Personal Branding Industry in Librarianship صناعة الماركة الشخصية في مجال المكتبات

1. ‫بعد‬ ‫عن‬ ‫للتعليم‬ ‫اليسير‬ ‫قاعة‬
17‫يناير‬2014

2. ‫الرحيم‬ ‫الرحمن‬ ‫هللا‬ ‫بسم‬ 2
َ‫ق‬‫ر‬‫ب‬ ‫ا‬َ‫م‬ ُ ‫ر‬ِ‫َّي‬‫غ‬ُ‫ي‬ ‫ال‬ ََّ‫إَّلل‬ َّ‫ن‬
ِ
‫إ‬‫و‬ُ ‫ر‬ِ‫َّي‬‫غ‬ُ‫ي‬ ََََّّ ٍ‫م‬‫ْو‬‫م‬‫م‬‫ر‬‫ه‬ ‫ر‬‫س‬ُ‫ف‬‫ن‬َ‫أ‬‫ر‬‫ب‬ ‫ا‬َ‫م‬ ‫إ‬
‫إلرعد‬:(11)

3. ‫أنت‬ ‫من‬!
‫المستقبل‬ ‫في‬ ‫أنت‬ ‫من‬!
‫الشخصية‬ ‫ماركتك‬ ‫إلبراز‬ ‫فرصة‬.
3

4. 4
‫خطوة‬ ‫وأخذ‬ ‫التحرك‬ ‫على‬ ‫القدرة‬
‫ماتريد‬ ‫نحو‬ ‫فعلية‬ ‫عملية‬

5. ‫الشخصية‬ ‫الماركة‬ ‫عن‬ ‫خاطئة‬ ‫مفاهيم‬
‫منهم‬ ‫لسنا‬ ‫نحن‬ ‫بعينهم‬ ‫أناس‬ ‫تخص‬ ‫النجومية‬
‫بالصدفة‬ ‫تأتي‬ ‫النجومية‬
‫وتنازالت‬ ‫ثمن‬ ‫لها‬ ‫النجومية‬
‫أخرى‬ ‫ومعطيات‬ ‫بالشكل‬ ‫مرتبطة‬ ‫النجومية‬
‫العائلة‬ ‫واسم‬ ‫الجامعية‬ ‫الشهادة‬ ‫منها‬ ‫بشروط‬ ‫مرتبطة‬ ‫النجومية‬
‫باألموال‬ ‫مرتبطة‬ ‫النجومية‬
5

6. ‫الشخصية‬ ‫الماركة‬ ‫مفهوم‬
«‫الماركة‬‫الشخصية‬‫هي‬‫االنطباع‬‫والصورة‬‫التي‬‫نتركها‬‫في‬‫أذهان‬‫اآلخري‬‫ن‬
‫سواء‬‫بشكل‬‫سلبي‬‫أو‬‫إيجابي‬‫وهي‬‫تشمل‬‫الشكل‬‫الخارجي‬‫والمشاعر‬
‫واألحاسيس‬‫والمواقف‬‫والمهارات‬‫والقدرات‬‫والمواقف‬‫والتخصص‬‫والمسار‬
‫الذي‬‫نحدده‬‫لخلق‬‫قيمة‬‫تنافسية‬‫بين‬‫الناس‬‫وترك‬‫األثر‬‫الحقيقي‬‫في‬‫المجتمع‬
‫كيف‬‫تحول‬‫مسيرتك‬‫في‬‫الحياة‬‫وما‬‫تحويها‬‫من‬‫إنجازات‬‫وصمات‬‫إلى‬‫عالم‬‫ة‬
‫مسجلة‬‫في‬‫هذا‬‫المجال‬‫عنوانها‬‫اسمك‬»*
6
*‫د‬.‫األسد‬ ‫ناصر‬

7. ‫الشخصية‬ ‫الماركة‬ ‫مفهوم‬–‫آخري‬ ‫نظر‬ ‫وجهه‬ ‫من‬
‫عرفها‬‫المدير‬‫التنفيذي‬‫لشركة‬‫أمازون‬:
«‫غيابك‬ ‫في‬ ‫عنك‬ ‫الناس‬ ‫يتناقله‬ ‫الذي‬ ‫الكالم‬ ‫هو‬ ‫ماركتك‬»
7

8. ‫أنت‬‫التنفيذي‬ ‫المدير‬ 8
‫توم‬ ‫ذكر‬‫بيترز‬‫بعنوان‬ ‫له‬ ‫مقال‬ ‫في‬(‫انت‬ ‫عنوانها‬ ‫ماركة‬)
«‫المدير‬ ‫تعد‬ ‫فإنك‬ ‫طبيعته‬ ‫كانت‬ ً‫أي‬ ‫العمل‬ ‫و‬ ‫المنصب‬ ‫و‬ ‫العمر‬ ‫عن‬ ‫النظر‬ ‫بغض‬ ‫أنه‬
‫انت‬ ‫منتجها‬ ‫لشركة‬ ‫التنفيذي‬»

9. ‫الشخصية‬ ‫الماركة‬ ‫شروط‬ 9
‫مع‬ ‫المصداقية‬
‫المجتمع‬.
‫التخصص‬ ‫تحديد‬
‫والمسار‬.
‫عالقة‬ ‫تكون‬ ‫أن‬
‫بحاجة‬ ‫الماركة‬ ‫هذه‬
‫في‬ ‫حقيقة‬
‫المجتمع‬.
‫رغب‬ ‫لديك‬ ‫تكون‬ ‫أن‬‫ة‬
‫المجال‬ ‫بهذا‬ ‫وعالقة‬.
‫وجود‬ ‫أهمية‬
‫الحقيقة‬ ‫الدوافع‬
‫ماركة‬ ‫لتكون‬
‫مميزة‬ ‫شخصية‬.
‫تقديم‬ ‫في‬ ‫اإلبداع‬
‫الماركة‬ ‫هذه‬
‫الشخصية‬.
‫تخالف‬ ‫ال‬ ‫أن‬
‫والقانون‬ ‫الشرع‬.
‫تتعارض‬ ‫ال‬ ‫أن‬
‫وعادات‬ ‫قيم‬ ‫مع‬
‫المجتمع‬.
‫تضمن‬ ‫أن‬
‫في‬ ‫االستدامة‬
‫العطاء‬.
‫هذه‬ ‫تكون‬ ‫أن‬
‫الشخصي‬ ‫الماركة‬‫ة‬
‫مؤثرة‬.
‫الجمهور‬ ‫تحديد‬
‫المستهدف‬.
‫من‬ ‫شيء‬ ‫كل‬ ‫خذ‬
‫شيء‬ ‫وخذ‬ ‫شيء‬
‫شيء‬ ‫كل‬ ‫من‬.
(‫التيار‬ ‫ضد‬ ‫تسبح‬ ‫ال‬( )‫التقلد‬( )‫أحدهم‬ ‫وليس‬ ‫الوحيد‬ ‫كن‬)

10. ‫الشخصية‬ ‫الماركة‬ ‫اكتشاف‬ ‫ميادين‬ 10
‫احلاجة‬
‫األزمات‬
‫املشكالت‬
‫الفرص‬ ‫اقتناص‬
‫األمل‬
‫األمل‬
‫واملدروسة‬ ‫الصادقة‬ ‫االستشارة‬
‫الرغبة‬

11. 11
‫الذكية‬ ‫الشخصية‬ ‫الماركة‬

12. ‫والوطن‬ ‫الشخصية‬ ‫الماركة‬ 12
‫بها؟‬ ‫شاركت‬ ‫التي‬ ‫الوطنية‬ ‫المشاريع‬ ‫هي‬ ‫ما‬
‫خاللها‬ ‫من‬ ‫المجتمع‬ ‫تغازل‬ ‫التي‬ ‫المجتمعية‬ ‫المبادرات‬ ‫هي‬ ‫ما‬‫؟‬
‫المجتمع؟‬ ‫خدمة‬ ‫في‬ ‫دورك‬ ‫هو‬ ‫ما‬
‫هو‬ ‫ما‬‫المجتمع؟‬ ‫خدمة‬ ‫في‬ ‫دورك‬

13. 13
‫نجاحك‬ ‫مصدر‬ ‫هو‬ ‫به‬ ‫تنفرد‬ ‫ما‬

14. ‫وقفة‬ 14
«‫قوة‬‫الماركة‬‫الشخصية‬‫ال‬‫تأتي‬‫من‬‫طول‬‫المدة‬‫التي‬‫قضيتها‬‫ف‬‫ي‬
‫بناءها‬‫وانما‬‫تأتي‬‫من‬‫الكيفية‬‫التي‬‫قمت‬‫ببنائها‬‫بها‬»

15. ‫الشخصية‬ ‫ماركتك‬ ‫بناء‬ 15
‫المجتمع‬ ‫تخدم‬
‫الناس‬ ‫من‬ ‫كبير‬ ‫عدد‬ ‫إلي‬ ‫تصل‬
‫مجالك‬ ‫في‬ ‫قيادي‬ ‫تصبح‬
‫تثبت‬ ‫الشخصية‬ ‫أهدافك‬ ‫تحقق‬
‫وجودك‬
‫األخرين‬ ‫عن‬ ‫تتميز‬
‫ووطنك‬ ‫أهلك‬ ‫تشرف‬
‫ألوالدك‬ ‫قدوة‬ ‫تصبح‬
‫عليه‬ ‫وليس‬ ‫له‬ ‫إضافة‬ ‫الكون‬ ‫في‬ ‫وجودك‬
‫العطاء‬ ‫ومستمر‬ ‫متجدد‬ ‫مجالك‬
‫حياتك‬ ‫في‬ ‫بصمه‬ ‫تترك‬
‫مماتك‬ ‫وبعد‬
‫مجال‬ ‫تحدد‬ ‫أن‬ ‫شريطة‬
‫المجتمع‬ ‫لصالح‬

16. ‫شخصية‬ ‫ماركة‬ ‫لديك‬ ‫لتصبح‬ ‫والدوافع‬ ‫األسباب‬ ‫هي‬ ‫ما‬ 16
•‫واحدة‬ ‫يد‬ ‫بصمة‬ ‫لها‬ ‫شخصية‬ ‫يوجد‬ ‫فال‬ ‫متفرد‬ ‫انك‬
•‫االجتماعي‬ ‫التواصل‬ ‫عالم‬ ‫في‬ ‫سمعتك‬ ‫تدير‬ ‫التي‬ ‫األداة‬ ‫هي‬ ‫الشخصية‬ ‫الماركة‬
•‫الماركة‬‫الشخصية‬‫تسهل‬‫عملية‬‫التعرف‬‫عليك‬‫وتجعلك‬ً‫ا‬‫شخص‬‫معروفا‬‫صع‬‫ب‬‫نسيانه‬
•‫الناس‬ ‫بين‬ ‫التواصل‬ ‫طريقة‬ ‫في‬ ‫التغيير‬.

17. ‫الوظيفي‬ ‫باألمان‬ ‫الشخصية‬ ‫الماركة‬ ‫عالقة‬ 17
‫كلما‬‫بنيت‬‫عالمتك‬‫الشخصية‬‫بصور‬‫أفضل‬‫كونت‬‫مركزا‬‫أ‬‫فضل‬
‫وحققت‬‫المزيد‬‫من‬‫األمان‬‫الشخصي‬.
‫يجب‬‫أن‬‫تعرف‬‫ماهي‬‫قيمة‬‫مهاراتك‬.

18. ‫باإلبداع‬ ‫الشخصية‬ ‫الماركة‬ ‫عالقة‬
‫ينحدر‬‫االبتكار‬‫من‬‫االبداع‬‫وينحدر‬‫االبداع‬‫من‬‫التنوع‬
،‫واالختالف‬‫وموضوع‬‫الماركة‬‫الشخصية‬‫يتحدث‬‫عن‬‫المي‬‫زة‬
‫التي‬‫تنفرد‬‫بها‬‫عن‬‫غيرك‬.‫إن‬‫هذه‬‫الميزة‬‫قد‬‫تكون‬‫مهارات‬‫ك‬
‫اللغوية‬‫أو‬‫خبراتك‬‫الفريدة‬‫أو‬‫قدراتك‬‫الكبيرة‬‫على‬‫الت‬‫واصل‬
‫مع‬‫األخرين‬‫إن‬‫هذه‬‫الميزة‬‫تخلق‬‫تنوع‬‫يغذي‬‫االبداع‬‫وينط‬‫لق‬
‫االبتكار‬‫الذي‬‫أصبح‬‫روح‬‫لمنظمات‬‫األعمال‬‫اليوم‬‫في‬‫ظل‬
‫عالم‬‫المتغيرات‬‫المتسارعة‬
18

19. ‫الشخصية‬ ‫الماركة‬ ‫بناء‬ ‫مراحل‬ 19
‫ذاتك‬ ‫اكتشف‬
‫لها‬ ‫خطط‬
‫لديك‬ ‫التنافسية‬ ‫الميزة‬ ‫اكتشف‬

20. ‫الشخصية‬ ‫الماركة‬ ‫مفهوم‬ 20
‫خطط‬ ‫ضع‬
‫تسويقية‬
‫أدوات‬ ‫حدد‬
‫المالئ‬ ‫التسويق‬‫م‬
‫لها‬
‫ماركتك‬ ‫حدد‬
‫الشخصية‬
‫ممكن‬‫اكتشاف‬‫ماركتك‬‫الشخصية‬‫وبنائها‬‫والترويج‬‫لها‬...‫والتوقف‬‫عن‬‫تطو‬‫يرها‬
‫يعني‬‫انهيار‬‫وضياع‬‫وقد‬‫تصل‬‫الي‬‫مرحلة‬‫الموت‬‫للماركة‬

21. ‫التاريخ‬ ‫في‬ ‫شخصية‬ ‫ماركة‬ ‫أقوي‬ 21
‫وسلم‬ ‫عليه‬ ‫هللا‬ ‫صل‬ ‫محمد‬ ‫سيدنا‬

22. ‫شخصية‬ ‫ماركة‬ ‫قصة‬(Brian Acton) 22
23‫مايو‬2009‫توتير‬ ‫بشركة‬ ‫تعيينه‬ ‫رفض‬ ‫تم‬ ‫المحاولة‬
3‫أغسطس‬2009‫فيسبوك‬ ‫بشركة‬ ‫تعيينه‬ ‫رفض‬ ‫تم‬ ‫االصرار‬
‫سنة‬ ‫في‬2010‫برنامج‬ ‫أصدرا‬ ‫على‬ ‫باإلشراف‬ ‫قام‬WhatsApp ‫اليأس‬ ‫قهر‬
‫في‬19‫فبراير‬2014‫تطبيق‬ ‫تشتري‬ ‫فيسبوك‬WhatsApp
‫بمقابل‬19‫امريكي‬ ‫دوالر‬ ‫مليار‬ ‫النتيجة‬

23. 23‫الذات‬ ‫تقدير‬

24. ‫قلة‬ ‫الشخصية‬ ‫الماركة‬ ‫أصحاب‬ ‫لماذا‬! 24

25. ‫من‬ ‫تحولنا‬ ‫ألننا‬‫يمكن‬ ‫ما‬ ‫كل‬ ‫عمل‬‫القيام‬‫به‬...
‫نشاهده‬ ‫ما‬ ‫وتقليد‬ ‫عمل‬ ‫إلى‬‫ونلمسه‬... 25

26. ‫نفسك‬ ‫أوعد‬ 26

27. ‫ابحث‬ً‫ال‬‫أو‬ ‫ذاتك‬ ‫عن‬ 27
‫استبعد‬‫نقاط‬‫ضعفك‬،ً‫ال‬‫أو‬‫وركز‬‫على‬‫نقاط‬‫قوتك‬‫واجعلها‬‫محور‬‫حياتك‬‫وانظر‬‫لها‬‫دائ‬‫ما‬‫بعين‬
‫المتفحص‬‫لتكتشف‬‫كنوزها‬‫وامنحها‬‫العديد‬‫من‬‫األبعاد‬‫واألشكال‬‫واألفكار‬‫حتى‬‫التموت‬‫فإذا‬
‫ماتت‬‫مت‬

28. ‫ارفع‬‫واقتدار‬ ‫جدارة‬ ‫بكل‬ ‫الشخصية‬ ‫ماركتك‬
•‫ارفع‬‫انجازاتك‬ ‫بسواعد‬ ‫وطنك‬ ‫علم‬
28

29. 29
#Personal_Branding_LIS
‫مبادرة‬

30. ‫المراجع‬
‫د‬.‫محمد‬ ‫ناصر‬‫األسد‬
‫خبير‬‫الماركة‬ ‫وصناعة‬ ‫بناء‬ ‫في‬‫الشخصية‬
‫اإللكتروني‬ ‫الموقع‬:http://www.nasser-alasad.com/
30

31. ‫بعد‬ ‫عن‬ ‫للتعليم‬ ‫اليسير‬ ‫قاعة‬
17‫يناير‬2014