يعيش الإنسان اليوم فى وسط أمواج متلاطمة من التغيرات والتحديات ، والإنسان السليم هو الذى يستطيع أن يواجة مثل تلك التغيرات بحكمة وحنكة، ويجب على الإنسان أن يتمتع بمستوى عالٍ من الطموح والتحدي ويعمل على التغلب على الصعوبات التى تقابلة فى حياته، ويطمح فى الوصول إلى أهدافه بدقة وعناية، ويتغلب دائماً على الصعوبات والمحن ، ويكون دائم الطموح، حيث يلعب الطموح دوراً هاماً فى حياه الفرد ويُعدّا مؤشراً يميز ويوضح أسلوب الإنسان وتعاملة
مع الآخرين.
ويؤدى الطموح دائماً إلى تحقيق العديد من الإنجاز ات والنجاحات للإنسان، وتأتى أهم تلك الإنجازات هى الإنجاز الأكاديمى وحصول الإنسان على أفضل الدرجات العلمية التى يسعى إلى تحقيقها.
يعيش الإنسان اليوم فى وسط أمواج متلاطمة من التغيرات والتحديات ، والإنسان السليم هو الذى يستطيع أن يواجة مثل تلك التغيرات بحكمة وحنكة، ويجب على الإنسان أن يتمتع بمستوى عالٍ من الطموح والتحدي ويعمل على التغلب على الصعوبات التى تقابلة فى حياته، ويطمح فى الوصول إلى أهدافه بدقة وعناية، ويتغلب دائماً على الصعوبات والمحن ، ويكون دائم الطموح، حيث يلعب الطموح دوراً هاماً فى حياه الفرد ويُعدّا مؤشراً يميز ويوضح أسلوب الإنسان وتعاملة
مع الآخرين.
ويؤدى الطموح دائماً إلى تحقيق العديد من الإنجاز ات والنجاحات للإنسان، وتأتى أهم تلك الإنجازات هى الإنجاز الأكاديمى وحصول الإنسان على أفضل الدرجات العلمية التى يسعى إلى تحقيقها.
اللغة العربية هي أقدم اللغة التي يستخدم الناس حتى اليوم هذا.وهناك خصائص اللغة اللعربية
التي تميزها من اللغات الأخرى من حيث الحصائص الصوتية، والاشتقاق، وغيرها
التدريس تلك المهنة المقدسة، مهنة الأنبياء والرسل، التي كان يُنظر إليها بإكبارٍ واحترامٍ على مر العصور
ولا تخلوا منها حضارة بشرية مهما كان مستواها، كيف لا، وهي المهنة التي تتولى التعامل مع عقل الإنسان، وهو أشرف ما فيه، وهي التي تُنمّي في الإنسان أعظم خصيصةٍ ميزهُ الله بها، وهي خصيصة العلم، فالإنسان الحق عقلٌ في جسد.
بُعث الأنبياء -عليهم السلام- معلمين يعلمون الناس الكتاب والحكمة، ويزكونهم، وجعل الله العلماء ورثة الأنبياء، فنعم الإرث. ومن المتعارف عليه أن مهارة التدريس، لا يمكن الحصول عليها عن طريق الوراثة، ولكن عن طريق تدريب، وتأهيل المعلمين على اكتسابها.
لم يعد التدريس مجرد إجراءات روتينية يقوم بها المعلم أو الطالب المعلم، بل أصبح جهدا واعيا مقصودا له أبعاد متعددة، وأصبحت الممارسة التأملية المدخل المثالي لإعداد المعلم عكس نماذج الإعداد التقليدية حيث أنها تضع المعلمين في مركز تطوير أنفسهم لأنهم يحللون ممارساتهم ويقيمونها، ويبدؤون التغيير ويراقبون جهود هذا التغيير. على العكس من النماذج التقليدية في إعداد المعلم فإن الممارسة التأملية تأخذ في الحسبان الخبرات والمعرفة الشخصية العملية للمعلمين وتسمح لهم بتطبيقها في سياق ممارساتهم فهي نشاط يشجع على الإبداع وهنا أصبح لابد من تنمية مهارات التدريس التأملي عند المعلم حتى يتمكن من ملاحظة نفسه ومعرفة ما ينقصه وكيفية تطبيق ما تعلمه على نفسه.
لقد حظي تعليم القراءة والكتابة على المستوى العالمي باهتمام كبير ، واهتم كثير من العلماء بدراستها دراسة علمية تحليلية ، كما اهتموا بجوانب النجاح والفشل فيها ، وأقاموا برامج لدراسة حالات التأخر والضعف فيها ، وكانت حصيلة تلك الجهود رصيدًا ضخمًا من المعلومات على قدرات القراءة والكتابة ، ومهاراتها وتعليمها وقياسها وتشخيص الضعف فيها وعلاجه ، وأصبح ميدان القراءة والكتابة يستند على أساس علمي رصين ، وقد ساعدت نتائج البحوث التربوية في إثراء هذا المجال .
اللغة العربية هي أقدم اللغة التي يستخدم الناس حتى اليوم هذا.وهناك خصائص اللغة اللعربية
التي تميزها من اللغات الأخرى من حيث الحصائص الصوتية، والاشتقاق، وغيرها
التدريس تلك المهنة المقدسة، مهنة الأنبياء والرسل، التي كان يُنظر إليها بإكبارٍ واحترامٍ على مر العصور
ولا تخلوا منها حضارة بشرية مهما كان مستواها، كيف لا، وهي المهنة التي تتولى التعامل مع عقل الإنسان، وهو أشرف ما فيه، وهي التي تُنمّي في الإنسان أعظم خصيصةٍ ميزهُ الله بها، وهي خصيصة العلم، فالإنسان الحق عقلٌ في جسد.
بُعث الأنبياء -عليهم السلام- معلمين يعلمون الناس الكتاب والحكمة، ويزكونهم، وجعل الله العلماء ورثة الأنبياء، فنعم الإرث. ومن المتعارف عليه أن مهارة التدريس، لا يمكن الحصول عليها عن طريق الوراثة، ولكن عن طريق تدريب، وتأهيل المعلمين على اكتسابها.
لم يعد التدريس مجرد إجراءات روتينية يقوم بها المعلم أو الطالب المعلم، بل أصبح جهدا واعيا مقصودا له أبعاد متعددة، وأصبحت الممارسة التأملية المدخل المثالي لإعداد المعلم عكس نماذج الإعداد التقليدية حيث أنها تضع المعلمين في مركز تطوير أنفسهم لأنهم يحللون ممارساتهم ويقيمونها، ويبدؤون التغيير ويراقبون جهود هذا التغيير. على العكس من النماذج التقليدية في إعداد المعلم فإن الممارسة التأملية تأخذ في الحسبان الخبرات والمعرفة الشخصية العملية للمعلمين وتسمح لهم بتطبيقها في سياق ممارساتهم فهي نشاط يشجع على الإبداع وهنا أصبح لابد من تنمية مهارات التدريس التأملي عند المعلم حتى يتمكن من ملاحظة نفسه ومعرفة ما ينقصه وكيفية تطبيق ما تعلمه على نفسه.
لقد حظي تعليم القراءة والكتابة على المستوى العالمي باهتمام كبير ، واهتم كثير من العلماء بدراستها دراسة علمية تحليلية ، كما اهتموا بجوانب النجاح والفشل فيها ، وأقاموا برامج لدراسة حالات التأخر والضعف فيها ، وكانت حصيلة تلك الجهود رصيدًا ضخمًا من المعلومات على قدرات القراءة والكتابة ، ومهاراتها وتعليمها وقياسها وتشخيص الضعف فيها وعلاجه ، وأصبح ميدان القراءة والكتابة يستند على أساس علمي رصين ، وقد ساعدت نتائج البحوث التربوية في إثراء هذا المجال .
نحو القرآن التدبري الحركي: المدرسة الباديسية (نموذجا)صالح الدين عزيز
وقال إيميل كومب ( Combes emile) وهو يصف حالة التعليم العربي قبل القرن 19 في تقرير قدمه إلى مجلس الشيوخ الفرنسي في 2 فيفري 1894: كان التعليم العالي في أرض الجزائر يشتمل جمهورا غفيرا من الناس المتعطشين للعلم والمعرفة يجلسون حول شيوخ علماء لا يتلقون عنهم علوم الشريعة وقوانينها فحسب، بل يتلقون أيضا علوم الرياضيات، الآداب والهيئة. فكانت نتيجة انتصار أسلحتنا أن تفرق الشيوخ و اضمحل التعليم العالي.
فقد كتب الجنرال فالز سنة 1834م بأن كل العرب (الجزائريين) تقريبًا يعرفون القراءة والكتابة، حيث إن هناك مدرستين في كل قرية...
أما الأستاذ ديميري، الذي درس طويلاً الحياة الجزائرية في القرن التاسع عشر، فقد أشار إلى أنه قد كان في قسنطينة وحدها قبل الاحتلال خمسة وثلاثون مسجدًا(35) تستعمل كمراكز للتعليم، كما أن هناك سبع مدارس(7) ابتدائية وثانوية يحضرها بين ستمائة وتسعمائة طالب(600-900)، ويدرّس فيها أساتذة محترمون لهم أجور عالية .
وقد أحصيت المدارس في الجزائر سنة 1830م، بأكثر من ألفي مدرسة (2000)ما بين ابتدائية وثانوية وعالية.
وكتب الرحالة الألماني (فيلهلم شيمبرا) حين زار الجزائر في شهر ديسمبر 1831م، يقول: (لقد بحثتُ قصدًا عن عربي واحد في الجزائر يجهل القراءة والكتابة، غير أني لم أعثر عليه، في حين أني وجدت ذلك في بلدان جنوب أوروبا، فقلما يصادف المرء هناك من يستطيع القراءة من بين أفراد الشعب).. وخير المثال ما شهد به الأعداء.
SAVE SINDHI SOCIETY FROM ALL ODDS
EDUCATE SINDH & DO NOT BECOME PARTNER OF ANY (NASHAEE or MAWALI) WHO MAY BE ON ANY IMPORTANT POSITION & FINANCIALLY BENEFICIARY TO YOU BY RIGHT OR WRONG WAYS, MAY BE HE IS POET, WRITER, HISTORIAN & SAVE SINDHI SOCIETY FROM DRUG ADDICTIONS. IT IS POISON BEING INJECTED IN SINDHI SOCIETY & IN NEW GENERATION, FLOWING RAPIDLY IN NEW YOUTH BLOOD TO PROMOTE COPY & SAFARISHI CULTURE IN SINDH, TO KEEP SLEEP SINDHI'S SO THEIR RESOURCES SHALL BE CAPTURED, TO UN EDUCATE SINDHI & DEPRIVE THEM TO BECOME PROFESSIONAL. GET-UP FROM DREAMS & SAVE SINDHI COMMUNITY BECOMING PART OF OUR THINK TEAM (SINDHI WRITERS GUILD) WORKING FOR RESEARCH PURPOSE & UNDER BANNER OF Sollywood, Production, Publication Research Center New Saidabad) A group of THINK TEAM FOR SINDHI SOCIETY.
بذكراك نعبر الجسر
عملاق الكلمة وسادن الحُلم، عراب الجُمَل المتقافزة، ورحيق الفكرة، رفيق الكِتاب وشقيق العاشقين، المفكر العربي الكبير خالد الحسن على يديه وأخوته من الرواد الاوائل تتلمذنا،ونعبر الجسر نحو الحرية، ولهم ننحني دوما احتراما وتقديرا وامتنانا وحُبَا رحمهم الله جميعا ورحمنا معهم-لجنة التعبئة الفكرية
ناقد الاختلاف| حوار مع محمد فكري الجزار| أحمد سراجahmed serag
إذا كانت رسالة الماجستير تتناول شعر محمود درويش - حتى لو كانت تقنعت بكونها دراسة جمالية – ورسالة الدكتوراه تتحدث عن لسانيات الاختلاف لدي شعراء السبعينين، فإنك تدرك أنك أمام موقف يحمل قلمًا، ولقد دفع صاحب الموقف كثيرًا، وتنازل غير آبه عن كثير من امتيازات السلطة والمال؛ لكي لا ينحني قلمه.
كتاب يبحث في مفاهيم وطرق التفكير، ويقدم بعض الوسائل التي يمكن من خلالها تكوين شخصية أكثر إيجابية تنظر إلى العالم من حولها من واقع مسؤوليتها الذاتية أولا، وتؤمن بأن الخير للجميع
1. .1
.2
.3
.4
.5
.6
.7
.8
الترتقاء بمستوى الفرد الثقافي
تحصين الفرد سلوكيا عن طريق القراءة
محاتربة الفات التجتماعية
المساهمة في البناء و التغيير واللصلح
المساهمة في بناء مجتمع مدني متحضر
المساهمة في تعضيد المشاتريع المهمة في الرقي
بالمجتمع
اكتشاف المواهب و استيعابها
توتجيه المطالعة
4. يعتبر ناد ي الترقي الذ ي أنشأ بالعالصمة من الهيئات التي ساهمت في
دعم حركة التعليم العربي الحر منذ وقت مبكر ، فكان زيادة على ذلك
مركزا للمحاضرات العلمية باللغة العربية ، كما كان مركزا للدتروس الدينية
و التجتماعية التي تعالج أمراض و مشاكل المجتمع الجزائر ي على ضوء
تعاليم السلم وأحكام الشريعة و التي كانت تلقى من طرف قادة حركة
اللصفلح و التجديفد السفلمي و حركفة التعليفم العربفي ففي الجزائر ، ول
نبالغ إذا قلنا أنه ما من فكرة وطنية ظهرت بعد سنة 7291 أ ي من تأسيس
الناد ي إل كان لناد ي نصيب فيها سواء من قريب أو من بعيد )1(
5. و الملحظ لناد ي الترقي يجد به مدترسة للبنين التي كان يديرها الشاعر
الجزائر ي الكبير الشيخ حم العيد و كان البناء يؤمونها كل يوم )2( .
هذا التعليم نشر في المة الحياة و بعثها على العمل و سما بشخصيتها
في سلم الرقي النساني و أظهر كيانها بين المم، وهذا بفعل تأسيس
ناد ي الترقي الذ ي نهض بحركة اللصلح و التعليم حتى لقب بأبي النواد ي
الذ ي قاد نهضة تجديدة خالصة )3(
6. و لم يكتفي ناد ي الترقي بالتعليم و نشره حتى أنه ألصبح يدترس
المشاكل التي يتعرض لها التعليم و أهله فألصبح مقرا لتجتماع المدترسين
حيث شهد انعقاد مؤتمر المعلمين الحراتر يومي التربعاء و الخميس 22 /
32 سبتمبر 7391 لتبادل التراء بينهم التعليم العربي الحر و مداترسه و
مساتجده و نظمه و أساليبه و الغاية من ذلك هو توحيد الجهود للتولصل
إلى توحيد مناهج التعليم العربي )4(
14. إن معدل ما يخهصهصه المواطن العربي للقراءة سنويا هو عشر ردقائق
صّ
صّ
وأن مجمل الكتب التي تهصدر في مختلف أرجاء الوطن العربي ل تبلغ
الخمسة آل ف كتاب في السنة الواحدة””. بينما نجد أن عدرد الكتب
الهصاردرة في أورويا يهصل إلى خمسين ألفا وفي أمريكا وكندا العدرد هو
مائة وخمسون ألفا. ووفق إحهصائية نشرت في بداية العام 8002 نرى أن
معدل قراءة العربي ””كلمة”” في السبوع. وتهبط مدة القراءة السنوية
صّ
إلى سيع أو ست ردقائق وفق ما وررد في جريدة لبنانية وأن 41% من
صّ
اللبنانيين يطالعون الكتب وكل 003 ألف عربي يقرأون كتابا واحدا.
وللمقارنة نقول إن معدل زمن القراءة لدى النسان الغربي يهصل إلى
صّ
ست ويثليثين ساعة سنويا، أي 063 مرة أكثر من العربي.
صّ
15. وهناك إحهصائيات تشير إلى أن المعدل العالمي السنوي للقراءة لدى
الفررد الواحد يهصل إلى أربعة كتب وفي أمريكا إلى أحد عشر كتابا وفي
انجلترا سبعة كتب أما في العالم العربي فربع صفحة للفررد. وهناك
بُ
أربعون بالمائة من الولرد الذين تتراوح أعمارهم ما بين الساردسة
والخامسة عشرة غير منخرطين في سلك التعليم. وهناك كتاب واحد لكل
يثليثمائة وخمسين ألف عربي في حين أن النسبة في أوروبا هي كتاب
واحد لكل خمسة عشر ألفا. أضف إلى ذلك أن الثقافة المعلوماتية لدى
الغلبية الساحقة من الطلبة العرب غير بعيدة عن الهصفر.
16. عن الزهري قال لي عبد الملك بن مروان من أين قدمت قلت من مكة
قال فمن خلفت يسوردها قلت عطاء قال أمن العرب أم من الموالي قلت
من الموالي قال فيم ساردهم قلت بالديانة والرواية قال إن أهل الديانة
والرواية ينبغي أن يسوردوا فمن يسورد أهل اليمن قلت طاووس قال فمن
العرب أو الموالي قلت من الموالي قال فمن يسورد أهل الشام قلت
مكحول قال فمن العرب أم من الموالي قلت من الموالي عبد نوبي
أعتقته امرأة من هذيل قال فمن يسورد أهل الجزيرة قلت ميمون بن
مهران وهو من الموالي قال فمن يسورد أهل خراسان قلت الضحاك بن
مزاحم من الموالي قال فمن يسورد أهل البهصرة قلت الحسن من
الموالي قال فمن يسورد أهل الكوفة قلت إبراهيم النخعي قال فمن
العرب أم من الموالي قلت من العرب قال ويلك فرجت عني وا
ليسوردن الموالي على العرب في هذا البلد حتى يخطب لها على المنابر
والعرب تحتها قلت يا أمير المؤمنين إنما هو ردين من حفظه سارد ومن
ضيعه سقط الحكاية منكرة والوليد بن محمد واه فلعلها تمت للزهري مع