هل بحثك عن وظيفة يسبب لك الإحباط؟
لا تفقد الثقة بنفسك ! التالي يقدم لك عشر طرق يمكنك من خلالها تفادي الأسى الذي يصاحب البحث عن وظيفة و تبقيك متفائلاً و مبتهج ان شاءا لله.
هي مجلة اجتماعية تنموية عصرية هادفة تصدر كل شهر تقدم في طياتها كل ما يهم المرأة ويقود بها إلى حياة التغيير الجديدة التي نحاول كشفها للقارءات من خلال مواضيع شيقة وتقارير مهمة ومقالات تدعم من قرار المرأة في أن تتغير نحو الأفضل ونحو النجاح , وكما أن التغيير في الحياة والتجديد من أجل المضي قدما نحو النجاح مطلوب قررنا أن نأخذ بزمام المبادرة ونكون أول مجلة عربية تهتم بحياة ونجاح المرأة في كل الميادين العامة والخاصة ، العملية والإجتماعية والنفسية والزوجية والتربوية وكل ما يهمها ....
كثيرًا ما يكون عندنا طموحٌ كبيرٌ وتوقعاتٌ عظيمةٌ تجاه هدفٍ أو مشروعٍ ما، فنبدأ متحمسين له كثيرًا ومتفائلين بلا حدود، ولكن سرعان ما يتحول ذلك الإحساس الإيجابي الجميل إلى إحساسٍ قاتمٍ مظلمٍ من الإحباط وعدم الرغبة في استكمال المشوار، وأخيرًا..الاستسلام والتخلي عن الحلم، ولا تخلوا الحياة من بعض المعوقات التي تمنعنا من أن نكون ما نريد، أو أن نقوم بشيءٍ نحبه، ولكن تلك العوامل الخارجية أهون بكثير من العوامل الأخرى الداخلية التي نُعيق بها أنفسنا دون أن ندري. فالرسائل السلبية التي نُحدّث بها أنفسنا لاشعوريًا هي أقوى بكثير، وتأثيرها هو الأكثر فاعلية للوصول إلى الإحباط والاستسلام والاكتئاب.
يفتقر معظم رواد الأعمال الى صفة التعاطف، فمهمتهم تتمثل في حل المشاكل، واطلاق المنتجات وكسب الأموال، فهم يعتقدون أن اكتساب مهارات شخصية غير مهم على الاطلاق. في الواقع، يتعين على كافة المدراء الذين يعملون لدى شركة تسعى للنمو والتطوّر التمتع بمهارات جيدة في اتخاذ القرارات وتحفيز موظفيهم المتميزين. الا أن الافتقار الى مهارات الذكاء العاطفي يؤثر سلباً على كلا الجانبين، وبخاصة القدرة على اتخاذ قرارات جيدة. سنتحدث في سياق العرض التقديمي حول هذا الموضوع
هل بحثك عن وظيفة يسبب لك الإحباط؟
لا تفقد الثقة بنفسك ! التالي يقدم لك عشر طرق يمكنك من خلالها تفادي الأسى الذي يصاحب البحث عن وظيفة و تبقيك متفائلاً و مبتهج ان شاءا لله.
هي مجلة اجتماعية تنموية عصرية هادفة تصدر كل شهر تقدم في طياتها كل ما يهم المرأة ويقود بها إلى حياة التغيير الجديدة التي نحاول كشفها للقارءات من خلال مواضيع شيقة وتقارير مهمة ومقالات تدعم من قرار المرأة في أن تتغير نحو الأفضل ونحو النجاح , وكما أن التغيير في الحياة والتجديد من أجل المضي قدما نحو النجاح مطلوب قررنا أن نأخذ بزمام المبادرة ونكون أول مجلة عربية تهتم بحياة ونجاح المرأة في كل الميادين العامة والخاصة ، العملية والإجتماعية والنفسية والزوجية والتربوية وكل ما يهمها ....
كثيرًا ما يكون عندنا طموحٌ كبيرٌ وتوقعاتٌ عظيمةٌ تجاه هدفٍ أو مشروعٍ ما، فنبدأ متحمسين له كثيرًا ومتفائلين بلا حدود، ولكن سرعان ما يتحول ذلك الإحساس الإيجابي الجميل إلى إحساسٍ قاتمٍ مظلمٍ من الإحباط وعدم الرغبة في استكمال المشوار، وأخيرًا..الاستسلام والتخلي عن الحلم، ولا تخلوا الحياة من بعض المعوقات التي تمنعنا من أن نكون ما نريد، أو أن نقوم بشيءٍ نحبه، ولكن تلك العوامل الخارجية أهون بكثير من العوامل الأخرى الداخلية التي نُعيق بها أنفسنا دون أن ندري. فالرسائل السلبية التي نُحدّث بها أنفسنا لاشعوريًا هي أقوى بكثير، وتأثيرها هو الأكثر فاعلية للوصول إلى الإحباط والاستسلام والاكتئاب.
يفتقر معظم رواد الأعمال الى صفة التعاطف، فمهمتهم تتمثل في حل المشاكل، واطلاق المنتجات وكسب الأموال، فهم يعتقدون أن اكتساب مهارات شخصية غير مهم على الاطلاق. في الواقع، يتعين على كافة المدراء الذين يعملون لدى شركة تسعى للنمو والتطوّر التمتع بمهارات جيدة في اتخاذ القرارات وتحفيز موظفيهم المتميزين. الا أن الافتقار الى مهارات الذكاء العاطفي يؤثر سلباً على كلا الجانبين، وبخاصة القدرة على اتخاذ قرارات جيدة. سنتحدث في سياق العرض التقديمي حول هذا الموضوع