اتخاذ القرارات الإدارية من المهام الجوهرية للمدير لذى وصفت هذه العملية بأنها قلب الإدارة كما تعتبر محور العملية الإدارية لا تقل أهمية عن عملية التنفيذ
على القائد أن يركز على أسس وأساليب لاتخاذ القرارات وإجراءات تنفيذها و الوصول إلى مشاركة الأفراد والجماعات في عملية اتخاذ القرارات
الشّباب هم عصب الأمّة وعودها وعمادها، وإن شئت فقل إنّهم حقًّا ركيزتها ودعامتها الأساسيّة. ليس هذا فحسب، بل هم الشّريان الّذي تُضَخُّ فيه الدّماء المتدفّقة لحياتها ونهضتها؛ ومن ثمَّ، وجب الأخذ في الاعتبار تقدير الدّور الّذي ينبغي لهم فعله، حتّى يخرجوا من حيّز ما ينبغي أن يكون إلى ما هو كائن بالفعل. فلا جرم أنّه لا نهضة حقيقيّة، ولا سبيل لرفعة بلادنا وتقدّمها؛ إلّا بسواعد الشّباب وقدراتهم وإبداعاتهم في مختلف المجالات والميادين، إلى جانب الاستعانة بخبرات الآباء ونُصحهم وإرشادهم، كلّما أمكنَ ذلك.
اتخاذ القرارات الإدارية من المهام الجوهرية للمدير لذى وصفت هذه العملية بأنها قلب الإدارة كما تعتبر محور العملية الإدارية لا تقل أهمية عن عملية التنفيذ
على القائد أن يركز على أسس وأساليب لاتخاذ القرارات وإجراءات تنفيذها و الوصول إلى مشاركة الأفراد والجماعات في عملية اتخاذ القرارات
الشّباب هم عصب الأمّة وعودها وعمادها، وإن شئت فقل إنّهم حقًّا ركيزتها ودعامتها الأساسيّة. ليس هذا فحسب، بل هم الشّريان الّذي تُضَخُّ فيه الدّماء المتدفّقة لحياتها ونهضتها؛ ومن ثمَّ، وجب الأخذ في الاعتبار تقدير الدّور الّذي ينبغي لهم فعله، حتّى يخرجوا من حيّز ما ينبغي أن يكون إلى ما هو كائن بالفعل. فلا جرم أنّه لا نهضة حقيقيّة، ولا سبيل لرفعة بلادنا وتقدّمها؛ إلّا بسواعد الشّباب وقدراتهم وإبداعاتهم في مختلف المجالات والميادين، إلى جانب الاستعانة بخبرات الآباء ونُصحهم وإرشادهم، كلّما أمكنَ ذلك.
تعتبر القيادة من أهم الوظائف الإدارية التي يمارسها المدير، وذلك لأن الخطة بعد أن يتم وضعها تنتقل إلى حيز التنفيذ وتتناولها العقول والأيدي والآلات لتنجزها حسب الأهداف المقررة والمراحل المحددة. ويقود المدير في ذلك مجموعةً من الأفراد يوجههم ويرشدهم، ويدربهم وينسق أعمالهم ويوفّق بين مجهوداتهم، ويستثير دوافعهم وطموحهم ويحفزهم على التعاون والتنافس، ويقوّم نتائج أعمالهم فيكافئ المجتهدين ويرشد المقصرين إلى كيفية علاج أخطائهم، إنها ليس بالمهمة اليسيرة، إنها تتطلب من المدير جهدًا ووقتًا ومهارات، حتى يستطيع أن يقود جماعته نحو الهدف المنشود بالكفاءة والفاعلية اللازمة.
تُعد القيادة من ضروريات الاجتماعات البشرية، حيث لا تستطيع جماعةٌ من الجماعات أن تعيش بطمأنينةٍ وتسير بانتظامٍ دون قيادة، ولذا؛ جاء توجيه النبي صلى الله عليه وسلم بلزوم التأمير، فقال: (إذا خرج ثلاثة في سفر فليؤمّروا عليهم أحدهم)، وقال عليه الصلاة والسلام: (لا يحل لثلاثة نفر يكونون بأرض فلاة إلا أمّروا عليهم أحدهم). قال شيخ الإسلام ابن تيمية: (فإذا كان قد أوجب في أقل الاجتماعات أن يولي أحدهم؛ كان هذا تنبيهًا على وجوب ذلك فيما هو أكثر
من ذلك).
بناء فريق قيادي ضروري جداً لتنظيم مجتمع فعّال، تنظيماً يدمج العملَ المحليّ مع الهدف الوطني. في العادة تفشل جهود المتطوعين بسبب عدم الإستثمار في تحويلهم أو تطويرهم ليصبحوا قيادات محلية خلاقّة وأهلاً للثقة. فمن المهم بناء فريق قيادي وطني ولكنه لا يغني عن وجود فرق قيادة للمناطق أو فرق قيادة محليّة. ان الحملة الوطنية أو الفريق المؤسس يُعنى بتحديد الإستراتيجيّة الأساسيه و" تقسيمها" إلى أهداف محددة هادفة لإحداث تغيير. ولكن من الضروري أن يتم دمج العمل المحلي مع الهدف الوطني فتولى الفرق المختلفة سواء المحلية أو الفئوية بوضع استراتيجيتها وتعلمّ كيف تنجز أهدافها بإطار الوقت و كيف تنمي قدرة أعضاء فرقها على التعلم والنمو.
هنالك خمسة شروط لتكوين بنية قوية، أو فريق فعّال، وهي: أن يكون فريقاً حقيقياً محدّد الأعضاء، أن يسير على مسار واضح له تداعيات وفيه تحدٍّ، أن يكون قادراً على التصرف ويُمّكن العمل، أن تكون له أعراف و ثقافة عمل واضحه، وخامساً أن يكون متمتعاً بالتنوع والإختلاف وغنيّاً بالمهارات والخبرات.
القيادة هي القدرة على التأثير وتحفيز الأفراد للقيام بأمر ما يوصل لتحقيق الأهداف. وتعد القيادة من أهم العناصر التي يجب توافرها في الشخص الإداري، لتكون سببا في تحقيق أهداف المؤسسات بأعلى درجات الكفاءة والفاعلية. ويعد التوجيه هو جوهر عملية القيادة.
تشكل القيادة محورًا مهمًا ترتكز عليه مختلف النشاطات في المنظمات العامة والخاصة على حد سواء، وفي ظل تنامي المنظمات وكبر حجمها وتشعب أعمالها وتعقدها وتنوع العلاقات الداخلية وتشابكها وتأثرها بالبيئة الخارجية من مؤثرات سياسية واقتصادية واجتماعية، لهي أمور تستدعي مواصلة البحث والاستمرار في إحداث التغيير والتطوير، وهذه مهمة لا تتحقق إلا في ظل قيادة واعية.
تعتبر القيادة واحدةً من أهم عوامل النجاح، بالإضافة إلى عوامل أخرى عديدة ومتنوّعة؛ وهذا الأمر لم يأت من فراغ
بل أتى ممّا لمسه الناس من أهمية وجود قائد يأخذ بزمام الأمور ويقودهم إلى النجاح الذي يطمحون إليه؛ فالقيادة ليس مغنمًا، بل هي عبء على من حملها بإخلاص، ولم يطلب أيّ مغانم من ورائها. لا يمكن حصر أهمية القيادة في مجال واحد فقط دون المجالات الأخرى العديدة والمتنوّعة؛ فالقيادة ضروريّة في كافّة مجالات الحياة المختلفة، وكلّما ازداد عدد الناس ألحّت الضرورة على وجود قائدٍ قادرٍ على تولّي أمور هؤلاء الناس بأعدادهم الكبيرة هذه، فالأمر ليس سهلًا، ويحتاج
إلى مواصفاتٍ عالية ومتميّزة لا تتوافر عند الناس كلهم؛ كالقدرة على التفكير العقلاني، وفيما يصب بالصالح العام، بالإضافة إلى القدرة على إيجاد الحلول الإبداعيّة لكافّة المشاكل التي قد تعترض طريقه، علاوةً على الأمانة،
والصدق، والإخلاص في العمل، والعديد من الميّزات الأخرى الهامّة والتي إن توفّرت في شخص معيّن أطلق
عليه لقب القائد المثالي.
إن القيادة التربوية في الإسلام ليست وظيفة من الوظائف ولا ولاية من الولايات، بل هي أسلوب للحياة، ومنهج للتطبيق، هدفها في النهاية تحقيق إرضاء الله تعالى، وتنفيذ أوامره واجتناب نواهيه، والمشرف التربوى حتَّم علية موقعُه الاتصال المباشر بمجتمع المدرسة من طلاب ومعلمين وإداريين والمجتمع المحلي ممثلًا بمجالس الآباء والأمهات والمؤسسات الرسمية والأهلية، ومتواصلًا مع الجهات الرسمية في جهاز التربية والتعليم ممثلًا في المديريات التعليمية بأقسامها المختلفة الموزَّعة بين الصلاحيات الإدارية والفنية.
وله مهام إدارية واشرافية وقيادية هي أكثر التصاقًا بعمله وطبيعة دوره ومهامه كونه قائدًا تربويًا، وليس مشرفًا يدبر شؤون الدوام الرسمي اليومي وينفذ التعليمات بحرفيتها.
تعتبر القيادة من أهم الوظائف الإدارية التي يمارسها المدير، وذلك لأن الخطة بعد أن يتم وضعها تنتقل إلى حيز التنفيذ وتتناولها العقول والأيدي والآلات لتنجزها حسب الأهداف المقررة والمراحل المحددة. ويقود المدير في ذلك مجموعةً من الأفراد يوجههم ويرشدهم، ويدربهم وينسق أعمالهم ويوفّق بين مجهوداتهم، ويستثير دوافعهم وطموحهم ويحفزهم على التعاون والتنافس، ويقوّم نتائج أعمالهم فيكافئ المجتهدين ويرشد المقصرين إلى كيفية علاج أخطائهم، إنها ليس بالمهمة اليسيرة، إنها تتطلب من المدير جهدًا ووقتًا ومهارات، حتى يستطيع أن يقود جماعته نحو الهدف المنشود بالكفاءة والفاعلية اللازمة.
تُعد القيادة من ضروريات الاجتماعات البشرية، حيث لا تستطيع جماعةٌ من الجماعات أن تعيش بطمأنينةٍ وتسير بانتظامٍ دون قيادة، ولذا؛ جاء توجيه النبي صلى الله عليه وسلم بلزوم التأمير، فقال: (إذا خرج ثلاثة في سفر فليؤمّروا عليهم أحدهم)، وقال عليه الصلاة والسلام: (لا يحل لثلاثة نفر يكونون بأرض فلاة إلا أمّروا عليهم أحدهم). قال شيخ الإسلام ابن تيمية: (فإذا كان قد أوجب في أقل الاجتماعات أن يولي أحدهم؛ كان هذا تنبيهًا على وجوب ذلك فيما هو أكثر
من ذلك).
بناء فريق قيادي ضروري جداً لتنظيم مجتمع فعّال، تنظيماً يدمج العملَ المحليّ مع الهدف الوطني. في العادة تفشل جهود المتطوعين بسبب عدم الإستثمار في تحويلهم أو تطويرهم ليصبحوا قيادات محلية خلاقّة وأهلاً للثقة. فمن المهم بناء فريق قيادي وطني ولكنه لا يغني عن وجود فرق قيادة للمناطق أو فرق قيادة محليّة. ان الحملة الوطنية أو الفريق المؤسس يُعنى بتحديد الإستراتيجيّة الأساسيه و" تقسيمها" إلى أهداف محددة هادفة لإحداث تغيير. ولكن من الضروري أن يتم دمج العمل المحلي مع الهدف الوطني فتولى الفرق المختلفة سواء المحلية أو الفئوية بوضع استراتيجيتها وتعلمّ كيف تنجز أهدافها بإطار الوقت و كيف تنمي قدرة أعضاء فرقها على التعلم والنمو.
هنالك خمسة شروط لتكوين بنية قوية، أو فريق فعّال، وهي: أن يكون فريقاً حقيقياً محدّد الأعضاء، أن يسير على مسار واضح له تداعيات وفيه تحدٍّ، أن يكون قادراً على التصرف ويُمّكن العمل، أن تكون له أعراف و ثقافة عمل واضحه، وخامساً أن يكون متمتعاً بالتنوع والإختلاف وغنيّاً بالمهارات والخبرات.
القيادة هي القدرة على التأثير وتحفيز الأفراد للقيام بأمر ما يوصل لتحقيق الأهداف. وتعد القيادة من أهم العناصر التي يجب توافرها في الشخص الإداري، لتكون سببا في تحقيق أهداف المؤسسات بأعلى درجات الكفاءة والفاعلية. ويعد التوجيه هو جوهر عملية القيادة.
تشكل القيادة محورًا مهمًا ترتكز عليه مختلف النشاطات في المنظمات العامة والخاصة على حد سواء، وفي ظل تنامي المنظمات وكبر حجمها وتشعب أعمالها وتعقدها وتنوع العلاقات الداخلية وتشابكها وتأثرها بالبيئة الخارجية من مؤثرات سياسية واقتصادية واجتماعية، لهي أمور تستدعي مواصلة البحث والاستمرار في إحداث التغيير والتطوير، وهذه مهمة لا تتحقق إلا في ظل قيادة واعية.
تعتبر القيادة واحدةً من أهم عوامل النجاح، بالإضافة إلى عوامل أخرى عديدة ومتنوّعة؛ وهذا الأمر لم يأت من فراغ
بل أتى ممّا لمسه الناس من أهمية وجود قائد يأخذ بزمام الأمور ويقودهم إلى النجاح الذي يطمحون إليه؛ فالقيادة ليس مغنمًا، بل هي عبء على من حملها بإخلاص، ولم يطلب أيّ مغانم من ورائها. لا يمكن حصر أهمية القيادة في مجال واحد فقط دون المجالات الأخرى العديدة والمتنوّعة؛ فالقيادة ضروريّة في كافّة مجالات الحياة المختلفة، وكلّما ازداد عدد الناس ألحّت الضرورة على وجود قائدٍ قادرٍ على تولّي أمور هؤلاء الناس بأعدادهم الكبيرة هذه، فالأمر ليس سهلًا، ويحتاج
إلى مواصفاتٍ عالية ومتميّزة لا تتوافر عند الناس كلهم؛ كالقدرة على التفكير العقلاني، وفيما يصب بالصالح العام، بالإضافة إلى القدرة على إيجاد الحلول الإبداعيّة لكافّة المشاكل التي قد تعترض طريقه، علاوةً على الأمانة،
والصدق، والإخلاص في العمل، والعديد من الميّزات الأخرى الهامّة والتي إن توفّرت في شخص معيّن أطلق
عليه لقب القائد المثالي.
إن القيادة التربوية في الإسلام ليست وظيفة من الوظائف ولا ولاية من الولايات، بل هي أسلوب للحياة، ومنهج للتطبيق، هدفها في النهاية تحقيق إرضاء الله تعالى، وتنفيذ أوامره واجتناب نواهيه، والمشرف التربوى حتَّم علية موقعُه الاتصال المباشر بمجتمع المدرسة من طلاب ومعلمين وإداريين والمجتمع المحلي ممثلًا بمجالس الآباء والأمهات والمؤسسات الرسمية والأهلية، ومتواصلًا مع الجهات الرسمية في جهاز التربية والتعليم ممثلًا في المديريات التعليمية بأقسامها المختلفة الموزَّعة بين الصلاحيات الإدارية والفنية.
وله مهام إدارية واشرافية وقيادية هي أكثر التصاقًا بعمله وطبيعة دوره ومهامه كونه قائدًا تربويًا، وليس مشرفًا يدبر شؤون الدوام الرسمي اليومي وينفذ التعليمات بحرفيتها.
نظرية ،الذكاءات ،المتعددة
التعريف ،التقليدي؛ للذكاء:
هو قدرات متماثلة؛ من الإدراك ،أو الفهم ؛يولد الأشخاص بها, و يمكن قياسها من خلال الاختبارات التي تتطلب إجابة قصيرة.
تعريف ،الذكاءات ،المتعددة:
عبارة عن قدرات وملكات مختلفة ومتنوعة ومستقلة عن بعضها البعض, يمكن تنميتها, وصقلها, وتثقيفها, وتقويمها، وتعديلها, وتنميتها, وتطويرها بشكل إيجابي.
الاحتياجات الانسانية
هي نظرية سيكولوجية اقترحها أبراهام ماسلو في ورقة نشرها في 1943 بعنوان :
"نظرية في التحفيز الإنساني"
يرى فيها أن الناس عندما يحققون احتياجاتهم الأساسية يسعون إلى تحقيق احتياجات
ذات مستويات أعلى،
تقول هذه النظرية أن الإنسان يعمل من أجل تحقيق خمس حاجات رئيسية لديه هي:
تربية علم نفس
تحقيق الذات، التقدير، الاحتياجات الاجتماعية، الأمن والسلامة، والاحتياجات الفيزيولوجية.
ويتم إشباع هذه الحاجات على مراحل بحيث يندفع الفرد لإشباع إحداها فإذا فرغ منها
وأشبعها انصرف إلى الثانية وهكذا