تشكل القيادة محورًا مهمًا ترتكز عليه مختلف النشاطات في المنظمات العامة والخاصة على حد سواء، وفي ظل تنامي المنظمات وكبر حجمها وتشعب أعمالها وتعقدها وتنوع العلاقات الداخلية وتشابكها وتأثرها بالبيئة الخارجية من مؤثرات سياسية واقتصادية واجتماعية، لهي أمور تستدعي مواصلة البحث والاستمرار في إحداث التغيير والتطوير، وهذه مهمة لا تتحقق إلا في ظل قيادة واعية.
اتخاذ القرارات الإدارية من المهام الجوهرية للمدير لذى وصفت هذه العملية بأنها قلب الإدارة كما تعتبر محور العملية الإدارية لا تقل أهمية عن عملية التنفيذ
على القائد أن يركز على أسس وأساليب لاتخاذ القرارات وإجراءات تنفيذها و الوصول إلى مشاركة الأفراد والجماعات في عملية اتخاذ القرارات
تشكل القيادة محورًا مهمًا ترتكز عليه مختلف النشاطات في المنظمات العامة والخاصة على حد سواء، وفي ظل تنامي المنظمات وكبر حجمها وتشعب أعمالها وتعقدها وتنوع العلاقات الداخلية وتشابكها وتأثرها بالبيئة الخارجية من مؤثرات سياسية واقتصادية واجتماعية، لهي أمور تستدعي مواصلة البحث والاستمرار في إحداث التغيير والتطوير، وهذه مهمة لا تتحقق إلا في ظل قيادة واعية.
اتخاذ القرارات الإدارية من المهام الجوهرية للمدير لذى وصفت هذه العملية بأنها قلب الإدارة كما تعتبر محور العملية الإدارية لا تقل أهمية عن عملية التنفيذ
على القائد أن يركز على أسس وأساليب لاتخاذ القرارات وإجراءات تنفيذها و الوصول إلى مشاركة الأفراد والجماعات في عملية اتخاذ القرارات
لقد عرفت البشرية التنظيم الإداري منذ نشأتها ؛ ووضعت الأعراف والأديان لأتباعها ومعتنقيها مبادئ هامه وقواعد كلية، وضوابط يمكن من خلالها تأسيس النظريات الإدارية والقيادية.
إن القيادة ليست وظيفة من الوظائف العادية، بل هي أسلوب للحياة، ومنهج للتطبيق، فالقيادة الناجحة تمثل حجر الزاوية في نجاح العملية الإدارية، والتأثير الإيجابي على الجماعة وفق أهداف المؤسسة أو المنظمة أو الوحدة، ولقد كانت إسهامات الشباب في كل العصور تمثل دَفعة نحو الأمام وإن شئت فانظر إلى: خالد بن الوليد، وأسامة بن زيد، وسعد بن معاذ، وغيرهم من إسهامات شباب الصحابة-رضوان الله عليهم-والقادة ممن جاء بعدهم كصلاح الدين الأيوبي، كل أولئك القادة رسموا بمواقفهم العديدة صورة القائد المحنك، الذي فهم جماعته وظروف تماسكها وعوامل حفزها ودفعها نحو الأهداف المعلن، وتقلد زمام القيادة لا يعد شرفًا بل هو مسؤولية لذلك سنركز في هذا البرنامج التدريبي على القيادة الواعدة وأهميتها ، وكيفية تطويرها
This is a series of Capacity Building documents that was prepared by the Sudanese Youth Leadership Development Program.
هذه مجموعة من المقالات في مجالات تدريبية متعددة مناسبة للجمعيات الطوعية تم تطويرها بين عامي 2003-2005 للبرنامج السوداني لإعداد القيادات الشبابية
الشّباب هم عصب الأمّة وعودها وعمادها، وإن شئت فقل إنّهم حقًّا ركيزتها ودعامتها الأساسيّة. ليس هذا فحسب، بل هم الشّريان الّذي تُضَخُّ فيه الدّماء المتدفّقة لحياتها ونهضتها؛ ومن ثمَّ، وجب الأخذ في الاعتبار تقدير الدّور الّذي ينبغي لهم فعله، حتّى يخرجوا من حيّز ما ينبغي أن يكون إلى ما هو كائن بالفعل. فلا جرم أنّه لا نهضة حقيقيّة، ولا سبيل لرفعة بلادنا وتقدّمها؛ إلّا بسواعد الشّباب وقدراتهم وإبداعاتهم في مختلف المجالات والميادين، إلى جانب الاستعانة بخبرات الآباء ونُصحهم وإرشادهم، كلّما أمكنَ ذلك.
توظيف القياده العجاف لادارة راس المال الرمزي (1)ahmed khanjar
• تميز القيادة العجاف في أنه بالإضافة إلى تحسين عمليات الشركة (على سبيل المثال "تجنب النفايات"، "زيادة القيمة") عززت يتم أخذ العامل البشري في الاعتبار. شعار: "تمكين بدلا تعليم".
• وتهدف القيادة العجاف تباعا قدرة المديرين على زيادة تطوير خبراتهم الخاصة والتي من موظفيها، وليس فقط يتم حل المشاكل الحادة بشكل صحيح، ولكن أيضا الخبرة باستمرار لتحسين أداء الزيادات المنظمة بأكملها.
• القيادة الهزيل لديه الهدف العام من إنشاء في عمليات حل المشكلة جيدة التنظيم، لذلك أن تحقيق الأهداف هو عملية طبيعية2009. Mike Rother))
• دور القيادة أمرا حيويا في تحويل منظمة إلى مؤسسة العجاف.
• يجب أن يكون زعيم بعض الصفات الفريدة التي يمكن أن تساعد في تحقيق التنافسية العالمية.
لقد عرفت البشرية التنظيم الإداري منذ نشأتها ؛ ووضعت الأعراف والأديان لأتباعها ومعتنقيها مبادئ هامه وقواعد كلية، وضوابط يمكن من خلالها تأسيس النظريات الإدارية والقيادية.
إن القيادة ليست وظيفة من الوظائف العادية، بل هي أسلوب للحياة، ومنهج للتطبيق، فالقيادة الناجحة تمثل حجر الزاوية في نجاح العملية الإدارية، والتأثير الإيجابي على الجماعة وفق أهداف المؤسسة أو المنظمة أو الوحدة، ولقد كانت إسهامات الشباب في كل العصور تمثل دَفعة نحو الأمام وإن شئت فانظر إلى: خالد بن الوليد، وأسامة بن زيد، وسعد بن معاذ، وغيرهم من إسهامات شباب الصحابة-رضوان الله عليهم-والقادة ممن جاء بعدهم كصلاح الدين الأيوبي، كل أولئك القادة رسموا بمواقفهم العديدة صورة القائد المحنك، الذي فهم جماعته وظروف تماسكها وعوامل حفزها ودفعها نحو الأهداف المعلن، وتقلد زمام القيادة لا يعد شرفًا بل هو مسؤولية لذلك سنركز في هذا البرنامج التدريبي على القيادة الواعدة وأهميتها ، وكيفية تطويرها
This is a series of Capacity Building documents that was prepared by the Sudanese Youth Leadership Development Program.
هذه مجموعة من المقالات في مجالات تدريبية متعددة مناسبة للجمعيات الطوعية تم تطويرها بين عامي 2003-2005 للبرنامج السوداني لإعداد القيادات الشبابية
الشّباب هم عصب الأمّة وعودها وعمادها، وإن شئت فقل إنّهم حقًّا ركيزتها ودعامتها الأساسيّة. ليس هذا فحسب، بل هم الشّريان الّذي تُضَخُّ فيه الدّماء المتدفّقة لحياتها ونهضتها؛ ومن ثمَّ، وجب الأخذ في الاعتبار تقدير الدّور الّذي ينبغي لهم فعله، حتّى يخرجوا من حيّز ما ينبغي أن يكون إلى ما هو كائن بالفعل. فلا جرم أنّه لا نهضة حقيقيّة، ولا سبيل لرفعة بلادنا وتقدّمها؛ إلّا بسواعد الشّباب وقدراتهم وإبداعاتهم في مختلف المجالات والميادين، إلى جانب الاستعانة بخبرات الآباء ونُصحهم وإرشادهم، كلّما أمكنَ ذلك.
توظيف القياده العجاف لادارة راس المال الرمزي (1)ahmed khanjar
• تميز القيادة العجاف في أنه بالإضافة إلى تحسين عمليات الشركة (على سبيل المثال "تجنب النفايات"، "زيادة القيمة") عززت يتم أخذ العامل البشري في الاعتبار. شعار: "تمكين بدلا تعليم".
• وتهدف القيادة العجاف تباعا قدرة المديرين على زيادة تطوير خبراتهم الخاصة والتي من موظفيها، وليس فقط يتم حل المشاكل الحادة بشكل صحيح، ولكن أيضا الخبرة باستمرار لتحسين أداء الزيادات المنظمة بأكملها.
• القيادة الهزيل لديه الهدف العام من إنشاء في عمليات حل المشكلة جيدة التنظيم، لذلك أن تحقيق الأهداف هو عملية طبيعية2009. Mike Rother))
• دور القيادة أمرا حيويا في تحويل منظمة إلى مؤسسة العجاف.
• يجب أن يكون زعيم بعض الصفات الفريدة التي يمكن أن تساعد في تحقيق التنافسية العالمية.