عرض برمجية

1. ‫المملكة‬‫السعودية‬ ‫العربية‬
‫القرى‬ ‫أم‬ ‫جامعة‬
‫العربية‬ ‫اللغة‬ ‫كلية‬
‫األدب‬ ‫قسم‬
‫ية‬‫ر‬‫العم‬ ‫الفئة‬:‫ية‬‫مع‬‫جا‬
‫انجية‬‫تييب‬‫لع‬‫ا‬ ‫يد‬‫ز‬ ‫بدالهادي‬‫ع‬
1437-1438‫هـ‬–‫ايس‬‫ر‬‫ادل‬ ‫الفصل‬‫ول‬‫أ‬‫ل‬‫ا‬
‫بيث‬‫لع‬‫ا‬ ‫رسح‬‫مل‬‫ا‬

2. ‫ا‬‫وسهًل‬ ‫ا‬‫هًل‬‫أ‬‫أ‬

3. ‫تعلاميت‬‫ل‬‫ا‬
- ‫العلم‬ ‫لطلب‬ ‫األجر‬ ‫واطلبيه‬ ‫باهلل‬ ‫استعيني‬
‫السابق‬ ‫العنصر‬ ‫من‬ ‫تنتهي‬ ‫حتى‬ ‫الحق‬ ‫عنصر‬ ‫إلى‬ ‫تنتقلي‬ ‫ال‬
‫عنصر‬ ‫كل‬ ‫بعد‬ ‫الموضوعة‬ ‫األسئلة‬ ‫عن‬ ‫أجيبي‬
‫أيقونة‬ ‫اختاري‬ ‫الصحيحة‬ ‫اإلجابة‬ ‫عند‬
‫أيقونة‬ ‫اختاري‬ ‫الخاطئة‬ ‫اإلجابة‬ ‫عند‬ ‫و‬
‫بع‬ ‫لتجتازيه‬ ‫جتز‬ُ‫ي‬ ‫لم‬ ‫الذي‬ ‫للعنصر‬ ‫تعيدك‬ ‫األيقونة‬ ‫هذي‬‫د‬
‫الصحيحة‬ ‫اإلجابة‬
‫عليه‬ ‫الضغط‬ ‫عند‬ ‫القبلي‬ ‫االختبار‬ ‫رابط‬ ‫ادخلي‬‫و‬‫أجيبي‬

4. ‫هداف‬‫أ‬‫ل‬‫ا‬
- -‫يتوقع‬‫المسرح‬ ‫ف‬ّ‫عر‬ُ‫ت‬ ‫أن‬ ‫الطالبة‬ ‫من‬‫العبثي‬
‫المسرح‬ ‫بدايات‬ ‫ح‬ّ‫ض‬‫تو‬ ‫أن‬‫العبثي‬
-‫العبثي‬ ‫المسرح‬ ‫سمات‬ ‫د‬ّ‫د‬‫تع‬ ‫أن‬
-‫العبثية‬ ‫الدراما‬ ‫أشكال‬ ‫أو‬ ‫أنواع‬ ‫تذكر‬ ‫أن‬
-‫الشخصيات‬ ‫تذكر‬ ‫أن‬‫الهامة‬‫المجال‬ ‫هذا‬ ‫في‬
-‫من‬ ‫الغربي‬ ‫بالمسرح‬ ‫العربي‬ ‫المسرح‬ ‫تأثر‬ ‫مدى‬ ‫ح‬ّ‫ض‬‫تو‬ ‫أن‬
‫ذكر‬‫مثال‬

5. ‫بيث‬‫لع‬‫ا‬ ‫رسح‬‫مل‬‫ا‬ ‫نارص‬‫ع‬
•‫المسرح‬ ‫تعريف‬‫العبث‬
•‫المسرح‬ ‫بدايات‬‫العبثي‬
•‫العبثي‬ ‫المسرح‬ ‫سمات‬
•‫العبثية‬ ‫الدراما‬ ‫أشكال‬
•‫هامه‬ ‫شخصيات‬
•‫العر‬ ‫المسرح‬ ‫على‬ ‫الغرب‬ ‫في‬ ‫العبث‬ ‫مسرح‬ ‫ظهور‬ ‫تأثير‬‫بي‬
‫المثال‬ ‫مع‬.

6. ‫بيل‬‫لق‬‫ا‬ ‫بار‬‫ت‬‫خ‬‫الا‬
http://cutt.us/Zq8sr

7. ‫بيث‬‫لع‬‫ا‬ ‫رسح‬‫مل‬‫ا‬ ‫يف‬‫ر‬‫تع‬:
‫جاءت‬ ‫وإنما‬ ،‫األلقاب‬ ‫من‬ ‫لقب‬ ‫مسرحهم‬ ‫على‬ ‫الكتاب‬ ‫يطلق‬ ‫لم‬
‫عليه‬ ‫أطلق‬ ‫فبعضهم‬ ‫النقاد‬ ‫من‬ ‫التسمية‬( Absurd )‫وتعني‬
‫أو‬ ‫السخف‬‫وكان‬ ‫البعث‬‫مارتن‬‫إيسلن‬‫أول‬‫مصطلح‬ ‫أطلق‬ ‫من‬
‫على‬ ‫يقوم‬ ‫هنا‬ ‫المسرحيات‬ ‫فموضوع‬ ‫الالمعقول‬‫السخف‬
‫والعبث‬‫والالمعقول‬ ‫والالوعي‬.
‫سياسية‬ ‫ظروف‬ ‫نتاج‬ ‫بأنه‬ ‫عرف‬ُ‫ي‬‫و‬.

8. ‫ــؤال‬ُ‫س‬:
‫مما‬‫علمتي‬، ‫سابقا‬
- ‫ف‬َ‫عر‬ُ‫ي‬‫سياسية‬ ‫ظروف‬ ‫نتاج‬ ‫بأنه‬ ‫العبثي‬ ‫المسرح‬()
‫صـح‬
‫خطـأ‬

11. ‫بيث‬‫لع‬‫ا‬ ‫رسح‬‫مل‬‫ا‬ ‫بداايت‬:
‫الذين‬ ‫األوائل‬ ‫الرواد‬ ‫إلى‬ ‫ترجع‬ ‫ونشأته‬ ‫العبث‬ ‫مسرح‬ ‫أصول‬
‫مرة‬ ‫ألول‬ ‫فكره‬ ‫بتطبيق‬ ‫قاموا‬‫في‬‫العشرينات‬ ‫بين‬ ‫ما‬ ‫الفنون‬
‫فكان‬ ‫الحقيقية‬ ‫النشأة‬ ‫أما‬ ، ‫العشرين‬ ‫القرن‬ ‫من‬ ‫والثالثينات‬‫ت‬
‫في‬‫الخمسينيات‬‫في‬‫العشرين‬ ‫القرن‬.

12. ‫ـؤال‬ُ‫س‬:
- ‫بدا‬‫القرن‬ ‫في‬ ‫العبثي‬ ‫المسرح‬‫ال‬20
- ‫مابين‬
- ‫أ‬)30-60
- ‫ب‬)10-30
-
‫أ‬‫ب‬

15. ‫بث‬‫لع‬‫ا‬ ‫رسح‬‫م‬ ‫سامت‬:
‫طريقة‬ ‫يسلك‬ ‫كان‬ ‫إليها‬ ‫يرمى‬ ‫التي‬ ‫الرسالة‬ ‫العبثي‬ ‫المسرح‬ ‫يحقق‬ ‫لكي‬
‫التقلي‬ ‫اليومية‬ ‫حياته‬ ‫نطاق‬ ‫عن‬ ‫يخرج‬ ‫بحيث‬ ‫للشخص‬ ‫الصدمة‬ ‫توجيه‬‫دية‬
‫تصرفاته‬ ‫كافة‬ ‫في‬ ‫مبتذل‬ ‫إنسان‬ ‫يجعله‬ ‫ا‬ً‫ي‬‫وضمن‬ ،‫المريحة‬.‫فإن‬ ‫لذا‬
‫وغير‬ ‫المبتكرة‬ ‫الفنية‬ ‫األعمال‬ ‫أشكال‬ ‫من‬ ‫شكل‬ ‫هو‬ ‫العبث‬ ‫مسرح‬
،‫واالستغراب‬ ‫الدهشة‬ ‫من‬ ‫معه‬ ‫يحملق‬ ‫المتفرج‬ ‫يجعل‬ ،‫عليها‬ ‫المعتاد‬
‫ع‬ ‫مثل‬ ‫سلبية‬ ‫مفاهيم‬ ‫من‬ ‫تالها‬ ‫وما‬ ‫الثانية‬ ‫العالمية‬ ‫الحرب‬ ‫انتهاء‬ ‫فبعد‬‫دم‬
‫التقليدية‬ ‫النماذج‬ ‫عن‬ ‫الخروج‬ ‫من‬ ‫البد‬ ‫كان‬ ‫اإلنسان‬ ‫لحياة‬ ‫معنى‬ ‫وجود‬
‫قوتها‬ ‫فقدت‬ ‫التي‬ ‫للفنون‬‫اإلقناعية‬‫بأن‬ ‫القول‬ ‫يمكن‬ ‫آخر‬ ‫وبمعنى‬ ،
‫فهو‬ ‫التقليدي‬ ‫المسرح‬ ‫على‬ ‫تمرد‬ ‫إال‬ ‫هو‬ ‫ما‬ ‫العبثي‬ ‫المسرح‬“‫مسرح‬
‫المسرح‬ ‫ضد‬”،

16. –‫التالية‬ ‫السمات‬ ‫عليه‬ ‫تغلب‬ ‫مسرح‬:
–‫المنطقية‬ ‫عدم‬(‫عقالني‬ ‫غير‬.)
–‫صراع‬ ‫بال‬ ‫مسرح‬.
–‫غير‬ ‫واألفكار‬ ،‫معنى‬ ‫لها‬ ‫ليس‬ ‫المنطق‬ ‫عن‬ ‫بعيدة‬ ‫حبكة‬ ‫بال‬ ‫مسرح‬
‫منطقية‬ ‫وغير‬ ‫متسلسلة‬.
–‫ا‬ً‫م‬‫محك‬ ‫ليس‬ ‫الحوار‬.
–‫الكوميديا‬ ‫بين‬ ‫المزج‬‫والتراجيديا‬(‫التراجيكوميديا‬)‫المسر‬ ‫في‬‫العبثي‬ ‫ح‬
–‫ا‬ ‫المسرح‬ ‫في‬ ‫زمان‬ ‫وال‬ ‫مكان‬ ‫فال‬ ‫التقليدية‬ ‫المسرح‬ ‫عناصر‬ ‫غياب‬‫لعبثي‬.
–‫النموذج‬ ‫اإلنسان‬ ‫عن‬ ‫التخلي‬(‫البطل‬)‫المسرح‬ ‫العمل‬ ‫في‬ ‫نكرة‬ ‫بل‬ ،‫ي‬
‫وانفعال‬ ‫فعل‬ ‫بال‬ ‫يظهر‬ ‫حيث‬.
–‫بعدم‬ ‫الفن‬ ‫من‬ ‫الجديد‬ ‫النوع‬ ‫هذا‬ ‫استقبال‬ ‫كان‬ ‫متوقع‬ ‫هو‬ ‫وكما‬‫فهم‬
‫وعدم‬‫قبول‬.

17. ‫ــؤال‬ُ‫س‬:
- ‫من‬‫المنطقية‬ ‫العبثي‬ ‫المسرح‬ ‫سمات‬()
‫صـح‬
‫خـطأ‬

20. ‫ية‬‫ث‬‫ب‬‫لع‬‫ا‬ ‫اما‬‫ر‬‫ادل‬ ‫شاكل‬‫أ‬‫أ‬:
•‫معين‬ ‫ومغزى‬ ‫مفهوم‬ ‫يقدم‬ ‫منها‬ ‫نمط‬ ‫كل‬ ‫أن‬ ‫حيث‬ ،‫العبثية‬ ‫للدراما‬ ‫عديدة‬ ‫أنماط‬ ‫توجد‬:
•‫معنى‬ ‫له‬ ‫ليس‬ ‫الذي‬ ‫الشعري‬ ‫النمط‬:
•‫األ‬ ‫بعض‬ ‫في‬ ‫له‬ ‫معنى‬ ‫ليس‬ ‫الذي‬ ‫الشعر‬ ‫بكتابة‬ ‫الجادين‬ ‫الشعراء‬ ‫من‬ ‫العديد‬ ‫قام‬‫وكان‬ ،‫حيان‬
‫الن‬ ‫بهذه‬ ‫األشعار‬ ‫من‬ ‫العديد‬ ‫تأليف‬ ‫في‬ ً‫ا‬‫هام‬ ً‫ا‬‫دور‬ ‫لعبوا‬ ‫الذين‬ ‫الشعراء‬ ‫أعظم‬ ‫من‬‫هو‬ ‫وعية‬
‫األلماني‬ ‫الشاعر‬(‫كريستيان‬‫مورجيرنستيرن‬1871–1914.)
•‫واألحالم‬ ‫الخرافة‬ ‫نمط‬:
•‫إ‬ ‫هي‬ ‫ما‬ ‫الحياة‬ ‫وأن‬ ‫مسرح‬ ‫العالم‬ ‫أن‬ ‫على‬ ‫النمط‬ ‫هذا‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫تقدم‬ ‫التي‬ ‫الرؤية‬ ‫وكانت‬‫ال‬
‫الملكة‬ ‫عصر‬ ‫إلى‬ ‫الرؤية‬ ‫هذه‬ ‫وترجع‬ ، ‫حلم‬“‫إليزابيث‬”‫األولى‬.
•‫العشرين‬ ‫القرن‬ ‫في‬ ‫األوربي‬ ‫المسرح‬ ‫رواد‬ ‫نمط‬:
• ، ‫عندهم‬ ‫خاصة‬ ‫أهمية‬ ‫لها‬ ‫كانت‬ ‫واألحالم‬ ‫األساطير‬ ‫فإن‬ ‫الفرنسي‬ ‫المسرح‬ ‫لرواد‬ ‫بالنسبة‬
‫مفاهيم‬ ‫على‬ ‫اعتمدوا‬ ‫فقد‬“‫سيجموند‬‫فرويد‬”‫التي‬‫ا‬ً‫م‬‫تولىاهتما‬‫الباطن‬ ‫العقل‬ ‫لدور‬ ‫ا‬ً‫ص‬‫خا‬.
‫فقط‬ ‫وليس‬ ‫الواقع‬ ‫حد‬ ‫إلى‬ ‫تصل‬ ‫عالية‬ ‫مرتبة‬ ‫إلى‬ ‫فنهم‬ ‫يرتفع‬ ‫أن‬ ‫الرواد‬ ‫هؤالء‬ ‫هدف‬ ‫وكان‬
‫محاكاته‬ ‫أو‬ ‫الظاهر‬ ‫تقليد‬.‫أكد‬ ‫ولذا‬“‫أبولينير‬/ Apollinaire ”‫واقعي‬ ‫الفن‬ ‫يكون‬ ‫أن‬ ‫على‬
‫الظاهر‬ ‫وليس‬ ‫الجوهر‬ ‫مع‬ ‫ويتعامل‬ ‫الحقيقة‬ ‫واقعية‬ ‫من‬ ‫أكثر‬.

21. ‫ــؤال‬ُ‫س‬:
‫الدراما‬ ‫أشكال‬ ‫من‬‫العبثية‬
‫أ‬)‫معنى‬ ‫له‬ ‫ليس‬ ‫الشعري‬ ‫النمط‬‫ب‬)‫نمط‬‫الواقعية‬
‫أ‬‫ب‬

24. ‫ة‬ّ‫م‬‫ها‬ ‫يات‬‫خشص‬:
•‫مارتن‬‫إسلين‬(Martin Esslin:)
•‫في‬ ‫لد‬ ُ‫و‬ ‫مسرحي‬ ‫ناقد‬"‫بودابست‬"‫في‬ ‫بالمجر‬6‫يونيو‬
‫عام‬1918‫لها‬ ‫التي‬ ‫مساهماته‬ ‫من‬ ‫وبالرغم‬ ،‫م‬‫عالنة‬‫ف‬ ‫بارزة‬‫ي‬
‫الدرامة‬‫كتابه‬ ‫عن‬ ‫صيته‬ ‫ذاع‬ ‫قد‬ ‫أنه‬ ‫إال‬ ،‫الحديثة‬"‫مسرح‬
‫العبث‬/Theatre of The Absurd"‫عام‬1962‫والذي‬ ،‫م‬
‫المسرح‬ ‫كتاب‬ ‫من‬ ‫ا‬ً‫ض‬‫بع‬ ‫أعمال‬ ‫انتشار‬ ‫مع‬ ‫ا‬ً‫ن‬‫متزام‬ ‫جاء‬‫مثل‬
"‫صمويل‬‫بيكيت‬."‫أعمال‬ ‫ومن‬"‫إسلين‬"‫ال‬ ‫في‬ ‫المتمثلة‬‫كتب‬
(‫عام‬ ،‫الشر‬ ‫اختيار‬1959‫م‬)‫و‬(‫عام‬ ،‫التليفزيون‬ ‫عهد‬1981‫م‬)
‫وناقد‬ ‫للمقاالت‬ ‫ا‬ً‫ب‬‫كات‬ ‫كان‬ ‫كما‬.

25. •‫صمويل‬‫بيكيت‬(Samuel Beckett:)
•‫في‬ ً‫متمثال‬ ‫العبثي‬ ‫للمسرح‬ ‫كتبوا‬ ‫من‬ ‫أشهر‬ ‫يعتبر‬‫األدبي‬ ‫عمله‬
"‫انتظار‬ ‫في‬‫جودو‬"‫بالمثل‬ ‫تعتبر‬ ‫المسرحية‬ ‫وهذه‬ ،‫منأش‬‫هر‬
‫وكان‬ ،‫هذا‬ ‫وقتنا‬ ‫حتى‬ ‫اإلطالق‬ ‫على‬ ‫العبثية‬ ‫المسرحيات‬‫ت‬
‫ا‬ ‫من‬ ‫تعاني‬ ‫كاريكاتورية‬ ‫عبثية‬ ‫المسرحية‬ ‫شخصيات‬‫فتقاد‬
،‫المسرحية‬ ‫أحداث‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫بينها‬ ‫فيما‬ ‫التواصل‬ ‫وسيلة‬‫واللغة‬
‫المسر‬ ‫أن‬ ‫ونجد‬ ،‫األحيان‬ ‫من‬ ‫كثير‬ ‫في‬ ‫ساخرة‬ ‫المستخدمة‬‫حية‬
‫حبكته‬ ‫في‬ ‫تغير‬ ‫شيء‬ ‫يوجد‬ ‫ولم‬ ‫بدأت‬ ‫حيث‬ ‫من‬ ‫انتهت‬‫من‬ ‫ا‬
‫حتى‬ ‫البداية‬‫النهاية‬.

26. ‫ــؤال‬ُ‫س‬:
-‫الشخصيات‬ ‫من‬‫الهامه‬‫اسلين‬ ‫مارتن‬ ‫العبثي‬ ‫المسرح‬ ‫في‬)(
‫صح‬
‫خطأ‬

29. ‫العريب‬ ‫رسح‬‫مل‬‫ا‬ ‫عىل‬ ‫لًلمعقول‬ ‫الغريب‬ ‫ثري‬‫أ‬‫أ‬‫ت‬‫ل‬‫ا‬:
‫بأن‬ ‫ظن‬ُ‫ي‬ ‫قد‬(‫الالمعقول‬ ‫أدب‬)ً‫ال‬‫ف،مث‬ّ‫أل‬ ‫بما‬:‫طالع‬ ‫يا‬ ‫مسرحية‬
‫الشجرة‬‫ـ‬‫من‬ ‫ترجم‬ ‫وبما‬ ‫المعقولةـ‬ ‫غير‬ ‫المسرحيات‬ ‫أولى‬
‫تاري‬ ‫على‬ ً‫ا‬‫تمام‬ ‫جديدة‬ ‫حركة‬ ‫بأنه‬ ،‫العربية‬ ‫لغتنا‬ ‫إلى‬ ‫مسرحيات‬‫خنا‬
‫األدبي‬.‫مماثلة‬ ‫حركات‬ ،‫الغربي‬ ‫الالمعقول‬ ‫مسرح‬ ‫سبقت‬ ‫قد‬ ‫ولكن‬
‫من‬ ‫تلق‬ ‫لم‬ ‫أنها‬ ‫غير‬ ،‫ا‬ً‫م‬‫عا‬ ‫عشرين‬ ‫من‬ ‫أكثر‬ ‫العربي،منذ‬ ‫أدبنا‬ ‫في‬
‫ما‬ ‫االهتمام‬‫لقيته‬‫حركة‬‫اليومولعل‬‫ذلك‬ ‫إلى‬ ‫أشار‬ ‫فارس‬ ‫بن‬ ‫بشر‬
‫مسرحيته‬ ‫كتب‬ ‫حين‬(‫عام‬ ‫الطريق‬ ‫مفرق‬1938‫م‬)‫يقول‬(:‫ليست‬
‫ولكنها‬ ،‫آخر‬ ‫شيء‬ ‫إلى‬ ‫بشيء‬ ‫الرمز‬ ‫على‬ ‫بموقوفة‬ ‫هنا‬ ‫الرمزية‬
‫وإبراز‬ ،‫المحسوس‬ ‫من‬ ‫الحس‬ ‫وراء‬ ‫ما‬ ‫استنباط‬ ،‫هذا‬ ‫فوق‬
‫عليه‬ ‫المتواضع‬ ‫المتناسق‬ ‫العالم‬ ‫بإهمال‬ ،‫اللوامع‬ ‫وتدوين‬ ‫المضمر‬
‫نضط‬ ‫الذي‬ ‫الحقيقي‬ ‫للعالم‬ ً‫ا‬‫طلب‬ ‫أذهاننا‬ ‫يكد‬ ً‫ا‬‫اختالق‬ ‫المختلق‬‫رب‬
‫فيه‬)

30. •‫المألوف‬ ‫على‬ ‫بالثورة‬ ‫تفضي‬ ‫فارس‬ ‫بن‬ ‫بشر‬ ‫رمزية‬ ‫أن‬ ‫نجد‬ ‫هكذا‬ ‫و‬‫في‬
‫المجتمع‬.‫مقدمته‬ ‫في‬ ‫االتجاه‬ ‫هذا‬ ‫أخرى‬ ‫مرة‬ ‫فارس‬ ‫بشر‬ ‫أكد‬ ‫وقد‬
‫قصصه‬ ‫لمجموعة‬(‫تفاهم‬ ‫سوء‬)‫عام‬ ‫نشرها‬ ‫التي‬1942‫م‬(:‫ليست‬ ‫فالقصة‬
‫للتسلية‬:‫باله‬ ‫تشغل‬ ‫وأن‬ ‫القارئ‬ ‫تثير‬ ‫أن‬ ‫عليها‬.‫ت‬ ‫أن‬ ‫شأنها‬ ‫بل‬‫كون‬‫ات‬ّ‫س‬‫ج‬
‫المستفيضة‬ ‫الطبيعة‬ ‫بحق‬ ‫عابثة‬ ‫الحياة‬ ‫لوح‬ ‫على‬ ‫تتالحق‬)
•‫العبثي،ظاهرة‬ ‫بمفهومه‬ ‫الالمعقول‬ ‫مسرح‬ ‫فإن‬ ‫أمر‬ ‫من‬ ‫يكن‬ ‫ومهما‬
،‫المصري‬ ‫المسرح‬ ‫على‬ ‫تأثيره‬ ‫وظهر‬ ،‫العربي‬ ‫األدب‬ ‫في‬ ‫مستورة‬
‫الالمعق‬ ‫مسرح‬ ‫بخصائص‬ ‫تتسم‬ ‫التي‬ ‫المسرحيات‬ ‫بعض‬ ‫فظهرت‬‫ول‬
‫مثل‬ ‫الشكل‬ ‫أو‬ ‫الموضوع‬ ‫في‬ ‫إن‬ ‫والعبث‬:‫لتوفيق‬ ‫الشجرة‬ ‫طالع‬ ‫يا‬‫الحكيم‬
‫عام‬ ‫نشرت‬ ‫والتي‬1962‫عرضت‬ ‫والتي‬ ‫إدريس‬ ‫ليوسف‬ ‫والفرافير‬ ،‫م‬
‫عام‬1964‫عام‬ ‫عرضت‬ ‫والتي‬ ‫نفسه‬ ‫للكاتب‬ ‫األرضية‬ ‫والمهزلة‬ ،‫م‬
1966‫م‬.‫رومان‬ ‫لميخائيل‬ ‫الوافد‬ ‫ومسرحية‬1966‫له‬ ً‫ا‬‫أيض‬ ‫والخطاب‬ ،‫م‬
‫عام‬ ‫نشرت‬1967‫م‬.‫مسرحية‬ ‫أما‬(‫ليل‬ ‫مسافر‬)‫الصبور‬ ‫عبد‬ ‫لصالح‬
‫عام‬ ‫عرضت‬ ‫قد‬ ‫شعرية‬ ‫مسرحية‬ ‫فهي‬1969‫مسرح‬ ‫تصور‬ ‫وهي‬ ‫م‬
‫وقسوته‬ ‫الوجود‬ ‫عبثية‬ ‫عن‬ ‫وتعبيره‬ ‫العبث‬.

31. •‫الحكيم‬ ‫توفيق‬:
•‫سنة‬ ‫الحكيم‬ ‫توفيق‬ ‫ولد‬1898‫حتى‬ ‫تعلم‬ ،‫بمصر‬ ‫بحيرة‬ ‫قرية‬ ‫في‬ ‫م‬
‫القاهرة‬ ‫في‬ ‫الثانوي‬ ‫تعليمه‬ ‫وأكمل‬ ،‫دمنهور‬ ‫في‬ ‫المتوسطة‬ ‫المرحلة‬
‫والتمثيل‬ ‫والفنون‬ ‫الموسيقى‬ ‫على‬ ‫االطالع‬ ‫الفرصة‬ ‫له‬ ‫فأتاحت‬.‫سافر‬
‫قراءة‬ ‫على‬ ‫عكف‬ ‫دراسته،لكنه‬ ‫إلتمام‬ ‫باريس‬ ‫إلى‬ ‫الحكيم‬ ‫توفيق‬‫القصص‬
‫كت‬ ‫على‬ ‫أكب‬ ‫مصر‬ ‫إلى‬ ‫عاد‬ ‫وحين‬ ‫الفرنسي‬ ‫المسرحي‬ ‫األدب‬ ‫وروائع‬‫ابة‬
‫المسرح‬.‫من‬ ‫وكان‬ ‫الذهني‬ ‫المسرح‬ ‫في‬ ‫المسرحيات‬ ‫من‬ ‫العديد‬ ‫فكتب‬‫ها‬:
(،‫الكهف‬ ‫أهل‬1933‫م‬)،(،‫شهرزاد‬1924‫م‬)،(،‫الحائر‬ ‫السلطان‬
1961‫م‬.)‫المجتمع‬ ‫مسرح‬ ‫في‬ ‫وكتب‬( :‫القلب‬ ‫في‬ ‫رصاصة‬1937‫م‬)،
(،‫الناعمة‬ ‫األيدي‬1955‫م‬)‫،و‬(،‫الصفقة‬1956‫م‬.)‫مسرح‬ ‫في‬ ‫كتب‬ ‫كما‬
‫الالمعقول‬(:‫الشجرة‬ ‫طالع‬ ‫يا‬1962‫م‬)‫يعتبر‬ ‫والبعض‬(:‫فم‬ ‫لكل‬ ‫الطعام‬
1963‫م‬)‫الالمعقول‬ ‫من‬.‫يلغ‬ ‫الذي‬ ‫العبث‬ ‫مسرح‬ ‫حيل‬ ‫فيها‬ ‫واستخدم‬‫ي‬
‫الفوضى‬ ‫عليها‬ ‫تسيطر‬ ‫غريبة‬ ‫أجواء‬ ‫ويصور‬ ،‫والمنطق‬ ‫العقل‬
‫الجنون‬ ‫ومنطق‬ ‫واالضطراب‬.‫العبث‬ ‫مسرحيته‬ ‫سمات‬ ‫وسنستعرض‬‫ية‬"‫يا‬
‫الشجرة‬ ‫طالع‬:"

32. •‫مسرحية‬ ‫ينسبون‬ ‫النقاد‬ ‫من‬ ‫كثير‬ ‫أن‬ ‫من‬ ‫بالرغم‬“‫الشجر‬ ‫طالع‬ ‫يا‬‫ة‬”‫لتوفيق‬
‫مسرحية‬ ‫ليست‬ ‫وأنها‬ ‫الحلم‬ ‫أو‬ ‫الرمزية‬ ‫مسرح‬ ‫إلى‬ ‫الحكيم‬‫تنتمى‬‫إ‬‫لى‬
‫العبث‬..‫ومنها‬ ‫العبثي‬ ‫المسرح‬ ‫سمات‬ ‫فيها‬ ‫تتوافر‬ ‫أنه‬ ‫إال‬:
•‫األغني‬ ‫قدمتها‬ ‫التي‬ ‫الالمعقول‬ ‫لغة‬ ‫في‬ ‫المتمثلة‬ ‫المسرحية‬ ‫رسالة‬‫ة‬:
•"‫الشجرة‬ ‫طالع‬ ‫يا‬..‫لي‬ ‫هات‬‫معاك‬‫بقرة‬"‫يكون‬ ‫أن‬ ‫المعقول‬ ‫غير‬ ‫فمن‬
‫الحلم‬ ‫إلى‬ ‫يشير‬ ‫وهذا‬ ،‫بقرة‬ ‫الشجرة‬ ‫فوق‬‫الذى‬‫أش‬ ‫فيه‬ ‫ونرى‬ ‫نقول‬‫ياء‬
‫الطعام‬ ‫يجد‬ ‫بأن‬ ‫الفقير‬ ‫حلم‬ ‫وهو‬ ‫ومغزى‬ ‫معنى‬ ‫ذات‬ ‫لكنها‬ ‫غريبة‬‫ال‬‫ذى‬
‫الحياة‬ ‫في‬ ‫االستمرار‬ ‫له‬ ‫يكفل‬.
•‫هواه‬ ‫على‬ ‫يتحدث‬ ‫الكل‬ ‫أن‬ ‫في‬ ً‫ا‬‫أيض‬ ‫متمثلة‬ ‫الالمعقول‬ ‫ولغة‬‫فال‬‫زوج‬
‫الزوجة‬ ‫أما‬ ‫والسحلية‬ ‫بالشجرة‬ ‫مهتم‬‫فهيتحلم‬‫أ‬ ‫بعد‬ ‫بنت‬ ‫بإنجاب‬‫ن‬
‫الشيء‬ ‫عن‬ ‫يتحدث‬ ‫واحد‬ ‫فكل‬ ، ‫األول‬ ‫حملها‬ ‫في‬ ‫جهضت‬ُ‫أ‬‫الذى‬‫يخص‬‫ه‬
‫بمشاعر‬ ‫االهتمام‬ ‫دون‬ ‫بنفسه‬ ‫يهتم‬ ‫واحد‬ ‫فكل‬ ‫الدنيا‬ ‫حال‬ ‫هو‬ ‫وهذا‬
‫العصر‬ ‫حقيقة‬ ‫تعكس‬ ‫كما‬ ،‫اآلخرين‬‫الذى‬‫يحياه‬‫انشغال‬ ‫وهو‬ ‫الفرد‬‫ه‬
‫اآلخرين‬ ‫مع‬ ‫التجاوب‬ ‫من‬ ‫تمنعه‬ ‫التي‬ ‫الخاصة‬ ‫بهمومه‬.

33. •‫البشر‬ ‫بين‬ ‫التواصل‬ ‫أداة‬ ‫اللغة‬ ‫غياب‬:
•‫ب‬ ‫الزوج‬ ‫يهتم‬ ‫حيث‬ ،‫المسرحية‬ ‫شخصيات‬ ‫بين‬ ‫تظهر‬ ‫والتي‬‫شجرته‬
‫أسقطتها‬ ‫التي‬ ‫ابنتها‬ ‫عن‬ ‫الزوجة‬ ‫تتحدث‬ ‫بينما‬ ‫والسحلية‬‫وكذلك‬ ،
‫الحوار‬ ‫في‬ ‫الحال‬‫الذى‬‫المحقق‬ ‫بين‬ ‫يدور‬‫الذى‬‫ز‬ ‫عن‬ ‫يتحدث‬‫وجة‬
"‫بهادر‬"‫وبين‬"‫بهادر‬"‫الذى‬‫السحلية‬ ‫عن‬ ‫يتحدث‬"‫الشيخة‬
‫الخضراء‬."
•–‫المحقق‬" :‫بالك؟‬ ‫على‬ ‫خطرت‬ ‫إذن‬ ‫القتل‬ ‫فكرة‬"!
•–‫الزوج‬" :ً‫ال‬‫فع‬"..
•–‫المحقق‬" :‫القتل؟‬ ‫ستنفذ‬ ‫كنت‬ ‫شيء‬ ‫وبأي‬"
•–‫الزوج‬" :‫من؟‬ ‫قتل‬..‫زوجتي؟‬"!
•–‫المحقق‬" :‫زوجتك؟‬..‫زوجتك؟‬ ‫ذكرت‬ ‫أنا‬..‫آه‬..‫فليكن‬.. !
‫إذن‬ ‫زوجتك‬..‫زوجتك؟‬ ‫نعم‬"
• –‫الزوج‬":‫السحلية‬ ‫عن‬ ‫كان‬ ‫الحديث‬ ‫ولكن‬"..

34. •‫والمكان‬ ‫الزمان‬ ‫غياب‬:
•‫إنسانية‬ ‫مواقف‬ ‫تجسد‬ ‫حيث‬ ‫فردية‬ ‫ال‬ ‫نمطية‬ ‫الشخصيات‬:
•‫شخصيات‬ ‫توجد‬ ‫ال‬ ‫حيث‬ ،‫والغربة‬ ‫بالعزلة‬ ‫الزوجين‬ ‫شعور‬
‫المسرحية‬ ‫أحداث‬ ‫طوال‬.
•‫الزوجين‬ ‫يفعله‬ ‫ما‬ ‫رتابة‬ ‫في‬ ‫متمثل‬ ‫الهدف‬ ‫من‬ ‫الحياة‬ ‫خلو‬.
•‫زائ‬ ‫بأنها‬ ‫الحياة‬ ‫لعبث‬ ‫األساسية‬ ‫الفكرة‬ ‫المسرحية‬ ‫تعكس‬‫وال‬ ‫لة‬
‫ف‬ ‫ذلك‬ ‫ويتمثل‬ ،‫اإلطالق‬ ‫على‬ ‫باقي‬ ‫الكون‬ ‫في‬ ‫شيء‬ ‫أي‬ ‫يوجد‬‫ي‬
‫مبرر‬ ‫بال‬ ‫السحلية‬ ‫وموت‬ ‫قتلها‬ ‫بعد‬ ‫الزوجة‬ ‫جثة‬ ‫اختفاء‬.
•‫بين‬ ،‫البعض‬ ‫يظن‬ ‫كما‬ ‫للتسلية‬ ‫ليست‬ ‫العبثية‬ ‫فالدراما‬‫تتناول‬ ‫ما‬
‫األحدا‬ ‫تعكس‬ ‫أنها‬ ‫كما‬ ،‫اإلنسان‬ ‫بال‬ ‫لتشغل‬ ‫والطبيعة‬ ‫الكون‬‫ث‬
‫والف‬ ‫بل‬ ‫الغرابة‬ ‫عليها‬ ‫وتسيطر‬ ‫والمنطق‬ ‫العقل‬ ‫تلغي‬ ‫التي‬‫وضى‬
‫األحيان‬ ‫بعض‬ ‫في‬ ‫الجنون‬ ‫أو‬ ‫واالضطراب‬.

35. ‫ــؤال‬ُ‫س‬:
- ‫مسرحية‬‫ياطالع‬‫الشجرة‬
‫أ‬)‫واقعية‬‫ب‬)‫عبثية‬
‫أ‬‫ب‬

38. ‫االختبار‬‫البعدي‬
http://cutt.us/bw6Kv

39. ‫العبثي‬ ‫للمسرح‬ ‫مثال‬:

40. ‫المسرح‬
‫العبثي‬
‫هامة‬ ‫شخصيات‬
‫المسرح‬ ‫تأثر‬
‫بالمسرح‬ ‫العربي‬
‫الغربي‬
‫مثاله‬:‫ياطالع‬
‫الشجرة‬
‫المسرح‬ ‫أنماط‬
‫العبثي‬
‫سماته‬
‫بداياته‬
‫تعريفة‬

41. ‫شكر‬ ‫شهادة‬‫و‬‫تقدير‬

42. ‫المدونة‬ ‫رابط‬:
http://ilogical9.wordpress.com/

43. ‫اإلنجاز‬ ‫ملف‬ ‫رابط‬
https://sites.google.com/site/najieahalotibi/ho
me