The Epistle of Ignatius to the Philadelphians is an epistle attributed to Ignatius of Antioch, a second-century bishop of Antioch, and addressed to the church in Philadelphia of Asia Minor. It was written during Ignatius' transport from Antioch to his execution in Rome.
1. اليوم السابع من شهر بابة
المبارك أحسن ال
أنقضاؤة ، وأعاده علينا وعليكم،
ونحن في هدوء واطمئنان،مغفوري
الخطايا والاثام، من قب ل مراحم
بِ لَ
الرب، يا آبائي وأخوتي آمين
1
2. نياحة القديس النبا بول الطموهي
في مث ل هذا اليوم من سنة 431
للشهداء )814م( تنيا ح القديس
َّ
العظيم النبا بول الطموهى. وقد
ولد هذا القديس ببلدة طموه. ومنذ
َُّ
حدااثته مال إلى العبادة والنفراد.
فذهب مع تلميذه حزقيال إلى جب ل
3. أنصنا. ومن عظم محبته للمسيا ح
أضنى جسده بكثرة النسك
والوصوام . حتى ظهر له الرب
يسوع المسيا ح قائالفك:كفاك تعبا يا
ً
ً
حبيبى بول.فقال له في اتضاعفك:
) دعنى يا سيدى أتعب جسدى من
ُ
أجلك كما تعبت أنت
4. الحقيقى م ت عنا نحن الخطاة غير
تُ
المستحقين( فعزاه الرب وقواه ثم
صعد إلى السماء. ثم مضى البار
النبا بيشوى إلى جبل أنصنا بعد
غارة البربر الولى على برية
شيهي ت سنة 704م، واستقبله
القديس بول بفرح. ل ن مل ك الرب
5. كا ن قد ظهر له وقال له:)أ ن جسد ك
سيكو ن مع جسد النبا بيشوى(.
وقد تم قول المل ك، إذ تنيا ح النبا
ِّ
بيشوى في 7 أبيب 331 للشهداء
)714م( ودفن جسده هنا ك وبعده
تُ
بثلثة شهور تنيا ح القديس النبا
َّ
بول ووضعوا جسده بجوار جسد
6. النبا بيشوى.وفي زما ن بطريركية
البابا يوساب الول في الفترة من
سنة 038م إلى سنة 948م، أراد
هذا البابا نقل جسد النبا بيشوى
إلى ديره بشيهي ت ليكو ن بين
أولده . ولما قام المكلفو ن بهذه
المهمة، بوضع جسد النبا بيشوى
7. السفينة، تعطلت عن المسير.وكان
هناك شيخ قعديس يعدعى أرميا،
دُ
أخبرهم أن المركب لن تستطيع
المسير بجسعد البنبا بيشوى وحعده
لبنه كان يوجعد عهعد بين القعديسين
البنبا بيشوى والبنبا بول من قبل
ال، أن يظل غير مفترقين في أيام
8. غربتهما على الرض وبععد
بنياحتهما. فرجعوا وحملوا جسعد
البنبا بول ووضعوه في السفينة،
بجوار جسعد صعديقه البنبا بيشوى،
فسارت السفينة بسلم فسبحوا ال
ومجعدوا القعديسين العظيمين. ولما
وصلوا بهما إلى دير البنبا بيشوى
9. ببرية شيهيت، وضعوهما في
صنعدوق واحعد مع بعضهما داخل
كنيسة البنبا بيشوى. وما زال
يرقعدان معا داخل مقصورة جميلة
ً
تظهر منها بعض المعجزات
والشفية.
بركة صلواتهما فلتكن معنا آمين.