3. تصنيفات البحوث
العلمية التربوية
البحوث
التربوية وفقا
لساليب القياس
المستخدمة
فى إجرائها
البحوث
التربوية
على أساس
مناهجها
البحثية
البحوث
التربوية
البحوث
التربوية
وفقا لتطبيقها
وفقا لتوجهاتها
التطورية
ميدانيا
البحوث
التربوية
وفقا لساليب
التفكير
العلمى
4. البحوث التربوية وفقا ل ساليب
التفكير العلمى :
بحوث تعتمد على أسلوب التفكير الستنباطى
(البحوث القياسية ) :
تهدف للتحقق من صدق معارف جديدة وفقا لمعارف سابقة مسلم بصحتها.
يبدأ البحث بتحديد المشكلة وإيجاد المعالجات للوصول لستنتاجات.
بحوث تعتمد على أسلوب التفكير الستقرائى :
تقوم على صدق الأدلة والمعرفة المتصلة بالأجزاء للتوصل إلى صدق الكل.
الباحث يستند إلى الملحظة والتجريب والإدراك الحسى لجمع حقائق عن
الأجزاء حتى يصل إلى تعميم عن الكل الذى يضم هذه الأجزاء.
5. البحوث التربوية وفقا لتطبيقها
ميدانيا :
البحو ث الساسية (البحتة ) :
تهدف إلى استخلص تعميمات لها علقةة بتكوين نظريات تتصل بالظواهر
الطبيعية والإنسانية .
تسترشد بخطوات الطريقة العلمية للحصول على تفسيرات دقةيقة للظواهر
والأحداث .
التفسيرات التى يتوصل لها الباحث تقود إلى تعميمات جديدة تضاف للمعرفة
الإنسانية.
البعد التطبيقى لها محدود بحيث أنها ل تهتم بتطبيق النتائج فى الميدان فالهدف
الأساسى هو تكوين تعميمات وبناء نظريات.
6. البحو ث الجرائية :
يطلق عليها البحوث الموجهة نحو العمل .
تصب اهتمامها على حل مشكلة محددة لذلك فإن أهدافها محددة للغاية.
ل تستهدف الوصول إلى معارف يمكن تعميمها.
تجرى على نطاق محدود ويمكن أن يقوم بها غير المحترفين أو المختصين فى
مجال البحث العلمى كناظر المدرسة أو المشرف التربوى أو المعلم داخل الصف
الدراسى.
البحوث التطبيقية :
تهتم بدراسة المشكلت الطبيعية والإنسانية وتستند إلى الطريقة العلمية.
تتناول مشكلت واقةعية ومستمدة من الميدان وتهدف لإيجاد حلول من شأنها
تحسين الواقةع.
7. البحوث التربوية وفقا لتوجهاتها
التطورية :
البحوث التربوية :
تهدف إلى استقصاء حقائق ومعارف علمية واكتشاف نظريات هدفها
هو إثراء المكون المعرفى للعلم لمعالجة مشكلت بحثية واقعية.
تتجه نحو معالجة مشكلت ميدانية لتحسين الواقع وحل مشكلته.
البحوث التطويرية النمائية ) :
تهدف للستفادة من نتائج البحوث التربوية لتطوير الممارسات
والنشاطات التعليمية على الصعيد الميدانى.
8. البحوث التربوية على أساس مناهجها البحثية :
البحوث التاريخية :
تستخدم منهج البحث التاريخى: وهو البحث الذى يهتم بدراسة وقائع
وأحداث حدثت فى الماضى.
قد تتصل هذه الأحداث بالعلوم الطبيعية أوالأنظمة التربوية
المنهج التاريخى ل يقتصرعلى التاريخ وإنما تستخدم إجراءات المنهج
التاريخى فى التحقق من صحة الوثائق والمعلومات التاريخية ذات الصلة
بموضوع البحث.
البحوث الوصفية :
تهدف إلى وصف الظاهرة كما هى فى الواقع أو وصف الأوضاع القائمة
فعل أى وصف ما هو كائن.
بموجبها توصف الظروف القائمة وتحلل وتفسر وتجرى المقارنات
وتكتشف العلقات
9. تندرج تحت هذا النوع عدة أنواع هى :
الدراسات المسحية:
تتضمن المسوح التربوية وعناصر النظام التربوى وتحليل العمل
الذى يتناول مسح المسئوليات والممارسات فى الواقع التربوى والمسوح الجتماعية
وتحليل المحتوى.
دراسات العلقات :
تهدف إلى التعرف على العلقات التى تتصل بالظاهرة من أجل فهمها
وتندرج تحته دراسة الحالة والدراسات السببية المقارنة والدراسات الرتباطية.
الدراسات التطورية التتبعية :
تهتم بالتغيرات التى تحدث كدراسات النمو وتندرج تحته دراسات
التجاهات .
البحوث التجريبية :
تجرى تحت ظروف ضبط مقننة مقصودة لمتغيرات الموقف من خلل
استخدام مجموعتين إحداهما تجريبية والآخرى ضابطة
10. البحوث التربوية وفقا ل ساليب القياس المستخدمة
فى إجرائها :
البحوث التربوية الكمية:
يتم جمع البيانات باستخدام وسائل قياسية كمية مثل :
المقاييس
الختتبارات.
بطاقات الملحظظة المنظمة.
الستتبانات.
ويجب أن تتمثل فيها كافة ختصائص الصدق والثبات والموضوعية والشمولية
وستهولة التطبيق.
يقوم الباحظث فيها بجمع البيانات وتبويبها وتحليلها وفقا لأستاليب الإحظصاء المختلفة
للتوصل إلى استتنتاجات.
يتم استتخدامها فى البحوث الوصفية والتجريبية وهى من أكثر الأنواع شيوعا.
11. البحوث التربوية النوعية:
تمثل منهجا حديثا إذا ما قورنت بالبحوث التربوية الكمية.
بدأ استخدامه على يد علماء الجتماع والنثروبولوجيا لدراسة الظواهر
الجتماعية.
ظهرت بسبب عجز البحوث الكمية عن توفير معرفة عميقة عن الظواهر التى يتم
دراستها.
يفسر الأحداث والظواهر بتعبيرات رمزية وكلمات وصور فى علقتها بظواهر
وأحداث آخرى.
يستخدم أساليب غير كمية فى جمع المعلومات مثل الملحظة غير المنظمة
والمقابلت والوثائق والنشرات.
وتختلف البحوث النوعية عن الكمية فى أساليب جمع المعلومات ، مصادر
الحصول عليها ، دور الباحث وصدق البحث .
يتميز بالمرونة فى استخدام أساليبه وفقا لحتياجات الباحث.
يهتم بالتفاصيل الدقيقة على عكس البحوث الكمية مما ييسر الحصول على نتائج
أكثر دقة.
12. .Thank you
محمد منير مرسى( 1994 ). البحث التربوى وكيف نفهمه؟.القاهرة:عالم
الكتب.
عدنان حسين الجارى،يعقوب عبد ا أبو حلو( 2009 ). السس المنهجية
والستخدامات الحصائية فى بحوث العلوم التربوية والنسانية. الطبعة
الولى،الردن:إثراء للنشر والتوزيع.