هي قصة مشوار بدأ ولم ينتهِ بعد. سيكون فيها كل يوم شيءٌ جديد. سأتعلم وسأحكي لكم ما تعلمته. ربما وفّرت عليك التجربة لتُغيّرَ كثيرًا من قناعات لديك.
إن كنت طالبًا، أو حديث التخرج، وتنوي عمل دراسات عليا بمصر، فدعني أعرّفك قليلًا على أشياء خارج توقعاتك، إن لم يكن لديك فكرة. وإن كنت قد اتخذت خطواتك الأولى بالفعل فربما تجد في قصّتي ما يفسر ألغازك، ويهوّن عليك المفاجآت. لن أقول لك الآن ما مجال دراستي، فرغم احتمال أن تكون دارسًا لتخصصٍ آخر يختلف عني، ولكنني أثق أن لديك نفس الأسئلة، ونفس الشكوى.