Democracy is a participation sport and it won't work if most people don't take part

1. ‫تدريب‬
‫االجتماعية‬ ‫والهياكل‬ ‫الديمقراطية‬
‫الديمقراطية‬
‫حجازى‬ ‫يسر‬
‫الفلسفة‬ ‫فى‬ ‫دكتوراه‬
‫االنظمة‬ ‫و‬ ‫القيادية‬ ‫تطوير‬
2014

2. "‫الفرح‬ ‫مع‬ ‫بها‬ ‫القيام‬ ‫تم‬ ‫إذا‬ ‫فقط‬ ‫ولكن‬ ،‫جميلة‬ ‫لخدمة‬
‫الحر‬ ‫والعقل‬ ‫كله‬ ‫والقلب‬."
‫باك‬ ‫بيرل‬
Pearl S. Buck
‫الديمقراطية‬‫ر‬ ‫المبا‬‫الس‬‫الديمقراط‬‫احترا‬‫حقو‬
‫نسا‬ ‫ا‬,‫تمكي‬‫وسياد‬‫القانو‬‫المساوا‬‫ددية‬ ‫,الت‬ ‫السياسية‬
‫الديمقراطية‬ ,‫قافية‬ ‫ال‬‫التواف‬ ,‫التوافقية‬‫القي‬ , ‫االجتما‬
‫ياكل‬ ‫ال‬ ,‫نسانية‬ ‫ا‬‫التسام‬ ‫قافة‬ ,‫الية‬ ‫الم‬

3. ‫البنائي‬ ‫و‬ ‫للديمقراطية‬ ‫التوسطية‬ ‫والقيم‬ ‫األساسية‬ ‫المبادئ‬‫ة‬
‫السياسية‬ ‫والمساواة‬ ‫الشعبية‬ ‫الرقابة‬ ‫فى‬ ‫تكمن‬ ‫االجتماعية‬.‫ه‬‫ذه‬
‫دور‬ ‫لتمكين‬ ‫العالم‬ ‫في‬ ‫الديمقراطيين‬ ‫ناضل‬ ‫ما‬ ‫تحدد‬ ‫المبادئ‬
‫العامة‬ ‫للقرارات‬ ‫شموال‬ ‫وأكثر‬ ‫فعالية‬ ‫أكثر‬ ‫الشعبية‬ ‫الرقابة‬
‫القرار‬ ‫صنع‬ ‫عملية‬ ‫على‬ ‫النخبة‬ ‫احتكار‬ ‫إزالة‬ ‫اجل‬ ‫من‬ ‫وهذا‬
‫أ‬ ‫العرق‬ ‫أو‬ ‫الجنس‬ ‫تلك‬ ‫مثل‬ ‫العقبات‬ ‫على‬ ‫وللتغلب‬ ‫وفوائدها؛‬‫و‬
‫والثروة‬ ‫والطبقة‬ ،‫اللغة‬ ‫أو‬ ‫الدين‬.‫تسمح‬ ‫الديمقراطية‬ ‫ان‬ ‫اال‬
‫المساواة‬ ‫قدم‬ ‫على‬ ‫المواطنة‬ ‫حقوق‬ ‫بممارسة‬ ‫للشعوب‬.

4. ‫األهداف‬
‫العدالة‬ ‫و‬ ‫الديمقراطية‬ ‫ارساء‬ ‫في‬ ‫الناشطين‬ ‫المواطنين‬ ‫تمكين‬
‫االجتماعية‬
‫األكاديمية‬ ‫والمعرفة‬ ‫فلسفة‬ ‫بناء‬
‫الديمقراطية‬ ‫المساواة‬ ‫انتاج‬

5. ‫لجميع‬ ‫تسمح‬ ‫الذي‬ ‫النظام‬ ‫أشكال‬ ‫من‬ ‫شكل‬ ‫هي‬ ‫الديمقراطية‬
‫فى‬ ‫المساواة‬ ‫قدم‬ ‫على‬ ‫المشاركة‬ ‫المؤهلين‬ ‫المواطنين‬
‫وتطوير‬ ‫صياغة‬ ‫في‬ ‫المنتخبين‬ ‫تمثييل‬ ‫و‬ ‫االنتخابات‬
‫القوانين‬.‫والثقافية‬ ‫والدينية‬ ‫االجتماعية‬ ‫المساواة‬ ‫هي‬ ‫بل‬
‫والحرية‬ ،‫والعدل‬ ،‫والعرقية‬.‫الديمقراطية‬ ‫مصطلح‬ ‫ونشأ‬
‫القديمة‬ ‫اليونانية‬ ‫من‬ (dēmokratía) " ‫الشعب‬ ‫حكم‬"،
‫من‬ ‫عليها‬ ‫عثر‬ ‫التي‬(‫ديموس‬" )‫الناس‬"‫و‬(‫كراتوس‬)
"‫السلطة‬"‫أو‬"‫القاعدة‬"‫والذى‬ ‫الميالد‬ ‫قبل‬ ‫الخامس‬ ‫القرن‬ ‫في‬
‫أثين‬ ‫سيما‬ ‫وال‬ ،‫القديمة‬ ‫اليونان‬ ‫فى‬ ‫السياسية‬ ‫النظم‬ ‫مثل‬‫ا؛‬
‫وافق‬ ‫الذى‬ ‫متناقض‬ ‫المصطلح‬ ‫على‬ (aristokratia)
" ‫النخبة‬ ‫حكم‬."

6. ‫أثينا‬ ‫في‬ ‫السياسي‬ ‫النظام‬ ‫منح‬ ‫المثال‬ ‫سبيل‬ ‫على‬
‫من‬ ‫النخبة‬ ‫فئة‬ ‫إلى‬ ‫الديمقراطية‬ ‫المواطنة‬ ‫الكالسيكية‬
‫السياسي‬ ‫المشاركة‬ ‫فى‬ ‫والنساء‬ ‫والعبيد‬ ‫األحرار‬ ‫الرجال‬‫ة‬.
‫القديم‬ ‫التاريخ‬ ‫فى‬ ‫الديمقراطية‬ ‫الحكومات‬ ‫جميع‬ ‫ان‬ ‫كما‬
‫الكامل‬ ‫التمكين‬ ‫من‬ ‫و‬ ‫النخبة‬ ‫فئة‬ ‫من‬ ‫تألفت‬ ‫والحديث‬
‫الديمقراطيات‬ ‫معظم‬ ‫في‬ ‫البالغين‬ ‫المواطنين‬ ‫لجميع‬
‫القرنين‬ ‫في‬ ‫االقتراع‬ ‫الحركات‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫الحديثة‬19‫و‬
20.

7. ‫الديمقراطية‬ ‫مبادئ‬
‫القانو‬ ‫سياد‬
‫الشعب‬ ‫إرادة‬ ‫القوانين‬ ‫تمثل‬
‫التشريعي‬ ‫والمجلس‬ ‫الرؤساء‬ ‫صالحيات‬ ‫من‬ ‫تقتصر‬ ‫القوانين‬
‫الصحافة‬ ‫حرية‬
‫بحكمة‬ ‫بالتصويت‬ ‫يقوموا‬ ‫حتى‬ ‫المعلومات‬ ‫الى‬ ‫الناس‬ ‫يحتاج‬,‫الذي‬ ‫األمر‬
‫التعبيرالسياسي‬ ‫وحرية‬ ‫حرة‬ ‫صحافة‬ ‫وجود‬ ‫يتطلب‬

8. ‫تنويرالمواطني‬
‫من‬ ‫الغرض‬ ‫فهم‬ ‫عليهم‬ ‫ويجب‬ ‫المواطنين‬ ‫تثقيف‬ ‫من‬ ‫بد‬ ‫ال‬
‫ذلك‬ ‫لدينا‬ ‫ولماذا‬ ‫وكيف‬ ‫الديمقراطية‬.‫فكرى‬ ‫وعى‬ ‫نسبة‬ ‫يتطغب‬ ‫هذا‬
‫عالي‬
‫نسا‬ ‫ا‬ ‫حقو‬ ‫احترا‬
‫الشعب‬ ‫احتياجات‬ ‫خدمة‬ ‫هو‬ ‫الحكومة‬ ‫من‬ ‫الغرض‬
‫النشطة‬ ‫السياسية‬ ‫الحقوق‬
‫معظم‬ ‫كان‬ ‫إذا‬ ‫تعمل‬ ‫لن‬ ‫وأنها‬ ‫المشاركة‬ ‫رياضة‬ ‫هي‬ ‫الديمقراطية‬
‫يشاركون‬ ‫ال‬ ‫الناس‬

9. ‫اليوم‬ ‫قضايا‬
‫الديموقراطية‬
‫المدني‬ ‫المجتمع‬
‫المجموعات‬ ‫حقوق‬
‫الثقافية‬ ‫التعددية‬
‫الفروقات‬
‫التوافقية‬ ‫الديمقراطية‬

10. ‫الحكومية‬ ‫الرقابة‬
‫المتكررة‬ ‫االنتخابات‬
‫مدني‬ ‫العصيان‬
‫االحتجاج‬
‫الثورة‬

11. ‫االجتماعية‬ ‫الهياكل‬
‫االجتماعي‬ ‫والتوافق‬ ،‫والمجتمع‬ ،‫الطبقي‬ ‫التقسيم‬
‫االجتماعية‬ ‫السياسة‬
‫التزامن‬synchronization ‫االجتماعية‬ ‫والعالقة‬
‫التعليم‬ ‫سياسة‬
‫التعليم‬ ‫في‬ ‫اإلنسانية‬ ‫القيم‬ ‫وإدماج‬ ، ‫التفاعلي‬ ‫واالحترام‬ ‫القيمة‬
‫األخالقية‬ ‫والتربية‬
‫االجتماعي‬ ‫النفس‬ ‫علم‬
‫االجتماعي‬ ‫والتأثير‬ ،‫االجتماعي‬ ‫واإلدراك‬ ،‫البشري‬ ‫السلوك‬
‫واألخالق‬ ‫واإلقناع‬ ‫والمواقف‬

12. -‫االجتماعية‬ ‫الهياكل‬ 2
‫المجتمع‬ ‫داخل‬ ‫في‬ ‫االجتماعية‬ ‫الترتيبات‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫مصممة‬ ‫هي‬
‫وظيف‬ ‫حكم‬ ‫حسب‬ ‫على‬ ،‫األفراد‬ ‫تصرفات‬ ‫أساس‬ ‫وتنموعلى‬
‫واالقتصادية‬ ‫االجتماعية‬ ‫الطبقات‬ ‫ونظام‬ ‫االجتماعية‬ ‫للبنية‬
(‫الطبقية‬ ‫البنية‬ ،‫المثال‬ ‫سبيل‬ ‫على‬)،‫االجتماعية‬ ‫والمؤسسات‬ ،‫أو‬
‫االجتماعية‬ ‫الفئات‬ ‫بين‬ ‫المنمذجة‬ ‫األخرى‬ ‫العالقات‬.‫في‬ ‫هى‬ ‫بل‬
‫أو‬ ‫األفراد‬ ‫بين‬ ‫تعادل‬ ‫التى‬ ‫االجتماعية‬ ‫الشبكة‬ ‫بنية‬ ‫الواقع‬
‫المنظمات‬.‫تش‬ ‫التي‬ ‫للمعايير‬ ‫وسيلة‬ ‫يكون‬ ‫أن‬ ‫يمكن‬ ‫وبالتالي‬‫كل‬
‫االجتماعية‬ ‫المنظومة‬ ‫في‬ ‫القرار‬ ‫صناع‬ ‫من‬ ‫الفرد‬ ‫سلوك‬.

13. ‫مثل‬ ‫الهامة‬ ‫االجتماعية‬ ‫النظم‬ ‫على‬ ‫االجتماعية‬ ‫البنية‬ ‫تؤثر‬ ‫قد‬
‫الثقافية‬ ‫والقضايا‬ ‫والسياسي‬ ‫القانوني‬ ‫والنظام‬ ‫االقتصاد‬.
‫والهياكل‬ ‫واالقتصاد‬ ،‫والقانون‬ ،‫والدين‬ ،‫األسرة‬ ‫تعتبر‬ ‫باإلضافة‬
‫االجتماعية‬.
‫عام‬ ‫في‬1905‫تونيس‬ ‫فرديناند‬ ‫االلماني‬ ‫االجتماع‬ ‫عالم‬ ‫أعلن‬
‫دراسته‬ ‫في‬"‫الواليات‬ ‫في‬ ‫االجتماعية‬ ‫للهياكل‬ ‫الحالية‬ ‫المشاكل‬
‫األمريكية‬ ‫المتحدة‬" "‫وحدة‬ ‫توفر‬ ‫التى‬ ‫العوامل‬ ‫من‬ ‫الدستور‬ ‫ان‬"
‫اجتماعية‬ ‫بنية‬."

14. ‫االجتماعية‬ ‫السياسة‬
‫عل‬ ‫تؤثر‬ ‫التي‬ ‫األنشطة‬ ‫والتشريعات‬ ‫التوجيهية‬ ‫المبادئ‬ ‫تجسد‬‫ى‬
‫اإلنسان‬ ‫لسعادة‬ ‫المفيدة‬ ‫المعيشية‬ ‫الظروف‬.‫السياس‬ ‫قسم‬ ‫يحدد‬ ‫و‬‫ة‬
‫االجتماعية‬ ‫السياسة‬ ‫لالقتصاد‬ ‫لندن‬ ‫كلية‬ ‫في‬ ‫االجتماعية‬
‫باعتبارها‬"‫والمعنية‬ ‫التطبيقية‬ ‫التخصصات‬ ‫متعدد‬ ‫موضوعا‬
‫تسعى‬ ‫والتى‬ ‫االجتماعية‬ ‫للحاجة‬ ‫المجتمعات‬ ‫استجابات‬ ‫بتحليل‬
‫من‬ ‫المستمدة‬ ‫واألدلة‬ ‫النظرية‬ ‫فهم‬ ‫على‬ ‫طالبها‬ ‫قدرة‬ ‫تعزيز‬ ‫إلى‬
‫تشمل‬ ‫والتي‬ ‫االجتماعية‬ ‫العلوم‬ ‫في‬ ‫التخصصات‬ ‫مجموعة‬
،‫والتاريخ‬ ،‫والجغرافيا‬ ،‫النفس‬ ‫وعلم‬ ،‫االجتماع‬ ‫وعلم‬ ،‫االقتصاد‬
‫السياسية‬ ‫والعلوم‬ ‫والفلسفة‬ ،‫والقانون‬.

15. ‫والسياسة‬ ‫والمجتمع‬ ‫االقتصاد‬ ‫جوانب‬ ‫على‬ ‫االجتماعية‬ ‫السياسة‬ ‫وتركز‬
‫هذه‬ ‫تشمل‬ ‫التي‬ ‫والوسائل‬ ‫البشري‬ ‫للوجود‬ ‫ضرورية‬ ‫هي‬ ‫والتي‬
‫األساسية‬ ‫البشرية‬ ‫االحتياجات‬:‫مستدامة‬ ‫وبيئة‬ ،‫والمأوى‬ ،‫والغذاء‬ ،‫المياه‬
‫أولئك‬ ‫من‬ ‫والدعم‬ ‫والرعاية‬ ‫المرضى‬ ‫وعالج‬ ‫الصحة‬ ‫وتعزيز‬ ،‫وآمنة‬
‫وتدريب‬ ‫تعليم‬ ‫و‬ ‫تماما؛‬ ‫مستقلة‬ ‫حياة‬ ‫يعيشوا‬ ‫أن‬ ‫يستطيعون‬ ‫ال‬ ‫الذين‬
‫في‬ ‫كامل‬ ‫بشكل‬ ‫المشاركة‬ ‫من‬ ‫يمكنهم‬ ‫الذي‬ ‫المستوى‬ ‫إلى‬ ‫األفراد‬
‫مجتمعهم‬[ ."1]‫جامعة‬ ‫في‬ ‫االجتماعية‬ ‫السياسات‬ ‫ينر‬ ‫مالكوم‬ ‫مركز‬
‫هارفارد‬The Malcolm Wiener Center for Social Policy at
Harvard University ‫بأنها‬ ‫االجتماعية‬ ‫السياسة‬ ‫يصف‬"‫السياسة‬
‫البشرية‬ ‫والخدمات‬ ‫الصحية‬ ‫الرعاية‬ ‫مجاالت‬ ‫في‬ ‫والممارسة‬ ‫العامة‬
‫والعمل‬ ،‫والتعليم‬ ،‫المساواة‬ ‫وعدم‬ ،‫الجنائية‬ ‫والعدالة‬[ ."2]‫أيضا‬ ‫ويمكن‬
‫رفاه‬ ‫على‬ ‫تؤثر‬ ‫التي‬ ‫اإلجراءات‬ ‫عبر‬ ‫االجتماعية‬ ‫السياسة‬ ‫توصف‬ ‫أن‬
‫المجتمع‬ ‫هذا‬ ‫في‬ ‫والموارد‬ ‫السلع‬ ‫توزيع‬ ‫تشكيل‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫المجتمع‬ ‫أفراد‬.
[3]‫شنيعة‬ ‫مشكالت‬ ‫مع‬ ‫االجتماعية‬ ‫السياسة‬ ‫تتعامل‬ ‫ما‬ ‫غالبا‬.

16. ‫التعليم‬ ‫سياسة‬
‫من‬ ‫العديد‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫كثيرة‬ ‫اجتهادات‬ ‫في‬ ‫التعليم‬ ‫سياسة‬ ‫تحدث‬
‫المؤسسات‬.،‫المبكرة‬ ‫الطفولة‬ ‫مرحلة‬ ‫في‬ ‫التعليم‬ ‫تشمل‬ ‫فإنها‬
‫الكبار‬ ‫وتعليم‬ ‫المهني‬ ‫والتعليم‬ ،‫والجامعات‬ ،‫األطفال‬ ‫رياض‬
‫الوظائف‬ ‫على‬ ‫والتدريب‬.‫التعليم‬ ‫سياسة‬ ‫تؤثر‬ ‫ان‬ ‫يمكن‬ ‫أنه‬ ‫إال‬
‫األعمار‬ ‫جميع‬ ‫في‬ ‫الناس‬ ‫على‬.
‫عملية‬ ‫فى‬ ‫والتسهيل‬ ،‫التدريس‬ ‫طرق‬ ‫فى‬ ‫تكمن‬ ‫هنا‬ ‫والسياسة‬
‫وحرية‬ ‫المدرسية‬ ‫التحتية‬ ‫البنية‬ ‫في‬ ‫واالستثمار‬ ،‫الرسوم‬
‫الهيئات‬ ‫اليها‬ ‫تسعى‬ ‫التي‬ ‫والقيم‬ ‫المناهج‬ ‫ومحتوى‬ ،‫الخيارات‬
‫التعليمية‬.

17. ‫حجم‬ ‫يتضمن‬ ‫المدارس‬ ‫مجال‬ ‫في‬ ‫التعليم‬ ‫سياسة‬ ‫مناقشة‬ ‫ولكن‬
‫وكفاءة‬ ،‫المدرسة‬ ‫وخصخصة‬ ،‫المدرسة‬ ‫واختيار‬ ،‫المدرسة‬
‫وطرق‬ ،‫المعلم‬ ‫مكافاة‬ ‫و‬ ،‫المدرسة‬ ‫اعتماد‬ ‫و‬ ‫المعلمين‬
،‫التخرج‬ ‫ومتطلبات‬ ،‫الدراسية‬ ‫المناهج‬ ‫ومحتوى‬ ،‫التدريس‬
‫النموذجي‬ ‫والقيم‬ ،‫المدرسية‬ ‫التحتية‬ ‫البنية‬ ‫في‬ ‫واالستثمار‬‫التى‬ ‫ة‬
‫تطبقها‬ ‫أن‬ ‫المدارس‬ ‫على‬ ‫يجب‬.‫الهامة‬ ‫الدراسات‬ ‫وترتبط‬
‫البشري‬ ‫والتنمية‬ ،‫االجتماع‬ ‫وعلم‬ ،‫واالقتصاد‬ ،‫النفس‬ ‫بعلم‬،‫ة‬
‫العامة‬ ‫السياسة‬ ‫أو‬ ‫التعليم‬ ‫إدارة‬ ‫وطرق‬ ‫المدارس‬ ‫إلى‬ ‫باإلضافة‬
‫التعليم‬ ‫سياسة‬ ‫تحليل‬ ‫على‬ ‫كأمثلة‬.

18. ‫االجتماعي‬ ‫النفس‬ ‫علم‬
‫االجتماعي‬ ‫للتأثير‬ ‫استعداد‬ ‫لديه‬ ‫البشر‬ ‫أن‬ ‫إلى‬ ‫تشير‬ ‫أنها‬.‫عل‬‫ى‬
‫المع‬ ‫واتباع‬ ‫التلفزيون‬ ‫بمشاهدة‬ ‫الناس‬ ‫يتاثرون‬ ‫المثال‬ ‫سبيل‬‫ايير‬
‫المنضوية‬ ‫الثقافية‬.‫بتفسير‬ ‫االجتماعي‬ ‫النفس‬ ‫ويقومواعلماء‬
‫واألوضاع‬ ،‫العقلية‬ ‫الحاالت‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫البشري‬ ‫السلوك‬
‫تجريبية‬ ‫نتائج‬ ‫أساس‬ ‫على‬ ‫االجتماعية‬.‫االجتماع‬ ‫النفس‬ ‫علم‬ ‫ان‬‫ي‬
،‫واألفكار‬ ،‫المشاعر‬ ‫هذه‬ ‫بناء‬ ‫بها‬ ‫يتم‬ ‫التي‬ ‫بطريقة‬ ‫معنى‬
‫النفسية‬ ‫العوامل‬ ‫لهذه‬ ‫يمكن‬ ‫وكيف‬ ‫واألهداف‬ ‫والنوايا‬ ،‫والمعتقدات‬
‫اآلخرين‬ ‫مع‬ ‫عالقاتنا‬ ‫على‬ ‫تؤثر‬ ‫ان‬

19. ‫عليها‬ ‫المترتبة‬ ‫اآلثار‬
‫الت‬ ‫العشوائية‬ ‫والدوافع‬ ‫الحرجة‬ ‫االثار‬ ‫على‬ ‫ينطوي‬ ‫االجتماعية‬ ‫البنية‬ ‫مفهوم‬‫ى‬
‫الغير‬ ‫والمؤهالت‬ ‫الجنسين‬ ‫بين‬ ‫المساواة‬ ‫مشكلة‬ ‫المثال‬ ‫سبيل‬ ‫على‬ ‫تحدد‬
‫متكافئة‬.
،‫وسكوت‬ ‫لوبيز‬ ‫يقول‬(2000)‫والبنية‬ ‫المؤسساتي‬ ‫الهيكل‬ ‫بين‬ ‫التمييز‬ ‫فى‬
‫المتصلة‬:
"‫ت‬ ‫التي‬ ‫والمعيارية‬ ‫الثقافية‬ ‫األنماط‬ ‫تضم‬ ‫انه‬ ‫االجتماعي‬ ‫الهيكل‬ ‫يعتبر‬‫حدد‬
‫معبعضهم‬ ‫عالقاتهم‬ ‫تنظم‬ ‫والتي‬ ‫البعض‬ ‫بعضهم‬ ‫الناس‬ ‫سلوك‬ ‫توقعات‬
‫البعض‬(‫ص‬3.)
‫االجتماعي‬ ‫الحكم‬ ‫نظام‬
‫المعياري‬ ‫الهيكل‬
‫التى‬ ‫واألساليب‬ ‫المعايير‬ ‫ويشمل‬ ‫تنظيمي‬ ‫طراز‬ ‫على‬ ‫المعياري‬ ‫الهيكل‬ ‫يظهر‬
‫الشخص‬ ‫موقف‬ ‫تحدد‬.

20. ‫الفائد‬ ‫هياكل‬
‫المواقع‬ ‫مختلف‬ ‫من‬ ‫الناس‬ ‫ورغبات‬ ‫أهداف‬ ‫على‬ ‫الفائدة‬ ‫هياكل‬ ‫وتستند‬
‫االجتماعية‬.
‫الية‬ ‫الم‬ ‫ياكل‬ ‫ال‬
‫الن‬ ‫من‬ ‫والمواقف‬ ‫الثقافية‬ ‫المعتقدات‬ ‫على‬ ‫المثالية‬ ‫الهياكل‬ ‫وتستند‬‫اس‬
‫االجتماعية‬ ‫المواقف‬ ‫مختلف‬ ‫من‬
‫ل‬ ‫التفا‬ ‫هيكل‬
‫المواقع‬ ‫مختلف‬ ‫من‬ ‫االتصاالت‬ ‫وسائل‬ ‫على‬ ‫التفاعل‬ ‫هيكل‬ ‫يستند‬
‫االجتماعية‬.‫وتطويره‬ ‫االجتماعية‬ ‫البنية‬ ‫بأن‬ ‫االعتقاد‬ ‫في‬ ‫الحق‬ ‫لدينا‬‫ا‬
‫والمهنية‬ ،‫واإلدارة‬ ،‫العمل‬ ‫نظام‬ ‫احتياجات‬ ‫جميع‬ ‫يشمل‬ ‫طبيعي‬ ‫بشكل‬
‫والنخب‬ ‫السياسية‬ ‫واألحزاب‬ ‫الجماعات‬ ‫بين‬ ‫الصراعات‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫أو‬.
‫يستغ‬ ‫والذين‬ ‫النخب‬ ‫قوة‬ ‫بتطوير‬ ‫تقوم‬ ‫طبيعية‬ ‫عملية‬ ‫هو‬ ‫الهيكل‬ ‫هذا‬‫لوا‬
‫السلطة‬ ‫و‬ ‫النظام‬ ‫على‬ ‫للسيطرة‬ ‫سلطتهم‬.

21. ‫التوصيات‬
‫والتشبيهات‬ ‫اآلثار‬ ‫عن‬ ‫مسؤولة‬ ‫االجتماعية‬ ‫البنية‬ ‫آليات‬ ‫ان‬
‫الواقع‬ ‫من‬ ‫مباشرة‬ ‫تستمد‬ ‫التي‬ ‫المجتمعية‬.‫من‬ ‫مجموعة‬ ‫هناك‬
‫هيكلية‬ ‫االجتماعي‬ ‫المال‬ ‫رأس‬ ‫أن‬ ‫تبين‬ ‫المرصودة‬ ‫المؤشرات‬
‫ضرورية‬ ‫وظائف‬ ‫مع‬.‫النظم‬ ‫تكون‬ ‫ان‬ ‫يمكن‬ ‫ذلك‬ ‫ومع‬
‫المال‬ ‫رأس‬ ‫لبناء‬ ‫مثمرة‬ ‫بطريقة‬ ‫مدفوعة‬ ‫الديمقراطية‬
‫للجميع‬ ‫االجتماعية‬ ‫والعدالة‬ ‫الوالء‬ ‫على‬ ‫االجتماعي‬.‫وتستمد‬
‫قيمة‬ ‫فى‬ ‫ونقص‬ ‫المساواة‬ ‫عدم‬ ‫من‬ ‫االجتماعية‬ ‫الهيكلية‬ ‫عقبات‬
‫االنسان‬.

22. ‫/المراجع‬Bibliography
About the Walcom Wiener Center,(2006). Presidents and Fellows
Harvard University
http://web.archive.org/web/20081225021708/http://www.hks.harvar
d.edu/socpol/about.html
(3) Cheyne, C., O'Brien, M., & Belgrave, M.,(2005) .Social Policy in
Aotearoa New Zealand: A Critical Introduction - Page 3. College of
humanities and social sciences
http://www.research.massey.ac.nz/massey
(1) Greener, I.,(2014). Social policy and administration; Volume 40,
Issue2
http://onlinelibrary.wiley.com/journal