1. ‫لم نصل الى ادارة عامة شفافة ولم نقض‬
‫على البطالة ولم نحقق فرص عمل ولم‬
‫ترتفع الجور اذا لمن نخطط لحفادنا ؟؟؟؟‬
‫عبد الرحمن تيشوري‬
‫شهادة عليا بالدارة‬
‫شهادة عليا بالقتصاد‬
‫دبلوم علوم نفسية وتربوية‬
‫دورة اعداد المدربين ‪T.O.T‬‬
‫تركيز على المواطن وقدر أكبر من اللمركزية‬
‫إن اله هدف ه هو الوص هول إل هى جع هل الدارة العام هة الس هورية تعم هل‬
‫ه‬
‫ه‬
‫ه‬
‫ه‬
‫ه‬
‫ه‬
‫ه‬
‫ه‬
‫انطلقا من كونها خدمة مقدمة للمواطنين وتتجهه نحهو قهدر أكهبر مهن‬
‫ه ه‬
‫ه ه‬
‫ه‬
‫اللمركزية. ومن الضروري ضمان توجهاتها حسب احتياجات الم هواطن‬
‫ه‬
‫وبعض المجموعات المس هتهدفة )مث هل المش هتغلين بالعم هال( بش هكل‬
‫ه‬
‫ه‬
‫ه‬
‫ه‬
‫ه‬
‫خاص:‬
‫• جعل الدارة أقرب إلى المواطن،‬
‫• تزويد المواطن بمعلومات أفضل،‬
‫• التواصل والتعاون مع الشعب،‬

2. ‫• الصغاء للشعب وخلق آليات موثوقة لعطاء الفرصة للشعب‬
‫"ليقول كلمتهه" فهي عمهل الدارة العامهة وإيصهال الخهدمات،‬
‫ه‬
‫ه‬
‫ه‬
‫ه‬
‫ه‬
‫ه‬
‫وسيتضمن هذا، دون أن يك هون مح هدودا به ها، إج هراءات ثابت هة‬
‫ه‬
‫ه‬
‫ه‬
‫ه‬
‫ه‬
‫لشكاوى المواطنين، والستجابة لهم.‬
‫من الضروري الستمرار بلمركزية الدارة العامة، لخلهق مسهتوى مهن‬
‫ه‬
‫ه‬
‫ه‬
‫الحكم الذاتي وتقوية دور المصادر المالية للحكم الذاتي خلل تجريهب‬
‫ه‬
‫الدارة العامة. لقد تم العمل للتو بهذا التجاه ... مسودة قانون حههول‬
‫التنميههة القليميههة مشههروع تطههوير الدارة البلديههة /‪MAM‬‬
‫/ وإدارة‬
‫المدن.‬
‫الوصول إلى المستويات العالمية للدارة العامة‬
‫إن اله هدف م هن الص هل ح ه هو رف هع الدارة العامههة ف هي س هورية إل هى‬
‫ه‬
‫ه‬
‫ه‬
‫ه‬
‫ه‬
‫ه‬
‫ه‬
‫ه‬
‫المسههتويات العالميههة الحاليههة. ويجههب أن تطبههق المناهههج الداريههة‬
‫والمعلوماتيهة الخاصهة بمجتمهع المعلومهات. ويجهب أن تكهون مهيهأة‬
‫ه‬
‫ه‬
‫ه‬
‫ه‬
‫ه‬
‫ه‬
‫ه‬
‫لغويا بشكل كاف للتعاون مع هيئات دولية ومع الدارة العام هة لبل هدان‬
‫ه‬
‫ه‬
‫معينة. وعليها تبني "الفضاء الداري الوروبي": الموثوقية، والشفافية،‬
‫والتوقع، والمصداقية، والليونة، والكفاءة، والمساعدة )يجب أن تقههدم‬
‫الخدمهة بأقهل مسهتوى ممكهن مهن الدارة، أي أقهرب إلهى المهواطن‬
‫ه‬
‫ه‬
‫ه‬
‫ه ه‬
‫ه‬
‫ه‬
‫ه‬
‫المسههتهلك(. يجههب تجسههيد هههذه القيههم فههي المؤسسههات الداريههة‬
‫والعمليات على جميع المستويات.‬
‫تحقيق المهنية في الدارة العامة‬

3. ‫إن الهدف من اللصل ح هو الولصول إلى مس ستويات أعل سى م سن المهني سة‬
‫س‬
‫س‬
‫س‬
‫س‬
‫ف سي الادارة العام سة، وال ستي يج سب التع سبير عنه سا م سن خلل موالص سفات‬
‫س‬
‫س س‬
‫س‬
‫س‬
‫س‬
‫س‬
‫س‬
‫العمل، والنتائج المحققة والخدمات المقدمة. كما أن تأسيس وظسسائف‬
‫عامة مهنية وإيجااد نظام فعال من التعلم م سدى الحي ساة يه سم م سوظفي‬
‫س س‬
‫س‬
‫س‬
‫الادارة العامة هو مفتا ح تحقيق المهنية المطلوبة.‬
‫تعزيز كفاءة الادارة العامة‬
‫من الضسروري أن تسوجيه فعاليسات الادارة العامسة نحسو أهسداف نتائسج‬
‫س‬
‫س‬
‫س‬
‫س‬
‫س‬
‫س‬
‫س‬
‫محدادة، وضمان أن تكلفة الادارة منس سجمة م سع النتائ سج، وأن تحس سين‬
‫س‬
‫س‬
‫س‬
‫س‬
‫النتاجية والبحث عن توفير حقيقي يصبح مستوى ثابتسسا وج سزءا مق سدرا‬
‫س‬
‫س‬
‫بالتالي من الفعاليات لجميع هيئات الادارة العامة وموظفيها.‬
‫عدا عن الهداف الساسية للصل ح الادارة العامة التي قسدمت سسابقا،‬
‫من الضروري الولصول إلى اتفاق حول عداد من المباادئ التي ستحكم‬
‫كامل عملية اللصل ح، كضمان استمرارية عمليات الادارة العامة، والتي‬
‫يجب أن تستمر بالعمل حتى خلل سياق إعاادة التنظيم، والتحول إلسى‬
‫س‬
‫اللمركزية وغير ذلك من التغييرات.‬
‫المزيد من تطوير استخدام تكنولوجيا المعلومات‬
‫والتصالت‬
‫حسب تقرير من العام 4002 قدمته الستاذة الدكتورة نجسسوى قصسساب‬
‫حسن بعنوان "تقييم الحكم والادارة العامة فسي سسورية" مسع اللفيسة‬
‫س‬
‫س‬
‫س‬
‫س‬
‫الجديدة، انطلقت سورية باللصل ح الاداري لجميع المؤسسات والجهات‬
‫الحكومية. وتم وضع الرشاادات العامة لهذا اللصل ح مسسن قبسسل سسسياادة‬

4. ‫الرئيس بشار السد خلل الخطساب التسوجيهي حيسث أكسد علسى أولويسة‬
‫س‬
‫س‬
‫س‬
‫س‬
‫س‬
‫س‬
‫وضرورة اللصل ح الاداري: ) وقد ترجمت الحكومة ذلك بسسافراغ تجربسسة‬
‫المعه سد ال سوطني للادارة م سن مض سمونه حي سث اخ سذت الح سافز وف سرزت‬
‫س‬
‫س‬
‫س‬
‫س‬
‫س‬
‫س‬
‫س س‬
‫الخريجين فرزا عشوائيا ووض سعتهم تح ست ام سرة م سن ه سو اادن سى منه سم‬
‫س‬
‫س‬
‫س‬
‫س‬
‫س‬
‫س‬
‫س‬
‫تسسأهيل ("إن عيسسوب الادارة فسسي سسسورية أحسسد أكسسبر معوقسسات التطسسور‬
‫والزادهسسار والسستي تسسؤثر بشسسكل سسسلبي علسسى جميسسع القطاعسسات ادون‬
‫استثناء. علينا، في أقرب وقت، البدء بدراسة الطرق لتغيير هذا الوضع‬
‫نحو الفضل. وسيكون هذا من خلل تطسوير البنسى الاداريسة وأسساليب‬
‫س‬
‫س‬
‫س‬
‫س‬
‫العمسسل، ورفسسع وتأهيسسل الطاقسسات البشسسرية علسسى المسسستوى الاداري‬
‫والوظيفي، ووضع حد للتساهل واللمبالة تجاه تحقي سق أه سدافنا ف سي‬
‫س‬
‫س‬
‫س‬
‫التنمية". كذلك أكد سياادته، في كلمته أمام مجلس الشعب، على السدور‬
‫الهام للشفافية والمصداقية في إشراك جميسع المسواطنين فسي عمليسة‬
‫س‬
‫س‬
‫س‬
‫س‬
‫اللصل ح وتحقيق مستوى أفضل من الحكم.‬
‫وأكد سسياادته علسى أهميسة السستفاادة مسن التقنيسات والليسات الحديثسة‬
‫س‬
‫س‬
‫س‬
‫س‬
‫س‬
‫س‬
‫س‬
‫س‬
‫لضسسمان أفضسسل الممارسسسات وتحقيسسق التحويسسل التكنولسسوجي لجميسسع‬
‫المؤسسات الحكومية. إن إحدى أهم النقاط التي تم التأكيد عليها هي‬
‫التولصل إلى بنى وعمليات تكسون جساهزة تكنولوجيسا ويمكسن التعامسل‬
‫س‬
‫س‬
‫س‬
‫س‬
‫س‬
‫معها بسهولة. والنقطة الخرى التي تكتسسب أهميسة كسبيرة أيضسا هسي‬
‫س‬
‫فسسي تحقيسسق حالسسة مسسن النسسسجام والتنسساغم بيسسن جميسسع العمليسسات‬
‫والجراءات لتقيم خدمات سريعة ومباشرة لجميع المواطنين.‬

5. ‫واس ستجابة لسذلك، قسام جمي سع السوزراء بوضسع تقييسم مفصسل وشسامل‬
‫س‬
‫س‬
‫س‬
‫س‬
‫س س‬
‫س‬
‫س‬
‫س‬
‫للجسسراءات الداخليسسة للسسوزارات، والليسسات، والخسسدمات، والتغييسسرات‬
‫المطلوبة. تمت دراسة جميسع التغييسرات المقترحسة لضسمان السنسسجام‬
‫س‬
‫س‬
‫س‬
‫س‬
‫س‬
‫على المستويين داخل الوزارة وبين السوزارات ومتطلبسات التحسول إلسى‬
‫س‬
‫س‬
‫س‬
‫س‬
‫استخدام التكنولوجيا في الدارة والحكم. تمت المصسادقة علسى البنيسة‬
‫س‬
‫س‬
‫س‬
‫الجديدة أوائل عام 3002، وه سي الن قي سد التط سبيق عل سى مس ستويات‬
‫س‬
‫س‬
‫س‬
‫س‬
‫س‬
‫مختلفة".‬
‫وقد قام تقرير تقييم الحتياجات بتطوير سلسلة من الولويات التي تسسم‬
‫تحيد بعضها بشكل جزئي خلل السنوات الماضية:‬
‫• التغييرات التشريعية لتعزيز قطاع المعلوماتية والتصالت؛‬
‫• التغييرات التشريعية المؤثرة على التنمية الجتماعية والقتصادية؛‬
‫• تشجيع التكنولوجيا داخل الحكومة؛‬
‫• بناء الموارد والطاقات البشرية؛‬
‫• اللص سل ح والتنمي سة ف سي القط ساع الع سام م سع ال ستركيز الخ ساص عل سى‬
‫س‬
‫س‬
‫س س‬
‫س‬
‫س‬
‫س س‬
‫س‬
‫اللمركزية؛‬
‫• إلصل ح القطاع المصرفي والمالي، العملية الستي أسنجسز منهسا قسسط‬
‫س‬
‫س‬
‫س‬
‫س‬
‫طيب منذ دخول المصارف الخالصة قبل ما يقارب السنتين؛‬
‫• إلصل ح وتحديث البحاث والدراسات؛‬
‫• استخدام العلم الجماهيري لشسر ح فوائسد اللصسل ح للشسعب كافسة‬
‫س‬
‫س‬
‫وخدمة عملية بناء القدرات والتعليم؛‬

6. ‫• اللصل ح والمرأة: السذي يركسز علسى الحاجسة لتقسديم برامسج خالصسة‬
‫س‬
‫س‬
‫س‬
‫س‬
‫س‬
‫س‬
‫س‬
‫لتدريب المرأة بشكل ع سام وبش سكل خ ساص الم سرأة ف سي المن ساطق‬
‫س‬
‫س‬
‫س‬
‫س‬
‫س‬
‫س‬
‫الريفي سسة لض سسمان التوزي سسع الع سسادل والحص سسول عل سسى الخ سسدمات‬
‫س‬
‫س‬
‫س‬
‫س‬
‫س‬
‫س‬
‫س‬
‫والمعلومات؛‬
‫اللصل ح والتقبل الجتماعي حيث يجري طر ح عملية إلصل ح مزدوجة‬
‫الطرق. اللصل ح السريع للعملية يظهر الفوائد السنية لجميع‬
‫المستخدمين أما اللصل ح الطويل والكثر شمولية فيهدف للبدء بعملية‬
‫إلصل ح عامة. يجب أن يكون اللصل ح السريع ملموس النتائج )مثل‬
‫البدء بالعمل بالرقم الوطني "كدللة" فردية مميزة للولصول إلى‬
‫سجلت مدسنية معينة(. من الضروري أن يكون اللصل ح السريع مراقبا‬
‫بشكل حذر لضمان عدم حدوث آثار سيئة.‬

7. ‫• اللصل ح والمرأة: اللذي يركلز عللى الحاجلة لتقلديم براملج خالصلة‬
‫ل‬
‫ل‬
‫ل‬
‫ل‬
‫ل‬
‫ل‬
‫ل‬
‫لتدريب المرأة بشكل ع لام وبش لكل خ لاص الم لرأة ف لي المن لاطق‬
‫ل‬
‫ل‬
‫ل‬
‫ل‬
‫ل‬
‫ل‬
‫الريفي للة لض للمان التوزي للع الع للادل والحص للول عل للى الخ للدمات‬
‫ل‬
‫ل‬
‫ل‬
‫ل‬
‫ل‬
‫ل‬
‫ل‬
‫والمعلومات؛‬
‫اللصل ح والتقبل الجتماعي حيث يجري طر ح عملية إلصل ح مزدوجة‬
‫الطرق. اللصل ح السريع للعملية يظهر الفوائد الينية لجميع‬
‫المستخدمين أما اللصل ح الطويل والكثر شمولية فيهدف للبدء بعملية‬
‫إلصل ح عامة. يجب أن يكون اللصل ح السريع ملموس النتائج )مثل‬
‫البدء بالعمل بالرقم الوطني "كدللة" فردية مميزة للولصول إلى‬
‫سجلت مدينية معينة(. من الضروري أن يكون اللصل ح السريع مراقبا‬
‫بشكل حذر لضمان عدم حدوث آثار سيئة.‬