كل عام وانتم ومن تحبون بالف خير
شكرا ارجو لكم النجاح والسعادة في حياتكم المهنية والشخصية
اعتز بصداقتكم
عبد الرحمن تيشوري – شهادة عليا بالادارة https://www.facebook.com/tayshoori
http://www.pinterest.com/albdalrahman/موقع-المشرف-الرسمي-لقسم-مهارات-الادارة-عبد-الرحمن
http://www.hrdiscussion.com/hr78257.html#.Uv_Az0of5dg
http://www.stobs.org.uk/
http://www.youtube.com/watch?v=SZjSkaIjNYE
https://twitter.com/abdullrahmantai
سورية في قائمة اعداء الانترنت والسوريين يصنعون الانجازات والمعجزات في دول الع...
هل من دور جديد لاجهزة الرقابة يكشف الاخطاء قبل استفحالها
1. اين هيئة منع الفساد واين ادارة الرقابة واين هيئة الوظيفة العامة واين خريجي
المعهد الوطني للدارة واين واين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!
عبد الرحمن تيشوري: شهادة عليا بالدارة
شهادة عليا بالقتصاد
alrahmanabd@gmail.com
لقد شدد الرئيس الشاب بشار الدسد المين القطري للحزب معلى تفعيل دور اجهزة الرقابة في الكلمة الختامية لمعمالالمؤتمر القطري العاشر للحزب في دسورية )وفي كل مرة يلتقي فيها الحكومة يركز معلى هذا المر( والذي ل شك كان نقلة
نومعية وقفزة في بعض المجال ت بينما بقيت التوجيها ت توصيا ت في المجال ت الرخرى
ل بد من الشارة الى ان معملية التطوير والتحديث التي اطلقها قائدنا الشاب رمز التطور والحداثة والدزدهار تنبع منالسحساس العالي بالمسؤولية تجاه الوطن الذي امعطى لنا الكثير ومعلينا دائما ان ل نسأل ماذا امعطانا الوطن بل ماذا امعطينا
للوطن ؟
ل بد من الشارة الى ان الرئيس الشاب ل يملك العصا السحرية لصل ح كل شيء بل ل بد من ان يقوم كل فرد وكل جهةبدورها والجميع يتكاملون فيحدث الصل ح الذي نريده
اصل ح النصوص وسحده ل يكفي لسحداث التطور بل يجب ان يرافقه اصل ح في الدارة التي تنقل النصوص الى واقعمعملي وكذلك اصل ح اجهزة الرقابة التي تراقب وتتابع تنفيذ النصوص وانفاق المال العام وتراقب النشاط المالي والداري
وغيره
التشريعا ت المتطورة ل تنفذها ادارا ت متخلفة لنها تحبط أي تشريع لذا نحن بحاجة الى ادارة كفوءة تطبق التشريعا ت فيالوقت المنادسب وتبدع الحلول للمشاكل التي تعترض طريقها ل ان تنتظر التوجيها ت من امعلى وضعيتها الدائمة هي موافقة
اصول ويرجى الطلع والتوجيه واجراء ما ترونه منادسبا
رئيسنا الشاب بشار الدسد شخص لنا الحالة ومهد لنا الطريق و أشاع منظور تطويري لذا ل تنهض العملية التطويرية البتوفر ثلث شروط رئيسية هي:
1 . وجود إدارة كفوءة متخصصة تشخص وتنفذ وتكون الداة وقد تم اسحداث المعهد الوطني للدارة من اجل ذلك لكن لم
يستثمر الخريجيين بشكل جيد.
2. ارادة صلبة ورغبة في التطوير وصدق النتماء الوطني.
3. توفير الودسائل الكفيلة بانجا ح العمل التطويري والتحديثي.
ومنها المراجعة المستمرة للتشريعا ت – امعادة النظر بالقوانين المتعلقة بالجراءا ت الدارية.
امعادة النظر بالرواتب والجور والثواب والعقاب والتعيين. التأكيد الدائم معلى التدريب والتأهيل المستمر للكادر الداري. امعادة النظر بمسأ لة الرقابة وآلية معملها وهنا دسأركز قليل معلى الرقابة ومفهومها وآلية معملها ومقترسحا ت لتنجح في تحقيقع ً
زّ
أهدافها.
الرقابة لم تعد تفتيش ومعقاب ورخوف بل هي ودسيلة من ودسائل الدارة لكتشاف جوانب القوة والضعف في اداء الجهزةالدارية.
الرقابة هي مكافأة للنجادز السليم وتصويب الداء الخطأ لمعادته الى الطريق الصحيح. الرقابة أداة لمنع سحدوث النحرافا ت وتكرارها مستقبل وهي تحفيز للعاملين للرتقاء بمستوى الداء الداري العام.ع ً
الرقابة اسحدى الوظائف الرئيسية للدارة يبدأ نشاطها منذ وضع الخطط سحتى تتحقق الهداف الموضومعة. الرقابة تضع معايير مستمرة من الخطط ثم تقيس النتائج. الرقابة معندنا في دسورية معملية دسلبية وأداة قمع وضغط وإرهاب وتخويف. فخوف المسؤولين يؤدي الى الترهل ومعدمزّ
زّ
المبادرة ومعدم انفاق الموادزنة الدستثمارية وهي رقابة ورقية دفترية مستندية طالما أن الورق والمستندا ت دسليمة فالمور
تمام معلما أن الواقع مختلف جدا وبائس جدا.
اّ
اّ
ع ً
لدينا العديد من أجهزة الرقابة المالية "الجهادز المركزي- الرقابة الدارية- الرقابا ت الدارخلية - الهيئة المركزية". لدينارقابة دسيادسية وشعبية ودارخلية وذاتية ورئادسية ورقابة ودسيلة المعلم لكن كل هذه النواع لم تحم وتصن المال العام من
ِ
الهدر والسرقة والضياع.
أمعلب مؤدسسا ت القطاع العام رخادسرة وهادرة للمال ولم يحادسب أسحد معلى ذلك وكان ارخرها قضية امر الضابطة الجمركيةوالمبالغ الخيالية التي يتناقلها الناس معبر الموبايل. لذلك نحن بحاجة الى رقابة جديدة فعالة وتفعيل أجهزة ودور الرقابا ت
2. الحالية بحيث يكون ه دف الرتقابة تحقيق التقتصاد في النفقات ومنع الدارة من الستب داد والتعسف والتأك د من أن سلطات
دّ
ال دولة تبقى ضمن نطاق القانون والتأك د من أن موظفي الجهاز الداري يعملون وفق الرجراءات القانونية المح ددة.
والتأك د من أن المعمال تؤدي بجودة وانتارجية وكلفة تقليلة والح د من السراف الذي ل مبرر لـه ل ب د من أن تعمل أرجهزة
دّ
الرتقابة معلى رفع مستوى الفعالية والكفاءة للنشطة بمختلف أنوامعها ومستوياتها.
ل ب د من التأك د بأن المعمال تؤدي بأفضل طريقة ممكنة وتعطي أفضل النتائج في أفضل الظروف المتاحة.دّ
الرتقابة تعني معرفة ما إذا كانت الموال العامة ت دار بشكل رجي د طبقا للقانون والنظمة النافذة وأن تجري فحوصات ً
موضومعية ومستقلة لمعرفة إذا كانت برامج الحكومة تق د نفذت بطريقة اتقتصادية فعالة.
الرتقابة تنظر الى المام بطريقة مثالية وأفضل أنواع الرتقابة هي التي تكشف الطخطاء والنحرافات تقبل أن تح دث وأثناءوتقومعها وليس كما يح دث معن دنا حيث يتم رص د الطخطاء بع د وتقومعها لمعاتقبة مرتكبيها.
الرتقابة هي البوصلة للم دير التي يجب أن تق دم لـه معلومات واتقعية شفافة معن العمل من أرجل ترشي د معملية اتخاذ اتخاذدّ
القرارات.
والرتقابة تعمل لكشف الطخطاء فور وتقومعها ومعالجة أسباب ذلك.
وفي هذه الطار ل ب د من دمعم أرجهزة الرتقابة بالدوات اللزمة ل سيما السيارات. حيث ليس من المعقول أن يرسل الم ديرالذي نفتش معلية سيارته لحضار المفتش المراتقب المالي وهنا يب دأ كسر رج دار الهيبة والهالة المعنوية للرتقابة.
ل ب د أن يتمتع العاملين في أرجهزة الرتقابة بالحصانة ض د الرغراءات وأن يحصلوا معلى رواتب وتعويضات توفر لهمالعيش اللئق الكريم.
ل ب د من أن يتوفر لهم الوتقت الكافي لممارسة الرتقابة به دوء وطمأنينة. ل ب د من محاسبتهم معن دما يتم اطختراتقهم وشراء ذمم البعض الذين يسكتون معن فضائح وممارسات واضحة ويغطون معليها.دّ
ما نررجوه أن تستجيب أرجهزة الرتقابة بمختلف أنوامعها لتوصيات الرفيق الرئيس بشار الس د وأن تعمل بشفافية وبنزاهةوبعلنية بحيث تكون تقادرة معلى رص د النحرافات ومنع تكرارها وأن تتبع تنفيذ الخطط وتحقيق اله داف وأن تحاسب
العاملين معلى اساس الداء وأن تطور ثقافة النجاز وثقافة العمل وأن ل تحاسب معلى المبادرات وأطخطاء العمل وأن تساهم
في وضع دراسات وحلول للع دي د من المشاكل التي يعاني منها رجهازنا الداري.
بالتكامل والغيرية والدارة نستطيع أن نفعل المستحيل ونستطيع أن نطور ونح دث بل دنا والتغيير يجب ان نعيشه حتى ل
دّ
نصاب بالجمود والثبات والموت.