تصميم درس باستخدام نموذج جيرلاك وايلي ودمج التقنية في الدرس باستخدام نموذج (TIP)arwa88
متطلب لمقرر دمج تقنية المعلومات والاتصالات في البيئة التعليمية
إعداد :
أروى عبدالكريم الغامدي
منى علي الشهري
وجدان يحيى الشهري
مقدم لـ :
د.عبدالرحمن العامر
ويمكن القول إن التميز الوظيفي حظي بشكل عام باهتمامات على المستوى العالمي وتبنت العديد من الدول أمثال الولايات المتحدة وكندا واليابان والاتحاد الأوروبي سياسات واستراتيجيات لدعمه.
تعتبر الخلافات في العمل من أكثر العوامل التي تؤثر على الكفاءة الإنتاجية للمنظمة أو المؤسسة، فالخلاف كثيرًا ما يتطور إلى نزاعاتٍ وعدم تكيف، وبالتالي يؤثر على العطاء والأداء الإنجازي للمنظمة.
يعتبر المخزون أحد العناصر الرئيسية التي تتألف منها الأصول المتداولة، لذلك فإن موضوع إدارة المخزون واختيار الطريقة الواجب تطبيقها لمعالجة المخزون تحتاج إلى اهتمام فائق نظراً لما لذلك من أثر مهم على تحديد تكلفة المنتجات، وتكلفة المبيعات، وبالتالي على قياس الدخل والمركز المالي للمنظمة وعلى الخدمات التي تقدمها المنظمة والذي ينعكس أثره على الزبون.
وتزداد أهمية المخزون في المشروعات الصناعية إلى الدرجة التي تؤثر على نجاحها في تحقيق أهدافها، بل لقد أصبحت كفاءة تلك المشروعات تقاس بقدرتها على الاحتفاظ بالمواد التي تحتاجها مستقبلاً، فالعمليات المخزنية تعتبر مرحلة أساسية من مراحل العملية الإنتاجية سواء في مجال إنتاج السلع أو تقديم الخدمات، ولا يخلو النشاط الاقتصادي على وجه العموم من عمل مخزني من وقت استخراج الخامات من مصادرها الطبيعية وفي مراحل نقلها إلى مراكز الإنتاج وبيعها وحتى وصولها إلى المستهلك.
تعرض الإنسان للمخاطر وعرفها منذ أن خلقه الله على وجه الأرض، فكان يتعلم من الأخطار التي يتعرض لها، سواءً كانت حوادث ناتجة عن الظواهر الطبيعة أو حوادث الحريق، ومن ثم؛ بدأ الإنسان التفكير بالوسائل التي تمكّنه من المحافظة على الأرواح والممتلكات، لاسيما بعد انتشار الحياة المدنية المرتبة، وتعدد حوادث الحرائق، فعمل على تحليل تلك الأخطار ووضع الطرق المناسبة لتجنب وقوعها والتقليل من خطورتها وطرق التعامل معها أو مواجهتها حين حدوثها، ونظرًا لما يشهده العالم من تغيرات سريعة في شتى المجالات التقنية والصناعية والعمرانية، وما صاحب ذلك من اهتمامٍ عالمي بالنواحي الإنسانية، أصبح الإنسان يبحث عن المزيد من سبل الراحة والحياة الهنيئة البعيدة كل البعد عن المخاطر النفسية والجسدية، وسن القوانين والأنظمة التي يمكن أن تضمن له السلامة الشخصية والحماية من مصادر الأخطار والكوارث التي قد تنتج من البيئة المحيطة به
تصميم درس باستخدام نموذج جيرلاك وايلي ودمج التقنية في الدرس باستخدام نموذج (TIP)arwa88
متطلب لمقرر دمج تقنية المعلومات والاتصالات في البيئة التعليمية
إعداد :
أروى عبدالكريم الغامدي
منى علي الشهري
وجدان يحيى الشهري
مقدم لـ :
د.عبدالرحمن العامر
ويمكن القول إن التميز الوظيفي حظي بشكل عام باهتمامات على المستوى العالمي وتبنت العديد من الدول أمثال الولايات المتحدة وكندا واليابان والاتحاد الأوروبي سياسات واستراتيجيات لدعمه.
تعتبر الخلافات في العمل من أكثر العوامل التي تؤثر على الكفاءة الإنتاجية للمنظمة أو المؤسسة، فالخلاف كثيرًا ما يتطور إلى نزاعاتٍ وعدم تكيف، وبالتالي يؤثر على العطاء والأداء الإنجازي للمنظمة.
يعتبر المخزون أحد العناصر الرئيسية التي تتألف منها الأصول المتداولة، لذلك فإن موضوع إدارة المخزون واختيار الطريقة الواجب تطبيقها لمعالجة المخزون تحتاج إلى اهتمام فائق نظراً لما لذلك من أثر مهم على تحديد تكلفة المنتجات، وتكلفة المبيعات، وبالتالي على قياس الدخل والمركز المالي للمنظمة وعلى الخدمات التي تقدمها المنظمة والذي ينعكس أثره على الزبون.
وتزداد أهمية المخزون في المشروعات الصناعية إلى الدرجة التي تؤثر على نجاحها في تحقيق أهدافها، بل لقد أصبحت كفاءة تلك المشروعات تقاس بقدرتها على الاحتفاظ بالمواد التي تحتاجها مستقبلاً، فالعمليات المخزنية تعتبر مرحلة أساسية من مراحل العملية الإنتاجية سواء في مجال إنتاج السلع أو تقديم الخدمات، ولا يخلو النشاط الاقتصادي على وجه العموم من عمل مخزني من وقت استخراج الخامات من مصادرها الطبيعية وفي مراحل نقلها إلى مراكز الإنتاج وبيعها وحتى وصولها إلى المستهلك.
تعرض الإنسان للمخاطر وعرفها منذ أن خلقه الله على وجه الأرض، فكان يتعلم من الأخطار التي يتعرض لها، سواءً كانت حوادث ناتجة عن الظواهر الطبيعة أو حوادث الحريق، ومن ثم؛ بدأ الإنسان التفكير بالوسائل التي تمكّنه من المحافظة على الأرواح والممتلكات، لاسيما بعد انتشار الحياة المدنية المرتبة، وتعدد حوادث الحرائق، فعمل على تحليل تلك الأخطار ووضع الطرق المناسبة لتجنب وقوعها والتقليل من خطورتها وطرق التعامل معها أو مواجهتها حين حدوثها، ونظرًا لما يشهده العالم من تغيرات سريعة في شتى المجالات التقنية والصناعية والعمرانية، وما صاحب ذلك من اهتمامٍ عالمي بالنواحي الإنسانية، أصبح الإنسان يبحث عن المزيد من سبل الراحة والحياة الهنيئة البعيدة كل البعد عن المخاطر النفسية والجسدية، وسن القوانين والأنظمة التي يمكن أن تضمن له السلامة الشخصية والحماية من مصادر الأخطار والكوارث التي قد تنتج من البيئة المحيطة به