لأن الكبار لا يفهمون أفكار ، وأحلام ، ولغة الصغار . ويفسرون علاقتهم بالأشياء، بمنطق مختلف ، يصدم عوالم الطفولة وسحر أسرارها . فإن لهؤلاء الصغار ردود أفعالهم , التي تتأصل في تكوينهم اللاحق ، وتغذّي مخيّلتهم بصور مغايرة، وساخرة من الذين يحاولون تعطيل لغتهم ، وقدرتهم على التحليق . وبخيال ذلك الطفل ، الذي يسكن في داخله ، يرسم اكسوبري عوالم روايته ، أو حكايته ، التي تشبه رسوم الصغار ، وهي تنتهك بألوانها المتداخلة ، وخطوطها المتنافرة باتجاهات لا تمسكها بؤرة واحدة ، أو إطار يشكلها على وفق حدوده الثابتة والمقيّدة لانتشار الفكرة . وتتهكم على منطق لا يرى بأكثر من زاوية نظره الضيقة . وقد قصد اكسوبري أن تكون الفاصلة حادة بين حياة الطفل وعالم الكبار . حيث لم ترد أيّ إشارة لمرحلة ما بعد طفولته ، ولحين أصبح طيّارا . كأنما أراد بذلك ، أن يمنح أجواء حكايته نقاء خالصا .. يظل فيها بطله طفل الصورة الحالم ، والطائرة مجرّد وسيلة لوجوده في مكان يحقق له حرية الحلم ، والطيران بعيدا عن تدخلات الكبار المفسدة لكل مخيّلة حرّة . مكان تأخذ فيه دعابة الصغار، وأفكارهم التهكميّة مداها الأوسع والمؤثر.

1. ‫معرفية‬ ‫مطالعات‬
‫الصغير‬ ‫األمير‬

2. ‫بالكاتب‬ ‫التعريف‬:
‫طيا‬‫ر‬‫وكاتب‬ ‫وصحفي‬.
‫األرستقراطية‬ ‫بيئته‬.
‫بسن‬ ‫ووفاته‬ ‫فرانسوا‬ ‫أخيه‬
‫عشر‬ ‫الخامسة‬.
**He fell as gently as a
young tree falls
‫كتاباته‬
‫ووفاته‬ ‫طائرته‬ ‫تحطم‬.

3. ‫الص‬ ‫األمير‬ ‫رواية‬ ‫تفاصيل‬‫غير‬:

4. ‫األول‬ ‫الفصل‬:
‫والكبار‬ ‫رسمتي‬:
‫فيال‬ ‫يلتهم‬ ‫البوا‬ ‫ثعبان‬,‫قبعة؟‬ ‫أم‬!
‫رسمتي؟‬ ‫أخافتك‬ ‫هل‬!
‫و‬ ‫البوا‬ ‫ثعابين‬ ‫عن‬ ‫أحدثه‬ ‫أكن‬ ‫لم‬ ‫آنذاك‬‫ال‬
‫النجوم‬ ‫عن‬ ‫وال‬ ‫العذراء‬ ‫الغابات‬ ‫عن‬.‫بل‬
‫وأحدثه‬ ‫العقلي‬ ‫مستواه‬ ‫إلى‬ ‫أهبط‬ ‫كنت‬
‫وربطات‬ ‫السياسة‬ ‫وعن‬ ‫الجولف‬ ‫عن‬
‫العنق‬.‫ت‬ ‫يسعد‬ ‫الكبير‬ ‫الشخص‬ ‫وكان‬‫مام‬
‫رش‬ ‫شخص‬ ‫على‬ ‫تعرف‬ ‫قد‬ ‫بأنه‬ ‫وقتها‬‫يد‬.

5. ‫الثاني‬ ‫الفصل‬:
‫اللقاء‬:
‫خروفا‬ ‫لي‬ ‫ارسم‬.
‫ف‬ ‫الغامض‬ ‫السر‬ ‫يكون‬ ‫حين‬‫ي‬
‫على‬ ‫تجرؤ‬ ‫ال‬ ‫التأثير‬ ‫غاية‬
‫العصيان‬.
‫والخروف‬ ‫صندوق‬ ‫هو‬ ‫ها‬
‫بالداخل‬ ‫تريده‬ ‫الذى‬.

6. ‫الثالث‬ ‫الفصل‬:
‫الصغ‬ ‫فتاي‬ ‫يا‬ ‫تأتى‬ ‫أين‬ ‫من‬‫ير؟‬
‫تريد‬ ‫أين‬ ‫وإلى‬ ‫موطنك‬ ‫هو‬ ‫أين‬
‫بخروفي‬ ‫الذهاب‬‫؟‬
‫إنه‬‫ومن‬ ‫موطني‬ ‫للغاية‬ ‫صغير‬
‫أ‬ ‫يستطيع‬ ‫لن‬ ‫األمام‬ ‫إلى‬ ‫يذهب‬‫ن‬
‫بعيدا‬ ‫يذهب‬.

7. ‫الرابع‬ ‫الفصل‬:
‫ب‬ ‫النجيمة‬612:
‫ه‬ ‫عما‬ ‫قط‬ ‫يسألوك‬ ‫ولن‬ ‫األعداد‬ ‫يحبون‬ ‫الكبار‬‫و‬
‫جوهري‬.
‫كان‬ ‫أنه‬ ‫موجودا‬ ‫كان‬ ‫األمير‬ ‫هذا‬ ‫أن‬ ‫على‬ ‫دليلي‬
‫خروفا‬ ‫يريد‬ ‫كان‬ ‫وأنه‬ ‫ومبهجا‬ ‫فاتنا‬.
‫من‬ ‫نسخر‬ ‫الحياة‬ ‫نفهم‬ ‫الذين‬ ‫نحن‬‫األرقام‬.
‫محزن‬ ‫أمر‬ ‫صديق‬ ‫نسيان‬.
‫الشيء‬ ‫بعض‬ ‫كالكبار‬ ‫أكون‬ ‫ربما‬.

8. ‫الخامس‬ ‫الفصل‬:
‫الباوباب‬ ‫أشجار‬ ‫دراما‬:
‫األ‬ ‫تعلق‬ ‫إن‬ ‫ولكن‬ ‫لعمله‬ ‫المرء‬ ‫تأجيل‬ ‫من‬ ‫أحيانا‬ ‫ضرر‬ ‫من‬ ‫ما‬‫مر‬
‫كارثة‬ ‫دائما‬ ‫فهي‬ ‫الباوباب‬ ‫بأشجار‬.
‫الباوباب‬ ‫أشجار‬ ‫من‬ ‫فلتحذروا‬ ‫األطفال‬ ‫أيها‬.

9. ‫السادس‬ ‫الفصل‬:
‫الشمس‬ ‫غروب‬:
‫لدي‬ ‫طويل‬ ‫وقت‬ ‫ثمة‬ ‫يكن‬ ‫لم‬‫ك‬
‫عذوب‬ ‫سوى‬ ‫شيء‬ ‫يذهلك‬ ‫ألن‬‫ة‬
‫الشمس‬ ‫غروب‬.
‫مكتئبا‬ ‫المرء‬ ‫يكون‬ ‫حين‬
‫فإنه‬ ‫للغاية‬‫يحب‬‫غروب‬
‫الشمس‬.

10. ‫السابع‬ ‫الفصل‬:
‫الصغير‬ ‫األمير‬ ‫سر‬:
‫األزهار‬ ‫الخروف‬ ‫يأكل‬ ‫هل‬‫؟‬
‫األشواك‬ ‫تصلح‬ ‫فيم‬‫؟‬
(‫أصدقك‬ ‫ال‬ ‫أنا‬,‫و‬ ‫ضعيفة‬ ‫فاألزهار‬‫هى‬
‫بريئة‬!‫ما‬ ‫قدر‬ ‫نفسها‬ ‫تحمي‬ ‫إنها‬
‫مخيف‬ ‫نفسها‬ ‫تظن‬ ‫فهي‬ ‫تستطيع‬‫ة‬
‫بأشواكها‬)..
‫واألزهار‬ ‫الخراف‬ ‫حرب‬,..‫أليس‬‫هذا‬
‫مهما؟‬

11. ‫الثامن‬ ‫الفصل‬:
‫الزهرة‬ ‫هذه‬:
‫إشراقها‬ ‫تمام‬ ‫في‬ ‫وهى‬ ‫إال‬ ‫تظهر‬ ‫أن‬ ‫تريد‬ ‫تكن‬ ‫لم‬
‫وجمالها‬.
‫حبها‬ ‫في‬ ‫نيته‬ ‫حسن‬ ‫رغم‬,، ‫فيها‬ ‫ارتاب‬ ‫ما‬ ‫سرعان‬‫لقد‬
‫أهميه‬ ‫بذات‬ ‫ليست‬ ‫كلمات‬ ‫الجد‬ ‫محمل‬ ‫على‬ ‫أخذ‬
‫بالغ‬ ‫فأصبح‬‫التعاسة‬.
(‫شيئا‬ ‫أفهم‬ ‫كيف‬ ‫أبدا‬ ‫أعرف‬ ‫لم‬,‫أحكم‬ ‫أن‬ ‫على‬ ‫كان‬
‫و‬ ‫تعطرني‬ ‫كانت‬ ‫فقد‬ ‫بكلماتها‬ ‫ال‬ ‫بأفعالها‬ ‫عليها‬‫تضيئني‬
‫أبدا‬ ‫أهرب‬ ‫أن‬ ‫على‬ ‫يكن‬ ‫ولم‬.‫أكتشف‬ ‫أن‬ ‫على‬ ‫وكان‬
‫البائسة‬ ‫أالعيبها‬ ‫وراء‬ ‫الكامن‬ ‫حنوها‬.‫في‬ ‫فاألزهار‬
‫التناقض‬ ‫منتهى‬,‫كي‬ ‫أدرك‬ ‫أن‬ ‫من‬ ‫أصغر‬ ‫كنت‬ ‫لكنى‬‫ف‬
‫أحبها‬).

12. ‫التاسع‬ ‫الفصل‬:
‫الرحيل‬:
‫التي‬ ‫الزهرة‬ ‫وداع‬
‫يراها‬ ‫أن‬ ‫ترد‬ ‫لم‬
‫تبكى‬.‫كانت‬ ‫لقد‬
‫منتهى‬ ‫في‬ ‫زهرة‬
‫الكبرياء‬.

13. ‫العاشر‬ ‫الفصل‬:
‫الملك‬:
‫التبس‬ ‫بالغ‬ ‫العالم‬ ‫للملوك‬ ‫بالنسبة‬‫يط‬,‫فكل‬
‫الناس‬‫رعايا‬.
‫العقل‬ ‫على‬ ‫بداية‬ ‫تقوم‬ ‫السلطة‬/‫لدى‬
‫أوامري‬ ‫ألن‬ ‫الطاعة‬ ‫فرض‬ ‫في‬ ‫الحق‬
‫عقالنية‬.
‫م‬ ‫بكثير‬ ‫أصعب‬ ‫لهو‬ ‫نفسك‬ ‫تحاكم‬ ‫أن‬‫ن‬
‫اآلخرين‬ ‫أتحاكم‬.‫أن‬ ‫في‬ ‫أفلحت‬ ‫وإن‬
‫حكيم‬ ‫أنك‬ ‫يعنى‬ ‫فهذا‬ ‫نفسك‬ ‫تحاكم‬
‫حقيقي‬.

14. ‫عشر‬ ‫الحادي‬ ‫الفصل‬:
‫المغرور‬:
‫إال‬ ‫أبدا‬ ‫يسمعون‬ ‫ال‬ ‫المغرورون‬
‫المديح‬ ‫كلمات‬.
‫معجب‬ ‫تعنى‬ ‫ماذا‬‫؟‬
(‫الكوكب‬ ‫على‬ ‫وحدك‬ ‫ولكنك‬)!
‫الغرابة‬ ‫بالغ‬ ‫أمرهم‬ ‫الكبار‬ ‫إن‬.

15. ‫عشر‬ ‫الثاني‬ ‫الفصل‬:
‫السكير‬:
‫خزى‬ ‫أنسى‬ ‫لكى‬ ‫أسكر‬
‫السكر‬!

16. ‫عشر‬ ‫الثالث‬ ‫الفصل‬:
‫األعمال‬ ‫رجل‬:
‫ما‬‫جاد؟‬ ‫شخص‬ ‫معنى‬
‫للسرحان‬ ‫وقت‬ ‫لدى‬ ‫ليس‬
‫باألحالم‬.
‫إنهم‬ ، ‫يمتلكون‬ ‫ال‬ ‫الملوك‬
‫جدا‬ ‫مختلف‬ ‫أمر‬ ‫وهذا‬ ‫يحكمون‬.
(‫أنت‬‫للنجوم‬ ‫مفيدا‬ ‫لست‬).

17. ‫عشر‬ ‫الرابع‬ ‫الفصل‬:
‫المصابيح‬ ‫مشعل‬:
‫فالتعلي‬ ،‫ٌفهم‬‫ي‬ ‫ما‬ ‫هناك‬ ‫ليس‬‫مات‬
‫التعليمات‬ ‫هي‬.
‫فأكب‬ ‫أكبر‬ ‫بسرعة‬ ‫يدور‬ ‫العالم‬‫ر‬
‫تتغير‬ ‫وال‬‫التعليمات‬!
(‫لي‬ ‫يبد‬ ‫لم‬ ‫الذى‬ ‫الوحيد‬ ‫هو‬
‫آخر‬ ‫بشيء‬ ‫ينشغل‬ ‫ألنه‬ ،‫أحمقا‬
‫نفسه‬ ‫غير‬).

18. ‫عشر‬ ‫الخامس‬ ‫الفصل‬:
‫الجغرافي‬:
‫األزهار‬ ‫ندون‬ ‫ال‬ ‫نحن‬,‫ن‬ ّ‫ندو‬ ‫نحن‬
‫األزلية‬ ‫األشياء‬.
(‫أرب‬ ‫سوى‬ ‫لديها‬ ‫وليس‬ ‫زائلة‬ ‫زهرتي‬‫ع‬
‫ال‬ ‫ضد‬ ‫نفسها‬ ‫عن‬ ‫بها‬ ‫لتدافع‬ ‫أشواك‬‫عالم؛‬
‫كوكبي؟‬ ‫في‬ ‫تماما‬ ‫وحيدة‬ ‫اتركها‬ ‫ثم‬!)

19. .....
‫عشر‬ ‫السابع‬ ‫الفصل‬:
‫الثعبان‬:
‫عشر‬ ‫السادس‬ ‫الفصل‬:
‫أكب‬ ‫حيزا‬ ‫يشغلون‬ ‫أنهم‬ ‫يتخيلون‬ ‫الكبار‬‫ر‬
‫الباوباب‬ ‫كأشجار‬ ‫مهمين‬ ‫أنفسهم‬ ‫يرون‬.
(‫األلغاز‬ ‫جميع‬ ‫يحل‬ ‫من‬ ‫أنا‬)
‫األرض‬ ‫كوكب‬ ‫على‬..

20. ‫الصغير‬ ‫األمير‬:
‫عشر‬ ‫التاسع‬ ‫الفصل‬:
(‫بمفردي‬ ‫أنا‬)
‫تماما‬ ‫جاف‬ ‫كوكب‬ ‫من‬ ‫له‬ ‫يا‬
‫يفتقرون‬ ‫والبشر‬ ‫تماما‬ ‫ومالح‬
‫يقال‬ ‫ما‬ ‫ويرددون‬ ‫الخيال‬ ‫إلى‬
‫لهم‬.
‫عشر‬ ‫الثامن‬ ‫الفصل‬:
‫ذهب‬ ‫أينما‬ ‫يذهبون‬ ‫إنهم‬ ‫البشر؟‬‫ت‬
‫الجذور‬ ‫يفتقدون‬ ‫إنهم‬ ،‫الريح‬
‫كثيرا‬ ‫يزعجهم‬ ‫وهذا‬.

21. ‫العشرون‬ ‫الفصل‬:
‫الزهور‬ ‫حديقة‬ ‫في‬:
(‫إن‬‫بكثرة‬ ‫ستسعل‬ ‫هذا‬ ‫رأت‬
‫من‬ ‫تفلت‬ ‫كي‬ ‫بالموت‬ ‫وتتظاهر‬
‫السخرية‬.‫ألن‬ ‫مضطرا‬ ‫وسأكون‬
‫وإال‬ ‫بها‬ ‫باالعتناء‬ ‫بأنى‬ ‫أتظاهر‬
‫مثلما‬ ‫تذلني‬ ‫كي‬ ‫فعال‬ ‫لماتت‬
‫إذاللها‬ ‫في‬ ‫تسببت‬).
‫فريدا‬ ‫أظنني‬ ‫كنت‬!

22. ‫والعشرون‬ ‫الحادي‬ ‫الفصل‬:
‫الثعلب‬:
‫أليف؟‬ ‫معنى‬ ‫ما‬
(‫اآل‬ ‫بحاجة‬ ‫منا‬ ‫كل‬ ‫فسيكون‬ ‫ألفتني‬ ‫إن‬‫خر‬
‫العال‬ ‫في‬ ‫األوحد‬ ‫إلي‬ ‫بالنسبة‬ ‫وستكون‬‫م‬
‫إلي‬ ‫بالنسبة‬ ‫العالم‬ ‫في‬ ‫األوحد‬ ‫وسأكون‬‫ك‬).
(‫يألفها‬ ‫التي‬ ‫األشياء‬ ‫إال‬ ‫أحد‬ ‫يعرف‬ ‫ال‬)
‫التفاهم‬ ‫لسوء‬ ‫مصدر‬ ‫فالكالم‬.
‫ستبكى‬ ‫لكنك‬!!
‫هو‬ ‫وردتك‬ ‫أجل‬ ‫من‬ ‫أضعته‬ ‫الذى‬ ‫الوقت‬ ‫إنه‬
‫األهمية‬ ‫بغاية‬ ‫جعلها‬ ‫ما‬.
‫أ‬ ‫تألفه‬ ‫عما‬ ‫األبد‬ ‫إلى‬ ‫مسئوال‬ ‫ستصبح‬‫نت‬
‫وردتك‬ ‫عن‬ ‫مسئول‬.

23. ‫الصغير‬ ‫األمير‬:
‫والعشرون‬ ‫الثالث‬ ‫الفصل‬:
‫الوقت‬ ‫توفير‬:
‫ثالث‬ ّ‫ى‬‫لد‬ ‫كانت‬ ‫إن‬
‫ألنفقها‬ ‫دقيقة‬ ‫وخمسون‬
‫ات‬ ‫في‬ ‫هدوء‬ ‫بكل‬ ‫فسأسير‬‫جاه‬
‫ماء‬ ‫ينبوع‬.
‫والعشرون‬ ‫الثاني‬ ‫الفصل‬:
‫القطار‬:
‫كائ‬ ‫هو‬ ‫حيثما‬ ‫سعيد‬ ‫أحد‬ ‫ال‬‫ن‬.
‫من‬ ‫هم‬ ‫األطفال‬ ‫وحدهم‬
‫يبحثون‬ ‫عما‬ ‫يعرفون‬.

24. ‫والعشرون‬ ‫الرابع‬ ‫الفصل‬:
‫الجوهر‬:
‫وإ‬ ‫حتى‬ ‫صديق‬ ‫لدينا‬ ‫يكون‬ ‫أن‬ ‫جيد‬‫ن‬
‫الموت‬ ‫على‬ ‫مقبلين‬ ‫كنا‬.
‫بئر‬ ‫تخبئ‬ ‫أنها‬ ‫الصحراء‬ ‫ل‬ّ‫م‬‫يج‬ ‫ما‬‫في‬ ‫ا‬
‫ما‬ ‫مكان‬.
(‫خارجي‬ ‫مظهر‬ ‫سوى‬ ‫ليس‬ ‫أراه‬ ‫ما‬
‫مرئي‬ ‫غير‬ ‫أهم‬ ‫هو‬ ‫وما‬)
‫كضوء‬ ‫بداخله‬ ‫تلتمع‬ ‫وردة‬ ‫صورة‬ ‫هو‬
‫مصباح‬.

25. ‫والعشرون‬ ‫الخامس‬ ‫الفصل‬:
‫البئر‬ ‫عند‬:
‫من‬ ‫أكثر‬ ‫الماء‬ ‫هذا‬ ‫كان‬
‫فقد‬ ‫غذاء‬ ‫كونه‬ ‫مجرد‬
‫تحت‬ ‫السير‬ ‫من‬ ‫تولد‬
‫البكرة‬ ‫غناء‬ ‫ومن‬ ‫النجوم‬
‫ذراعي‬ ‫جهد‬ ‫ومن‬....‫كان‬
‫للقلب‬ ‫بالنسبة‬ ‫عذبا‬
‫كهدية‬.

26. ‫والعشرون‬ ‫السادس‬ ‫الفصل‬:
‫النجوم‬ ‫في‬:
‫نجوما‬ ‫ستمتلك‬
‫تضحك‬ ‫كيف‬ ‫تعرف‬.

27. ‫والعشرون‬ ‫السابع‬ ‫الفصل‬:
‫يع‬ ‫وهذا‬ ‫تعزية‬ ‫حالة‬ ‫في‬ ‫أنا‬‫نى‬
‫ينبغي‬ ‫كما‬ ‫لست‬ ‫أنى‬.

28. ‫نداء‬:
‫فأرجو‬ ‫وصادفتموه‬ ‫حدث‬ ‫إذا‬
‫أن‬،‫تطمئنوني‬
‫ابعثوا‬‫تخبرني‬ ‫بكلمة‬ ‫لي‬‫ب‬‫أنه‬
‫ثانية‬ ‫عاد‬ ‫قد‬.