تتناول الوثيقة فكرة الحرية وتأثيرها على الكائنات الحية، من خلال قصة عن قطة تعبر عن حالتها النفسية ورغبتها في الخروج. الكاتب يوضح كيف أن فتح الباب أمام القطة أنعشها وجعلها تشعر بالسعادة. ويظهر من خلال ذلك كيف أن الحرية تعكس حالة الإنسان وتمنحه الشعور بالحياة والفرح.