يعتبر الدعم النفسي والاجتماعي ومساعدة الأطفال والأسر والمجتمعات المحلية لتحسين صحتهم النفسية والاجتماعية من طرق التشجيع على تواصلٍ أفضل بين الناس وبناء شعور أفضل بالذات وبالمجتمع، ويُعبَّر عنه بالاعتناء والاحترام في العاقلات التي تنقل التفاهم والتسامح والقبول