1. اليهود وغير اليهود
•
مصرح لليهودى فى العياد بأن يطعم الكلب وليس له أن يطعم غير اليهودى
•
مسموح لليهودى أن يغش ويسرق غير اليهودى ويأخذ ماله بواسطة الربا الفاحش ولكن إذا باع أو
اشترى من أخيه اليهودى شي ًا فل يخدعه ول يغشه ول يسرق منه .
ئ
•
على القاضى اليهودى أن يستعمل كل أساليب الغش والخداع فى سبيل الحكم لصالح اليهودى وليقل : هكذا
تقضى شريعتنا .
•
ل يلتزم اليهودى باليمين أو القسم الذى يقسمه أمام غير اليهودى لنه كالحيوان والقسم لحيوان ل يعد
يمي ًا ومن هنا يجوز لليهودى الحلف زو ًا وبهتا ًا وبخاصة إذا كانت اليمين إجبارية كأن تكون أمام
ن ر ن
المحاكم وأمام خصم قوى .
•
محرم على اليهودى أن ينجى أح ًا من المميين من هلك أو يخرجه من حفرة يقع فيها بل إذا رأى أحد
د
المميين واق ًا فى حفرة عليه أن يسدها بحجر.
ع
•
يعتبرون غير اليهود جوييم أى كفرة مهما يكن الله الذى يعبدونه .
• يقول التلمود : إنه من العدل أن يقتل اليهودى كل أممى )غير يهودى(
لنه بذلك يقرب قربانًا إلى الله ويكافأ بالخلود فى الفردوس ، أما من
يقتل يهوديًا فكأنما قتل العالم أجمع.
• يعتقد اليهود أن اغتصاب نساء غير اليهود مباح لهم ول عقاب عليه
وإذا كان موسى يقول فى الوصايا العشر: ل تزن ول تشته امرأة
قريبك فإن حاخامات اليهود يفسرون القريب باليهودى وحده وبناء
على ذلك فإن اليهودى ل يخطئ إذا تعدى على عرض الجنبى لن كل
عقد نكاح عند الجانب فاسد فالمرأة التى لم تكن من بنى إسرائيل
هى كالبهيمة ول يصح العقد مع البهائم وما شاكلها.
• يعتقدون أن غيرهم وكل ما فى يديه ملك لهم.
• يقولون أن المميون )غير اليهود( هم الحمير الذين خلقهم الله
ليركبهم شعب الله المختار وكلما نفق )أي مات( منهم حمار ركبنا
حماراً آخر
• تقرر شرائع اليهود أن كل المعاملت السيئة للمميين تغفر لهم فى
رأس سنتهم الجديدة كما يمنحون فىاليوم ذاته أيضا العفو من الخطايا
ً
التى سيرتكبونها فى العام القادم .
• يقولون :لقد خدعنا الجيل الناشئ من المميين وجعلناه فاسدًا متعفنًا
بما علمناه من مبادئ ونظريات معروفة لدينا زيفها ولحظوا أن نجاح
داروين وماركس ونيتشه قد رتبناه من قبل والثر غير الخلقى
لتجاهات هذه العلوم فى الفكر الممى سيكون واضحا لنا على
ً
التأكيد.
2. • يقول اليهود فى دعائهم الجامع كل عام: يا إله إسرائيل كما أعنتنى
َّ
على إلحاق الذى بالحيوانات الناطقة فى العام الماضى، أكمل على
نعمتك وألحق بيدى الذى بتلك الحيوانات فى العام التى.
• يقول اليهود : اقتل أفضل من قدرت عليه من غير اليهود.
• ويقولون : العن رؤساء الديان سوى اليهود ثلث مرات فى كل يوم.
• يقول التلمود:quot;إن الشعب المختار الذى يستحق الحياة البدية هم
اليهود، وأما باقى الشعوب فمثلهم كمثل الحمير ول قرابة بين اليهود
وبين المم الخارجة عن الدين اليهودى؛ لنهم أشبه بالحمير، وبيوت
عبادتهم كزرائب الحيوانات ، وقد خلق الله الجنبى على هيئة النسان
ً
ليكون لئقا لخدمة اليهود الذين خلقت الدنيا لجلهم؛ لنه ل يناسب
المير أن يخدمه ليلً ونهارا حيوان على صورته الحيوانية، كل فهذا
ً
مناف للذوق والنسانية، فإذا مات خادم ليهودى أو خادمة وكانا من
الجانب فلست ملزما بأن تقدم له التعازى باعتباره فقد إنسانًا، بل
ً
باعتباره فقد حيوانًا من الحيوانات المسخرة لهquot;.
• وفى معظم أعياد اليهود ومناسباتهم كانوا يذبحون الطفال والبالغين
أيضا بصورة رهيبة يشير إليها الدكتور على عبد الواحد وافى فيقول:
ً
ّ
quot;ويستنزف اليهود دم ضحاياهم هذه بطرائق كثيرة: فأحيانًا يتم ذلك
عن طريق ما يسمى: quot;البرميل البرىquot; وهو برميل مثبت على جوانبه
من الداخل إبر حادة توضع فيه الضحية حية فتغرز البر فى جسمها،
وتسيل الدماء ببطء من مختلف أعضائها وتظل هكذا فى عذاب أليم
حتى تفيض روحها، بينما اليهود الملتفون حول هذا البرميل فى أكبر
نشوة بما يبعثه هذا المنظر فى نفوسهم من لذة وسرور، وينحدر الدم
إلى قاع البرميل ثم يصب فى إناء معد لجمعه، وأحيانًا تقطع شرايين
الضحية فى عدة مواضع ليتدفق الدم من جروحها، وأحيانًا تذبح
الضحية كما تذبح الشاة ويؤخذ دمها، وبعد أن يتجمع الدم بطريقة من
الطرق السابقة، أو غيرها تسلم إلى الحاخام، أو الكاهن ، أو الساحر
الذى يقوم بإعداد الفطائر المقدسة.
• تستغل الصهيونية العلنات التجارية استغللً بشعا فى الساءة للعرب
ً
المسلمين ، ويتفنن اليهود المسيطرون على غالبية وكالت العلن
العالمية فى إظهار المسلم فى إعلناتهم بصورة الهمجى ، أو البله،
3. أو الغارق فى شهواته، ففى إحدى العلنات التليفزيونية التى عرضت
فى الوليات المتحدة المريكية، إعلن عن أحد أنواع الصابون، ويبدأ
العلن بصوت المذيع يؤكد أن صابون quot;كذا quot; ينظف أى شىء حتى
العربى!
• ثم يظهر على شاشة التليفزيون شخص يرتدى الزى العربى المميز،
والوساخ والقاذورات تمل وجهه وملبسه، ثم تتقدم منه فتاة تكاد
تكون شبه عارية، لتدفع به فى quot;بانيوquot; ملىء بالماء، وتبدأ فى تدليكه
بصابون quot;كذاquot; ثم تخرجه من البانيو لتقول بخبث يهودى واضح:
• quot;عفوا سيداتى سادتى، نحن نتحدى أى صابون آخر أن ينظف هذا
ً
العربى أكثر مما نظفه صابون quot;كذاquot; لقد بذلنا كل ما فى وسعنا لنجعل
صابوننا أقوى فاعلية..quot;.
• وفى هذه اللحظات يدخل شاب بيده ورقة تفتحها الفتاة وتقرؤها
بحماس:
• quot;سيداتى سادتى.. جاءنا الن من مختبرات quot;كذاquot; أن صابون quot;كذاquot; فى
قمة الفاعلية. وأن العيب فى عدم نظافة العربى، ليس بسبب قلة
ً
فاعلية صابون quot;كذاquot; ولكن لن العربى ل يمكن أن يصبح نظيفا أبدًا..quot;
وبهذا ينتهى العلن الوقح الخبيث.
• وإعلنًا تلفزيونيًا آخر لترويج سائل خاص تقذفه النساء فى وجه من
يريد التحرش بهن، فيفقد وعيه.وكان العلن يصور فتاة تسير
باطمئنان ، ثم يفاجئها رجل يرتدى الزى العربى المميز، ويهجم عليها،
وبيده خنجر يريد اغتصابها، فتقذف الفتاة السائل فى وجهه، فيفقد
العربى وعيه، وتبصق الفتاة عليه، ثم تمضى إلى سبيلها!!
• فى أثينا العاصمة اليونانية، عرضت إحدى السينمات إعلنًا عن دواء
منشط للطاقة الجنسية، يظهر فيه عربى بلباسه المميز، وقد امتل
رأسه شيبًا ، وانحنى ظهره بسبب كبر سنه، يتوقف أمام كشك لبيع
المجلت الداعرة، فيأخذ واحدة ويتصفحها فيسيل لعابه، وفجأة تمتد
إليه يد تحمل المنشط الذى يدور العلن حوله quot;فيكرعquot; العربى
الزجاجة كلها بسرعة البرق ليتحول إلى حصان هائج مائج يلحق
الفتيات فى الشوارع بهمجية وحيوانية، وبصورة مضحكة تستدر
ضحكات المشاهدين وقهقهاتهم!!
4. • إلقاء بذور الخلف والشغب فى كل الدول ، عن طريق الجمعيات
السرية السياسية والدينية والفنية والرياضية ، والمحافل الماسونية،
والندية على اختلف نشاطها، الجمعيات العلنية من كل لون، ونقل
الدول من التسامح إلى التطرف السياسى والدينى فالشتراكية
فالباحية، فالفوضوية واستحالة تطبيق مبادئ المساواة.
• هذا كله مع التمسك بإبقاء المة اليهودية متماسكة بعيدة عن التأثر
والتعاليم التى تضرها ، ولكنها تضر غيرها.
• يعتقدون أن من واجبهم المقدس معاملة المميين كالبهائم فلهم أن
يسرقوهم ويغشوهم ويكذبوا عليهم ويخدعوهم ويغتصبوا أموالهم
ويهتكوا أعراضهم ويقتلوهم إذا أمنوا اكتشاف جرائمهم وكل هذه
قربات وحسنات يثيبهم الله عليها ول يرضى عليهم إل بها ول يعفيهم
منها إل مضطرين.
يقول التلمود عن عيسى عليه السلم: إن يسوع النصارى موجود فى لجات الجحيم القار والنار وإن أمه •
مريم أتت به من العسكرى باندارا بمباشرة الزنى وإنه كان مجنو ًا كاف ًا ل يعرف ال فتعاليمه كفر وأتباعه
نر
كفار والكنائس هى أماكن القاذورات والواعظين فيها أشبه بالكلب النابحة ول فرق بين المسيحى وباقى
الوثنيين وأناجيل النصارى عين الضلل والنقص وقتل المسيحى من المور المأمور بها وإنه من الواجب
أن يلعن اليهودى ثلث مرات رؤساء المذهب النصرانى وجميع الملوك الذين يتظاهرون بالعداوة لبنى
إسرائيل.