10- Nutrition of egg layers breeders تغذية أمات الدجاج البياض Dr. Riad Kussaibati
: تغذية أمات الدجاج البياض
الخلطات العلفية هي ذاتها المقدمة لأمات الدجاج البياض البيضاء أو البنية، سواء فيما يتعلق بقيم المكونات الغذائية الموجودة فيها، أو المواد العلفية المستخدمة في تركيبها، وكذلك تقدم للذكور والإناث معاً. ويتم تركيب هذه الخلطات وفقاً للإحتياجات الغذائية لكل مرحلة من مراحل النمو والإنتاج. كذلك تتناول الذكور والإناث العلف من المعالف ذاتها ووفقاً للشهية (ad-libitum)، ولا يوجد أي تقنين للعلف، إذ يتم التعليف عدة مرات في اليوم (4 – 5)، سواء في فترة الرعاية أو الإنتاج.
لا ينصح بتغيير الخلطات العلفية في أي مرحلة من مراحل الرعاية أو الإنتاج إلا عند تحقيق الأوزان المثالية، لكل من الذكور والإناث عند نهاية كل مرحلة، وفقاً لما هو مذكور في دليل التربية الخاص بالهجين المربى.
يفضل أن يصنع العلف بشكل فتات (Crumbles)، أو يقدم بشكل جريش مخلوط (Mash)، وفي هذه الحالة الثانية يفضل إضافة ما لا يقل عن 0.5٪ من الزيت السائل، مثل زيت الذرة أو عباد الشمس، ويفضل الأخير لاحتوائة على مضادات الأكسدة، خصوصاً فيتامين هـ (E)، إلى الخلطات العلفية، ليساعد في دمج الجزيئات الصغيرة والاحتفاظ بها في العلف، كالفيتامينات والمعادن والحموض الامينية الإصطناعية وغيرها، لكي لا تبقى في المعالف، كبقايا ناعمة لا يستطيع الطائر التقاطها.
يتم حساب كميات الفيتامينات المضافة للخلطات العلفية وفقاً للكميات الصافية 100%، لذلك يجب حساب الكميات بدقة عندما تكون نسبها أقل من ذلك في العبوات التجارية. كما تستخدم أملاح المعادن الصغرى في الخلطات العلفية، وليس المعادن الصافية، لذلك يجب حساب كمية هذه الأملاح التي ستضاف إلى الخلطة العلفية بدقة، لتأمين النسبة المطلوبة من المعادن الصافية 100%، والتي تغطي الاحتياجات اللازمة للطيور منها.
تم في هذا العرض تقديم نماذج لخلطات علفية مثالية، لمراحل التربية المختلفة، تغطي الإحتياجات الغذائية لمعظم الهجن التجارية لأمات الدجاج البياض، بنوعيه الأبيض والبني، وهي مجربة ومستخدمة في سورية، وتعطي نتائج جيدة جداً.
13- nutrition of table egg layers تغئية الدجاج المنتج لبيض المائدةDr. Riad Kussaibati
التطبيقات الحديثة في تربية وتغذية الدجاج:
13- تغذية الدجاج المنتج لبيض المائدة:
نجاح تغذية الناميات في فترة الرعاية هام جداً، لأنه ينعكس إيجابياً وبشكل مباشرة على الكفاءة الإنتاجية للدجاج في فترة الإنتاج من البيض، كماً ونوعاً.
يجب عدم الاهتمام بالعوامل الغذائية التي قد تسرِّع عملية النضج الجنسي، لكن الأهم هو الوصول إلى هذا النضج عند وزن ثابت في عمر معين وفقاً للهجين المربى، ويتبع في ذلك نصائح الشركة المنتجة للهجين، وفي أسوأ الظروف الغذائية يتأخر بدء الإنتاج مدة لا تتتجاوز الأسبوعين، لكن قد يكون الإنتاج سيئاً، كماً ونوعاً.
الدجاجة البالغة تأكل حتى تغطي احتياجاتها من الطاقة، فإذا ازداد تركيز الطاقة في الخلطة العلفية، فإن كمية العلف التي تتناولها الدجاجة ستنخفض، والعكس صحيح، فمعظم الخلطات العلفية التي تستخدم في تغذية الدجاج في فترة الإنتاج تحتوي على 2700 – 2900 كيلو كالوري من الطاقة القابلة للتمثيل في كل واحد كغ، وقد لوحظ أن انخفاض تركيز الطاقة القابلة للتمثيل إلى أقل من 2700 ك. ك./ كغ سيؤدي إلى انخفاض في الإنتاج، وإذا ارتفع أكثر من 2900 ك. ك./ كغ فإن وزن الدجاجة هو الذي يزداد وليس إنتاج البيض، كما يلاحظ أيضاً أن حرارة الجو المحيط تؤثر في كمية العلف التي تستهلكها الدجاجة، فهي تنخفض كلما ارتفعت درجة الحرارة في الحظيرة، والعكس صحيح.
تحتاج الدجاجة المنتجة للبيض إلى حوالي 15 - 18 غ من البروتين في اليوم، ويعتمد هذا الاحتياج على نسبة الإنتاج، ومتوسط وزن البيضة، فهو يزداد بازدياد هذين العاملين، وقد وجد تجريبياً أن احتياجات الدجاج البياض من الحموض الأمينية الأساسية أكثر أهمية من الإحتياجات من البروتين الخام ككل، خصوصاً الحموض الأمينية الحاوية على الكبريت مثل المثيونين والسيستين.
جرت محاولات عدة للتقليل من كمية كل من الدهن الكلي و الكولسترول في البيض عن طريق الإنتخاب الوراثي أو التغذية، لكنها فشلت عن طريق الإنتخاب الوراثي، ونجحت عن طريق التغذية، فعند إضافة بعض أنواع الزيوت المعروفة بفوائدها الصحية في تغذية الإنسان في الخلطات العلفية للدجاج البياض، مثل زيت بذر الكتان، فإنه يخفف من نسبة الكوليسترول في البيض، وتغيير نوع الحموض الدهنية فيه ، إذ يتم إغناءه بالحموض الدهنية غير المشبعة من مجموعة أوميغا-3 الصحية.
تم في هذا العرض تقديم نماذج لخلطات علفية مثالية، لمراحل التربية المختلفة، في فترتي الرعاية والإنتاج، تغطي الإحتياجات الغذائية لمعظم الهجن التجارية للدجاج المنتج لبيض المائدة، بنوعيه الأبيض والبني، وهي مطبقة ومستخدمة في سورية، وأعطت وتعطي نتائج ممتازة.
Broiler Breeders management (production period):
It is preferable to raise broiler breeders during production period in separated farm from rearing one.
Both males and females should also be raised separately, from the time of chicks’ placement in the rearing farm until the age of 20-21 weeks.
There are in broiler parents, genes from broilers, which appear clearly in their offspring (broilers), so they gain excess weight easily, which causes negative effects on persistency of egg production as well as fertility and hatchability.
Careful monitoring of the body weight of males and females on a weekly basis is one of the most important tasks during the production period. The body weights could be controlled by increasing or decreasing the amount of daily feed. Weights of males should always be higher, of about 20%, than that of females.
It is necessary to harmonize the relation between males and females, in order to help females to accept males for mating. This could increase the fertility and hatchability of the produced eggs.
Males’ replacement is the process of introducing young males into an older flock to compensate for the decline in fertility, especially after the age of 45 weeks, and this is the external replacement. As for internal replacement, it is the replacement of cocks in-between houses or sections in the same house. The percentage of hatchability increases by 2 - 3%, as a result of external replacement, and about 1 - 1.5% when internal replacement is implemented.
تربية الفري
ينتمي طائرالفري أو السُّمْان (السُّمَّاني)، مثل البط والإوز، إلى مجموعة الطيور المهاجرة. إسمه القديم السَلْوَى كما ورد في الكتب المقدسة. ومن أسماءه أيضاً قتيل الرعد، إذ يُقال أنه إذا سمع الرعد مات. والفري من أكثر الطيور البرية التي تُصطاد في العالم، ويربى لعدة أهداف، إما لإنتاج اللحم والبيض أو كهواية لجمال الريش المتعدد الاشكال والألوان في بعض الأنواع، أولسماع أصواته و تغريداته الموسيقية، كما أنه يستخدم كحيوان تجارب في البحوث الطبية. ويقال أن لبيضه خصائص غذائية وصحية متميزة عن بيوض باقي الطيور الداجنة الأخرى، بعضها شبه مثبت علمياً، وأكثرها ينتمي إلى الطب الشعبي وطب الوهم.
15- Production of organic chicken meat & eggs إنتاج لحم وبيض الدجاج العضوي Dr. Riad Kussaibati
- إنتاج لحم وبيض الدجاج العضوي:
تطورت التربية المكثفة الحديثة لهجن الدجاج التجارية، سريعة النمو لإنتاج اللحم أو غزيرة الإنتاج من بيض المائدة، إلى مراحل أقرب منها للصناعة من التربية، دون مراعات للحياة الطبيعية والغريزية لهذه الطيور، لذلك ابتعد الكثير من الناس في الدول المتقدمة عن تناول مثل هذه المنتجات وعادوا إلى منتجات الدجاج الذي يربى طبيعياً (العودة إلى الطبيعة)، ليس فقط لأسباب إنسانية، وإنما أيضاً لأسباب صحية.
تتميز لحوم وبيوض الدجاج العضوي بالطعم اللذيذ والنكهة المميزة، وخلوها من المركبات الكيمائية والأدوية، والتي تضاف أحياناً في الخلطات العلفية للفروج التجاري، كمنشطات النمو ومضادات الفطور وسمومها والمتممات العلفية الإصطناعية كالفيتامينات وبعض الحموض الامينية وغيرذلك ...الخ.
وضعت قوانين منظمة لإنتاج لحم وبيض الدجاج العضوي، تحدد الإجراءات اللازمة، والمواصفات الخاصة بكثافة الطيور في وحدة المساحة سواء في الحظيرة أو في الطبيعة وبمواصفات المواد العلفية المستخدمة.
يجب أن يقضي هذا الدجاج أكثر من 30 % من فترة التربية، يرعى في الهواء الطلق خارج الحظائر، حيث ينبش التربة ويرعى الحشائش ويلتقط بعض اليرقات والديدان والحشرات المختلفة الموجودة في الطبيعة ويمارس في الهواء الطلق احتياجاته الغريزية مثل القفز والتجثم وفرد الأجنحة والتمرغ بالتراب (الحمام الترابي) لتنظيف جسمه.
يمكن كذلك إنتاج مايسمى بلحم وبيض الدجاج الصحي، سواء كانت التربية بطريقة عضوية أم تجارية، إذ يتم إثراء هذه المنتجات بمكونات غذائية صحية مثل الحموض الدهنية غير المشبعة من مجموعة أوميغا – 3 ، وذلك عن طريق إضافة زيت بذر الكتان للخلطات العلفية، وهذا يؤدي أيضاً إلى خفض نسبة الدهون المشبعة والكوليسترول في هذه المنتجات.
ملف لحم الدجاج:
يعتبر لحم الدجاج (الفروج) من أفضل الأغذية البروتينية الصحية ذات المنشأ الحيواني. فالبروتينات الموجودة فيه ذات قيمة حيوية عالية للإنسان، لأنها تحتوي على كافة الحموض الأمينية الأساسية بشكل متوازن، فحوالي 30غ من هذا البروتين في وجبة غذائية يومية، تكفي لنمو وبناء العضلات بشكل صحي وسليم.
يفقد لحم الفروج حوالي 25 - 35% من وزنه (نسبة من الماء) أثناء الطهي أو الشي بالطرق المختلفة، وبالتالي تتركز المكونات الغذائية فيه أكثر. ويمكن تحسين القيم الغذائية فيه عن طريق التغذية. فعلى سبيل المثال يمكن تغيير نسب الحموض الدهنية في دهن عضلات الصدر والفخذ، من خلال تقديم خلطات علفية غنية بالحموض الدهنية الصحية المرغوبة، مثل الحموض الدهنية من مجموعة أوميغا-3، وبالتالي خفض نسبة الحموض الدهنية المشبعة. ويعتبر زيت بذر الكتان من الزيوت الغنية بالحموض الدهنية من مجموعة أوميغا-3، خصوصاً حمض الألفا لينولينيك، الهام لصحة الإنسان، ووجد أن إدخال هذا الزيت في الخلطات العلفية يرفع نسبة هذه الحموض في لحم الفروج.
لاتستخدم الهرمونات لتسريع النمو في الفروج، فهي أصلاً غير متوفرة نوعياً للدواجن، وأيضاً ممنوعة عالمياً، والإدعاء بوجودها واستخدامها هو غش ووهم وخداع ! كما أن إضافة الصادات الحيوية في الخلطات العلفية للفروج، بهدف تسريع النمو، ممنوع قانونياً في معظم البلدان المتقدمة، لكنها بكل أسف لاتزال تستخدم، وبدون أي رقابة أو ضوابط، في الأخرى النامية
تحضين صيصان الدجاج (الجزء 2):
يضاف العلف الطازج في المعالف والماء في المشارب بكميات ضئيلة عدة مرات في اليوم لتحفيز الصيصان على تناول كل منهما، العلف والماء. ويجب تشجيع الصيصان على استهلاك أكبر كمية ممكنة من العلف، بغية الحصول على أعلى وزن ممكن لها، في الإسبوع الأول من العمر.
وجد أن التغذية المبكرة للصيصان سواء في المفقس، أثناء النقل وعند وضعها في الحظيرة له تأثيرات إيجابية في صحة الصيصان وكفاءتها الإنتاجية.
تأمين الماء الطازج النقي والنظيف يحافظ على حياة الصوص ومعدل النمو، حيث يشكل الماء حوالي 70 % من وزن الصوص الفاقس حديثاً، ووجد أن أهم الأسباب في زيادة نسبة نفوق الصيصان في الأسبوع الأول من العمر هو التجفاف.
يجب تأمين درجات الحرارة المناسبة أثناء الفترات المختلفة من فترة التحضين، لأن الصيصان لا تستطيع تنظيم درجة حرارة اجسامها في الأيام الخمسة الأولى من العمر، ولا يتطور هذا التنظيم بأكمله حتى عمر أسبوعين.
كما يجب أن تكون نسبة الرطوبة مرتفعة ( 60 – 70%) أثناء فترة التحضين لمنع التجفاف.
وتوثركمية الهواء غير الكافية ونوعيته الرديئة سلباً على صحة الصيصان، وعلى كفاءتها الإنتاجية.
إن عدم قص المناقير، أو قصها بطرق خاطئة، خصوصاً في الدجاج البياض، سيسبب حتماً الإفتراس ونسل أو نزع الريش.
تحضين صيصان الدجاج (الجزء 1):
تحضين الصيصان، هي الفترة التي تبدأ من لحظة وضع الصيصان في الحظيرة وحتى عمر 28 يوماً، والأسبوعين الأول والثاني يمثلان الفترة الأساسية و الحرجة. والتحضين السيئ يؤدي إلى زيادة نسبة نفوق الصيصان، رداءة تجانس القطيع وانخفاض الكفاءة الإنتاجية، وبالتالي ستكون الحصيلة، تكلفة إنتاج عالية وتكبد الخسائر الفادحة.
من ناحية أخرى، تعتبر نسبة النفوق المنخفضة و الوزن المثالي للصوص في الاسبوع الأول من العمر من العلامات الجيدة لنجاح عملية التحضين.
العوامل الستة الأساسية والتي يجب إدارتها والتحكم بها في فترة التحضين للحصول على الكفاءة الإنتاجية المثلى بأخفض التكاليف هي:
1. إعداد الحظيرة قبل وصول الصيصان.
2. العلف والمعالف وطرق التعليف.
3. الماء والمشارب وطرق الإرواء.
4. الإضاءة، فترتها الزمنية وشدتها.
5. درجة الحرارة ونسبة الرطوبة.
6. الهواء، التحكم بكميته وسرعته وجودته.
10- Nutrition of egg layers breeders تغذية أمات الدجاج البياض Dr. Riad Kussaibati
: تغذية أمات الدجاج البياض
الخلطات العلفية هي ذاتها المقدمة لأمات الدجاج البياض البيضاء أو البنية، سواء فيما يتعلق بقيم المكونات الغذائية الموجودة فيها، أو المواد العلفية المستخدمة في تركيبها، وكذلك تقدم للذكور والإناث معاً. ويتم تركيب هذه الخلطات وفقاً للإحتياجات الغذائية لكل مرحلة من مراحل النمو والإنتاج. كذلك تتناول الذكور والإناث العلف من المعالف ذاتها ووفقاً للشهية (ad-libitum)، ولا يوجد أي تقنين للعلف، إذ يتم التعليف عدة مرات في اليوم (4 – 5)، سواء في فترة الرعاية أو الإنتاج.
لا ينصح بتغيير الخلطات العلفية في أي مرحلة من مراحل الرعاية أو الإنتاج إلا عند تحقيق الأوزان المثالية، لكل من الذكور والإناث عند نهاية كل مرحلة، وفقاً لما هو مذكور في دليل التربية الخاص بالهجين المربى.
يفضل أن يصنع العلف بشكل فتات (Crumbles)، أو يقدم بشكل جريش مخلوط (Mash)، وفي هذه الحالة الثانية يفضل إضافة ما لا يقل عن 0.5٪ من الزيت السائل، مثل زيت الذرة أو عباد الشمس، ويفضل الأخير لاحتوائة على مضادات الأكسدة، خصوصاً فيتامين هـ (E)، إلى الخلطات العلفية، ليساعد في دمج الجزيئات الصغيرة والاحتفاظ بها في العلف، كالفيتامينات والمعادن والحموض الامينية الإصطناعية وغيرها، لكي لا تبقى في المعالف، كبقايا ناعمة لا يستطيع الطائر التقاطها.
يتم حساب كميات الفيتامينات المضافة للخلطات العلفية وفقاً للكميات الصافية 100%، لذلك يجب حساب الكميات بدقة عندما تكون نسبها أقل من ذلك في العبوات التجارية. كما تستخدم أملاح المعادن الصغرى في الخلطات العلفية، وليس المعادن الصافية، لذلك يجب حساب كمية هذه الأملاح التي ستضاف إلى الخلطة العلفية بدقة، لتأمين النسبة المطلوبة من المعادن الصافية 100%، والتي تغطي الاحتياجات اللازمة للطيور منها.
تم في هذا العرض تقديم نماذج لخلطات علفية مثالية، لمراحل التربية المختلفة، تغطي الإحتياجات الغذائية لمعظم الهجن التجارية لأمات الدجاج البياض، بنوعيه الأبيض والبني، وهي مجربة ومستخدمة في سورية، وتعطي نتائج جيدة جداً.
13- nutrition of table egg layers تغئية الدجاج المنتج لبيض المائدةDr. Riad Kussaibati
التطبيقات الحديثة في تربية وتغذية الدجاج:
13- تغذية الدجاج المنتج لبيض المائدة:
نجاح تغذية الناميات في فترة الرعاية هام جداً، لأنه ينعكس إيجابياً وبشكل مباشرة على الكفاءة الإنتاجية للدجاج في فترة الإنتاج من البيض، كماً ونوعاً.
يجب عدم الاهتمام بالعوامل الغذائية التي قد تسرِّع عملية النضج الجنسي، لكن الأهم هو الوصول إلى هذا النضج عند وزن ثابت في عمر معين وفقاً للهجين المربى، ويتبع في ذلك نصائح الشركة المنتجة للهجين، وفي أسوأ الظروف الغذائية يتأخر بدء الإنتاج مدة لا تتتجاوز الأسبوعين، لكن قد يكون الإنتاج سيئاً، كماً ونوعاً.
الدجاجة البالغة تأكل حتى تغطي احتياجاتها من الطاقة، فإذا ازداد تركيز الطاقة في الخلطة العلفية، فإن كمية العلف التي تتناولها الدجاجة ستنخفض، والعكس صحيح، فمعظم الخلطات العلفية التي تستخدم في تغذية الدجاج في فترة الإنتاج تحتوي على 2700 – 2900 كيلو كالوري من الطاقة القابلة للتمثيل في كل واحد كغ، وقد لوحظ أن انخفاض تركيز الطاقة القابلة للتمثيل إلى أقل من 2700 ك. ك./ كغ سيؤدي إلى انخفاض في الإنتاج، وإذا ارتفع أكثر من 2900 ك. ك./ كغ فإن وزن الدجاجة هو الذي يزداد وليس إنتاج البيض، كما يلاحظ أيضاً أن حرارة الجو المحيط تؤثر في كمية العلف التي تستهلكها الدجاجة، فهي تنخفض كلما ارتفعت درجة الحرارة في الحظيرة، والعكس صحيح.
تحتاج الدجاجة المنتجة للبيض إلى حوالي 15 - 18 غ من البروتين في اليوم، ويعتمد هذا الاحتياج على نسبة الإنتاج، ومتوسط وزن البيضة، فهو يزداد بازدياد هذين العاملين، وقد وجد تجريبياً أن احتياجات الدجاج البياض من الحموض الأمينية الأساسية أكثر أهمية من الإحتياجات من البروتين الخام ككل، خصوصاً الحموض الأمينية الحاوية على الكبريت مثل المثيونين والسيستين.
جرت محاولات عدة للتقليل من كمية كل من الدهن الكلي و الكولسترول في البيض عن طريق الإنتخاب الوراثي أو التغذية، لكنها فشلت عن طريق الإنتخاب الوراثي، ونجحت عن طريق التغذية، فعند إضافة بعض أنواع الزيوت المعروفة بفوائدها الصحية في تغذية الإنسان في الخلطات العلفية للدجاج البياض، مثل زيت بذر الكتان، فإنه يخفف من نسبة الكوليسترول في البيض، وتغيير نوع الحموض الدهنية فيه ، إذ يتم إغناءه بالحموض الدهنية غير المشبعة من مجموعة أوميغا-3 الصحية.
تم في هذا العرض تقديم نماذج لخلطات علفية مثالية، لمراحل التربية المختلفة، في فترتي الرعاية والإنتاج، تغطي الإحتياجات الغذائية لمعظم الهجن التجارية للدجاج المنتج لبيض المائدة، بنوعيه الأبيض والبني، وهي مطبقة ومستخدمة في سورية، وأعطت وتعطي نتائج ممتازة.
Broiler Breeders management (production period):
It is preferable to raise broiler breeders during production period in separated farm from rearing one.
Both males and females should also be raised separately, from the time of chicks’ placement in the rearing farm until the age of 20-21 weeks.
There are in broiler parents, genes from broilers, which appear clearly in their offspring (broilers), so they gain excess weight easily, which causes negative effects on persistency of egg production as well as fertility and hatchability.
Careful monitoring of the body weight of males and females on a weekly basis is one of the most important tasks during the production period. The body weights could be controlled by increasing or decreasing the amount of daily feed. Weights of males should always be higher, of about 20%, than that of females.
It is necessary to harmonize the relation between males and females, in order to help females to accept males for mating. This could increase the fertility and hatchability of the produced eggs.
Males’ replacement is the process of introducing young males into an older flock to compensate for the decline in fertility, especially after the age of 45 weeks, and this is the external replacement. As for internal replacement, it is the replacement of cocks in-between houses or sections in the same house. The percentage of hatchability increases by 2 - 3%, as a result of external replacement, and about 1 - 1.5% when internal replacement is implemented.
تربية الفري
ينتمي طائرالفري أو السُّمْان (السُّمَّاني)، مثل البط والإوز، إلى مجموعة الطيور المهاجرة. إسمه القديم السَلْوَى كما ورد في الكتب المقدسة. ومن أسماءه أيضاً قتيل الرعد، إذ يُقال أنه إذا سمع الرعد مات. والفري من أكثر الطيور البرية التي تُصطاد في العالم، ويربى لعدة أهداف، إما لإنتاج اللحم والبيض أو كهواية لجمال الريش المتعدد الاشكال والألوان في بعض الأنواع، أولسماع أصواته و تغريداته الموسيقية، كما أنه يستخدم كحيوان تجارب في البحوث الطبية. ويقال أن لبيضه خصائص غذائية وصحية متميزة عن بيوض باقي الطيور الداجنة الأخرى، بعضها شبه مثبت علمياً، وأكثرها ينتمي إلى الطب الشعبي وطب الوهم.
15- Production of organic chicken meat & eggs إنتاج لحم وبيض الدجاج العضوي Dr. Riad Kussaibati
- إنتاج لحم وبيض الدجاج العضوي:
تطورت التربية المكثفة الحديثة لهجن الدجاج التجارية، سريعة النمو لإنتاج اللحم أو غزيرة الإنتاج من بيض المائدة، إلى مراحل أقرب منها للصناعة من التربية، دون مراعات للحياة الطبيعية والغريزية لهذه الطيور، لذلك ابتعد الكثير من الناس في الدول المتقدمة عن تناول مثل هذه المنتجات وعادوا إلى منتجات الدجاج الذي يربى طبيعياً (العودة إلى الطبيعة)، ليس فقط لأسباب إنسانية، وإنما أيضاً لأسباب صحية.
تتميز لحوم وبيوض الدجاج العضوي بالطعم اللذيذ والنكهة المميزة، وخلوها من المركبات الكيمائية والأدوية، والتي تضاف أحياناً في الخلطات العلفية للفروج التجاري، كمنشطات النمو ومضادات الفطور وسمومها والمتممات العلفية الإصطناعية كالفيتامينات وبعض الحموض الامينية وغيرذلك ...الخ.
وضعت قوانين منظمة لإنتاج لحم وبيض الدجاج العضوي، تحدد الإجراءات اللازمة، والمواصفات الخاصة بكثافة الطيور في وحدة المساحة سواء في الحظيرة أو في الطبيعة وبمواصفات المواد العلفية المستخدمة.
يجب أن يقضي هذا الدجاج أكثر من 30 % من فترة التربية، يرعى في الهواء الطلق خارج الحظائر، حيث ينبش التربة ويرعى الحشائش ويلتقط بعض اليرقات والديدان والحشرات المختلفة الموجودة في الطبيعة ويمارس في الهواء الطلق احتياجاته الغريزية مثل القفز والتجثم وفرد الأجنحة والتمرغ بالتراب (الحمام الترابي) لتنظيف جسمه.
يمكن كذلك إنتاج مايسمى بلحم وبيض الدجاج الصحي، سواء كانت التربية بطريقة عضوية أم تجارية، إذ يتم إثراء هذه المنتجات بمكونات غذائية صحية مثل الحموض الدهنية غير المشبعة من مجموعة أوميغا – 3 ، وذلك عن طريق إضافة زيت بذر الكتان للخلطات العلفية، وهذا يؤدي أيضاً إلى خفض نسبة الدهون المشبعة والكوليسترول في هذه المنتجات.
ملف لحم الدجاج:
يعتبر لحم الدجاج (الفروج) من أفضل الأغذية البروتينية الصحية ذات المنشأ الحيواني. فالبروتينات الموجودة فيه ذات قيمة حيوية عالية للإنسان، لأنها تحتوي على كافة الحموض الأمينية الأساسية بشكل متوازن، فحوالي 30غ من هذا البروتين في وجبة غذائية يومية، تكفي لنمو وبناء العضلات بشكل صحي وسليم.
يفقد لحم الفروج حوالي 25 - 35% من وزنه (نسبة من الماء) أثناء الطهي أو الشي بالطرق المختلفة، وبالتالي تتركز المكونات الغذائية فيه أكثر. ويمكن تحسين القيم الغذائية فيه عن طريق التغذية. فعلى سبيل المثال يمكن تغيير نسب الحموض الدهنية في دهن عضلات الصدر والفخذ، من خلال تقديم خلطات علفية غنية بالحموض الدهنية الصحية المرغوبة، مثل الحموض الدهنية من مجموعة أوميغا-3، وبالتالي خفض نسبة الحموض الدهنية المشبعة. ويعتبر زيت بذر الكتان من الزيوت الغنية بالحموض الدهنية من مجموعة أوميغا-3، خصوصاً حمض الألفا لينولينيك، الهام لصحة الإنسان، ووجد أن إدخال هذا الزيت في الخلطات العلفية يرفع نسبة هذه الحموض في لحم الفروج.
لاتستخدم الهرمونات لتسريع النمو في الفروج، فهي أصلاً غير متوفرة نوعياً للدواجن، وأيضاً ممنوعة عالمياً، والإدعاء بوجودها واستخدامها هو غش ووهم وخداع ! كما أن إضافة الصادات الحيوية في الخلطات العلفية للفروج، بهدف تسريع النمو، ممنوع قانونياً في معظم البلدان المتقدمة، لكنها بكل أسف لاتزال تستخدم، وبدون أي رقابة أو ضوابط، في الأخرى النامية
تحضين صيصان الدجاج (الجزء 2):
يضاف العلف الطازج في المعالف والماء في المشارب بكميات ضئيلة عدة مرات في اليوم لتحفيز الصيصان على تناول كل منهما، العلف والماء. ويجب تشجيع الصيصان على استهلاك أكبر كمية ممكنة من العلف، بغية الحصول على أعلى وزن ممكن لها، في الإسبوع الأول من العمر.
وجد أن التغذية المبكرة للصيصان سواء في المفقس، أثناء النقل وعند وضعها في الحظيرة له تأثيرات إيجابية في صحة الصيصان وكفاءتها الإنتاجية.
تأمين الماء الطازج النقي والنظيف يحافظ على حياة الصوص ومعدل النمو، حيث يشكل الماء حوالي 70 % من وزن الصوص الفاقس حديثاً، ووجد أن أهم الأسباب في زيادة نسبة نفوق الصيصان في الأسبوع الأول من العمر هو التجفاف.
يجب تأمين درجات الحرارة المناسبة أثناء الفترات المختلفة من فترة التحضين، لأن الصيصان لا تستطيع تنظيم درجة حرارة اجسامها في الأيام الخمسة الأولى من العمر، ولا يتطور هذا التنظيم بأكمله حتى عمر أسبوعين.
كما يجب أن تكون نسبة الرطوبة مرتفعة ( 60 – 70%) أثناء فترة التحضين لمنع التجفاف.
وتوثركمية الهواء غير الكافية ونوعيته الرديئة سلباً على صحة الصيصان، وعلى كفاءتها الإنتاجية.
إن عدم قص المناقير، أو قصها بطرق خاطئة، خصوصاً في الدجاج البياض، سيسبب حتماً الإفتراس ونسل أو نزع الريش.
تحضين صيصان الدجاج (الجزء 1):
تحضين الصيصان، هي الفترة التي تبدأ من لحظة وضع الصيصان في الحظيرة وحتى عمر 28 يوماً، والأسبوعين الأول والثاني يمثلان الفترة الأساسية و الحرجة. والتحضين السيئ يؤدي إلى زيادة نسبة نفوق الصيصان، رداءة تجانس القطيع وانخفاض الكفاءة الإنتاجية، وبالتالي ستكون الحصيلة، تكلفة إنتاج عالية وتكبد الخسائر الفادحة.
من ناحية أخرى، تعتبر نسبة النفوق المنخفضة و الوزن المثالي للصوص في الاسبوع الأول من العمر من العلامات الجيدة لنجاح عملية التحضين.
العوامل الستة الأساسية والتي يجب إدارتها والتحكم بها في فترة التحضين للحصول على الكفاءة الإنتاجية المثلى بأخفض التكاليف هي:
1. إعداد الحظيرة قبل وصول الصيصان.
2. العلف والمعالف وطرق التعليف.
3. الماء والمشارب وطرق الإرواء.
4. الإضاءة، فترتها الزمنية وشدتها.
5. درجة الحرارة ونسبة الرطوبة.
6. الهواء، التحكم بكميته وسرعته وجودته.
1- Care and incubation of hatching eggs العناية ببيض الفقس وحضنهDr. Riad Kussaibati
حوالي 95% من بيض الفقس يكون مخصباً، ويحتوي على كائنات حية، صغيرة جداً وهشة جداً !! لذلك يجب التعامل معه بمنتهى الحذر و النظافة المطلقة، منذ لحظة خروجه من الجدات والأمات السليمة في المدجنة، وحتى خروج الصيصان منه في المفقس، ووصولها إلى الحظيرة، التي تؤمن البيئة المثالية لهذه الكائنات الحية الرائعة
3- Implementing biosecurity measures تطبيق إجراءات الأمن الحيويDr. Riad Kussaibati
تعتبر النظافة العامة خارج وداخل المداجن والمفاقس، من أهم الخطوات في تطبيق إجراءات الأمن الحيوي. ويجب أن تكون كافة الإجراءات التطبيقية بسيطة وسهلة، لكن تنَّفَذ بدقة وبصرامة.
الوقاية من الأمراض أقل كلفة من العلاج، وغالباً لايوجد علاج ! خصوصاً عند انتشار الأمراض الفيروسية الخطرة مثل إنفلونزا الطيور (H5 N1) أو النيوكاسل أو الجمبورو وغيرها. لذلك لايمكن الوقاية من أمراض الدواجن دون تطبيق نظام فعال للأمن الحيوي، فهو الوسيلة الأقل كلفة والأكثر فعالية في الوقاية من هذه الأمراض المختلفة، لأن الخسائر الإقتصادية الناجمة عن انعدام أو اختراق هذا الأمن في المداجن والمفاقس قد تكون فادحة وأحياناً كارثية.
تربية أمات الفروج (الرعاية):
تربى أمات الفروج في كافة مراحل حياتها في الحظائر المفتوحة أو المغلقة، والأخيرة دائماً وأبداً هي الأفضل، لسهولة تطبيق إجراءات الأمن الحيوي والتحكم بـ عناصر البيئة فيها.
تربى الذكور والإناث، بشكل منفصل منذ لحظة وضع الصيصان في الحظيرة وحتى عمر 20 – 21 أسبوع، وهو العمر المناسب للتزاوج وإدخال الديوك إلى الفرخات.
تبدأ مرحلة الرعاية من عمر يوم واحد وإلى حوالي 22 – 24 أسبوع، وفي هذه المرحلة يوجد عدة فترات زمنية هي: فترة البداية وفترة النمو وفترة التمهيد لإنتاج البيض، وتختلف فيما بينها باحتياجات تربوية وغذائية مختلفة.
ويجب العمل بجهد وجد، ليكون نمو الطيور متجانساً ومتناسقاً، للوصول إلى الأوزان الأسبوعية المطلوبة وعدم تخطيها، وفقاً لتوصيات الشركة المنتجة لهجين الأمات، وتصحيح هذه الأوزان، زيادةً أو نقصاناً في الوقت المناسب. كما أن تجانس القطيع له أثر كبير على تجانس النضوج الجنسي والوصول إلى قمة إنتاج تزيد عن 85%.
إن إطالة فترة الإضاءة اليومية و زيادة شدتها هو الذي يحفز الطيور على النضوج الجنسي، لكن استجابتها لهذا التحفيز يعتمد على العمر و وزن الجسم.
يجب أن يتم توزيع العلف لكل الطيور وفي كافة أرجاء الحظيرة في أقل من 3 دقائق، وتزداد الحصص العلفية كل أسبوع بناءً على متوسط وزن الطيور، ويتم تثبت الكمية إذا كان الوزن مرتفعاً حتى يصل وزن الطيور إلى الوزن المثالي.
Nutrition of broiler breeders:
The main characteristic of broiler breeders is their ability to gain high weights, if they are allowed to consume feed ad-libitum, and the extra weight will lead to the accumulation of fat in the abdominal cavity of the female, which may cause deterioration in the efficiency of fertile eggs production, the main goal of raising broiler breeders. The increase in males’ weights will, inevitably, lead to a decrease in their vitality and sexual activity, which may cause mating failure and thus poor fertility and a decrease in hatchability. Therefore, it depends on the rationing of feed quantities provided after the first week of life for females and at the age of 3 or 4 weeks for males until the end of the productive life of the flock (60 - 65 weeks).
Diets are provided in all stages and periods from beginning up to the depletion in form of mash or crumbles. The daily feed quantities are increased or stabilized every week after weighing the birds, based on their average weights.
Diets formulated and published in this presentation, are compatible with the nutritional requirements of most heavy commercial breeds of broiler breeders, and are applied and tested in many poultry farms in Syria, and gave good results.
يجب المحافظة على الدجاج في نطاق التعادل الحراري (Thermo Neutral Zone)، أيً كان عمره أو الهدف من تربيته، وعدم هدر طاقة العلف، ليستهلكها وليستخدمها في الحفاظ على درجة حرارته ثابتة، سواء في الأجواء الحارة أو الباردة، خصوصاً في فصل الشتاء. فانخفاض درجات الحرارة عن المثالية في الحظائر، يؤدي إلى حدوث مشاكل صحية في القطيع و تدهور كفاءته الإنتاجية.
يمكن تدفئة الحظائر بعدة طرق، أهمها التدفئة الساكنة بواسطة المشعات الحرارية والمدافيء، أو بـ الماء الساخن (التدفئة الأرضية)، أو بـ الهواء الساخن المدفوع.
وتعتبر التدفئة بـ الهواء الساخن المدفوع من أفضل الطرق النظيفة والصحية للتدفئة، خصوصاً عند وجود نظام للتهوية الدنيا في الحظيرة، حيث يعاد تدفئة هواء الحظيرة دون استهلاك للأكسجين من داخلها، وتُطرد غازات الإحتراق إلى الخارج. وعند وجود نظام التهوية الدنيا هذا في الحظيرة، سيكون استخدام التدفئة بالهواء الساخن المدفوع، هو الأجدى إقتصادياً، مقارنة مع طرق التدفئة الأخرى.
2- Heat treatment of hatching eggs during storage المعالجة الحرارية لبيض الف...Dr. Riad Kussaibati
تطبيق المعالجة الحرارية لبيض الفقس أثناء التخزين في المفاقس هام جداً، لأن تخزينه لفترات طويلة نسبياً (2 – 3 أسابيع)، يؤدي إلى تدني نسبة الفقس والحصول على صيصان ذات نوعية رديئة ونسبة نفوق عالية وكفاءة إنتاجية سيئة، سواء كانت هذه الصيصان ستربى كأمات أو فروج أو دجاج منتج لبيض المائدة. لكن المعالجة الحرارية لهذا البيض أثناء فترة التخزين، والتي تعتبر من التطبيقات الحديثة نسبياً، تساعد ليس فقط في زيادة نسبة الفقس، وإنما أيضاً في تحسين نوعية الصيصان الناتجة. فعلى سبيل المثال، قد ترفع هذه المعالجة نسبة الفقس حوالي 15%، في البيض المخزن لمدة 3 أسابيع، مقارنة بنسبة فقسه فيما لو لم يعالج حرارياً.
'Beef cattle finishing in the feedlot' is a brief document on the basics farmers and investors need to know before they engage in cattle pen fattening exercises. It emphasizes the pitfalls that must be avoided and the best courses of action, particularly under the economic conditions prevailing in Zimbabwe right now. However, i have tried as much to share the why, but when you need the how, you may have to contact me or animal business experts. I hope you will all find the document useful.
8 - تربية أمات الدجاج البياض (الرعاية):
تتميز أمات الدجاج المنتج لبيض المائدة، بنوعيها الأبيض والبني، بصغر حجمها وخفة وزنها واستهلاكها المنخفض للعلف وبغزارة إنتاجها من البيض، مقارنة بأمات الفروج (الدجاج اللاحم ).
لا يوجد اختلافات أساسية في طريقة التربية بين أمات الدجاج الأبيض أو البني، فالإختلاف البسيط هو ضعف الشهية عند الأولى، أي أمات الدجاج الأبيض.
نظام التربية الأرضية هو المتبع في تربية هذه الأمات، وهو استمرار لعملية تحضين الصيصان.
تربى الصيصان الذكور منذ اليوم الأول بعد الفقس، وطوال فترتي الرعاية والإنتاج مع الإناث، ويعتبر تحقيق أوزان الجسم المستهدفة للذكور أثناء فترة الرعاية، من الأمور الهامة لتحقيق سلوك التزاوج الأمثل والخصوبة المرتفعة للبيض المنتج.
إن بدء الإناث بوضع البيض بوزن جسم صحيح، وفقاً للأوزان المذكورة في دليل التربية للهجين التجاري المربى، مع تجانس بحدود 85 - 90٪ يعطي أفضل النتائج في فترة الإنتاج من حيث نسبة إنتاج البيض ووزن وحجم البيض وبالتالي وزن وحيوية الصيصان الناتجة.
إذا لم تصل الذكور والإناث إلى الأوزان الأسبوعية المثالية، يفضل تأمين وجبة علف إضافية في منتصف الليل، حيث يستمر التعليف مع الإضاءة لمدة ساعة واحدة، خصوصاً في الطقس الحار.
- التربية المكثفة للفروج (الجزء 1):
التزاوج بين ديك الكورنيش و دجاجة البلايموث روك يعطي الهجين كورنيش روك، الذي انحدرت منه الهجن الحديثة للفروج. ونتيجة التحسين الوراثي الذي استمر حوالي 4 عقود فقط، أُختصرت فترة تربية الفروج من حوالي 60 إلى 30 يوماً للحصول عليه بوزن حي يصل إلى حوالي 2 كغ!
أهم الأسس في تربية الفروج هي التحكم بالحرارة و الرطوبة، التحكم بالتهوية و نوعية الهواء، التحكم بالإضاءة وبرامجها، التحكم بالعلف والمعالف والتعليف، والتحكم بالماء والمشارب والإرواء.
يربى الفروج بنظام التربية الأرضية، أو بالأقفاص الطابقية، وأهم مزايا هذه الأخيرة، هي كثافة الطيور العالية في وحدة المساحة الأرضية. فالكثافة المثالية في نظام التربية الأرضية هي 35كغ/ م2، وفي الطقس الحار تخفض إلى حوالي 30 كغ / م2، وبوجود نظام جيد للتهوية. أما في نظام التربية بالأقفاص، فترتفع الكثافة بالمتر المربع من أرضية القفص الشبكية إلى حوالي 50 كغ / م2، بزيادة 25% تقريباً، مقارنة بالكثافة في نظام التربية الأرضية.
أهم النقاط الواجب مراعاتها في نظام التربية الأرضية هو العناية بالفرشة، خصوصاً فيما يتعلق بـ نسبة الرطوبة فيها، والحد من انطلاق وانتشار غاز الأمونيا الضار منها.
4- New technologies in hatcheries التقانات الحديثة في المفاقسDr. Riad Kussaibati
أصبحت الحضانات في المفاقس الحديثة فقط أحادية الإدخال، ومجهزة بأجهزة استشعار دقيقة، تلتقط المعطيات الأساسية من حرارة، تهوية، رطوبة وتبادل غازات أثناء نمو الجنين، وبالتالي تنقل المعلومات لحظة بلحظة أثناء الحضن إلى المعالج الإلكتروني للحضانة والذي بدوره يعيد ضبط الإعدادات لتلبي هذه الحضانات وأيضاً الفقاسات، تلقائياً، إحتياجات الأجنة، بهدف الحصول على صيصان مثالية ذات كفاءة إنتاجية عالية.
كما أصبح الآن من الممكن، علمياً وتقنيا، تحديد جنس الأجنة وهي لاتزال في البيضة أو حتى في البيضة المخصبة قبل الحضن.
ينصح بالإعتماد على المكننة بقدر الإمكان في العمليات المختلفة في المفقس، ليس فقط لتسهيل العمل وإنما أيضاً لتحقيق شروط الأمن الحيوي الهامة في المفاقس كما هي هامة في المداجن.
أخيراً، أصبح توفير الطاقة وإعادة تدوير الحرارية منها، التي تنتجها الأجنة، أساسياً في المفاقس الحديثة.
تغذية الفروج:
تلعب التغذية دوراً هاماً في حياة الفروج للحفاط على حياته و نموه السريع لإنتاج اللحم، بالإضافة إلى الحفاظ على صحته من خلال دعم جهازه المناعي.
يتناول الفروج العلف وفقاً لشهيته ((ad-libitum و يتوقف عندما يستهلك كامل احتياجاته من الطاقة القابلة للتمثيل، لذلك يتم تحديد نسبة البروتين في الخلطات العلفية للفروج وفقاً لتركيز هذه الطاقة فيها. وقد وجد أن أفضل نسبة من الطاقة إلى البروتين (Calories/Protein)، وتدعى اختصاراً (P/ C)، أي ناتج قسمة قيمة الطاقة القابلة للتمثيل على نسبة البروتين، هي التي تتراوح بين 125 و 175 ، حيث تكون منخفضة في الأعمار الأولى للصيصان عند بداية التربية (أي أن نسبة البروتين فيها مرتفعة)، وترتفع تدريجياً مع تقدم الطيور بالعمر (أي أن نسبة البروتين فيها تصبح منخفضة).
وجد علمياً وعملياً أن تحبيب العلف، اي تصنيعه بشكل حبيبات (Pellets)، يرفع من قيمته الغذائية ويؤدي استخدامه في تغذية الفروج إلى تحسين الكفاءة الإنتاجية، مثل سرعة النمو و معامل تحويل العلف.
تم تقديم نماذج لخلطات علفية مثالية، لمراحل التربية المختلفة، تغطي الإحتياجات الغذائية لمعظم الهجن التجارية الثقيلة للفروج، وهي متوسطة المحتوى من المكونات الغذائية، خصوصاً الطاقة القابلة للتمثيل والبروتين والحموض الأمينية الأساسية، وتعطي نتائج جيدة.
نظامي التهوية النفقية والإنتقالية في حظائر الدواجن:
يستخدم نظام التهوية النفقية ( التهوية الصيفية ) في حظائر الدواحن لخفض درجات الحرارة التأثيرية (temperature Effective)، أي المحسوسة التي تشعر بها الطيور، وذلك في المناطق الحارة وبعض البلدان التي يوجد فيها فروقات فصلية في درجات الحرارة، والمختلفة يومياً بين الليل والنهار، كما هو الحال في الكثير من المناطق في العالم، مثل بلدان الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
يعتمد مبدأ هذا النظام على دخول الهواء بقوة وبسرعة من فتحتان كبيرتان في أحد أطراف الحظيرة، نتيجة الضغط السلبي الذي يحدثه تفريغ هذا الهواء من الحظيرة بواسطة المراوح الكبيرة الموجودة في الطرف الآخر من الحظيرة، فتهبط درجة الحرارة التأثيرية ، وهي درجة الحرارة الفعلية (المحسوسة) التي يشعر بها الطائر.
يجب أن يتغير حجم الهواء الكلي في الحظيرة خلال دقيقة واحدة أو أقل، وقد تصل سرعته إلى حوالي 2.5 م/ثا. ويلاحظ أنه يمكن خفض درجة الحرارة التأثيرية باستخدام نظام التهوية هذا، إلى أكثر من 10مْ، ويعتمد هذا الهبوط على نسبة الرطوبة وسرعة الهواء، فكلما انخفضت نسبة الرطوبة وازدادت سرعة الهواء في الحظيرة، كلما هبطت درجة الحرارة التأثيرية، أي درجة الحرارة المحسوسة.
أما التهوية الإنتقالية فتستخدم في مرحلة وسطى بين التهوية الدنيا والتهوية النفقية، عندما تكون الحاجة إلى كمية كبيرة من الهواء دون وجود سرعة كبيرة له، وعندما تكون درجة الحرارة أعلى من المثالية، أي بحدود 25مْ وعمر الطيور أكبر من 3 أسابيع، ويستخدم غالباً في الحظائر المخصصة لتربية الفروج بكثافات عالية (حوالي 34 كغ/م2).
يجب أن يتجدد هواء الحظيرة في نظام التهوية الإنتقالية مرة واحدة كل 3 دقائق، دون سرعة في مستوى الطيور.
تم في هذا العرض التقديمي شرح تصاميم للتهوية النفقية وتطبيقها في بعض المداجن القديمة والحديثة في سورية، وقد تم توضيحها بالمخططات والصور التفصيلية.
إنتقال مسببات الأمراض:
أهم الأسباب التي تؤدي إلى انتشار الأمراض في المداجن والمفاقس هي عدم وجود برامج للأمن الحيوي أو اختراقهأ، إن وجدت. لذلك يجب حماية مواقع الدواجن بنظام أمن حيوي متكامل، صارم وفعال لمنع دخول أو خروج مسببات المرض منها وإليها وانتشارها. فكل شيء يدخل إلى المداجن أوالمفاقس، يجب أن يكون مراقباً، نظيفاً ومطهراً. ونظام الأمن الحيوي المتكامل لا يحمي فقط الدواجن، وإنما أيضاً البشر اللذين يتناولون منتجاتها.
إن معرفة طرق انتقال مسببات المرض، تساعد وتسهل عمليات الوقاية منها، عن طريق قطع حلقة إنتقالها، وبالتالي التخلص منها. وأهم الطرق التي تنتقل من خلالها العدوى هي: البشر، الحيوانات والحشرات، وسائط النقل، المعدات، النفايات، البيئة ( الهواء والماء) والعلف.
1- Care and incubation of hatching eggs العناية ببيض الفقس وحضنهDr. Riad Kussaibati
حوالي 95% من بيض الفقس يكون مخصباً، ويحتوي على كائنات حية، صغيرة جداً وهشة جداً !! لذلك يجب التعامل معه بمنتهى الحذر و النظافة المطلقة، منذ لحظة خروجه من الجدات والأمات السليمة في المدجنة، وحتى خروج الصيصان منه في المفقس، ووصولها إلى الحظيرة، التي تؤمن البيئة المثالية لهذه الكائنات الحية الرائعة
3- Implementing biosecurity measures تطبيق إجراءات الأمن الحيويDr. Riad Kussaibati
تعتبر النظافة العامة خارج وداخل المداجن والمفاقس، من أهم الخطوات في تطبيق إجراءات الأمن الحيوي. ويجب أن تكون كافة الإجراءات التطبيقية بسيطة وسهلة، لكن تنَّفَذ بدقة وبصرامة.
الوقاية من الأمراض أقل كلفة من العلاج، وغالباً لايوجد علاج ! خصوصاً عند انتشار الأمراض الفيروسية الخطرة مثل إنفلونزا الطيور (H5 N1) أو النيوكاسل أو الجمبورو وغيرها. لذلك لايمكن الوقاية من أمراض الدواجن دون تطبيق نظام فعال للأمن الحيوي، فهو الوسيلة الأقل كلفة والأكثر فعالية في الوقاية من هذه الأمراض المختلفة، لأن الخسائر الإقتصادية الناجمة عن انعدام أو اختراق هذا الأمن في المداجن والمفاقس قد تكون فادحة وأحياناً كارثية.
تربية أمات الفروج (الرعاية):
تربى أمات الفروج في كافة مراحل حياتها في الحظائر المفتوحة أو المغلقة، والأخيرة دائماً وأبداً هي الأفضل، لسهولة تطبيق إجراءات الأمن الحيوي والتحكم بـ عناصر البيئة فيها.
تربى الذكور والإناث، بشكل منفصل منذ لحظة وضع الصيصان في الحظيرة وحتى عمر 20 – 21 أسبوع، وهو العمر المناسب للتزاوج وإدخال الديوك إلى الفرخات.
تبدأ مرحلة الرعاية من عمر يوم واحد وإلى حوالي 22 – 24 أسبوع، وفي هذه المرحلة يوجد عدة فترات زمنية هي: فترة البداية وفترة النمو وفترة التمهيد لإنتاج البيض، وتختلف فيما بينها باحتياجات تربوية وغذائية مختلفة.
ويجب العمل بجهد وجد، ليكون نمو الطيور متجانساً ومتناسقاً، للوصول إلى الأوزان الأسبوعية المطلوبة وعدم تخطيها، وفقاً لتوصيات الشركة المنتجة لهجين الأمات، وتصحيح هذه الأوزان، زيادةً أو نقصاناً في الوقت المناسب. كما أن تجانس القطيع له أثر كبير على تجانس النضوج الجنسي والوصول إلى قمة إنتاج تزيد عن 85%.
إن إطالة فترة الإضاءة اليومية و زيادة شدتها هو الذي يحفز الطيور على النضوج الجنسي، لكن استجابتها لهذا التحفيز يعتمد على العمر و وزن الجسم.
يجب أن يتم توزيع العلف لكل الطيور وفي كافة أرجاء الحظيرة في أقل من 3 دقائق، وتزداد الحصص العلفية كل أسبوع بناءً على متوسط وزن الطيور، ويتم تثبت الكمية إذا كان الوزن مرتفعاً حتى يصل وزن الطيور إلى الوزن المثالي.
Nutrition of broiler breeders:
The main characteristic of broiler breeders is their ability to gain high weights, if they are allowed to consume feed ad-libitum, and the extra weight will lead to the accumulation of fat in the abdominal cavity of the female, which may cause deterioration in the efficiency of fertile eggs production, the main goal of raising broiler breeders. The increase in males’ weights will, inevitably, lead to a decrease in their vitality and sexual activity, which may cause mating failure and thus poor fertility and a decrease in hatchability. Therefore, it depends on the rationing of feed quantities provided after the first week of life for females and at the age of 3 or 4 weeks for males until the end of the productive life of the flock (60 - 65 weeks).
Diets are provided in all stages and periods from beginning up to the depletion in form of mash or crumbles. The daily feed quantities are increased or stabilized every week after weighing the birds, based on their average weights.
Diets formulated and published in this presentation, are compatible with the nutritional requirements of most heavy commercial breeds of broiler breeders, and are applied and tested in many poultry farms in Syria, and gave good results.
يجب المحافظة على الدجاج في نطاق التعادل الحراري (Thermo Neutral Zone)، أيً كان عمره أو الهدف من تربيته، وعدم هدر طاقة العلف، ليستهلكها وليستخدمها في الحفاظ على درجة حرارته ثابتة، سواء في الأجواء الحارة أو الباردة، خصوصاً في فصل الشتاء. فانخفاض درجات الحرارة عن المثالية في الحظائر، يؤدي إلى حدوث مشاكل صحية في القطيع و تدهور كفاءته الإنتاجية.
يمكن تدفئة الحظائر بعدة طرق، أهمها التدفئة الساكنة بواسطة المشعات الحرارية والمدافيء، أو بـ الماء الساخن (التدفئة الأرضية)، أو بـ الهواء الساخن المدفوع.
وتعتبر التدفئة بـ الهواء الساخن المدفوع من أفضل الطرق النظيفة والصحية للتدفئة، خصوصاً عند وجود نظام للتهوية الدنيا في الحظيرة، حيث يعاد تدفئة هواء الحظيرة دون استهلاك للأكسجين من داخلها، وتُطرد غازات الإحتراق إلى الخارج. وعند وجود نظام التهوية الدنيا هذا في الحظيرة، سيكون استخدام التدفئة بالهواء الساخن المدفوع، هو الأجدى إقتصادياً، مقارنة مع طرق التدفئة الأخرى.
2- Heat treatment of hatching eggs during storage المعالجة الحرارية لبيض الف...Dr. Riad Kussaibati
تطبيق المعالجة الحرارية لبيض الفقس أثناء التخزين في المفاقس هام جداً، لأن تخزينه لفترات طويلة نسبياً (2 – 3 أسابيع)، يؤدي إلى تدني نسبة الفقس والحصول على صيصان ذات نوعية رديئة ونسبة نفوق عالية وكفاءة إنتاجية سيئة، سواء كانت هذه الصيصان ستربى كأمات أو فروج أو دجاج منتج لبيض المائدة. لكن المعالجة الحرارية لهذا البيض أثناء فترة التخزين، والتي تعتبر من التطبيقات الحديثة نسبياً، تساعد ليس فقط في زيادة نسبة الفقس، وإنما أيضاً في تحسين نوعية الصيصان الناتجة. فعلى سبيل المثال، قد ترفع هذه المعالجة نسبة الفقس حوالي 15%، في البيض المخزن لمدة 3 أسابيع، مقارنة بنسبة فقسه فيما لو لم يعالج حرارياً.
'Beef cattle finishing in the feedlot' is a brief document on the basics farmers and investors need to know before they engage in cattle pen fattening exercises. It emphasizes the pitfalls that must be avoided and the best courses of action, particularly under the economic conditions prevailing in Zimbabwe right now. However, i have tried as much to share the why, but when you need the how, you may have to contact me or animal business experts. I hope you will all find the document useful.
8 - تربية أمات الدجاج البياض (الرعاية):
تتميز أمات الدجاج المنتج لبيض المائدة، بنوعيها الأبيض والبني، بصغر حجمها وخفة وزنها واستهلاكها المنخفض للعلف وبغزارة إنتاجها من البيض، مقارنة بأمات الفروج (الدجاج اللاحم ).
لا يوجد اختلافات أساسية في طريقة التربية بين أمات الدجاج الأبيض أو البني، فالإختلاف البسيط هو ضعف الشهية عند الأولى، أي أمات الدجاج الأبيض.
نظام التربية الأرضية هو المتبع في تربية هذه الأمات، وهو استمرار لعملية تحضين الصيصان.
تربى الصيصان الذكور منذ اليوم الأول بعد الفقس، وطوال فترتي الرعاية والإنتاج مع الإناث، ويعتبر تحقيق أوزان الجسم المستهدفة للذكور أثناء فترة الرعاية، من الأمور الهامة لتحقيق سلوك التزاوج الأمثل والخصوبة المرتفعة للبيض المنتج.
إن بدء الإناث بوضع البيض بوزن جسم صحيح، وفقاً للأوزان المذكورة في دليل التربية للهجين التجاري المربى، مع تجانس بحدود 85 - 90٪ يعطي أفضل النتائج في فترة الإنتاج من حيث نسبة إنتاج البيض ووزن وحجم البيض وبالتالي وزن وحيوية الصيصان الناتجة.
إذا لم تصل الذكور والإناث إلى الأوزان الأسبوعية المثالية، يفضل تأمين وجبة علف إضافية في منتصف الليل، حيث يستمر التعليف مع الإضاءة لمدة ساعة واحدة، خصوصاً في الطقس الحار.
- التربية المكثفة للفروج (الجزء 1):
التزاوج بين ديك الكورنيش و دجاجة البلايموث روك يعطي الهجين كورنيش روك، الذي انحدرت منه الهجن الحديثة للفروج. ونتيجة التحسين الوراثي الذي استمر حوالي 4 عقود فقط، أُختصرت فترة تربية الفروج من حوالي 60 إلى 30 يوماً للحصول عليه بوزن حي يصل إلى حوالي 2 كغ!
أهم الأسس في تربية الفروج هي التحكم بالحرارة و الرطوبة، التحكم بالتهوية و نوعية الهواء، التحكم بالإضاءة وبرامجها، التحكم بالعلف والمعالف والتعليف، والتحكم بالماء والمشارب والإرواء.
يربى الفروج بنظام التربية الأرضية، أو بالأقفاص الطابقية، وأهم مزايا هذه الأخيرة، هي كثافة الطيور العالية في وحدة المساحة الأرضية. فالكثافة المثالية في نظام التربية الأرضية هي 35كغ/ م2، وفي الطقس الحار تخفض إلى حوالي 30 كغ / م2، وبوجود نظام جيد للتهوية. أما في نظام التربية بالأقفاص، فترتفع الكثافة بالمتر المربع من أرضية القفص الشبكية إلى حوالي 50 كغ / م2، بزيادة 25% تقريباً، مقارنة بالكثافة في نظام التربية الأرضية.
أهم النقاط الواجب مراعاتها في نظام التربية الأرضية هو العناية بالفرشة، خصوصاً فيما يتعلق بـ نسبة الرطوبة فيها، والحد من انطلاق وانتشار غاز الأمونيا الضار منها.
4- New technologies in hatcheries التقانات الحديثة في المفاقسDr. Riad Kussaibati
أصبحت الحضانات في المفاقس الحديثة فقط أحادية الإدخال، ومجهزة بأجهزة استشعار دقيقة، تلتقط المعطيات الأساسية من حرارة، تهوية، رطوبة وتبادل غازات أثناء نمو الجنين، وبالتالي تنقل المعلومات لحظة بلحظة أثناء الحضن إلى المعالج الإلكتروني للحضانة والذي بدوره يعيد ضبط الإعدادات لتلبي هذه الحضانات وأيضاً الفقاسات، تلقائياً، إحتياجات الأجنة، بهدف الحصول على صيصان مثالية ذات كفاءة إنتاجية عالية.
كما أصبح الآن من الممكن، علمياً وتقنيا، تحديد جنس الأجنة وهي لاتزال في البيضة أو حتى في البيضة المخصبة قبل الحضن.
ينصح بالإعتماد على المكننة بقدر الإمكان في العمليات المختلفة في المفقس، ليس فقط لتسهيل العمل وإنما أيضاً لتحقيق شروط الأمن الحيوي الهامة في المفاقس كما هي هامة في المداجن.
أخيراً، أصبح توفير الطاقة وإعادة تدوير الحرارية منها، التي تنتجها الأجنة، أساسياً في المفاقس الحديثة.
تغذية الفروج:
تلعب التغذية دوراً هاماً في حياة الفروج للحفاط على حياته و نموه السريع لإنتاج اللحم، بالإضافة إلى الحفاظ على صحته من خلال دعم جهازه المناعي.
يتناول الفروج العلف وفقاً لشهيته ((ad-libitum و يتوقف عندما يستهلك كامل احتياجاته من الطاقة القابلة للتمثيل، لذلك يتم تحديد نسبة البروتين في الخلطات العلفية للفروج وفقاً لتركيز هذه الطاقة فيها. وقد وجد أن أفضل نسبة من الطاقة إلى البروتين (Calories/Protein)، وتدعى اختصاراً (P/ C)، أي ناتج قسمة قيمة الطاقة القابلة للتمثيل على نسبة البروتين، هي التي تتراوح بين 125 و 175 ، حيث تكون منخفضة في الأعمار الأولى للصيصان عند بداية التربية (أي أن نسبة البروتين فيها مرتفعة)، وترتفع تدريجياً مع تقدم الطيور بالعمر (أي أن نسبة البروتين فيها تصبح منخفضة).
وجد علمياً وعملياً أن تحبيب العلف، اي تصنيعه بشكل حبيبات (Pellets)، يرفع من قيمته الغذائية ويؤدي استخدامه في تغذية الفروج إلى تحسين الكفاءة الإنتاجية، مثل سرعة النمو و معامل تحويل العلف.
تم تقديم نماذج لخلطات علفية مثالية، لمراحل التربية المختلفة، تغطي الإحتياجات الغذائية لمعظم الهجن التجارية الثقيلة للفروج، وهي متوسطة المحتوى من المكونات الغذائية، خصوصاً الطاقة القابلة للتمثيل والبروتين والحموض الأمينية الأساسية، وتعطي نتائج جيدة.
نظامي التهوية النفقية والإنتقالية في حظائر الدواجن:
يستخدم نظام التهوية النفقية ( التهوية الصيفية ) في حظائر الدواحن لخفض درجات الحرارة التأثيرية (temperature Effective)، أي المحسوسة التي تشعر بها الطيور، وذلك في المناطق الحارة وبعض البلدان التي يوجد فيها فروقات فصلية في درجات الحرارة، والمختلفة يومياً بين الليل والنهار، كما هو الحال في الكثير من المناطق في العالم، مثل بلدان الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
يعتمد مبدأ هذا النظام على دخول الهواء بقوة وبسرعة من فتحتان كبيرتان في أحد أطراف الحظيرة، نتيجة الضغط السلبي الذي يحدثه تفريغ هذا الهواء من الحظيرة بواسطة المراوح الكبيرة الموجودة في الطرف الآخر من الحظيرة، فتهبط درجة الحرارة التأثيرية ، وهي درجة الحرارة الفعلية (المحسوسة) التي يشعر بها الطائر.
يجب أن يتغير حجم الهواء الكلي في الحظيرة خلال دقيقة واحدة أو أقل، وقد تصل سرعته إلى حوالي 2.5 م/ثا. ويلاحظ أنه يمكن خفض درجة الحرارة التأثيرية باستخدام نظام التهوية هذا، إلى أكثر من 10مْ، ويعتمد هذا الهبوط على نسبة الرطوبة وسرعة الهواء، فكلما انخفضت نسبة الرطوبة وازدادت سرعة الهواء في الحظيرة، كلما هبطت درجة الحرارة التأثيرية، أي درجة الحرارة المحسوسة.
أما التهوية الإنتقالية فتستخدم في مرحلة وسطى بين التهوية الدنيا والتهوية النفقية، عندما تكون الحاجة إلى كمية كبيرة من الهواء دون وجود سرعة كبيرة له، وعندما تكون درجة الحرارة أعلى من المثالية، أي بحدود 25مْ وعمر الطيور أكبر من 3 أسابيع، ويستخدم غالباً في الحظائر المخصصة لتربية الفروج بكثافات عالية (حوالي 34 كغ/م2).
يجب أن يتجدد هواء الحظيرة في نظام التهوية الإنتقالية مرة واحدة كل 3 دقائق، دون سرعة في مستوى الطيور.
تم في هذا العرض التقديمي شرح تصاميم للتهوية النفقية وتطبيقها في بعض المداجن القديمة والحديثة في سورية، وقد تم توضيحها بالمخططات والصور التفصيلية.
إنتقال مسببات الأمراض:
أهم الأسباب التي تؤدي إلى انتشار الأمراض في المداجن والمفاقس هي عدم وجود برامج للأمن الحيوي أو اختراقهأ، إن وجدت. لذلك يجب حماية مواقع الدواجن بنظام أمن حيوي متكامل، صارم وفعال لمنع دخول أو خروج مسببات المرض منها وإليها وانتشارها. فكل شيء يدخل إلى المداجن أوالمفاقس، يجب أن يكون مراقباً، نظيفاً ومطهراً. ونظام الأمن الحيوي المتكامل لا يحمي فقط الدواجن، وإنما أيضاً البشر اللذين يتناولون منتجاتها.
إن معرفة طرق انتقال مسببات المرض، تساعد وتسهل عمليات الوقاية منها، عن طريق قطع حلقة إنتقالها، وبالتالي التخلص منها. وأهم الطرق التي تنتقل من خلالها العدوى هي: البشر، الحيوانات والحشرات، وسائط النقل، المعدات، النفايات، البيئة ( الهواء والماء) والعلف.
التلقيح عن طريق ماء الشرب Water Vaccination
خطوات عملية من تجاربي الحقلية في مجال الدواجن من أجل انجاح عملية التلقيح بماء الشرب .
*تختلف التجارب من منطقة الي منطقة و من مزرعة الي مزرعة
إلا ان الهم واحد هو حماية او تقليل إحتمال الاصابة بالامراض الفيروسية و البكتيرية و غيرها.
لذا بالضرورة تعميم الفائدة لتعم الجميع
ونرجو التصيح والافادة بمعلومات وملاظات اكثر من إجل التطوير والارتقاء بمجال الدواجن الي الامام
الارشادات المقدمة من واقع مزارع الخرطوم السودان
للحصول على افضل علاج سرعة القذف طبيعيا و بدون اي اضرار جانبية تواصلوا مع الدكتور مصطفى على الواتساب 00212690492570 او زروا الموقع الرسمي
https://goo.gl/xLBUvb
https://www.allopenis.com
The Cobb Broiler Management Guide is part of our technical information service, which includes Hatchery, Grand Parent, Breeder, Vaccination & Nutrition Guides, Technical Bulletins and a full range of performance charts. Our recommendations are based on current scientific knowledge and practical experience from around the world. You should always be aware of local legislation, which may influence the management practice that you choose to adopt.
This paper will discuss types of substances with hormonal activity currently in use or under
investigation, their effects, mechanism of action, metabolism/elimination, tissue levels, risks to
the consumer and their economic importance.
the liver is the central laboratory of a chicken’s body. It is
essential that this organ is kept in an excellent condition in
order to maintain a healthy bird. Understanding the metabolic
function and causes of disruptions in liver functions helps us
to provide the birds with the right feed and health treatment.
2. 2
ﻧﺤﻦ
ﺗﺄﺳﺴﺖ ﺭﺑﺤﻴﺔ ﻭﻏﻴﺮ ﺣﻜﻮﻣﻴﺔ ﻏﻴﺮ ﻓﻠﺴﻄﻴﻨﻴﺔ ﺃﻫﻠﻴﺔ ﻣﺆﺳﺴﺔ
ﺍﳌﻤﺎﺭﺳﲔ ﺍﻟﺸﺒﺎﺏ ﻣﻦ ﻣﺠﻤﻮﻋﺔ ﻳﺪ ﻋﻠﻰ ٢٠٠٩ ﻋﺎﻡ ﺍﳋﻠﻴﻞ ﻣﺪﻳﻨﺔ ﻓﻲ
ﺍﳊﻴﺎﺓ ﲢﺴﲔ ﺑﻬﺪﻑ ﺍﳌﺆﺳﺴﺎﺗﻲ ﻭﺍﻟﺒﻨﺎﺀ ﻭﺍﻟﺪﳝﻘﺮﺍﻃﻲ ﺍﻟﺘﻨﻤﻮﻱ ﻟﻠﻌﻤﻞ
ﻭﲤﻜﲔ ﹰﺎﺍﻗﺘﺼﺎﺩﻳ ﺍﶈﺮﻭﻣﺔ ﺍﻟﻔﻠﺴﻄﻴﻨﻴﺔ ﻟﻸﺳﺮ ﻭﺍﻻﻗﺘﺼﺎﺩﻳﺔ ﺍﻻﺟﺘﻤﺎﻋﻴﺔ
ﻭﺍﻟﻼﻋﻨﻒ ﻟﺪﳝﻘﺮﺍﻃﻴﺔ ﺍ ﻣﻔﺎﻫﻴﻢ ﻣﻦ ﺍﳌﻬﻤﺶ ﺍﻟﻔﻠﺴﻄﻴﻨﻲ ﺍﻟﺸﺒﺎﺏ
ﻗﻴﻢ ﻋﻠﻰ ﻋﻤﻠﻨﺎ ﻓﻲ ﻭﻧﺴﺘﻨﺪ ﺍﻹﻧﺴﺎﻥ ﻭﺣﻘﻮﻕ ﺍﻻﺟﺘﻤﺎﻋﻴﺔ ﻭﺍﻟﻌﺪﺍﻟﺔ
ﺑﲔ ﻭﺍﳌﺴﺎﻭﺍﺓ ﺍﻻﺟﺘﻤﺎﻋﻴﺔ ﻭﺍﻟﻌﺪﺍﻟﺔ ﺍﻟﻌﺎﻣﺔ ﺍﳊﺮﻳﺎﺕ ﺍﺣﺘﺮﺍﻡ ﻭﻣﺒﺎﺩﺉ
ﺧﻼﻝ ﻣﻦ ﺫﻟﻚ ﻭﻧﺤﻘﻖ ﺍﻟﻐﻴﺮ ﺣﻘﻮﻕ ﻭﺍﺣﺘﺮﺍﻡ ﻭﺍﻟﺪﳝﻘﺮﺍﻃﻴﺔ ﺍﳉﻨﺴﲔ
.ﻭﺍﻷﻧﺸﻄﺔ ﻭﺍﳌﺸﺎﺭﻳﻊ ﺍﻟﺒﺮﺍﻣﺞ ﻣﻦ ﺳﻠﺴﻠﺔ
ﺃﻫﺪﺍﻓﻨﺎ
•.ﹰﺎﻭﺍﺟﺘﻤﺎﻋﻴ ﹰﺎﺍﻗﺘﺼﺎﺩﻳ ﺍﶈﺮﻭﻣﺔ ﺍﻟﺮﻳﻔﻴﺔ ﺍﻟﻔﻠﺴﻄﻴﻨﻴﺔ ﺍﻷﺳﺮ ﲤﻜﲔ
•ﻭﺍﻟﻌﺪﺍﻟﺔ ﺍﻹﻧﺴﺎﻥ ﻭﺣﻘﻮﻕ ﺍﻟﺪﳝﻘﺮﺍﻃﻴﺔ ﻣﻔﺎﻫﻴﻢ ﻣﻦ ﺍﻟﺸﺒﺎﺏ ﲤﻜﲔ
.ﺍﻟﻼﻋﻨﻒ ﻭﺛﻘﺎﻓﺔ ﺍﻻﺟﺘﻤﺎﻋﻴﺔ
:ﺑﺮﺍﻣﺠﻨﺎ
•( ﻓﻠﺴﻄﲔ ﻓﻲ ﺍﻟﻨﺴﺎﺀ ﺃﻋﻤﺎﻝ ﺣﺎﺿﻨﺔ – ﺇﺭﺍﺩﺓ ) ﺍﻟﺘﻨﻤﻴﺔ ﺑﺮﻧﺎﻣﺞ
•ﻓﻲ ﺍﻟﻘﺎﻋﺪﻳﺔ ﺍﻟﺸﺒﺎﺑﻴﺔ ﺍﳌﺆﺳﺴﺎﺕ ﻗﺪﺭﺍﺕ ﺑﻨﺎﺀ ) ﺍﻟﺘﻤﻜﲔ ﺑﺮﻧﺎﻣﺞ
( ﺍﻟﻔﻠﺴﻄﻴﻨﻴﺔ ﺍﻷﺭﺍﺿﻲ
•ﻭﺣﻤﺎﻳﺔ ,ﺍﳌﺸﺮﺩﻳﻦ ﺍﻷﻃﻔﺎﻝ ﺣﻘﻮﻕ ﺣﻤﺎﻳﺔ ) ﺍﻹﻧﺴﺎﻥ ﺣﻘﻮﻕ ﺑﺮﻧﺎﻣﺞ
.( ﺍﻟﺼﻐﻴﺮﺓ ﺍﳌﺸﺎﻏﻞ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﺎﻣﻼﺕ ﺍﻟﻨﺴﺎﺀ ﺣﻘﻮﻕ
ﺍﺳﺘﺮﺍﺗﻴﺠﻴﺘﻨﺎ
•ﺍﻻﺟﺘﻤﺎﻋﻴﺔ ﺍﻟﻔﺠﻮﺓ ﻟﺘﻘﻠﻴﺺ ﻭﺍﻟﺘﺨﻄﻴﻂ ﺍﻟﺴﻴﺎﺳﺎﺕ ﺭﺳﻢ
.ﺍﻟﻔﻠﺴﻄﻴﻨﻴﺔ ﺍﻷﺭﺍﺿﻲ ﻓﻲ ﻭﺍﻟﻔﻘﺮﺍﺀ ﺍﻷﻏﻨﻴﺎﺀ ﺑﲔ ﻭﺍﻻﻗﺘﺼﺎﺩﻳﺔ
•ﺍﻟﻔﺌﺎﺕ ﺍﺣﺘﻴﺎﺟﺎﺕ ﻋﻠﻰ ﻣﺒﻨﻴﺔ ﻭﺃﻧﺸﻄﺔ ﻭﻣﺸﺎﺭﻳﻊ ﺑﺮﺍﻣﺞ ﺗﺼﻤﻴﻢ
. ﺍﳌﺴﺘﻬﺪﻓﺔ
•ﻭﺍﳌﺆﺳﺴﺎﺕ ﺍﻷﻫﻠﻴﺔ ﺍﳌﺆﺳﺴﺎﺕ ﺑﲔ ﻭﺍﻟﺘﺸﺒﻴﻚ ﺍﻟﺘﻌﺎﻭﻥ ﺗﻘﻮﻳﺔ
.ﺍﻟﺘﻨﻤﻴﺔ ﻣﺠﺎﻝ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﺎﻣﻠﺔ ﺍﻟﻘﺎﻋﺪﻳﺔ
•ﻣﺠﺎﻝ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﺎﻣﻠﺔ ﺍﻟﻘﺎﻋﺪﻳﺔ ﺍﳌﺆﺳﺴﺎﺕ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﺎﻣﻠﲔ ﻗﺪﺭﺍﺕ ﺗﻘﻮﻳﺔ
.ﺍﻟﺘﻨﻤﻴﺔ
About us
We are a civil non- profit Palestinian foundation, founded
in 2009 by a group of young activists in development,
democracy, and human rights in Hebron, in order to em-
power the disadvantaged families socially, politically,
and economically. We aim to promote the concepts of
democracy, social justice, nonviolence and human rights
among the target groups based on the values of democ-
racy, justice, equality, and social change through differ-
ent projects, programs, and activities.
Our goals:
1. Empower the disadvantaged families socially, politi-
cally and economically.
2. Enhance the concepts of Democracy, Social injus-
tice, human rights and nonviolence.
Our strategy:
1. Develop strategies to reduce the economic and so-
cial gap between the poor and the rich in the Pales-
tinian Territories.
2. Design programs and activities based on the needs
of target groups.
3. strengthen the cooperation and networking between
civil institutions and government working in the area
of development.
4. Strengthen the capacity of workers and volunteers
in the civil institutions working in the area of devel-
opment.
Our programs:
1. Development Program (Irada Women Business In-
cubator)
2. Empowerment Program (Capacity Building of Pal-
estinian CBOs)
3. Human Rights Program ( Defending the Rights of
Working Children and Women in Small Factories).