ظهر التخطيط الاستراتيجي كأحدث صورة من صور التخطيط في المنظمات. وأدى هذا النوع
من التخطيط إلى تغيير الكيفية التي تخطط بها المنظمات لوضع الاستراتيجيات الخاصة بها وتنفيذها، وأصبحت الإدارة الاستراتيجية أداة أساسية للمنظمات لكي تتعلم وتتطور إذا أرادت صياغة حالة من التميز والاستجابة بطريقة فعالة للتغيرات العالمية الآخذة في التسارع والازدياد.
الاهداف الرئيسية لادارة الاداء
حيث ان ادارة الاداء تقوم بتقييم وقياس قدرة اداء الموظف على تحقيق اهداف المؤسسة بشكل فعال وتساعد المؤسسة على تحديد الية التدريب والتطوير و اعطاء مؤشرات توضيحية للتطوير الهيكل التنظيمي مما يساعد المدراء على القيام بدورهم بشكل اوضح وضمن معايير واضحة ويساعد المنشئة على تحقيق اهدافها الاستراتيجية بشكل فعال
من أهم العمليات داخل المؤسسسات هي عملية التخطيط الاستراتيجي والتشغيلي وتتكون عملية التخطيط من مجموعة من العناصر في هذا الملف سنقوم بشرح العنصر الأول وهو الرؤية
ويمكنك تعلم المزيد عن العملية التخطيطية من خلال موقعنا المتخصص في التخطيط الاستراتيجي والتشغيلي بلامكس
http://plamx.com/
ظهر التخطيط الاستراتيجي كأحدث صورة من صور التخطيط في المنظمات. وأدى هذا النوع
من التخطيط إلى تغيير الكيفية التي تخطط بها المنظمات لوضع الاستراتيجيات الخاصة بها وتنفيذها، وأصبحت الإدارة الاستراتيجية أداة أساسية للمنظمات لكي تتعلم وتتطور إذا أرادت صياغة حالة من التميز والاستجابة بطريقة فعالة للتغيرات العالمية الآخذة في التسارع والازدياد.
الاهداف الرئيسية لادارة الاداء
حيث ان ادارة الاداء تقوم بتقييم وقياس قدرة اداء الموظف على تحقيق اهداف المؤسسة بشكل فعال وتساعد المؤسسة على تحديد الية التدريب والتطوير و اعطاء مؤشرات توضيحية للتطوير الهيكل التنظيمي مما يساعد المدراء على القيام بدورهم بشكل اوضح وضمن معايير واضحة ويساعد المنشئة على تحقيق اهدافها الاستراتيجية بشكل فعال
من أهم العمليات داخل المؤسسسات هي عملية التخطيط الاستراتيجي والتشغيلي وتتكون عملية التخطيط من مجموعة من العناصر في هذا الملف سنقوم بشرح العنصر الأول وهو الرؤية
ويمكنك تعلم المزيد عن العملية التخطيطية من خلال موقعنا المتخصص في التخطيط الاستراتيجي والتشغيلي بلامكس
http://plamx.com/
تعد مؤشرات الأداء أداة فعّالة للتحقق من مدى تحقيق الأهداف ، وإحدى تقنيات قياس نجاح أداء الإدارات المستخدمة مع برامج الجودة والتطوير التنظيمي للإدارات الحديثة.
تعد مؤشرات الأداء أداة فعّالة للتحقق من مدى تحقيق الأهداف ، وإحدى تقنيات قياس نجاح أداء الإدارات المستخدمة مع برامج الجودة والتطوير التنظيمي للإدارات الحديثة، ومن خلالها يتم التعرف على قدرة الإدارة على تحقيق أهدافها المحددة من خلال إستراتيجيتها، ويتم قياس وتحديد مؤشرات الأداء بناء على معايير تحددها طبيعة مهام ونشاطات الإدارات المتعددة ( تجهيزات، تقنية، مباني، إدارية، إشرافية، ....الخ، كما أن قياس هذه المؤشرات تستخدم عدة طرق فنية وإدارية وتقنية لتحديد هذه المؤشرات في قياس الأداء وأعمال هذه الإدارات.
في الثمانينات كانت إدارة الجودة الشاملة TQM شائعة جدًا، وكانت تركز على تطوير البرامج، وبدأ التباطؤ في هذا الأسلوب يزداد، خاصةً بعد انتشار مفهوم العولمة ونشر أذرعها في كل مفاصل الحياة، والتنافس الكبير بين الشركات بمختلف أنواعها الإنتاجية منها أو الخدمية التي تطمح لزيادة تقديم أفضل الخدمات للحفاظ على العملاء وكسب رضاهم والمحافظة عليهم؛ لذا تم البدء باستخدام أساليب جديدة بتقليل الخطأ وتقديم أفضل خدمة أو منتج بسعر يناسب العملاء ويقلل من مخاطر التدهور
بسبب المنافسة الشديدة.
تعد مؤشرات الأداء أداة فعّالة للتحقق من مدى تحقيق الأهداف ، وإحدى تقنيات قياس نجاح أداء الإدارات المستخدمة مع برامج الجودة والتطوير التنظيمي للإدارات الحديثة.
تعد مؤشرات الأداء أداة فعّالة للتحقق من مدى تحقيق الأهداف ، وإحدى تقنيات قياس نجاح أداء الإدارات المستخدمة مع برامج الجودة والتطوير التنظيمي للإدارات الحديثة، ومن خلالها يتم التعرف على قدرة الإدارة على تحقيق أهدافها المحددة من خلال إستراتيجيتها، ويتم قياس وتحديد مؤشرات الأداء بناء على معايير تحددها طبيعة مهام ونشاطات الإدارات المتعددة ( تجهيزات، تقنية، مباني، إدارية، إشرافية، ....الخ، كما أن قياس هذه المؤشرات تستخدم عدة طرق فنية وإدارية وتقنية لتحديد هذه المؤشرات في قياس الأداء وأعمال هذه الإدارات.
في الثمانينات كانت إدارة الجودة الشاملة TQM شائعة جدًا، وكانت تركز على تطوير البرامج، وبدأ التباطؤ في هذا الأسلوب يزداد، خاصةً بعد انتشار مفهوم العولمة ونشر أذرعها في كل مفاصل الحياة، والتنافس الكبير بين الشركات بمختلف أنواعها الإنتاجية منها أو الخدمية التي تطمح لزيادة تقديم أفضل الخدمات للحفاظ على العملاء وكسب رضاهم والمحافظة عليهم؛ لذا تم البدء باستخدام أساليب جديدة بتقليل الخطأ وتقديم أفضل خدمة أو منتج بسعر يناسب العملاء ويقلل من مخاطر التدهور
بسبب المنافسة الشديدة.
أنظمة البحث والاسترجاع في المكتبات العامة دراسة تقييميه لنظام مكتبة الملك عبد...Essam Obaid
تحاول الدراسة فحص وتقييم مختلف الخصائص والمكونات الأساسية لأنظمة البحث والاسترجاع في البيئة الرقمية والتي تستند إلى خدمات وتقنيات الجيل الثاني من الشبكة العنكبوتية العالمية، وذلك من خلال تطبيق منهج دراسة الحالة على مكتبة الملك عبدالعزيز العامة بمدينة الرياض بالمملكة العربية السعودية. وقد تشابهت إجراءات التقييم التي يتم القيام بها مع تلك التي استخدمها كلاً من "ماجرام مادهسيودهان" "Margam Madhusudhan" و"شاليني اجاروال" "Shalini Aggarwal" (2014م) وبالطبع مع إجراء بعض التعديلات الطفيفة.
وقد اعتمدت الدراسة على قائمة المراجعة باعتبارها تمثل الأداة الرئيسية والتي صممت خصيصاً لأغراض التقييم، والتي تألفت من (122) سؤالا ثنائي التفرع مع (174) من الميزات والخصائص، مرتبة وفق (12) فئة رئيسية وهي: (1) ميزات وملامح البحث(2) حدود البحث والاستراتيجيات (3) نقاط الوصول. (4) العرض الببليوجرافي (5) المخرجات/الخدمات/المرافق/الروابط الخارجية (6) مساعدة المستخدم (7) تخطيط الصفحة النتائج (8) الوسومات (9) النص (10) الفلترة (11) السمات العامة (12) الفهرس العام على الخط المباشر. كما استندت الدراسة كذلك على أساليب تحليل وتقييم المضمون للفهارس المتاحة على الخط المباشر.
وفي ضوء ذلك تمثل الهدف العام لهذه الدراسة في تقييم نظام البحث والاسترجاع المتاح على الشبكة العالمية لمكتبة الملك عبدالعزيز العامة وتحديد مختلف ملامح وخصائص هذه الأنظمة ودراسة معايير تقييمها
بناء نموذج تجريبي لما وراء محرك بحث عربي :دراسة تحليلية تجريبيةAhmad Najeh
تعتبر ما وراء محركات البحث من أهم أدوات البحث علي الويب في الوقت الحالي، و كما يطلقون عليها الجيل الخامس من أدوات البحث، و قد تناولت الدارسة موضوع أدوات البحث المتاحة علي الويب بشكل عام مع دراسة تجريبية بمصطلحات مستقاة من علم المكتبات و المعلومات بشكل خاص، حيث بدأت الدراسة بمقدمة منهجية تناولت موضوع ما وراء محركات البحث، و مصطلحات الدراسة، و مشكلة الدراسة و أهميتها، و أهداف الدراسة، و تسأولاتها، و حدود و منهج و مجتمع، و أدوات الدراسة، و الدراسات السابقة، و فصول الدراسة حيث تناول الفصل الأول مراجعة علمية للإنتاج الفكري المنشور في موضوع ما وراء محركات البحث، و الفصل الثاني و دراسة تقيمية لعدد 60 ما وراء محرك بحث و دراسة تجريبية لعدد 26 ما وراء محرك بحث من ضمن العينة يدعم اللغة العربية وفقا كلاً من قائمة مراجعة محكمة و دراسة تجريبية باستخدام مجموعة من المصطلحات في مجال المكتبات و المعلومات، و الفصل الثالث و هو عبارة عن مقترح لنموذج نظري يتضمن المعايير و المتطلبات الفنية و الوظيفية لإنشاء ما وراء محرك عربي.
و قد أختتمت الرسالة بمجموعة من النتائج أهمها يتركز في أن تطور أدوات البحث بشكل عام و ما وراء محركات البحث بشكل خاص يشهد نوعاً من التطور المستمر، و أن معظم ما وراء محركات البحث علي الانترنت تعود ملكيتها لشركات تعمل في قطاع تكنولوجية المعلومات، و تختلف آليات البحث و الاسترجاع في عدد قليل منها و أيضا ترتيب النتائج و عدم إفصاح تلك الشركات عن محركات البحث التي تعمل من خلالها التي تعد أحد أهم أسرارها و أن السوق العربي مجهز لإنشاء ذلك النوع من أدوات البحث و لكنه يحتاج الي المزيد من الدراسات العلمية و التقنية و القانونية لبلورة مشروع ما وراء محرك بحث عربي.
الكلمات المفتاحية:
ما وراء محركات البحث- دمج النتائج- عرض النتائج- ترتيب النتائج- اختيار محركات البحث-آليات عمل ما وراء محركات البحث- معمارية ما وراء محركات البحث- محركات البحث المتعد