ماده نظريات عماره

1. ‫نسق‬
‫االجتماعي‬
‫العمارة‬ ‫و‬ ‫العمران‬ ‫على‬ ‫تأثيرة‬ ‫و‬
‫من‬ ‫مقدم‬
:

‫محمد‬ ‫مجدي‬ ‫ايمان‬

‫عبدالحميد‬ ‫سكينه‬
‫شلبي‬

‫بهاء‬ ‫محمود‬

‫محمد‬ ‫محمد‬

2. ‫ا‬ ‫و‬ ‫االفكار‬ ‫بين‬ ‫تحدث‬ ‫التي‬ ‫المتبادل‬ ‫التأثير‬ ‫و‬ ‫العالقات‬ ‫نظام‬ ‫هو‬
‫و‬ ‫العتقادات‬
‫بمجال‬ ‫المرتبطة‬ ‫المؤسسات‬ ‫و‬ ‫المفاهيم‬
‫و‬ ‫االجتماعى‬
‫وج‬ ‫يشرح‬ ‫الذي‬
‫نظر‬ ‫هة‬
‫المجال‬ ‫هذا‬ ‫في‬ ‫البشرية‬ ‫الجماعة‬
.
(
‫المباني‬ ‫من‬ ‫مجموعة‬ ‫أنها‬ ‫على‬ ‫رؤيتها‬ ‫يمكن‬ ‫ال‬ ‫مدينة‬ ‫أية‬ ‫أن‬ ‫حيث‬
‫في‬ ‫األخذ‬ ‫دون‬ ‫المتجاورة‬ ‫والمنشآت‬
‫المادية‬ ‫المكونات‬ ‫االعتبار‬ ‫عين‬
‫للعمران‬
‫وسلوكيات‬
‫المستعملين‬
‫وت‬
‫حقق‬
‫الراحة‬
‫الناتجة‬ ‫البصرية‬
‫التخطيط‬ ‫عن‬
‫وجماليات‬ ‫السليم‬
‫العمران‬
‫وس‬
‫المة‬
‫تحتوي‬ ‫أن‬ ‫يمكن‬ ‫التي‬ ‫المعمارية‬ ‫البيئة‬
‫مشاعرالمستخدمين‬
‫م‬ ‫فيها‬
‫حب‬ ‫ن‬
، ‫ورغبة‬ ،‫وخوف‬
‫وسعادة‬
.)
‫االجتماعي‬ ‫النسق‬ ‫تعريف‬
‫على‬ ‫اليحتوي‬ ‫الذي‬ ‫المكان‬
‫الش‬ ‫يعطى‬ ‫وال‬ ‫االمان‬ ‫عوامل‬
‫عور‬
‫السكان‬ ‫قبل‬ ‫من‬ ‫هجرانه‬ ‫يتم‬ ‫باالمان‬

3. ‫باإلنتماء‬ ‫الشعور‬ ‫غرس‬ ‫و‬ ‫الجماعة‬ ‫روح‬ ‫خلق‬
‫البعض‬ ‫بعضهم‬ ‫األفراد‬ ‫بين‬
,
‫الحفاظ‬ ‫و‬
‫هذا‬ ‫علي‬
‫الشعور‬
‫داخل‬ ‫الطمأنينة‬ ‫و‬ ‫باألمان‬ ‫اإلحساس‬ ‫إشاعة‬
‫الجماعة‬
‫ب‬ ‫المتبادلة‬ ‫بالمسؤلية‬ ‫لإلحساس‬ ‫الترويح‬
‫ين‬
‫اإلنتماء‬ ‫عن‬ ‫النظر‬ ‫بصرف‬ ‫بعض‬ ‫و‬ ‫بعضهم‬
‫الديني‬ ‫غير‬ ‫أو‬ ‫الديني‬ ‫العقائدي‬
‫بال‬ ‫القيام‬ ‫و‬ ‫التعاون‬ ‫علي‬ ‫القدرة‬ ‫تنمية‬
‫عمل‬
‫المشترك‬
‫العامة‬ ‫المصلحة‬ ‫علي‬ ‫الغيرة‬ ‫إلهاب‬
‫ثقافة‬ ‫كل‬ ‫في‬ ‫اجتماعي‬ ‫نسق‬ ‫وجود‬ ‫من‬ ‫الهدف‬
:
-
‫المعنويه‬ ‫الناحيه‬ ‫من‬ ‫المجتمع‬ ‫دراسه‬ ‫يعد‬ ‫وهو‬
(
‫ان‬ ‫حيث‬
‫المعماري‬ ‫المهندس‬ ‫احترام‬ ‫مدي‬ ‫يظهر‬ ‫االجتماعي‬ ‫النسق‬
‫وهى‬ ‫والعمران‬ ‫للعماره‬ ‫العامه‬ ‫للنظريه‬
‫فى‬ ‫االخذ‬ ‫عليه‬ ‫ان‬
‫لالنسا‬ ‫والروحيه‬ ‫والنفسيه‬ ‫االجتماعيه‬ ‫الحاله‬ ‫االعتبار‬
‫ن‬
)
‫مع‬
‫السابقه‬ ‫االنساق‬ ‫اهمال‬ ‫عدم‬

4. ‫النس‬ ‫مكونات‬
‫ق‬
‫اوال‬
:
‫و‬ ‫االفكار‬
‫المرتبط‬ ‫المفاهيم‬
‫ة‬
‫االجتماعى‬ ‫بالنسق‬
‫عن‬ ‫الجماعه‬ ‫مفهوم‬
‫العداله‬
‫االجتماعيه‬
‫العداله‬ ‫مفهوم‬
‫االجتماعيه‬
‫الطبقيه‬ ‫مبدا‬
‫االجتماعيه‬ ‫الوحده‬
‫االساسيه‬
‫للجماعه‬ ‫المكونه‬
‫النوويه‬ ‫االسره‬
‫ام‬ ‫من‬ ‫االسره‬
‫وابنائها‬
‫تحولت‬ ‫االسره‬
‫او‬ ‫ارمله‬ ‫الى‬
‫مطلقه‬
‫الر‬ ‫تحولت‬ ‫االسره‬
‫لوحده‬ ‫رجل‬
‫الى‬ ‫تحولت‬ ‫االسره‬
‫لوحدها‬ ‫فتاه‬
‫الممتده‬ ‫االسره‬
‫التى‬ ‫الجماعه‬
‫عالقه‬ ‫تربطها‬
‫الوجه‬ ‫فى‬ ‫الوجه‬
‫التى‬ ‫الجماعه‬
‫عالقه‬ ‫التربطها‬
‫الوجه‬ ‫فى‬ ‫الوجه‬
‫االجتماعى‬ ‫التامين‬
‫االسري‬ ‫التامين‬
‫االهلى‬ ‫التامين‬
‫الحكومى‬ ‫التامين‬
‫الرسمى‬
‫عن‬ ‫البنكى‬ ‫التامين‬
‫الشركات‬ ‫طريق‬
‫ثانيا‬
:
‫صور‬
‫مؤسسا‬ ‫و‬ ‫لهيئات‬
‫ت‬
‫لخدمة‬
‫النسق‬

5. ‫النسق‬ ‫مكونات‬
‫اوال‬
:
‫بالمجال‬ ‫المرتبطه‬ ‫والمفاهيم‬ ‫واالعتقادات‬ ‫االفكار‬
‫االجتماعى‬
.1
‫مفهوم‬
‫من‬ ‫افرادها‬ ‫لنصيب‬ ‫ورؤيتها‬ ‫االجتماعيه‬ ‫العداله‬ ‫عن‬ ‫الجماعه‬
‫المكانه‬
‫أ‬
-
‫المواطنين‬ ‫جميع‬ ‫أن‬ ‫مفهوم‬ ‫تبني‬ ‫علي‬ ً‫ء‬‫بنا‬ ‫اإلجتماعية‬ ‫المكانة‬ ‫من‬ ‫األفراد‬ ‫نصيب‬ ‫تقارب‬ ‫وجوب‬
‫له‬
‫الحقوق‬ ‫نفس‬ ‫م‬
‫في‬
‫التعليم‬
,
‫الصحية‬ ‫الرعاية‬ ‫و‬
,
‫الصحي‬ ‫المسكن‬ ‫علي‬ ‫الحصول‬ ‫و‬
,
‫النظيف‬ ‫الماء‬ ‫و‬
,
‫الصحية‬ ‫الطعام‬ ‫مصادر‬ ‫و‬
,
‫االست‬ ‫و‬ ‫الوصول‬ ‫من‬ ‫و‬
‫متاع‬
‫الجماعة‬ ‫فيه‬ ‫تعيش‬ ‫الذي‬ ‫المستوطن‬ ‫في‬ ‫المتميزة‬ ‫األماكن‬ ‫و‬ ‫بالمواقع‬
.
‫اإلجتماعية‬ ‫العدالة‬ ‫مفهوم‬
:
‫المج‬ ‫طبقات‬ ‫بين‬ ‫اإلقتصادية‬ ‫الفوارق‬ ‫وإزالة‬ ‫تذليل‬ ‫إلى‬ ‫يهدف‬ ، ‫إقتصادي‬ ‫إجتماعي‬ ‫نظام‬ ‫عن‬ ‫عبارة‬ ‫وهي‬
، ‫الواحد‬ ‫تمع‬
‫للجميع‬ ‫المجتمع‬ ‫خيرات‬ ‫من‬ ‫التشاركية‬ ‫الحصة‬ ‫وتوفير‬ ‫العادلة‬ ‫المعاملة‬ ‫توفير‬ ‫على‬ ‫تعمل‬ ‫حيث‬
.
‫وتت‬
‫النفعية‬ ‫في‬ ‫مثل‬
‫توزيع‬ ‫إعادة‬ ‫على‬ ‫والعمل‬ ، ‫اإلقتصادية‬
(
‫الفرص‬ ‫وتكافؤ‬ ، ‫القومي‬ ‫الدخل‬
)
‫ي‬ ‫ما‬ ‫النهاية‬ ‫في‬ ‫ليتشكل‬ ،
‫بالمجتمع‬ ‫سمى‬
‫المدني‬
.
‫ب‬
-
‫االجتماعية‬ ‫المكانة‬ ‫من‬ ‫الفرد‬ ‫نصيب‬ ‫ارتباط‬
‫بساللته‬
,
‫بثرائة‬ ‫أو‬
,
‫الحاكمة‬ ‫للسلطة‬ ‫بإنتمائه‬ ‫أو‬
,
‫ضوء‬ ‫في‬ ‫ذلك‬ ‫و‬
‫الطبقية‬ ‫مبدأ‬ ‫تبني‬

6. ‫النسق‬ ‫مكونات‬
‫اوال‬ ‫تابع‬
:
‫بالمجال‬ ‫المرتبطه‬ ‫والمفاهيم‬ ‫واالعتقادات‬ ‫االفكار‬
‫االجتماعى‬
‫اإلجتماعية‬ ‫المكانة‬ ‫مفهوم‬
:
‫تعرف‬
‫والمقام‬ ‫الرتبةوالمركز‬ ‫او‬ ‫المنزلة‬ ‫بانها‬ ‫اللغوي‬ ‫بالمعنى‬ ‫المكانة‬
(
،‫اسكندر‬ ‫نجيب‬
1971
‫ص‬،
355
(.
‫فتعبر‬ ‫االجتماع‬ ‫علم‬ ‫بمعنى‬ ‫المكانة‬ ‫اما‬
‫ا‬ ‫الوضع‬ ‫هذا‬ ‫يحدد‬ ‫وقد‬،‫لآلخرين‬ ‫بالنسبة‬ ‫االجتماعي‬ ‫النسق‬ ‫في‬ ‫القرابية‬ ‫الجماعة‬ ‫أو‬ ‫االسرة‬ ‫أو‬ ‫الشخص‬ ‫يشغله‬ ‫الذي‬ ‫الوضع‬ ‫عن‬
‫والواجبات‬ ‫لحقوق‬
‫مختلفة‬ ‫مكانات‬ ‫لهم‬ ‫آخرين‬ ‫بأشخاص‬ ‫العالقة‬ ‫ومدى‬ ‫طبيعة‬ ‫ذلك‬ ‫في‬ ‫بما‬ ‫االخرى‬ ‫السلوك‬ ‫وأنواع‬
(
،‫غيث‬ ‫عاطف‬ ‫احمد‬
1989
‫ص‬،
339
‫االجتماعيه‬ ‫الرعايه‬ ‫مفهوم‬
:
‫الرعاية‬
‫االجتماعية‬
‫طاقا‬ ‫لتوظيف‬ ‫يسعون‬ ‫الذين‬ ‫المتخصصين‬ ‫من‬ ‫عددا‬ ‫تضم‬ ‫التي‬ ‫االهلية‬ ‫و‬ ‫الحكومية‬ ‫االجهزة‬ ‫من‬ ‫منظم‬ ‫نسق‬ ‫هي‬
‫افراده‬ ‫و‬ ‫المجتمع‬ ‫ت‬
‫تحسي‬ ‫بهدف‬ ‫قدراته‬ ‫تنمية‬ ‫و‬ ‫منها‬ ‫الوقاية‬ ‫و‬ ‫مشكالته‬ ‫مواجهة‬ ‫و‬ ‫احتياجاته‬ ‫اشباع‬ ‫على‬ ‫االنسان‬ ‫تساعد‬ ‫برامج‬ ‫و‬ ‫خدمات‬ ‫لتوفير‬
‫و‬ ‫االنية‬ ‫احواله‬ ‫ن‬
‫االجتماعي‬ ‫التكافل‬ ‫و‬ ‫العدالة‬ ‫اساس‬ ‫على‬ ‫تشريعي‬ ‫و‬ ‫قانوني‬ ‫اطار‬ ‫في‬ ‫المستقبلية‬
.

7. ‫النسق‬ ‫مكونات‬
‫اوال‬ ‫تابع‬
:
‫بالمجال‬ ‫المرتبطه‬ ‫والمفاهيم‬ ‫واالعتقادات‬ ‫االفكار‬
‫االجتماعى‬
‫أوال‬
:
‫االجتماعيه‬ ‫العداله‬ ‫خاللها‬ ‫من‬ ‫تتوفر‬ ‫التى‬ ‫العناصر‬
‫أ‬ ‫من‬ ،‫مات‬ ّ‫ومقو‬ ‫عناصر‬ ‫ّة‬‫د‬‫ع‬ ‫على‬ ‫ّة‬‫ي‬‫االجتماع‬ ‫العدالة‬ ‫تقوم‬
‫برزها‬
:
[
1
]
‫يح‬ ‫ما‬ ‫لغيره‬ ‫شخص‬ ‫كل‬ ّ‫يحب‬ ‫أن‬ ‫بها‬ ‫ويقصد‬ ،‫ّة‬‫ب‬‫المح‬
‫لنفسه‬ ‫ب‬
.
2
-
‫تحقيق‬
‫ّة‬‫ي‬‫اإلنسان‬ ‫الكرامة‬
.
3
-
‫نشر‬
‫المجتمع‬ ‫أفراد‬ ‫جميع‬ ‫بين‬ ‫والتضامن‬ ‫المساوة‬
.
4
-
‫احترام‬
‫ّة‬‫ي‬‫االجتماع‬ ‫العدالة‬ ‫مفهوم‬ ‫وتعزيز‬
.

8. ‫النسق‬ ‫مكونات‬
‫التعليمي‬ ‫المبانى‬
‫ال‬ ‫ه‬
‫العدا‬ ‫بمبدا‬ ‫تفى‬
‫له‬
‫االجتماعيه‬
‫اوال‬ ‫تابع‬
:
‫واالعتقادات‬ ‫االفكار‬
‫بالمجال‬ ‫المرتبطه‬ ‫والمفاهيم‬
‫االجتما‬
‫عى‬
-
‫التعليم‬ ‫فى‬ ‫الحق‬
-
‫واالهتمام‬ ‫االسالميه‬ ‫العماره‬
‫بالمدارس‬
-
‫مصر‬ ‫فى‬ ‫العماره‬
-
‫ق‬ ‫به‬ ‫االن‬ ‫التعليم‬ ‫ينكران‬ ‫احد‬ ‫ال‬
‫صور‬
‫على‬ ‫او‬ ‫العلمى‬ ‫المستوي‬ ‫على‬ ‫سواء‬
‫العدي‬ ‫هناك‬ ‫واصبح‬ ‫المبانى‬ ‫مستوي‬
‫من‬ ‫د‬
‫الخاصه‬ ‫سواء‬ ‫التعليميه‬ ‫المدارس‬
(
‫خاص‬ ‫مابين‬ ‫تتنوع‬ ‫فاصبحت‬
–
‫انترناشيونال‬
)
‫اصبح‬ ‫الحكومى‬ ‫حتى‬
(
‫لغات‬ ‫حكومي‬
–
‫عربى‬ ‫حكومي‬
)...
-
‫تدعمه‬ ‫التى‬ ‫المبانى‬ ‫ان‬ ‫نجد‬ ‫ولكن‬
‫ا‬
‫ف‬ ‫التتواجد‬ ‫فهى‬ ‫االسواء‬ ‫هى‬ ‫الحكومه‬
‫بيئه‬
‫ال‬ ‫االنسان‬ ‫او‬ ‫الطفل‬ ‫تحترم‬ ‫صحيه‬
‫ذي‬
‫ين‬ ‫المستقبل‬ ‫فى‬ ‫شاب‬ ‫سيصبح‬
‫الى‬ ‫تمى‬
‫البلد‬
(
‫واحد‬ ‫قالب‬ ‫تتخذ‬ ‫فالمبانى‬
‫لكل‬
‫االعمار‬
)
‫لالسس‬ ‫اعتبار‬ ‫اي‬ ‫دون‬
‫مرحله‬ ‫لكل‬ ‫التصميميه‬

9. ‫النسق‬ ‫مكونات‬
‫يحترم‬ ‫معمار‬
‫الموجه‬ ‫االنسان‬
‫الخدمه‬ ‫له‬
‫التعليميه‬ ‫ته‬ ‫ومدي‬ ‫التعليم‬ ‫فى‬ ‫فنلندا‬ ‫تجربه‬
‫المدارس‬ ‫يئه‬
‫الع‬ ‫تحقيق‬ ‫مدي‬ ‫لنا‬ ‫توضح‬ ‫الداخل‬ ‫من‬
‫فى‬ ‫داله‬
‫تت‬ ‫التى‬ ‫الدول‬ ‫من‬ ‫تعد‬ ‫فهى‬ ‫التعليم‬
‫بها‬ ‫وفر‬
‫االجتماعيه‬ ‫العداله‬
-
‫التعليمي‬ ‫التجارب‬ ‫انجح‬ ‫ان‬ ‫من‬ ‫وهى‬
‫ه‬
‫و‬ ‫التعليميه‬ ‫االسس‬ ‫تتطبق‬ ‫فهى‬
‫تراعى‬
‫اح‬ ‫مع‬ ‫يتناسب‬ ‫بما‬ ‫المبانى‬ ‫انشاء‬
‫تاجات‬
‫تعليميه‬ ‫مرحله‬ ‫كل‬
(
‫الط‬ ‫من‬ ‫بدايه‬
‫فل‬
‫الجامعى‬ ‫الشاب‬ ‫وحتى‬
)

10. ‫النسق‬ ‫مكونات‬
‫المكسيك‬ ‫تجربه‬
‫ا‬ ‫منهج‬ ‫تطبيق‬ ‫فى‬
‫لمنتسوري‬
(
‫سن‬ ‫من‬ ‫االطفال‬ ‫تعليم‬ ‫فن‬ ‫وهو‬
2
-
12
‫سنه‬
)
‫د‬ ‫وضعته‬ ‫وقد‬
.
‫منتس‬ ‫ماريا‬
‫وري‬
‫كمهنج‬ ‫االيطاليه‬
‫الى‬ ‫تحويله‬ ‫فى‬ ‫المعماريون‬ ‫بدأ‬ ‫ولكن‬
‫وتش‬ ‫المحيطه‬ ‫البيئه‬ ‫تحاكى‬ ‫فراغات‬
‫الطفل‬ ‫بع‬
‫ومعنويا‬ ‫ماديا‬
(
‫به‬ ‫خاصه‬ ‫قريه‬ ‫وكانه‬
)
‫و‬ ‫االستكشاف‬ ‫روح‬ ‫لديه‬ ‫طفل‬ ‫فتخلق‬
‫االبتكار‬
‫ا‬ ‫يجب‬ ‫الذي‬ ‫واالنسجام‬ ‫التناغم‬ ‫هو‬ ‫وهذا‬
‫ن‬
‫معماري‬ ‫كل‬ ‫يحققه‬
‫لخل‬ ‫يسعى‬ ‫معمار‬
‫ق‬
‫استدامه‬ ‫له‬ ‫مبنى‬
‫فهو‬ ‫البيئه‬ ‫داخل‬
‫مبنى‬ ‫يصنع‬
‫الجيال‬ ‫تعليمى‬

11. ‫النسق‬ ‫مكونات‬
‫بمصر‬ ‫االمريكيه‬ ‫المدرسه‬
-
‫ذ‬ ‫او‬ ‫اطفال‬ ‫وجود‬ ‫تحترم‬ ‫ال‬ ‫المفتوحه‬ ‫الفراغات‬
‫وي‬
‫المفتوح‬ ‫الفراغ‬ ‫فى‬ ‫خاصه‬ ‫احتياجات‬
-
‫ي‬ ‫ال‬ ‫المعماريه‬ ‫الناحيه‬ ‫من‬ ‫المبنى‬ ‫ان‬ ‫جانب‬ ‫الى‬
‫ان‬ ‫عبر‬
‫ي‬ ‫ان‬ ‫الممكن‬ ‫من‬ ‫فهو‬ ‫بداخله‬ ‫تحد‬ ‫التى‬ ‫االنشطه‬
‫كون‬
‫التصم‬ ‫الناحيه‬ ‫من‬ ‫االولى‬ ‫بالدرجه‬ ‫اداري‬ ‫مبنى‬
‫يميه‬
-
-
‫االستثما‬ ‫نظام‬ ‫يتخذ‬ ‫اصبح‬ ‫بمصر‬ ‫التعليم‬
‫من‬ ‫اكثر‬ ‫ر‬
‫حت‬ ‫اجيالها‬ ‫تحمي‬ ‫ان‬ ‫الدوله‬ ‫على‬ ‫واجب‬ ‫انه‬ ‫نظام‬
‫ى‬
‫انتماء‬ ‫لديهم‬ ‫يصبحوا‬
-
-
‫الفك‬ ‫او‬ ‫الثقافه‬ ‫لتحسين‬ ‫ليس‬ ‫فالتعليم‬
‫لتحسين‬ ‫ولكن‬ ‫ر‬
‫االفراد‬ ‫سلوكيات‬
(
‫منهجيه‬ ‫خالل‬ ‫من‬
)
‫توضع‬
‫من‬
‫الدوله‬ ‫قبل‬
(
‫المدارس‬ ‫كافه‬ ‫على‬ ‫تفرض‬
)
‫يتح‬ ‫العداله‬ ‫غياب‬ ‫عند‬
‫ول‬
‫الطبقيه‬ ‫الى‬ ‫التعليم‬
‫التى‬ ‫المنهجيه‬ ‫وتغيب‬
‫الدوله‬ ‫قبل‬ ‫من‬ ‫توضع‬
‫اجيالها‬ ‫لحمايه‬

12. ‫النسق‬ ‫مكونات‬
-
‫الصحيه‬ ‫الرعايه‬ ‫فى‬ ‫الحق‬
-
‫تشير‬
‫تك‬ ‫أن‬ ‫بد‬ ‫ال‬ ‫الصحية‬ ‫الرعاية‬ ‫في‬ ‫والعدالة‬ ‫األحقية‬ ‫أن‬ ‫الي‬ ‫العالمية‬ ‫الصحة‬ ‫منظمة‬
‫أولويات‬ ‫من‬ ‫ون‬
‫الص‬ ‫الخدمات‬ ‫توفير‬ ‫خاللها‬ ‫من‬ ‫يمكن‬ ‫التي‬ ‫الظروف‬ ‫كافة‬ ‫توفر‬ ‫أن‬ ‫ينبغي‬ ‫والتي‬ ‫الحكومات‬
‫لجميع‬ ‫حية‬
‫تمييز‬ ‫دون‬ ‫مواطنيها‬
,
‫و‬ ‫الصحي‬ ‫والمسكن‬ ‫المالئمة‬ ‫الصحية‬ ‫البيئة‬ ‫توفير‬ ‫إلي‬ ‫باإلضافة‬
‫الطعام‬
‫الصحي‬
-
-
‫ب‬ ‫حديثا‬ ‫عرف‬ ‫وما‬ ‫البيمارستان‬ ‫ظهرت‬ ‫قد‬ ‫قبلهم‬ ‫وما‬ ‫المماليك‬ ‫عهد‬ ‫مصرفى‬ ‫فى‬ ‫انه‬ ‫ونجد‬
‫المستشفيات‬
-
‫للمرضى‬ ‫التصميمه‬ ‫االسس‬ ‫كافه‬ ‫رعى‬ ‫قد‬ ‫االسالمى‬ ‫المعمار‬ ‫ان‬ ‫ونري‬
(
‫مك‬ ‫يجعله‬ ‫ان‬ ‫حاول‬
‫ان‬
‫لالستشفاء‬
)
‫بعيد‬ ‫ليكون‬ ‫المجموعه‬ ‫نهايه‬ ‫فى‬ ‫وضعه‬ ‫تم‬ ‫الذي‬ ‫قالوون‬ ‫بيمارستان‬ ‫مثل‬
‫الضوضاء‬ ‫عن‬ ‫ا‬
‫الشعب‬ ‫لكافه‬ ‫عامه‬ ‫البيمارستانات‬ ‫وكانت‬
(
‫م‬ ‫به‬ ‫كان‬ ‫وما‬ ‫الحكم‬ ‫كيفيه‬ ‫النظرعن‬ ‫بغض‬
‫ظلم‬ ‫ن‬
)
‫احترم‬ ‫معمار‬
‫المريض‬ ‫خصوصيه‬
‫واحتياجاته‬
‫والماديه‬ ‫المعنويه‬

13. -
‫الصحيه‬ ‫الرعايه‬ ‫على‬ ‫الحصول‬ ‫فى‬ ‫الحق‬ ‫تابع‬
-
‫ان‬
‫ك‬ ‫المستشفيات‬ ‫بعض‬ ‫فنجد‬ ‫للغايه‬ ‫مزري‬ ‫بمصر‬ ‫العامة‬ ‫للمستشفيات‬ ‫الحالي‬ ‫الوضع‬
‫ما‬
‫في‬ ‫األطباء‬ ‫غياب‬ ، ‫لهم‬ ‫ة‬ّ‫أسر‬ ‫وجود‬ ‫لعدم‬ ‫األرض‬ ‫يفترشون‬ ‫المرضى‬ ‫بالصور‬ ‫موضح‬ ‫هو‬
،‫المرضى‬ ‫لعالج‬ ‫ا‬ً‫ي‬‫آدم‬ ‫ا‬ً‫ن‬‫مكا‬ ‫تعد‬ ‫لم‬ ‫التى‬ ‫الحكومية‬ ‫المستشفيات‬ ‫من‬ ‫عدد‬ ‫داخل‬ ‫أقسام‬
‫وليس‬
‫الصيانه‬ ‫من‬ ‫نوع‬ ‫ان‬ ‫بها‬
- ‫واالماكن‬ ‫ومعنويا‬ ‫ماديا‬ ‫االطباء‬ ‫معامله‬ ‫سوء‬ ‫جانب‬ ‫الى‬
‫مكان‬ ‫يصبح‬ ‫ان‬ ‫او‬ ‫المريض‬ ‫لخدمه‬ ‫مجهزه‬ ‫غير‬
‫لالستشفاء‬
- -
‫مستشفى‬ ‫وهى‬ ‫ناجحه‬ ‫تعد‬ ‫تجربه‬ ‫هناك‬ ‫نه‬ ‫اال‬
57
‫حيث‬
‫ومكان‬ ‫متخصص‬ ‫ابحاث‬ ‫مركز‬ ‫بين‬ ‫الجمع‬ ‫على‬ ‫قائمه‬ ‫انها‬
‫تعمل‬ ‫التى‬ ‫الطبيه‬ ‫والكوادر‬ ‫وتعليمهم‬ ‫االطفال‬ ‫الستشفاء‬
‫التميز‬ ‫من‬ ‫قدر‬ ‫على‬
‫المستشفيات‬
‫مطابقه‬ ‫غير‬
‫للمواصفات‬
320
‫وطنطا‬ ‫القاهرة‬ ‫فرعى‬ ‫فى‬ ‫سريرا‬
..
‫و‬
150
‫تبد‬ ‫متعددة‬ ‫تخصصات‬ ‫فى‬ ‫ا‬ً‫ب‬‫طبي‬
‫أ‬
‫باألسنان‬ ‫وتنتهى‬ ‫الجراحة‬ ‫من‬
..
‫والعيادات‬
‫تستقبل‬ ‫الخارجية‬
400
‫يوميا‬ ‫حالة‬
..
‫لـ‬ ‫كامل‬ ‫شفاء‬ ‫نسبة‬ ‫وتحقيق‬
75
%

14. -
‫الصحى‬ ‫المسكن‬ ‫على‬ ‫الحصول‬ ‫فى‬ ‫الحق‬ ‫تابع‬
‫الصحى‬ ‫المسكن‬ ‫معايير‬
(
‫الليد‬ ‫لشهاده‬ ‫طبقا‬
)
‫المسكن‬ ‫معايير‬
‫الصحى‬
‫لكل‬ ‫حديقه‬ ‫ايجاد‬
‫منزل‬
‫المعماري‬ ‫الطابع‬
‫البيئه‬ ‫مع‬ ‫المتوافق‬
‫الضوضاء‬ ‫تجنب‬ ‫والمبنى‬ ‫االضاءه‬ ‫الهواء‬ ‫جوده‬
‫الماء‬ ‫على‬ ‫الحفاظ‬
‫المبانى‬ ‫فى‬
‫الحراريه‬ ‫الراحه‬ ‫الموقع‬ ‫اختيار‬
- ‫اخر‬ ‫معيار‬ ‫هناك‬ ‫ولكن‬
‫حسن‬ ‫المعماري‬ ‫اضافه‬
‫اشراك‬ ‫وهو‬ ‫فتحى‬
‫عمليه‬ ‫فى‬ ‫المواطن‬
‫بقريه‬ ‫فعل‬ ‫كما‬ ‫البناء‬
‫الجرنه‬
‫ت‬ ‫ودون‬ ‫بعفويه‬ ‫التعبير‬
‫كلف‬
‫الظروف‬ ‫خصوصيه‬ ‫عن‬
‫والثق‬ ‫واالجتماعيه‬ ‫المكانيه‬
‫افيه‬
‫المبنى‬ ‫فيها‬ ‫يقوم‬ ‫التى‬

15. -
‫الصحى‬ ‫المسكن‬ ‫على‬ ‫الحصول‬ ‫فى‬ ‫الحق‬ ‫تابع‬
‫يعد‬
‫طريق‬ ‫عن‬ ‫ذلك‬ ‫و‬ ‫اإلسكان‬ ‫مشكلة‬ ‫على‬ ‫للتغلب‬ ‫حاليا‬ ‫المتاحة‬ ‫المشاريع‬ ‫أهم‬ ‫من‬ ‫لإلسكان‬ ‫القومي‬ ‫المشروع‬
‫لتوفير‬ ‫المحدود‬ ‫الدخل‬ ‫ذو‬ ‫للشباب‬ ‫المالئم‬ ‫و‬ ‫المناسب‬ ‫المسكن‬ ‫توفير‬
500
‫فترة‬ ‫خالل‬ ‫سكنية‬ ‫وحدة‬ ‫ألف‬
6
‫سنوات‬
‫و‬
‫أن‬ ‫يحلم‬ ‫الذي‬ ‫المصري‬ ‫المواطن‬ ‫تواجه‬ ‫التي‬ ‫المشكالت‬ ‫أكبر‬ ‫من‬ ‫تعد‬ ‫التي‬ ‫و‬ ‫مصر‬ ‫في‬ ‫اإلسكان‬ ‫مشكلة‬ ‫لحل‬ ‫ذلك‬
‫يكون‬
‫دخله‬ ‫مستوى‬ ‫مع‬ ‫تتناسب‬ ‫بتكلفة‬ ‫و‬ ‫مناسبة‬ ‫شقة‬ ‫له‬
-
‫ك‬ ‫سنويا‬ ‫جنيه‬ ‫مليار‬ ‫الدولة‬ ‫قدمت‬ ‫قد‬ ‫و‬ ‫لإلسكان‬ ‫القومي‬ ‫المشروع‬ ‫لتنفيذ‬ ‫المباشر‬ ‫الدعم‬ ‫بتوفير‬ ‫الدولة‬ ‫قامت‬
‫دعم‬
‫مبلغ‬ ‫بواقع‬ ‫السكنية‬ ‫الوحدات‬ ‫لتنفيذ‬
15000
-
25000
‫الوحدة‬ ‫يستحق‬ ‫مواطن‬ ‫لكل‬ ‫ترد‬ ‫ال‬ ‫منحة‬ ‫جنيه‬
‫السداد‬ ‫عمليه‬ ‫وتسهيل‬
-
‫لكن‬
‫المشكلة‬
‫عد‬ ‫متوسط‬ ‫ان‬ ‫يراعي‬ ‫فلم‬ ‫و‬ ‫ستسكنها‬ ‫التي‬ ‫لألسر‬ ‫المطروحة‬ ‫المساحة‬ ‫كفاية‬ ‫عدم‬ ‫في‬ ‫تتلخص‬ ‫هنا‬
‫د‬
‫بمصر‬ ‫االسرة‬ ‫افراد‬
4.18
‫لتعداد‬ ‫وفقا‬
2006
‫من‬ ‫اكبر‬ ‫مساحة‬ ‫يتطلب‬ ‫مما‬
‫ذلك‬
-
‫الكهل‬ ‫االنسان‬ ‫وحتى‬ ‫الطفل‬ ‫من‬ ‫بدايه‬ ‫فرد‬ ‫كل‬ ‫يحتاجه‬ ‫وما‬ ‫التصميم‬ ‫عمليه‬ ‫فى‬ ‫المواطن‬ ‫اشراك‬ ‫عدم‬ ‫نتيجه‬ ‫وذلك‬
(
‫لالفراد‬ ‫االجتماعيه‬ ‫الحياه‬ ‫او‬ ‫المحيطه‬ ‫البيئيه‬ ‫الظروف‬ ‫تراعى‬ ‫لم‬
)
- ‫مجمع‬ ‫اى‬ ‫تراخيص‬ ‫الاعتماد‬ ‫تركيا‬ ‫فى‬
‫وجود‬ ‫به‬ ‫منطقتين‬ ‫اعتماد‬ ‫من‬ ‫البد‬ ‫سكنى‬
‫لالطفال‬ ‫مفتوحه‬ ‫ترفيهيه‬ ‫منطقه‬
- -
‫السن‬ ‫لكبار‬ ‫اخري‬ ‫منطقه‬ ‫ووجود‬
‫مناطق‬ ‫وهى‬ ‫الصباحيه‬ ‫الرياضه‬ ‫ولممارسه‬
‫عن‬ ‫بعيده‬ ‫اماكن‬ ‫فى‬ ‫وضعها‬ ‫ويتم‬ ‫مجانيه‬
‫تجديدها‬ ‫ويتم‬ ‫والسيارات‬ ‫المرور‬ ‫حركه‬
‫المدينه‬ ‫بلديه‬ ‫قبل‬ ‫من‬ ‫ومراقبتها‬

16. -
‫الصحى‬ ‫المسكن‬ ‫على‬ ‫الحصول‬ ‫فى‬ ‫الحق‬ ‫تابع‬
‫الجديدة‬ ‫بالمدن‬ ‫صغيرة‬ ‫بمساحات‬ ‫أراضي‬ ‫توفير‬ ‫محور‬
"
‫بيتك‬ ‫ابني‬
"
‫يقوم‬ ‫وفيها‬
‫على‬ ‫سكنية‬ ‫وحدة‬ ‫ببناء‬ ‫المواطن‬
50
%
‫بمساحة‬ ‫األرض‬ ‫مسطح‬ ‫من‬
75
‫م‬
2
‫بناء‬ ‫للمواطن‬ ‫ويمكن‬
‫المبنية‬ ‫المساحة‬ ‫إجمالي‬ ‫ليصبح‬ ‫المستقبلية‬ ‫متطلباته‬ ‫حسب‬ ‫آخرين‬ ‫علويين‬ ‫وحدتين‬
225
‫م‬
2
‫تسليم‬ ‫ويتم‬ ،
‫للمواطنين‬ ً‫ا‬‫مجان‬ ‫والكهربائية‬ ‫والصحية‬ ‫واإلنشائية‬ ‫المعمارية‬ ‫الرسومات‬
-
‫لكن‬
‫المشكلة‬
‫عدم‬ ‫في‬ ‫تتلخص‬ ‫هنا‬
‫الجار‬ ‫حق‬ ‫التراعى‬ ‫المبانى‬ ‫ان‬ ‫جانب‬ ‫الى‬ ‫الجيد‬ ‫التخطيط‬
‫لهم‬ ‫المحدده‬ ‫المدد‬ ‫فى‬ ‫تبنى‬ ‫ان‬ ‫تستطع‬ ‫لم‬ ‫الشباب‬ ‫واغلب‬ ‫قصيره‬ ‫كانت‬ ‫المعطاه‬ ‫المده‬ ‫ان‬ ‫جانب‬ ‫الى‬
- ‫االفرادالمقيمين‬ ‫باحتياجات‬ ‫اليفي‬ ‫المكان‬ ‫تخطيط‬ ‫ان‬ ‫وهى‬ ‫البدايه‬ ‫لنقطه‬ ‫نعود‬ ‫سوف‬ ‫المبانى‬ ‫استعمال‬ ‫عند‬
- -
‫االجتماعيه‬ ‫العداله‬ ‫غياب‬ ‫نجد‬ ‫السالم‬ ‫دار‬ ‫حى‬ ‫جاوره‬ ‫الى‬ ‫ونجد‬ ‫وتخطيطه‬ ‫المعادي‬ ‫حى‬ ‫مثال‬ ‫الى‬ ‫وبالنظر‬
- ‫الكمبوند‬ ‫وهى‬ ‫ظهرت‬ ‫اخري‬ ‫مساكن‬ ‫هناك‬ ‫انه‬ ‫ونجد‬ ‫بيتك‬ ‫ابنى‬ ‫مشروع‬ ‫فى‬ ‫ثانيا‬ ‫نقرره‬ ‫ونحن‬
(
‫عن‬ ‫عباره‬
‫الكمبوند‬ ‫بسكان‬ ‫الخاصه‬ ‫واالنشطه‬ ‫الخدمات‬ ‫كافه‬ ‫به‬ ‫مغلق‬ ‫سكنى‬ ‫مجمع‬
)
- -

17. -
‫النظيف‬ ‫الماء‬ ‫حق‬ ‫فى‬ ‫الحق‬ ‫تابع‬
‫ا‬ ‫عناصر‬ ‫أحد‬ ‫هو‬ ‫النقية‬ ‫المياه‬ ‫في‬ ‫الحق‬
‫لحق‬
‫والص‬ ‫المالئم‬ ‫والمسكن‬ ‫الكافي‬ ‫الطعام‬ ‫في‬
‫حة‬
.
‫ت‬ ‫كل‬ ‫تصبح‬ ،‫النقية‬ ‫المياه‬ ‫إتاحة‬ ‫بدون‬
‫لك‬
‫ا‬ ‫مبدأ‬ ‫معها‬ ‫وينهار‬ ،‫المنال‬ ‫بعيدة‬ ‫الحقوق‬
‫لحق‬
‫معيشة‬ ‫مستوى‬ ‫في‬
‫نس‬ ‫انه‬ ‫ونجد‬ ‫الئق‬
‫به‬
‫تتوافرلدي‬ ‫ال‬ ‫الشعب‬ ‫من‬ ‫بها‬ ‫اليستهان‬
‫المياه‬ ‫ها‬
‫للشرب‬ ‫النظيفه‬
‫اثره‬
‫العمارة‬ ‫علي‬
‫المياه‬ ‫تنقية‬ ‫محطات‬
‫المياة‬ ‫خزانات‬
‫السدود‬
‫االبار‬ ‫حفر‬

18. -
‫حق‬
‫الصحية‬ ‫الطعام‬ ‫مصادر‬
-
‫الحق‬
‫وف‬ ،‫اإلنسان‬ ‫لحقوق‬ ‫العالمي‬ ‫اإلعالن‬ ‫ذكرها‬ ‫على‬ ‫جاء‬ ‫التي‬ ‫األساسية‬ ‫اإلنسان‬ ‫حقوق‬ ‫من‬ ‫هو‬ ‫الصحة‬ ‫في‬ ‫والحق‬ ‫الغذاء‬ ‫في‬
‫الدولي‬ ‫العهد‬ ‫ي‬
‫على‬ ‫عشرة‬ ‫الحادية‬ ‫المادة‬ ‫نصت‬ ‫حين‬ ‫والثقافية‬ ‫واالجتماعية‬ ‫االقتصادية‬ ‫بالحقوق‬ ‫الخاص‬
:
‫معيش‬ ‫مستوى‬ ‫في‬ ‫فرد‬ ‫كل‬ ‫حق‬
،‫ولعائلته‬ ‫لنفسه‬ ‫مناسب‬ ‫ي‬
‫يك‬ ‫أن‬ ‫في‬ ‫فرد‬ ‫كل‬ ‫وحق‬ ،‫مستمرة‬ ‫بصفة‬ ‫المعيشية‬ ‫أحواله‬ ‫تحسين‬ ‫وكذلك‬ ،‫والمسكن‬ ‫والملبس‬ ‫المناسب‬ ‫الغذاء‬ ‫ذلك‬ ‫في‬ ‫بما‬
‫من‬ ً‫ا‬‫متحرر‬ ‫ون‬
‫الجوع‬
-
‫ويمثل‬
‫مصر‬ ‫في‬ ‫الزراعي‬ ‫القطاع‬
14.7
%
‫من‬
‫اإلجمالي‬ ‫القومي‬ ‫الناتج‬
‫حوالي‬ ‫بها‬ ‫ويعمل‬
8.5
‫نسبة‬ ‫يشكل‬ ‫ما‬ ‫شخص‬ ‫مليون‬
32
%
‫سوق‬ ‫من‬
‫المصري‬ ‫العمل‬
.
‫الزراعى‬ ‫اإلنتاج‬ ‫قيمة‬ ‫بلغت‬
142.2
‫نحو‬ ‫الزراعية‬ ‫الصادرات‬ ‫وقيمة‬ ‫جنيه‬ ‫مليار‬
6.79
‫عام‬ ‫خالل‬ ‫جنيه‬ ‫مليار‬
2008
.
‫كم‬ ‫مليون‬ ‫اإلجمالية‬ ‫مصر‬ ‫مساحة‬
2
‫يساوي‬ ‫ما‬ ‫وهي‬
238
‫ومنها‬ ‫صحراء‬ ‫معظمها‬ ‫فدان‬ ‫مليون‬
5.5
%
‫المنزرعة‬ ‫المساحة‬ ‫وتبلغ‬ ‫مسكونه‬ ‫فقط‬
8.6
‫يمثل‬ ‫ما‬ ‫أي‬ ‫فدان‬ ‫مليون‬
3
%
‫مصر‬ ‫مساحة‬ ‫إجمالي‬ ‫من‬
-
‫تحديد‬ ‫ويمكن‬
‫مصر‬ ‫فى‬ ‫الزراعة‬ ‫مشاكل‬
‫التالية‬ ‫النقاط‬ ‫فى‬
:
(
1
)
‫تكاليف‬ ‫ارتفاع‬
‫مستلزمات‬
‫الزراعى‬ ‫االنتاج‬
‫من‬
‫فوسفاتية‬ ‫اسمدة‬
‫وازوتية‬
‫اسعار‬ ‫ووارتفاع‬
‫والمبيدات‬ ‫التقاوى‬
‫واجور‬
‫العمالة‬
.
(
2
)
‫جهل‬
‫المصرى‬ ‫الفالح‬
‫محاصيله‬ ‫تصب‬ ‫التى‬ ‫االمراض‬ ‫على‬ ‫التعرف‬ ‫على‬ ‫قدرته‬ ‫وعدم‬
.
(
3
)
‫اهدار‬
‫الرى‬ ‫مياه‬
‫فى‬ ‫وخاصة‬ ‫ضخمة‬ ‫بكميات‬
‫السمراء‬ ‫االراض‬
.
(
4
)
‫مستوى‬ ‫ارتفاع‬
‫االرضية‬ ‫المياه‬
‫وزيادة‬
‫الزراعية‬ ‫االراضى‬ ‫ملوحة‬
.
(
5
)
‫نسبة‬ ‫زيادة‬
‫الفاقد‬
‫من‬
‫الزراعى‬ ‫المنتج‬
‫النقل‬ ‫واسلوب‬ ‫المناسبة‬ ‫العبوات‬ ‫توافر‬ ‫وعدم‬ ‫التداول‬ ‫سوء‬ ‫نتيجة‬
.
(
6
)
‫شبكة‬ ‫توافر‬ ‫عدم‬
‫زراعى‬ ‫ارشاد‬
‫فى‬ ‫وتواجدها‬ ‫الزراعيين‬ ‫المهندسين‬ ‫من‬ ‫مدربة‬
‫الزراعية‬ ‫المناطق‬
‫الزراعى‬ ‫المجتمع‬ ‫وسط‬
.
-
(
7
)
‫لدعم‬ ‫القرى‬ ‫فى‬ ‫زراعية‬ ‫معلومات‬ ‫خدمة‬ ‫مراكز‬ ‫وجود‬ ‫عدم‬
‫الفالح‬
‫بالحلول‬ ‫ودعمه‬ ‫الزراعية‬ ‫مشاكله‬ ‫ولتلقى‬ ‫معلوماتيا‬
.
(
8
)
‫ضعف‬
‫الزراعية‬ ‫الجمعيات‬
‫تقديم‬ ‫فى‬ ‫كفائتها‬ ‫وعدم‬
‫الزراعية‬ ‫الخدمات‬
‫للفالح‬
.
(
9
)
‫الستغالل‬ ‫قومية‬ ‫خطة‬ ‫وجود‬ ‫عدم‬
‫الجوفية‬ ‫المياه‬
‫فى‬
‫الزراعة‬
.
(
10
)
‫فاعلية‬ ‫انخفاض‬
‫الزراعية‬ ‫البحوث‬ ‫مراكز‬
‫خاصة‬ ‫المحاصيل‬ ‫من‬ ‫لكثير‬ ‫محسنة‬ ‫تقاوى‬ ‫انتاج‬ ‫فى‬
‫القمح‬
‫واالرز‬
.
(
11
)
‫لدى‬ ‫مؤكد‬ ‫واحصاء‬ ‫معاومات‬ ‫وجود‬ ‫عدم‬
‫الزراعة‬ ‫وزارة‬
‫عن‬
‫الزراعية‬ ‫الدورة‬
‫المنزرعة‬ ‫المحاصيل‬ ‫ومساحات‬
.

19. -
‫تابع‬
‫حق‬
‫الصحية‬ ‫الطعام‬ ‫مصادر‬
-
‫تعاني‬
‫مصر‬
‫من‬
‫غذائية‬ ‫أزمة‬
‫تعريف‬ ‫ويمكن‬
‫االمن‬
‫الغذائي‬
‫توفير‬ ‫علي‬ ‫القدرة‬ ‫انه‬ ‫علي‬
‫غذاء‬
‫وص‬ ‫آمن‬
،‫حي‬
‫تناس‬ ‫وبأسعار‬ ‫الطبقات‬ ‫ولكل‬ ‫المالئم‬ ‫الوقت‬ ‫في‬
‫دخول‬ ‫مع‬ ‫ب‬
‫المواطنين‬ ‫جميع‬
.
‫أن‬ ‫نقول‬ ‫ولكي‬
‫مت‬ ‫الغذائي‬ ‫األمن‬
‫حقق‬
‫هي‬ ‫أساسية‬ ‫عناصر‬ ‫اربعة‬ ‫به‬ ‫تتوافر‬ ‫أن‬ ‫من‬ ‫البد‬
‫أوال‬
‫األمان‬
‫يتم‬ ‫وان‬ ‫وصحيا‬ ‫آمنا‬ ‫يكون‬ ‫غذاء‬ ‫بأن‬
‫في‬ ‫االتاحه‬ ً‫ا‬‫ثاني‬ ، ‫آمنة‬ ‫بطريقة‬ ‫عليه‬ ‫الحصول‬
‫جميع‬
‫ا‬ ً‫ا‬‫ثالث‬ ،‫معينة‬ ‫أوقات‬ ‫في‬ ‫ينقطع‬ ‫ال‬ ‫أي‬ ‫األوقات‬
‫الستمرارية‬
‫لجميع‬ ‫يكون‬ ‫أن‬ ‫بمعني‬
‫االجتماعية‬ ‫الطبقات‬
‫العمار‬ ‫فى‬ ‫واثرها‬ ‫المتبعه‬ ‫الحديثه‬ ‫التقنيات‬
‫والعمران‬ ‫ه‬
-
‫اتخذت‬ ‫انها‬ ‫حيث‬ ‫بسنغافوره‬ ‫الراسيه‬ ‫الزراعه‬
‫وسيله‬ ‫ها‬
‫لتوفير‬
‫المواد‬
‫االستيراد‬ ‫وتقليل‬ ‫الغذائيه‬

20. -
‫تابع‬
‫حق‬
‫تعيش‬ ‫الذي‬ ‫المستوطن‬ ‫في‬ ‫المتميزة‬ ‫األماكن‬ ‫و‬ ‫بالمواقع‬ ‫االستمتاع‬ ‫و‬ ‫الوصول‬
‫الجماعة‬ ‫فيه‬
.
‫اوال‬
:
‫الوصول‬
‫ت‬ ‫الذي‬ ‫المستوطن‬ ‫في‬ ‫المتميزة‬ ‫األماكن‬ ‫و‬ ‫بالمواقع‬ ‫االستمتاع‬ ‫و‬
‫فيه‬ ‫عيش‬
‫الجماعة‬
.
‫للمواصالت‬ ‫بالنسبة‬
‫وبأس‬ ،‫إليها‬ ‫الوصول‬ ‫ويسهل‬ ،‫مستدامة‬ ‫تكون‬ ‫أن‬ ‫ينبغي‬ ‫العامة‬ ‫المواصالت‬ ‫وسائل‬
‫في‬ ‫عار‬
‫الجميع‬ ‫متناول‬
.
‫لد‬ ‫يكون‬ ‫أن‬ ‫يعني‬ ‫الحضرية‬ ‫المناطق‬ ‫في‬ ‫التنقل‬ ‫في‬ ‫الحق‬ ‫إن‬
‫المواطنين‬ ‫ي‬
‫فيما‬ ‫وكذلك‬ ‫المختلفة‬ ‫المدن‬ ‫داخل‬ ‫بحرية‬ ‫التحرك‬ ‫على‬ ‫القدرة‬
‫بينها‬
-
‫الخاصه‬ ‫االحتياجات‬ ‫ذوي‬ ‫االفراد‬ ‫احتياجات‬ ‫حساب‬
-
‫والبخاريه‬ ‫الهوائيه‬ ‫والدراجات‬ ‫السيارات‬ ‫ومستعملي‬

21. -
‫تابع‬
‫حق‬
‫تعيش‬ ‫الذي‬ ‫المستوطن‬ ‫في‬ ‫المتميزة‬ ‫األماكن‬ ‫و‬ ‫بالمواقع‬ ‫االستمتاع‬ ‫و‬ ‫الوصول‬
‫الجماعة‬ ‫فيه‬
.
‫ثانيا‬
:
‫االستمتاع‬
‫في‬ ‫تعيش‬ ‫الذي‬ ‫المستوطن‬ ‫في‬ ‫المتميزة‬ ‫األماكن‬ ‫و‬ ‫بالمواقع‬
‫الجماعة‬ ‫ه‬
.

22. -
‫تابع‬
‫حق‬
‫تعيش‬ ‫الذي‬ ‫المستوطن‬ ‫في‬ ‫المتميزة‬ ‫األماكن‬ ‫و‬ ‫بالمواقع‬ ‫االستمتاع‬ ‫و‬ ‫الوصول‬
‫الجماعة‬ ‫فيه‬
.
‫ثانيا‬
:
‫االستمتاع‬
‫في‬ ‫تعيش‬ ‫الذي‬ ‫المستوطن‬ ‫في‬ ‫المتميزة‬ ‫األماكن‬ ‫و‬ ‫بالمواقع‬
‫الجماعة‬ ‫ه‬
.
-
‫القاهرة‬ ‫في‬ ‫األزهر‬ ‫حديقة‬
–
‫للثقافة‬ ‫اآلغاخان‬ ‫مؤسسة‬ ‫تنفيذ‬
–
‫الخضراء‬ ‫المساحات‬ ‫على‬ ‫الطلب‬ ‫مدي‬ ً‫ا‬‫تمام‬ ‫توضح‬
.
‫م‬ ‫القاهريين‬ ‫بين‬ ‫بشعبية‬ ‫تحظى‬ ‫الحديقة‬
‫ن‬
‫ال‬ ‫القاعدة‬ ‫هذه‬ ‫مثل‬ ‫تجذب‬ ‫التي‬ ‫المدينة‬ ‫في‬ ‫األماكن‬ ‫من‬ ‫قليل‬ ‫عدد‬ ‫من‬ ‫واحدة‬ ‫وهي‬ ،‫واالقتصادية‬ ‫االجتماعية‬ ‫والخلفيات‬ ‫الحياة‬ ‫مناحي‬ ‫مختلف‬
‫متب‬
‫الزوار‬ ‫من‬ ‫اينة‬
.
‫دخول‬ ‫رسم‬ ‫وجود‬ ‫من‬ ‫الرغم‬ ‫على‬
‫المساحات‬ ‫من‬ ‫تعتبر‬ ‫أن‬ ‫من‬ ‫يستبعدها‬ ‫ذلك‬ ‫أن‬ ‫البعض‬ ‫يقول‬ ‫قد‬ ‫والتي‬
“
‫العامة‬
”
‫الترفيهية‬ ‫األنشطة‬ ‫معظم‬ ‫حيث‬ ‫مدينة‬ ‫في‬
‫المجتمع‬ ‫من‬ ‫معينة‬ ‫فئات‬ ‫على‬ ‫تقتصر‬ ‫والمساحات‬
(
‫الخ‬ ، ‫والشرطة‬ ‫الجيش‬ ‫وأفراد‬ ‫المهنية‬ ‫النقابات‬ ‫ونوادي‬ ‫الخاصة‬ ‫الرياضية‬ ‫النوادي‬
)
‫تقدم‬ ‫األزهر‬ ‫حديقة‬ ‫فإن‬
‫المدينة‬ ‫في‬ ‫للناس‬
30
‫البسيط‬ ‫الدخول‬ ‫رسم‬ ‫دفع‬ ‫أن‬ ‫يمكنه‬ ‫أنه‬ ‫طالما‬ ‫شخص‬ ‫أي‬ ‫أمام‬ ‫المفتوحة‬ ‫والمرافق‬ ‫الخضراء‬ ‫المساحات‬ ‫من‬ ‫هكتارا‬
.
‫تدل‬ ‫الحديقة‬ ‫شعبية‬ ‫إن‬
‫مدننا‬ ‫في‬ ‫الجودة‬ ‫ذات‬ ‫العامة‬ ‫المساحات‬ ‫على‬ ‫الكبير‬ ‫الطلب‬ ‫على‬
.

23. ً‫ال‬‫أو‬ ‫تابع‬
:
‫اإلجتماعي‬ ‫بالمجال‬ ‫المرتبطة‬ ‫المفاهيم‬ ‫و‬ ‫اإلعتقادات‬ ‫و‬ ‫األفكار‬
‫االسالميه‬ ‫العماره‬ ‫العمران‬ ‫على‬ ‫ذلك‬ ‫تاثير‬
–
‫الدنمارك‬
(
‫اقل‬
‫العالم‬ ‫مستوي‬ ‫على‬ ‫فسادا‬ ‫دوله‬
)
–
‫االداريه‬ ‫العاصمه‬
‫خصائص‬ ‫ذات‬ ‫عمرانيه‬ ‫هيئه‬
‫وتنظيميه‬ ‫وحجميه‬ ‫موضعيه‬
‫ب‬ ‫توحى‬ ‫كلى‬ ‫وانطباع‬ ‫هندسيه‬
‫توفر‬
‫نشاط‬ ‫ومهام‬ ‫اهداف‬ ‫يحقق‬ ‫مكان‬
‫السكن‬
(
‫وامن‬ ‫وخصوصيه‬ ‫هدؤ‬
‫و‬ ‫ومنخفضه‬ ‫سكانيه‬ ‫وكثافه‬
‫حمايه‬
‫سكان‬ ‫رؤيه‬ ‫بحسب‬ ‫التلوث‬ ‫من‬
‫ها‬
‫الدانماركيين‬ ‫من‬
)
‫وخصوصيه‬ ‫امن‬
‫من‬ ‫وحمايه‬
‫الظروف‬
‫بحسب‬ ‫الخارجيه‬
‫سكانها‬ ‫رؤيه‬

24. ً‫ال‬‫أو‬ ‫تابع‬
:
‫اإلجتماعي‬ ‫بالمجال‬ ‫المرتبطة‬ ‫المفاهيم‬ ‫و‬ ‫اإلعتقادات‬ ‫و‬ ‫األفكار‬
‫ثانيا‬
:
‫بسالل‬ ‫االجتماعيه‬ ‫المكانه‬ ‫من‬ ‫الفرد‬ ‫نصيب‬ ‫ارتباط‬
‫بثرائه‬ ‫او‬ ‫ته‬
‫الطبقيه‬ ‫مبدأ‬ ‫تبنى‬ ‫فى‬ ‫وذلك‬ ‫الحاكمه‬ ‫للسلطه‬ ‫بانتمائه‬ ‫او‬
‫اإلجتماعية‬ ‫المكانة‬ ‫مفهوم‬
:
‫الرتبةوالم‬ ‫او‬ ‫المنزلة‬ ‫بانها‬ ‫اللغوي‬ ‫بالمعنى‬ ‫المكانة‬ ‫تعرف‬
‫والمقام‬ ‫ركز‬
(
،‫اسكندر‬ ‫نجيب‬
1971
‫ص‬،
355
(.
‫علم‬ ‫بمعنى‬ ‫المكانة‬ ‫اما‬
‫االسر‬ ‫أو‬ ‫الشخص‬ ‫يشغله‬ ‫الذي‬ ‫الوضع‬ ‫عن‬ ‫فتعبر‬ ‫االجتماع‬
‫الجماعة‬ ‫أو‬ ‫ة‬
‫يحد‬ ‫وقد‬،‫لآلخرين‬ ‫بالنسبة‬ ‫االجتماعي‬ ‫النسق‬ ‫في‬ ‫القرابية‬
‫الوضع‬ ‫هذا‬ ‫د‬
‫طبي‬ ‫ذلك‬ ‫في‬ ‫بما‬ ‫االخرى‬ ‫السلوك‬ ‫وأنواع‬ ‫والواجبات‬ ‫الحقوق‬
‫ومدى‬ ‫عة‬
‫مختلفة‬ ‫مكانات‬ ‫لهم‬ ‫آخرين‬ ‫بأشخاص‬ ‫العالقة‬
(
‫عاطف‬ ‫احمد‬
،‫غيث‬
1989
‫ص‬،
339
**
‫توافر‬ ‫يشرط‬ ‫ولكن‬ ‫مقبول‬ ‫شيء‬ ‫الطبقات‬ ‫بين‬ ‫التفاوت‬
‫األدني‬ ‫الحد‬
‫المكانة‬ ‫في‬ ‫األقل‬ ‫للجانب‬ ‫التعليم‬ ‫سبل‬ ‫و‬ ‫اإلمكانيات‬ ‫من‬
‫اال‬
‫بما‬ ‫جتماعية‬
‫المجتمع‬ ‫داخل‬ ‫واحتوائه‬ ‫سلوكه‬ ‫على‬ ‫اليؤثر‬
‫االنشطه‬ ‫من‬ ‫وغيرها‬ ‫والصحه‬ ‫المسكن‬ ‫على‬ ‫ينطبق‬ ‫وهذا‬

25. ‫ثانيا‬
:
‫االجتماعي‬ ‫للنسق‬ ‫الخادمة‬ ‫المؤسسات‬ ‫صور‬
:
‫الهيئات‬ ‫هى‬ ‫ما‬
‫االجتماعي؟‬ ‫النسق‬ ‫خدمة‬ ‫على‬ ‫تعمل‬ ‫أن‬ ‫يفترض‬ ‫التي‬ ‫والمؤسسات‬
‫االجتماعي‬ ‫التضامن‬ ‫وزارة‬
‫االسكان‬ ‫وزارة‬
‫والسكان‬ ‫الصحة‬ ‫وزارة‬
‫االجتماعي‬ ‫للتأمين‬ ‫القومية‬ ‫الهيئة‬
‫التخطيط‬ ‫وزارة‬
‫األهلية‬ ‫والجمعيات‬ ‫النقابات‬
‫البحوث‬ ‫مراكز‬
‫االجتماعية‬
‫الهيئة‬
‫للتخطيط‬ ‫العامة‬
‫االجتماعية‬ ‫الشئون‬ ‫وزارة‬
‫مراكز‬
‫البحوث‬
‫االجتماعية‬

26. ‫عامه‬ ‫اسئله‬
-
1
-
‫هل‬
‫من‬ ‫الهدف‬ ‫تحقيق‬ ‫على‬ ‫تساعد‬ ‫االجتماعي‬ ‫المجال‬ ‫في‬ ‫اآلن‬ ‫مصر‬ ‫في‬ ‫نتبناها‬ ‫التي‬ ‫والمفاهيم‬ ‫األفكار‬
‫؟‬ً‫ال‬‫ومستقب‬ ً‫ا‬‫حالي‬ ‫المصري‬ ‫المجتمع‬ ‫على‬ ‫ذلك‬ ‫يؤثر‬ ‫أن‬ ‫يمكن‬ ‫كيف‬ ،‫سابقا‬ ‫إليه‬ ‫المشار‬ ‫االجتماعي‬ ‫النسق‬ ‫وجود‬
‫ت‬ ‫فى‬ ‫تتسبب‬ ‫أن‬ ‫ممكن‬ ‫التي‬ ‫األماكن‬ ‫ندرة‬ ‫في‬ ‫واضح‬ ‫هذا‬ ‫ونجد‬ ‫تطويره‬ ‫أو‬ ،‫مصر‬ ‫فى‬ ‫اإلجتماعي‬ ‫النسق‬ ‫تحترم‬ ‫ال‬ ‫الحالية‬ ‫المفاهيم‬ ‫ألن‬ ،‫ال‬
‫ا‬ ‫جمعات‬
‫لناس‬
.
‫وإن‬
‫مثل‬ ‫نادر‬ ‫أمر‬ ‫وهذا‬ ‫وجدت‬
(
‫بارك‬ ‫األزهر‬
)
‫الفقيرة‬ ‫لألسرة‬ ‫بالنسبة‬ ‫عالي‬ ‫سعره‬ ‫أن‬ ‫نجد‬
.
‫بالسلب‬ ‫الحالي‬ ‫المصري‬ ‫المجتمع‬ ‫على‬ ‫أثر‬ ‫هذا‬
-
‫السابقة‬ ‫األزمنة‬ ‫من‬ ‫أضعف‬ ‫وبعضها‬ ‫األفراد‬ ‫بين‬ ‫الروابط‬ ‫فنجد‬
.
-
‫النواة‬ ‫األسرة‬ ‫محلها‬ ‫وحلت‬ ‫الريفية‬ ‫المجتمعات‬ ‫فى‬ ‫حتى‬ ‫الممتدة‬ ‫األسرة‬ ‫فكرة‬ ‫تنهار‬ ‫بدأت‬ ‫األسرى‬ ‫المستوى‬ ‫وعلى‬
.
-
‫ج‬ ‫أفراد‬ ‫وبين‬ ‫بينه‬ ‫للتجمعات‬ ‫فرصة‬ ‫وجود‬ ‫عدم‬ ‫بسبب‬ ‫المنعزل‬ ‫فالشخص‬ ،‫أيضا‬ ‫الصحية‬ ‫الحياة‬ ‫على‬ ‫تؤثر‬ ‫االجتماعية‬ ‫الحياة‬
‫قد‬ ،‫نسة‬
‫يدخله‬
‫فى‬ ‫ذلك‬
‫ووحدة‬ ‫اكتئاب‬ ‫حالة‬
.
‫المستقبل‬ ‫فى‬ ‫المصري‬ ‫المجتمع‬ ‫على‬ ‫أثره‬ ‫أما‬
:
‫بالسلب‬ ‫سيؤثر‬ ‫فأيضا‬
..
-
‫وانقطاعها‬ ‫البشر‬ ‫بين‬ ‫العالقات‬ ‫ندرة‬ ‫فى‬
.
-
‫موجودا‬ ‫يكون‬ ‫لن‬ ‫وهذا‬ ‫اآلخرين‬ ‫اتجاه‬ ‫بالمسئولية‬ ‫والشعور‬ ‫األفراد‬ ‫بين‬ ‫التعاون‬ ‫إلى‬ ‫يحتاج‬ ‫دائما‬ ‫فاالنتاج‬ ‫بالسلب‬ ‫العمل‬ ‫على‬ ‫يؤثر‬
‫فبالتال‬ ،
‫االنتاج‬ ‫يقل‬ ‫ي‬
‫ويضعف‬
.
-
‫بينهم‬ ‫الترابط‬ ‫قطع‬ ‫بسبب‬ ،‫نفسه‬ ‫والوطن‬ ‫الوطن‬ ‫ألفراد‬ ‫باالنتماء‬ ‫الشعور‬ ‫يقل‬
.

27. 2
-
‫ما‬
‫االجتماعي؟‬ ‫المجال‬ ‫في‬ ‫نتبناها‬ ‫التي‬ ‫والمفاهيم‬ ‫األفكار‬ ‫فى‬ ‫والسلبية‬ ‫اإليجابية‬ ‫الجوانب‬ ‫هى‬
‫االيجابية‬
:
-
‫األخيرة‬ ‫الفترات‬ ‫فى‬ ‫القيم‬ ‫بعض‬ ‫اهتزت‬ ‫كانت‬ ‫وإن‬ ‫قائما‬ ‫اليزال‬ ‫األسرة‬ ‫احترام‬
.
-
‫األهلية‬ ‫الجمعيات‬ ‫قبل‬ ‫من‬ ‫األهالى‬ ‫مستوى‬ ‫على‬ ‫المحلية‬ ‫الموارد‬ ‫استغالل‬
.
-
‫مثل‬ ‫المشروعات‬ ‫بعض‬ ‫فى‬ ‫االجتماعية‬ ‫المشاركة‬ ‫تقبل‬
(
‫تطوير‬
‫االهليه‬ ‫الجمعيات‬ ‫قبل‬ ‫من‬ ‫وتسقيفها‬ ‫القري‬
)
-
‫السلبيات‬
:
-
‫االجتماعية‬ ‫والمشاركة‬ ‫الناس‬ ‫لتجمعات‬ ‫أماكن‬ ‫توجد‬ ‫ال‬ ‫فمثال‬ ،‫المهن‬ ‫وأصحاب‬ ‫المؤسسات‬ ‫قبل‬ ‫من‬ ‫وتقديرها‬ ‫األجتماعية‬ ‫الحياة‬ ‫احترام‬ ‫عدم‬
‫أك‬ ‫في‬
‫المدن‬ ‫ثر‬
‫والمحافظات‬
.
-
‫األجتماعية‬ ‫مشاركتهم‬ ‫قلة‬ ‫فسببت‬ ‫األهلية‬ ‫الجمعيات‬ ‫أمام‬ ً‫ا‬‫عائق‬ ‫وأصبحت‬ ‫وضعت‬ ‫التى‬ ‫األخيرة‬ ‫القوانين‬
.
-
‫الحض‬ ‫الحياة‬ ‫فى‬ ‫مصر‬ ‫أرجاء‬ ‫باقى‬ ‫فى‬ ‫وأنقطعت‬ ،‫فقط‬ ‫والبدوية‬ ‫الريفية‬ ‫المناطق‬ ‫بعض‬ ‫في‬ ‫منحصرة‬ ‫الممتدة‬ ‫األسرة‬ ‫فكرة‬ ‫أصبحت‬
ً‫ا‬‫تحديد‬ ‫رية‬
.
3
-
‫كيف‬
‫المص‬ ‫أداء‬ ‫حسن‬ ‫استمرار‬ ‫من‬ ‫لتمكيننا‬ ‫وذلك‬ ‫االجتماعي‬ ‫المجال‬ ‫فى‬ ‫نتبناها‬ ‫التى‬ ‫اإليجابية‬ ‫والمفاهيم‬ ‫االفكار‬ ‫ومساندة‬ ‫دعم‬ ‫يمكن‬
‫ككل؟‬ ‫ريين‬
1
-
‫والمسؤلين‬ ‫المجتمع‬ ‫افراد‬ ‫بين‬ ‫األجتماعية‬ ‫الحياة‬ ‫أهمية‬ ‫على‬ ‫الوعي‬ ‫نشر‬ ‫يجب‬ ‫المعرفى‬ ‫النسق‬ ‫خالل‬ ‫من‬
.
2
-
‫سكني‬ ‫تجمع‬ ‫كل‬ ‫أو‬ ‫مدينة‬ ‫كل‬ ‫فى‬ ‫أو‬ ‫العمل‬ ‫فى‬ ‫سواء‬ ‫للتجمعات‬ ‫أماكن‬ ‫توفير‬ ‫على‬ ‫المؤسسات‬ ‫الدولة‬ ‫تشجيع‬
.
3
-
‫الماضية‬ ‫األشهر‬ ‫فى‬ ‫وضعت‬ ‫التى‬ ‫األهلية‬ ‫بالجمعيات‬ ‫الخاصة‬ ‫التعجيزية‬ ‫القوانين‬ ‫الدولة‬ ‫توقف‬
.
4
-
‫نشاطهم‬ ‫وتكبير‬ ‫االنتشار‬ ‫من‬ ‫األهلية‬ ‫الجمعيات‬ ‫تساعد‬ ‫قوانين‬ ‫وضع‬
.
5
-
‫واالنتماء‬ ‫واالبتكار‬ ‫المشاركه‬ ‫روح‬ ‫لديها‬ ‫اجيال‬ ‫لعمل‬ ‫الدوله‬ ‫قبل‬ ‫من‬ ‫منهجيه‬ ‫ووضع‬ ‫االطراف‬ ‫جميع‬ ‫بين‬ ‫حوار‬ ‫لغه‬ ‫خلق‬

28. 4
-
‫كيف‬
‫االجتماعي؟‬ ‫المجال‬ ‫فى‬ ‫السلبية‬ ‫والمفاهيم‬ ‫األفكار‬ ‫تالفى‬ ‫يمكن‬
‫طريق‬ ‫عن‬ ‫تالفيها‬ ‫يمكن‬
:
1
-
‫أسرة‬ ‫وكل‬ ‫فرد‬ ‫كل‬ ‫على‬ ‫اإليجابي‬ ‫وأثرها‬ ‫مصر‬ ‫فى‬ ‫االجتماعية‬ ‫الحياة‬ ‫تعزيز‬ ‫ثقافة‬ ‫ونشر‬ ‫الوعي‬ ‫زيادة‬
.
2
-
‫األهلية‬ ‫بالجمعيات‬ ‫الخاصة‬ ‫القوانين‬ ‫تعديل‬
.
3
-
‫العيش‬ ‫على‬ ‫األفراد‬ ‫يجبر‬ ‫ال‬ ‫حتى‬ ‫مختلفة‬ ‫بمساحات‬ ‫الدولة‬ ‫تنشئها‬ ‫التى‬ ‫األسكان‬ ‫مشاريع‬ ‫فى‬ ‫الممتدة‬ ‫لألسرة‬ ‫مساكن‬ ‫توفير‬
:
‫اسرة‬
‫فقط‬ ‫نواة‬
.
4
-
‫والتخطيطيه‬ ‫التصميميه‬ ‫العمليه‬ ‫فى‬ ‫واشراكهم‬ ‫منطقه‬ ‫كل‬ ‫سكان‬ ‫بخدمه‬ ‫تختص‬ ‫اليه‬ ‫وضعيه‬
5
-
‫هل‬
‫فى‬ ‫السبب‬ ‫هو‬ ‫فما‬ ‫بالنفي‬ ‫اإلجابة‬ ‫كانت‬ ‫وإذا‬ ‫االجتماعي؟‬ ‫المجال‬ ‫خدمة‬ ‫فى‬ ‫منه‬ ‫المتوقع‬ ‫بالدور‬ ‫يقوم‬ ‫الحالي‬ ‫المصرى‬ ‫والمعمار‬ ‫العمران‬
‫قي‬ ‫عدم‬
‫بذلك‬ ‫امه‬
‫الدور؟‬
-
‫ال‬
‫االجتماعي‬ ‫المجال‬ ‫خدمة‬ ‫فى‬ ‫منه‬ ‫المتوقع‬ ‫بالدور‬ ‫الحالى‬ ‫المصرى‬ ‫والمعمار‬ ‫العمران‬ ‫يقوم‬ ‫ال‬ ،
.
‫للرقى‬ ‫وسيلة‬ ‫والمعمار‬ ‫العمران‬ ‫ألن‬
‫باإلنسان‬
‫والع‬ ‫المعمار‬ ‫على‬ ‫بالتالى‬ ‫أثر‬ ‫باالنسان‬ ‫الدولة‬ ‫اهتمام‬ ‫وعدم‬ ،‫ذاتها‬ ‫حد‬ ‫فى‬ ‫غاية‬ ‫وليست‬ ‫وعلوه‬
‫عدم‬ ‫مثال‬ ‫مران‬
‫م‬ ‫فى‬ ‫المبنى‬ ‫شكل‬ ‫على‬ ‫أثر‬ ‫التربوية‬ ‫بالعملية‬ ‫الجيد‬ ‫الدولة‬ ‫اهتمام‬ ‫وعدم‬ ‫والمبانى‬ ‫المدارس‬ ‫نسبة‬ ‫على‬ ‫أثر‬ ‫بالتعليم‬ ‫الجيد‬ ‫الدولة‬ ‫اهتمام‬
‫ساح‬
‫مساحة‬ ‫وتقليل‬ ‫تها‬
‫المدارس‬ ‫بعض‬ ‫فى‬ ‫والغائها‬ ‫المالعب‬
.
‫وك‬ ‫الصحيه‬ ‫النفايات‬ ‫اعتبار‬ ‫دون‬ ‫مكان‬ ‫اي‬ ‫فى‬ ‫وضعها‬ ‫الحكوميه‬ ‫المستشفيات‬ ‫فى‬ ‫الصحيه‬ ‫الرعايه‬ ‫معدمه‬ ‫شبه‬ ‫انه‬ ‫نجد‬ ‫الصحه‬ ‫مجال‬ ‫وفى‬
‫مرا‬ ‫دون‬ ‫ذلك‬
‫االسس‬ ‫عاه‬
‫التصميميه‬

29. 6
-
‫هل‬
‫و‬ ‫اإليجابية‬ ‫الجوانب‬ ‫هي‬ ‫وما‬ ،‫منها‬ ‫المتوقع‬ ‫دورها‬ ‫تؤدى‬ ‫االجتماعي‬ ‫النسق‬ ‫خدمة‬ ‫على‬ ‫تقوم‬ ‫أن‬ ‫المفترض‬ ‫من‬ ‫التي‬ ‫والمؤسسات‬ ‫الهيئات‬
‫فى‬ ‫السلبية‬
‫أدائها‬
‫األداء؟‬ ‫ذلك‬ ‫فى‬ ‫السلبية‬ ‫الجوانب‬ ‫وتصحيح‬ ،‫اإلهدار‬ ‫من‬ ‫اإليجابية‬ ‫الجوانب‬ ‫حماية‬ ‫ترى‬ ‫وكيف‬
‫المسؤسسات‬ ‫هذه‬ ‫هى‬ ‫ما‬
:
•
‫االجتماعي‬ ‫التضامن‬ ‫وزارة‬
•
‫االسكان‬ ‫وزارة‬
•
‫والسكان‬ ‫الصحة‬ ‫وزارة‬
•
‫االجتماعي‬ ‫للتأمين‬ ‫القومية‬ ‫الهيئة‬
•
‫التخطيط‬ ‫وزارة‬
•
‫األهلية‬ ‫والجمعيات‬ ‫النقابات‬
•
‫االجتماعية‬ ‫البحوث‬ ‫مراكز‬
‫اإليجابية‬ ‫الجوانب‬
‫سكنية‬ ‫جديدة‬ ‫مشاريع‬ ‫إقامة‬
.
‫رعاية‬ ‫دور‬ ‫إقامة‬
.
‫العشوائية‬ ‫المناطق‬ ‫تطوير‬
.
‫السلبية‬ ‫الجوانب‬
‫العشوئيات‬ ‫تطوير‬ ‫مشاريع‬ ‫فى‬ ‫خاصة‬ ‫والساكنين‬ ‫الحكومة‬ ‫بين‬ ‫االجتماعية‬ ‫المشاركة‬ ‫انعدام‬
.
‫الستكمالها‬ ‫المطلوب‬ ‫المستوى‬ ‫من‬ ‫أقل‬ ‫المشاريع‬ ‫لبعض‬ ‫الموضوعة‬ ‫الميزانيات‬
‫السلبية‬ ‫الجوانب‬ ‫تصحيح‬
‫الجديدة‬ ‫والمشروعات‬ ‫المناطق‬ ‫تطوير‬ ‫فى‬ ‫خاصة‬ ‫الشباب‬ ‫مع‬ ‫بالمشاركة‬ ‫االهتمام‬
.
‫والعمران‬ ‫العمارة‬ ‫تطوير‬ ‫فى‬ ‫المشاركة‬ ‫على‬ ‫األهلية‬ ‫والجمعيات‬ ‫المستثمرين‬ ‫تشجيع‬
.