يُعد التنمر في العمل من الظواهر التي انتشرت مؤخرًا بشكل كبير وتُسبب أزمة نفسية لمن يتعرض لها، ويؤدي للشعور بعدم الراحة في بيئة العمل؛ ما يؤثر بالسلب في الإنتاجية.
وينشر التنمر في العمل أجواء سلبية، فيكفي تعرضك لموقف واحد خلال يومك؛ لكي تشعر بأنك غير قادر على استكمال عملك بسبب شعورك بالغضب من ذلك السلوك.
ولا يقتصر التنمر على الزملاء في العمل، بل قد تجد نفسك تتعرض له من قِبل مديرك؛ في الوقت الذي ينتظر فيه الجميع أن يكون ذلك المدير مصدرًا للتحفيز على إنجاح الأعمال.
يعتبر الذكاء هو العقل والقدرات العقلية هي السمة التي تميز الإنسان عن المخلوقات الأخرى، والتي تمتلك أيضًا بدورها خلايا عقلية، ولكنها ليست كما هي لدى النوع البشري القادر على استخدام قدراته العقلية هذه في الكثير من المجالات والميادين الحياتية المختلفة، والتي تمكّنه من التطوير من قدراته وتحسين الوسط المعيشي الذي يتواجد فيه بكل الصور الممكنة. ويعتبر الذكاء الاجتماعى أحد أنواع الذكاءات المتعددة، فهو يعتبر من المهارات التي يمكن أن يكتسبها الإنسان ويتعلمها من خلال التدريب والممارسة
يُعد التنمر في العمل من الظواهر التي انتشرت مؤخرًا بشكل كبير وتُسبب أزمة نفسية لمن يتعرض لها، ويؤدي للشعور بعدم الراحة في بيئة العمل؛ ما يؤثر بالسلب في الإنتاجية.
وينشر التنمر في العمل أجواء سلبية، فيكفي تعرضك لموقف واحد خلال يومك؛ لكي تشعر بأنك غير قادر على استكمال عملك بسبب شعورك بالغضب من ذلك السلوك.
ولا يقتصر التنمر على الزملاء في العمل، بل قد تجد نفسك تتعرض له من قِبل مديرك؛ في الوقت الذي ينتظر فيه الجميع أن يكون ذلك المدير مصدرًا للتحفيز على إنجاح الأعمال.
يعتبر الذكاء هو العقل والقدرات العقلية هي السمة التي تميز الإنسان عن المخلوقات الأخرى، والتي تمتلك أيضًا بدورها خلايا عقلية، ولكنها ليست كما هي لدى النوع البشري القادر على استخدام قدراته العقلية هذه في الكثير من المجالات والميادين الحياتية المختلفة، والتي تمكّنه من التطوير من قدراته وتحسين الوسط المعيشي الذي يتواجد فيه بكل الصور الممكنة. ويعتبر الذكاء الاجتماعى أحد أنواع الذكاءات المتعددة، فهو يعتبر من المهارات التي يمكن أن يكتسبها الإنسان ويتعلمها من خلال التدريب والممارسة
اخصائى تحليل الشخصيات المحترف بأستخدام بوصلة الشخصية ومصفوفة ديفيد دريلMuhammed Rashed
أخصائي تحليل الشخصيات المستوى 1&2&3
المنهج الحصرى لبرنامج أخصائي تحليل الشخصيات لكل اخصائي نفسي واسري واجتماعي وتربية خاصة لكل مدربين الادارة والتنمية البشرية لكل المدرسين والعاملين بمجال المبيعات لكل طلبة وخرجين الكليات لكل المهتمين بمعرفة وفهم انفسهم وحل الصراعات الداخلية والخلافات مع الاخرين
قوة المنهج : هذا المنهج بحثا ً فريدا ً من نوعه يمزج بين عدة تصنيفات في الشخصية ونظرياتها وبين التطبيقات العملية لأحدث علوم التنمية البشرية
1. " بوصلة الشخصية " The Personality Compass
2. مصفوفة الأنماط الشخصية لديفيد دريل (Daived Drill ) ™
3. مقياس " هيرمان Herman " للتفكير HBDI
4. الشخصيات التسع The 9 personality types ( Enneagram)
5. ديناميكية التكيف العصبي ( N.C.D ) ™
6. البرمجة اللغوية العصبية ( N.L.P ) ™
• يشتمل البرنامج على تدريبات عملية تضمن بمشيئة الله التفاعل والتجاوب بين المتدربين لتأكيد وضمان قوة استيعابهم وثبات المعلومات والمهارات
• يحتوي البرنامج على اختبار للشخصية يؤديه المتدرب تحت اشراف المدرب وذلك لضمان أن لا ينتهي البرنامج حتى يكون المتدرب قد تعرف على شخصيته تماما
• يهتم البرنامج بمعالجة احتياجات كل شخصية لتحقيق التكامل الذاتي
• يركز البرنامج على تطبيقات التعامل الأمثل مع كل نوع من الشخصيات .. وكيفية تجنب الصدام مع الآخرين .. وأفضل الطرق لتحقيق الانسجام في العلاقات
• يوضح البرنامج طريقة إقناع كل شخصية وأقصر الطرق للتأثير فيها بطريقة فعالة
للحجز والاستعلام تواصل مع المدرب من خلال الواتساب او التليجرام : 01011535664
فترة البرنامج 60 ساعة تدريبية نظرى وعملي مع امكانية التدريب المكثف فى حالة التدريب البرايفت
تُعدُّ الضغوطات النفسية “عوامل مخاطرة” بإمكانها إحداث اكتئابٍ مُزمِن من تجربة صادمة، أو من مرض مزمن، أو من تعنيف لفظي
أو جسدي، أو من خلال الطرد من العمل، أو من مشكلات نواجهها في العلاقات مع أشخاص مقربين لنا.
من زواية أخرى، تعني المرونة في علم النفس الإنساني بأنها قدرة الفرد على النمو والعمل بأقصى إمكانياته على الرغم من وجود ضغوطات مسببة للقلق والتوتر، أي أن الشخص المرن ينظر إلى المشكلات على أنها فرص للنمو، ولا يتعاطى مع الضغوطات على أنها تجارب مسببة للقلق والتوتر أو أنها أحداث غير معتادة، بل يقوم بتحويل تلك الضغوطات الى فرص للتعلم والنمو في حياته.
تقدم الفرق عادةً تقريرها إلى مشرفٍ قد يكون مديرًا أو قائدًا للفريق؛ ولذلك فإن خصائص القادة وسلوكياتهم تؤثر في عمل الفريق وأدائه، وتعتبر القيادة عملية تأثير اجتماعي يستطيع فيها شخص واحد أن يحشد مساعدة آخرين ودعمهم لإنجاز مهمة مشتركة وفي كثيرٍ من الأحيان؛ يكون للفرق التي في مؤسسة ما قائدًا رسميًا، تمنحه المؤسسة سلطة للتأثير في أعضاء الفريق الآخرين.
وأحيانًا يوجد قادة غير رسميين ليس لهم سلطة رسمية، ولكنهم برغم ذلك لهم تأثير على أعضاء الفريق،وذلك -على سبيل المثال- بسبب مهارات أو مواهب خاصة. وتعتبر القيادة عادة متغيرًا مدخلًا يؤثر في عمليات الجماعة بالإضافة إلى الحالات الناشئة، أحيانًا بالتضافر مع متغيرات أخرى (مثل تنوع الجماعة والاعتماد المتبادل). قد يحفز القائد تبادل المعلومات (عملية الفريق، أو يؤثر في جو الفريق أو الثقة (حالات ناشئة).فقد تنشأ القيادة نفسها نتيجة تفاعل الفريق.
يواجه كل واحدٍ منا في حياته اليومية العديد من المواقف الضاغطة في محيط العائلة أو الأسرة، أو عندما نذهب إلى العمل أو نواجه ازدحامًا للمرور أو عند إنجاز المعاملات الصعبة أو عندما يواجه أطفالنا مشكلات دراسية تحصيلية.. وغيرها. هذه المواقف عامة وشائعة بيننا في حياتنا اليومية، تسبب لنا بعض الضيق والتوتر، ولكن سرعان ما نتكيف معها. ولكن الذي يسترعي انتباهنا أن هناك مواقف ضاغطة أخرى أشد حدة تسبب لنا الضغط والتوتر، ولكن لا نستطيع أن نتجاهلها أو نتكيف معها بسهولة، كأن يتعرض أحد أفراد الأسرة لمرض شديد أو لعملية جراحية أو أن يفصل الفرد من عمله أو التعرض لأزمة أخلاقية أو مالية أو إلى أزمة بيئية، كالكوارث الطبيعية، مثل الزلزال أو البراكين أو الحريق، أو أزمة سياسية كالحروب وغيرها. إنّ مثل المواقف الضاغطة قادرة على تفجير اضطراب سلوكي قد يكون حادًا ويدوم لفترة طويلة
قال ويليام شكسبير ذات مرة : "إننا نعلم ما نحن عليه، ولكننا لا نعلم ما يمكن أن نكون عليه" هل يعبر هذا عنك؟ هل تركز على قيودك، وإخفاقاتك، وطريقتك المتعثرة المضطربة في القيام بالأشياء، ونادراً ما تتوقف لتفكر فيما يمكن أن تكون عليه؟ المشكلة أنه تم تكييفك منذ الطفولة بواسطة أفكار، وقيم، ومعتقدات، ومفاهيم خاطئة منعتك من أن تدرك كم أنت قادر ومتميز ومتفرد بحق.
وبمقتضی دورك كمشارك في صنع حياتك، فإن لديك القدرة على تغيير أي من جوانبها. ولقد توصل كل معلم عظيم إلى نفس تلك النتيجة: إنك لا تستطيع التطلع إلى شخص خارج نفسك ليحل لك مشاكلك. وكما كان المعلمون العظماء يذكروننا دائما، فإن "نعيمك يوجد بداخلك". إنه ليس في أرض بعيدة، وليس مفتاحه لدى شخص آخر، بل لديك. وقد توصل أحد الحكماء إلى نفس الإدراك عندما قال: "كن أنت نفسك مصباحاً ولا تبحث خارج نفسك". إن قوى وطاقات علاج الذات موجودة بداخلنا، والصحة، والسعادة، والوفرة، والثروة، وراحة البال تكون بمثابة حالات وجودية طبيعية بمجرد أن تمزق قيود التفكير السلبي.
الموهبة هي نعمة من الله يهبها لمن يشاء، وللحفاظ عليها يجب دعمها، والاهتمام بها دائماً من أجل تطويرها واستمرارها، فيحتاج الموهوبون إلى أشخاص يقدرون موهبتهم ويبتعدون عن أسلوب التَّلقين، ويركزون على التطبيق العملي، واستخدام أسلوب التحفيز لتشجيعهم على الابتكار والتجديد، وعادة ما يبدأ اكتشاف المواهب من قبل الأهل والأسرة، ثم من قبل المدرسة، وللموهوبين مستقبل بارز وأثر بالغ قي تطور الأمة، وتقدمها، وتفوقها، لذلك علينا الاهتمام بهم، وتوفير الرِّعاية النفسية، والاجتماعية، والصحية لهم، ووضع البرامج الإرشادية التي تضمن لهم نمواً نفسياً، وعقلياً، واجتماعياً متكاملاً.
لا نجد أحدًا معصومًا من ضغط الحياة اليومية، فقد نجده ينفجر عصبيًا، أو تراه مكتئبًا حزينًا شارد الذهن يعاني من قلة النوم وكثرة الكوابيس وزيادة الوزن، إلى غيرها من الاضطرابات التي تثقل كاهلنا وتجعل حياتنا جحيمًا، وتمنعنا من التمتع بما هو جميلٌ في يومنا، أو تمنعنا من أن نعمل بهدوءٍ واطمئنان، أو تكوين علاقاتٍ إنسانية مع من هم حولنا.
يواجه معظم الناس في عصرنا الحالي شتى أنواع الضغوط، أثناء العمل، أو خارج العمل لأسباب أخرى غير العمل، إذ يُعدّ العمل في المنظمات مصدراً للضغوط التي يشعر بها العاملون على مختلف المستويات الإدارية، إذ يشعر كثير من العاملين بالإرهاق النفسي، وحالات من عدم التوازن النفسي والجسمي، مما يؤثر علىهم، وعلى مستوى الأداء الذي يقومون به بشكل سلبي، وهذا من دواعي الاهتمام بهذا الموضوع، وذلك لأسباب عِدّة، منها إنسانية، إذ يجب على المنظمات الحديثة أن تتحمل مسؤولية اجتماعية كبيرة من خلال التعامل مع العاملين بطرق إنسانية، ورعايتهم كثروة بشرية لايمكن أن يتم العمل إلا بها، لأن ما يميز الإدارة الحديثة هو الشعور الكبير بالمسؤولية الاجتماعية التي تحتّم علىها الاهتمام بالصحة النفسية والجسمية للعاملين. وهناك أسباب تتعلق بالإنتاجية، لأنها (أي الإنتاجية) محصّلة لصحة العامل الجسمية والنفسية، وهناك أسباب تتعلق بالإبداع والابتكار المرتبطان بالقدرة على تحمل المسؤولية وسلامة العقل والجسم.
التدريب مهنة ديناميكية وحيّة تتميز بظهور العديد من الاتجاهات الحديثة فيها، سواءً في جانبها النظري أو في ممارستها وتطبيقها، وظهور فكرة الكوتشنج (Coaching) كنوعٍ من الاتجاهات الحديثة من أجل تطوير مهنة التدريب، فالكوتشنج كمفهومٍ جديد؛ يشير للتدريب بالمعايشة، والتمكين الذاتي، والتوجيه الفعال، أي تقديم الاستشارات للعميل سواءً في الحياة أو في العمل، وهو تمكين العميل لزيادة وتحسين قدرته على الأداء لتحقيق النجاح الشخصي والمهني، وهو عملية نقل العميل من أين هو الآن؟ إلى حيث يريد أن يكون، وتطور الأمر في موضوع الكوتشنج؛ حتى أصبح اتجاهًا حديثًا، ومهنة جديدة تتصف بسرعة التطور والانتشار منبثقة من رحم مهنتي (التدريب والخدمة الاجتماعية)
اخصائى تحليل الشخصيات المحترف بأستخدام بوصلة الشخصية ومصفوفة ديفيد دريلMuhammed Rashed
أخصائي تحليل الشخصيات المستوى 1&2&3
المنهج الحصرى لبرنامج أخصائي تحليل الشخصيات لكل اخصائي نفسي واسري واجتماعي وتربية خاصة لكل مدربين الادارة والتنمية البشرية لكل المدرسين والعاملين بمجال المبيعات لكل طلبة وخرجين الكليات لكل المهتمين بمعرفة وفهم انفسهم وحل الصراعات الداخلية والخلافات مع الاخرين
قوة المنهج : هذا المنهج بحثا ً فريدا ً من نوعه يمزج بين عدة تصنيفات في الشخصية ونظرياتها وبين التطبيقات العملية لأحدث علوم التنمية البشرية
1. " بوصلة الشخصية " The Personality Compass
2. مصفوفة الأنماط الشخصية لديفيد دريل (Daived Drill ) ™
3. مقياس " هيرمان Herman " للتفكير HBDI
4. الشخصيات التسع The 9 personality types ( Enneagram)
5. ديناميكية التكيف العصبي ( N.C.D ) ™
6. البرمجة اللغوية العصبية ( N.L.P ) ™
• يشتمل البرنامج على تدريبات عملية تضمن بمشيئة الله التفاعل والتجاوب بين المتدربين لتأكيد وضمان قوة استيعابهم وثبات المعلومات والمهارات
• يحتوي البرنامج على اختبار للشخصية يؤديه المتدرب تحت اشراف المدرب وذلك لضمان أن لا ينتهي البرنامج حتى يكون المتدرب قد تعرف على شخصيته تماما
• يهتم البرنامج بمعالجة احتياجات كل شخصية لتحقيق التكامل الذاتي
• يركز البرنامج على تطبيقات التعامل الأمثل مع كل نوع من الشخصيات .. وكيفية تجنب الصدام مع الآخرين .. وأفضل الطرق لتحقيق الانسجام في العلاقات
• يوضح البرنامج طريقة إقناع كل شخصية وأقصر الطرق للتأثير فيها بطريقة فعالة
للحجز والاستعلام تواصل مع المدرب من خلال الواتساب او التليجرام : 01011535664
فترة البرنامج 60 ساعة تدريبية نظرى وعملي مع امكانية التدريب المكثف فى حالة التدريب البرايفت
تُعدُّ الضغوطات النفسية “عوامل مخاطرة” بإمكانها إحداث اكتئابٍ مُزمِن من تجربة صادمة، أو من مرض مزمن، أو من تعنيف لفظي
أو جسدي، أو من خلال الطرد من العمل، أو من مشكلات نواجهها في العلاقات مع أشخاص مقربين لنا.
من زواية أخرى، تعني المرونة في علم النفس الإنساني بأنها قدرة الفرد على النمو والعمل بأقصى إمكانياته على الرغم من وجود ضغوطات مسببة للقلق والتوتر، أي أن الشخص المرن ينظر إلى المشكلات على أنها فرص للنمو، ولا يتعاطى مع الضغوطات على أنها تجارب مسببة للقلق والتوتر أو أنها أحداث غير معتادة، بل يقوم بتحويل تلك الضغوطات الى فرص للتعلم والنمو في حياته.
تقدم الفرق عادةً تقريرها إلى مشرفٍ قد يكون مديرًا أو قائدًا للفريق؛ ولذلك فإن خصائص القادة وسلوكياتهم تؤثر في عمل الفريق وأدائه، وتعتبر القيادة عملية تأثير اجتماعي يستطيع فيها شخص واحد أن يحشد مساعدة آخرين ودعمهم لإنجاز مهمة مشتركة وفي كثيرٍ من الأحيان؛ يكون للفرق التي في مؤسسة ما قائدًا رسميًا، تمنحه المؤسسة سلطة للتأثير في أعضاء الفريق الآخرين.
وأحيانًا يوجد قادة غير رسميين ليس لهم سلطة رسمية، ولكنهم برغم ذلك لهم تأثير على أعضاء الفريق،وذلك -على سبيل المثال- بسبب مهارات أو مواهب خاصة. وتعتبر القيادة عادة متغيرًا مدخلًا يؤثر في عمليات الجماعة بالإضافة إلى الحالات الناشئة، أحيانًا بالتضافر مع متغيرات أخرى (مثل تنوع الجماعة والاعتماد المتبادل). قد يحفز القائد تبادل المعلومات (عملية الفريق، أو يؤثر في جو الفريق أو الثقة (حالات ناشئة).فقد تنشأ القيادة نفسها نتيجة تفاعل الفريق.
يواجه كل واحدٍ منا في حياته اليومية العديد من المواقف الضاغطة في محيط العائلة أو الأسرة، أو عندما نذهب إلى العمل أو نواجه ازدحامًا للمرور أو عند إنجاز المعاملات الصعبة أو عندما يواجه أطفالنا مشكلات دراسية تحصيلية.. وغيرها. هذه المواقف عامة وشائعة بيننا في حياتنا اليومية، تسبب لنا بعض الضيق والتوتر، ولكن سرعان ما نتكيف معها. ولكن الذي يسترعي انتباهنا أن هناك مواقف ضاغطة أخرى أشد حدة تسبب لنا الضغط والتوتر، ولكن لا نستطيع أن نتجاهلها أو نتكيف معها بسهولة، كأن يتعرض أحد أفراد الأسرة لمرض شديد أو لعملية جراحية أو أن يفصل الفرد من عمله أو التعرض لأزمة أخلاقية أو مالية أو إلى أزمة بيئية، كالكوارث الطبيعية، مثل الزلزال أو البراكين أو الحريق، أو أزمة سياسية كالحروب وغيرها. إنّ مثل المواقف الضاغطة قادرة على تفجير اضطراب سلوكي قد يكون حادًا ويدوم لفترة طويلة
قال ويليام شكسبير ذات مرة : "إننا نعلم ما نحن عليه، ولكننا لا نعلم ما يمكن أن نكون عليه" هل يعبر هذا عنك؟ هل تركز على قيودك، وإخفاقاتك، وطريقتك المتعثرة المضطربة في القيام بالأشياء، ونادراً ما تتوقف لتفكر فيما يمكن أن تكون عليه؟ المشكلة أنه تم تكييفك منذ الطفولة بواسطة أفكار، وقيم، ومعتقدات، ومفاهيم خاطئة منعتك من أن تدرك كم أنت قادر ومتميز ومتفرد بحق.
وبمقتضی دورك كمشارك في صنع حياتك، فإن لديك القدرة على تغيير أي من جوانبها. ولقد توصل كل معلم عظيم إلى نفس تلك النتيجة: إنك لا تستطيع التطلع إلى شخص خارج نفسك ليحل لك مشاكلك. وكما كان المعلمون العظماء يذكروننا دائما، فإن "نعيمك يوجد بداخلك". إنه ليس في أرض بعيدة، وليس مفتاحه لدى شخص آخر، بل لديك. وقد توصل أحد الحكماء إلى نفس الإدراك عندما قال: "كن أنت نفسك مصباحاً ولا تبحث خارج نفسك". إن قوى وطاقات علاج الذات موجودة بداخلنا، والصحة، والسعادة، والوفرة، والثروة، وراحة البال تكون بمثابة حالات وجودية طبيعية بمجرد أن تمزق قيود التفكير السلبي.
الموهبة هي نعمة من الله يهبها لمن يشاء، وللحفاظ عليها يجب دعمها، والاهتمام بها دائماً من أجل تطويرها واستمرارها، فيحتاج الموهوبون إلى أشخاص يقدرون موهبتهم ويبتعدون عن أسلوب التَّلقين، ويركزون على التطبيق العملي، واستخدام أسلوب التحفيز لتشجيعهم على الابتكار والتجديد، وعادة ما يبدأ اكتشاف المواهب من قبل الأهل والأسرة، ثم من قبل المدرسة، وللموهوبين مستقبل بارز وأثر بالغ قي تطور الأمة، وتقدمها، وتفوقها، لذلك علينا الاهتمام بهم، وتوفير الرِّعاية النفسية، والاجتماعية، والصحية لهم، ووضع البرامج الإرشادية التي تضمن لهم نمواً نفسياً، وعقلياً، واجتماعياً متكاملاً.
لا نجد أحدًا معصومًا من ضغط الحياة اليومية، فقد نجده ينفجر عصبيًا، أو تراه مكتئبًا حزينًا شارد الذهن يعاني من قلة النوم وكثرة الكوابيس وزيادة الوزن، إلى غيرها من الاضطرابات التي تثقل كاهلنا وتجعل حياتنا جحيمًا، وتمنعنا من التمتع بما هو جميلٌ في يومنا، أو تمنعنا من أن نعمل بهدوءٍ واطمئنان، أو تكوين علاقاتٍ إنسانية مع من هم حولنا.
يواجه معظم الناس في عصرنا الحالي شتى أنواع الضغوط، أثناء العمل، أو خارج العمل لأسباب أخرى غير العمل، إذ يُعدّ العمل في المنظمات مصدراً للضغوط التي يشعر بها العاملون على مختلف المستويات الإدارية، إذ يشعر كثير من العاملين بالإرهاق النفسي، وحالات من عدم التوازن النفسي والجسمي، مما يؤثر علىهم، وعلى مستوى الأداء الذي يقومون به بشكل سلبي، وهذا من دواعي الاهتمام بهذا الموضوع، وذلك لأسباب عِدّة، منها إنسانية، إذ يجب على المنظمات الحديثة أن تتحمل مسؤولية اجتماعية كبيرة من خلال التعامل مع العاملين بطرق إنسانية، ورعايتهم كثروة بشرية لايمكن أن يتم العمل إلا بها، لأن ما يميز الإدارة الحديثة هو الشعور الكبير بالمسؤولية الاجتماعية التي تحتّم علىها الاهتمام بالصحة النفسية والجسمية للعاملين. وهناك أسباب تتعلق بالإنتاجية، لأنها (أي الإنتاجية) محصّلة لصحة العامل الجسمية والنفسية، وهناك أسباب تتعلق بالإبداع والابتكار المرتبطان بالقدرة على تحمل المسؤولية وسلامة العقل والجسم.
التدريب مهنة ديناميكية وحيّة تتميز بظهور العديد من الاتجاهات الحديثة فيها، سواءً في جانبها النظري أو في ممارستها وتطبيقها، وظهور فكرة الكوتشنج (Coaching) كنوعٍ من الاتجاهات الحديثة من أجل تطوير مهنة التدريب، فالكوتشنج كمفهومٍ جديد؛ يشير للتدريب بالمعايشة، والتمكين الذاتي، والتوجيه الفعال، أي تقديم الاستشارات للعميل سواءً في الحياة أو في العمل، وهو تمكين العميل لزيادة وتحسين قدرته على الأداء لتحقيق النجاح الشخصي والمهني، وهو عملية نقل العميل من أين هو الآن؟ إلى حيث يريد أن يكون، وتطور الأمر في موضوع الكوتشنج؛ حتى أصبح اتجاهًا حديثًا، ومهنة جديدة تتصف بسرعة التطور والانتشار منبثقة من رحم مهنتي (التدريب والخدمة الاجتماعية)
ويعرف العنف بأنه سلوك إيذائي قوامه إنكار الآخرين كقيمة مماثلة للأنا أو للنحن ، كقيمة تستحق الحياة والاحترام ، ومرتكزة على استبعاد الآخر ، إما بالحط من قيمته أو تحويله إلى تابع أو بنفيه خارج الساحة أو بتصفيته معنويا أو جسديا . أما العنف المدرسي فيعرف على أنه العنف الذي يحصل ضمن حدود المدرسة أو في طريقها أو خلال فعالياتها، حيث يكون الطالب / الطالبة ضحية أو جاني أو حتى شاهد على حالة عنف.
برنامج وزارة التربية والتعليم في المملكة العربية السعودية وتفعيله ن قبل الطالبة حنان السحيباني في مادة التطبيق الميداني مستوى الدبلوم العالي في جامعة حائل بالتعاون مع المتوسطة السادسة والعشرون
كيف نواجه النهميش في التنظيم السياسي للكاتب بكر أبوبكرBaker AbuBaker
تسقط التنظيمات عند تقادم الفكرة، ولا تتقادم الفكرة إلا عندما لا تحتك بالجديد، وعندما لا تحتك بالجديد فإنها تتكلس فتسبقها تلك الأفكار التي تعيش في محيط ثرى بالأفكار الأخرى تأخذ منها وتمنحها ، أي أنها بالاحتكاك بالأفكار الأخرى تتطور وتتجدد وربما تتجذر أيضا.
بكر أبوبكر