Qëllimi i lëndës është që të studjohet mënyra e rregullimit të marrëdhënieve juridike-private me element të huaj, e cila bëhet përmes njoftimit me këta tre indikatorë: E para, duhet të njihen normat materiale (substanciale) dhe ata kolizive me anën e të cilave rregullohen marrëdhëniet juridike-private me element të huaj. Më pastaj duhet të merren parasysh normat juridike-pozitive të karakterit nacional dhe ndërkombëtar. Pastaj, duhet të njihet praktika gjyqësore dhe ajo e arbitrazhit, e gjykatave dhe arbitrazhave nacionale dhe ndërkombëtare, ngase nëpërmes vendimeve të tyre konkretizohen rregullat juridike që aplikohen për rregullimin e marrëdhënieve juridike-private me element të huaj.
Dhe më në fund duhet të njihen edhe qëndrimet teorike lidhur me rregullimin juridik të marrëdhënieve juridikeprivate me element të huaj
القيود القانونية على الحقوق المدنية والسياسيةJamaity
لنظر إلى تاريخ انتهاكات حقوق الإنسان من قبل النظم الاستبدادية، فإن العديد من واضعي الدساتير في العالم العربي يسعون لإرساء ضمانات صارمة تحمي حقوق الإنسان في الدساتير الجديدة. وعند األخذ في االعتبار حماية حقوق الإنسان، يكون من الضروري أيضا مناقشة القيود المفروضة عليها. قد يبدو هذا غير بديهي في سياق االنتشار الواسع لانتهاكات حقوق الإنسان من قبل النظم الاستبدادية، لكن القليل من الحقوق فقط هي التي ال تقيد بقيود. لذلك، يفضل وجود قيود محددة للحقوق ال تضر بمضمونها حال غياب النصوص الدستورية حول هذه القيود التي قد تخلق منطقة قانونية رمادية تتناقص فيها حماية الحقوق مرة أخرى. يشمل القانون الدولي لحقوق الإنسان عددا من العناصر الرئيسية التي تضمن أن حدود الحقوق ال تضعفها. هذه العناصر الرئيسيةتعريف واضح بالأسباب وراء فرض القيود.
ضرورة وجود أسس قانونية للقيود بشكل عام.
ضرورة أن تكون القيود متناسبة مع الغرض المنشود منها بحيث ال تؤثر على هذا الحق في جوهره.
ضرورة وجود عالج قانوني فاعل في مواجهة الخروق المحتملة لحقوق الإنسان. يجب أن يتقيد الدستور بهذه المعايير الدولية ألجل خلق نظام فاعل لحقوق الإنسان
يجب أن يتقيد الدستور بهذه المعايير الدولية ألجل خلق نظام فاعل لحقوق الإنسان..
البحث المعايير الدولية؛ كما يورد أمثلة مقارنة للحدود القانونية حول حماية الحقوق السياسية وتوصيات لواضعي الدساتير
Qëllimi i lëndës është që të studjohet mënyra e rregullimit të marrëdhënieve juridike-private me element të huaj, e cila bëhet përmes njoftimit me këta tre indikatorë: E para, duhet të njihen normat materiale (substanciale) dhe ata kolizive me anën e të cilave rregullohen marrëdhëniet juridike-private me element të huaj. Më pastaj duhet të merren parasysh normat juridike-pozitive të karakterit nacional dhe ndërkombëtar. Pastaj, duhet të njihet praktika gjyqësore dhe ajo e arbitrazhit, e gjykatave dhe arbitrazhave nacionale dhe ndërkombëtare, ngase nëpërmes vendimeve të tyre konkretizohen rregullat juridike që aplikohen për rregullimin e marrëdhënieve juridike-private me element të huaj.
Dhe më në fund duhet të njihen edhe qëndrimet teorike lidhur me rregullimin juridik të marrëdhënieve juridikeprivate me element të huaj
القيود القانونية على الحقوق المدنية والسياسيةJamaity
لنظر إلى تاريخ انتهاكات حقوق الإنسان من قبل النظم الاستبدادية، فإن العديد من واضعي الدساتير في العالم العربي يسعون لإرساء ضمانات صارمة تحمي حقوق الإنسان في الدساتير الجديدة. وعند األخذ في االعتبار حماية حقوق الإنسان، يكون من الضروري أيضا مناقشة القيود المفروضة عليها. قد يبدو هذا غير بديهي في سياق االنتشار الواسع لانتهاكات حقوق الإنسان من قبل النظم الاستبدادية، لكن القليل من الحقوق فقط هي التي ال تقيد بقيود. لذلك، يفضل وجود قيود محددة للحقوق ال تضر بمضمونها حال غياب النصوص الدستورية حول هذه القيود التي قد تخلق منطقة قانونية رمادية تتناقص فيها حماية الحقوق مرة أخرى. يشمل القانون الدولي لحقوق الإنسان عددا من العناصر الرئيسية التي تضمن أن حدود الحقوق ال تضعفها. هذه العناصر الرئيسيةتعريف واضح بالأسباب وراء فرض القيود.
ضرورة وجود أسس قانونية للقيود بشكل عام.
ضرورة أن تكون القيود متناسبة مع الغرض المنشود منها بحيث ال تؤثر على هذا الحق في جوهره.
ضرورة وجود عالج قانوني فاعل في مواجهة الخروق المحتملة لحقوق الإنسان. يجب أن يتقيد الدستور بهذه المعايير الدولية ألجل خلق نظام فاعل لحقوق الإنسان
يجب أن يتقيد الدستور بهذه المعايير الدولية ألجل خلق نظام فاعل لحقوق الإنسان..
البحث المعايير الدولية؛ كما يورد أمثلة مقارنة للحدود القانونية حول حماية الحقوق السياسية وتوصيات لواضعي الدساتير
يعتبر التنظيم من النشاطات المهمة التي يقوم بها الأفراد والمؤسسات في المجتمع من اجل الوصول إلى أهدافهم المتنوعة فهو يشكل عاملا أساسيا في التنسيق وترتيب الجهود البشرية والموارد اللازمة لانجاز المهام كذلك يوفر التكامل والانسجام في مسيرة الأعمال التي يقوم بها البشر هو وسيلة الإدارة لتقسيم العمل ومكاملة وتنسيق جهود الأفراد والوحدات التنظيمية فى سعيهم لتنفيذ الأهداف المخططة، ولأية منظمة أن تباشر نشاطها وتستمر عليه إلا إذا حددت أهدافها الرئيسية والفرعية اللازمة لتحقيق هذه ألأهداف قسمت أو ترجمت هذه الأنشطة إلى وظائف حددت اختصاصات ومسئوليات كل وظيفة، حددت المستوى التنظيمتى لكل وظيفة، و جمعت الوظائف ذات الواجبات المتجانسة فى أقسام، وحددت العلاقات الأفقية والرأسية بين هذه الوحدات
Maroc Numeric Cluster est une structure à gouvernance mixte Public/Privé regroupant plusieurs acteurs : Etat, Grandes entreprises, PME, opérateurs de l’enseignement et de la recherche et organismes d’aide et de financement avec pour objectif final de faire émerger des projets innovants et à forte valeur ajoutée dans les 4 niches d’excellence TIC du Cluster à savoir :
* Services mobiles
* Sécurité, monétique, droits numériques
* Multimédia
* Progiciels
Loi n°60-30 du 14 décembre 1960, relative à l'organisation des régimes de sécurité sociale, telle que amendée modifiée et complétée par les textes subséquents
ن يعبّر استقال القضاء في شكل ملموس عن عنصرين أساسيين يمث الديمقراطية هما سيادة القانون والفصل بين السلطات. ففي الديمقراطية الدستورية، ينبغي أن تندرج العملية السياسية وأي وظيفة تقوم بها الدولة ً ضمن نطاق القانون. ومن واجب القضاة أن يدعموا سيادة القانون. وسعيا إلى ضمان سيادة القانون من دون ممارسة أي تأثير غير سليم، على القضاة ّين عن الفرع التنفيذي والتشريعي من السلطة. ويضطلع أن يكونوا مستقل دور القضاة في النظام الديمقراطي بأهمية كبيرة من حيث صون وحماية حقوق االنسان
يهدف هذا التقرير إلى مناقشة الخصائص األساسية لألسلوب الجديد في وضع الدساتير الذي ظهر في إطار المسارات التأسيسية انطالقا من التسعينات و المسمى بـالمدرسة الدستورية الجديدة. حيث تقترح هذه ّ المدرسة تمش ّ يا خاصا و ذلك على مستويين: ّسم بأكثر ّ فأما المسار التأسيسي فعليه أن يستجيب لشروط و آلليات تت ما يمكن من الديمقراطية. و هو ما من شأنه أن يدعم مشروعية الدستور ّ و مشروعية السلط العمومية و أن يحث أكبر عدد ممكن من المواطنين 1 على االنخراط في المؤسسات الجديدة و المشاركة فيها. ّبات ّ و أما مضمون الدستور فيجب أن يعكس و أن يضمن مختلف متطل دولة القانون، و هو الموضوع الرئيسي لهذه المذكرة اإلعالمية.
الالربط بين المنظومة الدستورية السابقة والمنظومة الدستوريةJamaity
عند صياغة دستور جديد، يدرك واضعو النص الدستوري أن
ّ الممكن تطبيق جميع أحكام الدستور الجديد منذ اليوم األول إلصداره.
لذا، نراهم يعملون على وضع أحكام انتقالية بهدف ضمان المرور من
مرحلة تطبيق القواعد الدستورية القديمة إلى مرحلة تطبيق القواعد
جديدة.
األحكام االنتقالية هي مجموعة من القواعد المؤقتة والرامية إلى ضمان
االنتقال في أفضل الظروف من إطار دستوري إلى آخر ومن نظام
قانوني سابق إلى نظام قانوني جديد.
ّن من معالجة التعقيدات
ّ إن هذا الباب األساسي من أي دستور جديد يمك
ّفاذ الفوري والكامل للقواعد الدستورية الجديدة
ّ التي قد تنجر عن الن
ّ وذلك بتأجيل تطبيق بعض المواد التي ال يمكن أن تدخل حيز التطبيق
مباشرة إثر إصدار الدستور. ومن بين المسائل التي تتناولها هذه
ّ من النص الدستوري السابق والقوانين السابقة،
األحكام، مسألة مآل كل
وكذلك مصير الوكاالت والمناصب السياسية التي تعود إلى المنظومة
الدستورية السابقة.
يمكن أيضا أن تكون األحكام االنتقالية أداة في يد السلطة التأسيسية
لملء الفراغ في الفترة السابقة إلنشاء و تركيز المؤسسات الديمقراطية
ّن
ُمك
الجديدة المنصوص عليها في النص الدستوري الجديد. أخيرا، قد ت
ّ األحكام االنتقالية من تنظيم بعض المسائل الخاصة، كالتنصيص على
حكومة وحدة وطنية أو على مسار للعدالة االنتقالية أو إدراج خارطة
ّ طريق خاص ّ ة باالنتخابات صلب نص الدستور.
الربط بين المنظومة الدستورية السابقة والمنظومة الدستوريةJamaity
عند صياغة دستور جديد، يدرك واضعو النص الدستوري أنّه من غير الممكن تطبيق جميع أحكام الدستور الجديد منذ اليوم الأوّل لإصداره.
لذا، نراهم يعملون على وضع أحكام انتقالية بهدف ضمان المرور من مرحلة تطبيق القواعد الدستورية القديمة إلى مرحلة تطبيق القواعد جديدة.
الأحكام الانتقالية هي مجموعة من القواعد المؤقتة والرامية إلى ضمان الانتقال في أفضل الظروف من إطار دستوري إلى آخر ومن نظام قانوني سابق إلى نظام قانوني جديد.
إنّ هذا الباب الأساسي من أي دستور جديد يمكّن من معالجة التعقيدات التي قد تنجرّ عن النّفاذ الفوري والكامل للقواعد الدستورية الجديدة وذلك بتأجيل تطبيق بعض الموادّ التي لا يمكن أن تدخل حيز التطبيق مباشرة إثر إصدار الدستور. ومن بين المسائل التي تتناولها هذه الأحكام، مسألة مآل كلّ من النص الدستوري السابق والقوانين السابقة، وكذلك مصير الوكالات والمناصب السياسية التي تعود إلى المنظومة الدستورية السابقة. يمكن أيضا أن تكون الأحكام الانتقالية أداة في يد السلطة التأسيسية لملء الفراغ في الفترة السابقة لإنشاء و تركيز المؤسسات الديمقراطية الجديدة المنصوص عليها في النص الدستوري الجديد. أخيرا، قد تُمكّن الأحكام الانتقالية من تنظيم بعض المسائل الخاصّة، كالتنصيص على حكومة وحدة وطنية أو على مسار للعدالة الانتقالية أو إدراج خارطة طريق خاصّة بالانتخابات صلب نصّ الدستور.
من : عبد الرحمن تيشوري –– خبير ومستشار- طرطوس – كاتب وباحث
كل عام وانتم ومن تحبون بالف خير ارجو لكم النجاح في حياتكم المهنية والشخصية والاسرية وتقبلوا منا وافر الاحترام والتقدير
سنظل نناضل ضد الفساد في سورية لان جذورنا قوية فيها
- طرطوس – هاتف 369100- فاكس - 369550 -
ALRAHMANABD@GMAIL.COM
تقرير وحدة رصد انتهاكات القوانين و التشريعات بالمرصد المصري للحقوقو و الحريات حول إصدار النظام المصري في الربع الأول من العام 2015 لقرارات و تشريعات مخالفة للقانون والدستور و لمواثيق حقوق الإنسان