تعلم مهارات التفكير الناقد أمر بالغ الأهمية من أجل تنمية القدرة على اتخاذ القرارات المناسبة تجاه المواقف
التي تواجه الطلاب. لذا تنوعت البرامج والبحوث التي وضعت بهدف تعليم الأفراد بعامة والطلبة بخاصة مهارات
التفكير بأنواعه.
وفد من جامعة طيبة في ضيافة الثانوية الثانية تطويرOmayma Abdullah
انطلاقاً من مهام لجنة الشراكة المجتمعية في الثانوية الثانية تطوير وتحقيقا لأهم أهدافها في توثيق العلاقة بين المدرسة والمجتمع فقد تشرفت المدرسة يوم الثلاثاء الموافق 7-7-1435هـ باستقبال وفد أكاديميا من جامعة طيبة بإشراف : الدكتورة : ندى عبدالله الياس (عضو هيئة التدريس في جامعة طيبة ) والمنسقة الإعلامية : مريم المطيري من قسم الإعلام وعدد كبير من طالبات كلية العلوم الأسرية تخصص تصميم حلي ومجوهرات .
التأمل عنصراً أساسياً لعملية التنمية المهنية المستدامة لكل قائد، ويعتبر تأمل القائد في ممارساته إحدى النقلات النوعية التي تحقق نمواً مهنياً مستداماً، حيث يتأمل القائد و يفكر و يقييم ممارساته سعياً إلى تحسين أدائه و مواءمتها مع معايير الأداء الجيد. و القائد الذي يستعرض في مرآته التأملية ممارساته التي قام بها، أو يقوم بها، أو سيقوم بها وفق منهجية علمية منظمة تؤهله من المقارنة الواعية و المقاربة الرشيدة لتحديد الفجوة بين أدائه و المعايير القياسية في مجال القيادة. و في ضوء نتائج تأمله، يسعى في تأهيل و تطوير نفسه، فالتأمل في ممارساته و خبراته يمكنه من استخلاص الدروس و الخروج بمعرفة جديدة و تخطيط للممارسات أكثر نضجاً و إثماراً
تعلم مهارات التفكير الناقد أمر بالغ الأهمية من أجل تنمية القدرة على اتخاذ القرارات المناسبة تجاه المواقف
التي تواجه الطلاب. لذا تنوعت البرامج والبحوث التي وضعت بهدف تعليم الأفراد بعامة والطلبة بخاصة مهارات
التفكير بأنواعه.
وفد من جامعة طيبة في ضيافة الثانوية الثانية تطويرOmayma Abdullah
انطلاقاً من مهام لجنة الشراكة المجتمعية في الثانوية الثانية تطوير وتحقيقا لأهم أهدافها في توثيق العلاقة بين المدرسة والمجتمع فقد تشرفت المدرسة يوم الثلاثاء الموافق 7-7-1435هـ باستقبال وفد أكاديميا من جامعة طيبة بإشراف : الدكتورة : ندى عبدالله الياس (عضو هيئة التدريس في جامعة طيبة ) والمنسقة الإعلامية : مريم المطيري من قسم الإعلام وعدد كبير من طالبات كلية العلوم الأسرية تخصص تصميم حلي ومجوهرات .
التأمل عنصراً أساسياً لعملية التنمية المهنية المستدامة لكل قائد، ويعتبر تأمل القائد في ممارساته إحدى النقلات النوعية التي تحقق نمواً مهنياً مستداماً، حيث يتأمل القائد و يفكر و يقييم ممارساته سعياً إلى تحسين أدائه و مواءمتها مع معايير الأداء الجيد. و القائد الذي يستعرض في مرآته التأملية ممارساته التي قام بها، أو يقوم بها، أو سيقوم بها وفق منهجية علمية منظمة تؤهله من المقارنة الواعية و المقاربة الرشيدة لتحديد الفجوة بين أدائه و المعايير القياسية في مجال القيادة. و في ضوء نتائج تأمله، يسعى في تأهيل و تطوير نفسه، فالتأمل في ممارساته و خبراته يمكنه من استخلاص الدروس و الخروج بمعرفة جديدة و تخطيط للممارسات أكثر نضجاً و إثماراً