حملة جمع السلاح في دولة الكويت تهدف إلى الحد من انتشار الجريمة و إلى نشر الأمن والأمان في دولة الكويت

1. ‫ا‬‫قتناء‬‫في‬ ‫مرخصة‬ ‫الغير‬ ‫األسلحة‬
‫الكويت‬ ‫دولة‬
‫الطالبة‬ ‫عمل‬:‫ناصر‬ ‫نورة‬‫البناي‬
‫الدكتور‬ ‫بإشراف‬:‫عبدهللا‬‫المديرس‬

2. ‫المشكلة‬ ‫تعريف‬:
-‫إلطالق‬ ‫الصالحة‬ ‫وأحجامها‬ ‫أنواعها‬ ‫بجميع‬ ‫والمسدسات‬ ‫البنادق‬ ‫هي‬ ‫األسلحة‬
‫من‬ ‫جرح‬ ‫أو‬ ‫قتل‬ ‫شأنها‬ ‫من‬ ‫التي‬ ‫النار‬‫تصيبة‬.
-‫في‬ ‫وهو‬ ‫كبير‬ ‫بشكل‬ ‫البعض‬ ‫يمارسه‬ ‫سلوك‬ ‫هي‬ ‫النارية‬ ‫األعيرة‬ ‫إطالق‬ ‫ظاهرة‬
‫القانون‬ ‫تطبيق‬ ‫عدم‬ ‫إلى‬ ‫يعود‬ ‫والسبب‬ ،‫ردع‬ ‫أي‬ ‫دون‬ ‫من‬ ‫مستمر‬ ‫تزايد‬
‫بشكل‬ ‫الظاهرة‬ ‫لهذه‬ ‫المانع‬‫حقيقي‬‫ل‬ّ‫ع‬‫ومف‬‫أرض‬ ‫على‬‫الواقع‬.
‫وعدم‬ ‫األذى‬ ‫دائما‬ ‫تلحق‬ ‫ألنها‬ ،‫ومنفرة‬ ‫منبوذة‬ ‫اجتماعية‬ ‫سلوكيات‬ ‫انها‬ ‫و‬
‫مبرر‬ ‫يوجد‬ ‫وال‬ ‫المجتمع‬ ‫أفراد‬ ‫بين‬ ‫والتوتر‬ ‫الطمأنينة‬‫الستخدامها‬.

3. ‫العام‬ ‫تأثير‬:
-‫يثير‬‫المخاوف‬‫والهلع‬‫ويسبب‬‫خطرا‬‫داهما‬‫يترصد‬‫األبرياء‬‫في‬‫كل‬‫مكان‬.
-‫انتشار‬‫معدل‬‫الجريمة‬‫في‬‫دولة‬‫الكويت‬.
-‫تجاهل‬‫القانون‬‫و‬‫اللجوء‬‫للسالح‬‫في‬‫حال‬‫التخاصم‬‫األخذ‬ ‫و‬‫بالثأر‬.
-‫المختلفة‬ ‫والقتل‬ ‫الجرائم‬ ‫حوادث‬ ‫نسبة‬ ‫ارتفاع‬.
-‫شعور‬ ‫عدم‬‫باإلستقرار‬‫واألمن‬.

4. ‫تأثير‬‫المشكلة‬‫المباشر‬:
-‫يسبب‬‫الرعب‬‫للفرد‬‫وعدم‬‫األمان‬.
-‫مخاوف‬‫من‬‫خساره‬‫أشخاص‬‫مقربين‬‫للفرد‬.
-‫إسراع‬‫كل‬‫فرد‬‫القتناء‬‫السالح‬‫بقصد‬‫حماية‬‫نفسة‬.
-‫مشكلة‬ ‫اي‬ ‫مواجهة‬ ‫عند‬ ‫عدواني‬ ‫سلوك‬ ‫الى‬ ‫يؤدي‬.

5. ‫السالح‬ ‫بحيازة‬ ‫المتعلقة‬ ‫القانونية‬ ‫المواد‬
‫رقم‬ ‫القانون‬ ‫من‬ ‫وهي‬ ‫السالح‬ ‫بحيازة‬ ‫المتعلقة‬ ‫القانونية‬ ‫المواد‬13‫سنة‬
1991‫و‬ ‫األسلحة‬ ‫بشأن‬‫الذخائر‬:
-‫مادة‬2:‫أو‬ ‫حيازة‬ ‫يفوضه‬ ‫من‬ ‫أو‬ ‫الداخلية‬ ‫وزير‬ ‫من‬ ‫ترخيص‬ ‫بغير‬ ‫يجوز‬ ‫ال‬
‫الذخائر‬ ‫أو‬ ‫األسلحة‬ ‫إحراز‬.
-‫العقوبة‬(‫الرابع‬ ‫الفصل‬ ‫حسب‬‫العقوبات‬21-25)‫المادة‬‫رقم‬21:‫يعاقب‬
‫وال‬ ‫دينار‬ ‫ألف‬ ‫عن‬ ‫تقل‬ ‫ال‬ ‫وبغرامة‬ ‫سنوات‬ ‫خمس‬ ‫عن‬ ‫تزيد‬ ‫ال‬ ‫مدة‬ ‫بالحبس‬
‫أحكام‬ ‫يخالف‬ ‫من‬ ‫كل‬ ‫العقوبتين‬ ‫هاتين‬ ‫بإحدى‬ ‫أو‬ ‫دينار‬ ‫آالف‬ ‫خمسة‬ ‫تتجاوز‬
‫المادة‬2‫هذا‬ ‫من‬‫القانون‬.

6. ‫الحلول‬
-‫المحظورة‬ ‫والذخائر‬ ‫األسلحة‬ ‫بضبط‬ ‫الداخلية‬ ‫وزارة‬ ‫من‬ ‫تفتيش‬ ‫إجراء‬.
-‫اإلبالغ‬ ‫سرعة‬ ‫في‬ ‫ومسؤوليتهما‬ ‫والمقيم‬ ‫المواطن‬ ‫دور‬ ‫على‬ ‫التركيز‬.
-‫اإلعالم‬ ‫وسائل‬ ‫كل‬ ‫عبر‬ ‫والمستمر‬ ‫الدائم‬ ‫اإلعالمي‬ ‫التركيز‬.
-‫والذخائر‬ ‫األسلحة‬ ‫قانون‬ ‫يخالف‬ ‫من‬ ‫كل‬ ‫لضبط‬ ‫المعنية‬ ‫األجهزة‬ ‫مع‬ ‫التعاون‬
‫وسالمتهم‬ ‫اآلمنين‬ ‫أمن‬ ‫ويهدد‬.

7. ‫المشكلة‬ ‫عالج‬ ‫طرق‬:
-‫بضرورة‬ ‫الداخلية‬ ‫وزارة‬ ‫مطالبة‬‫تفعيل‬‫خطط‬ ‫ووضع‬ ‫واألمني‬ ‫الرقابي‬ ‫دورها‬
‫مرخصة‬ ‫الغير‬ ‫األسلحة‬ ‫كل‬ ‫لجمع‬ ‫ناجحة‬.
-‫األسلحة‬ ‫شراء‬ ‫مهمتها‬ ‫تكون‬ ‫الداخلية‬ ‫وزارة‬ ‫قبل‬ ‫من‬ ‫خاصة‬ ‫إدارة‬ ‫إنشاء‬
‫الظاهرة‬ ‫تلك‬ ‫انتشار‬ ‫من‬ ‫للحد‬ ‫والمقيمين‬ ‫المواطنين‬ ‫من‬ ‫مادي‬ ‫بمقابل‬.
-‫حتى‬ ‫ذلك‬ ‫بعد‬ ‫قانونيا‬ ‫سالحه‬ ‫يسلم‬ ‫من‬ ‫مالحقة‬ ‫بعدم‬ ‫الداخلية‬ ‫وزارة‬ ‫تعهد‬
‫والمقيم‬ ‫المواطن‬ ‫يطمئن‬.
-‫دوريات‬ ‫وجود‬ ‫يجب‬‫أمنية‬_‫األقل‬ ‫على‬_‫حمل‬ ‫يتم‬ ‫ال‬ ‫حتى‬ ‫عرس‬ ‫لكل‬ ‫خاصة‬
‫السالح‬.

8. ‫كيفية‬‫عرض‬‫المشروع‬:
‫بوستر‬‫يدوي‬(‫السالم‬ ‫صدر‬ ‫في‬ ‫طلقة‬ ‫الشباب‬ ‫أيدي‬ ‫في‬ ‫السالح‬ ‫بعنوان‬ ‫مجسم‬‫اإلجتماعي‬).
‫بوستر‬‫إلكتروني‬(‫األسلحة‬ ‫هذه‬ ‫مثل‬ ‫بيع‬ ‫خاللها‬ ‫من‬ ‫يتم‬ ‫التي‬ ‫اإللكترونية‬ ‫المواقع‬ ‫حظر‬.)
-‫تحتوي‬‫المطوية‬:‫األسلحة‬ ‫من‬ ‫الناتج‬ ‫الطائش‬ ‫الرصاص‬ ‫والسبب‬ ‫مؤلمة‬ ‫واقعية‬ ‫قصص‬ ‫على‬
‫مرخصة‬ ‫الغير‬.
-‫مرخص‬ ‫غير‬ ‫بسالح‬ ‫ضبطه‬ ‫يتم‬ ‫من‬ ‫عقوبة‬.
-‫الخاصة‬ ‫الجهات‬ ‫مع‬ ‫والتعاون‬ ‫الداخلية‬ ‫لوزارة‬ ‫مرخص‬ ‫الغير‬ ‫سالحه‬ ‫يسلم‬ ‫من‬ ‫مكافئة‬.
‫عمل‬‫فيديو‬‫توعوي‬‫ممكن‬‫يؤثر‬‫على‬‫األفراد‬‫بشكل‬‫إيجابي‬‫يتفهمون‬‫من‬‫خالله‬‫خطورة‬‫ام‬
‫تالك‬‫السالح‬‫الغير‬‫مرخص‬.
‫موقع‬ ‫بعمل‬ ‫القيام‬‫إلكتروني‬‫يخدم‬‫كل‬‫ما‬‫تم‬‫ذكره‬‫سابقا‬.

9. ‫المشاريع‬ ‫محتوى‬

10. ‫المطوية‬ ‫محتوى‬
-‫العرض‬ ‫طريقة‬:‫التواصل‬ ‫وسائل‬ ‫عبر‬ ‫ونشرها‬ ‫المطوية‬ ‫توزيع‬
‫االجتماعي‬.
-‫الهدف‬:‫مرخصة‬ ‫الغير‬ ‫األسلحة‬ ‫من‬ ‫والحذر‬ ‫والعبرة‬ ‫العظة‬ ‫أخذ‬.

11. ‫ناصر‬ ‫قصة‬
‫األب‬:‫ولدي‬ ‫يا‬ ‫عرسك‬ ‫قرب‬ ‫ناصر‬ ‫يا‬ ‫خالص‬‫وبنفرح‬‫فيك‬.‫المعرس‬:‫هللا‬ ‫شاء‬ ‫إن‬‫يبه‬‫أيام‬ ‫كلها‬ ،‫و‬‫بندخل‬
‫القفص‬‫الذهبي‬.
‫مرور‬ ‫وبعد‬‫األيام‬..‫زفافه‬ ‫ليوم‬ ‫ناصر‬ ‫المعرس‬ ‫يتجهز‬ ‫إذ‬‫المنتظر‬..‫وس‬ ‫ففرحة‬ ،‫اليوم‬ ‫ذلك‬ ‫يأتي‬‫هنا‬ ‫عادة‬
‫ناصر‬ ‫أقرباء‬ ‫من‬ ‫المتواصل‬ ‫الحديث‬ ‫من‬ ‫هناك‬ ‫وصخب‬ ‫وضجيج‬‫وأصدقائه‬..‫من‬ ‫فمنهم‬‫يعدل‬«‫ن‬‫سفه‬
‫الغترة‬»‫وآخر‬ ،‫يلبسه‬«‫البشت‬»..‫ا‬ ‫من‬ ‫لنقله‬ ‫المعرس‬ ‫سيارة‬ ‫لتجهيز‬ ‫يستعد‬ ‫آخر‬ ‫وصديق‬‫إلى‬ ‫لمنزل‬
‫أسرته‬ ‫أفراد‬ ‫وباقي‬ ‫والده‬ ‫ينتظره‬ ‫إذ‬ ،‫األفراح‬ ‫صالة‬‫وأصدقائه‬..
‫احتف‬ ‫الهواء‬ ‫في‬ ‫النارية‬ ‫لألعيرة‬ ‫وإطالق‬ ‫واألغاني‬ ‫األهازيج‬ ‫وسط‬ ‫الوقت‬ ‫من‬ ‫فترة‬ ‫مرور‬ ‫وبعد‬‫اال‬
‫ص‬ ‫وبجواره‬ ‫لسيارته‬ ‫األمامي‬ ‫المقعد‬ ‫في‬ ‫المعرس‬ ‫جلس‬ ‫حيث‬ ،‫األفراح‬ ‫صالة‬ ‫إلى‬ ‫ناصر‬ ‫بمغادرة‬‫ديقه‬
‫المقاعد‬ ‫في‬ ‫آخران‬ ‫صديقان‬ ‫يجلس‬ ‫بينما‬ ،‫المركبة‬ ‫يقود‬‫الخلفية‬.
‫صالة‬ ‫إلى‬ ‫ناصر‬ ‫المعرس‬ ‫سير‬ ‫وأثناء‬‫األفراح‬..‫سر‬ ‫ستمضي‬ ‫الفرح‬ ‫لحظات‬ ‫ان‬ ‫يعلم‬ ‫يكن‬ ‫لم‬‫كما‬ ‫يعة‬
‫وبالطبع‬ ‫ومصائبها‬ ‫بهمومها‬ ‫الممتلئة‬ ‫الحياة‬ ‫هي‬‫أفراحها‬..‫ال‬ ‫في‬ ‫يجلس‬ ‫الذي‬ ‫الصديق‬ ‫تجهز‬‫مقعد‬
‫ابتهاجا‬ ‫السيارة‬ ‫نافذة‬ ‫من‬ ‫النارية‬ ‫األعيرة‬ ‫من‬ ‫عدد‬ ‫إطالق‬ ‫اجل‬ ‫من‬ ‫سالحه‬ ‫لضبط‬ ‫الخلفي‬‫بالمع‬‫رس‬..
‫الطلق‬ ‫إحدى‬ ‫خروج‬ ‫نتيجة‬ ‫مصيبة‬ ‫إلى‬ ‫والسعادة‬ ‫أحزان‬ ‫إلى‬ ‫األفراح‬ ‫قلبت‬ ‫التي‬ ‫بالفاجعة‬ ‫وإذ‬‫من‬ ‫ات‬
‫يجلس‬ ‫الذي‬ ‫األمامي‬ ‫المقعد‬ ‫جدار‬ ‫لتخترق‬ ‫خاطئة‬ ‫بصورة‬ ‫السالح‬‫به‬‫لتستقر‬ ‫ناصر‬ ‫المعرس‬‫الطلقة‬
‫المستش‬ ‫إلى‬ ‫لنقله‬ ‫حينها‬ ‫في‬ ‫ليسرعوا‬ ‫حدث‬ ‫لما‬ ‫إدراكهم‬ ‫وعدم‬ ‫األصدقاء‬ ‫ذهول‬ ‫وسط‬ ‫جسده‬ ‫في‬‫فى‬
‫ف‬ ‫األخيرة‬ ‫أنفاسه‬ ‫يلفظ‬ ‫المستشفى‬ ‫الى‬ ‫وصوله‬ ‫وبمجرد‬ ،‫األفراح‬ ‫صالة‬ ‫إلى‬ ‫نقله‬ ‫من‬ ‫بدال‬‫ي‬‫الدنيا‬.
‫الوقت‬ ‫عن‬ ‫تأخره‬ ‫ظل‬ ‫في‬ ‫الجمر‬ ‫من‬ ّ‫أحر‬ ‫على‬ ‫المعرس‬ ‫قدوم‬ ‫ينتظرون‬ ‫حينها‬ ‫واألصدقاء‬ ‫األب‬
‫المحدد‬..‫أ‬ ‫األب‬ ‫فأدرك‬ ،‫مكالمته‬ ‫على‬ ‫يرد‬ ‫ال‬ ‫ولكنه‬ ‫المعرس‬ ‫باالبن‬ ‫األب‬ ‫هاتفيا‬ ‫اتصل‬ ‫وحينها‬‫شيئا‬ ‫ن‬
‫الم‬ ‫أصدقاء‬ ‫بأحد‬ ‫باالتصال‬ ‫حينها‬ ‫في‬ ‫ليبادر‬ ،‫مشابها‬ ‫أو‬ ‫مروريا‬ ‫حادثا‬ ‫يكون‬ ‫لعله‬ ‫أصابه‬ ‫ما‬‫عرس‬
،‫بالفاجعة‬ ‫اخبره‬ ‫الذي‬ ‫ناصر‬‫قائال‬«‫ناصر‬ ‫ولدك‬ ،‫عمي‬‫توفي‬..‫طلقة‬ ‫والسبب‬‫طائشة‬!».
‫مرت‬ ‫ومؤلم‬ ‫حزن‬ ‫لمشهد‬ ‫واقع‬ ‫هو‬ ‫بل‬ ،‫الخيال‬ ‫نسج‬ ‫من‬ ‫قصة‬ ‫ليس‬ ‫سبق‬ ‫ما‬‫به‬‫الكريمة‬ ‫األسر‬ ‫إحدى‬‫في‬
‫شبه‬ ‫غياب‬ ‫وسط‬ ‫الشباب‬ ‫أيدي‬ ‫بين‬ ‫المرخص‬ ‫غير‬ ‫السالح‬ ‫انتشار‬ ‫فوضى‬ ‫والسبب‬ ،‫البالد‬‫من‬ ‫تام‬
‫الظاهرة‬ ‫تلك‬ ‫من‬ ‫بالحد‬ ‫والمعنية‬ ‫األمنية‬ ‫األجهزة‬.

12. ‫القادسية‬ ‫مخفر‬ ‫جريمة‬
‫وقعت‬ ‫التي‬ ‫القادسية‬ ‫شرطة‬ ‫مخفر‬ ‫جريمة‬‫تدل‬-‫مجاال‬ ‫يدع‬ ‫ال‬ ‫بما‬‫للشك‬-‫على‬
‫اطالق‬ ‫على‬ ‫ضابط‬ ‫يقدم‬ ‫فكيف‬ ،‫األمن‬ ‫رجال‬ ‫بعض‬ ‫عند‬ ‫التوعية‬ ‫غياب‬‫النار‬
‫ول‬ ،‫للمظلومين‬ ‫مالذا‬ ‫يكون‬ ‫ان‬ ‫يفترض‬ ‫الذي‬ ‫المخفر‬ ‫داخل‬ ‫زميله‬ ‫على‬‫يس‬
‫إلزهاق‬ ‫مكانا‬‫األرواح؟‬!!
‫وبقوة‬ ‫نفسه‬ ‫يطرح‬ ‫الذي‬ ‫والسؤال‬:‫السبب‬ ‫هو‬ ‫الداخلية‬ ‫وزارة‬ ‫تراخي‬ ‫هل‬‫في‬
‫تشريعيا‬ ‫قصورا‬ ‫هناك‬ ‫ان‬ ‫أم‬ ،‫المرخص‬ ‫غير‬ ‫السالح‬ ‫انتشار‬ ‫فوضي‬
‫خوف‬ ،‫استفحالها‬ ‫قبل‬ ‫المشكلة‬ ‫هذه‬ ‫لحل‬ ‫األمة‬ ‫مجلس‬ ‫تدخل‬ ‫يستوجب‬‫من‬ ‫ا‬
‫تطبيق‬ ‫عن‬ ‫بدال‬ ‫الفوضى‬ ‫تعم‬ ‫أن‬‫القانون؟‬!

13. ‫مرخص‬ ‫غير‬ ‫سالح‬ ‫يملك‬ ‫من‬ ‫عقوبة‬
-‫العقوبات‬ ‫مادة‬ ‫من‬ ‫الرابع‬ ‫الفصل‬ ‫في‬ ‫سابقا‬ ‫ذكر‬ ‫تم‬21-25
‫غير‬ ‫سالح‬ ‫يسلم‬ ‫من‬ ‫مكافئة‬
‫مرخص‬
‫اآل‬ ‫حتى‬ ‫دقيق‬ ‫بشكل‬ ‫تحديدها‬ ‫يتم‬ ‫لم‬ ‫مالية‬ ‫مكافأة‬‫ن‬

14. ‫بوستر‬‫يدوي‬
‫الهدف‬:‫االجتماعي‬ ‫السالم‬ ‫نشر‬.
‫العرض‬ ‫وأدوات‬ ‫العرض‬ ‫طريقة‬:‫مجسم‬‫توعوي‬.
‫السيناريو‬:‫خطورة‬ ‫مدى‬ ‫على‬ ‫يدل‬ ‫سلسلة‬ ‫حوله‬ ‫مسدس‬‫السالح‬‫وخطورته‬ ،
‫المادية‬ ‫المضار‬ ‫و‬ ‫البشرية‬ ‫األرواح‬ ‫على‬.
‫عنوان‬‫البوستر‬:‫عنوان‬ ‫مجرد‬‫بسيط‬(‫مرخص‬ ‫الغير‬ ‫السالح‬ ‫جمع‬ ‫حملة‬.)

15. ‫بوستر‬‫إلكتروني‬
‫الهدف‬:‫اإلنتباه‬‫خطورته‬ ‫ومدى‬ ‫السالح‬ ‫من‬.
‫العرض‬ ‫طريقة‬:‫الوسائل‬ ‫عبر‬ ‫نشرها‬‫اإللكترونية‬.
‫العرض‬ ‫أدوات‬:،‫الكمبيوتر‬‫الداتاشو‬‫النقالة‬ ‫،الهواتف‬.
‫السيناريو‬:‫على‬ ‫دماء‬ ‫و‬ ‫سالح‬ ‫صورة‬‫السالح‬.
‫عنوان‬‫البوستر‬:‫الحملة‬ ‫اسم‬‫فقط‬(‫مرخص‬ ‫الغير‬ ‫السالح‬ ‫حملة‬.)

16. ‫الفيديو‬
‫الهدف‬:‫األطفال‬ ‫على‬ ‫بخطره‬ ‫السالح‬ ‫يمتلك‬ ‫من‬ ‫كل‬ ‫توعية‬.
‫العرض‬ ‫طريقة‬:‫خطر‬ ‫من‬ ‫للطفل‬ ‫يحدث‬ ‫قد‬ ‫لما‬ ‫مختصر‬ ‫مصور‬ ‫فيديو‬.
‫العرض‬ ‫أدوات‬:‫الكامرة‬-‫الداتاشو‬-‫النقالة‬ ‫الهواتف‬.
‫السيناريو‬:‫يط‬ ‫و‬ ‫بألعابه‬ ‫باللعب‬ ‫الطفل‬ ‫فيقوم‬ ‫ابنها‬ ‫و‬ ‫صديقاتها‬ ‫مع‬ ‫أم‬ ‫تجمع‬‫لب‬
‫و‬ ‫المسدس‬ ‫بإعطائها‬ ‫يقوم‬ ‫و‬ ‫طلبه‬ ‫على‬ ‫االم‬ ‫فتوافق‬ ‫معه‬ ‫اللعب‬ ‫األم‬ ‫من‬
‫عليه‬ ‫فينتصرون‬ ‫معه‬ ‫وزميلتها‬ ‫هي‬ ‫تلعب‬‫باللعبه‬‫ويذهب‬ ‫هو‬ ‫يغضب‬ ،
‫مسدس‬ ‫فيجد‬ ‫المنزل‬ ‫أرجاء‬ ‫في‬ ‫ليتمشى‬‫حقيقي‬‫اللعب‬ ‫بقصد‬ ‫لالم‬ ‫فيذهب‬
‫فعله‬ ‫ما‬ ‫على‬ ‫منه‬ ‫إدراك‬ ‫دون‬ ‫يصيبها‬ ‫و‬ ‫عليها‬ ‫فيطلق‬ ‫معها‬.

17. ‫إلكتروني‬ ‫موقع‬
-‫الهدف‬:‫من‬ ‫بالعديد‬ ‫تزويدهم‬ ‫و‬ ‫وأكبر‬ ‫أوسع‬ ‫نطاق‬ ‫على‬ ‫المجتمع‬ ‫توعية‬
‫المعلومات‬.
‫فيه‬ ‫سابقا‬ ‫ذكره‬ ‫تم‬ ‫ما‬ ‫كل‬ ‫ووضع‬.