1. فتاوى علماء المسلمين
• أصدر الزهر الشريف فتوى سنة 6591م تحرم الصلح مع اليهود
• أفتى علماء المسلمين على رأسهم الشيخ محمد الغزالى والشيخ أحمد القطان والدكتور يوسف القرضاوى
والدكتور وهبة الزحيلى والدكتور عبد ال عزام والدكتور فتحى يكن والدكتور عبد الستار فتح ال سعيد
والدكتور عصام البشير والعلماء الفاضل راشد الغنوشى وقاضى حسين أحمد ومحفوظ نحناح وعبد رب
الرسول سياف والمرشد العام للخوان المسلمين الستاذ مصطفى مشهور بتحريم التنازل عن أى جزء من
فلسطين وأن الجهاد هو السبيل الوحيد لتحرير فلسطين ، وأنه ل يجوز بحال من الحوال العتراف لليهود
بشبر من أرض فلسطين وإقرار اليهود على أرض فلسطين أو العتراف لهم بأى حق فيه أو التنازل لهم
عن أى جزء من الرض كل ذلك خيانة ل والرسول والمانة التى وكل إلى المسلمين المحافظة عليها ،
وال تعالى يقول : quot; ياأيها الذين آمنوا ل تخونوا ال والرسول وتخونوا أماناتكم وأنتم تعلمون quot; وأى
خيانة أكبر من بيع مقدسات المسلمين والتنازل عن بلد المسلمين إلى أعداء ال ورسوله والمؤمنين …
انتهى
• أفتى علماء المسلمين بأن:
1. هجوم العدو على بلد إسلمى يوجب على أهلها الجهاد ضده بالقوة ،وهو فى هذه الحالة فرض عين.
2. يتعين الجهاد فى ثلث أحوال: عند التقاء الزحفين، وعند نزول الكفار ببلد، وعند استنفار المام لقوم
للجهاد حيث يلزمهم النفير.
3. الستعداد للحروب الدفاعية واجب على كل حكومة إسلمية.
4. ما فعله اليهود بفلسطين اعتداء على بلد إسلمى يوجب على أهله أو ً رده بالقوة، كما يجب ذلك ثان ًا على
ي ل
كل مسلم فى البلد السلمية.
5. الصلح مع العدو عل أساس رد ما اعتدى عليه إلى المسلمين جائز، أما إن كان على أساس تثبيت العتداء
فهو باطل شر ًا.
ع
6. موادعة أهل أو جماعة منهم جائز شر ًا، ولكن بشرط أن تكون لمدة معينة وأن يكون فيها مصلحة
ع
للمسلمين، فإن لم تكن فيها مصلحة فهى غير جائزة بالجماع.
7. قوله تعالى: )وإن جنحوا للسلم فاجنح لها وتوكل على ال( وإن كانت مطلقة ، لكن إجماع الفقهاء على
تقييدها برؤية مصلحة للمسلمين فى ذلك أخ ًا من قوله تعالى: )ول تهنوا وتدعو إلى السلم وأنتم العلون(.
ذ
8. المعاهدات التى يعقدها المسلمون مع دول أخرى غير إسلمية جائزة شر ًا إذا كانت فيها مصلحة
ع
للمسلمين، أما إذا كانت لتأييد دولة معتدية على بلد إسلمى فإنها تكون تقوية لمن اعتدى، وذلك غير جائز
شر ًا.
ع
9. لليهود فى فلسطين موقف خاص، فهم موجودون بها بحكم سياسى هو الهدنة التى فرضتها الدول على
الفريقين، ونزلت الحكومات السلمية على حكمها إلى حين وجود حل عادل للمسألة.
01. ما فعله المسلمون من منع السلح والذخيرة عن اليهود بعدم السماح بمرور ناقلتها فى بلدهم جائز ول
شىء فيه، وإن كان اليهود يعتبرون ذلك اعتداء عليهم.