1. ‫الشريحة‬ ‫رقم‬ ‫الدرس‬ ‫عنوان‬ ‫الدرس‬
5 ‫الطيبات‬‫الرزق‬ ‫من‬ ‫األول‬
14 ‫الحياة‬ ‫دفء‬ ‫الثاني‬
29 ‫االسمية‬ ‫الجملة‬ ‫الثالث‬
36 ‫المتطرفة‬ ‫الهمزة‬ ‫الرابع‬
42 ‫السطر‬ ‫فوق‬ ‫تكتب‬ ‫التي‬ ‫الحروف‬ ‫الخامس‬
.‫التراثية‬ ‫المناطق‬ ‫إلى‬ ‫رحلة‬ ‫التقرير‬. ‫السادس‬
‫الفعلية‬ ‫الجملة‬ ‫السابع‬
‫الرقعة‬ ‫خط‬ ‫الثامن‬
‫التاسع‬
‫العاشر‬
‫عشر‬ ‫الحادي‬

6. *‫الماء‬ ‫أهمية‬
*‫واألعناب‬ ‫النخيل‬ ‫فوائد‬.
*‫األنعام‬ ‫خلق‬ ‫في‬ ‫العبرة‬.
*‫أماكن‬ ‫إلى‬ ‫النحل‬ ‫إلهام‬
‫بيوتها‬ ‫بناء‬.
*‫وإنتاجه‬ ‫النحل‬ ‫طعام‬.
‫المفردات‬:
‫السماء‬ x ‫األرض‬
‫موتها‬ x ‫أحيا‬
‫األنعام‬=‫والغنم‬ ‫والبقر‬ ‫اإلبل‬
(‫م‬)‫م‬َ‫ع‬َ‫ن‬
‫عبرة‬=‫موعظة‬(‫ج‬)‫ر‬َ‫ب‬ِ‫ع‬
‫ث‬ ْ‫ر‬َ‫ف‬=‫وفضال‬ ‫ث‬ ْ‫و‬َ‫ر‬‫ت‬
‫خالصا‬=‫ونقي‬ ‫ا‬ً‫ي‬‫صاف‬‫ا‬
‫سائغا‬=‫الشرب‬ ‫في‬ ً‫ال‬‫سه‬
‫ا‬ً‫سكر‬=‫مس‬ ‫ا‬ً‫ذ‬‫ونبي‬ ‫ا‬ً‫خمر‬‫ا‬ً‫كر‬
‫آية‬=‫وبرهان‬ ‫وعبرة‬ ‫عالمة‬
‫ا‬ً‫ن‬‫حس‬=ً‫ال‬‫وحال‬ ‫ا‬ً‫ب‬‫طي‬
‫أوحى‬=‫ودل‬ ‫وأرشد‬ ‫ألهم‬
‫يعرشون‬=‫يبنون‬
‫ل‬ُ‫ب‬ُ‫س‬=‫ق‬ُ‫ر‬ُ‫ط‬(‫م‬)‫سبيل‬
ً‫ال‬ُ‫ل‬ُ‫ذ‬=‫س‬َ‫ي‬ُ‫م‬ ‫لة‬ْ‫ه‬َ‫س‬‫رة‬‫خ‬َ‫س‬ُ‫م‬ ‫رة‬
‫ل‬ُ‫ب‬ُ‫س‬=‫ق‬ُ‫ر‬ُ‫ط‬(‫م‬)‫سبيل‬

7. ‫موعظة‬
‫الشرب‬ ‫في‬ ‫سهال‬.
‫خمرا‬–‫مسكرا‬ ‫نبيذا‬
‫الغنم‬ ، ‫البقر‬ ، ‫اإلبل‬.
‫فضالت‬ ، ‫روث‬.
‫موعظة‬
‫فضالت‬ ، ‫روث‬.
‫خمرا‬–‫مسكرا‬ ‫نبيذا‬
‫خمرا‬–‫مسكرا‬ ‫نبيذا‬
‫الشرب‬ ‫في‬ ‫سهال‬.

8. ‫وعبرة‬ ‫عالمة‬
‫هللا‬ ‫قدرة‬ ‫على‬ ‫عظيمة‬ ‫آية‬ ‫عمد‬ ‫بال‬ ‫فوقنا‬ ‫السماء‬ ‫ارتفاع‬ ‫إن‬
‫وعظمته‬.
‫النحل‬ ‫من‬ ‫يخرج‬ ‫الذي‬ ‫العسل‬.
‫الشاطئ‬ ‫على‬ ‫الشمس‬ ‫غروب‬ ‫منظر‬.
‫علينا‬ ‫هللا‬ ‫نعم‬.
‫آية‬ ، ‫عبرة‬
‫يعقلون‬
‫يتفكرون‬
ً‫ن‬‫لب‬ ، ً‫ء‬‫ما‬‫ا‬‫النخيل‬ ‫ثمرات‬
‫ا‬ً‫سكر‬‫األعناب‬
‫الثمرات‬ ‫مختلف‬ ‫شراب‬
‫ألوانه‬(‫العسل‬)
‫المس‬ ‫عرض‬ ‫يليه‬ ً‫ال‬‫أو‬ ‫يكون‬ ‫السمع‬ ‫ألن‬‫أ‬‫لة‬‫للت‬ ‫العقل‬ ‫على‬‫فيها‬ ‫فكر‬
‫المناسب‬ ‫القرار‬ ‫واتخاذ‬.
‫هللا‬ ‫بأن‬‫اللبن‬ ‫يخلص‬‫مقب‬ ‫مستساغا‬ ‫ليخرج‬ ‫والدم‬ ‫الفرث‬ ‫بين‬ ‫من‬‫وال‬
‫المذاق‬ ‫حلو‬ ‫الطعم‬ ‫طيب‬.

16. ‫أوربا‬ ‫في‬ ‫الجامعية‬ ‫دراسته‬ ‫ليكمل‬.
‫ووطنه‬ ‫وأهله‬ ‫وبيته‬ ‫غرفته‬.
‫األرض‬ ‫في‬ ‫بجذورها‬ ‫الضاربة‬ ‫الشامخة‬ ‫والنخلة‬ ،‫األسري‬ ‫والدفء‬ ،‫العائلية‬ ‫الروابط‬ ‫خالل‬ ‫من‬.
‫معهم‬ ‫الحديث‬ ‫وتبادل‬ ‫الشاي‬ ‫شرب‬ ‫في‬ ‫ومشاركتهم‬ ‫باألهل‬ ‫اجتماعه‬.
3
1
5
4
2
√

17. ‫األمر‬ ‫أول‬
‫الرأس‬ ‫أعلى‬
‫النخل‬ ‫سعف‬
‫فرحوا‬‫َج‬‫ض‬‫وا‬‫يذوب‬َ‫ع‬َ‫ل‬َ‫ط‬‫ت‬

18. ‫تعلمت‬
‫ترهة‬
‫الفرح‬ ‫عن‬ ‫الناتجة‬ ‫االطمئنان‬ ‫مشاعر‬.
‫الذائب‬ ‫الثلج‬
‫البرودة‬
‫اللطيفة‬
‫كأن‬

19. ‫التمسك‬
‫باألرض‬
‫مثل‬
‫النخلة‬
‫الكاتب‬
‫الذكريات‬ ،‫باستمرار‬ ‫فيهم‬ ‫التفكير‬ ،‫إليهم‬ ‫والحنين‬ ‫الشوق‬
‫واآلخر‬ ‫الحين‬ ‫بين‬ ‫الكاتب‬ ‫يتذكرها‬ ‫التي‬.
‫باألرض‬ ‫واالرتباط‬ ‫والشموخ‬ ،‫واألصالة‬ ‫بالعزة‬ ‫شعوره‬ ‫أثارت‬.
‫والرياح‬ ‫والطيور‬ ‫والنهر‬ ‫والثمار‬ ‫والنخيل‬ ‫الزروع‬.
‫للنهر‬ ‫واألزرق‬ ،‫القمح‬ ‫وسنابل‬ ‫للشمس‬ ‫واألصفر‬ ،‫والنخيل‬ ‫للمزارع‬ ‫األخضر‬.
‫بأرضه‬ ‫متمسك‬
‫اجتماعي‬
‫الحديث‬ ‫أطراف‬ ‫لتبادل‬ ‫معهما‬ ‫يجلس‬.
‫ومهنئا‬ ‫معزيا‬ ‫وعرضا‬ ‫طوال‬ ‫البالد‬ ‫يجوب‬.
‫سنوات‬ ‫سبع‬ ‫دامت‬ ‫غربة‬ ‫بعد‬ ‫وطنه‬ ‫إلى‬ ‫بالعودة‬ ‫فرح‬.

20. -‫تعليمه‬ ‫إكمال‬–‫والعشيرة‬ ‫األهل‬ ‫قيمة‬ ‫معرفة‬–‫الوطن‬ ‫تقدير‬
‫وأهميته‬–‫مختلفة‬ ‫وثقافات‬ ‫جدد‬ ‫أصدقاء‬ ‫على‬ ‫التعرف‬.
‫النعيم‬ ‫ذاقا‬ ‫وإن‬ ‫حتى‬ ،‫بوطنهما‬ ‫وتعلقهما‬ ‫حبهما‬ ‫في‬ ‫متطابقة‬
‫الوطن‬ ‫عن‬ ‫يعوضهما‬ ‫شيء‬ ‫فال‬ ،‫خارجه‬.
‫حقيقتها‬ ‫على‬ ‫األشياء‬ ‫رؤية‬ ‫من‬ ‫العين‬ ‫تمنع‬ ‫الشديدة‬ ‫الغامرة‬ ‫السعادة‬ ‫ألن‬.
‫بالدفء‬ ‫أحس‬ ‫وأهله‬ ‫وطنه‬ ‫إلى‬ ‫عاد‬ ‫وعندما‬ ،‫بالثلج‬ ‫أحاسيسه‬ ‫شبه‬ ‫ووطنه‬ ‫أهله‬ ‫عن‬ ‫بعيدا‬ ‫كان‬ ‫عندما‬.

21. ، ‫التجربة‬ ‫بتلك‬ ‫اعتزازه‬ ، ‫حياته‬ ‫أطراف‬ ‫من‬ ‫لطرف‬ ‫توثيقه‬
‫غيره‬ ‫إلى‬ ‫تجربته‬ ‫نقل‬ ‫في‬ ‫رغبته‬.
، ‫والحنين‬ ‫الشوق‬ ، ‫الفراق‬ ‫آالم‬ ، ‫الغربة‬ ، ‫الوحدة‬
‫واألصدقاء‬ ‫األهل‬ ‫افتقاد‬.
‫هم‬َ‫ت‬‫أصوا‬ ‫أذناي‬ ‫دت‬ًّ‫تعو‬.
‫هم‬َ‫ل‬‫أشكا‬ ‫عيناي‬ ‫ألفت‬.
‫الضباب‬ ُ‫ل‬‫مث‬ ٌ‫ء‬‫شي‬ ‫وبينهم‬ ‫بيني‬ ‫قام‬.
‫سادتي‬ ، ‫أهلي‬
ُ‫تعلمت‬
‫خاللها‬
‫ي‬/‫المتكلم‬ ‫ياء‬
‫ت‬/‫الفاعل‬ ‫تاء‬
‫ها‬/‫الغيبة‬ ‫هاء‬
‫متكلم‬
‫متكلم‬
‫غائب‬
‫القمري‬ َ‫ل‬‫هدي‬ ُ‫سمعت‬.

22. ‫التجارب‬

23. ‫اإلنشائية‬‫المتكلم‬
‫المواقف‬
‫الغائب‬

24. ‫واقعي‬
‫واقعي‬
‫شاعري‬
‫شاعري‬
‫ذاتية‬ ‫سيرة‬

25. ‫الطيور‬ ‫اقتناء‬ ‫مع‬ ‫تجربته‬.
‫التجربة‬ ‫بتلك‬ ‫الفخر‬ ، ‫تنسى‬ ‫أن‬ ‫قبل‬ ‫األحداث‬ ‫توثيق‬ ، ‫الطفولة‬ ‫أيام‬ ‫استرجاع‬.
*‫ببيعها‬ ‫المختص‬ ‫السوق‬ ‫إلى‬ ‫أهرول‬ ‫كنت‬.
*‫إساري‬ ‫من‬ ‫طلقني‬ُ‫ت‬ ‫كانت‬.
*‫الطيور‬ ‫اقتناء‬ ‫حب‬ ‫هي‬ ‫هوايتي‬ ‫بل‬ ‫لعبتي‬ ‫كانت‬.
‫لحسرتي‬ ‫يا‬!
*‫ببيعها‬ ‫المختص‬ ‫السوق‬ ‫إلى‬ ‫أهرول‬ ‫كنت‬.
*‫يطير‬ ‫أن‬ ‫يحاول‬ ‫بعضها‬ ‫أجد‬.
*‫بجناحيه‬ ‫مصابا‬ ‫كان‬.
*‫الطيور‬ ‫اقتناء‬ ‫حب‬ ‫هي‬ ‫هوايتي‬.
*‫حرة‬ ‫عالمها‬ ‫تخترق‬ ‫كيما‬.
*‫قفص‬ ‫وال‬ ‫تقيدها‬ ‫يد‬ ‫ال‬.
*‫إساري‬ ‫من‬ ‫تطلقني‬.
*‫األقفاص‬ ‫هذه‬ ‫من‬ ‫أطير‬ ‫أن‬ ‫أريد‬.

26. 1-‫ومظاهر‬ ‫األهل‬ ‫لقاء‬
‫بعودته‬ ‫الفرح‬.
2-‫لذكرياته‬ ‫الكاتب‬ ‫استعادة‬
‫القرية‬ ‫أحضان‬ ‫في‬.
3-‫وتواصل‬ ‫العائلة‬ ‫اجتماع‬
‫المجتمع‬ ‫مع‬ ‫الكاتب‬ ‫أسرة‬.
‫الماضي‬
‫الكاتب‬ ‫قرية‬
‫الصغيرة‬
‫الكاتب‬
(‫صالح‬ ‫الطيب‬)
،‫أبوه‬ ،‫أمه‬
،‫أخواه‬ ،‫أخته‬
‫جده‬.
‫تواصل‬
‫الكاتب‬
‫مع‬ ‫وأسرته‬
‫المجتمع‬
‫عودته‬ ‫بعد‬
‫قريته‬ ‫إلى‬.

29. ‫مبتدأ‬‫خبر‬

42. ‫النسخ‬

43. ‫القلوب‬ ‫وزاد‬ ‫النفوس‬ ‫متعة‬ ‫النبيلة‬ ‫والمشاعر‬ ‫الذكريات‬

48. √
√
√
x
x
x
x
3
4
1
2
‫وادي‬‫قاديشا‬،‫اإلطالق‬ ‫على‬ ‫اللبنانية‬ ‫األودية‬ ‫وأجمل‬ ‫أعمق‬ ‫هو‬
‫نهر‬ ‫قعره‬ ‫في‬ ‫ويجري‬‫قاديشا‬‫األبيض‬ ‫البحر‬ ‫في‬ ‫يصب‬ ‫الذي‬
‫المتوسط‬.

58. ‫الوقائع‬ ‫عرض‬ ‫إلى‬ ‫يهدف‬ ‫والمكان‬ ‫الزمان‬ ‫محدد‬ ‫نثري‬ ‫فن‬
‫ووضوح‬ ‫بدقة‬ ‫والبيانات‬ ‫والمشاهدات‬
‫العنوان‬-‫الزمان‬–‫المكان‬-‫المقدمة‬–‫الوقائع‬ ‫عرض‬-‫الخاتمة‬-‫التوقيع‬
‫ووضوح‬ ‫وسهولة‬ ‫بدقة‬ ‫األحداث‬ ‫عرض‬-‫متسلسلة‬ ‫وبطريقة‬
‫الواقعي‬ ‫الوصف‬ ‫واستخدام‬ ‫الرأي‬ ‫إبداء‬ ‫مع‬ ‫ومختصرة‬

62. -‫وترميمه‬ ‫به‬ ‫العناية‬.
- -‫عليه‬ ‫للحفاظ‬ ‫الناس‬ ‫توعية‬
- -‫ومجتمعات‬ ‫أثرية‬ ‫معالم‬ ‫بناء‬-

63. ‫ومعنوية‬ ‫مادية‬ ‫آثار‬ ‫من‬ ‫األجداد‬ ‫خلفه‬ ‫ما‬ ‫كل‬
‫األثرية‬ ‫بالمعالم‬ ‫غنية‬
‫مستمرة‬
‫لم‬َ‫ع‬‫م‬‫وثيق‬‫ة‬
‫طط‬ُ‫خ‬‫أخوار‬
‫إصالحها‬‫متاحف‬ ‫إلى‬ ‫البيوت‬ ‫كتحويل‬ ،‫مختلفة‬ ‫بأشكال‬ ‫لالستخدام‬ ‫صالحة‬ ‫جعلها‬
‫البرية‬ ‫الحياة‬ ‫زيارة‬‫ممتعة‬
‫المعمارية‬ ‫بالعناصر‬ ‫المهندس‬ ‫يهتم‬
‫عام‬ ‫كل‬ ‫التراثية‬ ‫المهرجانات‬ ‫االمارات‬ ‫تقيم‬

65. ‫تجارية‬ ‫محالت‬ ‫بها‬ ‫تحيط‬
‫مكونات‬ ‫لعرض‬ ‫مفتوحة‬ ‫منطقة‬ ‫تتخللها‬ ‫عدة‬ ‫مباني‬ ‫من‬ ‫القرية‬ ‫تتكون‬..
‫عام‬ ‫في‬1997
‫بناؤها‬ ‫تم‬
‫المكان‬‫والتوقيع‬ ‫والخاتمة‬ ‫والمشاهدات‬ ‫الوقائع‬
‫التقرير‬‫منظمة‬
‫معلومات‬‫رأي‬
/
/
/
x
x
x

66. ‫محددان‬
‫الشخصية‬ ‫الكاتب‬ ‫تجربة‬ ‫عرض‬‫والمشاهدات‬ ‫الوقائع‬ ‫عرض‬
‫وشاعري‬ ‫واقعي‬
‫وإنشائي‬ ‫خبري‬‫الخبري‬ ‫عليه‬ ‫يغلب‬

69. ‫الفعل‬‫الفاعل‬
‫المضارع‬
‫األمر‬

70. ‫المباني‬ ‫ترميم‬ ‫على‬ ‫البلديات‬ ‫حرصت‬
‫حية‬ ‫صورة‬ ‫عيناه‬ ‫تشاهد‬
‫المباني‬ ‫هذه‬ ‫تجهيز‬ ‫تم‬
‫مف‬ ً‫ا‬‫وقت‬ ‫الزائرون‬ ‫يقضي‬َ‫ا‬‫يد‬
‫والمرح‬ ‫األصالة‬ ‫بين‬ ‫جمعت‬
‫ت‬َ‫ص‬‫حر‬ُ‫البلديات‬
ُ‫د‬‫تشاه‬‫عيناه‬
‫تم‬ُ‫تجهيز‬
‫يقضي‬‫الزائرون‬
‫جمعت‬‫هي‬ ‫تقديره‬ ‫مستتر‬ ‫ضمير‬
‫الدولة‬
‫حرصت‬‫مفرد‬‫جمع‬
‫مفرد‬‫عيناه‬
‫يستمتع‬‫الزائرون‬ ‫مفرد‬‫جمع‬

71. ‫حرص‬
‫ت‬َ‫ص‬‫حر‬
‫ت‬
‫يستمت‬‫ع‬
‫الدولة‬
‫عيناه‬
‫الزائرون‬
‫المفرد‬
‫الفتح‬

72. ‫مضارعة‬
‫الضمة‬
‫الدولة‬‫الضمة‬
‫البلديات‬‫الضمة‬
‫عيناه‬‫األلف‬
‫ماض‬‫الفتح‬
‫فاعل‬‫رفعه‬ ‫عالمة‬‫الظاهرة‬
‫ماض‬‫على‬ ‫مبني‬
‫وعالمة‬ ‫مرفوع‬
‫الضمة‬

73. ‫آخره‬ ‫على‬ ‫الظاهرة‬ ‫الضمة‬ ‫رفعه‬ ‫وعالمة‬ ‫مرفوع‬ ‫مضارع‬ ‫فعل‬
‫فاعل‬‫رفعه‬ ‫عالمة‬‫مضاف‬ ‫ضمير‬ ‫والهاء‬ ‫مثنى‬
‫رفعه‬ ‫وعالمة‬ ‫مرفوع‬ ‫مضارع‬ ‫فعل‬
‫مرفوع‬ ‫فاعل‬
‫رفعه‬ ‫وعالمة‬
‫سالم‬ ‫مذكر‬ ‫جمع‬

74. ‫يعتني‬
ُ‫ع‬‫القال‬
ُ‫ر‬‫تزخ‬ُ‫المتاحف‬
‫رها‬‫ثم‬‫السابقون‬
‫امتألت‬ُ‫قاعات‬
َ‫برز‬‫النشاطان‬
ُ‫م‬‫تنع‬‫الالحقون‬
‫آخره‬ ‫على‬ ‫المقدرة‬ ‫الضمة‬ ‫رفعه‬ ‫وعالمة‬ ‫مرفوع‬ ‫مضارع‬ ‫فعل‬
‫آخره‬ ‫على‬ ‫الظاهرة‬ ‫الضمة‬ ‫رفعه‬ ‫وعالمة‬ ‫مرفوع‬ ‫فاعل‬
‫الفتح‬ ‫على‬ ‫مبني‬ ٍ‫ماض‬ ‫فعل‬
‫مثنى‬ ‫ألنه‬ ‫األلف‬ ‫رفعه‬ ‫وعالمة‬ ‫مرفوع‬ ‫فاعل‬
‫الفتح‬ ‫على‬ ‫مبني‬ ٍ‫ماض‬ ‫فعل‬
‫وعالمة‬ ‫مرفوع‬ ‫فاعل‬‫رفعه‬‫آخره‬ ‫على‬ ‫الظاهرة‬ ‫الضمة‬

75. ‫الزائر‬
‫المسؤولون‬ ‫المتاحف‬
‫المطاعم‬‫المرتادون‬
‫للمتحف‬ ‫زيارتهما‬ ‫في‬ ‫متعة‬ ‫السائحان‬ ‫يجد‬
‫للمتحف‬ ‫زيارتهم‬ ‫في‬ ‫متعة‬ ‫السائحون‬ ‫يجد‬
‫عريق‬ ‫تاريخ‬ ‫على‬ ‫شاهدتين‬ ‫القلعتان‬ ‫تقف‬
‫عريق‬ ‫تاريخ‬ ‫على‬ ‫شاهدة‬ ُ‫ع‬‫القال‬ ‫تقف‬
‫العمارة‬ ‫بيت‬ ‫عن‬ ‫تاريخية‬ ‫نبذة‬ ‫المشرفان‬ ‫م‬‫قد‬
‫نبذة‬ ُ‫المشرفات‬ ‫مت‬‫قد‬‫الع‬ ‫بيت‬ ‫عن‬ ‫تاريخية‬‫مارة‬
‫المسؤولون‬
ُ‫االمارات‬
‫المهندس‬‫ا‬‫ن‬
َ‫حرص‬ُ‫الطالب‬

76. ِ‫ة‬‫العمار‬ َ‫عناصر‬ ُ‫ه‬ُ‫ت‬‫قاعا‬ ُ‫تعرض‬ ِ‫ة‬‫العمار‬ ُ‫بيت‬
ِ‫ت‬‫االمارا‬ ‫في‬ ِ‫ة‬‫التقليدي‬

79. ‫عمان‬ ‫في‬ ‫سياحي‬ ‫بلد‬
‫طبيعية‬ ‫مناظر‬ ‫به‬
‫ساحر‬ ‫و‬ ‫جميلة‬‫ة‬.
‫فيها‬ ‫الجمال‬ ‫مظاهر‬
‫موقعها‬ ‫عن‬ ‫معلومات‬
‫وقراها‬ ‫ومناخها‬
‫فيها‬ ‫الجمال‬ ‫ومقومات‬
‫فيها‬ ‫الجمال‬ ‫مقومات‬
‫بها‬ ‫الزوار‬ ‫تمسك‬ ‫سر‬
‫وقراها‬ ‫الديني‬ ‫تاريخها‬
‫فيها‬ ‫الماء‬ ‫عيون‬

81. /
/
‫سياحية‬ ‫مدينة‬ ‫صاللة‬
‫المعتدل‬ ‫الخريفي‬ ‫الجو‬–‫األمطار‬ ‫الدائمة‬ ‫الخضرة‬
‫المنهمرة‬-‫الطبيعة‬ ‫تنوع‬-‫وجداول‬ ‫عيون‬–‫شالال‬‫ت‬
.
‫ورذاذ‬ ‫ومياه‬ ‫وجمال‬ ‫خضرة‬ ‫الجمال‬ ‫معالم‬ ‫تنوع‬
‫بصاللة‬ ‫محيطة‬ ‫لوحة‬ ‫الجمال‬ ‫فكأن‬ ‫شفيف‬

82. ‫كرهها‬
‫يبعد‬ ‫أو‬ ‫ينفرك‬‫ك‬
‫القادمة‬
‫دبي‬ ‫في‬ ‫شامخة‬ ‫المباني‬ ‫تقف‬
‫الكعبة‬ ‫نحو‬ ‫وجهي‬ ‫يممت‬
‫طيبة‬ ‫الورد‬ ‫من‬ ‫المنبعثة‬ ‫الرائحة‬
‫العربي‬ ‫الخليج‬ ‫علي‬ ‫شامخة‬ ‫االمارات‬ ‫تقبع‬
‫الطبيعية‬ ‫البحرية‬ ‫المناظر‬ ‫تدهشك‬ ‫األسماك‬ ‫مربى‬
‫الفرعونية‬ ‫الحضارة‬ ‫تدهشك‬ ‫مصر‬ ‫إلى‬
‫الورد‬ ‫جمال‬ ‫يدهشك‬ ‫الربيع‬ ‫فصل‬ ‫في‬ ‫الطبيعة‬
‫ارتفاعه‬ ‫يدهشك‬ ‫خليفة‬ ‫برج‬ ‫تري‬

83. ‫الخريف‬
‫حمران‬
‫طاقة‬
‫السالم‬ ‫عليه‬ ‫أيوب‬
‫المعتدل‬ ‫المناخ‬‫العطرة‬ ‫الروائح‬
‫المعتدل‬ ‫الجو‬‫الدائمة‬ ‫الخضرة‬‫الطبيعة‬ ‫تنوع‬
‫حمران‬‫أرزات‬
‫مياهها‬ ‫بخرير‬‫الباردة‬ ‫بمياهها‬

84. ‫لجبالها‬ ‫الشديد‬ ‫االنحدار‬
‫وخضرتها‬
‫والكهوف‬ ‫الخلجان‬
‫ماني‬ُ‫ع‬‫ال‬ ‫الجنوب‬ ‫في‬
‫مناخها‬‫المعتدل‬ ‫الخريفي‬ ‫الجو‬
‫الطبيعة‬ ‫مظاهر‬‫الدائمة‬ ‫الخضرة‬–‫المنهمرة‬ ‫األمطار‬–‫والشالالت‬ ‫والجداول‬ ‫العيون‬
‫قراها‬‫طاقة‬–‫دربات‬–‫مرباط‬–‫عين‬‫حمران‬–‫عين‬‫أرزات‬
‫الجمال‬ ‫مقومات‬
‫معالمها‬ ‫أهم‬
‫الشفيف‬ ‫والرذاذ‬ ‫والمهرجانات‬ ‫الخضرة‬
‫أيوب‬ ‫هللا‬ ‫نبي‬ ‫قبر‬–‫عين‬‫أرزات‬ - ‫عين‬‫حمران‬

85. ‫مجازي‬
‫حقيقي‬
‫مجازي‬
‫مجازي‬
‫حقيقي‬
‫حللها‬ ‫أبهى‬ ‫في‬ ‫كعروس‬ ‫شامخة‬ ‫صاللة‬ ‫تقبع‬
‫للروح‬ ‫أناشيدها‬ ‫تهب‬
‫زوارها‬ ‫صاللة‬ ‫تحتضن‬

86. ‫الودية‬ ‫الرسالة‬ ‫عناصر‬
‫البسملة‬
‫والتاريخ‬ ‫الجهة‬
‫إليه‬ ‫المرسل‬ ‫اسم‬
‫والتحية‬ ‫السالم‬
‫الموضوع‬
‫الخاتمة‬
‫والعنوان‬ ‫التوقيع‬
‫الرحيم‬ ‫الرحمن‬ ‫هللا‬ ‫بسم‬
‫في‬ ‫الشارقة‬14/11/2012
‫العزيز‬ ‫صديقي‬................../
‫وبركاته‬ ‫هللا‬ ‫ورحمة‬ ‫عليكم‬ ‫السالم‬..‫ر‬ ‫لك‬ ‫أكتب‬ ‫أن‬ ‫يسعدني‬‫سالتي‬
‫و‬ ‫صحة‬ ‫في‬ ‫وانت‬ ‫تصلك‬ ‫أن‬ ‫وجل‬ ‫عز‬ ‫هللا‬ ‫من‬ ‫متمنيا‬ ‫هذه‬‫عافية‬.
‫و‬ ‫ونهضة‬ ‫تقدم‬ ‫من‬ ‫ُمان‬‫ع‬ ‫سلطنة‬ ‫إليه‬ ‫وصلت‬ ‫ما‬ ‫أسعدني‬ ‫لقد‬‫رقي‬
‫به‬ ‫واعتزازي‬ ‫فخري‬ ‫يثير‬ ‫مما‬ ‫فهذا‬ ‫واالهتمام‬ ‫السياحة‬ ‫مجال‬ ‫في‬‫ذا‬
‫والخليجي‬ ‫العربي‬ ‫الوطن‬.
‫وانصحك‬ ‫دراستك‬ ‫في‬ ‫التوفيق‬ ‫دوام‬ ‫لك‬ ‫أتمنى‬ ‫رسالتي‬ ‫نهاية‬ ‫وفي‬
‫ومعلميك‬ ‫والديك‬ ‫وبطاعة‬ ‫وقتها‬ ‫في‬ ‫الصالة‬ ‫بأداء‬.
‫المخلص‬ ‫صديقك‬........../

89. ‫بالدي‬ ‫في‬ ‫الزراعة‬
‫قال‬‫نهيان‬ ‫آل‬ ‫سلطان‬ ‫بن‬ ‫زايد‬ ‫الشيخ‬ ‫السمو‬ ‫صاحب‬-‫هللا‬ ‫رحمه‬- : "‫حضارة‬ ‫لكم‬ ‫أضمن‬ ‫زراعة‬ ‫أعطوني‬"‫وكان‬
‫سموه‬‫أيضا‬ ‫يقول‬"‫المستقبل‬ ‫تحدي‬ ‫علي‬ ‫ويقدرون‬ ‫األمل‬ ‫يملكون‬ ‫الذين‬ ‫للرجال‬ ‫طواعية‬ ‫األرض‬"،‫الرغم‬ ‫على‬‫من‬‫دولة‬ ‫إن‬
‫بيئة‬ ‫في‬ ‫تقع‬ ‫اإلمارات‬‫صحراوي‬‫ة‬‫وفي‬‫إال‬ ‫صعبة‬ ‫مناخية‬ ‫ظروف‬‫أنها‬‫على‬‫الظ‬ ‫هذه‬ ‫تقهر‬ ‫أن‬ ‫استطاعت‬ ‫ذلك‬ ‫من‬ ‫الرغم‬‫روف‬
‫للزراعة‬ ‫األساسية‬ ‫اللبنات‬ ‫بوضعها‬‫على‬‫المدى‬‫الس‬ ‫صاحب‬ ‫من‬ ‫محدود‬ ‫غير‬ ‫دعم‬ ‫على‬ ‫القطاع‬ ‫هذا‬ ‫حاز‬ ‫أن‬ ‫بعد‬ ‫البعيد‬‫مو‬
‫زايد‬ ‫الشيخ‬‫بن‬‫سلطان‬‫نهيان‬ ‫آل‬-‫هللا‬ ‫رحمه‬-‫يحققه‬ ‫ما‬ ‫أهمية‬ ‫بمدى‬ ‫الحكيمة‬ ‫رؤيته‬ ‫من‬ ‫انطالقا‬‫هذا‬‫القطاع‬‫أمن‬ ‫من‬
‫غذائي‬ ‫واستقرار‬.
‫وأضاف‬‫أن‬‫ه‬‫لسموه‬ ‫الرشيدة‬ ‫التوجيهات‬ ‫بتنفيذ‬‫تمت‬‫االستفادة‬‫ت‬ ‫الزراعية‬ ‫للتنمية‬ ‫خطط‬ ‫هيئة‬ ‫على‬ ‫الدعم‬ ‫هذا‬ ‫من‬‫وزارة‬ ‫بنتها‬
‫الزراعة‬‫وقامت‬‫بتنفيذها‬‫لمشاريع‬ ‫كتشجيعها‬ ‫األساسية‬ ‫البنية‬ ‫من‬ ‫بدأت‬ ‫متعددة‬ ‫مراحل‬ ‫على‬‫األلبان‬‫و‬‫اإلنتاج‬‫الح‬‫وتربية‬ ‫يواني‬
‫األسماك‬‫و‬‫إ‬‫نتاج‬‫واالهتمام‬ ‫واألسمدة‬ ‫األعالف‬‫بتوسيع‬‫األراضي‬‫أ‬ ‫بعض‬ ‫إنتاج‬ ‫في‬ ‫متخصصة‬ ‫مزارع‬ ‫وإنشاء‬ ‫الزراعية‬‫نواع‬
‫واقامة‬ ‫الخضراوات‬‫مشاريع‬‫متعددة‬‫كالسدود‬ ‫المائية‬ ‫الموارد‬ ‫لتنمية‬‫و‬‫إ‬‫تباع‬‫العلمي‬ ‫المستوى‬ ‫على‬ ‫الوسائل‬ ‫احدث‬‫ف‬‫ي‬‫مجال‬
‫مستويات‬ ‫أعلى‬ ‫إلى‬ ‫للوصول‬ ‫وذلك‬ ‫والسمكية‬ ‫والحيوانية‬ ‫الزراعية‬ ‫التنمية‬‫االكتفاء‬‫الذاتي‬‫وص‬ ‫بأنواعها‬ ‫للسلع‬‫تحقيق‬ ‫إلى‬ ‫وال‬
‫األمن‬‫الغذائي‬
‫من‬ ‫التمور‬ ‫وتعتبر‬‫أ‬‫الم‬ ‫هم‬‫ن‬‫تجات‬‫حيث‬ ‫الخارج‬ ‫إلى‬ ‫بالدنا‬ ‫تصدرها‬ ‫التي‬ ‫الزراعية‬‫أ‬‫شار‬‫والزراع‬ ‫األغذية‬ ‫منظمة‬ ‫تقرير‬‫ة‬
"‫فاو‬" (FAO)‫التمر‬ ‫نخيل‬ ‫زراعة‬ ‫موضوع‬ ‫تناول‬ ‫الذي‬ ‫المتحدة‬ ‫األمم‬ ‫لهيئة‬ ‫التابعة‬‫في‬‫المرت‬ ‫في‬ ‫تأتي‬ ‫اإلمارات‬ ‫دولة‬ ‫أن‬‫بة‬
‫العالم‬ ‫في‬ ‫للتمور‬ ‫المصدرة‬ ‫الدول‬ ‫قائمة‬ ‫في‬ ‫السادسة‬.‫كما‬‫عامة‬ ‫بصورة‬ ‫المصدرة‬ ‫الدول‬ ‫بين‬ ً‫ا‬‫عالمي‬ ‫األول‬ ‫المركز‬ ‫تحتل‬ ‫أنها‬
‫نحو‬ ‫إلى‬ ‫تصل‬ ‫بحصة‬ ‫التمور‬ ‫تصدير‬ ‫إعادة‬ ‫نشاط‬ ‫إضافة‬ ‫حالة‬ ‫في‬37%‫السوق‬ ‫هذا‬ ‫حجم‬ ‫من‬.
‫وبذلك‬‫قد‬ ‫االمارات‬ ‫أن‬ ‫نرى‬‫الرائدة‬ ‫تجربتها‬ ‫وأصبحت‬ ‫متميزة‬ ‫عالمية‬ ‫مكانة‬ ‫الزراعي‬ ‫المجال‬ ‫في‬ ‫الرائعة‬ ‫بإنجازاتها‬ ‫احتلت‬
‫جنان‬ ‫إلى‬ ‫كثبانها‬ ‫وتحويل‬ ‫الصحراء‬ ‫رمال‬ ‫قهر‬ ‫و‬ ‫الطبيعة‬ ‫قسوة‬ ‫على‬ ‫التغلب‬ ‫إرادة‬ ‫في‬ ‫يحتذى‬ ‫نموذجا‬ ‫القطاع‬ ‫هذا‬ ‫في‬
‫والفواكه‬ ‫الخضراوات‬ ‫أنواع‬ ‫لكل‬ ‫منتجة‬ ‫ومزارع‬ ‫غناء‬ ‫وحدائق‬ ‫.خضراء‬

97. ‫وجائع‬ ‫متعبا‬ ‫كان‬ ‫ألنه‬
‫ماء‬ ‫إال‬ ‫عندي‬ ‫ما‬ ‫بالحق‬ ‫بعثك‬ ‫والذي‬
‫عياله‬ ‫قوت‬
‫صنيعهما‬ ‫من‬ ‫وتعجبه‬ ‫عنهم‬ ‫هللا‬ ‫برضا‬

98. ‫قوت‬
ٍ‫و‬‫طا‬
(‫رحل‬)‫وغيره‬ ‫والبيت‬ ‫كالخيمة‬ ‫السكن‬ ‫مكان‬
‫خضراء‬ ‫جنات‬ ‫الصحراء‬ ‫غدت‬
‫شا‬‫الع‬ ‫بعد‬ ‫شاء‬َ‫ع‬‫ال‬ ‫األسرة‬ ‫تناولت‬‫ء‬

99. ‫اإليثار‬:‫نفسه‬ ‫عن‬ ‫غيره‬ ‫اإلنسان‬ ‫تفضيل‬
‫األثرة‬:‫غيره‬ ‫على‬ ‫نفسه‬ ‫اإلنسان‬ ‫تفضيل‬(‫األنانية‬)
‫سعادتك‬ ‫إال‬ ‫تمنيت‬ ‫ما‬
‫الخير‬ ‫إال‬ ‫رجوت‬ ‫ما‬ ‫موتها‬ ‫بعد‬ ‫األرض‬ ‫أحيا‬ ‫والذي‬
‫وألهتهم‬ ‫أشغلتهم‬
‫عالج‬
‫ر‬‫فس‬

100. ‫مجهود‬ ‫إني‬
‫طاويين‬ ‫باتا‬
‫ضيف‬ ‫أكرمي‬..
‫علليهم‬‫بشىء‬
‫السراج‬ ‫أطفئي‬
‫هللا‬ ‫رسول‬ ‫يا‬ ‫أنا‬ ‫يضيف‬ ‫من‬
‫الليلة؟‬ ‫هذا‬
‫عندك‬ ‫هل‬
‫شيء؟‬
‫طاووين‬‫طعام‬ ‫للضيف‬ ‫قدما‬‫صبيانهم‬
‫علال‬‫صبيانهم‬‫جائعين‬ ‫ناموا‬ ‫حتى‬
‫األنصاري‬ ‫به‬ ‫قام‬ ‫الذي‬ ‫العمل‬ ‫عظمة‬ ‫على‬ ‫يدل‬‫إبيغاء‬‫هللا‬ ‫وجه‬
‫وسلم‬ ‫عليه‬ ‫هللا‬ ‫صلى‬ ‫الرسول‬ ‫لدعوة‬ ‫استجابا‬ ‫ألنهما‬
‫الطعام‬ ‫ذلك‬ ‫إلى‬ ‫بحاجة‬ ‫وهم‬ ‫الضيف‬ ‫بإكرام‬
‫الرسول‬ ‫حياة‬ ‫بساطة‬-‫وسلم‬ ‫عليه‬ ‫هللا‬ ‫صلى‬–‫الدنيا‬ ‫ملذات‬ ‫في‬ ‫وزهده‬.
‫للضيف‬ ‫طعامهم‬ ‫لتأخذ‬.

101. ‫معه‬ ‫يأكالن‬ ‫وزوجته‬ ‫أنه‬ ‫الضيف‬ ‫ليوهما‬
/
/
/
/
/
/
‫إنساني‬ ‫عمل‬
‫عليه‬ ‫يؤجر‬
‫أن‬ ‫يجب‬‫يؤثره‬‫من‬ ‫ألنه‬
‫األعذار‬ ‫أصحاب‬
‫استخدام‬ ‫أوقات‬ ‫تنظيم‬
‫الجميع‬ ‫ليشمل‬ ‫الحاسوب‬
‫بالتساوي‬
‫تحلت‬
‫باإليثار‬
‫ما‬ ‫ألخيه‬ ‫أحب‬
‫لنفسه‬ ‫يحب‬
‫يتبرع‬ ‫أن‬ ‫عليه‬ ‫يجب‬
‫والثواب‬ ‫األجر‬ ‫لينال‬
‫هللا‬ ‫من‬

102. ‫عليه‬ ‫بيتي‬ ‫نشاط‬10‫درجات‬

104. ‫عدمنا‬:‫بالهالك‬ ‫الخيل‬ ‫على‬ ‫دعاء‬
‫النقع‬:‫الغبار‬
‫كداء‬:‫مكة‬ ‫أعلى‬ ‫مكان‬
‫الفتح‬:‫مكة‬ ‫فتح‬
‫الغطاء‬:‫الكفر‬
‫القوافي‬:‫الشعر‬
‫عنه‬ ‫أجبت‬:‫عنه‬ ‫دافعت‬
‫هجوت‬:‫وسببت‬ ‫شتمت‬
‫تعرضوا‬:‫وتصدو‬ ‫تمنعوا‬‫ا‬
‫شهدت‬:‫بدعوته‬ ‫آمنت‬
‫وقاء‬:‫حماية‬
‫عرضي‬:‫شرفي‬
‫صارم‬:‫قاطع‬
‫تكدره‬:‫تعكره‬
‫بحري‬:‫شعري‬
‫البالء‬:‫االختبار‬
‫يعز‬:‫شأن‬ ‫يرفع‬
‫جالد‬:‫وقوي‬ ‫شديد‬
‫دلو‬ ‫مفردها‬ ‫الدالء‬:‫إناء‬
‫البئر‬ ‫من‬ ‫الماء‬ ‫به‬ ‫يستقى‬ ‫كفء‬:‫ونظير‬ ٍ‫و‬‫مسا‬

105. ‫المشركين‬
‫األعداء‬ ‫يخيف‬ ‫حتى‬
‫عن‬ ‫االمتناع‬ ‫إما‬‫إعتراضهم‬‫الحرب‬ ‫أو‬
‫األعداء‬ ‫هجاء‬ ‫على‬ ‫المسلمين‬ ‫شعراء‬ ‫قدرة‬
‫عنه‬ ‫فأجبت‬ ً‫ا‬‫محمد‬ ‫هجوت‬

106. ‫واالمتحان‬ ‫االختبار‬
‫دلو‬ ‫ومفرده‬ ‫البئر‬ ‫من‬ ‫به‬ ‫يستقى‬ ‫إناء‬
‫قاطع‬ ‫سيف‬
‫تعكره‬(‫لونه‬ ‫تغير‬)
‫الحق‬‫نفع‬‫أجبت‬‫الجزاء‬
‫محمد‬ ‫الرسول‬-‫وسلم‬ ‫عليه‬ ‫هللا‬ ‫صلى‬-‫مسلما‬ ‫حنيفا‬
‫له‬ ً‫ء‬‫وقا‬ ‫شرفي‬ ‫عن‬ ‫اإلساءة‬ ‫أرد‬

107. ‫وكرامتي‬ ‫شرفي‬
‫وسط‬
‫شرح‬
‫قياس‬
‫القمح‬
‫اإلحسان‬
‫البادية‬

108. ‫بند‬ ‫له‬ ‫ولست‬ ‫أتنافسه‬
‫حقيقي‬
‫الحقيق‬ ‫موضعه‬ ‫غير‬ ‫في‬ ‫اللفظ‬ ‫استخدام‬‫ي‬
‫كالفيض‬ ‫شعري‬/‫كالسيل‬ ‫شعري‬/‫كالبرق‬ ‫شعري‬
‫نعم‬
‫واالتساع‬ ‫العمق‬
ٌ‫ز‬‫مجا‬
‫حقيقي‬
ٌ‫ز‬‫مجا‬

109. 6
1
3
2
5
‫اعتمرنا‬ ‫عنا‬ ‫تعرضوا‬ ‫فإما‬...‫الغطاء‬ ‫وانكشف‬ ‫الفتح‬ ‫وكان‬
‫وعرضي‬ ‫ووالده‬ ‫أبي‬ ‫فإن‬...‫وقاء‬ ‫منكم‬ ‫محمد‬ ‫لعرض‬
‫عنه‬ ‫فأجبت‬ ً‫ا‬‫محمد‬ ‫هجوت‬...‫الجزاء‬ ‫ذاك‬ ‫في‬ ‫هللا‬ ‫وعند‬
ً‫ا‬‫عبد‬ ‫أرسلت‬ ‫قد‬ ‫هللا‬ ‫وقال‬....‫ال‬ ‫نفع‬ ‫إن‬ ‫الحق‬ ‫يقول‬
‫مبارك‬‫حنيف‬‫وفي‬ ‫بر‬

110. ‫وعرضي‬ ‫ووالده‬ ‫أبي‬ ‫فإن‬....‫وقاء‬ ‫منكم‬ ‫محمد‬ ‫لعرض‬
‫يوم‬ ‫لجالد‬ ‫فاصبروا‬ ‫وإال‬.....‫يشاء‬ ‫من‬ ‫فيه‬ ‫هللا‬ ‫يعز‬
‫اإلسالم‬
‫المشركين‬
‫الكافرين‬
‫رسول‬–‫وسلم‬ ‫عليه‬ ‫هللا‬ ‫صلى‬-
‫شعره‬
‫حنيفا‬ ً‫ا‬‫بر‬ ‫مباركا‬ ‫هجوت‬.....‫الوفاء‬ ‫شيمته‬ ‫هللا‬ ‫رسول‬

111. ‫صدقوه‬ ‫فقوموا‬ ‫به‬ ‫شهدت‬......‫نشاء‬ ‫وال‬ ‫نقوم‬ ‫ال‬ ‫فقلتم‬
‫هجانا‬ ‫من‬ ‫بالقوافي‬ ‫فنحكم‬.....‫الدماء‬ ‫تختلط‬ ‫حين‬ ‫ونضرب‬
/
x
/
/
x
x

113. ‫أحد‬ ‫في‬ ‫المسلمين‬ ‫جيش‬ ‫مدح‬
‫أحد‬ ‫في‬ ‫المسلمين‬ ‫شجاعة‬
‫والعدل‬ ‫الحق‬ ‫إلى‬ ‫يهدي‬ ‫مضيء‬ ‫نور‬ ‫الرسول‬
‫الرسول‬
‫مضيء‬ ‫نور‬
‫الحق‬‫والعدل‬

114. ‫منطقه‬ ‫الحق‬/‫الرسول‬ ‫فينا‬/
‫سيرته‬ ‫العل‬/‫يجبه‬ ‫فمن‬..‫ينج‬
‫سيرته‬ ‫والعدل‬ ‫منطقه‬ ‫الحق‬
‫بطل‬ ‫سيد‬ ‫من‬ ‫بها‬ ‫تركنا‬ ‫فكم‬
‫أحد‬ ‫من‬ ‫السفح‬ ‫غداة‬ ً‫ا‬‫قريش‬ ‫سائل‬..
‫النمر‬ ‫وكانوا‬ ‫األسود‬ ‫كنا‬....

117. ‫االسمية‬‫المبتدأ‬
‫اسمها‬‫الخبر‬‫خبرها‬
‫أمسى‬‫ليس‬‫ظل‬‫بات‬
‫صار‬‫مازال‬
ً‫ا‬‫نور‬ ‫الخالدة‬ ‫سيرهم‬ ‫مازالت‬
‫طاويين‬ ‫وزوجته‬ ‫األنصاري‬ ‫بات‬
‫هللا‬ ‫برضا‬ ‫لهما‬ ً‫ا‬‫مبشر‬ ‫الرسول‬ ‫أصبح‬
‫مازالت‬‫سيرهم‬ً‫ا‬‫نور‬
‫بات‬‫األنصاري‬‫طاويين‬
‫أصبح‬‫الرسول‬
‫صحابة‬
ً‫ا‬‫مبشر‬

118. ‫الفتح‬
‫الضمة‬
‫مبني‬‫لتأنيث‬
‫مرفوع‬‫الضمة‬
‫مازال‬ ‫خبر‬‫الظاهرة‬ ‫نصبه‬

119. ‫ماض‬ ‫فعل‬‫كان‬ ‫أخوات‬ ‫من‬ ‫الفتح‬ ‫على‬ ‫مبني‬
‫مرفوع‬ ‫بات‬ ‫اسم‬‫آخره‬ ‫على‬ ‫الظاهرة‬ ‫الضمة‬
‫على‬ ‫مبني‬ ‫ناسخ‬ ‫ماض‬ ‫فعل‬
‫ألنه‬ ‫نصبه‬ ‫وعالمة‬ ‫منصوب‬ ‫بات‬ ‫خبر‬
‫تكسير‬ ‫جمع‬ ‫ألنه‬ ‫الضمة‬ ‫رفعه‬ ‫وعالمة‬ ‫مرفوع‬ ‫أمسى‬ ‫اسم‬
‫بالياء‬ ‫منصوب‬ ‫أمسى‬ ‫خبر‬‫سالم‬ ‫مذكر‬