وبينما نجد أن مندوبي المبيعات في الشركات التجارية يبذلون مجهودا خرافيا من أجل تحطيم أرقامهم المستهدفة؛ لتحقيق أرباحا طائلة من بيع منتجاتهم - على الرغم من ضحالتها وتفاهتها بل وضررها البالغ في الكثير من الأحيان-، نجد أن أصحاب المنتج الوحيد الذي يخاطب العقول؛ لتحيا وتسعد في ظل المعرفة- والذي ثبت أنه غير ضار بالصحة إطلاقا- قد غفلوا عن مهمتهم . وإن مكتبة تفتح قاعتها الكبيرة من أجل مستفيد واحد مع ما يحمله هذا من نفقات باهظة لتكاليف : استهلاك الكهرباء(إنارة وتكييف ...إلخ)، وتكلفة موظف قائم بالخدمة، يبدو ضربا من الجنون في ظل عدم توازن بين التكلفة و العائد، إلا أن كل ذلك قد يتبدد إذا علمنا أن هذا المستفيد هو العالم الفذ أينشتاين بين تلك النظرتين للأمور يجب أن تتأرجح نظرة القائمين على شئون المكتبات، فإذا كان تحقيق الدخل من أهم أولوياتنا، فإن ذلك لا يجب أن ينصب كلية على تحمل المستفيد له من تكلفة اشتراكات العضوية وتكلفة المشاركة في الأنشطة، بل يجب أن يتوسع ليشمل الاستفادة من تأجير قاعات المكتبة وحدائقها في غير أوقات العمل الرسمية لمصلحة المستفيدين وتقليل الكلفة عليهم، إن لم يكن جعل كل خدمات المكتبة مجانية.

1. ‫إدارة‬،‫المستهدفة‬ ‫األرقام‬ ‫تحقيق‬ ‫بين‬ ‫العامة‬ ‫المكتبات‬
‫واآلثر‬ ‫القيمة‬ ‫وتحقيق‬
‫غريب‬ ‫أسامة‬
‫مكتبات‬ ‫لمنظومة‬ ‫األول‬ ‫المؤتمر‬
‫العامة‬ ‫مصر‬
2-3‫ديسمبر‬2018

2. ‫البداية‬
•‫أ‬.‫بمكتبة‬ ‫الفنية‬ ‫الخدمات‬ ‫مدير‬ ،‫إسماعيل‬ ‫فؤاد‬‫مبارك‬
‫عام‬ ‫العامة‬2000-2006.
•‫مارس‬ ‫في‬ ‫الزيتون‬ ‫لفرع‬ ‫زيارته‬2005‫سؤاله‬ ،
‫القياس‬ ‫و‬ ‫للمواصفات‬ ‫المصرية‬ ‫الهيئة‬ ‫عن‬.
•‫خاصة‬ ‫مواصفة‬ ‫عن‬ ‫السؤال‬ ‫و‬ ‫الهيئة‬ ‫زيارة‬
‫بالمكتبات‬11620/2004‫والسعر‬ ،132، ‫جنيه‬
‫بالمواصفات‬ ‫التعلق‬ ‫بداية‬ ‫ثم‬...‫التعرف‬ ‫حتى‬‫على‬
‫المواصفة‬16439‫تأثير‬ ‫بقياس‬ ‫الخاصة‬
‫المكتبات‬..‫أ‬ ‫طريق‬ ‫عن‬.‫د‬.‫زايد‬ ‫يسرية‬.....
‫التوازن‬ ‫بدأ‬ ‫هنا‬ ‫ومن‬

3. ‫أن‬ ‫يحكى‬:
•‫األداء‬ ‫مؤشرات‬ ‫أو‬ ‫المعايير‬ ‫قصة‬
•‫متميزة‬ ‫مكتبة‬ ‫أنها‬ ‫اإلدارة‬ ‫مجلس‬ ‫أو‬ ‫عليها‬ ‫المشرفون‬ ‫قرر‬ ‫ما‬ ‫مكتبة‬
‫أداء‬ ‫مؤشرات‬ ‫بدون‬(‫درجات‬)‫على‬ ‫واإلقبال‬ ‫اإلعارة‬ ‫قسم‬ ‫إزدحام‬ ‫بسبب‬
‫األنشطة‬
•‫متميزون؟‬ ‫نحن‬ ‫أكثر‬ ‫نعمل‬ ‫لماذا‬
•‫األداء‬ ‫لتحليل‬ ‫حاجتنا‬ ‫ما‬.....‫مك‬ ‫أكثر‬ ‫نحن‬ ‫بل‬ ،‫متميزة‬ ‫مكتبة‬ ‫فنحن‬‫تبة‬
‫تميزا؟‬
•‫؟‬ ‫المستفيدين‬ ‫إتجاهات‬ ‫نحلل‬ ‫لماذا‬
•‫م‬ ‫مكتبة‬ ‫أننا‬ ‫بسبب‬ ‫مستقبلية‬ ‫لمشروعات‬ ‫إضافيا‬ ‫دعما‬ ‫سنطلب‬‫تميزة‬
•‫األخرى‬ ‫المكتبات‬ ‫بين‬ ‫بالمقارنة‬ ‫متميزة‬ ‫مكتبة‬ ‫أفضل‬ ‫نحن‬

4. ‫الموضوع‬ ‫عناصر‬
•‫األداء‬ ‫ومؤشرات‬ ‫المعايير‬ ‫أهمية‬.
•‫المكتبة‬ ‫أمين‬ ‫و‬ ‫المبيعات‬ ‫مندوب‬ ‫بين‬.
•‫الدراسة‬ ‫تساؤالت‬.
•‫اإلدارية‬ ‫النسب‬ ‫حساب‬ ‫وكيفية‬ ‫األهداف‬ ‫وضع‬.
•‫العمل‬ ‫خطوات‬.
•‫المكتبات‬ ‫تأثير‬ ‫قياس‬.

5. ‫األداء‬ ‫ومؤشرات‬ ‫المعايير‬ ‫أهمية‬:
o‫تعد‬‫بدو‬ ‫ألنه‬ ‫المكتبات‬ ‫نظم‬ ‫لفاعلية‬ ‫ضرورة‬ ‫المعايير‬‫ن‬
‫تستطيع‬ ‫ال‬ ‫المعايير‬‫المكتبات‬..................‫أ‬ ‫تقدم‬ ‫أن‬‫فضل‬
‫الخدمات‬‫للمستفيدين‬.
o‫تيسير‬‫للحوار‬ ‫كأساس‬ ‫وتقوم‬ ‫اإلدارة‬ ‫عملية‬ ‫ضبط‬‫بين‬
‫المكتبات‬ ‫في‬ ‫العاملين‬‫التمويل‬ ‫وهيئات‬‫المست‬ ‫ومجتمع‬‫فيدين‬
o‫أداة‬‫لتحليل‬‫األداء‬
o‫المستفيدين‬ ‫اتجاهات‬ ‫وتحليل‬‫واهتماماتهم‬
o‫هيئات‬ ‫من‬ ‫تمويل‬ ‫وطلب‬‫مانحة‬
o‫خدمة‬‫الرسائل‬ ‫ذات‬ ‫المكتبات‬ ‫أداء‬ ‫بين‬ ‫المقارن‬ ‫التحليل‬
‫المتناظرة‬.

6. ‫المكتبة‬ ‫وأمين‬ ‫المبيعات‬ ‫مندوب‬ ‫بين‬
•‫صب‬ ‫شركته‬ ‫إلى‬ ‫يذهب‬ ‫الذي‬ ‫المبيعات‬ ‫مندوب‬ ‫إن‬‫اح‬
‫الخاصة‬ ‫المستهدفة‬ ‫األرقام‬ ‫يناقش‬ ‫؛‬ ‫يوم‬ ‫كل‬.
•‫المستم‬ ‫و‬ ‫الضخم‬ ‫المجهود‬ ‫هذا‬ ‫من‬ ‫المرجوة‬ ‫الفائدة‬‫ر‬
،‫هائلة‬ ‫أرباحا‬ ‫تجني‬ ‫سوف‬ ‫التي‬ ‫الشركة‬ ‫على‬ ‫هو‬
‫م‬ ‫الشركة‬ ‫هذه‬ ‫في‬ ‫المبيعات‬ ‫ومديري‬ ‫مندوب‬ ‫وعلى‬‫ن‬
‫زادت‬ ‫كلما‬ ‫ومكافأت‬ ‫حوافز‬ ‫صرف‬ ‫خالل‬‫المبيعات‬.
•‫يكون‬ ‫قد‬ ‫الشركة‬ ‫هذه‬ ‫منتج‬ ‫أن‬ ‫المدهش‬ ‫من‬ ‫ولعل‬
‫البطاطس‬ ‫منتجات‬ ‫مثل‬ ‫بال‬ ‫ذي‬ ‫غير‬ ‫شيئا‬
‫م‬ ‫ليكون‬ ‫األمر‬ ‫يتعدى‬ ‫قد‬ ‫بل‬ ،‫مثال‬ ‫والمقرمشات‬‫نتجا‬
‫باألدلة‬ ‫ثبت‬....

7. ‫المكتبة‬ ‫وأمين‬ ‫المبيعات‬ ‫مندوب‬ ‫بين‬
•‫الت‬ ‫الشركات‬ ‫في‬ ‫المبيعات‬ ‫مندوبي‬ ‫أن‬ ‫نجد‬ ‫وبينما‬‫جارية‬
‫أرقامهم‬ ‫تحطيم‬ ‫أجل‬ ‫من‬ ‫خرافيا‬ ‫مجهودا‬ ‫يبذلون‬
‫منتجات‬ ‫بيع‬ ‫من‬ ‫طائلة‬ ‫أرباحا‬ ‫لتحقيق‬ ‫المستهدفة؛‬‫هم‬-‫على‬
‫ف‬ ‫البالغ‬ ‫وضررها‬ ‫بل‬ ‫وتفاهتها‬ ‫ضحالتها‬ ‫من‬ ‫الرغم‬‫ي‬
‫من‬ ‫الكثير‬‫األحيان‬.
•‫العقول‬ ‫يخاطب‬ ‫الذي‬ ‫الوحيد‬ ‫المنتج‬ ‫أصحاب‬ ‫أن‬ ‫نجد‬‫؛‬
‫المعرفة‬ ‫ظل‬ ‫في‬ ‫وتسعد‬ ‫لتحيا‬-‫غ‬ ‫أنه‬ ‫ثبت‬ ‫والذي‬‫ير‬
‫إطالقا‬ ‫بالصحة‬ ‫ضار‬-‫مهمتهم‬ ‫عن‬ ‫غفلوا‬ ‫قد‬.

8. ‫الدراسة‬ ‫تساؤالت‬ ‫أهم‬:
•‫ع‬ ‫كل‬ ‫بتحقيقها‬ ‫العاملين‬ ‫اإلدارة‬ ‫تطالب‬ ‫محددة‬ ‫ونسب‬ ‫أرقام‬ ‫هناك‬ ‫هل‬‫ام‬
‫شهرية‬ ‫اجتماعات‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫وذلك‬‫؟‬
•‫وض‬ ‫وكيفية‬ ‫المستهدفة‬ ‫باألرقام‬ ‫كافية‬ ‫دراية‬ ‫العاملون‬ ‫يملك‬ ‫هل‬‫عها‬‫؟‬
•‫؟‬ ‫المستهدفة‬ ‫األرقام‬ ‫وضع‬ ‫في‬ ‫العاملون‬ ‫يشارك‬ ‫هل‬
•‫خال‬ ‫من‬ ‫المستهدفة‬ ‫األرقام‬ ‫تحقيق‬ ‫في‬ ‫العاملين‬ ‫اإلدارة‬ ‫تساعد‬ ‫هل‬‫ل‬
‫أهداف‬ ‫تحقيق‬ ‫أمام‬ ‫عثرة‬ ‫تقف‬ ‫التي‬ ‫العقبات‬ ‫تخطي‬ ‫على‬ ‫مساعدتهم‬
‫المكتبة‬‫؟‬
•‫ا‬ ‫حيث‬ ‫من‬ ‫المتناظرة‬ ‫للمكتبات‬ ‫المستهدفة‬ ‫األرقام‬ ‫مقارنة‬ ‫يتم‬ ‫هل‬‫لحجم‬
‫اإلمكانيات‬ ‫و‬‫؟‬

9. ‫النسب‬ ‫تحليل‬ ‫مميزات‬:
‫النسب‬ ‫تحليل‬ ‫مميزات‬:
‫ي‬ ‫شخص‬ ‫أي‬ ‫بها‬ ‫يتزود‬ ‫أن‬ ‫يجب‬ ‫التي‬ ‫األسلحة‬ ‫من‬ ‫وهي‬ ‫النسب‬ ‫تحليل‬ ‫إن‬‫ريد‬
‫المميزات‬ ‫من‬ ‫العديد‬ ‫لها‬ ،‫شركة‬ ‫آداء‬ ‫فهم‬:
•‫البساطة‬:‫واح‬ ‫رقما‬ ‫تكون‬ ‫عامة‬ ‫بصورة‬ ‫فهي‬ ‫النسب‬ ‫حساب‬ ‫السهل‬ ‫من‬‫دا‬
‫مباشرة‬ ‫األرقام‬ ‫من‬ ‫مأخوذة‬ ‫أرقام‬ ‫بإستخدام‬ ،‫أخر‬ ‫على‬ ‫مقسوما‬.
•‫المقارنات‬:‫الشركات‬ ‫بين‬ ‫مقارنات‬ ‫إلجراء‬ ‫الطرق‬ ‫أفضل‬ ‫من‬ ‫النسب‬ ‫إن‬
‫المجال‬ ‫في‬ ‫تعمل‬ ‫التي‬ ‫الشركات‬ ‫وخاصة‬‫نفسه‬
•‫اإلتجاهات‬‫تصبح‬ ‫قد‬ ،‫السنوات‬ ‫من‬ ‫عدد‬ ‫خالل‬ ‫النسب‬ ‫حساب‬ ‫خالل‬ ‫من‬
‫المطلقة‬ ‫األرقام‬ ‫من‬ ‫بدال‬ ‫النسب‬ ‫بإستخدام‬ ‫وضوحا‬ ‫اكثر‬ ‫اإلتجاهات‬.
•‫التدقيق‬ ‫و‬ ‫الفحص‬ ‫زيادة‬ ‫وسائل‬:‫األس‬ ‫يوضح‬ ‫ال‬ ‫النسب‬ ‫تحليل‬ ‫إن‬‫باب‬
‫الحصول‬ ‫تم‬ ‫التي‬ ‫النتائج‬ ‫وراء‬‫عليها‬........
•‫تشابك‬‫النسب‬ ‫بين‬ ‫العالقات‬:‫تحليل‬ ‫يمكن‬ ‫للنسب‬ ‫مستوى‬ ‫أعلى‬‫إلى‬ ‫ه‬
‫مأخ‬ ‫النهاية‬ ‫في‬ ‫فهي‬ ‫إتساقها‬ ‫و‬ ‫النسب‬ ‫توافق‬ ‫يضمن‬ ‫وهذا‬ ‫عناصره‬‫وذة‬
‫البيانات‬ ‫من‬ ‫نفسها‬ ‫المجموعة‬ ‫من‬.

10. ‫اإلدارية‬ ‫النسب‬ ‫حساب‬ ‫كيفية‬
‫اإلدارية؟‬ ‫النسب‬ ‫حساب‬ ‫كيفية‬
•‫حساب‬ ‫في‬ ‫الوقت‬ ‫استهالك‬ ‫من‬ ‫فائدة‬ ‫هناك‬ ‫ليس‬ ‫أنه‬ ‫الواضح‬ ‫من‬
‫أي‬ ‫ومثل‬ ،‫إهمالها‬ ‫ثم‬ ،‫الضمني‬ ‫و‬ ‫الظاهري‬ ‫معناها‬ ‫وتقييم‬ ‫النسب‬
‫هناك‬ ‫تكون‬ ‫عندما‬ ‫النسب‬ ‫حساب‬ ‫فقط‬ ‫يجب‬ ،‫للمعلومات‬ ‫أخر‬ ‫مصدر‬
‫حسابها‬ ‫يتم‬ ‫ان‬ ‫يجب‬ ‫كما‬ ،‫منها‬ ‫لإلستفادة‬ ‫ماسة‬ ‫حاجة‬........
•‫وهناك‬ ، ‫أسهل‬ ‫الحياة‬ ‫لجعل‬ ‫حسابية‬ ‫طريقة‬ ‫هي‬ ‫اإلدارية‬ ‫النسب‬ ‫إن‬
‫الذي‬ ‫اإلتجاه‬ ‫أو‬ ‫النمط‬ ‫يحددوا‬ ‫أن‬ ‫يستطيعون‬ ‫األفراد‬ ‫من‬ ‫قليل‬ ‫عدد‬
‫جدا‬ ‫واضحا‬ ‫االمر‬ ‫كان‬ ‫إذا‬ ‫إال‬ ‫األرقام‬ ‫من‬ ‫عمود‬ ‫إليه‬ ‫يشير‬.
•‫صحيح‬ ‫تفسير‬ ‫بوجود‬ ‫يسمح‬ ‫للمقارنة‬ ‫أساس‬ ‫لوجود‬ ‫حاجة‬ ‫هناك‬‫ألية‬
‫نسبة‬(‫مطلق‬ ‫رقم‬ ‫أو‬)‫مقارنة‬ ‫تمكن‬ ‫التي‬ ‫األساسية‬ ‫المعلومات‬ ‫و‬
‫اآلتي‬ ‫تضمن‬ ‫بما‬ ‫األخيرة‬ ‫النتائج‬:

11. ‫اإلدارية‬ ‫النسب‬ ‫حساب‬ ‫كيفية‬
.1‫السابقة‬ ‫السنوات‬:‫سابقة‬ ‫فترة‬ ‫خالل‬ ‫العمل‬ ‫في‬ ‫اآلداء‬ ‫عن‬ ‫تقريرا‬ ‫المقارنة‬ ‫هذه‬ ‫تعطي‬ ‫سوف‬.‫أر‬ ‫حققت‬ ‫التي‬ ‫فالشركة‬‫بنسبة‬ ‫باحا‬
6%‫السابقة‬ ‫سنوات‬ ‫الثالث‬ ‫في‬ ‫نتائجها‬ ‫كانت‬ ‫إذا‬ ‫أفضل‬ ‫أداؤها‬ ‫يكون‬3%،4%‫و‬5%‫عما‬...................
.2‫الموازنة‬:‫لتحقيقه‬ ‫الشركة‬ ‫إدارة‬ ‫خططت‬ ‫ما‬ ‫تحدد‬ ‫وهي‬.‫الواقع‬ ‫توافق‬ ‫لعدم‬ ‫األسباب‬ ‫من‬ ‫عدد‬ ‫هناك‬-‫أحيانا‬-‫الخطة‬ ‫مع‬
،‫أشهر‬ ‫بستة‬ ‫عليها‬ ‫تطبق‬ ‫التي‬ ‫السنة‬ ‫قبل‬ ‫توضع‬ ‫ما‬ ‫غالبا‬ ‫الموازنات‬ ‫أن‬ ‫األسباب‬ ‫هذه‬ ‫وأحد‬ ،‫الموضوعة‬.....
.3‫المنافسون‬:، ‫وخارجها‬ ‫بالشركة‬ ‫الموجودين‬ ‫النسب‬ ‫مستخدمي‬ ‫من‬ ‫لكل‬ ‫مهم‬ ‫شيء‬ ‫منافسيها‬ ‫آداء‬ ‫مع‬ ‫الشركة‬ ‫آداء‬ ‫مقارنة‬ ‫إن‬
‫أو‬ ‫معها‬ ‫العمل‬ ‫يمكن‬ ‫التي‬ ‫الشركات‬ ‫أفضل‬ ‫وكذلك‬ ،‫ذلك‬ ‫وسبب‬ ‫النتائج‬ ‫أفضل‬ ‫حققت‬ ‫التي‬ ‫الشركات‬ ‫مالحظة‬ ‫فتجب‬....
.4‫المجال‬ ‫في‬ ‫المتوسط‬:‫بد‬ ‫تقوم‬ ‫ثم‬ ،‫الفردية‬ ‫الشركات‬ ‫حققتها‬ ‫التي‬ ‫النسب‬ ‫بتجميع‬ ‫تقوم‬ ‫التي‬ ‫الهيئات‬ ‫من‬ ‫عدد‬ ‫هناك‬‫إلنتاج‬ ‫مجها‬
‫عامة‬ ‫بصفة‬ ‫المجال‬ ‫لذلك‬ ‫نسب‬.‫نفس‬ ‫المجال‬ ‫في‬ ‫تعمل‬ ‫التي‬ ‫المختلفة‬ ‫المؤسسات‬ ‫و‬ ‫الشركات‬ ‫آداء‬ ‫بمقارنة‬ ‫يسمح‬ ‫وهذا‬‫ه‬.
.5‫بمتوس‬ ‫الشركات‬ ‫آداء‬ ‫مقارنة‬ ‫تتم‬ ‫حيث‬ ‫السنوية‬ ‫ربع‬ ‫الحسابات‬ ‫بواسطة‬ ‫النسب‬ ‫إحصاء‬ ‫تعقيدا‬ ‫األكثر‬ ‫األساليب‬ ‫ومن‬‫أفضل‬ ‫آداء‬ ‫ط‬
25%‫المنافسين‬ ‫من‬(‫األعلى‬ ‫الربع‬)‫أسوأ‬ ‫أو‬25( %‫منهم‬ ‫األدني‬ ‫الربع‬)‫مجالها‬ ‫في‬ ‫وقوتها‬ ‫الشركة‬ ‫موقع‬ ‫يوضح‬ ‫وهذا‬
‫دقة‬ ‫أكثر‬ ‫بصورة‬.

12. ‫األثر‬ ‫قياس‬ ‫أساليب‬
•‫قياس‬ ‫أساليب‬ ‫من‬ ‫اآلداء‬ ‫ومؤشرات‬ ‫االحصائيات‬ ‫و‬ ‫النسب‬ ‫موقع‬
‫المكتبة‬ ‫آثر‬:
•‫في‬ ‫المكتبات‬ ‫تأثر‬ ‫قياس‬ ‫أساليب‬ ‫تقع‬4‫فئات‬:
•‫األولى‬ ‫الفئة‬:‫استدالليا‬(‫إحصائيا‬)‫اإلحصاءات‬ ‫وتضم‬-‫مؤش‬‫رات‬
‫اآلداء‬-‫المستفيدين‬ ‫رضا‬ ‫مسوحات‬.
•‫الثانية‬ ‫الفئة‬:‫تساؤليا‬(‫طلبيا‬)‫المقاب‬ ،‫المسوحات‬ ‫وتضم‬،‫الت‬
‫الذاتي‬ ‫التقييم‬ ،‫التركيز‬ ‫جماعات‬-‫األقوال‬.
•‫الثالثة‬ ‫الفئة‬:‫تالحظيا‬:‫ملفات‬ ‫تحليل‬ ،‫المالحظة‬ ‫ويشمل‬
‫التردد‬(‫الولوج‬)‫اإل‬ ،‫اإلستشهادات‬ ‫تحليل‬ ،‫الذاتي‬ ‫التسجيل‬ ،‫ختبارات‬.
•‫الرابعة‬ ‫الفئة‬:‫السابقة‬ ‫األساليب‬ ‫من‬ ‫مزيج‬.
• ‫حيث‬ ، ‫األولى‬ ‫الفئة‬ ‫ضمن‬ ‫يقع‬ ‫النسب‬ ‫قياس‬ ‫موضوع‬ ‫أن‬ ‫شك‬ ‫وال‬
‫ومؤشرات‬ ‫اإلحصائيات‬ ‫من‬ ‫كل‬ ‫يشمل‬‫اآلداء‬

13. ‫تتجه؟‬ ‫وكيف‬ ‫المؤشرات‬ ‫ما‬

14. ‫المبذول‬ ‫الجهد‬ ‫عرض‬
•‫وقد‬‫الخط‬ ‫إتباع‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫بالقليل‬ ‫ليس‬ ‫جهدا‬ ‫بذل‬ ‫تم‬‫وات‬
‫التالية‬:
•‫خالل‬ ‫مكتبات‬ ‫لثالث‬ ‫المكتبة‬ ‫إحصائيات‬ ‫تجميع‬3‫سنوات‬
‫حدة‬ ‫على‬ ‫مكتبة‬ ‫بكل‬ ‫خاصة‬ ‫جداول‬ ‫في‬ ‫وتجميعها‬
•،‫حدة‬ ‫على‬ ‫المكتبة‬ ‫أنشطة‬ ‫من‬ ‫نشاط‬ ‫كل‬ ‫فصل‬ ‫ثم‬
،‫اإلعارات‬‫واألنشطة‬،...‫الخ‬.
•‫م‬ ‫لمعرفة‬ ‫متأنية‬ ‫تفصيلية‬ ‫قراءة‬ ‫األرقام‬ ‫قراءة‬ ‫ثم‬‫طرأ‬ ‫ا‬
‫أم‬ ‫زيادة‬ ‫هناك‬ ‫هل‬ ،‫عليها‬‫نقص‬،‫األشهر‬ ‫أحد‬ ‫في‬
‫ن‬ ‫إحتمالية‬ ‫نتجنب‬ ‫حتى‬ ‫مرة‬ ‫من‬ ‫أكثر‬ ‫الرقم‬ ‫ومراجعة‬‫قل‬
‫خاطئة‬ ‫عملية‬ ‫أي‬ ‫إجراء‬ ‫أو‬ ‫خاطئة‬ ‫بطريقة‬ ‫األرقام‬ ‫أحد‬.
•‫نشاط‬ ‫كل‬ ‫في‬ ‫متحقق‬ ‫شهر‬ ‫لكل‬ ‫المتوسطات‬ ‫أخد‬ ‫ثم‬
‫قيم‬ ‫متوقعة‬ ‫زيادة‬ ‫وضع‬ ‫ثم‬ ،‫المكتبة‬ ‫أنشطة‬ ‫يخص‬‫تها‬10
. %

15. ‫العمل‬ ‫كيفية‬
•‫يتم‬‫أنشط‬ ‫و‬ ‫خدماتها‬ ‫تقيس‬ ‫التي‬ ‫المؤسسة‬ ‫تالئم‬ ‫مختلفة‬ ‫طرق‬ ‫بعدة‬ ‫المستهدفة‬ ‫األرقام‬ ‫وضع‬‫التي‬ ‫تها‬
‫الطرق‬ ‫هذه‬ ‫من‬ ،‫تقدمها‬:
•‫شهريا‬ ‫المستهدفة‬ ‫األرقام‬ ‫وضع‬
‫إضافة‬ ‫مع‬ ‫الماضي‬ ‫العام‬ ‫ولكن‬ ‫نفسه‬ ‫الشهر‬ ‫في‬ ‫تحقيقيها‬ ‫تم‬ ‫التي‬ ‫األهداف‬ ‫على‬ ‫بناء‬ ‫وذلك‬10%‫حتى‬ ‫زيادة؛‬
‫المستهدف‬ ‫لتحقيق‬ ‫الطرق‬ ‫إبتكار‬ ‫و‬ ‫إلبداع‬ ‫للعاملين‬ ‫حافزا‬ ‫هناك‬ ‫يكون‬.
•‫شهر‬ ‫ثالثة‬ ‫كل‬ ‫المستهدفة‬ ‫األرقام‬ ‫وضع‬(‫سنوي‬ ‫ربع‬)
‫إضافة‬ ‫مع‬ ‫الماضي‬ ‫العام‬ ‫من‬ ‫المدة‬ ‫نفس‬ ‫في‬ ‫تحقيقها‬ ‫تم‬ ‫التي‬ ‫األهداف‬ ‫على‬ ‫بناء‬ ‫وذلك‬10%‫حتى‬ ‫زيادة؛‬
‫المستهدف‬ ‫لتحقيق‬ ‫جديدة‬ ‫اساليب‬ ‫و‬ ‫طرق‬ ‫إبتكار‬ ‫و‬ ‫إلبداع‬ ‫للعاملين‬ ‫حافزا‬ ‫هناك‬ ‫يكون‬.
•‫الوقت‬ ‫ذات‬ ‫في‬ ‫سنوي‬ ‫وربع‬ ‫شهريا‬ ‫المستهدفة‬ ‫األرقام‬ ‫وضع‬(‫مع‬ ‫السابقتين‬ ‫الطريقتين‬ ‫دمج‬‫ا‬)
‫المستدف‬ ‫الرقم‬ ‫إلى‬ ‫نسبة‬ ‫الحالي‬ ‫الشهر‬ ‫خالل‬ ‫تحقيقه‬ ‫تم‬ ‫لما‬ ‫وأشمل‬ ‫أعمق‬ ‫رؤية‬ ‫هناك‬ ‫تكون‬ ‫بحيث‬‫تحقيقه‬
‫ي‬ ‫وبذلك‬ ،‫الماضي‬ ‫العام‬ ‫من‬ ‫المدة‬ ‫نفس‬ ‫خالل‬ ‫تحقيقه‬ ‫تم‬ ‫ما‬ ‫على‬ ‫قياسا‬ ‫الحالية‬ ‫شهور‬ ‫الثالث‬ ‫خالل‬‫أمام‬ ‫كون‬
‫ي‬ ‫أن‬ ‫ينبغي‬ ‫وما‬ ‫تحقيقه‬ ‫تم‬ ‫لما‬ ‫الشاملة‬ ‫الرؤية‬ ‫مستوياتها‬ ‫مختلف‬ ‫على‬ ‫اإلدارة‬ ‫وطبقات‬ ‫العاملين‬‫خالل‬ ‫تحقيقه‬ ‫تم‬
‫المقبلين‬ ‫الشهرين‬..................

16. ‫العمل؟‬ ‫كيفية‬
•‫رئيس‬ ‫فترات‬ ‫أربع‬ ‫إلى‬ ‫المكتبة‬ ‫تحققه‬ ‫بما‬ ‫الخاصة‬ ‫الفترات‬ ‫تقسيم‬ ‫ثم‬‫تم‬ ‫ة‬
‫األشهر‬ ‫على‬ ‫لتقسيمها‬ ‫المستهدفة‬ ‫األرقام‬ ‫إلى‬ ‫الذهاب‬ ‫ثم‬ ،‫الحقا‬ ‫إستعراضها‬‫وعلى‬
‫الزمنية‬ ‫الفترات‬،‫األربعة‬‫ف‬ ‫لكل‬ ‫المتحققة‬ ‫المئوية‬ ‫النسب‬ ‫على‬ ‫بناء‬ ‫وذلك‬‫زمنية‬ ‫ترة‬
‫المتحقق‬ ‫باإلجمالي‬ ‫مقارنة‬ ‫السابقة‬ ‫الفترات‬ ‫واقع‬ ‫من‬(‫ا‬ ‫الفترة‬ ‫تكون‬ ‫كأن‬‫ألولى‬:
‫الصيف‬ ‫إجازة‬ ‫أشهر‬(‫يوليو‬-‫أغسطس‬–‫سبتمبر‬)‫اإلعارات‬ ‫من‬ ‫فيها‬ ‫يتحقق‬‫ما‬
‫قيمته‬29%‫األكب‬ ‫الفترة‬ ‫تتضمن‬ ‫التي‬ ‫و‬ ‫األولى‬ ‫الرئيسة‬ ‫الفترة‬ ‫هي‬ ‫ألنها‬‫من‬ ‫ر‬
‫ت‬ ‫التي‬ ‫المئوية‬ ‫النسب‬ ‫على‬ ‫بناء‬ ‫المستهدف‬ ‫الرقم‬ ‫ويقسم‬ ،‫الصيف‬ ‫إجازة‬‫تحقيقها‬ ‫م‬
‫الفترات‬ ‫تلك‬ ‫خالل‬350.000‫على‬ ‫توزيعهم‬ ‫يتم‬ ‫اعارة‬4‫نسب‬ ‫بواقع‬ ‫فترات‬
‫كالتالي‬ ‫مئوية‬29%،...........................‫الخ‬
•‫وهذ‬ ‫شهر‬ ‫لكل‬ ‫المستهدف‬ ‫الرقم‬ ‫معرفة‬ ‫غير‬ ‫من‬ ‫كافيا‬ ‫يكون‬ ‫ال‬ ‫قد‬ ‫ذلك‬ ‫كل‬ ‫لكن‬‫لن‬ ‫ا‬
‫المتوقعة‬ ‫الزيادة‬ ‫إضافة‬ ‫مع‬ ‫شهر‬ ‫لكل‬ ‫متوسطات‬ ‫أخذ‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫إال‬ ‫يتأتي‬10%
‫المستهدف‬ ‫الرقم‬ ‫عن‬ ‫الرقم‬ ‫هذا‬ ‫قل‬ ‫فإذا‬ ،‫تحقيقه‬ ‫يمكن‬ ‫ما‬ ‫إجمالي‬ ‫ومعرفة‬ ،
350.000‫عنصر‬ ‫كل‬ ‫في‬ ‫الشهور‬ ‫جميع‬ ‫على‬ ‫ثابتة‬ ‫بنسبة‬ ‫زيادة‬ ‫عمل‬ ‫يتم‬ ،‫فرعي‬
‫إعار‬ ‫على‬ ‫شهرية‬ ‫زيادة‬ ‫هناك‬ ‫تكون‬ ‫كأن‬ ‫المستهدف‬ ‫الرقم‬ ‫تحقيق‬ ‫يمكن‬ ‫حتى‬‫ات‬
‫ب‬ ‫الجماعية‬ ‫اإلعارة‬ ‫و‬ ‫االلكترونية‬ ‫اإلعارة‬ ‫و‬ ‫بصري‬ ‫السمع‬ ‫و‬ ‫الكبار‬ ‫و‬ ‫األطفال‬‫ما‬
‫يوازي‬19%‫المستهدف‬ ‫للرقم‬ ‫الوصول‬ ‫يمكن‬ ‫حتى‬.

17. ‫العمل‬ ‫كيفية‬
•‫وضعفه‬ ‫اإلقبال‬ ‫شدة‬ ‫مواسم‬ ‫على‬ ‫بناء‬ ‫سنوية‬ ‫ربع‬ ‫أقسام‬ ‫إلى‬ ‫المستهدفة‬ ‫األرقام‬ ‫تقسيم‬‫ا‬
•‫إلى‬ ‫المستهدف‬ ‫الرقم‬ ‫تقسيم‬ ‫يتم‬ ‫وفيها‬4‫قسم‬ ‫كل‬ ،‫سنوية‬ ‫اقسام‬3‫للذروة‬ ‫أقسام‬ ‫تكون‬ ‫أن‬ ‫على‬ ‫أشهر؛‬
‫كالتالي‬ ‫تنازليا‬ ‫مرتبة‬:
•‫الصيف‬ ‫إجازة‬،‫الخريف‬ ‫وفصل‬ ‫الدراسة‬ ‫بداية‬ ‫أشهر‬ ،‫العام‬ ‫نصف‬ ‫وأجازة‬ ‫الشتاء‬ ‫أشهر‬‫أش‬ ،‫هر‬
‫الربيع‬-‫الصيفية‬ ‫اإلجازة‬ ‫وبداية‬ ‫العام‬ ‫نهاية‬ ‫وإختبارات‬ ‫الجرد‬.
•‫الصيف‬ ‫إجازة‬ ‫أشهر‬(‫يوليو‬-‫أغسطس‬–‫سبتمبر‬)29%‫الكلي‬ ‫المستهدف‬ ‫من‬.
•‫الدراسة‬ ‫أشهر‬-‫الخريف‬(‫أكتوبر‬–‫نوفمبر‬-‫ديسمبر‬)23%‫الكلي‬ ‫المستهدف‬ ‫من‬.
•‫الشتاء‬ ‫أشهر‬-‫العام‬ ‫نصف‬ ‫إجازة‬(‫يناير‬-‫فبراير‬-‫مارس‬)27%‫الكلي‬ ‫المستهدف‬ ‫من‬.
•‫الربيع‬ ‫أشهر‬-‫الجرد‬-‫العام‬ ‫نهاية‬ ‫إختبارات‬-‫الصيف‬ ‫فصل‬ ‫بداية‬(‫أبريل‬-‫مايو‬-‫يونيه‬)22%‫من‬
‫الكلي‬ ‫المستهدف‬.
•‫العو‬ ‫مع‬ ‫المستهدف‬ ‫الرقم‬ ‫على‬ ‫بناء‬ ‫األرقام‬ ‫هذه‬ ‫وضع‬ ‫يتم‬ ‫أن‬ ‫على‬ ،‫تقريبية‬ ‫النسب‬ ‫وهذه‬‫ما‬ ‫إلى‬ ‫دة‬
‫مدة‬ ‫كل‬ ‫على‬ ‫يضاف‬ ‫أن‬ ‫ويمكن‬ ،‫عامة‬ ‫إسترشادية‬ ‫كأرقام‬ ‫الماضية‬ ‫السنوات‬ ‫في‬ ‫تحقيقه‬ ‫تم‬‫زمنية‬
10%‫تحفيز‬ ‫يمكن‬ ‫حتى‬ ‫المستهدف‬ ‫الرقم‬ ‫على‬ ‫زيادة‬‫العاملين‬.

18. ‫للعمل‬ ‫نموذج‬!!!
‫شهور‬ ‫ثالث‬
‫ب‬ ‫السابقة‬ ‫الشهور‬ ‫متوسطات‬ ‫أرقام‬ ‫من‬ ‫أخذها‬ ‫تم‬‫عد‬
‫نسبة‬ ‫إضافة‬19%‫الرقم‬ ‫تحقيق‬ ‫إلى‬ ‫نصل‬ ‫حتى‬
‫المستهدف‬
‫شهور‬ ‫ثالث‬
(‫المتحقق‬ ‫من‬ ‫المئوية‬ ‫النسبة‬ ‫أخذ‬ ‫تم‬)‫سنو‬ ‫من‬‫ات‬
‫الج‬ ‫المستهدف‬ ‫الرقم‬ ‫في‬ ‫ضربها‬ ‫وتم‬ ، ‫سابقة‬‫ديد‬
101976 101451
79550 78810
94001 94556
75519 75249
351046 350066
‫ونالحظ‬‫فيما‬‫سبق‬‫تقارب‬‫األرقام‬‫إىل‬‫حد‬‫كبري‬‫و‬‫إن‬‫كان‬‫هناك‬‫إختالف‬‫يف‬‫الرقم‬‫املستهدف‬،‫فهي‬‫نسبة‬‫خطأ‬‫يف‬‫الرقم‬‫النهائي‬‫تصل‬‫إىل‬
‫الرقم‬1000،‫ومع‬‫ذلك‬‫فهي‬‫نسبة‬‫غري‬‫مؤثرة‬‫ابلكلية‬‫على‬‫األرقام‬‫وتباينها‬.‫كانت‬‫و‬‫تلك‬‫العملية‬‫هامة‬‫جدا‬‫للتأكد‬‫من‬‫صحة‬‫العمليات‬.
‫مت‬‫اإلنتقال‬‫بعد‬‫ذلك‬‫إىل‬‫اجلداول‬‫والرسوم‬‫البيانية‬‫و‬‫اليت‬‫اعى‬‫ر‬‫الباحث‬‫فيها‬‫أن‬‫تكون‬‫واضحة‬‫قدر‬‫اإلمكان‬‫و‬‫أن‬‫تك‬‫ون‬‫تعتمد‬‫على‬
‫جداول‬‫ورسوم‬‫هي‬‫يف‬‫األساس‬‫خمصصة‬‫ملقارانت‬‫املستهدف‬‫ابملتحقق‬‫أو‬‫العمليات‬‫املشاهبة‬‫لذلك‬.

19. ‫يوليو‬ ‫بالمستهدف‬ ‫المتحقق‬ ‫مقارنة‬2018
target actual deference
july 32551 36439 3888
august 41095 -41095
september 28330 -28330
october 28080 0 -28080
november 26575 0 -26575
december 24894 0 -24894
january 33289 0 -33289
february 30655 0 -30655
march 30056 0 -30056
april 20740 0 -20740
may 31169 0 -31169
june 23611 0 -23611
351046 36439 -314607

20. ‫سنوي‬ ‫ربع‬ ‫المستهدف‬ ‫مقابل‬ ‫المتحقق‬(‫يوليو‬-‫سبتمبر‬2018)
‫سنوي‬ ‫ربع‬ ‫المستهدف‬ ‫سنوي‬ ‫ربع‬ ‫المتحقق‬ ‫الفرق‬
101976 89510 -12466
79550 0 -79550
94001 0 -94001
75519 0 -75519
351046 89510 -261536
89510
101976.336
72000
84000
96000
108000
‫الرئيسية‬ ‫المكتبة‬ ‫إعارات‬2019/2018-‫مقابل‬ ‫المستهدف‬
‫المتحقق‬
actual target

21. ‫التطبيق‬ ‫تعميم‬
•‫المكتبة‬ ‫أنشطة‬ ‫جميع‬ ‫على‬ ‫المؤشرات‬ ‫هذه‬ ‫كل‬ ‫تطبيق‬ ‫يمكن‬:‫الدو‬‫رات‬
‫األط‬ ‫أنشطة‬ ،‫األخرى‬ ‫الزيارات‬ ‫و‬ ‫المدرسية‬ ‫الزيارات‬ ،‫التدريبية‬،‫فال‬
‫النشطين‬ ‫األعضاء‬ ،‫والكبار‬..............

22. ‫دراكر‬ ‫بيتر‬ ‫يقول‬(‫اإلدارة‬ ‫عام‬ ‫رائد‬:)
•‫خلق‬ ‫هو‬ ‫الريادي‬ ‫المشروع‬ ‫من‬ ‫الهدف‬ ‫أن‬ ‫يعتقدون‬ ‫ألنهم‬ ‫األعمال‬ ‫رواد‬ ‫بعض‬ ‫يفشل‬
‫عائدات‬!!‫والمحافظة‬ ‫عميل‬ ‫خلق‬ ‫هو‬ ‫تجاري‬ ‫نشاط‬ ‫ألي‬ ‫األساسي‬ ‫الهدف‬ ‫الوقع‬ ‫في‬
‫عليه‬...(‫هدف‬ ‫وليست‬ ‫نتيجة‬ ‫العائدات‬)
•‫تأكد‬،‫معك‬ ‫بالتعامل‬ ‫سعيد‬ ‫عميلك‬ ‫أن‬
•‫ويرغب‬‫التجربه‬ ‫بتكرار‬...‫العميل‬ ‫حول‬ ‫تتمحور‬ ‫استراتيجياتك‬ ‫اجعل‬.

23. ‫المكتبات‬ ‫تأثير‬ ‫قياس‬
•‫ل‬‫قد‬‫ولت‬‫األيام‬‫التي‬‫تقيس‬‫المكتبات‬‫العامة‬‫ق‬‫يمتها‬‫من‬
‫خالل‬‫عدد‬‫الكتب‬‫المعارة‬‫وعدد‬‫المترددين‬‫والزائر‬‫ين‬
‫للمكتبة‬‫أو‬‫لموقعها‬‫على‬‫اإلنترنت‬.‫لم‬‫يعد‬‫يك‬‫في‬
‫لقياس‬‫نجاحنا‬‫الحشد‬‫الذي‬‫يحضر‬‫برنامج‬‫رواي‬‫ة‬
‫القصة‬‫أو‬‫الفعاليات‬‫الثقافية‬‫والعلمية‬‫التي‬‫تبرع‬
‫المكتبات‬‫في‬‫جذب‬‫الحضور‬‫إليها‬.‫مجتمعاتنا‬‫ت‬‫توقع‬
‫الكثير‬‫من‬‫المكتبات‬،‫العامة‬‫أكثر‬‫من‬‫مجرد‬‫تحر‬‫يك‬
‫الكتب‬‫أو‬‫ملء‬‫المساحات‬.‫أمناء‬‫المكتبات‬‫في‬‫الق‬‫رن‬
‫الـ‬21‫البد‬‫لهم‬‫من‬‫امتالك‬‫المهارة‬‫والقدرة‬‫على‬‫تق‬‫ييم‬
‫عمل‬‫المكتبة‬‫من‬‫خالل‬‫قياس‬‫نتائج‬‫و‬‫تأثير‬‫ال‬‫خدمات‬
‫التي‬‫تقدمها‬.

24. ‫المكتبات‬ ‫تأثير‬ ‫قياس‬
‫القياس‬ ‫للتوحيد‬ ‫الدولية‬ ‫المنظمة‬ ‫أصدرت‬(‫األيزو‬)‫المواص‬‫فة‬
16439‫المكتبة‬ ‫تأثير‬ ‫تقييم‬ ‫وإجراءات‬ ‫طرق‬
-‫التأثير‬ ‫أنواع‬:،‫أن‬ ‫في‬ ‫المكتبة‬ ‫تأثير‬ ‫جوانب‬ ‫يتمثل‬‫يكون‬ ‫قد‬ ‫ه‬:
•‫مف‬ ‫معلومات‬ ‫على‬ ‫الحصول‬ ‫مثل‬ ‫فوريا‬ ‫أو‬ ‫المدى‬ ‫قصير‬‫يدة‬
‫واحدة‬ ‫زيارة‬ ‫من‬ ‫ولو‬
•‫األمد‬ ‫بعيد‬( :‫التفوق‬ ‫و‬ ،‫المعلوماتي‬ ‫الوعي‬ ‫زيادة‬ ‫مثل‬
‫األكاديمي‬)
•‫األمد‬ ‫طويل‬:‫األفراد‬ ‫حياة‬ ‫تغيير‬ ‫بمعنى‬
•‫محدود‬:‫المعل‬ ‫عن‬ ‫البحث‬ ‫مهارات‬ ‫في‬ ‫طفيفة‬ ‫تغييرات‬‫ومات‬
•‫مقصود‬:‫وفقا‬ ‫المكتبة‬ ‫جانب‬ ‫من‬ ‫له‬ ‫التخطيط‬ ‫يتم‬ ‫أي‬
‫اهدافها‬ ‫و‬ ‫لرسالتها‬
•‫مقصود‬ ‫غير‬:‫له‬ ‫التخطيط‬ ‫يتم‬ ‫ال‬

25. ‫المكتبات‬ ‫تأثير‬ ‫نتائج‬iso16439
.1‫األفراد‬ ‫على‬ ‫تأثير‬
.2‫ال‬ ‫لها‬ ‫التابعة‬ ‫األم‬ ‫المؤسسة‬ ‫على‬ ‫التأثير‬‫مكتبة‬
.3‫اإلجتماعي‬ ‫التأثير‬
.4‫أمثلة‬ ، ‫اإلقتصادي‬ ‫التأثير‬:
•‫التكلفة‬ ‫عائد‬ ‫تحليل‬:
‫المنتج‬ ‫لسعر‬ ‫مالية‬ ‫قيمة‬×،‫إستخدامه‬ ‫مرات‬ ‫ع‬
‫بالخدمة‬ ‫اإلمداد‬ ‫تكاليف‬ ‫من‬ ‫ذلك‬ ‫ويطرح‬=
•‫البريطانية‬ ‫المكتبة‬ ‫اسهام‬ ‫وتحديد‬ ‫تقييم‬
‫الوطني‬ ‫اإلقتصاد‬ ‫في‬willing –to- pay
Willing- to- accept‫استرلين‬ ‫جنيه‬ ‫كل‬ ‫مقابل‬‫ي‬
‫مكانه‬ ‫دخل‬ُ‫ت‬، ‫المكتبة‬ ‫تتلقاه‬4.40‫استرليني‬ ‫جنيه‬

26. ‫النتائج‬ ‫نقيس‬ ‫لماذا‬
•‫زيادة‬‫ال‬ ‫قيمة‬ ‫وتوصيل‬ ‫المشاريع‬ ‫فعالية‬‫مشروع‬
‫لجماهير‬‫مختلفة‬.
•‫معرفة‬‫أن‬ ‫استطاعت‬ ‫البرامج‬ ‫كانت‬ ‫إذا‬ ‫ما‬
‫من‬ ‫حياة‬ ‫في‬ ‫فرقا‬ ‫تحدث‬‫الناس‬.
•‫استهداف‬‫خطط‬ ‫وإعداد‬ ‫للتوسع‬ ‫جديدة‬ ‫خدمات‬
‫الداخلية‬ ‫الكفاءة‬ ‫وزيادة‬ ‫المدى‬ ‫طويلة‬

27. ‫األداء‬ ‫مؤشرات‬ ‫ليست‬ ‫هذه‬
‫أرقام‬‫حقيقية‬ ‫ليست‬
‫فقط‬ ‫أرقام‬:‫حققت‬200.000‫ة‬‫إعار‬ ‫عملية‬
‫ان؟‬‫ر‬‫الدو‬ ‫معدالت‬ ‫من‬ ‫حققت‬ ‫كم‬ ‫األصح‬
‫مسئوليتنا‬ ‫ليست‬ ‫هذه‬:‫العاملين‬
‫فقط‬ ‫مسئوليتكم‬ ‫هذه‬:‫ة‬‫اإلدار‬
‫الحصول‬ ‫ليس‬ ‫الهدف‬‫ش‬ ‫أو‬ ‫المكافأت‬ ‫و‬ ‫افز‬‫و‬‫الح‬ ‫على‬‫هادة‬

28. ‫؟‬ ‫المستهدفة‬ ‫األرقام‬ ‫على‬ ‫التركيز‬ ‫إليه‬ ‫سيؤدي‬ ‫الذي‬ ‫ما‬
•‫با‬ ‫المستهدفة‬ ‫األرقام‬ ‫ربط‬‫لحوافز‬
•‫عد‬‫ربط‬‫مؤشرات‬‫األداء‬‫الرئيسية‬‫بالحوافز‬(‫مثل‬‫المكافآت‬‫أ‬‫و‬‫زيادة‬
‫األجور‬)‫ا‬ً‫أمر‬‫ا‬ً‫خطير‬‫في‬‫العمل‬‫ألنه‬‫يؤدي‬‫إلى‬‫عواقب‬‫غير‬
‫مقصودة‬.‫الغرض‬‫األساسي‬‫من‬KPI‫هو‬‫مساعدة‬‫األشخاص‬‫داخل‬
‫النشاط‬‫التجاري‬‫في‬‫معرفة‬‫مكانهم‬‫بالنسبة‬‫إلى‬‫المكان‬‫الذي‬‫يريدون‬
‫أن‬‫يكونوا‬‫فيه‬.‫إن‬‫األرقام‬‫المستهدفة‬‫مثل‬‫البوصلة‬‫في‬‫رحل‬‫ة‬
‫بحرية‬.
•‫ولكن‬‫بمجرد‬‫أن‬‫تكون‬‫مؤشرات‬‫األداء‬‫الرئيسية‬‫هذه‬‫مرتبطة‬
‫بالحوافز‬،‫فإنها‬‫تتوقف‬‫عن‬‫كونها‬‫أداة‬‫المالحة‬‫وتصبح‬‫هدف‬‫ا‬،‫يجب‬
‫على‬‫الفرد‬‫أن‬‫يسدده‬‫لتأمين‬‫مكافأته‬.‫وبمجرد‬‫حدوث‬‫ذلك‬،‫ف‬‫إن‬
‫األفراد‬‫المعنيين‬‫يمكن‬‫أن‬‫يصبحوا‬‫مبدعين‬‫في‬‫كيفية‬‫ال‬‫تالعب‬
‫ب‬‫المعلومات‬‫لضمان‬‫حصولهم‬‫على‬‫الحافز‬.
• https://www.bernardmarr.com/default.asp?cont
entID=764

29. ‫مثال‬:‫الكهرباء‬ ‫توفير‬
•‫الكبيرة‬ ‫قاعتها‬ ‫تفتح‬ ‫مكتبة‬ ‫وإن‬‫أجل‬ ‫من‬
‫من‬ ‫هذا‬ ‫يحمله‬ ‫ما‬ ‫مع‬ ‫واحد‬ ‫مستفيد‬
‫باهظة‬ ‫نفقات‬‫لتكاليف‬:‫استهالك‬
‫الكهرباء‬(‫وتكييف‬ ‫إنارة‬...‫إلخ‬)‫وت‬ ،‫كلفة‬
‫من‬ ‫ضربا‬ ‫يبدو‬ ،‫بالخدمة‬ ‫قائم‬ ‫موظف‬
‫الت‬ ‫بين‬ ‫توازن‬ ‫عدم‬ ‫ظل‬ ‫في‬ ‫الجنون‬‫كلفة‬
‫و‬‫العائد‬.
•‫أن‬ ‫علمنا‬ ‫إذا‬ ‫يتبدد‬ ‫قد‬ ‫ذلك‬ ‫كل‬ ‫أن‬ ‫إال‬
‫أينش‬ ‫الفذ‬ ‫العالم‬ ‫هو‬ ‫المستفيد‬ ‫هذا‬‫تاين‬

30. ‫الياب‬ ‫مينولتا‬ ‫كونيكا‬ ‫لشركة‬ ‫التنفيذي‬ ‫الرئيس‬ ‫يامانا‬ ‫شويي‬ ‫يقول‬‫انية‬
(Konica Minolta)
•«‫أؤمن‬‫ال‬ ‫الناس‬ ‫أن‬
،‫األرقام‬ ‫أجل‬ ‫من‬ ‫يعملون‬
‫مشاركة‬ ‫إلى‬ ‫بحاجة‬ ‫إنهم‬
‫المعتقد؛‬ ‫نفس‬‫أنهم‬ ‫وهو‬
‫يخلقون‬‫قيمة‬‫م‬ ‫بطريقة‬‫ا‬"

31. ‫األثر‬ ‫وتحقيق‬ ‫المستهدفة‬ ‫األرقام‬ ‫بين‬ ‫التوازن‬
•‫كتابه‬ ‫في‬ ‫أمين‬ ‫جالل‬ ‫دكتور‬ ‫مقولة‬:
‫أورويل‬ ‫جورج‬ ‫تجديد‬:
‫ا‬ ‫على‬ ‫تقوم‬ ‫االقتصادين‬ ‫مفهوم‬ ‫في‬ ‫الكفاءة‬‫لمقارنة‬
‫والنفقات‬ ‫العائد‬ ‫بين‬.‫نقبل‬ ‫أن‬ ‫الممكن‬ ‫ومن‬‫هذا‬
‫ال‬ ‫الصدق‬ ‫مراعاة‬ ‫بشرط‬ ،‫للكفاءة‬ ‫التعريف‬‫كامل‬
‫ما‬ ‫تعريف‬ ‫في‬‫العائد‬ ‫هو‬‫وما‬ ‫؟‬‫النفقات‬ ‫هي‬‫؟‬
‫قي‬ ‫يمكن‬ ‫ما‬ ‫التعريف‬ ‫هذا‬ ‫في‬ ‫يقتصر‬ ‫فال‬‫اسه‬
‫بالنقود‬.
‫ف‬ ‫يدخل‬ ‫أن‬ ‫يجب‬ ‫والثقافي‬ ‫العقلي‬ ‫االرتقاء‬‫ي‬
‫العائد‬ ‫حساب‬‫أ‬ ‫البد‬ ‫الثقافي‬ ‫التدهو‬ ‫أن‬ ‫كما‬ ،‫ن‬
‫النفقات‬ ‫من‬ ‫يحسب‬

32. ‫النتائج‬
.1‫شهري‬ ‫أرقام‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫عام‬ ‫كل‬ ‫بتحقيقها‬ ‫العاملين‬ ‫اإلدارة‬ ‫تطالب‬ ‫محددة‬ ‫ونسب‬ ‫أرقام‬ ‫هناك‬‫ة‬
‫العام‬ ‫نهاية‬ ‫في‬ ‫تحقيقه‬ ‫ينبغي‬ ‫الذي‬ ‫المستهدف‬ ‫الرقم‬ ‫إلى‬ ‫للوصول‬ ‫تحقيقها‬ ‫يجب‬‫غالبا‬‫ال‬
‫األرقام‬ ‫وضع‬ ‫في‬ ‫العاملون‬ ‫يشارك‬‫المستهدفة‬
.2‫و‬ ‫يمكن‬ ‫وكيف‬ ،‫وضعها‬ ‫وكيفية‬ ‫المستهدفة‬ ‫باألرقام‬ ‫كافية‬ ‫دراية‬ ‫العاملون‬ ‫يملك‬ ‫ال‬‫ضعها‬
‫تحقيقها‬ ‫على‬ ‫للعمل‬ ‫شهر‬ ‫كل‬ ‫بداية‬ ‫قبل‬ ‫أعينهم‬ ‫نصب‬.
.3‫ع‬ ‫مساعدتهم‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫المستهدفة‬ ‫األرقام‬ ‫تحقيق‬ ‫في‬ ‫العاملين‬ ‫اإلدارة‬ ‫تساعد‬ ‫أن‬ ‫يجب‬‫لى‬
‫المكتبة‬ ‫أهداف‬ ‫تحقيق‬ ‫أمام‬ ‫عثرة‬ ‫تقف‬ ‫التي‬ ‫العقبات‬ ‫تخطي‬.
.4‫يجب‬‫للمكتب‬ ‫تحقيقه‬ ‫تم‬ ‫ما‬ ‫ومراجعة‬ ‫المستهدفة‬ ‫األرقام‬ ‫مراجعة‬ ‫على‬ ‫القائم‬ ‫يكون‬ ‫أن‬‫ات‬
‫الكفاءة؛‬ ‫و‬ ‫األمانة‬ ‫ذوي‬ ‫األشخاص‬ ‫من‬ ،‫أرقام‬ ‫من‬ ‫العامة‬....

33. ‫النتائج‬2
.1‫هناك‬‫عمليات‬‫تتطلب‬‫عمل‬‫وتداخل‬‫أكثر‬‫من‬‫قسم‬‫داخل‬،‫المكتبة‬‫فعدد‬‫األعضاء‬‫النش‬‫طين‬
‫ال‬‫يتوقف‬‫فقط‬‫على‬‫قسم‬‫اإلعارة‬‫بل‬‫يتوقف‬‫على‬‫كل‬‫العمليات‬‫التي‬‫تتم‬‫داخل‬‫الم‬‫كتبة‬‫في‬
‫أقسام‬‫الكبار‬‫واألطفال‬‫والتدريب‬‫إمرورا‬‫سن‬ُ‫ح‬‫ب‬‫إختيار‬‫مقتنيات‬،‫المكتبة‬.......
.2‫غالبا‬‫اليتم‬‫مقارنة‬‫األرقام‬‫المستهدفة‬‫للمكتبات‬‫المتناظرة‬‫من‬‫حيث‬‫الحجم‬‫و‬‫اإلمكان‬‫يات‬‫؛‬
‫وبذلك‬‫ال‬‫تكون‬‫هناك‬‫منافسة‬‫حقيقية‬‫بين‬‫المكتبات‬.
.3‫ليس‬‫لدى‬‫العاملين‬‫دراية‬‫بالجانب‬‫المالي‬‫للمؤسسة‬‫عدا‬‫العاملين‬‫في‬‫قسم‬‫الحساب‬‫ات‬‫و‬
،‫الماليات‬‫فال‬‫يعرف‬‫أحد‬‫ما‬‫هو‬‫إجمالي‬‫ما‬‫تحقق‬‫من‬‫دخل‬‫للمكتبة‬‫كل‬،‫عام‬‫مقارنة‬
‫بالميزانية‬،‫المحددة؟‬‫أو‬‫ماهامش‬‫الربح‬‫كل‬‫عام‬‫؟‬‫أو‬‫معدل‬‫التناقص‬‫؟‬
.4‫يجب‬‫أن‬‫يكون‬‫هناك‬‫توازن‬‫في‬‫إقامة‬‫األنشطة‬‫بمقابل‬‫مادي‬‫واألنشطة‬،‫المجانية‬‫فلي‬‫ست‬
‫المكتبة‬‫مكانا‬‫لجني‬‫األرباح‬‫أو‬‫لخدمة‬‫فئة‬‫دون‬‫غيرها‬.

34. ‫إستماعكم‬ ‫حسن‬ ‫على‬ ‫جزيال‬ ‫شكرا‬
‫حوزتنا‬ ‫في‬ ‫وأبنك‬ ،‫عندك‬ ‫كتبنا‬ ،‫ذلك‬ ‫من‬ ‫أكثر‬ ‫أمزح‬ ‫ال‬ ‫أنا‬ ،‫شارب‬ ‫سيد‬