The Second and Third Epistle of John are books of the New Testament attributed to John the Evangelist, traditionally thought to be the author of the Gospel of John (though this is disputed). Most modern scholars believe this is not John the Apostle, but in general there is no consensus as to the identity of this person or group.

1. ‫الثاني‬ ‫يوحنا‬
1‫الفصل‬
.‫الحق‬ ‫عرفوا‬ ‫الذين‬ ‫جميع‬ ‫ا‬‫ض‬ً‫أي‬ ‫بل‬، ‫وحدي‬ ‫أنا‬ ‫ولست‬. ‫بالحق‬ ‫أحبهم‬ ‫الذين‬ ‫وأولدها‬ ‫المختارة‬ ‫السيدة‬ ‫إلى‬ ‫الشيخ‬1
.‫البد‬ ‫إلى‬ ‫معنا‬ ‫وسيكون‬ ‫فينا‬ ‫يثبت‬ ‫الذي‬ ‫الحق‬ ‫أجل‬ ‫من‬2
.‫والمحبة‬ ‫بالحق‬ ‫الب‬ ‫ابن‬ ‫المسيح‬ ‫يسوع‬ ‫الرب‬ ‫ومن‬ ‫الب‬ ‫ا‬ ‫من‬ ‫وسلم‬ ‫ورحمة‬ ‫نعمة‬ ‫معكم‬ ‫تكون‬3
.‫الب‬ ‫من‬ ‫وصية‬ ‫أخذنا‬ ‫كما‬، ‫الحق‬ ‫في‬ ‫سالكين‬ ‫أبنائك‬ ‫من‬ ‫وجدت‬ ‫لني‬ ‫جدا‬ ‫فرحت‬4
‫بعًنا‬ ‫يحب‬ ‫أن‬، ‫البدء‬ ‫من‬ ‫عندنا‬ ‫كانت‬ ‫التي‬ ‫بل‬، ‫جديدة‬ ‫وصية‬ ‫إليك‬ ‫كتبت‬ ‫كأني‬ ‫ل‬، ‫سيدة‬ ‫يا‬ ‫منك‬ ‫أطلب‬ ‫والن‬5
.‫بعًا‬
.‫فيها‬ ‫تسلكوا‬ ‫أن‬ ‫البدء‬ ‫من‬ ‫سمعتم‬ ‫كما‬: ‫الوصية‬ ‫هي‬ ‫هذه‬. ‫وصاياه‬ ‫بحسب‬ ‫نسلك‬ ‫أن‬ ‫المحبة‬ ‫هي‬ ‫وهذه‬6
‫و‬ ‫مخادع‬ ‫شخص‬ ‫انه‬. ‫الجسد‬ ‫في‬ ‫جاء‬ ‫قد‬ ‫المسيح‬ ‫بيسوع‬ ‫يعترفون‬ ‫ل‬ ‫كثيرون‬ ‫مًلون‬ ‫العالم‬ ‫إلى‬ ‫دخل‬ ‫قد‬ ‫لنه‬7
.‫للمسيحيه‬ ‫عدو‬
.‫كامل‬ ‫أجرا‬ ‫ننال‬ ‫بل‬، ‫عملناه‬ ‫ما‬ ‫نًيع‬ ‫لال‬ ‫أنفسكم‬ ‫إلى‬ ‫انظروا‬8
.‫جميعا‬ ‫والبن‬ ‫الب‬ ‫له‬ ‫فهذا‬ ‫المسيح‬ ‫تعليم‬ ‫في‬ ‫يثبت‬ ‫ومن‬. ‫ا‬ ‫له‬ ‫فليس‬ ‫المسيح‬ ‫تعليم‬ ‫في‬ ‫يثبت‬ ‫ولم‬ ‫تعدى‬ ‫من‬ ‫كل‬9
.‫سلم‬ ‫له‬ ‫تقولوا‬ ‫ول‬ ‫البيت‬ ‫في‬ ‫تقبلوه‬ ‫فل‬ ‫التعليم‬ ‫بهذا‬ ‫يأت‬ ‫ول‬ ‫يأتيكم‬ ‫أحد‬ ‫كان‬ ‫إن‬10
.‫الشريرة‬ ‫أعماله‬ ‫في‬ ‫يشترك‬ ‫له‬ ‫يستغفر‬ ‫من‬ ‫فإن‬11
‫وجها‬ ‫وأتكلم‬ ‫إليكم‬ ‫آتي‬ ‫أن‬ ‫أرجو‬ ‫لكني‬، ‫وحبر‬ ‫بورق‬ ‫أكتب‬ ‫أن‬ ‫أريد‬ ‫أكن‬ ‫لم‬، ‫إليكم‬ ‫لكتبه‬ ‫كثير‬ ‫لي‬ ‫كان‬ ‫إذ‬12
.‫كامل‬ ‫فرحنا‬ ‫ليكون‬، ‫لوجه‬
.‫آمين‬. ‫المختارة‬ ‫أختك‬ ‫أبناء‬ ‫عليك‬ ‫يسلم‬13
‫الثالث‬ ‫جون‬
1‫الفصل‬
.‫بالحق‬ ‫أحبه‬ ‫أنا‬ ‫الذي‬ ‫الحبيب‬ ‫غايس‬ ‫إلى‬ ‫الشيخ‬1
.‫ناجحة‬ ‫نفسك‬ ‫أن‬ ‫كما‬، ‫ضا‬‫ي‬‫وصح‬ ‫ا‬‫ض‬‫ح‬‫ناج‬ ‫تكون‬ ‫أن‬ ‫شيء‬ ‫كل‬ ‫فوق‬ ‫أتمنى‬، ‫الحبيب‬ ‫أيها‬2
.‫الحق‬ ‫في‬ ‫تسلك‬ ‫أنت‬ ‫كما‬، ‫فيك‬ ‫الذي‬ ‫بالحق‬ ‫وشهدوا‬ ‫الخوة‬ ‫جاء‬ ‫إذ‬ ‫جدا‬ ‫فرحت‬ ‫فإني‬3
.‫بالحق‬ ‫يسلكون‬ ‫أولدي‬ ‫أن‬ ‫أعلم‬ ‫أن‬ ‫من‬ ‫أعظم‬ ‫فرح‬ ‫لي‬ ‫ليس‬4
.‫والغرباء‬ ‫للخوة‬ ‫تفعله‬ ‫ما‬ ‫كل‬ ‫بالمانة‬ ‫تفعل‬ ‫أنت‬، ‫الحباء‬ ‫أيها‬5
‫تفعل‬ ‫فحسنا‬، ‫التقوى‬ ‫حسب‬ ‫الطريق‬ ‫في‬ ‫شيعتهم‬ ‫إذا‬ ‫الذين‬، ‫الكنيسة‬ ‫أمام‬ ‫بمحبتك‬ ‫شهدوا‬ ‫الذين‬6
.‫المم‬ ‫من‬ ‫شياا‬ ‫يأخذوا‬ ‫ولم‬ ‫خرجوا‬ ‫اسمه‬ ‫أجل‬ ‫من‬ ‫لنهم‬7
.‫للحق‬ ‫شركاء‬ ‫لنكون‬ ‫هالء‬ ‫مثل‬ ‫نقبل‬ ‫أن‬ ‫لنا‬ ‫فينبغي‬8
.‫يقبلنا‬ ‫ل‬ ‫بينهم‬ ‫الول‬ ‫يكون‬ ‫أن‬ ‫يحب‬ ‫الذي‬ ‫ديوتريفس‬ ‫ولكن‬ ‫الكنيسة‬ ‫إلى‬ ‫كتبت‬9
‫نفسه‬ ‫هو‬ ‫يقبل‬ ‫ول‬، ‫بذلك‬ ‫يكتفي‬ ‫ول‬، ‫خبيثة‬ ‫بكلمات‬ ‫علينا‬ ‫يهذي‬ ‫وهو‬، ‫يفعلها‬ ‫التي‬ ‫أعماله‬ ‫أذكر‬ ‫جات‬ ‫إذا‬ ‫لذلك‬10
.‫الكنيسة‬ ‫من‬ ‫ويخرجهم‬، ‫الراغبين‬ ‫ويمنع‬، ‫الخوة‬
.‫ا‬ ‫يره‬ ‫لم‬ ‫الشر‬ ‫يفعل‬ ‫ومن‬ ‫ا‬ ‫من‬ ‫فهو‬ ‫الخير‬ ‫يفعل‬ ‫من‬. ‫الخير‬ ‫بل‬، ‫الشر‬ ‫تتبعوا‬ ‫ل‬، ‫الحباء‬ ‫أيها‬11
.‫حق‬ ‫سجلنا‬ ‫أن‬ ‫تعلمون‬ ‫وأنتم‬. ‫نشهد‬ ‫ايًا‬ ‫ونحن‬. ‫نفسه‬ ‫الحق‬ ‫وفي‬ ‫الجميع‬ ‫عند‬ ‫له‬ ‫مشهود‬ ‫ديمتريوس‬12
.‫والقلم‬ ‫بالحبر‬ ‫إليك‬ ‫أكتب‬ ‫أن‬ ‫أريد‬ ‫ل‬ ‫ولكني‬، ‫لكتبه‬ ‫كثير‬ ‫عندي‬ ‫كان‬13
.‫بالسم‬ ‫الصدقاء‬ ‫تحية‬. ‫يحيونك‬ ‫أصدقاؤنا‬. ‫عليكم‬ ‫السلم‬. ‫لوجه‬ ‫وجها‬ ‫ونتكلم‬ ‫قريبا‬ ‫أراك‬ ‫أن‬ ‫أرجو‬ ‫ولكنني‬14