تمت بواسطة الطالب احمد حسين احمد قسم الهندسة الطبية

1. ‫االبعاد‬ ‫ثالثية‬ ‫الطباعة‬

2. ‫مقدمة‬
• ‫نافثات‬ ‫أو‬ ‫الليزر‬ ‫كانت‬ ‫سواء‬ ‫الورق‬ ‫طابعات‬ ‫يعرف‬ ‫جميعنا‬
‫واحدة‬ ‫رؤية‬ ‫زاوية‬ ‫من‬ ‫الطباعة‬ ‫يتم‬ ‫الطابعات‬ ‫هذه‬ ‫ففي‬ ، ‫الحبر‬
‫نتكلم‬ ‫هنا‬ ‫ولكننا‬ ، ‫الورق‬ ‫على‬ ‫الحروف‬ ‫طباعة‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫أفقية‬
‫األبعاد‬ ‫ثالثية‬ ‫طابعات‬ ‫عن‬3 D printing ،‫األولى‬ ‫وللوهلة‬
‫ن‬ ‫الحقيقة‬ ‫في‬ ‫ولكننا‬ ‫بعيد‬ ‫مستقبل‬ ‫عن‬ ‫نتحدث‬ ‫أننا‬ ‫ستعتقد‬‫تحدث‬
‫قريب‬ ‫ماضي‬ ‫عن‬..
‫مجسمات‬ ‫عمل‬ ‫في‬ ‫تستخدم‬ ‫األبعاد‬ ‫ثالثية‬ ‫والطابعات‬ ‫سنين‬ ‫فمنذ‬
‫األسنان‬ ‫أطقم‬ ً‫ال‬‫مث‬ ‫فمنها‬ ‫اليومية‬ ‫حياتنا‬ ‫في‬ ‫نستخدمها‬ ‫دقيقة‬
‫المباني‬ ‫ومجسمات‬ ‫للمرضى‬ ‫التعويضية‬ ‫واألعضاء‬(‫الماكيت‬)
‫المجوهرات‬ ‫في‬ ‫نجدها‬ ً‫ا‬‫وأيض‬‫األجزاء‬ ‫وبعض‬ ‫واأللعاب‬
‫وغيرها‬ ‫الطائرات‬ ً‫ا‬‫وأيض‬ ‫الحديثة‬ ‫السيارات‬ ‫في‬ ‫المستخدمة‬
‫وغيرها‬.

3. ‫العمل‬ ‫طريقة‬
• ‫أي‬ ‫بمحاكاة‬ ‫تقوم‬ ‫أنها‬ ‫هوا‬ ‫األبعاد‬ ‫ثالثية‬ ‫الطابعة‬ ‫به‬ ‫تقوم‬ ‫ما‬
‫األصل‬ ‫طبق‬ ‫صوره‬ ‫لتكون‬ ‫مجسم‬ ‫أو‬ ‫األبعاد‬ ‫ثالثي‬ ‫نموذج‬
‫منه‬
• ‫رقيقة‬ ‫طبقات‬ ‫نفث‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫المجسمات‬ ‫بطباعة‬ ‫تقوم‬ ‫حيث‬
‫بين‬ ‫تتراوح‬ ‫بدقة‬ ‫بعضها‬ ‫فوق‬400‫الطابعات‬ ‫في‬ ‫ميكرون‬
‫و‬ ‫البالستيكية‬25‫الطابعات‬ ‫أو‬ ‫الليزر‬ ‫لطابعات‬ ‫ميكرون‬
‫على‬ ‫نحصل‬ ‫الطباعة‬ ‫من‬ ‫الطابعة‬ ‫تنتهي‬ ‫أن‬ ‫بعد‬ ‫الضوئية‬
‫الكمبيوتر‬ ‫جهاز‬ ‫على‬ ‫وضعه‬ ‫تم‬ ‫الذي‬ ‫للمجسم‬ ‫مماثل‬ ‫مجسم‬
•

4. ‫االبعاد‬ ‫ثالثية‬‫للطباعة‬‫نموذج‬

5. ‫االبعاد‬ ‫ثالثية‬ ‫الطابعات‬ ‫انواع‬

6. 1.‫اإلنصهار‬ ‫عبر‬ ‫الطباعة‬ ‫أو‬ ‫الثيرموبالستيك‬ ‫طابعات‬
• ‫الذرة‬ ‫لب‬ ‫من‬ ‫مصنعة‬ ‫بالستيكية‬ ‫مواد‬ ‫التقنية‬ ‫هذه‬ ‫في‬ ‫تستخدم‬ ‫حيث‬
‫إما‬ ‫سماكتها‬ ‫رفيعة‬ ‫خيوط‬ ‫شكل‬ ‫على‬ ‫تأتي‬ ، ً‫ا‬‫كيميائي‬ ‫ومعالجة‬1.75‫ملم‬
‫أو‬3‫معينة‬ ‫حرارة‬ ‫درجة‬ ‫فعند‬ ، ‫اإلنصهار‬ ‫رأس‬ ‫سمك‬ ‫حسب‬ ‫وذلك‬ ‫ملم‬
‫محورين‬ ‫على‬ ‫األولى‬ ‫الطبقة‬ ‫برسم‬ ‫اآللة‬ ‫وتقوم‬ ‫البالستيك‬ ‫المادة‬ ‫تذوب‬
‫يكتمل‬ ‫حتى‬ ‫وهكذا‬ ‫العمودي‬ ‫المحور‬ ‫على‬ ‫فوقها‬ ‫التي‬ ‫الطبقة‬ ‫ثم‬ ‫أفقيين‬
‫األعلى‬ ‫إلى‬ ‫األسفل‬ ‫من‬ ‫عمله‬ ‫المراد‬ ‫المجسم‬ ‫أو‬ ‫النموذج‬ ‫تصنيع‬(‫فكرة‬
‫الصمغ‬ ‫مسدس‬ ‫أو‬ ‫الغراء‬ ‫بمسدس‬ ً‫ا‬‫جد‬ ‫شبيهة‬ ‫الطابعة‬)‫أن‬ ‫غرار‬ ‫على‬
‫مركزية‬ ‫تحكم‬ ‫وحدة‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫الثالثة‬ ‫المحاور‬ ‫على‬ ً‫ا‬‫آلي‬ ‫تتحرك‬ ‫الطابعة‬
‫الكمبيوتر‬ ‫بجهاز‬ ‫موصولة‬
• ‫المواد‬‫طبيعية‬ ‫مواد‬ ‫من‬ ‫مصنوعة‬ ‫هي‬ ‫الطابعة‬ ‫هذه‬ ‫في‬ ‫المستخدمة‬ ‫الخام‬
‫عالية‬ ‫حرارة‬ ‫درجة‬ ‫تحت‬ ‫باإلنصهار‬ ‫تعمل‬ ‫وبالستيكية‬
•

7. 2.‫الضوئية‬ ‫الطابعات‬:
‫أو‬ ‫الريزين‬ ‫مادة‬ ‫بإستخدام‬ ‫والنماذج‬ ‫األجسام‬ ‫طباعة‬ ‫على‬ ‫قائمة‬ ‫الطابعات‬ ‫هذه‬ ‫فكرة‬
‫ف‬ ‫تعتمد‬ ‫حيث‬ ‫سابقتها‬ ‫عن‬ ‫التكنولوجيا‬ ‫هذه‬ ‫وتختلف‬ ، ‫للضوء‬ ‫الحساس‬ ‫البوليمر‬‫ي‬
‫على‬ ‫مسلطة‬ ‫واحد‬ ‫بلون‬ ‫ضوئية‬ ‫صورة‬ ‫إسقاط‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫البروجكتور‬ ‫على‬ ‫عملها‬
‫الطباعة‬ ‫سطح‬ ‫يتحرك‬ ‫ال‬ ‫وعادة‬ ‫البواليمر‬ ‫أو‬ ‫الريزن‬ ‫بمادة‬ ً‫ا‬‫مغمور‬ ‫الطباعة‬ ‫سطح‬
‫السائل‬ ‫يتبلور‬ ‫البوليمر‬ ‫على‬ ‫الضوء‬ ‫سقوط‬ ‫عند‬ ، ‫فقط‬ ‫العمودي‬ ‫المحور‬ ‫على‬ ‫إال‬
‫كاملة‬ ‫واحدة‬ ‫طبقة‬ ‫لتكوين‬ ‫معينة‬ ‫زمنية‬ ‫لمدة‬ ‫مباشرة‬ ‫للضوء‬ ‫تعرضه‬ ‫فور‬..‫تأت‬ ‫ثم‬‫ي‬
‫بشكله‬ ‫الجسم‬ ‫بناء‬ ‫يتم‬ ‫حتى‬ ‫وهكذا‬ ‫الثالثة‬ ‫ثم‬ ‫فوقها‬ ‫الثانية‬ ‫الطبقة‬‫النهائي‬
‫المادة‬‫الحساس‬ ‫البوليمر‬ ‫أو‬ ‫الريزين‬ ‫مادة‬ ‫هي‬ ‫التقنية‬ ‫هذه‬ ‫في‬ ‫تستخدم‬ ‫التي‬ ‫الخام‬
‫و‬ ، ‫الليتر‬ ‫والنصف‬ ‫الليتر‬ ‫سعة‬ ‫من‬ ‫بعبوات‬ ‫ويأتي‬ ، ‫الكثافة‬ ‫المنخفض‬ ‫للضوء‬‫يكون‬
‫شفاف‬ ‫وشبه‬ ‫ولزج‬ ‫كثيف‬ ‫سائل‬ ‫شكل‬ ‫على‬

8. 3.‫األبعاد‬ ‫ثالثية‬ ‫الليزر‬ ‫طابعات‬:
• ‫بواسطة‬ ‫الضوئية‬ ‫للطباعة‬ ً‫ا‬‫تمام‬ ‫مشابهة‬ ‫هي‬ ‫الطابعات‬ ‫هذه‬ ‫فكرة‬
‫حيث‬ ، ‫الليزر‬ ‫هو‬ ‫المسلط‬ ‫الضوئي‬ ‫المصدر‬ ‫أن‬ ‫غبر‬ ‫البروجكتور‬
‫المحورين‬ ‫على‬ ‫يتحركان‬ ‫صغيرتين‬ ‫مرآتين‬ ‫على‬ ‫الليزر‬ ‫يسقط‬
‫المعكو‬ ‫الليزر‬ ‫خط‬ ‫ويسقط‬ ، ‫الليزر‬ ‫خط‬ ‫إتجاه‬ ‫ليعكسا‬ ‫األفقيين‬‫س‬
‫السائل‬ ‫يتبلور‬ ‫حيث‬ ‫البوليمر‬ ‫أو‬ ‫الريزن‬ ‫بمادة‬ ‫مليء‬ ‫سطح‬ ‫على‬
‫ف‬ ‫الثانية‬ ‫ثم‬ ‫األولى‬ ‫الطبقة‬ ‫ببناء‬ ‫ليقوم‬ ‫للضوء‬ ‫تعرضه‬ ‫فور‬‫وقها‬
‫كامل‬ ‫بشكل‬ ‫الجسم‬ ‫بناء‬ ‫يتم‬ ‫حتى‬ ‫وهكذا‬
• ‫المادة‬‫هي‬ ‫الطابعة‬ ‫هذه‬ ‫في‬ ‫تستخدم‬ ‫التي‬ ‫الخام‬ ‫المادة‬ ‫أو‬ ‫األساسية‬
‫ويتو‬ ، ‫للضوء‬ ‫الحساس‬ ‫الكثافة‬ ‫المنخفض‬ ‫البواليمر‬ ‫أو‬ ‫الريزن‬‫فر‬
‫سائ‬ ‫شكل‬ ‫على‬ ‫ويأتي‬ ، ‫ليتر‬ ‫والنصف‬ ‫الليتر‬ ‫سعة‬ ‫من‬ ‫بعبوات‬‫ل‬
‫كثيف‬
•

9. ‫؟‬ ‫األبعاد‬ ‫ثالثية‬ ‫الطباعة‬ ‫تقنية‬ ‫لماذا‬

10. • ‫صارت‬ ‫التقنية‬ ‫كون‬ ‫فمع‬ ‫الكبرى‬ ‫الشركات‬ ‫احتكار‬ ‫تكسر‬ ‫ألنها‬
‫الشركات‬ ‫قبل‬ ‫من‬ ‫المحتكرة‬ ‫التقنيات‬ ‫بعكس‬ ‫و‬ ‫المصدر‬ ‫مفتوحة‬
‫اآلن‬ ‫يعملون‬ ‫العالم‬ ‫حول‬ ‫األشخاص‬ ‫آالف‬ ‫وربما‬ ‫المئات‬ ‫فهناك‬
‫حتى‬ ‫و‬ ‫الميكانيكية‬ ‫األجزاء‬ ‫و‬ ‫بالبرامج‬ ً‫ا‬‫بدء‬ ‫تطويرها‬ ‫على‬
‫تكلفة‬ ‫بأقل‬ ‫ممكنة‬ ‫جودة‬ ‫أعلى‬ ‫إلى‬ ‫للوصول‬ ‫المستخدمة‬ ‫الخامات‬.
•
• ‫إلى‬ ‫وصلت‬ ‫قد‬ ‫األبعاد‬ ‫ثالثية‬ ‫الطابعات‬ ‫أن‬ ‫ندعى‬ ‫أن‬ ‫نستطيع‬ ‫ال‬
‫كما‬ ‫للتمدد‬ ‫طريقها‬ ‫فى‬ ‫أنها‬ ‫إال‬ ‫منها‬ ‫المرجوة‬ ‫و‬ ‫المتوقعة‬ ‫الجودة‬
‫صناعة‬ ‫تم‬ ‫إنه‬ ‫بل‬ ‫آلخر‬ ‫يوم‬ ‫من‬ ‫تنخفض‬ ‫ذاتها‬ ‫التقنية‬ ‫تكلفة‬ ‫أن‬
‫من‬ ‫أقل‬ ‫إلي‬ ‫أسعارها‬ ‫تصل‬ ‫منزلية‬ ‫نماذج‬500‫فقط‬ ‫دوالر‬
‫المنزلية‬ ‫للطابعات‬!‫نحت‬ ‫ال‬ ‫قد‬ ‫مستقبل‬ ‫مشارف‬ ‫على‬ ‫أننا‬ ‫اعتقد‬‫اج‬
‫ع‬ ‫قادرين‬ ‫نكون‬ ‫فسوف‬ ‫مهرة‬ ‫يدويين‬ ‫صانعين‬ ‫أو‬ ‫لصائغين‬ ‫فيه‬‫لى‬
‫التعبي‬ ‫جاز‬ ‫إن‬ ‫طابعتنا‬ ‫بأيدي‬ ‫أو‬ ‫بأيدينا‬ ‫الهدايا‬ ‫و‬ ‫الحلي‬ ‫صناعة‬‫ر‬!
•

11. ‫الطبي‬ ‫المجال‬ ‫في‬ ‫األبعاد‬ ‫ثالثية‬ ‫الطباعة‬ ‫تقنية‬

12. • ‫األجزاء‬ ‫صناعة‬ ‫في‬ ‫استخدامها‬ ‫هي‬ ‫األبعاد‬ ‫ثالثية‬ ‫للطباعة‬ ‫اإلستخدامات‬ ‫أهم‬ ‫من‬
‫هذا‬ ‫في‬ ‫الشركات‬ ‫إلحتكارات‬ ً‫ا‬‫نظر‬ ‫المرتفعة‬ ‫بأسعارها‬ ‫المعروفة‬ ‫التعويضية‬
‫أكثر‬ ‫تكون‬ ‫بحيث‬ ‫و‬ ً‫ا‬‫نسبي‬ ‫رخيصة‬ ‫بأسعار‬ ‫تعويضية‬ ‫أجزاء‬ ‫لتقدم‬ ‫النطاق‬
‫المضمون‬ ‫و‬ ‫الشكل‬ ‫حيث‬ ‫من‬ ‫المريض‬ ‫إلحتياجات‬ ‫مطابقة‬.
• ‫ففي‬‫برينسيتون‬ ‫جامعة‬ ‫في‬ ‫العلماء‬ ‫من‬ ‫فريق‬ ‫تمكن‬ ‫التعويضية‬ ‫األجهزة‬ ‫مجال‬
‫المدرسة‬ ‫في‬ ‫الطالب‬ ‫أحد‬ ‫من‬ ‫بمساعدة‬ ‫و‬ ‫األميركية‬ ‫نيوجيرسي‬ ‫بوالية‬ ‫لألبحاث‬
‫الثانوية‬-‫بديال‬ ‫تشكل‬ ‫ال‬ ،‫آلية‬ ‫أذن‬ ‫اختراع‬ ‫من‬‫حيث‬ ‫من‬ ‫فقط‬ ‫البشرية‬ ‫لألذن‬
‫تحس‬ ‫في‬ ً‫ا‬‫ايض‬ ‫تساهم‬ ،‫نسيجها‬ ‫في‬ ‫مبنية‬ ‫مستشعرات‬ ‫تضم‬ ‫ولكنها‬ ، ‫المظهر‬‫ين‬
‫السمع‬ ‫قدرات‬.‫مادة‬ ‫من‬ ‫خليط‬ ‫من‬ ‫صنعها‬ ‫تم‬ ‫تحديدا‬ ‫هنا‬ ‫المذكورة‬ ‫واألذن‬
"‫الهيدروغل‬"‫متناهية‬ ‫فضية‬ ‫بجزيئات‬ ‫دمجت‬ ،‫العجل‬ ‫من‬ ‫جذعية‬ ‫وخاليا‬
‫الهوائي‬ ‫عمل‬ ‫تتولى‬ ،‫الصغر‬.
• ‫كما‬‫ثالثية‬ ‫الطباعة‬ ‫بتقنية‬ ‫تعويضية‬ ‫ذراع‬ ‫إختراع‬ ‫من‬ ‫المخترعين‬ ‫أحد‬ ‫تمكن‬
‫تتجاوز‬ ‫ال‬ ‫تكلفتها‬ ‫األبعاد‬100$‫كفاءة‬ ‫بذات‬ ‫ليست‬ ‫أنها‬ ‫من‬ ‫الرغم‬ ‫على‬ ‫و‬
‫ق‬ ‫الزهيد‬ ‫الثمن‬ ‫هذا‬ ‫أن‬ ‫إال‬ ‫كبيرة‬ ‫شركات‬ ‫من‬ ‫المحتكرة‬ ‫و‬ ً‫ا‬‫تقدم‬ ‫األكثر‬ ‫التقنيات‬‫د‬
‫الفقيرة‬ ‫الدول‬ ‫في‬ ‫الكثيرين‬ ‫عالج‬ ‫في‬ ً‫ال‬‫أم‬ ‫يصبح‬.
•

13. ‫األبعاد‬ ‫ثالثية‬ ‫الطباعة‬ ‫تقنية‬ ‫مستقبل‬
• ‫المجاالت‬ ‫في‬ ‫إنجازه‬ ‫تم‬ ‫ما‬ ‫عند‬ ‫الصناعة‬ ‫تتوقف‬ ‫ال‬
‫التي‬ ‫الطابعات‬ ‫من‬ ‫العديد‬ ً‫ا‬‫أيض‬ ‫هناك‬ ‫بل‬ ‫فقط‬ ‫المذكورة‬
‫المستقبل‬ ‫في‬ ‫يتوقع‬ ‫و‬ ‫العمارة‬ ‫مجال‬ ‫في‬ ‫تطويرها‬ ‫يجري‬
‫الزجاج‬ ‫أو‬ ‫المعادن‬ ‫بإستخدام‬ ‫للطباعة‬ ‫أوسع‬ ‫استخدامات‬
‫المعمارية‬ ‫و‬ ‫المدنية‬ ‫و‬ ‫العسكرية‬ ‫الصناعات‬ ‫مجاالت‬ ‫في‬
‫بحسب‬ ‫الغذائية‬ ‫الوجبات‬ ‫طباعة‬ ‫في‬ ‫حتى‬ ‫و‬ ‫بل‬ ‫بأنواعها‬
‫بشري‬ ‫تدخل‬ ‫دون‬ ‫الزبون‬ ‫طلب‬!‫بال‬ ‫صناعية‬ ‫ثورة‬ ‫هي‬
‫من‬ ‫الكثير‬ ‫يحمل‬ ‫الصناعة‬ ‫هذه‬ ‫مستقبل‬ ‫الزال‬ ‫و‬ ‫شك‬
‫المفاجآت‬.

14. ‫المصادر‬
•
:‫األبعاد‬ ‫ثالثية‬ ‫الطباعة‬ ‫ثورة‬:‫زر‬ ‫بكبسة‬ ‫شيء‬ ‫أي‬ ‫اصنع‬-‫ملف‬
‫كامل‬http://www.ruoaa.com/2014/10/3d-printing-
revolution.html#ixzz3vSo8uS5a
• https://elshiekh.wordpress.com
• ‫كتاب‬3 D Printers – The Next Technology Goldrush (Cristopher
Winnan
• ‫تايم‬ ‫مجلة‬
• http://en.wikipedia.org/wiki/Altair_8800