1. ا عند اليهود
تناثرت فى التوراة المحرفة وفى التلمود أوصاف عن صفات الله عند
اليهود ،ومنها على سبيل المثال:
•
الرب إله غيور
•
وهو مخيف
•
وهو رجل حرب وله سيف يقطر د ًا
م
•
وليس له مثيل بين اللهة
وهو بخيل فقير •
وهو يحلف ويكفر عن يمينه •
وهم ظالم يأخذ النسان بذنب غيره. •
•
والرب أزعج جميع الشعوب غير اليهود
•
وهو يحول أنهار أعداء اليهود زفتا، وترابها كبري ًا يشتعل إلى أبد البدين
ت
•
وهو عمود سحاب داخل الخيمة يتكلم مع موسى وج ًا لوجه
ه
•
وهو ينتقم من البناء والحفاد إلى الجيل الرابع
•
وهو يقيم فى الصندوق المصفح المذهب الذى أمر موسى بصنعه
•
وهو يلعب مع الحوت والسماك كل يوم 3 ساعات
•
وهو خلق السماوات فى ستة أيام واستراح فى اليوم السابع.
• وبكى على هدم الهيكل حتى صغر حجمه من سبع سماوات إلى أربع سماوات
• وإن الزلزل والعاصير تحدث نتيجة نزول دمع ال على البحر ند ًا على خراب الهيكل.
م
• وهو فى اعتقادهم علمه محدود وليس يعلم كل ما كان وما يكون
• وقد يعلم بعض الشياء على غير وجهها الصحيح ثم يبدو له خطؤه فيغير من خطته ويعدل عما عزم عليه
• والرب أعطى اليهود ميثا ًا بأن يملكوا ما بين النيل والفرات .
ق
• واليهود أحب إلى ال من الملئكة.
• واليهودى من جوهر ال كما الولد من جوهر أبيه.
• والذى يصفع اليهودى كمن صفع العناية اللهية سواء بسواء.
• يقولون أن النهار اثنتا عشرة ساعة، فى الثلث الولى منها يجلس
الله ويطالع الشريعة، وفى الثلث الثانية يحكم، وفى الثلث الثالثة
يطعم العالم، وفى الثلث الخيرة يجلس مع الحوت ملك السماك،
وهو حوت كبير جدًا يمكن أن يتسع حلقه لسمكة طولها 003 فرسخ
دون أن تضايقه.
وأما فى الليل : فإن الله يقوم فيه بتعلم التلمود مع الملئكة ومع
ملك الشياطين المدعو )اسموديه فى مدرسة السماء( ولكن بعد خراب
هيكل بنى إسرائيل وتشريدهم حزن الله وبكى وغير نظام حياته ، فلم
يعد يلعب مع الحوت ، ولم يعد يرقص مع حواء بعد أن زينها بملبسها
ونسق لها شعرها وإنما أصبح يمضى ثلثة أرباع الليل يزأر كالسد
قائلً: تبًا لى لنى أمرت بخراب بيتى وإحراق الهيكل ونهب أولدى .
2. • وتسقط كل يوم من عينيه دمعتان فى البحر فيسمع دويها من بدء
العالم إلى نهايته وتضطرب المياه وترتجف الرض فى أغلب الوقات
فتحصل الزلزل.
• وإن موسى أعلم من ال بل إنه صاحب سلطان عليه يعلمه ويرشده.
• وهو قد اختار يعقوب وباركه على الرغم من أنه غش أباه وخدعه، وأوهمه أنه البن الكبر )عيسو(
• ويزعمون أن ال طلب من بنى إسرائيل أن يرشدوه إلى بيوتهم وبيوت المصريين حتى ينزل ضرباته على
المصريين دونهم ولذلك طلب منهم أن يميزوا بيوتهم بدماء الكباش المضحاة بأن يحملوا الدم على
القائمتين والعتبة العليا فى البيوت.
• ويزعمون أن ال قد اتخذ قرا ًا بعقاب بنى إسرائيل ولكن موسى ناقشه وأرجعه عن قراره.
ر
• ويزعمون أن ال ظهر ليعقوب وصارعه فصرعه يعقوب فتوسل إليه الله أن يتركه فرفض يعقوب هذا
التوسل إل بعد أن يباركه فباركه وسماه إسرائيل إشارة إلى قوته حيث إنه كان قو ًا على ال.
ي
*إلى آخر هذه الصفات والمفتريات التى تنسب للذات اللهية ، تعالى ال عما يقولون عل ًا كبي ًا.
ور