المغامرة والكريسماس ، وقت الأمل والسلام

1. ‫والسالم‬ ‫األمل‬ ‫وقت‬ ، ‫والكريسماس‬ ‫المغامرة‬
ADVENT and CHRISTMAS,
TIME of HOPE and PEACE in ARABIC

2. ‫من‬ ‫األمل‬ ‫موضوع‬
‫المسيح‬ ‫الثاني‬ ‫المجيء‬
، ‫الملك‬ ‫المسيح‬ ‫لعيد‬ ،
‫فترة‬ ‫في‬ ‫يستمر‬
‫نتذكر‬ ‫عندما‬ ، ‫المجيء‬
‫والدته‬ ، ‫األول‬ ‫مجيئه‬
‫بيت‬ ‫في‬ ‫العذراء‬ ‫مريم‬
‫قبل‬ ‫لحم‬2000‫عام‬.
، ‫األولى‬ ‫الكنيسة‬ ‫في‬
‫بميالد‬ ‫االحتفال‬ ‫تم‬
‫ووقت‬ ، ‫المسيح‬
‫العيد‬ ‫هذا‬ ‫الن‬ ‫للتحضير‬
‫به‬ ‫محتفظا‬ ‫كان‬.

3. ‫ساعد‬ ، ‫التاريخ‬ ‫في‬ ‫المسيح‬ ‫بميالد‬ ‫االحتفال‬ ‫توقع‬
‫الزمان‬ ‫نهاية‬ ‫في‬ ‫الثاني‬ ‫مجيئه‬ ‫األمل‬ ‫على‬ ‫المؤمنين‬.
‫األسابيع‬ ‫قراءات‬ ‫تشير‬ ، ‫الليتورجي‬ ‫المجيء‬ ‫زمن‬ ‫في‬
‫الثانية‬ ‫الطبقة‬ ‫هذه‬ ‫إلى‬ ‫األولى‬ ‫الثالثة‬.‫األسبوع‬ ‫يشير‬
‫لحم‬ ‫بيت‬ ‫في‬ ‫األول‬ ‫مجيئه‬ ‫إلى‬ ‫االستعداد‬ ‫من‬ ‫األخير‬

4. ‫إلى‬ ‫يدعونا‬ ‫القدوم‬
1‫الماضي‬ ‫تذكر‬
2‫الحاضر‬ ‫عش‬
3‫االستعداد‬
‫للمستقبل‬

5. ‫الماضي‬ ‫تذكر‬:‫الوالدة‬ ‫في‬ ‫وفكر‬ ‫احتفل‬
‫لحم‬ ‫بيت‬ ‫في‬ ‫ليسوع‬.‫مجيئه‬ ‫هذا‬ ‫كان‬
‫ا‬ً‫ر‬‫وفقي‬ ‫ا‬ً‫د‬‫ج‬ ‫ا‬ً‫متواضع‬ ، ‫الجسد‬ ‫في‬.‫جاء‬
، ‫الرجال‬ ‫بين‬ ‫رجل‬ ، ‫منا‬ ‫كواحد‬

6. ‫الحاضر‬ ‫عش‬-‫حياتنا‬ ‫في‬ ‫كريستا‬ ‫حضور‬ ‫نعيش‬ ‫أن‬
‫يقظين‬ ‫نكون‬ ‫وأن‬ ، ‫العالم‬ ‫في‬ ‫خاللنا‬ ‫ومن‬ ، ‫فينا‬ ، ‫اليومية‬
‫والمحبة‬ ‫العدل‬ ‫في‬ ، ‫الرب‬ ‫طرق‬ ‫في‬ ‫نسير‬ ، ‫ا‬ً‫م‬‫دائ‬.

7. ‫ل‬ ‫تحضر‬
‫المستقبل‬:‫استعد‬
‫الثاني‬ ‫للمجيء‬
‫المجد‬ ‫في‬ ‫للمسيح‬

8. ‫بالسماء‬ ‫ويكافئ‬ ‫األمم‬ ‫لجميع‬ ‫قاضيا‬ ‫الرب‬ ‫يأتي‬ ‫ثم‬
‫أمناء‬ ‫وإخوة‬ ‫أبناء‬ ‫وعاشوا‬ ‫به‬ ‫آمنوا‬ ‫الذين‬ ‫أولئك‬

9. ‫لنا‬ ‫يجلب‬ ‫عندما‬ ‫المجيد‬ ‫مجيئه‬ ‫ننتظر‬ ‫نحن‬
‫معاناة‬ ‫بدون‬ ‫األبدية‬ ‫والحياة‬ ‫الخالص‬.

10. ‫على‬ ‫األخير‬ ‫ومجيئه‬ ‫لحم‬ ‫بيت‬ ‫في‬ ‫الرب‬ ‫مجيء‬ ‫إلى‬ ‫نظر‬ُ‫ي‬ ‫أن‬ ‫يجب‬
‫مراحل‬ ‫في‬ ‫كانا‬ ‫وإن‬ ، ‫مختلفين‬ ‫مجيئين‬ ‫وليس‬ ، ‫واحد‬ ‫أنهما‬
‫مختلفة‬.‫طقسي‬ ‫أو‬ ‫وثقافي‬ ‫وجودي‬ ، ‫مزدوج‬ ‫منظور‬ ‫هناك‬
‫عشر‬ ‫السادس‬ ‫بنديكتوس‬

11. ‫المغامرة‬ ‫شخصيات‬

12. ‫ال‬ ‫في‬ ‫تجهيز‬
‫القديم‬ ‫العهد‬
‫اشعياء‬-‫لذلك‬
‫الرب‬ ‫يعطيكم‬
‫آية‬ ‫نفسه‬.
‫أيتها‬ ‫انظري‬
‫مع‬ ‫الشابة‬
‫وستلد‬ ‫الطفل‬
‫ويطلق‬ ، ‫ولدا‬
‫اسم‬ ‫عليه‬
‫عمانوئيل‬."
(‫إشعياء‬7:14.)

13. ‫ارميا‬"، ‫األيام‬ ‫تأتي‬
‫حيث‬ ، ‫الرب‬ ‫يقول‬
‫الذي‬ ‫الوعد‬ ‫أنجز‬
‫لبيت‬ ‫قطعته‬
‫وبيت‬ ‫إسرائيل‬
‫يهوذا‬.‫تلك‬ ‫في‬
‫ذلك‬ ‫وفي‬ ‫األيام‬
‫لداود‬ ‫أصعد‬ ، ‫الوقت‬
‫ا‬ً‫ر‬‫با‬ ‫ا‬ً‫ن‬‫غص‬.‫ويقيم‬
‫في‬ ‫والعدل‬ ‫العدل‬
‫االرض‬."‫إرميا‬33،
14-16

14. ‫لحم‬ ‫بيت‬ ‫يا‬ ‫أنت‬ ‫أما‬ ‫ميخا‬
‫عشائر‬ ‫من‬ ‫فأنت‬ ، ‫أفراتة‬
‫ستخرج‬ ، ‫الصغيرة‬ ‫يهوذا‬
‫سيحكم‬ ‫الذي‬ ‫أجلي‬ ‫من‬
‫التي‬ ، ‫إسرائيل‬ ‫في‬
‫منذ‬ ، ‫القدم‬ ‫منذ‬ ‫نشأت‬
‫القديمة‬ ‫األيام‬.‫لذلك‬
‫ولدة‬ ‫وقت‬ ‫حتى‬ ‫يسلمهم‬
‫المخاض‬.‫باقي‬ ‫فيرجع‬
‫شعب‬ ‫الى‬ ‫عشيرته‬
‫اسرائيل‬.‫ويرعى‬ ‫فيقف‬
‫في‬ ‫الرب‬ ‫بقوة‬ ‫قطيعه‬
‫الهه‬ ‫الرب‬ ‫اسم‬ ‫عظمة‬.
‫ألنه‬ ، ‫آمنين‬ ‫فيعيشون‬
‫إلى‬ ‫عظيما‬ ‫يكون‬ ‫اآلن‬
‫األرض‬ ‫أقاصي‬.‫يكون‬ ‫وهو‬
‫سالم‬( .‫ميخا‬5:2.)

15. ‫بينما‬ ، ‫مرة‬ ‫ذات‬ ‫زكريا‬
‫هللا‬ ‫أمام‬ ‫ا‬ً‫ن‬‫كاه‬ ‫يخدم‬ ‫كان‬
‫الخدمة‬ ‫في‬ ‫قسمه‬ ‫وكان‬
9، ‫بالقرعة‬ ‫اختياره‬ ‫تم‬ ،
، ‫الكهنوت‬ ‫لعادة‬ ‫ا‬ً‫وفق‬
‫ويقدم‬ ‫الرب‬ ‫مزار‬ ‫للدخول‬
‫البخور‬.10‫كل‬ ‫وكان‬
‫يصلون‬ ‫الشعب‬ ‫جماعة‬
‫التقدمة‬ ‫وقت‬ ‫في‬ ‫خارجا‬.
11‫الرب‬ ‫مالك‬ ‫له‬ ‫فظهر‬
‫مذبح‬ ‫يمين‬ ‫عن‬ ‫واقفا‬
‫البخور‬.12‫زكريا‬ ‫رآه‬ ‫لما‬.
‫خائفا‬ ‫كان‬.‫والخوف‬
‫عليه‬ ‫طغت‬.

16. 13‫يا‬ ‫تخف‬ ‫ال‬ ‫المالك‬ ‫له‬ ‫فقال‬
‫سمعت‬ ‫قد‬ ‫صالتك‬ ‫الن‬ ‫زكريا‬.
‫ابنا‬ ‫لك‬ ‫ستلد‬ ‫إليزابيث‬ ‫زوجتك‬
‫جون‬ ‫وستسميه‬.14‫تفرح‬
‫والدت‬ ‫عند‬ ‫كثيرون‬ ‫ويفرح‬ ‫وتفرح‬‫ه‬
15‫عيني‬ ‫في‬ ‫عظيما‬ ‫يكون‬ ‫النه‬
‫الرب‬.‫وال‬ ‫الخمر‬ ‫يشرب‬ ‫ال‬
‫يولد‬ ‫أن‬ ‫قبل‬ ‫حتى‬ ‫أبدا؛‬ ‫المسكر‬
‫القدس‬ ‫الروح‬ ‫من‬ ‫يمتلئ‬.16
‫اسرائيل‬ ‫بني‬ ‫من‬ ‫كثيرين‬ ‫ويرد‬
‫الههم‬ ‫الرب‬ ‫الى‬.17‫ايليا‬ ‫بروح‬
‫قلوب‬ ‫ليرد‬ ‫امامه‬ ‫يسير‬ ‫وقوته‬
‫والعصيان‬ ‫اوالدهم‬ ‫الى‬ ‫الوالدين‬
‫شعب‬ ‫ليهيئ‬ ‫الصديقين‬ ‫لحكمة‬‫ا‬
‫للرب‬ ‫مهيئا‬. Lk 1،8-

17. ‫بالروح‬ ‫أبوه‬ ‫زكريا‬ ‫امتأل‬ ‫ثم‬
‫النبوة‬ ‫بهذه‬ ‫وتحدث‬ ‫القدس‬:
"، ‫إسرائيل‬ ‫إله‬ ‫الرب‬ ‫مبارك‬
‫برضا‬ ‫شعبه‬ ‫إلى‬ ‫نظر‬ ‫ألنه‬
‫ا‬ً‫ص‬‫مخل‬ ‫لنا‬ ‫أقام‬ ‫وقد‬ ، ‫وفداهم‬
‫البيت‬ ‫في‬ ‫ا‬ً‫م‬‫عظي‬.‫عبده‬ ‫عن‬
‫أنبيائه‬ ‫بفم‬ ‫تكلم‬ ‫كما‬ ، ‫داود‬
‫من‬ ‫سنخلص‬ ‫أننا‬ ، ‫القديسين‬
‫مبغضينا‬ ‫كل‬ ‫أيدي‬ ‫ومن‬ ‫أعدائنا‬
‫الرحمة‬ ‫أظهر‬ ‫وهكذا‬ ،
‫وقديسينا‬ ‫ألجدادنا‬ ‫الموعودة‬.
‫القسم‬ ، ‫المقدس‬ ‫عهده‬ ‫تذكر‬
‫إبراهيم‬ ‫سلفنا‬ ‫إياه‬ ‫منحنا‬ ‫الذي‬
، ‫أعدائنا‬ ‫أيدي‬ ‫من‬ ‫ننقذ‬ ‫حتى‬ ،
‫قداسة‬ ‫في‬ ، ‫خوف‬ ‫بال‬ ‫ونخدمه‬
‫أيامنا‬ ‫كل‬ ‫أمامه‬ ‫وبر‬.

18. ‫الطفل‬ ‫أيها‬ ‫وأنت‬
‫العلي‬ ‫نبي‬
‫تدعى‬.‫ألنك‬
‫أمام‬ ‫ستمضي‬
‫طرقه‬ ‫لتهيئ‬ ‫الرب‬
‫شعبه‬ ‫لتعطي‬ ،
‫الخالص‬ ‫معرفة‬
‫خطاياهم‬ ‫بمغفرة‬.
‫إلهنا‬ ‫برحمة‬
‫يشرق‬ ، ‫الرقيقة‬
‫من‬ ‫الفجر‬ ‫علينا‬
‫لينير‬ ، ‫فوق‬
‫في‬ ‫الجالسين‬
‫وظالل‬ ‫الظلمة‬
‫ليرشد‬ ، ‫الموت‬
‫في‬ ‫خطواتنا‬
‫السالم‬ ‫طريق‬" . L
1.67

19. ‫المعمدان‬ ‫يوحنا‬
‫طرق‬ ‫يقودنا‬
‫المجيء‬.‫كانت‬
‫من‬ ‫ورسالته‬ ‫حياته‬
‫ليكون‬ ‫أمه‬ ‫رحم‬
‫والسالئف‬ ‫بشرى‬
‫المسيح‬.‫يدعونا‬
‫واتباع‬ ‫االهتداء‬ ‫إلى‬
‫ببراعة‬ ‫المسيح‬
‫بفرح‬ ‫ولكن‬.

20. ‫وفي‬ ‫الصحراء‬ ‫في‬ ‫صوته‬ ‫يرن‬
‫اإلرادة‬ ‫ذوي‬ ‫الناس‬ ‫قلوب‬
‫االرتداد‬ ‫إلى‬ ‫يدعوننا‬ ‫الصالحة‬. .

21. ‫حمل‬ ‫الناس‬ ‫ليري‬ ‫اختير‬ ‫وقد‬
‫العالم‬ ‫خطية‬ ‫يرفع‬ ‫الذي‬ ‫هللا‬..

22. ‫جون‬ ‫كان‬
‫داعيا‬ ‫الصوت‬
‫الصحراء‬ ‫في‬-
‫الطريقة‬ ‫إعداد‬
‫الرب‬.‫إشعياء‬
٤٠:٣( .‫ماتيو‬
3:1-3.)

23. ، ‫ألبنائهم‬ ‫الوالدين‬ ‫من‬ ‫القلوب‬ ‫ليقلب‬ ‫أمامه‬ ‫سيمضي‬ ‫وقوته‬ ‫إيليا‬ ‫بروح‬
‫للرب‬ ‫مهيأ‬ ‫شعب‬ ‫لتهيئة‬ ، ‫الصالحين‬ ‫لحكمة‬ ‫والعصيان‬."‫لوقا‬1،17-

24. ‫التطهيرية‬ ‫معموديته‬ ‫فتحت‬
‫الماء‬ ‫األردن‬ ‫نهر‬ ‫في‬ ‫والتوبة‬
‫ذلك‬ ‫منذ‬ ‫يتمتع‬ ‫الذي‬ ‫الحي‬
‫البشر‬ ‫خالص‬ ‫بقوة‬ ‫الحين‬.

25. ‫دمه‬ ‫سفك‬ ‫ا‬ً‫ر‬‫أخي‬
‫عليا‬ ‫كشهادة‬
‫المسيح‬ ‫السم‬.

26. ‫البشارة‬ ‫دي‬ ‫منذ‬ ‫مريم‬
‫األولى‬ ‫هي‬ ‫مريم‬
‫المسيح‬ ‫والدة‬ ‫النتظار‬.
‫هذا‬ ‫إلى‬ ‫إدخالها‬ ‫تم‬
‫شخصي‬ ‫بشكل‬ ‫اللغز‬
‫هللا‬ ‫من‬ ‫بدعوة‬.‫هي‬
‫بـ‬ ‫أجاب‬ ‫بسخاء‬"‫نعم‬"
‫والدة‬ ‫ليكون‬ ‫للدعوة‬
‫التي‬ ‫الوسائل‬ ‫هللا‬
‫الرجال‬ ‫بين‬ ‫هللا‬ ‫تجسد‬
‫تاريخنا‬ ‫في‬ ‫ودخلوا‬.

27. ‫هللا‬ ‫أرسل‬ ‫السادس‬ ‫الشهر‬ ‫في‬
‫في‬ ‫بلدة‬ ‫إلى‬ ‫جبرائيل‬ ‫المالك‬
، ‫الناصرة‬ ‫تسمى‬ ‫الجليل‬27‫إلى‬
‫داود‬ ‫بيت‬ ‫من‬ ‫لرجل‬ ‫مخطوبة‬ ‫عذراء‬
‫يوسف‬ ‫اسمه‬.‫العذراء‬ ‫اسم‬ ‫كان‬
‫مريم‬.28‫لك‬ ‫سالم‬ ‫وقال‬ ‫اليها‬ ‫فجاء‬
‫نعمة‬ ‫ممتلئة‬ ‫يا‬.‫معك‬ ‫الرب‬.29
‫من‬ ‫شديدة‬ ‫حيرة‬ ‫في‬ ‫كانت‬ ‫لكنها‬
‫لتحية‬ ‫نوع‬ ‫أي‬ ‫في‬ ‫وتفكرت‬ ‫كالمه‬
‫يكون‬ ‫قد‬ ‫هذا‬.30‫المالك‬ ‫لها‬ ‫فقال‬:
"‫وجدت‬ ‫قد‬ ‫ألنك‬ ، ‫مريم‬ ‫يا‬ ‫تخافي‬ ‫ال‬
‫هللا‬ ‫عند‬ ‫نعمة‬.31‫ستحبلين‬ ‫واآلن‬
‫يسوع‬ ‫وتسمينه‬ ‫ابنا‬ ‫وتلدين‬.32
‫عظيما‬ ‫يكون‬.‫العلي‬ ‫ابن‬ ‫ويدعى‬
‫داود‬ ‫كرسي‬ ‫اإلله‬ ‫الرب‬ ‫ويعطيه‬
‫أبيه‬.33‫على‬ ‫االبد‬ ‫الى‬ ‫يملك‬ ‫هو‬
‫لن‬ ‫مملكته‬ ‫وعلى‬ ‫يعقوب‬ ‫بيت‬
‫نهاية‬ ‫هناك‬ ‫تكون‬."

28. 34‫للمالك‬ ‫مريم‬ ‫قالت‬" .‫كيف‬
‫عذراء؟‬ ‫وأنا‬ ‫هذا‬ ‫يكون‬"35
‫المالك‬ ‫لها‬ ‫فقال‬:‫الروح‬
‫وقوة‬ ، ‫عليك‬ ‫يحل‬ ‫القدس‬
‫يكون‬ ‫لذلك‬ ، ‫تظللك‬ ‫العلي‬
، ‫ا‬ ً‫مقدس‬ ‫سيولد‬ ‫الذي‬ ‫الطفل‬
‫هللا‬ ‫ابن‬ ‫ويدعى‬.‫حملت‬
‫في‬ ‫إليزابيث‬ ‫قريبتك‬
‫وهذا‬ ‫؛‬ ً‫ولدا‬ ‫ا‬ً‫ض‬‫أي‬ ‫شيخوختها‬
‫لمن‬ ‫السادس‬ ‫الشهر‬ ‫هو‬
‫قاحلة‬ ‫أنها‬ ‫قيل‬.37‫ال‬ ‫النه‬
‫عند‬ ‫مستحيل‬ ‫يكون‬ ‫شيء‬
‫هللا‬."38‫مريم‬ ‫فقالت‬" :‫ها‬
‫معي‬ ‫فليكن‬ ، ‫الرب‬ ‫خادمة‬ ‫أنا‬
‫قولك‬ ‫حسب‬."‫انصرف‬ ‫ثم‬
‫عندها‬ ‫من‬ ‫المالك‬.-‫لو‬1،
28

29. ‫نجم‬ ‫هي‬ ‫ماري‬
‫عاشت‬ ‫المجيء‬
‫رحمها‬ ‫في‬
‫وفي‬ ‫العذراء‬
‫والقلب‬ ‫عقلها‬
‫االكثر‬ ‫و‬ ‫األول‬
‫من‬ ‫جماال‬
‫خالل‬ ‫المجيء‬
، ‫أشهر‬ ‫تسعة‬

30. ‫ونموذج‬ ‫األم‬ ‫هي‬
‫األمل‬.‫يعرف‬ ‫لم‬
‫كيفية‬ ‫مثلها‬ ‫أحد‬
‫المكان‬ ‫تحضير‬
‫البنها‬ ‫للرب‬.‫وهي‬
‫إنه‬ ، ‫والدته‬ ‫تنتظر‬‫ا‬
‫الكنيسة‬ ‫صورة‬
‫للمسي‬ ‫الممتلئة‬‫ح‬
‫كضوء‬ ‫ويعرضه‬ ،
‫للبشرية‬ ‫لبقية‬.

31. ‫إلى‬ ‫الوعد‬
‫من‬ ‫إسرائيل‬
‫اآلن‬ ‫األمل‬
‫األبد‬ ‫وإلى‬
‫الكنيسة‬ ‫في‬
‫في‬ ‫الوفاء‬ ‫هو‬
‫القديسة‬
‫زمن‬ ‫من‬ ‫مريم‬
‫المجيء‬

32. JOSÉ DE
NAZARET
‫أمه‬ ‫مريم‬ ‫كانت‬ ‫عندما‬
‫ولكن‬ ، ‫ليوسف‬ ‫مخطوبة‬
، ‫ا‬ً‫مع‬ ‫يعيشوا‬ ‫أن‬ ‫قبل‬
‫الروح‬ ‫من‬ ‫حبلى‬ ‫جدت‬ُ‫و‬
‫القدس‬.، ‫جوزيف‬ ‫زوجها‬
‫وغير‬ ‫صالح‬ ‫رجل‬ ‫كونه‬
‫للعار‬ ‫تعريضها‬ ‫في‬ ‫راغب‬
‫لطردها‬ ‫خطط‬ ، ‫العام‬
‫بهدوء‬.‫متري‬ ‫طن‬1،18

33. "‫أن‬ ‫قرر‬ ‫عندما‬ ‫فقط‬ ‫ولكن‬
‫تراءى‬ ‫مالك‬ ، ‫هذا‬ ‫يفعل‬
‫وقال‬ ‫المنام‬ ‫في‬ ‫الرب‬ ‫له‬
"‫ال‬ ، ‫داود‬ ‫بن‬ ‫يوسف‬
‫مريم‬ ‫تتخذ‬ ‫أن‬ ‫من‬ ‫تخف‬
‫الطفل‬ ‫ألن‬ ، ‫لك‬ ‫زوجة‬
‫من‬ ‫فيها‬ ‫به‬ ‫بل‬ُ‫ح‬ ‫الذي‬
‫القدس‬ ‫الروح‬.‫ابنا‬ ‫ستلد‬
‫تسميه‬ ‫أن‬ ‫وعليك‬ ،
‫يخلص‬ ‫النه‬ ، ‫يسوع‬
‫خطاياهم‬ ‫من‬ ‫شعبه‬.‫كل‬
‫قاله‬ ‫لما‬ ‫ا‬ً‫تحقيق‬ ‫تم‬ ‫هذا‬
‫النبي‬ ‫يد‬ ‫على‬ ‫الرب‬:
‫العذراء‬ ‫تحبل‬ ، ‫انظروا‬
‫وسيطلقون‬ ، ً‫ابنا‬ ‫وتلد‬
، ‫عمانوئيل‬ ‫اسم‬ ‫عليه‬
‫أي‬"‫معنا‬ ‫هللا‬."‫لو‬1،
21-

34. "‫بيت‬ ‫دخلت‬ ‫حيث‬ ، ‫الجبل‬ ‫في‬ ‫يهوذا‬ ‫بلدة‬ ‫إلى‬ ‫بسرعة‬ ‫مريم‬ ‫خرجت‬ ‫األيام‬ ‫تلك‬ ‫في‬
‫أليصابات‬ ‫على‬ ‫وسلمت‬ ‫زكريا‬.‫في‬ ‫الطفل‬ ‫قفز‬ ، ‫مريم‬ ‫تحية‬ ‫أليصابات‬ ‫سمعت‬ ‫عندما‬
‫بطنها‬.‫عال‬ ‫بصوت‬ ‫وصرخت‬ ‫القدس‬ ‫بالروح‬ ‫أليصابات‬ ‫وامتألت‬" :‫في‬ ‫لك‬ ‫طوبى‬
‫بطنك‬ ‫ثمرة‬ ‫ومبارك‬ ‫النساء‬.‫بمجرد‬ ‫ربي؟‬ ‫أم‬ ‫إلي‬ ‫أتت‬ ‫حيث‬ ، ‫ذلك‬ ‫لي‬ ‫حدث‬ ‫ولماذا‬
‫الفرح‬ ‫من‬ ‫بطني‬ ‫في‬ ‫الطفل‬ ‫قفز‬ ، ‫تحياتك‬ ‫صوت‬ ‫سمعت‬ ‫أن‬.‫التي‬ ‫هي‬ ‫ومبارك‬
‫الرب‬ ‫قبل‬ ‫من‬ ‫لها‬ ‫قيل‬ ‫لما‬ ‫تحقيق‬ ‫هناك‬ ‫سيكون‬ ‫أنه‬ ‫آمنت‬. Lc 1،39-
‫عمها‬ ‫ابن‬ ‫مع‬ ‫الفرح‬ ‫هذا‬ ‫مريم‬ ‫شاركت‬ ‫ـ‬ ‫إليزابيث‬
، ‫ا‬ً‫ن‬‫اب‬ ‫ا‬ً‫ض‬‫أي‬ ‫اعتنق‬ ، ‫هللا‬ ‫عمل‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫الذي‬ ،
‫المسيح‬ ‫وسابق‬ ، ‫المستقبلي‬ ‫المعمدان‬ ‫يوحنا‬.
‫هللا‬ ‫عمل‬ ‫يدركون‬ ‫الذين‬ ‫ألولئك‬ ‫نموذج‬ ‫إنها‬

35. ‫أو‬ ‫الثالثة‬ ‫الحكماء‬ ‫كان‬ ‫ربما‬ ‫المجوس‬
‫في‬ ‫وتعلموا‬ ‫فلك‬ ‫علماء‬ ‫الحكماء‬
‫المستقبلي‬ ‫المسيح‬ ‫عن‬ ‫النبوءات‬.
‫يترددوا‬ ‫لم‬ ‫النجم‬ ، ‫العالمة‬ ‫ظهرت‬ ‫عندما‬
‫عن‬ ‫بحثا‬ ‫الطويلة‬ ‫الرحلة‬ ‫االنطالق‬ ‫في‬
‫الملك‬.‫الشتاء‬ ‫طرق‬ ‫وخطر‬ ‫برد‬ ‫وتحملوا‬
‫سئل‬ ‫و‬ ‫القدس‬ ‫إلى‬ ‫وصلوا‬ ، ‫السريعة‬
‫الطفل‬ ‫عن‬ ‫هيرود‬ ‫بالط‬ ‫في‬.

36. ‫المغامرة‬ ‫عادات‬

37. ، ‫المجيء‬ ‫زمن‬ ‫خالل‬
‫من‬ ‫اكليال‬ ‫ظهور‬
‫الكنائس‬ ‫في‬ ‫الزهور‬
‫مصنوعة‬ ‫انها‬ ‫والمنازل‬
‫الصنوبر‬ ‫فروع‬ ‫من‬
‫شموع‬ ‫بأربع‬ ‫ومغطاة‬
‫من‬ ‫أحد‬ ‫يوم‬ ‫لكل‬ ‫واحد‬
‫كل‬ ‫المجيء‬ ‫زمن‬
‫فضيلة‬ ‫تمثل‬ ‫شمعة‬
‫في‬ ‫نحياها‬ ‫أن‬ ‫يجب‬
‫األسبوع‬ ‫ذلك‬
‫ا‬ً‫د‬‫استعدا‬
‫الحب‬ ‫للكريسماس‬
‫الثاني‬ ‫االول‬-‫السالم‬
‫ثالثا‬:‫رابعا‬ ‫التسامح‬-
‫اإليمان‬.
‫الزهور‬ ‫إكليل‬ ‫حول‬ ‫األسرة‬ ‫تجتمع‬
‫الكتاب‬ ‫من‬ ‫ا‬ً‫مقطع‬ ‫وتقرأ‬ ،
‫المقدس‬.‫إكليل‬ ‫إحضار‬ ‫يمكن‬
‫للبركة‬ ‫الكنيسة‬ ‫إلى‬ ‫الزهور‬

38. ‫الش‬ ‫فصل‬ ‫خالل‬ ‫الشموع‬ ‫إلضاءة‬ ‫الوثنية‬ ‫التقاليد‬ ‫من‬ ‫أصلها‬ ‫يأتي‬‫تاء‬
‫ولونها‬ ‫نورها‬ ‫إعادة‬ ‫أجل‬ ‫من‬ ، ‫الشمس‬ ‫إله‬ ‫لتمثيل‬.‫استخدم‬
‫للتبشير‬ ‫التقليد‬ ‫هذا‬ ‫الشمال‬ ‫بلدان‬ ‫في‬ ‫األوائل‬ ‫المبشرون‬.

39. ‫شمعة‬ ‫تضاء‬ ‫أحد‬ ‫يوم‬ ‫كل‬.‫يتم‬ ‫األحيان‬ ‫بعض‬ ‫في‬
‫الوسط‬ ‫في‬ ‫اللون‬ ‫بيضاء‬ ‫خامسة‬ ‫شمعة‬ ‫وضع‬
‫الميالد‬ ‫عيد‬ ‫يوم‬ ‫أو‬ ‫الميالد‬ ‫عيد‬ ‫عشية‬ ‫وتضاء‬.

40. ‫له‬ ‫ليس‬ ‫الدائرة‬
‫هذه‬ ‫نهاية‬ ‫وال‬ ‫بداية‬
‫هللا‬ ‫حب‬ ‫نبرة‬ ‫هي‬
‫حبنا‬ ‫وكيف‬ ، ‫األبدي‬
‫له‬ ‫يكون‬ ‫أن‬ ‫يجب‬
‫وجارنا‬.
‫الخضراء‬ ‫األغصان‬
‫اللون‬ ‫هو‬ ‫األخضر‬
‫واألمل‬ ‫الحياة‬ ‫من‬.
‫نطيل‬ ‫أن‬ ‫يريدنا‬ ‫هللا‬
‫غفران‬ ، ‫نعمته‬ ‫على‬
‫والمجد‬ ‫الذنوب‬
‫النهائي‬.

41. ‫األربعة‬ ‫الشموع‬
‫التي‬ ‫بالظلمة‬ ‫ذكرنا‬
‫الخطيئة‬ ‫تسببها‬
‫تعمي‬ ‫والتي‬
‫والمسافات‬ ‫اإلنسان‬
‫هللا‬ ‫من‬ ‫عنه‬.‫مثلما‬
‫بكل‬ ‫الظالم‬ ‫يضيء‬
‫اقتربنا‬ ‫كلما‬ ، ‫شمعة‬
‫كان‬ ، ‫المسيح‬ ‫من‬
‫ا‬ً‫إشراق‬ ‫أكثر‬ ‫العالم‬.
‫عالمة‬ ‫هو‬ ‫النور‬
‫القوة‬ ‫روح‬ ‫على‬
‫في‬ ‫تستمر‬ ‫التي‬
‫البرد‬ ‫من‬ ‫الوسط‬
‫ليالي‬ ‫والطويل‬
‫الشتاء‬.‫يدعو‬ ‫يوحنا‬
‫العالم‬ ‫نور‬ ‫المسيح‬.
(‫يوحنا‬8:12.)

42. 1‫هي‬ ‫األولى‬ ‫الشمعة‬
‫إلى‬ ‫يرمز‬ ‫إنه‬ ‫األمل‬
‫الذي‬ ‫باهلل‬ ‫اإليمان‬
‫للبشر‬ ‫بوعوده‬ ‫يفي‬-
‫األخضر‬ ‫اللون‬
2‫قيد‬ ‫الثانية‬ ‫الشمعة‬
‫رة‬ّ‫مذك‬ ، ‫اإلعداد‬
‫بأنهم‬ ‫المسيحيين‬
‫لقبول‬ ‫استعداد‬ ‫على‬
‫هللا‬.‫يكونوا‬ ‫أن‬ ‫يجب‬
‫يفعلوا‬ ‫وأن‬ ‫يقظين‬
‫اللون‬ ‫الكفارة‬-
‫بنفسجي‬
3‫الفرح‬ ‫هو‬ ‫والثالث‬.
‫المالئكة‬ ‫بغناء‬ ‫يذكرنا‬
‫المسيح‬ ‫الوالدة‬ ‫عند‬.
‫الوردي‬ ‫اللون‬

43. ‫يذكر‬ ‫للحب‬ ‫الرابعة‬ ‫الشمعة‬
‫م‬ ‫بقدر‬ ‫يحبنا‬ ‫هللا‬ ‫أن‬ ‫المسيحيين‬‫ا‬
‫األرض‬ ‫على‬ ‫الوحيد‬ ‫ابنه‬ ‫يرسل‬.‫إنه‬
‫المسيح‬ ‫ويمثل‬ ، ‫أبيض‬ ‫أو‬ ‫أصفر‬.

44. ‫التفاح‬ ‫يمثل‬
‫ثمار‬ ‫األحمر‬
‫عدن‬ ‫جنة‬.
‫آدم‬ ‫جلب‬
‫وحواء‬
‫على‬ ‫الخطيئة‬
‫لكنها‬ ،‫االرض‬
‫الوعد‬ ‫وردت‬
‫مخلص‬
‫المستقبل‬.

45. ‫يمثل‬
‫الشريط‬
‫حبنا‬ ‫األحمر‬
‫وحبه‬ ‫هلل‬
‫يلف‬ ‫الذي‬
‫حولنا‬.

46. ‫من‬ ‫اكليال‬ ‫البركة‬ ‫دعاء‬
‫ربنا‬ ‫ربنا‬ ‫الزهور‬
‫بني‬ ‫يا‬ ‫عليك‬ ‫نحمدك‬
‫المسيح‬ ‫يسوع‬:‫هو‬
‫رجاء‬ ، ‫عمانوئيل‬
‫الحكمة‬ ‫هو‬ ‫الشعوب‬
‫وترشدن‬ ‫تعلمنا‬ ‫التي‬‫ا‬
‫كل‬ ‫من‬ ‫المخلص‬ ‫هو‬
‫أمة‬.‫دع‬ ، ‫هللا‬ ‫رب‬ ‫يا‬
‫علينا‬ ‫تعال‬ ‫بركتك‬
‫نضيء‬ ‫ونحن‬
‫هذا‬ ‫من‬ ‫الشموع‬
‫الزهور‬ ‫من‬ ‫اكليال‬.
‫يكون‬ ‫أن‬ ‫عسى‬
‫ونوره‬ ‫الزهور‬ ‫إكليل‬
‫وعد‬ ‫على‬ ‫عالمة‬
‫بالخالص‬ ‫المسيح‬.
‫يأتي‬ ‫أن‬ ‫نرجو‬
‫تأخير‬ ‫وليس‬ ‫بسرعة‬.
‫خالل‬ ‫من‬ ‫هذا‬ ‫نطلب‬
‫ربنا‬ ‫المسيح‬.‫آمين‬. .

47. ‫الليتورجيا‬-‫المجيء‬ ‫زمن‬ ‫من‬
‫جاء‬ ‫أن‬ ‫منذ‬ ، ‫الحكم‬ ‫لعدم‬ ‫يدعونا‬
‫القلوب‬ ‫كل‬ ‫أسرار‬ ‫سيعلن‬ ‫الرب‬.

48. ‫األناجيل‬
‫في‬ ‫يعيدنا‬
‫إلى‬ ‫الروح‬
‫قبل‬ ‫الوقت‬
‫ابن‬ ‫تجسد‬
‫لو‬ ‫كما‬ ‫هللا‬
‫لتحدث‬ ‫كانت‬
‫أخرى‬ ‫مرة‬.

49. ‫في‬ ‫المجيء‬ ‫زمن‬ ‫في‬ ‫عشر‬ ‫السادس‬ ‫بنديكتوس‬ ‫البابا‬
‫من‬ ‫للعيد‬ ‫تستعد‬ ‫والقرى‬ ‫المدن‬ ‫كانت‬ ‫القديمة‬ ‫العصور‬
‫للملك‬ ‫الرسمية‬ ‫الزيارة‬ ‫أو‬ ، ‫إلههم‬.

50. ‫باليقظة‬ ‫يتسم‬ ‫والتأمل‬ ‫للصالة‬ ‫وقت‬ ‫إنه‬
‫واألمل‬.‫والفرح‬ ‫والعفو‬ ‫االرتداد‬ ‫وقت‬ ‫ا‬ً‫ض‬‫أي‬ ‫إنه‬.

51. ‫من‬ ‫الدروس‬
‫المجيء‬ ‫زمن‬
‫تقشف‬ ‫يذكرنا‬
‫ميالد‬ ‫وفقر‬
‫المسيح‬
‫في‬ ‫بالفقراء‬
‫على‬ ‫العالم‬
‫اإلنفاق‬ ‫عكس‬
‫االستهالكي‬
‫وغير‬ ‫المفرط‬
‫الذي‬ ‫الضروري‬
‫موسم‬ ‫به‬ ‫يتسم‬
‫هذا‬ ‫األعياد‬.

52. ‫إن‬ ‫المجيء‬ ‫زمن‬ ‫من‬ ‫الدروس‬
‫ساد‬ ‫اللذين‬ ‫والفقر‬ ‫التقشف‬‫ا‬
‫المسيح‬ ‫ميالد‬ ‫زمن‬ ‫في‬
‫يذكرنا‬1‫في‬ ‫هللا‬ ‫حضور‬ ‫أن‬
‫حاضر‬ ‫اآلن‬ ‫وهو‬ ‫بدأ‬ ‫قد‬ ‫العالم‬
‫بطريقة‬ ‫أنه‬ ‫من‬ ‫الرغم‬ ‫على‬
‫علنية‬2‫هذا‬ ‫هللا‬ ‫حضور‬ ‫أن‬ ‫ـ‬
‫طور‬ ‫في‬ ‫هو‬ ‫بل‬ ‫بعد‬ ‫يكتمل‬ ‫لم‬
‫والنضوج‬ ‫النمو‬.‫يذكرنا‬
‫على‬ ‫العالم‬ ‫في‬ ‫بالفقراء‬
‫االستهالكي‬ ‫اإلنفاق‬ ‫عكس‬
‫الذي‬ ‫الضروري‬ ‫وغير‬ ‫المفرط‬
‫هذا‬ ‫األعياد‬ ‫موسم‬ ‫به‬ ‫يتسم‬.

53. ‫ونحن‬ ، ‫حضوره‬ ‫بدأ‬ ‫قد‬
‫يجب‬ ‫الذين‬ ‫هم‬ ‫المؤمنين‬
‫في‬ ‫ا‬ً‫ر‬‫حاض‬ ‫اجعله‬ ‫عليهم‬
‫العالم‬.‫لي‬ ‫في‬ ‫يتألق‬ ‫أن‬ ‫يريد‬‫ل‬
‫والحب‬ ‫األمل‬ ، ‫بإيماننا‬ ‫العالم‬

54. ‫ا‬‫في‬ ‫نضيء‬ ‫التي‬ ‫لشموع‬
‫المظلم‬ ‫الشتاء‬ ‫ليل‬
‫العزاء‬ ‫على‬ ‫عالمة‬ ‫ستكون‬
‫وتحذير‬.-‫نور‬ ‫ألن‬ ‫تعزية‬
‫الليل‬ ‫في‬ ‫أضاء‬ ‫العالم‬
‫وغير‬ ‫لحم‬ ‫لبيت‬ ‫المظلم‬
‫البشري‬ ‫الخطيئة‬ ‫من‬ ‫الليل‬‫ة‬
‫اإللهي‬ ‫المقدسة‬ ‫الليلة‬
‫عذرا‬ ‫استميحك‬

55. ‫إذا‬ ‫يلمع‬ ‫النور‬ ‫هذا‬ ‫سيظل‬
‫قبل‬ ‫من‬ ‫ا‬ً‫م‬‫مدعو‬ ‫كان‬
‫الذين‬ ‫المسيحيين‬
‫المسيح‬ ‫عمل‬ ‫يستمرون‬
‫العصور‬ ‫مر‬ ‫على‬.

56. ‫يضيء‬ ‫أن‬ ‫يريد‬ ‫المسيح‬ ‫نور‬
‫خاللنا‬ ‫من‬ ‫الدنيا‬ ‫ليل‬.

57. ‫ميالد‬ ‫بيوم‬ ‫نحتفل‬ ‫عندما‬
‫يكون‬ ‫أن‬ ‫يجب‬ ، ‫المسيح‬
‫بالنسبة‬ ‫اليوم‬ ‫مثل‬ ‫هذا‬
‫و‬ ‫يولد‬ ‫أن‬ ‫يجب‬ ‫ألنه‬ ، ‫لنا‬
‫قلوبنا‬ ‫في‬ ‫تحمل‬

58. ‫أي‬ ‫في‬ ‫يسوع‬ ‫الطفل‬ ‫يولد‬
‫مستوحى‬ ‫فيه‬ ‫نعمل‬ ‫مكان‬
‫أكثر‬ ‫نفعل‬ ‫حيث‬ ، ‫محبته‬ ‫من‬
‫الهدايا‬ ‫تبادل‬ ‫مجرد‬ ‫ذلك‬ ‫من‬.

59. ‫أن‬ ‫يعني‬ ‫هذا‬
‫ينظر‬ ‫ال‬ ‫المسيحي‬
‫حدث‬ ‫ما‬ ‫إلى‬ ‫فقط‬
‫ولكن‬ ‫الماضي‬ ‫في‬
‫ما‬ ‫تجاه‬ ‫ا‬ً‫ض‬‫أي‬
‫سيأتي‬.‫خضم‬ ‫في‬
‫الكوارث‬ ‫من‬ ‫العديد‬
‫إنه‬ ، ‫العالم‬ ‫في‬
‫الضوء‬ ‫أن‬ ‫من‬ ‫متأكد‬
‫يستمر‬ ‫المزروع‬
‫على‬ ‫النمو‬ ‫في‬
‫إخفاءه‬ ‫من‬ ‫الرغم‬

60. ‫اليوم‬ ‫ذلك‬ ‫إلى‬
‫يجب‬ ‫عندما‬
‫نهائيا‬ ‫انتصار‬
‫كل‬ ‫وسيكون‬
‫تخضع‬ ‫شيء‬
‫يوم‬ ، ‫لذلك‬
‫المسيح‬ ‫عودة‬.
‫حضوره‬ ‫ثم‬
‫كاملة‬ ‫ستكون‬.

61. ‫النهاية‬