وقف لله تعالى لا يباع ولا يشترى
أحب الأعمال إلى الله تعالى و أفضلها
قال تعالى : " سَابِقُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا كَعَرْضِ السَّمَاء وَالْأَرْضِ أُعِدَّتْ لِلَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ " الآية21 سورة الحديد
جمع الفقير إلى ربه عبد الله التليدي غفر الله له آمين
بسم الله الرحمن الرحيم
المقدمـــــــــــــــــــــة
و صلى الله و سلم و بارك على سيدنا محمد و آله و صحبه
الحمد لله رب العالمين و لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم، و الصلاة و السلام على أشرف المرسلين سيدنا محمد خاتم النبيين، و على آله الطيبين الطاهرين، و على صحابته البررة الأكرمين، و على من اقتفى أثرهم إلى يوم الدين.
و بعد فهذا كتاب ضمنته بعض الأحاديث النبوية الواردة في أحب الأعمال إلى الله تعالى و أفضلها، و أزكاها لديه، و أكثرها ثوابا، و أعلاها أجرا، ليكون العمل بها في طليعة أعمال المسلم و أولوياته، علماً بأن كل أعمال البر محبوبة إلى الله تعالى لا فرق بين أعلاها و أدناها فهي موقع رضاه عز و جل، غير أن الأجدر بالمسلم أن يهتم بالأهم فالأهم و يكون سباقا للخيرات و ما يوجب له الجنة فقد قال جل علاه : " فَاسْتَبِقُواْ الْخَيْرَاتِ " الآية 148 البقرة، أي سارعوا إلى ما هو خير لكم من طاعة الله و اتباع شرعه، و قال جل ثناؤه : " وَسَارِعُواْ إِلَى مَغْفِرَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَاوَاتُ وَالأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ " الآية 133 آل عمران، أي بادروا إلى الأعمال التي توجب لكم مغفرة ذنوبكم و دخول الجنة الواسعة الأطراف بحيث إن عرضها كعرض السماوات السبع و الأرضين لو مدت. و قال في آية أخرى : "سَابِقُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا كَعَرْضِ السَّمَاء وَالْأَرْضِ أُعِدَّتْ لِلَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ " الآية 21 الحديد.
وقف لله تعالى لا يباع ولا يشترى
أحب الأعمال إلى الله تعالى و أفضلها
قال تعالى : " سَابِقُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا كَعَرْضِ السَّمَاء وَالْأَرْضِ أُعِدَّتْ لِلَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ " الآية21 سورة الحديد
جمع الفقير إلى ربه عبد الله التليدي غفر الله له آمين
بسم الله الرحمن الرحيم
المقدمـــــــــــــــــــــة
و صلى الله و سلم و بارك على سيدنا محمد و آله و صحبه
الحمد لله رب العالمين و لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم، و الصلاة و السلام على أشرف المرسلين سيدنا محمد خاتم النبيين، و على آله الطيبين الطاهرين، و على صحابته البررة الأكرمين، و على من اقتفى أثرهم إلى يوم الدين.
و بعد فهذا كتاب ضمنته بعض الأحاديث النبوية الواردة في أحب الأعمال إلى الله تعالى و أفضلها، و أزكاها لديه، و أكثرها ثوابا، و أعلاها أجرا، ليكون العمل بها في طليعة أعمال المسلم و أولوياته، علماً بأن كل أعمال البر محبوبة إلى الله تعالى لا فرق بين أعلاها و أدناها فهي موقع رضاه عز و جل، غير أن الأجدر بالمسلم أن يهتم بالأهم فالأهم و يكون سباقا للخيرات و ما يوجب له الجنة فقد قال جل علاه : " فَاسْتَبِقُواْ الْخَيْرَاتِ " الآية 148 البقرة، أي سارعوا إلى ما هو خير لكم من طاعة الله و اتباع شرعه، و قال جل ثناؤه : " وَسَارِعُواْ إِلَى مَغْفِرَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَاوَاتُ وَالأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ " الآية 133 آل عمران، أي بادروا إلى الأعمال التي توجب لكم مغفرة ذنوبكم و دخول الجنة الواسعة الأطراف بحيث إن عرضها كعرض السماوات السبع و الأرضين لو مدت. و قال في آية أخرى : "سَابِقُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا كَعَرْضِ السَّمَاء وَالْأَرْضِ أُعِدَّتْ لِلَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ " الآية 21 الحديد.
Server Error in '/' Application.
Compilation Error
Description: An error occurred during the compilation of a resource required to service this request. Please review the following specific error details and modify your source code appropriately.
Compiler Error Message: CS1705: Assembly 'itextsharp.xmlworker, Version=5.5.8.0, Culture=neutral, PublicKeyToken=8354ae6d2174ddca' uses 'itextsharp, Version=5.5.8.0, Culture=neutral, PublicKeyToken=8354ae6d2174ddca' which has a higher version than referenced assembly 'itextsharp, Version=5.5.0.0, Culture=neutral, PublicKeyToken=8354ae6d2174ddca'
Source Error:
[No relevant source lines]
Source File: Line: 0
الهدف من الرحلة الكريمة
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (يَجِيءُ النبيُّ يومَ القيامةِ ومعه الرجلُ، والنبيُّ ومعه الرجلانِ، والنبيُّ ومعه الثلاثةُ، وأكثرُ من ذلك، فيُقالُ له: هل بَلَّغْتَ قومَك ؟ فيقولُ: نعم، فيُدْعَى قومُه، فيُقالُ لهم: هل بَلَّغَكم هذا ؟ فيقولونَ: لا، فيُقالُ له: مَن يَشْهَدُ لك ؟ فيقولُ : مُحَمَّدٌ وأُمَّتُهُ، فيُدْعَى مُحَمَّدٌ وأُمَّتُهُ فيُقالُ لهم: هل بَلَّغَ هذا قومَه ؟ فيقولونَ: نعم، فيُقالُ: وما عِلْمُكُم بذلك ؟ فيقولونَ: جاءنا نبيُّنا، فأَخْبَرَنا أنَّ الرُّسُلَ قد بَلَّغُوا فصَدَّقْناه، فذلك قولُه: وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيدًا) (صحيح).
- قال تعالى: (وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطاً لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيدا) (143 البقرة).
تعلَّقتُ جداً بهذا الحديث الشريف، فصرت أبحث في سيرة الأنبياء الكرام العطرة وحياتهم ومعاناتهم مع أقوامهم ... وكيف نُسْقِط ذلك على أرض الواقع ونطبقه لنستفيد من عبرهم ... وكيف نتعلم من حياتهم وواقعهم ... حتى نكون شهداء يوم القيامة .... نعم شهداء حق لا شهداء باطل.
فأيُّ أمانة ... وأي مسؤولية تناط بنا عندما نشهد لننصر أنبياء الله عز وجل على أقوامهم ؟؟ رغم أننا لم نعاصرهم ونشهد الأحداث التي حصلت معهم بأم أعيننا ... ولكننا قرأنا كتاب الله وقرآنه الكريم، فكفانا ذلك الكلام المحكم المنَزَّل من عند الحق سبحانه وتعالى، فآمنَّا به وصدقناه، وتيقنَّا أنه كتابٌ لا ريب فيه هدىً للمتقين، نزل بلسانٍ عربيٍّ مبين، على خير أنبياء الأرض وأطهرهم والذي شرَّفَنَا المولى أن نكون من أمته ...
فشعرتُ بالمسؤولية لأتحملها ... فبدأت بنفسي ... ومن ثم كل من قرأ هذه السطور ... وكل من ركب معنا سفينة النجاة في هذه الرحلة الكريمة ... ليكون من شهداء الحق يوم القيامة.
نعلم يقيناً أنَّ الشهادة لا تكون إلا من ثقاتٍ عدولٍ، لذا فلنستعد من الآن ونهيئ أنفسنا لنكون أهلاً لهذه الشهادة ... فأعتقد أنها ستكون أعظم وأصدق شهادة على وجه الأرض ... فهي شهادة مصيرية مع أنبياءٍ كرامٍ، خير خلق الله عز وجل ... رسلُ ربِّ السماء على شعوبٍ ظالمةٍ طاغية ... والمصير فيها نهائي لا رجعة فيه ولا استئناف ... إما جنَّة عرضها السماوات والأرض، وإما جهنم مسعرة وبئس المصير.
فهيا بنا معاً نركب سفينة النجاة ... لنبحر عبر التاريخ إلى تلك الأزمنة الماضية ... فنرى على أرض الواقع بالكلمة والصوت والصورة وشواهد وآيات القرآن الكريم ماذا فعل هؤلاء الأنبياء العظام الكرام مع أقوامهم ... وكيف سطَّروا ملاحم المجد بالدعوة والنصيحة تارة ... وبالمعجزات الخارقة وبالدم والتضحيات تارةً أخرى ... حتى تبقى راية التوحيد (لا إله إلا الله) هي الوحيدة الخالدة في هذا الكون. ثم نأتي يوم الحساب لِنَعبُر الصراط إلى جنةٍ عرضها السماوات والأرض ... سائرين في الركب بصحبة هؤلاء الأخيار، يقودنا في المقدمة خير البرية وصاحب الشفاعة الأبدية ... أول طارق لأبواب الجنة ... نبينا وحبيبنا وشفيعنا سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم. وختاماً ... ما كان من خير فمن الله .. وما كان من خطأ أو نسيان فمن نفسي ومن الشيطان ... وكل يؤخذ منه ويرد إلا صاحب العصمة صلوات ربي وسلامه عليه.
www.Muhammad.com/talidi
وقف لله تعالى لا يباع ولا يشترى
من الإيمان بالغيب
الإيمان بفتنة القبر و نعيمه
قال تعالى : " يُثَبِّتُ اللّهُ الَّذِينَ آمَنُواْ بِالْقَوْلِ الثَّابِتِ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَ فِي الآخِرَةِ " إبراهيم - الآية 27 -
‘‘ القبر إما روضة من رياض الجنة، أو حفرة من حفر النار ’’ حديث نبوي شريف.
جمع عبد الله التليدي
بسم الله الرحمن الرحيم
و صلى الله و سلم و بارك على سيدنا محمد و آله و صحبه و زوجه
الحمد لله كما ينبغي لجلال وجهه و عظيم سلطانه، و الحمد لله الذي يوافي نعمه و يكافئ مزيده، و الحمد لله حمداً كثيراً طيباً مباركا فيه مباركا عليه كما يحب ربنا و يرضى مما لا نهاية له.
و الصلاة و السلام الأتمان الدائمتان على أشرف خلق الله و أكرم رسله سيدنا محمد بن عبد الله المطلبي الهاشمي، و على آله الأطهار، و صحابته الأخيار من المهاجرين و الأنصار و على من اقتفى أثرهم و سلك نهجهم ما دام الليل و النهار.
أما بعد، فقد اختص الخوارج و كثير من المعتزلة و الشيعة الروافض* عن جماعة أهل السنة بكثير من عقائد متطرفة تخالف عقيدة المسلمين و إجماع الأمة كتضليلهم الصحابة، و قولهم بخلق القرآن، و قول الخوارج بتكفير صاحب الكبيرة و اتفاقهم مع المعتزلة بقولهم بخلوده في النار و نفيهم الشفاعة لإخراج العصاة من النار و إنكارهم رؤية الله عز و جل يوم القيامة إلى آخر جريدتهم العفنة..
Server Error in '/' Application.
Compilation Error
Description: An error occurred during the compilation of a resource required to service this request. Please review the following specific error details and modify your source code appropriately.
Compiler Error Message: CS1705: Assembly 'itextsharp.xmlworker, Version=5.5.8.0, Culture=neutral, PublicKeyToken=8354ae6d2174ddca' uses 'itextsharp, Version=5.5.8.0, Culture=neutral, PublicKeyToken=8354ae6d2174ddca' which has a higher version than referenced assembly 'itextsharp, Version=5.5.0.0, Culture=neutral, PublicKeyToken=8354ae6d2174ddca'
Source Error:
[No relevant source lines]
Source File: Line: 0
الهدف من الرحلة الكريمة
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (يَجِيءُ النبيُّ يومَ القيامةِ ومعه الرجلُ، والنبيُّ ومعه الرجلانِ، والنبيُّ ومعه الثلاثةُ، وأكثرُ من ذلك، فيُقالُ له: هل بَلَّغْتَ قومَك ؟ فيقولُ: نعم، فيُدْعَى قومُه، فيُقالُ لهم: هل بَلَّغَكم هذا ؟ فيقولونَ: لا، فيُقالُ له: مَن يَشْهَدُ لك ؟ فيقولُ : مُحَمَّدٌ وأُمَّتُهُ، فيُدْعَى مُحَمَّدٌ وأُمَّتُهُ فيُقالُ لهم: هل بَلَّغَ هذا قومَه ؟ فيقولونَ: نعم، فيُقالُ: وما عِلْمُكُم بذلك ؟ فيقولونَ: جاءنا نبيُّنا، فأَخْبَرَنا أنَّ الرُّسُلَ قد بَلَّغُوا فصَدَّقْناه، فذلك قولُه: وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيدًا) (صحيح).
- قال تعالى: (وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطاً لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيدا) (143 البقرة).
تعلَّقتُ جداً بهذا الحديث الشريف، فصرت أبحث في سيرة الأنبياء الكرام العطرة وحياتهم ومعاناتهم مع أقوامهم ... وكيف نُسْقِط ذلك على أرض الواقع ونطبقه لنستفيد من عبرهم ... وكيف نتعلم من حياتهم وواقعهم ... حتى نكون شهداء يوم القيامة .... نعم شهداء حق لا شهداء باطل.
فأيُّ أمانة ... وأي مسؤولية تناط بنا عندما نشهد لننصر أنبياء الله عز وجل على أقوامهم ؟؟ رغم أننا لم نعاصرهم ونشهد الأحداث التي حصلت معهم بأم أعيننا ... ولكننا قرأنا كتاب الله وقرآنه الكريم، فكفانا ذلك الكلام المحكم المنَزَّل من عند الحق سبحانه وتعالى، فآمنَّا به وصدقناه، وتيقنَّا أنه كتابٌ لا ريب فيه هدىً للمتقين، نزل بلسانٍ عربيٍّ مبين، على خير أنبياء الأرض وأطهرهم والذي شرَّفَنَا المولى أن نكون من أمته ...
فشعرتُ بالمسؤولية لأتحملها ... فبدأت بنفسي ... ومن ثم كل من قرأ هذه السطور ... وكل من ركب معنا سفينة النجاة في هذه الرحلة الكريمة ... ليكون من شهداء الحق يوم القيامة.
نعلم يقيناً أنَّ الشهادة لا تكون إلا من ثقاتٍ عدولٍ، لذا فلنستعد من الآن ونهيئ أنفسنا لنكون أهلاً لهذه الشهادة ... فأعتقد أنها ستكون أعظم وأصدق شهادة على وجه الأرض ... فهي شهادة مصيرية مع أنبياءٍ كرامٍ، خير خلق الله عز وجل ... رسلُ ربِّ السماء على شعوبٍ ظالمةٍ طاغية ... والمصير فيها نهائي لا رجعة فيه ولا استئناف ... إما جنَّة عرضها السماوات والأرض، وإما جهنم مسعرة وبئس المصير.
فهيا بنا معاً نركب سفينة النجاة ... لنبحر عبر التاريخ إلى تلك الأزمنة الماضية ... فنرى على أرض الواقع بالكلمة والصوت والصورة وشواهد وآيات القرآن الكريم ماذا فعل هؤلاء الأنبياء العظام الكرام مع أقوامهم ... وكيف سطَّروا ملاحم المجد بالدعوة والنصيحة تارة ... وبالمعجزات الخارقة وبالدم والتضحيات تارةً أخرى ... حتى تبقى راية التوحيد (لا إله إلا الله) هي الوحيدة الخالدة في هذا الكون. ثم نأتي يوم الحساب لِنَعبُر الصراط إلى جنةٍ عرضها السماوات والأرض ... سائرين في الركب بصحبة هؤلاء الأخيار، يقودنا في المقدمة خير البرية وصاحب الشفاعة الأبدية ... أول طارق لأبواب الجنة ... نبينا وحبيبنا وشفيعنا سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم. وختاماً ... ما كان من خير فمن الله .. وما كان من خطأ أو نسيان فمن نفسي ومن الشيطان ... وكل يؤخذ منه ويرد إلا صاحب العصمة صلوات ربي وسلامه عليه.
www.Muhammad.com/talidi
وقف لله تعالى لا يباع ولا يشترى
من الإيمان بالغيب
الإيمان بفتنة القبر و نعيمه
قال تعالى : " يُثَبِّتُ اللّهُ الَّذِينَ آمَنُواْ بِالْقَوْلِ الثَّابِتِ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَ فِي الآخِرَةِ " إبراهيم - الآية 27 -
‘‘ القبر إما روضة من رياض الجنة، أو حفرة من حفر النار ’’ حديث نبوي شريف.
جمع عبد الله التليدي
بسم الله الرحمن الرحيم
و صلى الله و سلم و بارك على سيدنا محمد و آله و صحبه و زوجه
الحمد لله كما ينبغي لجلال وجهه و عظيم سلطانه، و الحمد لله الذي يوافي نعمه و يكافئ مزيده، و الحمد لله حمداً كثيراً طيباً مباركا فيه مباركا عليه كما يحب ربنا و يرضى مما لا نهاية له.
و الصلاة و السلام الأتمان الدائمتان على أشرف خلق الله و أكرم رسله سيدنا محمد بن عبد الله المطلبي الهاشمي، و على آله الأطهار، و صحابته الأخيار من المهاجرين و الأنصار و على من اقتفى أثرهم و سلك نهجهم ما دام الليل و النهار.
أما بعد، فقد اختص الخوارج و كثير من المعتزلة و الشيعة الروافض* عن جماعة أهل السنة بكثير من عقائد متطرفة تخالف عقيدة المسلمين و إجماع الأمة كتضليلهم الصحابة، و قولهم بخلق القرآن، و قول الخوارج بتكفير صاحب الكبيرة و اتفاقهم مع المعتزلة بقولهم بخلوده في النار و نفيهم الشفاعة لإخراج العصاة من النار و إنكارهم رؤية الله عز و جل يوم القيامة إلى آخر جريدتهم العفنة..
this slide talk about how muslim interact with his holy book al-Quran. the interaction with al-Quran is the important one for all muslims in the world. so, the muslim must have reading skills al-Quran and have deep understanding so that, they can make this al-Quran guidance for his life
Introducing Islam religion
Definition Islam religion
Definition of the Messenger of Allah Peace be upon him
the site is translated into eleven languages
for everything related to the Prophet of mercy, may Allah bless him and grant him peace, where he finds a researcher everything related to the Holy Prophet of subjects read audio and video for his speeches
for Chinese language :
http://rasoulallah.net/index.php/zh/home/
for English language :
http://rasoulallah.net/index.php/en/home/
Definition Islam
http://www.alresalah.net/index.jsp
الكامل في إثبات أن حديث اذهبوا فأنتم الطلقاء حديث آحاد مختلف فيه بين ضعيف ومت...MaymonSalim
سلسلة الكامل / كتاب رقم ( 433 ) / ( الكامل في إثبات أن حديث اذهبوا فأنتم الطلقاء حديث آحاد مختلف فيه بين ضعيف ومتروك ومكذوب وبيان أن الطلقاء أسلموا يوم فتح مكة وأثر ذلك علي احتجاج الحدثاء بالمكذوب وترك المتواتر المُجمَع عليه ) ، لمؤلفه د/ عامر الحسيني
Dialogue in the Holy Quran
Dialogue is one of the most important means of communication between people and the most influential on others. Therefore it was given an enormous attention in the Quran and used in many verses as an essential means to reach the truth. The dialogue in the Quran is a technique for education and guidance that includes all trends of religious, social and political aspects of people’s life.
The reliance on reason has emerged clearly in all methods of dialogue in the Quran because the dialogue focuses on the announcement and dissemination of results as it is the center of adverseness. At the same time the Quran does not intend to harm the opponent himself even after the announcement of his mistake, because the Quran is not much concerned about individuals unless they tried to prevent spreading religio
التشبيه وأنواعه من الآيات القرآنية
Tajuk PBS Bahasa Arab STPM 2014. Powerpoint ini agak kurang contoh tapi harapnya mampu bagi pembaca sedikit nilai tambah ^_^