أقدم لكم عرض بوربوينت مصمم لعرض المهارات الحياتية، يسعدني مشاركتكم خبرتي في هذا المجال ، واود التنويه ان هذا العرض مصمم من قبل عرب سلايد لقوالب البوربيونت الاحترافية
www.arbslide.com
ظهر التخطيط الاستراتيجي كأحدث صورة من صور التخطيط في المنظمات. وأدى هذا النوع
من التخطيط إلى تغيير الكيفية التي تخطط بها المنظمات لوضع الاستراتيجيات الخاصة بها وتنفيذها، وأصبحت الإدارة الاستراتيجية أداة أساسية للمنظمات لكي تتعلم وتتطور إذا أرادت صياغة حالة من التميز والاستجابة بطريقة فعالة للتغيرات العالمية الآخذة في التسارع والازدياد.
إن الطريقة الطبيعية التي يمارسها معظم الناس للجوء إلى إقناع الآخرين بآرائهم وأفكارهم هي النقاش والجدال ومحاولة الحطّ من قيمة معارضيهم، والنتيجة تكون غير طيبة على الإطلاق، سواءً اقتنعوا أم لم يقتنعوا
أصبحت المهارات الحياتية ضرورةً حتميةً لجميع الأفراد في أي مجتمع، فهي من المتطلبات الأساسية التي يحتاج إليها الفرد لكي يتوافق مع نفسه ومع المجتمع الذي يعيش فيه، ويتعايش معه، حيث إنها تمكّنه من التعامل الذكي مع المجتمع، وتساعده على مواجهة المشكلات اليومية، والتفاعل مع مواقف الحياة.
ظهر التخطيط الاستراتيجي كأحدث صورة من صور التخطيط في المنظمات. وأدى هذا النوع
من التخطيط إلى تغيير الكيفية التي تخطط بها المنظمات لوضع الاستراتيجيات الخاصة بها وتنفيذها، وأصبحت الإدارة الاستراتيجية أداة أساسية للمنظمات لكي تتعلم وتتطور إذا أرادت صياغة حالة من التميز والاستجابة بطريقة فعالة للتغيرات العالمية الآخذة في التسارع والازدياد.
إن الطريقة الطبيعية التي يمارسها معظم الناس للجوء إلى إقناع الآخرين بآرائهم وأفكارهم هي النقاش والجدال ومحاولة الحطّ من قيمة معارضيهم، والنتيجة تكون غير طيبة على الإطلاق، سواءً اقتنعوا أم لم يقتنعوا
أصبحت المهارات الحياتية ضرورةً حتميةً لجميع الأفراد في أي مجتمع، فهي من المتطلبات الأساسية التي يحتاج إليها الفرد لكي يتوافق مع نفسه ومع المجتمع الذي يعيش فيه، ويتعايش معه، حيث إنها تمكّنه من التعامل الذكي مع المجتمع، وتساعده على مواجهة المشكلات اليومية، والتفاعل مع مواقف الحياة.
تعبّر قوة الإقناع عن قدرة الفرد في التأثير فيمن حوله والإدلاء بآرائه أو عرض القضايا الخاصّة به بصورة مُلائمة، وذلك بهدف أن تحقّق له أفضل النتائج التي يسعى إليها، وبذلك فإن امتلاك الفرد لقوّة الإقناع يُعتبر أمراً ضروريّاً لا بُد له من أن يحتاجه في إحدى المواقف الحياتيّة، سواء في البيت أو العمل أو أي موقف آخر، ويحتاج لتحقيق ذلك أن ينمّي العديد من المهارات من ضمنها لغة الجسد ومطابقة الأقوال الأفعال ومهارات المُلاحظة وغيرها.
التدريب مهنة ديناميكية وحيّة تتميز بظهور العديد من الاتجاهات الحديثة فيها، سواءً في جانبها النظري أو في ممارستها وتطبيقها، وظهور فكرة الكوتشنج (Coaching) كنوعٍ من الاتجاهات الحديثة من أجل تطوير مهنة التدريب، فالكوتشنج كمفهومٍ جديد؛ يشير للتدريب بالمعايشة، والتمكين الذاتي، والتوجيه الفعال، أي تقديم الاستشارات للعميل سواءً في الحياة أو في العمل، وهو تمكين العميل لزيادة وتحسين قدرته على الأداء لتحقيق النجاح الشخصي والمهني، وهو عملية نقل العميل من أين هو الآن؟ إلى حيث يريد أن يكون، وتطور الأمر في موضوع الكوتشنج؛ حتى أصبح اتجاهًا حديثًا، ومهنة جديدة تتصف بسرعة التطور والانتشار منبثقة من رحم مهنتي (التدريب والخدمة الاجتماعية)
كثيرًا ما يكون عندنا طموحٌ كبيرٌ وتوقعاتٌ عظيمةٌ تجاه هدفٍ أو مشروعٍ ما، فنبدأ متحمسين له كثيرًا ومتفائلين بلا حدود، ولكن سرعان ما يتحول ذلك الإحساس الإيجابي الجميل إلى إحساسٍ قاتمٍ مظلمٍ من الإحباط وعدم الرغبة في استكمال المشوار، وأخيرًا..الاستسلام والتخلي عن الحلم، ولا تخلوا الحياة من بعض المعوقات التي تمنعنا من أن نكون ما نريد، أو أن نقوم بشيءٍ نحبه، ولكن تلك العوامل الخارجية أهون بكثير من العوامل الأخرى الداخلية التي نُعيق بها أنفسنا دون أن ندري. فالرسائل السلبية التي نُحدّث بها أنفسنا لاشعوريًا هي أقوى بكثير، وتأثيرها هو الأكثر فاعلية للوصول إلى الإحباط والاستسلام والاكتئاب.
يعتبر التميز في العمل عامل هام في رفع مستوى الكفاءة والإنتاج والفعالية في العمل، ويظهر هذا الرفع عبر عدة صفات في العاملين في المنشأة إن لم يمكن كلهم فأغلبية منهم، مثل ارتفاع مهارة العاملين في المنشأة وإنتاج أعمال نسبة الأخطاء فيها قليلة جدا مقارنة بالغير، والوفاء بالمواعيد النهائية لإنجاز الأعمال والقدرة على العمل ضمن فريق، والتحسين المستمر للعمل بما يحمله من تجديد وإبداع.
للناس شخصيات مختلفة وسلوكيات متباينة , وكل شخصية فريدة من نوعها
ولديها نظرتها للعالم ومفهومها للحياة , قد نتشابه في ذلك , وقد نختلف أحياناً في ذلك ,
فلكل شخصية مكوناتها وسماتها واستعدادها النفسي والجسمي للتعامل مع الذات ومع الآخرين ,
وهذه هي صنعة الخالق عز وجل , ولكن كيف نستطيع أن نفهم الناس من حولنا ونعرف شخصياتهم
وكيف يفكرون وينظرون للعالم ؟ كيف يمكننا أن نتكلم لغة الآخرين ؟
إن إدارة الذات يقوم بها الإنسان بإلزام نفسه بعدة قواعد ومخططات، وكذلك لابد أن يراقب الإنسان نفسه، وأن يتحكم جيدًا بنفسه، وتعتبر الادارة من أهم الوسائل التي تعين الإنسان على تحقيق أهدافه بشكلٍ سريع، وذلك لأنها تعلمه العديد من المهارات التي تساعده على ذلك، وتمنح إدارة الذات الإنسان الثقة التي تعينه على استغلال الفرص، وعدم الشعور بأن هناك فرص ضائعة؛ بل تعينه على حسن استغلال الفرص، فإدارة الذات تقوم على قدرة توجيه المشاعر والأفكار بشكل صحيح يصل به في نهاية الأمر إلى تحقيق ما يسعى إليه
جميع البشر بحاجة إلى مهارات التفكير الإبداعي، حتى يتمكنوا من المشاركة والتفاعل بشكل مؤثر في الحياة، التفكير والتخطيط يضمنان للشخص تجنب المشاكل والمواقف السيئة، ويساعدانه في تحقيق مصالحه وأهدافه.
فالتفكير الإبداعي هو القدرة على التفكير في شيء ما بطريقة جديدة، قد يكون أسلوباً جديداً لحل مشكلة ما، أو حلاً للتعارض بين عدد من الناس، أو نتيجة جديدة من مجموعة بيانات، ولأن الجميع يريدون أن يفكروا بشكل خلاق ويتمكنوا من تقديم وجهات نظر جديدة سواء في حياتهم العملية والمهنية أو حتى الشخصية.
التفكير هو من سمات العقل البشري، وهو عملية معقدة ذات خطوات متعدّدة، وتتداخل فيها عوامل كثيرة، والتفكير هو نشاط يحدث في خلايا الدماغ بعد حدوث أمر معين، ممّا يؤدي إلى حدوث تفاعل ما بين الذكاء والإحساس وخبرات الإنسان، والدافع هو تحقيق هدف معين.
تعبّر قوة الإقناع عن قدرة الفرد في التأثير فيمن حوله والإدلاء بآرائه أو عرض القضايا الخاصّة به بصورة مُلائمة، وذلك بهدف أن تحقّق له أفضل النتائج التي يسعى إليها، وبذلك فإن امتلاك الفرد لقوّة الإقناع يُعتبر أمراً ضروريّاً لا بُد له من أن يحتاجه في إحدى المواقف الحياتيّة، سواء في البيت أو العمل أو أي موقف آخر، ويحتاج لتحقيق ذلك أن ينمّي العديد من المهارات من ضمنها لغة الجسد ومطابقة الأقوال الأفعال ومهارات المُلاحظة وغيرها.
التدريب مهنة ديناميكية وحيّة تتميز بظهور العديد من الاتجاهات الحديثة فيها، سواءً في جانبها النظري أو في ممارستها وتطبيقها، وظهور فكرة الكوتشنج (Coaching) كنوعٍ من الاتجاهات الحديثة من أجل تطوير مهنة التدريب، فالكوتشنج كمفهومٍ جديد؛ يشير للتدريب بالمعايشة، والتمكين الذاتي، والتوجيه الفعال، أي تقديم الاستشارات للعميل سواءً في الحياة أو في العمل، وهو تمكين العميل لزيادة وتحسين قدرته على الأداء لتحقيق النجاح الشخصي والمهني، وهو عملية نقل العميل من أين هو الآن؟ إلى حيث يريد أن يكون، وتطور الأمر في موضوع الكوتشنج؛ حتى أصبح اتجاهًا حديثًا، ومهنة جديدة تتصف بسرعة التطور والانتشار منبثقة من رحم مهنتي (التدريب والخدمة الاجتماعية)
كثيرًا ما يكون عندنا طموحٌ كبيرٌ وتوقعاتٌ عظيمةٌ تجاه هدفٍ أو مشروعٍ ما، فنبدأ متحمسين له كثيرًا ومتفائلين بلا حدود، ولكن سرعان ما يتحول ذلك الإحساس الإيجابي الجميل إلى إحساسٍ قاتمٍ مظلمٍ من الإحباط وعدم الرغبة في استكمال المشوار، وأخيرًا..الاستسلام والتخلي عن الحلم، ولا تخلوا الحياة من بعض المعوقات التي تمنعنا من أن نكون ما نريد، أو أن نقوم بشيءٍ نحبه، ولكن تلك العوامل الخارجية أهون بكثير من العوامل الأخرى الداخلية التي نُعيق بها أنفسنا دون أن ندري. فالرسائل السلبية التي نُحدّث بها أنفسنا لاشعوريًا هي أقوى بكثير، وتأثيرها هو الأكثر فاعلية للوصول إلى الإحباط والاستسلام والاكتئاب.
يعتبر التميز في العمل عامل هام في رفع مستوى الكفاءة والإنتاج والفعالية في العمل، ويظهر هذا الرفع عبر عدة صفات في العاملين في المنشأة إن لم يمكن كلهم فأغلبية منهم، مثل ارتفاع مهارة العاملين في المنشأة وإنتاج أعمال نسبة الأخطاء فيها قليلة جدا مقارنة بالغير، والوفاء بالمواعيد النهائية لإنجاز الأعمال والقدرة على العمل ضمن فريق، والتحسين المستمر للعمل بما يحمله من تجديد وإبداع.
للناس شخصيات مختلفة وسلوكيات متباينة , وكل شخصية فريدة من نوعها
ولديها نظرتها للعالم ومفهومها للحياة , قد نتشابه في ذلك , وقد نختلف أحياناً في ذلك ,
فلكل شخصية مكوناتها وسماتها واستعدادها النفسي والجسمي للتعامل مع الذات ومع الآخرين ,
وهذه هي صنعة الخالق عز وجل , ولكن كيف نستطيع أن نفهم الناس من حولنا ونعرف شخصياتهم
وكيف يفكرون وينظرون للعالم ؟ كيف يمكننا أن نتكلم لغة الآخرين ؟
إن إدارة الذات يقوم بها الإنسان بإلزام نفسه بعدة قواعد ومخططات، وكذلك لابد أن يراقب الإنسان نفسه، وأن يتحكم جيدًا بنفسه، وتعتبر الادارة من أهم الوسائل التي تعين الإنسان على تحقيق أهدافه بشكلٍ سريع، وذلك لأنها تعلمه العديد من المهارات التي تساعده على ذلك، وتمنح إدارة الذات الإنسان الثقة التي تعينه على استغلال الفرص، وعدم الشعور بأن هناك فرص ضائعة؛ بل تعينه على حسن استغلال الفرص، فإدارة الذات تقوم على قدرة توجيه المشاعر والأفكار بشكل صحيح يصل به في نهاية الأمر إلى تحقيق ما يسعى إليه
جميع البشر بحاجة إلى مهارات التفكير الإبداعي، حتى يتمكنوا من المشاركة والتفاعل بشكل مؤثر في الحياة، التفكير والتخطيط يضمنان للشخص تجنب المشاكل والمواقف السيئة، ويساعدانه في تحقيق مصالحه وأهدافه.
فالتفكير الإبداعي هو القدرة على التفكير في شيء ما بطريقة جديدة، قد يكون أسلوباً جديداً لحل مشكلة ما، أو حلاً للتعارض بين عدد من الناس، أو نتيجة جديدة من مجموعة بيانات، ولأن الجميع يريدون أن يفكروا بشكل خلاق ويتمكنوا من تقديم وجهات نظر جديدة سواء في حياتهم العملية والمهنية أو حتى الشخصية.
التفكير هو من سمات العقل البشري، وهو عملية معقدة ذات خطوات متعدّدة، وتتداخل فيها عوامل كثيرة، والتفكير هو نشاط يحدث في خلايا الدماغ بعد حدوث أمر معين، ممّا يؤدي إلى حدوث تفاعل ما بين الذكاء والإحساس وخبرات الإنسان، والدافع هو تحقيق هدف معين.
مؤسسة إقدام للإنتاج المرئي
تقدم خدمات التصاميم الجاهزة والمشاريع المرئية المفتوحة وكافة متطلبات التصميم الثابت والمتحرك والمعماري على أعلى مستوى احترافي
هذه الدورة التدريبية المكونة من يومين والمقدمة للمستوى المتوسط إلى المتقدم ستوفر للمندوبين فهما شاملا للقانون الأمريكي الجديد الامتثال الضريبي للحسابات الأجنبية (FATCA)، وذلك من خلال الجمع بين النظري والعملي وأيضا من خلال إدراج عناصر التعلم التفاعلي. وتهدف الدورة إلى إزالة الغموض عن تعقيدات كل من قانون (FATCA) وإطارات معيار التقارير المشترك (CRS) لمنظمة التعاون والتنمية في الميدان الاقتصادي OECD. وبالطبع فإن المدرب الخبير المسؤول عن الدورة سوف يضمن أن المندوبين قد فهموا تماماً التأثير التشغيلي الذي سيكون لكل من (FATCA) و (OECD CRS) على المؤسسات والعملاء، فضلاً عن توجيه المندوبين من خلال عمليات التكيف الضرورية، وحلول الامتثال، وتعقيدات فهم الطريقة التي تشتغل بها (FATCA) و (OECD CRS) في جميع أنحاء العالم.
دورة تدريبية في كتابة التقارير والمراسلات.pptxssuserd71be3
تهدف هذه الدورة الى تعليم المتدربين المهارات الاساسية في كتابة التقارير والمراسلات الادارية، حيث تستعرض الكثير من الامور الهامة من ضمنها انواع التقارير وانواع المراسلات والفرق بين الرسالة والمذكرة وطريقة التواصل مع الاخرين. فيكسب المشارك هذه المهارات ويطبقها في مجال عمله