3. اليممان بال
اليممان بال تعالى يمعني العتتقاد
الجازم بوجود ال تعالى
ووحدانيته,وبأنه سبحانه رب كل
شيء وكل ما في الكون يمدل دللة
واضحة عتلى وجوده سبحانه في ايمام
قديممة قبل عتبادة الصننام كان الناس
يمعبدون الحيوانات والشمس والنار
ويمضنونها اله لهم ويمدعتونها بالمغفرة
والعطاء
4. الملئككة هم عباد ل مكرمون
مخلوقون من النور مجبولون على
الطاعة معصومون عن المعاصي ول
يرتكبون أي اخطاء او نواهي
ويمشون على اوامر ال لهم قال
تعالى:(ل يعصون ال ما امرهم
ويفعلون ما يومرون) وعبادتهم ل
دائكمة ومن ينكر وجودهم فهو منكر
لكلم ال تعالى وكلم رسوله
5. اليممان بالهكتب اللههية
الهكتب اللههية هي تلك الهكتب الهتي
انزلهها ال على رسله الهكرام لهيبلغوا ما
فيها لهلناس ويمجب على جميع الهمسلمين
ومن الهكتب الهتي ذكرها ال تعالهى في
- الهقران الهكريمم: 1-صحف ابراهيم 2
الهتوراة 3-الهزبور 4-النجيل وخاتمها
الهقران الهكريمم
6. اليممان بالهرسل عليهم الهصلة والهسلم
يمجب اليممان بالهرسل عليهم الهصلة والهسلم
بالهتصديمق بهم وان ال تعالهى قد ارسلهم فنؤمن بهم
جميعا من غير ان نفرق بين رسول ورسول ونحبهم
جميعا لنهم رسل ال تعالهى وهؤلء الهرسل الهكرام
منهم من اخبرنا ال تعالهى عنهم في الهقران الهكريمم
ومنهم من لهم يمخبرنا عنهم ويمقتي ايمماننا بالهرسل
الهكرام ان نؤمن بجميع النبياء والهرسل عليهم الهسلم
الهذيمن اخبر ال عنهم في الهقران الهكريمم
7. اليممان باليوم الخرر
يمقصد باليوم الخرر ذلك اليوم الذي يمبدأ بانتهاء الحياة الدنيا
وبتغير عام في هذا الكون فيهلك كل شيء فيه وتبدل الرضض
والسماوات ويمبعث ال تعالى الناس جميعهم من قبورضهم الى
الموقف العظيم في المحشر ليحاسبهم على اعمالهم التي عملوها
في الحياة الدنيا قال ال تعالى:(قل ال يمحييكم ثم يمميتكم ثم
يمجمعكم الى يموم القيامة ل رضيمب فيه ولكن اكثر الناس ل
يمعلمون)ويمقتضي ايمماننا ان نؤمن بكل الحدداث والمورض التي
تحدث في هذا اليوم كالحشر والعرض والحساب والشفاعة
والجنة والنارض وغيرها من الوقائع التي ثبتت ثبوتا قطعيا في
كتاب ال تعالى او في سنة رضسوله صلى ال عليه وسلم اما متى
هذا اليوم فلم يمطلع ال تعالى احدد عليه من خرلقه بما في ذلك
الملئكة والنبياء والرسل عليهم السلم جميعا وذلك لكي يمبقى
النسان على استعداد دائم لهذا اليوم
8. اليممان بالقدرض
يمجب علينا ان نؤمن ان ما يمقع علينا في هذا الوجود انما يمجري وفق علم ال تعالى
وارضادته وان ال تعالى قدرض الشياء في هذا الوجود بحسب علمه بما ستكون عليه قبل
وقوعها وانها ل تقع ال بعلمه وارضادته سبحانه وتعالى واليممان بالقدرض يمعد جزاء من
ارضكان اليممان ال تعالى خرلق النسان ولديمه استعداد لقبول الخير والشروارضسل اليه
الرسل الكرام يمرشدونه الى الحق ويمنيرون له طريمق الهدايمة واعطاه عقل يمستطيع من
خرلله التميز