القرآن الكريم هو الضياء والنور، والشفاء لما في الصدور، وبه النجاة من فتن الدنيا وأهوال يوم النشور ، تجدون في هذا الكتاب وردا قرآنيا يسيرا فى حجمه، عظيما وشاملاً فى ثوابه وأثره، حتى يسهل الأمر على كل من أحبّ أن يداوم الورود على مأدبه الله فى أرضه كل يوم، بالإضافة إلى بيان ثواب القراءة والمداومة عليه.