صفات الحروف Tajweed : Qualities of lettersYousuf Qahtani
This presentation explains the qualities and characteristics of Arabic letters to facilitate the proper pronunciation of them and by this we would be able to recite the Quran more fluently by Allah-willing may Allah Bless you all.
مذكرة الفقة الحنفى كاملة لطلاب الشهادة الثانوية الازهرية
سؤال وجواب تحتوى على جميع اسئلة الكتاب وحلها وايضا جميع المسائل والاحكام
للأستاذ احمد حلمى مسعود
1. Highlights: a) Main Topics, b) Listening: Recitation &
Translation, c) Elucidation
2. Structure: a) Meaning b) Statistics c) Reading
3. Message: Introduces the Central Theme of the Surah
4. References: Internet Sources
5. Quiz: Test the Knowledge About the Surah
Thank you
صفات الحروف Tajweed : Qualities of lettersYousuf Qahtani
This presentation explains the qualities and characteristics of Arabic letters to facilitate the proper pronunciation of them and by this we would be able to recite the Quran more fluently by Allah-willing may Allah Bless you all.
مذكرة الفقة الحنفى كاملة لطلاب الشهادة الثانوية الازهرية
سؤال وجواب تحتوى على جميع اسئلة الكتاب وحلها وايضا جميع المسائل والاحكام
للأستاذ احمد حلمى مسعود
1. Highlights: a) Main Topics, b) Listening: Recitation &
Translation, c) Elucidation
2. Structure: a) Meaning b) Statistics c) Reading
3. Message: Introduces the Central Theme of the Surah
4. References: Internet Sources
5. Quiz: Test the Knowledge About the Surah
Thank you
فتح السميع المجيب من قراءة حمزة بن حبيب الجزء الأولسمير بسيوني
الكتاب: فتح السميع المجيب من قراءة حمزة بن حبيب
الجزء الأول
المؤلف: محمد السيد الخير أبو القاسم.
وهو جزء من رسالة دكتوراه، أشرف عليها:
الشيخ أ. د. أحمد علي الإمام.
وناقشها:
الشيخ أ. د. يوسف الخليفة أبو بكر - الشيخ أ. د.أحمد خالد بابكر.
الإلمام بمقاصد استقبال شهر الصيام ........................... جمعها: خالد القاضي
الحمد لله رب العالمين، الحمد لله الذي جعل لخلق الإنسان حكمًا وغايات، فلم يخلقهم عبثًا، فقال: ﴿ وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ ﴾ [الذاريات: 56]، وشرع لتحقيق هذه الغايات العبادات كلها؛ من صلاة وصوم.. لحكم وغايات، سواء أدركها العقل أم لم يدركها.
لاشك أن استقبال شهر رمضان أمر يفرح كل المسلمين، ولابد له من استعداد، فهو شهر المغفرة والرحمة والعتق من النار )قل بفضل الله وبرحمته فبذلك فليفرحوا هو خير مما يجمعون(.
فالبداية لابد أن تكون بتجريد الإخلاص لله وحده قال تعالى : "وَمَا أُمِرُوا إِلاَّ لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ حُنَفَاءَ وَيُقِيمُوا الصَّلاةَ وَيُؤْتُوا الزَّكَاةَ وَذَلِكَ دِينُ الْقَيِّمَةِ " البينة:5
قال الإمام أحمد: لا رياء في الصوم، فلا يدخله الرياء في فعله، من صفى صفى له، ومن كَدَّر كدر عليه، ومن أحسن في ليله كوفئ في نهاره، ومن أحسن في نهاره كوفئ في ليله، وإنما يُكال للعبد كما كال..
و عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : "...يَتْرُكُ طَعَامَهُ وَشَرَابَهُ وَشَهْوَتَهُ مِنْ أَجْلِى ، الصِّيَامُ لي ، وَأَنَا أَجْزِى بِهِ ... " رواه البخاري .
و يقول ابن القيم: " العمل بغير إخلاص ولا اقتداء كالمسافر يملأ جرابه رملاً يثقله ولا ينفعه ! " .
ولابد لتحقيق الاخلاص من التفكر والتدبر لمعرفة حكمة الله وتعظيمه ﴿ أَفَلَا يَنْظُرُونَ إِلَى الْإِبِلِ كَيْفَ خُلِقَتْ ﴾ [الغاشية: 17
ومن ثم تحقيق العبودية الكاملة لله عز وجل قال تعالى: ﴿ وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ ﴾ [الذاريات: 56].
ومقاصد الشريعة في الحقيقة مهمة جداً لكل مسلم؛ لأنها ليست مجرد متعة معرفية، وليست مجرد تعمق في المعاني والمرامي، بل إن لها أثراً عملياً، وفائدة في الواقع.
فيقول ابن القيم رحمه الله: "ولله سبحانه في كل صنع من صنائعه وأمر من شرائعه حكمة باهرة، وآية ظاهرة، تدل على وحدانيته. وحكمته لا تنكرها إلا العقول السخيفة، ولا تنبو عنها إلا الفطر المنكوسة". مفتاح دار السعادة: 2/66.
وقال الشاطبي رحمه الله: "المقاصد أرواح الأعمال". الموافقات: 3/44.
فالعمل بلا روح عمل ميت بالابتداء فكيف به انتهاء.
وإذا كان المقصد التعبدي هو المبتغى الأصل من تشريع الصيام، فإن للشارع منه أيضا مقاصد أخرى خادمة وتابعة للمقصد الأول.
ويمكن تقسيم مقاصد رمضان التعبدية لأقسام لتسهيل الفهم
1- مقصد تعبدي بحت
2- مقصد تربوي
3- مقصد اجتماعي
4- مقصد سياسي
إجماع أصحاب رسول الله على كفر تارك الصلاه.pdfalishnb6
ادعى البعض أن مسألة كفر تارك الصلاة كسلاً مسألة خلافية بين أهل العلم ويسوغ الخلاف فيها وأنه خلاف تضاد سائغ ، وهذا خطأ وغير صحيح اذ أن الاجماع قد انعقد قديما من الصحابة والتابعين على كفر وردة تارك الصلاةكسلاً ، ولا عبرة بأى خلاف حادث بعد اجماع الصحابة والتابعين ، فوجدت من يتجرأ على خير القرون ( الصحابة ) وينقض إجماع الصحابة ويساوى أقوال الصحابة واجماعهم بأقوال تابعى التابعين ومن بعدهم !!!
بل ليس هذا فحسب ، فقد تعدى الامر الى إتهام الصحابة بانهم خوارج ومُعتزلة لانهم كفروا تارك الصلاة ، وقد قال بذلك الشيخ الالبانى رحمه الله فقد وصف الشيخ الالبانى كل من يقول بكفر تارك الصلاة بانه من الخوارج أو على أقل تقدير أتفق معهم أى اتفق مع الخوارج ، وقد رأيت أن الصحابة قد اجتمعوا على تكفيره !!!
وسأنقل إجماع الصحابة اللفظى والسُكوتى بالاسانيد الصحيحة المتصلة اليهم مع بيان قبول أهل العلم لها من حيث الصحة والقبول وبيان دلالات الالفاظ من كلام أهل العلم مع عزو المصادر والطبعات