يروي النص تجربة خالد عماد الدين خلال رحلته التعليمية في باريس، حيث يجد نفسه يسترجع ذكريات الماضي وتأملاته حول الحياة. يسلط الضوء على الفارق الزمني وجمال اللحظات التي عاشها مقارنة بذكرياته السابقة، مستحضراً الشعور بالحنين والشغف للحياة. يتجلى في السرد تداخل الزمن والمكان وتأثيرهما على هوية الإنسان وتجربته.