ َ ِ َ ْ ِ
م ر ضي
َ ْ ِ
ِ
بعـض
َ ْ
ي ج ـ و ز ف ـ ي ا ل ف ر عي
ْ َ ْ ِ
َ ُ ُ ِ
ف م ز ج ب ع ـ ض ها
َ َ ْ ُ َ ْ ِ َ
ا ل ذي ت ق د ما
ّ ِ َ َ ّ َ
ب ب ع ـ ض إ ِ ن ـ ما
ٍ ّ َ
َِ ْ
َ َ ْ
و ح ي ث أ َ ش ب ع تَ ف ق د
َ َْ ُ َْ ْ
و ل م ي ج ـ ز إِ ل ب ح ـ ر ف
ََ ْ َ ُ ْ ّ ِ َ ْ ٍ
َّ ْ َ َ ّ
ولدت مـد
ْ َ َ ْ
انفـرد
01
ح ـ ر ك، ن ـ حْ و إنَّـ ه بِـ هِ
ُ
ُ
ُ ّ َ َ
َ َ
أ َ ع ني ب ه ها ء
ِ ِ
ِْ
س ـ ما
َ َ
ال ض مي ر ب ع ـ د ما
ّ ِ ِ َ ْ َ َ
ََ ِ ُ ْ َ َ ِ َ ٍ
ف ت ـ ص ل ا ل ها ء ب ـ وا و
َ ُ َ ّ ٌ
و ص ـ لً ا إ ِ ذ ا م ح ـ ر ك
َ ْ
أ َ و11 ب ي ـ ا
ْ َِ
قـد وليا
َ ْ ََِ
وال نقص روم
َ ّ ْ ُ َ ْ
و ل ي ـ س ك ـ ل مِ ن ه ـ ما
َ ُ ّ ْ ُ َ
ََْ
ُ
ي ن ـ قا س
َْ َ
ُ
ٌ، أ َ و : ه ـ و ا خ ت ل س
ْ ُ َ ِْ َ
ْ ُ ْ َ َ ْ ُ َ ّ
إِن ي ك س ر ا و ي ض م
َ ْ ُ َ ُ َْ ّ
بل هو مختص
َ َ ْ َ ْ ِ
حـال الوقف
َ َ ْ ِ ْ َ ْ ِ
ك ـرو م الحرف
ُ
وا ل خ ت ل س
َ ِ ِْ َ
و ن ـ ح و: بَ ارِ ئْـ كُ مْ و : لَ ا
َ
ََ ْ ِ
تَـ أْ مَـ نَّ ا
ف ـ ي: ن ع ـ م ا، أ َ ر ن ـ ا
َِ
ِ ِ ّ
ِ
ُ َ
و ه مْ ي خَ صِّـ م ون
َ ُ َ
و: ل ت ـ ع ـ دو ا، ل
َ َ َ َ ّ ْ َ
،فـادر الكـل
ي ـ ه ـ دي إلَّ ا
َ َ ّ
َ ْ ِ ْ ُ ّ
َ َ ْ ُ َّ ُ َ َ ْ
و ق ـ د ي ع ب رو ن ع ـ ن
ل ل ها با ل خ ت ـ لس
ِْ َ ِ ِ ِْ َ
9 في ) ظ( :و أ َ ن.
َ ْ
01 في ) ظ( : ب ها.
ِ َ
11 في ) ظ( :و ب يا.
ََِ
11
12. 95
06
16
26
36
46
56
66
76
86
96
07
21
31
21
َّ ْ
ت ر ك ال ص ل ه
َ ْ ِ
َ ْ َ ُ ْ ََ ْ
ِ، و ه ـ ي م ك م ل ه
ت ما م ت ح ري ـ ك لَ ها، بِ ـ هِ
ٍ َ
َ َ َ َ ْ ِ
ِ ّ َ ْ َ َ ِ َ َ
ل َن و ص ـ ل ـ ها ب ـ ذا ك
21
قـدرا
ُ ّ َ
ي ـ رى
ُ َ
و ك ـ ل م ض م ـ و م ف ل ـ ن إ ِ ل ب ـ ض ـ م ال ش ف ت ـ ي نِ
ّ ََ ْ
ّ ِ َ ّ
ٍ ََ ْ
َ ُ ّ َ ْ ُ
ضـمـا
َ ّ
ي ت ـ ما
َِ ّ
َِ ّ َ ْ َ ُ ُ
ي ت ـ م وا ل م فْ تو ح
و ذو ا ن خ فا ضٍ
ْ ِ َ
َ ُ
ِ ْ َْ ِ ْ َ ِ
با ل ف ت ـ ح ا ف ه ـ م
ٍ ِْ َ ِ
با ن خ فا ض ل ل ف ـ م
ِ ْ ِ َ
إ ِ ذ ا ل ح رو ف إ ِ ن ت ك ن ي ش ر ك ها م خ ر ج أ َ ص لِ
ْ
َ ْ َ ُ َ َ ْ َ ُ
ُ ْ َ ُ ْ
ِ ْ ُ ُ
31
ْ َ َ َ ْ
الحـركه
ُ َ ّ َ ْ
محركـه
وا ل يا ء في م خْ ر ج ها
َ َ ِ َ
َ َْ ُ ِ
ْ َ ْ َ ُ ْ َ ِ
أ َ ي م خ ر ج ا ل وا و
ِ ْ
ا ل ذي عُ ـ ر ف
ّ ِ
َ َ ْ َ ُ ْ ِ ْ
و م خ ر ج ا ل َل ف
ف ـ إ ن ت ـ ر ا ل قا ر ئ ل ـ ن ش ف ا ه ـ ه بِ ا ل ض م ك ـ نْ
ّ ّ ُ
ِ َ ُ ُ
َ ِ ْ َ َ ْ َ ِ َ َ ْ
مح ق ـقا
ُ َ ّ َ
تنطبقا
َْ َِ َ
وا ل ـ وا ج ب ال ن ـ ط ق ب ـ هِ
َ ْ َ ِ ُ ّ ْ ُ ِ
بأ ن ـه منتـقـص مـا
ٌ َ
َِّ ُ َُْ ِ
متمـا
َُ ّ
ض ـ ما
َ ّ
إ ِ ت ـ ما م ك ـ ل م ن ه ما
ْ َ ُ ُ ّ ِْ ُ َ
ك ذا ك ذو ف ت ح و ذو
َ َ َ ُ َْ ٍ َ ُ
ْ َ ْ ُ ُ ِ ْ
افهمه تصب
َ ْ ٍ َ ِ ْ
كسر يجب
أ َ ق ب ح في ا ل م ع نى م ن
ِ َ
ْ َ َْ
َْ ُ ِ
فال ن ق ص في ه ـ ذا
َ َ
َ ّ ْ ُ ِ
ال ل ح ن ا ل ج لي
ّ ْ ِ ْ َِ
َّ ّ ِ
ل ـ دى ال ت أ م ل
َ َ
َ ّ ْ ُ َ ِْ ٌ َ ُ
إ ِ ذ ه ـ و ت غ يي ر ل ـ ذا ت وال ل ح ن ت غ يي ر ل ـ ه
ْ ُ َ َ ِْ ٌ ِ َ ِ
ِ ْ َ ْ ِ
با ل ـ و ص ـ ف
ْ َ ْ ِ
الحرف
وا ن ـ ط ـ ق ب ـ ه مُ ك م ـ ل ً
َ ْ ِ ْ ِ ِ َ ّ
ّ َ ْ ٍ ُ ّ ُ
ف كُ ـ ل ح ـ ر ف ر د ه
َ
ِ ُ ّ ِ
بكـله
ِ ْ ِ ِ
ل َص ـ ل ـ ه
و ل ت ح ر ك ه ك ـ : أَ ن ْ عَ مْ ت َ
َ َ ُ َ ّ ْ ُ َ
َ
و ح ق ـ ق ال س ك ـ و ن
ّ ُ
َ َ ّ ِ
سقط هذا البيت من : ) م(.
سقط هذا البيت والذي بعده من : ) م(.
13. 17
27
37
47
57
67
77
87
97
ا ه ْ ـ دِ ن َ ا
في ما س كّ ن ا
ُ َ
ِ َ
و ن ـ ح ـ وِ ه، وا ل ـ ل مَ
ِ َ
ََ ْ
و ه ك ـ ذا: الْ م غ ض وبِ
َ ْ ُ
َ َ َ َ
ّ
أَ ظ ه ـ ر ن ـ ا
ْ ِ َّ
م ـ ع ظ لَّ ل نَ ا
َ ْ َ ْ
ّْ ِ ُ
ال ت ن وي ن
م ـ عً ا، ك ض م ـ ي ـ نِ
َ َ ّ ْ
َ
َ ْ َ ْ ُ َ َ َْ ُ
وا ل ح ـ ر ف ل ي ق ب ل
وفتحـتيـن
َ َْ َ َْ ِ
َ ْ ِ ْ ِ
ت ح ـ ري كَ ي ن
ن ـ و ن غ د ت ي ل ز مُ ـ ها
ٌ َ َ ْ َْ َ َ
ُ
و ن ح ـ و: بً ا، و ب،
َ ٍ
ََ ْ ُ
ُ
ال س ك ـ و ن
ّ ُ
ُ
و ب : ت ن وي ـ ن
َ ٌ َْ ِ
و ما ل ها م ـ ن صو ر ةٍ
َ َ َ َ ِ ْ ُ َ
َ ِ َ ً َ ْ َ َ َ ِ
م زي ـ د ة ب ع ـ د ت ـ ما م
ّ ْ ِ
ف ـ ي ال ر س م
ِ
ْ ِ
الِ ا س ـ م
ْ َ ْ ِ ِْْ َ َ ِ
ِ
َ َ ْ َ َْ ٍ
في الوصل أ َثبتها وفي ل ب ع ـ د ف ت ح
الوقف احذفا
ْ َ ْ ِ ْ ِ َ
فا ق ل ب ـ ن ـ ها أ َ ل ـ فا
َ َِْ ْ َ ِ َ
ف م ط لقً ا ف ـ ي ا ل و ق فِ
ْ َ ْ
ِ
َ ُ َْ
ّ َ َ َ َ
إ ِ ل إ ِ ذا ما ه ـ ا ء
ُ ِ َ ْ
ح تمً ا ح ذ ف ت
َْ
ٍ ََ ْ
ت أ ني ـ ث ت ل ـ ت
َِْ
و ن ح و: مَـ اء ق ـ ف ع ل ي هِ
ً ِ ْ ََْ
ََ ْ ُ
ِ ْ ْ ِ َ َ َ ْ
م ن أ َ ج ل ذا ك ل ـ م
41
ُ َ ّ ْ ِ ْ ِ ْ
ي ص و ر با ل َل ف
ِ ْ ِ ْ
با ل َل ف
َ ْ ٍ ُِ ٍ ُ ِ َ ْ
ه ذا و ه م ق د ص و روا ل ف ظ - ب نو ن ر س م ت
َ َ َ ُ ْ َ ْ َ ّ ُ
ْ ُ ْ َ ِ
في ا ل م ص ح ف
ِ
ال ت ن وي ن- في
ّْ ِ َ ِ
و ه و : ك أ ي ـ ن، و ب ن ـ و ن عَ ل ي ـ ه لل ر س م، و ب ع ـ ض
ٌ
َْ ِ ِ ّ ْ ِ ََ ْ
ٍ
َ ْ َ ََّ ْ َُِ
41 سقط هذا البيت من: ) م(.
31
14. 08
18
28
38
48
58
68
78
88
98
41
َ ْ ِ ُ
يحـذف
ُ َ ُ
يو ق ـ ف
و ن سْ فَـ عً ا ق ـ دْ صُ ـ وّ ر تْ
َ
َ
ََ
َ ّ ُ ِ ّ ْ ِ ِ
وال نو ن لل ت ـ و كي د
ت ن ـ وي نا
َْ ِ َ
م ـ ن: ي ك ـ و نا
ِ ْ َ ُ َ
أ َ ي أ َ لفً ا ك ـ م ا ت صي ـ ر و ه ـ ك ذا: إذً ا، وَ أ َ ع ـ ني
ْ ِ
َ َ َ ِ ُ
ْ ِ
َ َ َ َ ِ
ا ل ح ـ ر فا
ْ َ ْ َ
و ق ـ فا
َ ْ َ
ْ َ َ َ ُ
ا ل ه م زا ت
َ
ق
في
ِ
ه م ـ ز ة ـ طْ ع،
ٍ
َ ْ َ ُ
ُ
و ه ـ م ز ة َت ْث ُب ـ ت
َ َ ْ َ ٌ
َْ َْ
: أَب ي ض ي
َ ْ
نح
ِ
ـن
ُ
ـو
َ ْ ِ
ا ْل حا َل ـ ي ن
ُ ِ
ْ ِ
و ه م ز ة َت ْث ُب ت في ا ْل َب ـ د ء
َ َ ْ َ ٌ
ّ َ ْ
ق و ل كَ: ال ن م ط
َ ِْ
َ ْ ٍ َ ْ
و ص ل، ن ح
ُ
ـو
َ ْ َ ُ
همزة
ََ ْ
فق ـ ط
ُ َْ ُ
ال ت ف ت ح
ِ
و ه ي مـن ْ
َ ْ َ ِ َ
ِْ ِ َ
ت ك ـ س ر في ا ْل َب د ء م ـ ن
ُ ْ َ ُ
كـ:
َ
ْ ْ َ ِ
ا ل َس ما ء
ا لْ أَ ن ْ بَ ا ءِ
في ا ْل ف ع ل إِل أَن ُي ض م ث ا ل ث ـ ه ض ـ م ا ُل ـ زومً ا
ُ
ِ ِ ْ ِ ّ ْ َ ّ َ ِ ُ ُ َ ًّ
َ ُ ِ َ ْ
وكسرت
َ َ ّ
ف ُت ـ ض م
َ
ه م ـ ز ة ا ِل سْ ِت ف ها م: أ ْب ـ دل
َْ ِ ِ
َ ْ َ ُ
و ه م ـ ز و ص ل إِن ع َل ْي ه د خ ـ ل
َ َ ْ ُ َ ْ ٍ ْ َ ِ َ َ َ
ْ، س ه ـ ل
َ ّ َ
كـ: اتَّ خَـ ذْ ت مْ
ُ
َ
إ ِ ن كا ن ه م ز" ال و إِل فا ح ـ ذ فا
ْ َ َ ََْ ْ َ ّ َ ْ ِ َ
َ
و
، اف تَـ ر ي، اص طَ ف ي
ْ َ
ْ َ
َ َ ِ َ ْ َ ْ
كـ: ءا ت م ن طَ ل ب
َ
م
َ ْ َ ِ ْ ْ ُ ْ َ َ ْ
وآ خ ر ا ْل ه م ز ْي ن إِن َي س ك ن و ج ب إ ِ ب دا ل ه ـ د ا
ْ َ ُ ُ ًّ
َ ِ ُ
: و أو تي نا،
َُ ِ َ
و اؤْ تُـ مِ ن ائْ تُ ون ي
ِ
َ
َ
وإيِ تَـ اءِ
ك ـ ذا
َ َ
15. ائْ تِ:
، ا ع ـ د دا
ْ ُ َ
ُ ْ َ ّ
ح رو ف ا ل م د
ُ ُ
س كو نُ ها م نْ ب ع دِ ف ت حٍ
ُ ُ َ ِ َ ْ َْ
و أ َ ح ـ ر ف ا ل م دّ
َ ْ ُ ُ ْ َ
َ َ ٌ ْ ِ ْ
ث ـ ل ث: ا ل َل ـ ف
ق ـ د عُ ر ف
َ ْ ِ ْ
ك سرً ا ت ل ت، وا ل ـ وا وُ
ََ ْ َ ْ َ
َ ْ
وا ل ـ وا و وا ل ي ـ ا
َ ْ َ ُ َ َْ
سا ك ن ي ن: وا ل ي ـ ا
َ َِْ ِ َ َْ
ض مً ا و ل ي ـ ا
َ ّ ََِ
ْ ُ ِ َ ِ ْ َ ِ ِ
إ ِ ن و ج دا م ن ب عْ د ه
ّ ُ ُ
وا ل ه م ز وال س كو ن
َ ْ َ ْ ُ َ
51
َ ُ ْ َ َ ْ
:وقل وجب
ِْ َ ّ ََ ْ
للمـد سبب
ْ َ َ َ ْ َ ْ ُ ِ ِ
إِ ن و ق ـ ع ا ل ه م ـ ز ب ـ ه
ب ك ل م ة، و ج ـ ا ز ح ي ـ ثُ
ِ ِْ َ ٍ َ َ َ َْ
متصـل
ُّ ِ َ
انفصـل
ْ َ َ َ
و إ ِ ن أ َ تى ق ب ل س ك ـ و ن ف ـ ي ك ل م ة : فا ل م د في هِ
ِْ َ ٍ َ ْ َ ّ ِ
ٍ ِ
َْ َ ُ ُ
َ ْ َ
َ ْ ُِ ْ
قـد حتم
َ ْ َ ِ ْ
قـد لزم
و م ظ ه ـ ر م خ ف ـ ف ع لى
َ ُ ْ َ ٍ ُ َ ّ ٍ ََ
ْ َ ٍ
و س ـ و ب ي ـ ن مُ ـ د غ م
َ َ ّ َْ َ
ا ل ج ـ لي
ْ َ ِ
َُ ّ ِ
مث ق ـل
َ َ ْ ُ ُ َْ ٌ َ ِ ِ
ف ح ـ ذ ف ه ح ت ـ م إ ِ ذا ب ـ ه
و ما أ َ ت ـ ى ق ب لَ
َْ
َ َ َ
ّ َ ْ
اتصـل
ْ
س ك ُ ـ و ن ا ن ف صَ ل
ٍ ْ َ
ُ
َِّ ُ
ل َح م ـ د ا ل بَ ـ زي ف إ ن ـ ه
ِ ْ َ َ ْ ّ
ّ ّ ِ َ َ ُ َ ٌ
إ ِ ل ا ل ـ ذي ت ل ه ت ـ ا ء
َ َ ْ
ثـبـت
ُ ّ َ ْ
شـددت
ََ ْ َ ُ ْ ِْ َ
فلم يكـن مثـل
ل َن ا ل د غا م ع ل ى
ِ ّ ِ ْ َ َ ََ
حا ل ا ل ب ت دا
َ َ ِ ِْ َ
09
19
29
39
49
59
69
79
89
51
51
في ) ظ( : ل ك ن و ج ب.
َ ِ ْ َ َ ْ
16. 99
01
0
01
1
01
2
01
3
01
4
01
5
01
6
01
7
61
ا ل م ـ د ط ـ را
ْ َ ّ َ َ
و ما ت ـ ل ه سا كِ نٌ ق ـ دْ
َ
َ َ َ َ ُ َ
ع ـ ر ضا
َ َ َ
ّ ُ ِ
م ع ال س كو ن
َ َ
ا ل م ح ض وا لِ ش ما مِ
ْ َ ْ ِ َ ْ ْ َ
و إ ِ ن ت ر ا ل خ ر ه مزً ا
َ ْ َ َ ْ ِ َ َ ْ
ك ـ: ال س م آ
ّ َ
َ
َ َ َ َ ُ ُ ْ ٌ
و ما ت ـ ل ه م د غَ م
لبـن العـل
ِ ْ ِ ْ َ َ
َ َ َ َ ُ ُ ْ ُ
و ما ت ـ ل ه م د غَ م
ِ
ال ـ ز ي ــ ا ت
ّّ
ي م ـ د ح تمً ا؛ إ ِ ذ م ـ عَ
ْ َ
ُ َ ّ َْ
ْ ْ َ ِ
ا لِ د غ ـ ا م
وا ب ـ ن ا ل ع ـ ل
َ ْ ُ ْ َ َ
ُ
ي را ه ما، فا ل م دْ غَ م
َ َ ُ َ َ ْ ُ
ِ ْ َْ ِ
و م ا أَ ت ـ ى م ـ ن ق ب ل
َ َ َ
همز غيرا
َ ْ ٍ ُّ َ
َ َ ّ َ ْ ٍ َْ َ
ومـد حجز بيـن
ه م ز ي ن ف ص لْ
َ ْ َْ ِ َ َ
ا ل ـ ذي ت ق ر ر ا
َ َ ّ َ
ّ ِ
ل ل و ق ـ ف فال تّ ثْ لي ثُ
ِ
ِْ َ ْ ِ َ
في ـ ه ي ر ت ض ى
ِ ِ ُ َْ َ
وا ق ص ر م ـ ع ال رّ و مِ
ْ
َ ْ ُ ْ َ َ
ِ َ َ َ ِ
بـل مـلم
ف ا ل ـ و ق ف م ط ل قً ا
َ ْ َ ْ ُ ُ َْ
بم ـد حت ـما
ِ َ ّ ُِ َ
ف ه ـ و ك ع ـ ا ر ض، ف ث ل ثْ
َ ْ َ َ َ ِ ٍ ََّ
مسجـل
ُ ْ َ َ
و م ـ د غَ م ا ل ب زي م ـ ن
ِ َ
َ ُ ْ ُ َْ ّ
ّ َ ِ
ال ت ـ ا ءا ت
ق ـ د م ن عا ال ـ ر و م مَ ـ عَ
ّ ْ َ
َ ْ ََ َ
ْ ْ َ ِ
ا لِ ش ما م
ل ـ د ي ه كال سا ك ن و ق ـ فً ا
ّ ِ ِ َ ْ
َ َْ ِ َ
فا عْ ل موا
َ َ ُ
ْ َ ِ ٍ َ َ َ َ ُ ْ
أ َ و سا ك ن ك ذا ك: فا مْ د د
وا ق ـ ص را
َ ْ ُ َ
فا ق ص ر، و ب ع ض ع ـ دّ هُ
َ ْ ُ ْ ََ ْ ٌ َ
ِ ّ ّ َ ْ
مما اتصل
17. 01
8
01
9
11
0
11
1
11
2
11
3
11
4
11
5
11
َ َ َ َ َ ْ ََ ٍ
و ما خ ل ع ـ ن س ب ب
َ ْ َ َِ ِ ّ
ف ه ـ و ط بي ع ي
ِ ّ ُ ِ ْ
م ما ذ ك ـ ر
ل ـ د ي ه م ، و ق ـ صِ رْ
َ َْ ِ ْ َ ُ
ّ ِ
ح ر فا ال لي ن
َ ْ َ
ِ ْ َ ْ ِ َْ ٍ
وا ل ـ وا و وا ل ي ـ ا ء إ ِ ذا ما م ن ب ع ـ د ف ت حَ ة
َ ْ َ ُ َ َْ ُ َ َ
س ك ـ نا
َ َ َ
ك ـ : ق و ل غَ ي ر ن َ ا
َ َ ْ ِ ْ ِ
ت م ـ د إ ِ ل م ـ ع س كُ ـ و نٍ
َ ُ ّ ّ َ ْ ُ
ُ َ َّ ِ َ ْ َ ِ
ي س ـ م يا ن : ح ـ ر ف ي
وصـل
ُ ِ َ
ال ل ي ـ ن، و ل
ِ َ َ
ّ
َ ُ ْ ٍ ِ ْ ِ
و م ـ د غَ م ل ب ـ ن
َُ َّ َ ْ َ ِ ٍ
و ث ـ ل ثا م ـ ع ع ـ ا ر ض
61
ِْ َ ْ ِ
للـوقف
ا ل ع ـ ل ء ت ل في
ْ َ َ ِ ُْ ِ
م ـ ع ا، و ل ل م ك ي: هَـ اتَ ي نِ
ْ
َ ً َِْ َ ّ ّ
وا م د د و و س ط م عَ
َ ْ ُ ْ َ َ ّ ْ َ
81
ّ َْ ْ
الذيـن
ل ز م71 كـ: ع
َ ِ ٍ َ
و" ال ن ش ر" س وى ب ي ن ل ب ن ا ل ع ـ ل و ب ي ن ما
ِ ْ ِ ْ َ َ ََْ َ َ
َ ّ َْ َ
ّ ْ ُ
َ
91
ق ـ د ل ز ما
َ ْ َ ِ َ
عا ر ض و ما
َ ِ ٍ َ َ
فا ل وا و ض م، وا ك س ر
َ ْ َ َ ُ ّ َ ْ ِ ِ
و ق ب ـ ل ل ز م أَ ت ـ ى
َ َْ َ َ ِ ٍ َ
منـفصـل
ُْ َ ِ َ
ا ل ي ا مو ص ـ ل
َْ ُ ِ َ
ّ َِ ِ َ ّْ ِ ِ
أ َ ح كا م ال نو ن ال سا ك ن ة وال ت ن وي ن
ْ َ ُ ّ ِ
سا ك ن ـ ة ر س ـ م ا
َ َِ ً َ ْ ً
ُ ُ ْ
أ َ ر ب ع ـ ة أ َ ح كَ ـ ا م ـ ه م
َْ َ ٌ ْ
و لل ت ـ ن ـ ويـ ن
ِ
َِ ّ ْ ِ
ِ
لل ن ـ و ن
ِ ّ
ل م ث ـ ل: ب ـ ن ـ ي ا ن و ل
َ ِْ َ ُ ْ َ ٍ َ َ
ا ل د غا م ف ـ ي
ِ ْ َ ُ ِ
61 في ) م( : " م د غ م ل ب نِ ا ل ع ل إ ِ ن ت ل في" والمؤ دى واحد.
ّ
ْ ُْ ِ
ْ َ َ
و ُ ْ َ ٍ ِ ْ
َ
71 في ) ظ( : " ع عا ر ضٍ" ، والصواب ما في ) م( ؛ ل نّ
م َ َ ِ
َ
سكو ن النو ن آ خ ر هجا ء : " ي نْ" لزم، وص ل ً ووقفا، و :
عْ
َ
ِ
ِ ِ َ ِ
َ
كـ: ع " تقر أ ُ :ك ع ي ن.
َ َْ ْ
ُ
"
َ
81 في ال نسخ تين : " ال ل ت ي ن" وهو سه و ل نها ليست من
ّ
ٌ
َّْ ْ
َ
ّ
القرآن، والصواب ما أثب ته، انظر : التيسير ص 59 ،
َ ّ
والنشر 2/842.
91 سقط هذا البيت من : ) م(.
71
18. 6
11
7
11
8
11
9
21
0
21
1
21
2
21
3
21
4
َْ ُ َ
ي ن ـ وو ن
َ
أَ ح ر ف: ي ر م ل ـ و ن
ْ ُ ِ َ ْ ُُ
و ت ر ك ـ وا ا ل غ ن ـ ة م ـ عْ و م ـ ن ي ب قّ مَ ع هُ م ا م ا
ْ َ َ
َ َ ْ َُ
ْ ُّ َ َ
ََ َ ُ
ا ش ت هــ را
َْ َ َ
لم ورا
َ ٍ َ َ
َ ِ ّ َ ْ
لكن مـع
و أ َ ظ ه ر ن عـ ن دَ ح رو ف
ِ
ُ ُ
َ ْ ِ َ ْ ِ ْ
02
ُ ْ ِ
ْ ُ ِ َْ ُ
ْ َْ ِ
أ َ ح ر ف" ي ن مو" نـ ب قي ا ل ح ل ق
َ
و ت ـ ل ك س ت ـ ة تـ را ه ـ ا ألَ ا ه دى ع ـ ا ل ح ل
ٍ َ
َ
ُ َ
َِ ْ َ ِّ ٌ َ َ َ
أَ و ل:
ّ َ
غا د خـ ل
َ ٍ َ
َ ْ ِ ِ ْ ُّ ِ ِ ْ َ
و أ َ خ ـ ف با ل غ ن ـ ة ت ـ ل ك
َ ِْْ ُ َ ِ ْ َْ ِ
وا ق ل ب ه ما م ـ ن ق ب ل
ا ل مي مـا
ْ ِ َ
ب ـ ا ء مي ـ ما
َ ٍ ِ َ
ْ َ ْ ُ َ ِ ُ ّ ٍ
أ َ خ ـ ف و ه ـ ما ب غ ـ ن ة
ْ ُ ِ
و ع ن د با قي أ َ حـ ر ف
َ ِْ َ َ ِ
َ َ ْ
ك مـ ا و ر د
َ َ
ْ ِ َ ِ َ ْ
ا ل ه جا ء ق د
َ ْ ِ ِ ْ ُّ َ
و أَظ ه ـ ر ا ل غ ن ـ ة
ِ ْ ُ ّ ِ ٍ ُ ّ َ ْ
م ن ك ـ ل مي م ش د د ت
12
ِ
ب ـ ال ت ب ي ـ ي ـ ن
ِ ِّْ
ْ ُ ِ
أ َ و نو ن
َ ِ ّ
لكـن
َ َ ِْ ِ ْ
كـقولهم
، إ ِ ن ـ ه ن ، عَ ن ـ ه ن ، ف ـ تـ مّ
ّ ُ ّ ْ ُ ّ َ َ
َ ّ َ َ ّ ُ ّ َ ّ
: ه م، و غ ـ م، ث م، ثـ م
22
ْ ْ َ ُ
ا لِ د غا م
ْ َ ِ ِ ْ ُْ ِ َ
ا ل وا و با ل خ ل ف و
ن
فـي
ِ
وال نو ن م ـ ن ي س
َ ّ ُ ِ ْ
ْ
مد َ م
وا لْ قَ لَ مْ
فا ع ل م ُ َّغ
َ َْ ْ
02 هذا الباب من نسخة: ) ظ( فقط.
12 في ) م (:و ي ظ ه را ن ع ن د ح ر ف ا ل حَ لْ ق.
ِ
َُ ْ َ َ ِ ِْ َ َ ْ ِ ْ
22 جاء هذا البيت والذي بعده في ) ظ( آخ ر باب: حكم
َ
الميم الساكنة وبينهما بي ت غي ر مفهوم ول علق ة له
َ
ُ
ٌ
بالموضوع، كالتالي :
ِ ٍ ُ ّ َ ْ ْ
و ل ي ـ ظ ه ـ ر ا ل غ ن ـ ة بال ت ـ ب يـي ن م نْ ك لّ مي ـ م ش د د ت أ َ و
ُ
َُْ ْ ِ ِ ْ ُّ َ ِ ّ ِْ ِ ِ
نـو ن و ف خ م ن ـ ها ب ع ـ د را ء ر ق ـ ق ت؟ و ه ي ب غ ي ـ ر ك س ر ة ق ـ د
ُ ِ َ َ ّ َْ َ َ ْ َ َ ٍ ُ ّ َ ْ َ ْ َ ِ َْ ِ َ ْ َ ٍ َ ْ
ُ ّ َ ْ َ َ ِْ ِ :َ ّ َ َ ّ ُ ّ َ َّ ِ ّ ّ ُ ّ َْ ُ ّ
ح ر ك ت؟ ك ـ ق و ل ـ ه ه م و غ ـ م ث م ثـ م ل ك ـ ن إ ِ ن ـ ه ـ ن ع ن ـ ه ـ ن
ََ ّ
ف تـ م
81
19. ِ ْ
ْ َ
21 ك ـ ذا ك م ن ط س عِ ن ـ د
َ َ َ
ْ ِ ِ
ا ل مي م
5
را ء و ل
َ ٌ َ َ
ِ
21 و ل ي س َب ع ـ د ال ّن ـ و ن
ََْ َ ْ َ
َ ْ
لم
6
وا ل يا
َ َْ
َ َ
وق
َ َ ْ َ ِ
21 ل و ـ عا، ك ـ ا ل وا و
َ ْ
7 ح ْت ـ ما
َ َ
ا ن م حى
ْ َ َ
21 و ن ح و ها، و في
ََ ْ ِ َ َ ِ
ْ َ ْ َ ِ َ ّ
ا ل و ج ها ن ح ق
8
ََ ِ ُ
21 و ي ج ـ ب
ِ
9 ف ـ ي: ءا مَ ـ نّ
َ
ِْ َ ُ
ا لد غا م
31
0
31
1
31
2
31
3
31
4
ا
فـي
ِ
َ َْ
ال سو ر ت ي نِ فا س ت
ّ ََْ
ِ ْ
ـفد
ِ ِ ْ َ ٍ َ َ ُ ُ
ب ك ـ ل م ـ ة، و ل َي ج ـ و ز
ت ع لي مي
َ ِْ ِ
ِ ّ َ ْ
ا ل د غـا م
ْ َ ٍ َ ُ َ َ
ك ـ ذا ِبـ: أ َ ن ما ر و َي ْن م ـ و ز ْن ـ م
َ َ
ِ
َْ َ ِ ٍ
ك ذا ك في: ه ن م ر ش
َ َ َ
ا
و في
َ ِ
ْ َ َ ْ
ا ن م حـ ق
َ َ
م ن ـ ي، و ع ّن ـ ي ق ـ ل، ول
ُ ْ
ِّ
َ ّ
ي حْـ ز ن
َ
َ
ّ َ ِ
ح ك م ا ل مي م ال سا كِ ن ة
ُ ْ ُ ْ ِ ِ
في مِ ث ل ها، وَ ع نْ ـ د با ءٍ
ِ َ َ
ِْ َ
ِ
ْ َ ْ ِ
إ ِ ن ت س كُ ن
ْ
ا ل مي م: و جوبً ا أ ُ د غِ م ت أ ُ خ ف يــ ت
ْ َِ
ْ َ ْ
ْ ِ ُ ُ ُ
ق د أ ُظ ه ر ت ح تمً ا عَ لى
َ
َ ْ ْ ِ َ ْ َْ
ب غ ن ـ ة، و ع ن ـ د با قي
ِ ُّ ٍ َ ِْ َ َ ِ
32
ا ل ق و ل ا ل و في
ْ َ ْ ِ ْ َ ِ
ْ ْ ُ ِ
ا ل َح ر ف
و ل ي ح ـ ذ ر ال ت ـ ا لي م ـ ن ل ها ل ـ دى ا ل ـ وا وِ
ْ َ
ِ َ َ َ َ َ
ََْ ْ َ ِ ّ ِ
ْ ْ َ ِ
ا لِ خ فا ء
و ع ن ـ د ا ل فا ءِ
َ ِْ َ ْ َ
ْ ْ ُ ُ ْ ُ َ ّ َ ُ
ا ل َح ر ف ا ل م ف خ م ة
وت ـلك سب ـعـة ب ـل
َِ ْ َ َْ َ ٌ ِ َ
َ َ ّ َ ْ ْ ُ َ
و ف خ م ـ ن أَ ح ـ ر ف
َ َ ِ
خ ـ فا ء
ِ ِْ ْ َ ِ
ا ل س ت عـ ل ء
ُ ُ ُ ِ ْ ِ ْ َ ِ َ ْ
ظ هو ر ا ل ست ـ ع ل ء م ع
َ ْ َ ُ َ ِ ْ ُ ّ
ي ج م ع ه ا: ق ظ خ ص
42
ك س ر ي ق عْ
َ ْ ٍ َ َ
ض غ ط، وا م ت ن عْ
َ ْ ٍ َ ََْ
32 في هامش ) م( من نسخ ة أ ن الشطرة الثانية لهذا البيت
ٍ ّ
كالتالي :
ق د أُ
ْ ِ َ ْ َْ ً ِ َ َ َ ّ ِ
َ ْ ظ ه ر ت ح ت ما ب ل ت و ق ف
91
20. 31
5
31
6
31
7
31
8
31
9
41
0
41
1
41
2
41
3
ِ
ل ل ك س ر با ل ف ت ـ حَ ة
ِْ َ ْ ِ ِ ْ َْ
ِ ٌ
و م ـ د عي ـ ه ن ـ ا ط ـ ق
َ ُ ّ ِ ِ َ
ِ ْ َْ ِ
با ل خ ل ـ ط
وهـو مخطي
َ ْ َ ُ ْ ِ
ا ل ص ا د وا ل ط ا أ ُ ع جِ م ا
ْ َ
ّ
ّ َ َ
َ َ ّ ِ ْ ُ َْ َ
وف خ ـم المطب ق
أَ و أُ ه م ـ ل
ْ ْ ِ َ
م ن ه ا أَ ك م ـ ل:
ْ َ َ
ِْ َ
م ـ ن ب ع ـ دِ غ ي ر ا ل ك سْ رِ
َْ ِ ْ َ
ِ ْ َ ْ
ّ َ ِ َ
و ف خ ـ م ال ـ ل م م ـ ن
َ َ ّ ِ
َ ْ َ َ ْ
وا لِ ما ل ه
ْ َ َ َ ْ
الجـلله
و إ ِ ن ت ف ـ خ م ب عْ ـ د م ـ ا أ َ
ي ـ ض ً ا ي ك ـ ن ل د ي ـ ه مُ
َ ُ ْ َ َْ ِ
ْ
َ َ
َ ْ ُ َ ّ ْ َ
م ق بـو ل
َ ُْ َ
أ ُ ميـ ل
ِ َ
ُ ْ ُ ّ ِ
ح ك م ال را ء
ّ َ َ َ ْ ٍ َ َ َ َ ْ ِ ٍ ََ ْ
و ر ق ق ال را ذا ت ك س ر و ذا ت ت س كي ن ت ل ت
َ َ ّ ِ
م س جـ ل
ُ ْ َ َ
ك س رً ا جـ ل
َ َ
َ ْ
ِ ْ َ ْ ِ ِ ِْ ْ َ ِ
من حرف الستعلء
ْ َ ِ
م ؤ ص ل ً ف ـ ي كِ ل م ة
ِ
ُ َ ّ
ال را، و خـ ل
ّ َ َ َ
ب ع د مو صـ ل
َ ْ ُ ُ َ َ
و: فِـ ر قَـ ة ف ـ خّ ـ م ب ل
ْ ِ َ
ْ ٍ َ
َ
وا ل خ ل ف في: ف ر قٍ ؛
ِ ْ
َ ْ ُْ ُ ِ
ِ َ ِ
خـ ل ف
ِ ْ ِ ْ َ ِ
ل كَ س ر ا ل قا ف
ُ ُ ِ ْ َ ْ ِ
و في س كو ن ا ل و ق ف
َ ِ
ك س ـ ر ة،ا و م مالً ا،ا وْ يا
َ
َ ْ َ ً ْ ُ َ
َ ّ ْ ْ ََ ْ
ر ق ق إِن ت ل ت
َ ََ ْ
س ك نـ ت
ّ ِ َ ِ ٍ َ َْ َ
وال ـ را ب سا ك ن كـ: ع ي ن
َ
َ َ َ ُ ّ ْ َ ْ ُ
ول يضـر الفصل
52
ِ ْ ِ
الْ ق ط ر
َْ َ ْ ْ ِ
ب ي ـ ن ا ل كَ س ر
42 الذي عليه المح ققو ن - ومنهم ا لما م محم د ال م تو لي
َُ ّ
ٌ
ُ
َ
ّ
ِ
َ
رحمه ا ) ت 3131 هـ(- أ ن الكس ر يض ع ف استعل ء
ِ ُ
َ ُ
ّ
الحر ف ال مستعلي ول يل غيه.
ُ ِ
ُ
ِ
52 المعمو ل به أ ن في الوقف على القطر الوجهي ن :
ِ
ّ
ُ
التفخي م والترقيق، واختار اب ن الجزر ي فيها الترقي ق؛
َ
ّ
ُ
َ
إجرا ء للوق ف مج رى الوصل انظر : النشر 2/601 ، ولو
ِ ُ َ
ً
ِ
م ث ل الناظ م بنحو : حجرمما الحاج ز فيه غي ر حر ف
ُ
ُ
ُ
ّ َ
استعل ء لكان أولى.
ٍ
02
21. 41 و ر و م ـ ه ـ ا
َ َ ْ ُ َ
ِ ّ َ ِ
4 ا ل ت ـ صا ل
َ َ ََ ْ
41 و ما خ ل ت
ِ
5 ال ت ر قيـ ق
ّ ْ ِ
41
6
41
7
41
8
41
9
51
0
51
1
51
2
و م ـ ا ع ـ دا
َ َ َ َ
َ َ ِ
ك ـ حا ل
و ل ت ـ ك ر ر ه ـ ا ب ـ ك ـ لّ
َ َ ُ َ ّ ْ َ ِ ُ
َ ِ
حـا ل
ّ ْ ِ ُ
م ن مو ج ب ف ح ك م ها ال ت ف خي م
َ ُ ْ ُ َ
ِ ْ ُ ِ ِ
ِ
بال ت ح قيـــ ق
ِ ّ ْ ِ
ّ َِ ِ
ح ك م ا ل َل ف ال سا ك ن ة
ُ ْ ُ ْ ِ ِ
ْ ُ َ ِ ِْ ْ َ ِ
أ َ ح ر ف ا ل س ت عـ ل ء
ف ر ق ـ ق ن ـ ه م ط َل ـ ق ا
َ َ ّ َْ ُ ُ ْ ً
ّ ِ
و ل م ِل ّل ه و ح ـ ـ ر ف ال ـ ـ را ء
َ َ َ ِ َ َ ْ َ
ّ ْ ِ ْ
، إ ِ ل ا ل َلـ ف
َ َ ّ َْ َ ْ َ َ ْ
ف ف خ م ن ـ ها َب ع ـ دَ ما ق ـ د
ف خ ما
ُ ّ َ
و أ َ ط ل ق ال ّت ر قي ق في ـ ها
َ َْ َ ِْ َ ِ َ
ا ل ج ع ب ري
ْ َ َْ ِ
ِ
و كا ن ف ـ ي" ت م هي د ه"
َ ْ ِ ِ ِ
َ َ َ
أ َ ل ز ما
ْ َ َ
َ ْ
قـد
َ ِّ ُ َ ْ َ َ ُْ َ َ َ
ل ك ن ـ ه ع ـ ن ذا ك بَ ع د ر ج ـ ع
ُ
ف ل م َت ـ ك ن ُت ـ و صَ ف
ََ ْ ُ ْ
ِ ّ ْ ِ ِ
بال ت ف خي م
ا
َ ْ ُ ْ
فا ح ك م
َ َ ِ َ ََ ْ َ َ ُ ِ ْ
ل ها ب ما ت ل ت، ك ما و ص ف
ََ ْ َ َ ُّ َ َّ ْ
و ب ع ـ د ما ر ق ـ ق ر ق ـ ق
ا
َ ْ َ
فا ع َل ـ م
ابن
ْ ُ
ِ
و ر د ه ف ـ ي" ن ش ر ه "
َ ْ ِ ِ
َ َ ّ ُ
ا ْل ج ـ ز ري
َ َ ِ
ل مٍ
َ
َ ْ ِ َ َ ِ ْ ْ ِ
ت ر قي ق ـ ها م ـ ن َب ع ـ د
ا
ُ ّ َ
فخ ـ م
ْ
أَن
و ق ـ ا ل: إ ِ ن ح ـ ك م ها
َ َ َ ّ ُ ْ َ َ
ا
َْ َ
َت ـ ت ب ـ ع
َ
ل
ب ت ر قي
َِ ْ ِ
و ل ـ ق ـ دى
ٍ َ
َ َ
ْ ِ ِ
ال ّت ـ ق سي ـ م
ُ ْ َْ ََ ِ
ح رو ف ا ل ق ل ق ل ة
ُ ُ
ْ َ
َ
51 و خ م س ة ُت س مى: ح رو ف
ُ ُ
َ َ ْ َ ٌ
ُ ْ َ ْ
سـ كَ ن تْ م قَ ل قَ لـ ه
َ َ
ل ك و نِ ها- إ ِ نْ
ِ َ ْ َ
ْ َْ ََ ْ
القلقله
3
َ ٍ
جـ د
51 ي ج م ع ه ا": ق ط ب "
ُ ْ ُ
َ ْ َ ُ َ
سـ كو ن ا لْ و ق ف
َ ْ ِ
ُ ُ ِ
ِ َ ََ ِ َ ْ
ب ها، و با ل غْ م ـ ع
َ َ ّ
4 فـوف
ُ
د خـ ل
َ َ َ
َ
ِ
َ َ َ
ِ
51 ل كِ ـ ن ما أ د غ ـ م َل ـ ن ُي ق ْل قـ ل ل ك ـ و ن ه ف ـ ي ما َي ِلي ـ ه
ِ َ ِْ ِ
ْ
ّ َ ِْ َ
َ
12
22. َ ْ
قـد
أ َ ل ز ما
ْ َ َ
0
51
ا
ْ ُ َ َ
َ
َ
لَ ك ن ـ هُ ع ـ نْ ذا كَ بَ ع د ر ج ـ عَ
ِّ
1
ُ
ت
َ
ت
51 ف ل مْ ـ كُ ن ـ و صَ فُ
ْ
ََ
ِ ّ ْ ِ ِ
بال ت ف خي م
2
ُ ّ َ
فخ ـ م
أ َ نْ
و ق ـ ا لَ: إ ِ ن ح ـ ك م ها
ّ ُ ْ َ َ
َ َ
ا
َْ َ
َت ـ ت ب ـ ع
َ
ل
ب ت ر قي
َِ ْ ِ
و ل ـ قٍ ـ دى
َ
َ َ
ْ ِ ِ
ال ّت ـ ق سي ـ م
ا
ُ ْ َْ ََ ِ
ح رو ف ا ل ق ل ق ل ة
ُ ُ
ْ َ
َ
51 و خ م س ة ُت س مى: ح رو ف
ُ ُ
َ َ ْ َ ٌ
ُ ْ َ ْ
سـ كَ ن تْ م قَ ل قَ لـ ه
َ َ
ل ك و نِ ها- إ ِ نْ
ِ َ ْ َ
ْ َْ ََ ْ
القلقله
3
َ ٍ
جـ د
51 ي ج م ع ه ا": ق ط ب "
ُ ْ ُ
َ ْ َ ُ َ
سـ كو ن ا لْ و ق ف
َ ْ ِ
ُ ُ ِ
ِ َ ََ ِ َ ْ
ب ها، و با ل غْ م ـ ع
َ َ ّ
4 فـوف
51
ُ
د خـ ل
َ َ َ
َ
ِ
َ َ َ
ِ
ل كِ ـ ن ما أ د غ ـ م َل ـ ن ُي ق ْل قـ ل ل ك ـ و ن ه ف ـ ي ما َي ِلي ـ ه
ِ َ ِْ ِ
ْ
ّ َ ِْ َ
َ
5
إ ِ د غا م ا ل م ث ل ي ن وا ل م ت جا ن س ي ن
ْ َ ُ ْ َِْْ ِ َ ْ َُ َ ِ َْ ِ
َ
51 و أ َ و ل ا ل م ث ل ي ـ نِ أ َ د غ ـ م سا كنً ا ا ل أ َ ن ي ك ـ و ن
ْ َ ُ
َ ِ
ْ ِ ْ
َ ّ َ ْ َِْْ
ّ
َ ْ َ َ ّ
حرف مـد
ْ َ َ ْ
6 إِن و ر د
51 م ث ـ ا ل ـ ه: ق ـ د
َِ ُ ُ َ
ل كـ: ا ل ـ ذي
َ َ ّ ِ
7 د خ ل ـ و ا، و بل ل ا
ّ َُ ْ ََ ّ
ي في، و ق ـ ا لوا و لى
َّ
َ َ ُ
َ ِ
َ َ ْ َ ِْ َِْْ ِ
51 وا ح ـ كُ م ل ما تَ جا ن سا ح ك م ـ ت ل ل م ث ل ي ن
َ َ َ
ْ ِ َ
َ ْ
ح ـ كم ا ل ـ ز ما
ُ ْ ً َ ِ َ
8 ب م ث ـ ل ما
ِ ِْ ِ َ
َ ّ َ َ ِ َ ْ َ ٍ
51 وا ل م ت جا ن سا نِ - ن ل ت ما ا ت ف ـ قا ب م خ ـ ر ج
ِْ َ
َ ْ َُ َ ِ َ
9 ا ل م ع ر ف ه:-
ْ َ ْ ِ َ ْ
ُ َ ِ َ ْ
دو ن ص ف ـ ه
وال دا ل م ـ ع تا ء كـ: ق ـ د
َ ّ ِ َ ْ َ ٍ َ َ
َ ّ ِ َ ْ َ ٍ
61 كال ذا ل م ع ظا ء
ّ َ ُْ ُ
تركتم
0 كـ: إِ ذ ظّ لَ مْ تُ مُ
َ
َ َ َ َ َ ْ َ
61 وال تا ء م ع دا ل و ط ا طَآ ئِـ ف ةٌ ، و د ع وا ب ع ـ د
َ
َ ّ ِ َ ْ َ ٍ َ َ
ْ
ا ثْـ ق لَـ ت
َ
1 كـ: آ مَ نَ تْ
َ
22
23. 61
2
61
3
61
4
61
5
61
6
61
7
61
8
61
9
71
0
71
1
71
َ ّ ِ َ ْ َ ٍ
وال ل م م ع را ء
كـ: هل ر أ َ ي تـ مُ
ّ ُْ
َ َ
ل كِ ن أ َ
َ ْ تى ا ل خ ل فُ
ْ ِ َ
َ
في: ي لْ ه ث، ل دى
َ َ ْ َ َ
ِ
و أ َ ظ ه ر ن:
َ ْ ِ َ ْ
سَ ب حْ ه، م ع ـ ه، قُـ لْ
ّ ُ َ ْ ُ
نَ ع مْ
َ
يَ ئِ سْ نَ: أ َ ظ ه ر ق ب ـ ل هُ
ْ ِ ْ َْ َ
ي ـ ا: الّ آئِـ ي
َ
ِْ ُ َِ ّّ ِ ُ
منـه لب ز ي ـهم
وا ل ب ـ ص ـ ري:
َ َْ ْ ِ
ك ذا ك:82 فَ اصْ فَ حْ
َ َ
َ ْ َْ ُ
عَ نْ هُ مُ، وا ل َك ث ر
وال طا ء في ال تا
ّ
َ ّ َ ِ
م ن: أ َ حط ت أ َ د غ ما
ُ ْ ِ َ
ِ ْ َ
: نَـ خْ لُ ق كّـ مُ أ َ د غِ م بِ ل
ْ ْ َ
ِ َ ِ
خلف
ح ك م ل مِ
ُ ْ ُ َ
وال ل م م ـ ن": الْ"
َ ّ َ ِ ْ
أ َ د غ م ن ها فـي
ْ ِ َّ َ ِ
ف أ ح ر ف ا لِ ظ ها ر ذا
ََ ْ ُ ُ ْ ْ َ ِ َ
ال ت ر كيـ ب:
ُ
ّ ْ ِ
َ ْ
با ل ق م ر ي ة ا ل ت ـ ي ق ـ د
ِ ْ َ َ ِّ ِ ِّ
62 في ) م (: أ َ يض ا و ل ت زِ غ.
ْ ً َ َ ُ ْ
72 هذا البيت من ) ظ( فقط.
82 في ) ظ (:و أ َ ظ ه ر ا ص ف ح عَ نْ هُ مُ.
ْ َ ْ
َ ْ ِ ِ
32
بل را ن ، قل
ّ َ ُ
َ
ر ب ، ف قي سوا وا ف ه مو ا
َ ْ َ ُ
ّ ّ َ ِ ُ
ذ ل ك، م ـ عْ ت جا ن سٍ ق ـ دْ
َ
َ َ ُ
َِ َ َ
و ج ـ دا
ُ ِ َ
ك ذا ك:
َ َ َ
فا ل ت قـ مْ
َ َْ َ
62
ل ا تُ ز غ ق لو بَ،
َ ِ ْ ُُ
َ ْ َ َ ْ َ ْ َ ْ َ
و إِ ن ح ذ ف ـ ت ا ل ه م ز
َْ َ َْ ِ
ق ب ـ ل ا ل يا ء
ْ
فا ظ ه ر و أ َ د غ م مِ ن
َ ْ ِ ْ َ ْ ِ ْ
72
َ ِ ِ ّ ْ ِ
ط ـ ري ق ال ن ش ر
ف ـ ي مَ الِ ي ـ هْ هَـ لَ كَ
ِ
أ َ ظ ـ ه ـ روا
ْ َ ُ
و م ـ ن: ب سط ـ ت، وا ب ـ قِ
َ َ ْ
َ ِ ْ َ َ
إ ِ ط با ق ه ما
َْ َ ُ َ
َ َ ُ َ ّ ِ َ ً
ول تـبـق صـفـة
ِ
للـقـاف
ِْ َ
ا لـ"
"َ ْ
ِ
ن ص ف م ن ا ل حُ رو ف
ِ ْ ٍ ِ َ ْ ُ
دو ن ن صـ فِ
ُ َ ِ ْ
" ج م ع ك ح ـ ق خ ـ و ف هُ
َ ْ ُ َ َ ّ َ ْ ُ
أ َ غيـ ب"
ُ
ِ
ّ ْ ِّ ِ
س م وا، و بال ش م س ي ة
َ ّ ْ َِ
24. ْ ِ َ ْ
2 أُظ ه ـ ر ت
ْ ِ َ ْ
ا ل ت92 أ ُ د غ م ت
ّ ْ
و ق ب ل ه م ز ا ل وَ صْ لِ
َ َْ َ َ ْ ِ ْ
ّ ُ
71 و ل م ت ق ع ذي ال ل م
ََ ْ َ َ ْ ِ
3 م ن ق ب ل ا ل َل ف
ِ ْ َْ ِ ْ ِ ْ
َ ْ ُ َ ُ ِ ْ
ك س ر ها ع ر ف
ْ َ ُ ْ َ ْ ِ
أ َ ح كا م ا ل و ق ف
71
تُ ل في
ْ ِ
ْ َ ْ َ ْ ِ
ج ع ل ال س كو ن أ َ ص ل ا ل و ق ف
ّ ُ ُ
ُ ِ َ
َ ِ ْ ِ َ ً َ َ ُ
ف ق ـ ف ِب ـ ه ح ْتم ا ، و ح ْي ـ ث
َ ْ
قد
4
ت را هُ
َ َ
ّ
ا يض ا ل
ْ
و أ َ ش م م ً ا ـ ذي
ِ
َ ْ ِ َ
71
َ ْ ِ
ّ ّ َ ْ
م ح ركً ا ِبال ض م أ و ِبا ْل ك سـ ر ُ ْ
ُ َ ّ
ُ ّ
: ر م ضـ م
5
َِ ْ ِ
ببعض
71 وال ر و م: ا ل ت يا نُ
َ ّ ْ ُ ِ َْ
ّ ّ ِ
ب ب ع ض ال ض مـ ة
َِ ْ ِ
و ق ـ ف ا ، و ه ك ـ ذا
َ ْ ً َ ََ َ
ْ َ ْ َ ِ
ا ل ك سـ ر ة
6
ُ َ ّ ُ
ال ش فا ه م ن ُب ع ْي د مــا ت س ك ـ ن
71
ّ َ َ ِ ْ َ ِ َ
َ َ ّ َ
وضمك
ا ف ه ما
ْ َ َ
ْ َ ْ ُ َ
ا ل م ض مو م
ِ ْ َ ُ
: ا ل ش ما م
7
ّ ْ ِ ِ ِ ْ َ ْ ِ
عا ر ض ال ش ك ل وَ مي م ا ل ج مـ ع
َ ِ ِ
71 في
ِ
َ
د خـ ل
َ َ َ
ر و م و ل إِش م ـ ا م أ ْي ـ ض ا
ً
َ ْ َ ََ ْ َ َ
ل
َ
8
71
ِ
، ل إ ِ ذا بال ـا ء
َ ْ
ِ
ها ال ت أ ني ث إ ِ ن با ل هــا ء
ِّْ ِ ْ ِ ْ َ
َ
ّ
أ َ ر د ت و ق ـ فًـ ا َ َ ِ ـ ت
َ ْ َ
َ َ َ
ك ذا ك
9
ها ال ض مي ر ا ل م ن ع ب ع د ما
ّ ِ ِ ْ َْ ُ َ ْ َ َ
َ
81 في
ِ
َ ُ
َْ َ ْ
ا ش ت هـ ر
ْ ُ ّ ْ ّ َِ َ ِ
أ َ و ض ـ م أ و أ م ْي ه ما ق ـ د
ا ن ك سر
ْ َ َ
ْ
0
81 يَ وْ مَ ئِ ذٍ حي ن ئ ذ: ف ـ ي
ِ َِ ٍ ِ
ر و م؛ إ ِ ذ ال ّت ح ري ك ع ـ ا ر ضٌ
َ ْ َ ِ ِْ ُ َ ِ
جـ ل
َ َ
ل
َ
َْ ِ
1 ا ْل و ق ـ ف
81
ن و نا
َ َّ
ل تسك ا
ِ ِ ِ ِ
و ص ـ ل، و ذا ال ّت ْن وي ن في ـ ه
َ ْ ً َ َ
َ
و ك ـ ل ما ح ـ ر ك َ ُ َ ّ ـ ن
َ ُ ّ َ ُ ّ َ
2
ت ن بيهٌ
َِْ
03
َ ّ ْ ُ َ ْ ْ َ ُ
81 وال ر و م وا لِ ش ما م
غَ ي ر ا ل َخي ر ا س ت ع م ل
ُْ ْ ِ َ
ْ ِ ْ ِ ِ
92 ا ل ت : أص لها ا ل تي، ف ح ذف ت يا ؤها، و س كن ت تا ؤها؛
ُ
ُ ّ ْ
ُ
ُ ِ ْ
ِّ
ُ
ّ ْ
للضرورة.
42
25. 3
81
4
81
5
81
6
81
7
81
8
81
9
91
0
91
1
91
2
91
3
في ا ل و ص ل و في
ْ َ ْ ِ َ ِ
ِ
في أ َ ح ر ف
ْ ُ ِ
ِ
با ل ح ـ ت م ف ـ ي: مَـ ال كَ لَ ا
َ
ِ ْ َ ْ ِ ِ
ف ب ـ ه ما ل ل ـ ك ـ لّ
َِ ِ َ ِْ ُ
َْ ّ
ت أ مَـ ن
ف ـ ا ق ـ ر أَ ن ـ ا
َ ْ َ ّ
َا
ّ ُ
ك ه ف، و عَ ن ـ ه ال ر وْ م
َ ْ ٍ َ ْ ُ
َ ّ
و ش ع ب ة أَ ش م
َ ُ َْ ٌ
فيـ ه و ر د ا
ِ ِ َ َ َ
ف ـ ي: ل د ن ي، لـ دى
َ َ
َ ِْ
ِ
ْ َ َ ُ
و ك ـ ل ما أ َ د غ م ه
َ ُ ّ َ
ف ه و ك م و قو ف ع ل ي ه
ٍ ََْ ِ
َ ْ َ َ َ ْ ُ
م س جــ ل
ُ ْ َ َ
ف ت ـ ى ا ل عـ ل
ْ َ َ
ََ
ّ ْ ِ
ف ما ي ـ رى بال ـ ر و م
َ َ ُ َ ِ
و قفً ا- ي سو غ مَ ع ذاَ َ
َ ُ ُ
َ ْ
َ ْ ْ َ ِ
وا لِ ش مـا م
ْ ْ َ ِ
ا لِ د غـا م
ل ك ن ا ل ش ما م م ـ عَ
َ ِ ّ ِ ْ َ َ َ
ِ ٍ َ َ َ َ َ
مي م و فا- حا ل ة
ََْ ْ
ا ل د غا م- ا م ت نـ ع
ِ ْ َ ِ
َْ ِ َ َ ْ
ا ل با ء و مـ ع
َ ْ ِ ْ ِ َْ ِ ْ َ ْ ِ
وا ش م م- ب غ ي ر ا ل و ق ف- م ق ـ ا ر ن ال ت س كي ـ ن ل
ِ َ
ُ َ ِ َ ّ ْ ِ
في ما ذ ك را
ِ َ ُ ِ َ
م ؤ خـ را
ُ َ ّ َ
و ت م ف ي: ن ص ف
ِ ْ ِ
ََ ّ ِ
عَ ـ ا م: ه دا يا ت ع لي ـ مٍ
َ ِ َ َ ِ َِ
َ ِ َ ْ
ظا هـ ر ه
ْ ِ َ ْ
جمادى ا لخره
ُ َ َ
13
وا ل ح م ـ د ل ل ه ا ل ـ ذي
َ ْ َ ْ ُ ِّ ِ ّ ِ
َ َ َ
أَ ر ش د ن ا ب ـ ه و ج ـ ا د
ْ َ ََ ِ ِ
م ـ ن ب ما
َ ّ ِ َ
كرمـا
َ َ َ
23
ّ ِ ِ ِ
م ن ه عَ لى ا ل ذي ب ه
ِْ ُ َ
َ ْ
ث م ال ص ل ة م ـ ع
ّ َ ُ
ُ ّ
ا ل خ ل ق هـ دى
ْ َْ َ َ َ
س ل م أ َ بـ د ا
َ َ ٍ َ َ
وا ل ص ح ب مَ ا ت ل
َ َ
ّ ْ ِ
َ
ُ َ ّ ٍ َْ ِ
محمـد خيـر
ا ل ـ و رى، وا ل لِ
َ ْ
ْ َ َ
ْ ُ ْ َ َ ِ
ا ل ق ـ رآ ن ت ا ل
03 أي : في غير الحر ف الخير من الكلمة.
ِ
13 في ) ظ( : أ َ ر ش د نا ل ه.
ْ َ ََ َ ُ
23 في ) م( : ث م ص ل ة.
ُ ّ َ َ ٌ
52