ورشة قدمتها تتناول مفهوم البحث النوعي وبعض أسسه الفلسفية والأخلاقية

1. ‫النوعي‬ ‫البحث‬ ‫وأسس‬ ‫مفهوم‬
‫تقديم‬:‫عامر‬ ‫عبدالرحمن‬
‫دكتوراه‬ ‫طالب‬
‫التدريس‬ ‫وطرق‬ ‫المناهج‬ ‫تخصص‬
June
24
Wednesday

2. 2
•‫تاريخي‬ ‫مدخل‬.
•‫النوعي‬ ‫البحث‬ ‫مفهوم‬.
•‫النوعي‬ ‫للبحث‬ ‫البديلة‬ ‫الرؤية‬.
•‫والنوعي‬ ‫ي‬ّ‫م‬‫الك‬ ‫البحث‬ ‫بين‬ ‫المقارنة‬.
•‫النوعي‬ ‫للبحث‬ ‫الفلسفية‬ ‫األسس‬.
•‫النوعي‬ ‫للبحث‬ ‫األخالقية‬ ‫األسس‬.
•‫النوعي؟‬ ‫البحث‬ ‫لماذا‬
•‫ا؟‬ً‫ي‬‫نوع‬ ‫البحث‬ ‫يجعل‬ ‫الذي‬ ‫ما‬
•‫النوعي‬ ‫البحث‬ ‫استخدامات‬.
•‫النوعي‬ ‫البحث‬ ‫إجراء‬ ‫مراحل‬.
•‫النوعية‬ ‫البحوث‬ ‫في‬ ‫األسئلة‬.
•‫النوعية‬ ‫البحوث‬ ‫في‬ ‫األدبيات‬ ‫استخدام‬.
•‫النوعي‬ ‫البحث‬ ‫اختيار‬.
•‫النوعيين‬ ‫الباحثين‬ ‫في‬ ‫المشتركة‬ ‫الصفات‬.
•‫النوعي‬ ‫البحث‬ ‫عن‬ ‫شائعة‬ ‫مغالطات‬.
•‫النوعي؟‬ ‫بالبحث‬ ‫وعيك‬ ‫تزيد‬ ‫كيف‬
‫العرض‬ ‫محتوى‬
Abdulrahman Amer

3. ‫عشر‬ ‫التاسع‬ ‫القرن‬
‫العشرين‬ ‫القرن‬ ‫بداية‬
(1918-1933)
‫العشرين‬ ‫القرن‬ ‫منتصف‬
1985
1980-1990
‫تاريخي‬ ‫مدخل‬
‫النوعي‬ ‫بالبحث‬ ‫األكاديمي‬ ‫االعتراف‬
‫وانتشاره‬
‫وجوبا‬ ‫لينكولن‬
(‫الطبيعي‬ ‫االستقصاء‬)
‫بارني‬‫جالسر‬‫وآنسيلم‬‫ستراوس‬
(‫المجذرة‬ ‫النظرية‬ ‫اكتشاف‬)
‫فرانكفورت‬ ‫مدرسة‬
(‫النقدية‬ ‫النظرية‬)
‫دلتاي‬ ‫فيلهلم‬
(‫واإلنساني‬ ‫الطبيعية‬ ‫العلوم‬ ‫بين‬ ‫التمييز‬‫ة‬)
‫كونت‬ ‫أوغست‬
(‫الوضعية‬ ‫الفلسفة‬)
Abdulrahman Amer
3

4. ‫ألن‬‫الدراسات‬‫الكمية‬‫تمثل‬‫النمط‬‫السائد‬‫في‬‫تقاليد‬‫ا‬‫لبحث‬
،‫العلمي‬‫فإن‬‫الباحثين‬‫قد‬‫يشعرون‬‫باالرتياح‬‫أكثر‬‫ح‬‫ين‬
‫يستخدمون‬‫المنهج‬‫الكمي‬.‫ًا‬‫ض‬‫وأي‬‫قد‬‫ال‬‫يشعر‬‫البعض‬
‫بالراحة‬‫لمخالفة‬‫السائد‬‫في‬‫الوسط‬‫الذي‬‫يعمل‬‫فيه‬
‫فيتراجع‬‫عن‬‫استخدام‬‫المنهج‬،‫النوعي‬‫ويظل‬ً‫م‬‫مستخد‬‫ا‬
‫للمنهج‬‫الكمي‬.
(Creswell, 2014)
Abdulrahman Amer
4

5. ‫النوعي‬ ‫البحث‬ ‫مفهوم‬
•‫هو‬‫منهج‬‫يوظفه‬‫الباحث‬‫لدراسة‬‫مشكلة‬‫ما‬‫ليستكشف‬‫ويفهم‬‫المعان‬‫ي‬‫التي‬‫كونها‬‫األفراد‬‫عن‬‫تلك‬،‫المشكلة‬‫وينطوي‬‫هذا‬‫الم‬‫نهج‬‫على‬
‫وجود‬‫هامش‬‫من‬‫المرونة‬‫لدى‬‫الباحث‬‫لصوغ‬‫تساؤالت‬‫البحث‬‫ووضع‬‫إجراءات‬‫أثناء‬‫عملية‬‫البحث‬(‫كريسول‬،2014).
•‫كل‬‫بحث‬‫يسعى‬‫بشكل‬‫منظم‬‫الستكشاف‬‫وفهم‬‫ظاهرة‬‫اجتماعية‬‫ما‬‫في‬‫سياقها‬‫الطبيع‬‫ي‬‫الممكن‬‫دون‬‫االعتماد‬‫على‬‫المعطيات‬‫ال‬‫عددية‬
‫واإلحصائية‬(،‫العبدالكريم‬2012).
•‫يسمح‬‫البحث‬‫النوعي‬‫للباحثين‬‫بالحصول‬‫على‬‫تجربة‬‫ذاتية‬‫داخلية‬‫مع‬‫المشاركين‬‫في‬‫البحث‬‫لتشكيل‬‫المعان‬‫ي‬‫من‬‫خالل‬‫ا‬‫لثقافة‬
‫الكتشاف‬‫المتغيرات‬ً‫ال‬‫بد‬‫من‬‫اختبارها‬(‫ستراوس‬،‫وكوربن‬2018).
•‫الباحثون‬‫النوعيون‬‫مترجمون‬‫لكلمات‬‫وأفعال‬‫األشخاص‬‫المشاركي‬‫ن‬‫في‬،‫البحث‬‫فهم‬‫يتوسطون‬‫المشاركين‬‫اء‬ّ‫والقر‬‫الذين‬‫ي‬‫رغبون‬
‫الوصول‬‫إليهم‬(‫ستراوس‬،‫وكوربن‬2018).
•‫البحث‬‫النوعي‬‫ليس‬‫مجرد‬‫مفهوم‬‫عام‬‫أو‬‫مجرد‬‫مجموعة‬‫من‬‫األساليب‬‫التي‬‫ل‬ُ‫ه‬‫يس‬،‫استخدامها‬‫بل‬‫هو‬–‫فوق‬‫ذلك‬‫كله‬-‫مهارة‬‫عقلية‬
‫إبداعية‬‫دقيقة‬‫ًا‬‫د‬‫ج‬(‫هس‬-‫بيير‬،‫وليفي‬2011).
Abdulrahman Amer
5

6. ‫النوعي‬ ‫للبحث‬ ‫البديلة‬ ‫الرؤية‬
Abdulrahman Amer
6
‫القضية‬‫الوضعي‬ ‫الفرض‬(‫ي‬ّ‫م‬‫الك‬ ‫البحث‬)‫البديل‬ ‫الفرض‬(‫النوعي‬ ‫للبحث‬)
‫بالحقائق‬ ‫الباحث‬ ‫عالقة‬‫مستقلة‬‫اآلخر‬ ‫على‬ ‫منهما‬ ‫كل‬ ‫يتوقف‬
‫بالمبحوثين‬ ‫الباحث‬ ‫عالقة‬‫مستقلة‬‫تشاركية‬
‫البحث‬ ‫في‬ ‫السياق‬ ‫دور‬‫معزول‬‫تضمن‬ُ‫م‬
‫والقيم‬ ‫العلم‬‫القيم‬ ‫من‬ ‫متحرر‬ ‫العلم‬‫القيم‬ ‫من‬ ‫التحرر‬ ‫يمكن‬ ‫ال‬
‫والمبحوثين‬ ‫الباحث‬ ‫مكانة‬‫كعارف‬ ‫ق‬ ّ‫متفو‬ ‫الباحث‬‫السياق‬ ‫من‬ ٌ‫ء‬‫جز‬ ‫كالهما‬
‫المعرفة‬ ‫ر‬ َّ‫طو‬ُ‫ت‬ ‫كيف‬‫عامة‬ ‫قوانين‬‫موضعي‬ ‫معنى‬ ‫ذات‬ ‫وعالقات‬ ‫أنماط‬
‫العلم‬ ‫ّم‬‫د‬‫تق‬ ‫محكات‬‫والتحكم‬ ‫التنبؤ‬‫اإلنساني‬ ‫النشاط‬ ‫أنماط‬ ‫وتفسير‬ ‫فهم‬
‫المصدر‬(‫ف‬ّ‫بتصر‬:)‫كاميك‬،‫ورودس‬ ،‫وياردلي‬،2007

7. ‫ي‬ّ‫م‬‫الك‬ ‫البحث‬‫المقارنة‬ ‫وجه‬‫النوعي‬ ‫البحث‬
‫للخ‬ ‫مقننة‬ ‫قياس‬ ‫أداة‬ ‫باستخدام‬ ‫محددة‬ ‫متغيرات‬ ‫بين‬ ‫العالقة‬ ‫دراسة‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫نظريات‬ ‫صحة‬ ‫يختبر‬ ‫بحث‬ ‫هو‬‫ببيانات‬ ‫روج‬
‫ًا‬‫ي‬‫إحصائ‬ ‫تحليلها‬ ‫يتم‬ ‫رقمية‬.
‫المفهوم‬
‫البيان‬ ‫استقراء‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫معين‬ ‫موضوع‬ ‫عن‬ ‫األفراد‬ ‫يكونها‬ ‫التي‬ ‫العميقة‬ ‫المعاني‬ ‫ويفهم‬ ‫يستكشف‬ ‫بحث‬ ‫هو‬‫إلى‬ ‫للوصول‬ ‫ات‬
‫العامة‬ ‫الموضوعات‬.
‫الوضعية‬ ‫الفلسفة‬‫الفلسفية‬ ‫الجذور‬‫االجتماعية‬ ‫البنائية‬ ‫الفلسفة‬
‫و‬ ‫إجراءات‬ ‫وفق‬ ‫تتم‬ ‫البحث‬ ‫وطريقة‬ ،‫بها‬ ‫خاصة‬ ‫فرضيات‬ ‫الختبار‬ ‫عامة‬ ‫نظرية‬ ‫من‬ ‫يبدأ‬ ‫بحيث‬ ‫استنباطي‬‫خطوات‬
‫محددة‬.
‫البحث‬ ‫طريقة‬
‫ت‬ ‫البحث‬ ‫وطريقة‬ ،‫العامة‬ ‫الموضوعات‬ ‫أو‬ ‫النظرية‬ ‫إلى‬ ‫للوصول‬ ‫الخاصة‬ ‫البيانات‬ ‫من‬ ‫يبدأ‬ ‫بحيث‬ ‫استقرائي‬‫نة‬ ِ‫ر‬َ‫م‬ ‫كون‬
‫ومتنامية‬.
‫السببي‬ ،‫االرتباطي‬ ،‫المسحي‬ ،‫التجريبي‬‫له‬ ‫التابعة‬ ‫التصاميم‬‫اإلثنوجرافي‬،‫المجذرة‬ ‫النظرية‬ ،‫الفينومينولوجي‬‫الحالة‬ ‫دراسة‬ ،
‫الثبات‬ ،‫ية‬ّ‫م‬‫الك‬ ‫المعلومات‬ ،‫التقنين‬ ،‫التعميم‬ ،‫الموضوعية‬‫الخصائص‬‫ا‬ ،‫المعنى‬ ‫مركزية‬ ،‫الوصفية‬ ‫المعلومات‬ ،‫التحليل‬ ‫في‬ ‫االستقراء‬ ،‫المتنامي‬ ‫التصميم‬ ،‫الطبيعية‬ ،‫الذاتية‬‫لمرونة‬
‫النتائج‬ ‫تعميم‬ ّ‫م‬‫ث‬ ‫ومن‬ ‫المجتمع‬ ‫تمثيل‬ ‫بغرض‬ ‫عشوائية‬.‫العينات‬‫المهمة‬ ‫البيانات‬ ‫تحصيل‬ ‫في‬ ‫سهم‬ُ‫ت‬ ‫التي‬ ‫العينة‬ ‫إلى‬ ‫الوصول‬ ‫بغرض‬ ‫قصدية‬.
‫بــ‬ ‫تبدأ‬ ‫ًا‬‫ب‬‫غال‬ ،‫غلقة‬ُ‫م‬(‫هل‬)‫أو‬(‫ما‬)‫األسئلة‬‫بـ‬ ‫تبدأ‬ ‫ًا‬‫ب‬‫غال‬ ،‫مفتوحة‬(‫ماذا‬)‫أو‬(‫كيف‬)
‫أثر‬ ‫أو‬ ‫فروق‬ ‫أو‬ ‫عالقات‬ ‫لتأكيد‬ ‫ًا‬‫ي‬‫إحصائ‬ ‫تحليلها‬ ‫ويتم‬ ،‫البيانات‬ ‫جمع‬ ‫مرحلة‬ ‫بعد‬ ‫تكون‬.‫البيانات‬ ‫تحليل‬‫الب‬ ‫في‬ ‫مشتركة‬ ‫وأنماط‬ ‫ومعاني‬ ‫رموز‬ ‫اكتشاف‬ ‫بهدف‬ ‫التحليل‬ ‫ويتم‬ ،‫وتحليلها‬ ‫البيانات‬ ‫جمع‬ ‫عملية‬ ‫تتداخل‬‫يانات‬.
‫لالخت‬ ‫وقابلة‬ ‫محددة‬ ‫بأنها‬ ‫فروضه‬ ‫وتتميز‬ ،‫النظرية‬ ‫من‬ ‫للتحقق‬ ‫ًا‬‫ي‬‫إحصائ‬ ‫وتختبر‬ ‫الفرضيات‬ ‫توضع‬‫ّه‬‫ج‬‫تو‬ ‫بحيث‬ ‫بار‬
‫وتفسيرها‬ ‫البيانات‬ ‫جمع‬ ‫نحو‬ ‫الباحث‬.
‫الفرضيات‬‫البيانات‬ ‫ّر‬‫س‬‫ف‬ُ‫ت‬ ‫عامة‬ ‫لموضوعات‬ ‫ل‬ّ‫ص‬‫التو‬ ‫أو‬ ‫نظرية‬ ‫بناء‬ ‫الهدف‬ ‫ألن‬ ‫فرضيات؛‬ ‫توضع‬ ‫ال‬.
‫مثل‬ ‫حددة‬ُ‫م‬‫و‬ ‫مقننة‬:‫واالستبانات‬ ‫االختبارات‬.‫البحث‬ ‫أدوات‬‫مثل‬ ‫مقننة‬ ‫وغير‬ ‫مفتوحة‬:‫المفتوحة‬ ‫والمالحظات‬ ‫المقابالت‬.
‫المبحوثين‬ ‫وعن‬ ‫الظاهرة‬ ‫عن‬ ‫مستقل‬.‫الباحث‬ ‫دور‬‫المشاركين‬ ‫من‬ ‫وقريب‬ ‫البحث‬ ‫في‬ ‫رئيسة‬ ‫أداة‬.
‫الخارجي‬ ‫الصدق‬ ،‫الداخلي‬ ‫الصدق‬ ،‫الثبات‬ ،‫الموضوعية‬‫الموثوقية‬ ‫معايير‬‫التطابقية‬‫االنتقالية‬ ،‫المصداقية‬ ،‫االعتمادية‬ ،
‫وإحصاءات‬ ‫وأرقام‬ ‫جداول‬ ‫شكل‬ ‫في‬ ‫وتكون‬ ‫للفروض‬ ‫نفي‬ ‫أو‬ ‫تأكيد‬ ‫عن‬ ‫عبارة‬.‫النتائج‬‫جمعها‬ ‫تم‬ ‫التي‬ ‫البيانات‬ ‫للمعاني‬ ‫تفسيري‬ ‫ووصف‬ ‫قصصي‬ ‫سرد‬ ‫عن‬ ‫عبارة‬.
‫الطالب‬ ‫تحصيل‬ ‫في‬ ‫الذهني‬ ‫العصف‬ ‫استراتيجية‬ ‫فاعلية‬.‫بحث‬ ‫لعنوان‬ ‫مثال‬‫السرطان‬ ‫مرض‬ ‫من‬ ‫للمتعافين‬ ‫المعيشة‬ ‫الخبرة‬.
‫والنوعي‬ ‫ي‬ّ‫م‬‫الك‬ ‫البحث‬ ‫بين‬ ‫المقارنة‬
7
Abdulrahman Amer

8. ‫النوعي‬ ‫للبحث‬ ‫الفلسفية‬ ‫األسس‬
(‫االجتماعية‬ ‫البنائية‬ ‫الفلسفة‬)
8
‫النوعي‬ ‫بالبحث‬ ‫مختصة‬ ‫منطلقات‬ ‫أنها‬ ‫على‬ ‫البنائية‬ ‫الفلسفة‬ ‫إلى‬ ‫ينظرون‬ ‫الدارسين‬ ‫جمهور‬.(Creswell, 2014)
‫ًا‬‫ي‬‫اجتماع‬ ‫ُبنى‬‫ي‬ ‫المعنى‬ ‫عليه‬ ‫متفق‬ ‫واقع‬ ‫يوجد‬ ‫ال‬
Abdulrahman Amer
0102‫المشاركين‬ ‫مع‬ ‫الباحث‬ ‫تفاعل‬
03

9. ‫النوعي‬ ‫للبحث‬ ‫الفلسفية‬ ‫األسس‬
(‫االجتماعية‬ ‫البنائية‬ ‫الفلسفة‬)
9
‫عليه‬ ‫متفق‬ ‫واقع‬ ‫يوجد‬ ‫ال‬
Abdulrahman Amer
01
0203

10. ‫النوعي‬ ‫للبحث‬ ‫الفلسفية‬ ‫األسس‬
(‫االجتماعية‬ ‫البنائية‬ ‫الفلسفة‬)
10
Abdulrahman Amer
01
0203
‫ا‬ً‫ي‬‫اجتماع‬ ‫بنى‬ُ‫ي‬ ‫المعنى‬02
-‫المالئمة‬ ‫القصدية‬ ‫العينة‬.
-‫المعان‬ ‫ما‬ ‫للمشاركين؟‬ ‫بالنسبة‬ ‫العالم‬ ‫يبدو‬ ‫كيف‬‫التي‬ ‫ي‬
‫تصوراتهم؟‬ ‫على‬ ‫ذلك‬ ‫يؤثر‬ ‫كيف‬ ‫إليها؟‬ ‫توصلوا‬
-‫الداخل‬ ‫من‬ ‫النظر‬ ‫وجهة‬ ‫معرفة‬(emic.)
-‫وتعبيراتهم‬ ‫المشاركين‬ ‫كلمات‬ ‫استخدام‬.
-‫مثال‬:‫المباراة‬ ‫وأحداث‬ ‫المباراة‬ ‫نتيجة‬.

11. ‫النوعي‬ ‫للبحث‬ ‫الفلسفية‬ ‫األسس‬
(‫االجتماعية‬ ‫البنائية‬ ‫الفلسفة‬)
11
Abdulrahman Amer
01
0203
‫المشاركين‬ ‫مع‬ ‫الباحث‬ ‫تفاعل‬03
-‫معهم‬ ‫الثقة‬ ‫بناء‬.
-‫النتائ‬ ‫على‬ ‫واطالعهم‬ ‫التحليل‬ ‫عملية‬ ‫في‬ ‫إشراكهم‬‫ج‬.

12. ‫النوعي‬ ‫للبحث‬ ‫األخالقية‬ ‫األسس‬
12
Abdulrahman Amer
‫المحتملة‬ ‫واألضرار‬ ‫المنافع‬04
‫المشاركين‬ ‫من‬ ‫الطوعية‬ ‫الموافقة‬
(‫المبدئية‬ ‫الموافقة‬–‫االنسحاب‬ ‫وحق‬)02‫والسرية‬ ‫الخصوصية‬ ‫ضمانات‬03
‫العلمية‬ ‫البحوث‬ ‫في‬ ‫المشتركة‬ ‫األخالقيات‬
(‫الرسمية‬ ‫الموافقات‬ ‫أخذ‬–‫النزاهة‬–‫األمانة‬
‫العلمية‬–‫التزييف‬ ‫عدم‬..‫إلخ‬)
01

13. ‫النوعي؟‬ ‫البحث‬ ‫لماذا‬
13
‫الظاهرة‬ ‫د‬ّ‫ق‬‫لتع‬
‫اإلنسانية‬
‫ــــــــــــــــــــــــــــــــ‬
‫المشكالت‬ ‫ع‬ّ‫لتنو‬
‫البحثية‬
‫ــــــــــــــــــــــــــــــــ‬
‫فلسفات‬ ‫الختالف‬
‫الباحثين‬
‫ــــــــــــــــــــــــــــــــ‬
Abdulrahman Amer

14. 14
(1‫الطبيعي‬ ‫السياق‬ ‫في‬ ‫البيانات‬ ‫جمع‬.
(2‫البحث‬ ‫في‬ ‫رئيسة‬ ‫أداة‬ ‫هو‬ ‫الباحث‬.
(3‫الغالب‬ ‫في‬ ‫االستقرائي‬ ‫التحليل‬(‫االستكشاف‬.)
(4‫وتناميه‬ ‫التصميم‬ ‫مرونة‬.
(5‫الدراسة‬ ‫في‬ ‫للباحث‬ ‫الشخصي‬ ‫األثر‬(‫الذاتية‬.)
(6‫الوصف‬ ‫شمولية‬.
‫المصدر‬:‫كريسول‬،2018
‫ا؟‬ً‫ي‬‫نوع‬ ‫البحث‬ ‫يجعل‬ ‫الذي‬ ‫ما‬
(‫النوعي‬ ‫البحث‬ ‫خصائص‬)
Abdulrahman Amer

15. ‫النوعي‬ ‫البحث‬ ‫استخدامات‬
15
-‫أكبر‬ ‫سياق‬ ‫في‬ ‫التحليل‬.
-‫الظاهرة‬ ‫حول‬ ‫التفصيلية‬ ‫البيانات‬ ‫جمع‬.
‫للظاهرة‬ ‫الشمولي‬ ‫التحليل‬
-‫للفن‬ ‫ًا‬‫د‬‫امتدا‬ ‫اعتباره‬ ‫ُمكن‬‫ي‬ ‫العلم‬.
-‫وإبداع‬ ‫مهارة‬ ‫النوعي‬ ‫البحث‬.
‫للخبرة‬ ‫الجمالي‬ ‫عد‬ُ‫ب‬‫ال‬ ‫تحليل‬
-‫موضوع‬‫لم‬‫يسبق‬‫بحثه‬.
-‫الطريقة‬‫االستقرائية‬.
-‫تحييد‬‫التصورات‬‫المسبقة‬‫بالمتغيرات‬.
‫النظريات‬ ‫وتطوير‬ ‫استكشاف‬
-‫االقتراب‬‫من‬‫المنظورات‬‫الذاتية‬‫للمشاركين‬.
-‫الكشف‬‫عن‬‫المعاني‬‫الكامنة‬‫والغامضة‬.
‫الذاتي‬ ‫المعنى‬ ‫تحليل‬
I
IIIV
III
Abdulrahman Amer
‫المصدر‬:‫كاميك‬،‫ورودس‬ ،‫وياردلي‬،2007

16. ‫النوعي‬ ‫البحث‬ ‫إجراء‬ ‫مراحل‬
1
2
3
4
5
‫البحث‬ ‫مشكلة‬ ‫تحديد‬
‫للبحث‬ ‫المبدئية‬ ‫األسئلة‬ ‫وضع‬(‫للتعديل‬ ‫قابلة‬)
‫وتحليلها‬ ‫البيانات‬ ‫جمع‬(‫التزامن‬–‫اإلجراءات‬ ‫في‬ ‫التفصيل‬)
‫ومناقشتها‬ ‫البيانات‬ ‫عرض‬(‫المشاركين‬ ‫صوت‬–‫السياق‬ ‫عرض‬)
‫البحث‬ ‫موثوقية‬ ‫من‬ ‫التأكد‬(‫بحثك؟‬ ‫بنتائج‬ ‫يثق‬ ‫أن‬ ‫القارئ‬ ‫على‬ ‫لماذا‬)
‫المصدر‬:‫كريسول‬،2018 16
Abdulrahman Amer

17. 17
‫في‬ ‫األسئلة‬
‫النوعية‬ ‫البحوث‬
Abdulrahman Amer
•‫البحث؟‬ ‫سؤال‬ ‫فائدة‬ ‫ما‬
•‫الكمية‬ ‫البحوث‬ ‫عن‬ ‫النوعية‬ ‫البحوث‬ ‫أسئلة‬ ‫تختلف‬.
•‫لإلجا‬ ‫األساليب‬ ‫حدد‬ُ‫ت‬ ‫السؤال‬ ‫بها‬ ‫ُطرح‬‫ي‬ ‫التي‬ ‫الطريقة‬‫عنه‬ ‫بة‬.
•‫النوعية‬ ‫البحوث‬ ‫في‬ ‫األسئلة‬ ‫خصائص‬:
.1‫وعامة‬ ‫عة‬ّ‫س‬‫مو‬ ‫األسئلة‬.
.2‫مفتوحة‬ ‫إجابات‬ ‫لها‬(‫ما‬/‫كيف‬.)
.3‫فرعية‬ ‫أسئلة‬ ‫يتضمن‬ ‫محوري‬ ‫سؤال‬.
.4‫البداية‬ ‫في‬ ‫واحد‬ ‫مفهوم‬ ‫على‬ ‫التركيز‬(‫ال‬ ‫المفهوم‬ ‫ما‬‫ذي‬
‫استكشافه؟‬ ‫تريد‬)
.5‫عملي‬ ‫خالل‬ ‫الصياغة‬ ‫وإعادة‬ ‫للمرجعة‬ ‫األسئلة‬ ‫تخضع‬‫ة‬
‫البحث‬.

18. 18
‫في‬ ‫األدبيات‬ ‫استخدام‬
‫النوعية‬ ‫البحوث‬
Abdulrahman Amer
•‫وكي‬ ‫األدبيات‬ ‫كمية‬ ‫في‬ ‫تؤثر‬ ‫وفلسفته‬ ‫الباحث‬ ‫منظور‬‫فية‬
‫استخدامها‬.
•‫السابقة‬ ‫األدبيات‬ ‫جميع‬ ‫لمراجعة‬ ‫داعي‬ ‫ال‬.
•‫على‬ ‫السابقة‬ ‫والنظريات‬ ‫األدبيات‬ ‫في‬ ‫المفاهيم‬ ‫إشكالية‬‫البحوث‬
‫النوعية‬.
•"‫تستخدمك‬ ‫تجعلها‬ ‫وال‬ ‫األدبيات‬ ‫استخدم‬( "Becker, 1986.)
•‫يلي‬ ‫فيما‬ ‫األدبيات‬ ‫من‬ ‫االستفادة‬ ‫مكن‬ُ‫ي‬:
.1‫المقارنات‬ ‫إجراء‬.
.2‫بالمشكلة‬ ‫الشعور‬ ‫تعزيز‬.
.3‫للمقابالت‬ ‫أسئلة‬.
.4‫النظرية‬ ‫العينات‬ ‫إلى‬ ‫لإلشارة‬(‫المج‬ ‫النظرية‬ ‫بحوث‬‫ذرة‬.)
.5‫التحليل‬ ‫تعزيز‬.
.6‫النتائج‬ ‫من‬ ‫للتأكد‬.
‫المصدر‬:‫ستراوس‬،‫وكوربن‬2018

19. ‫النوعي‬ ‫البحث‬ ‫اختيار‬ ‫حددات‬ُ‫م‬
‫الجامعة‬ ‫ه‬ّ‫ج‬‫تو‬ ‫ومهاراته‬ ‫الباحث‬ ‫خبرات‬ ‫البحثية‬ ‫المشكلة‬ ‫طبيعة‬ ‫للباحث‬ ‫الفلسفية‬ ‫المنطلقات‬
‫السابقة‬ ‫الرسائل‬ ‫البحثية‬ ‫خبراته‬ ‫البحثية‬ ‫المشكالت‬ ‫اختالف‬ ‫للحقيقة‬ ‫رؤيته‬
‫األكاديمي‬ ‫المشرف‬ ‫التحليلية‬ ‫مهاراته‬ ‫محددة‬ ‫بقضية‬ ‫االهتمام‬ ‫الظواهر‬ ‫بين‬ ‫بالتمييز‬ ‫قناعته‬
‫القسم‬ ‫في‬ ‫األساتذة‬ ‫المنهج‬ ‫لمواكبة‬ ‫مهاراته‬ ‫مستوى‬ ‫رفع‬ ‫الميدان‬ ‫في‬ ‫المشكلة‬ ‫أهمية‬ ‫اإلنسانية‬ ‫الظاهرة‬ ‫بتعقيد‬ ‫إيمانه‬
‫الباحث‬ ‫ه‬ّ‫ج‬‫وتو‬ ‫الجامعة‬ ‫توجه‬ ‫بين‬ ‫مقاربة‬ُ‫ل‬‫ا‬
‫خبراته‬ ‫بين‬ ‫الباحث‬ ‫وازن‬ُ‫ي‬ ‫أن‬ ‫يجب‬
‫يريد‬ ‫الذي‬ ‫المنهج‬ ‫وبين‬ ‫البحثية‬ ‫ومهاراته‬
‫استخدامه‬
‫استخدام‬ ‫البحث‬ ‫مشكلة‬ ‫تفرض‬ ‫قد‬ ‫ا‬ً‫ن‬‫أحيا‬
‫ا‬ً‫ن‬‫معي‬ ‫ا‬ً‫ج‬‫منه‬
‫المنهج‬ ‫مع‬ ‫الباحث‬ ‫فلسفة‬ ‫تتطابق‬ ‫أن‬ ‫يجب‬
‫ستخدم‬ُ‫م‬‫ال‬
19Abdulrahman Amer
19
01020304

20. ‫التالية‬ ‫الصفات‬ ‫في‬ ‫يشتركون‬ ‫جيد‬ ‫نوعي‬ ٍ‫ث‬‫ببح‬ ‫يقومون‬ ‫الذين‬ ‫الباحثون‬(‫ستراوس‬
،‫وكوربن‬2018:)
20
‫بالمنطق‬ ‫إحساس‬ ‫االستطالع‬ ‫حب‬
Abdulrahman Amer
0102
‫بحثية‬ ‫كأداة‬ ‫الذات‬ ‫قبول‬ ‫المجازفات‬ ‫لخوض‬ ‫االستعداد‬0304
‫مع‬ ‫التعايش‬ ‫على‬ ‫القدرة‬
‫الغموض‬06 ‫بالنفس‬ ‫الثقة‬05
‫إ‬ ‫وينظرون‬ ،‫مؤقتة‬ ‫أنها‬ ‫على‬ ‫أفكارهم‬ ‫النوعيون‬ ‫الباحثون‬ ‫يرى‬‫لى‬
‫عملهم‬–‫النشر‬ ‫بعد‬ ‫حتى‬-‫ك‬ ‫والرفض‬ ‫للتعديل‬ ‫قابل‬ ‫ه‬ّ‫ن‬‫أ‬ ‫على‬‫معرفة‬
‫جديدة‬(‫ستراوس‬،‫وكوربن‬2018.)

21. 21
‫شائعة‬ ‫مغالطات‬
‫النوعي‬ ‫البحث‬ ‫عن‬
‫ي‬ّ‫م‬‫الك‬ ‫للبحث‬ ‫ساعد‬ُ‫م‬ ‫النوعي‬ ‫البحث‬
Abdulrahman Amer
‫أرقام‬ ‫على‬ ‫يحتوي‬ ‫ال‬ ‫النوعي‬ ‫البحث‬
‫نتائجه‬ ‫عمم‬ُ‫ت‬ ‫ال‬ ‫النوعي‬ ‫البحث‬
‫الذاتية‬ ‫النوعي‬ ‫البحث‬ ‫عيوب‬ ‫من‬

22. 22
•‫كتب‬(‫البحوث‬ ‫تصميم‬‫لكريسول‬-‫النوعي‬ ‫البحث‬‫في‬
‫التربية‬)
•‫مقاالت‬.
•‫المنشورة‬ ‫النوعية‬ ‫األبحاث‬.
‫القراءة‬
•‫مقابالت‬ ‫تحليل‬.
•‫نص‬ ‫تحليل‬.
‫والتدريب‬ ‫الممارسة‬
•‫تدريبية‬ ‫دورات‬.
•‫محاضرات‬.
•‫اجتماعي‬ ‫تواصل‬ ‫حسابات‬.
‫الدورات‬ ‫حضور‬
‫بالبحث‬ ‫وعيك‬ ‫تزيد‬ ‫كيف‬
‫النوعي؟‬
Abdulrahman Amer
01
03
02

23. ‫لكم‬ ‫ا‬ً‫شكر‬
‫للتواصل‬
Abdulrahman Amer
@Abdul_rahman_