تتناول الوثيقة مفهوم الاتصال وأهميته وعناصره. تُبرز الوثيقة دور الاتصال في تحقيق الأهداف التنظيمية وتسهيل تبادل الأفكار والمعلومات. كما تتطرق إلى أنواع الاتصال والتغذية الراجعة وأهمية الشفافية في نقل الرسائل.

2. ‫مفهومه‬
‫هميته‬‫أ‬
‫هدأفه‬‫أ‬
‫عناصره‬
‫معوقاته‬
‫نوأعه‬‫أ‬
‫أالتصال‬ ‫مقومات‬
‫ألفعال‬
‫أالتصال‬‫خطوأت‬
‫ألفعال‬
‫وسائله‬

3. ‫االتصال‬ ‫مفهوم‬
:
‫من‬ ‫والمعلومات‬ ‫األفكار‬ ‫تبادل‬ ‫عملية‬
‫وثقة‬ ‫مشترك‬ ‫فهم‬ ‫إيجاد‬ ‫أجل‬

4. •
‫التنظيمي‬ ‫لألدوار‬ ‫القبول‬ ‫درجة‬ ‫زيادة‬
‫ة‬
•
‫التنظيمية‬ ‫باألهداف‬ ‫االلتزام‬
•
‫القر‬ ‫التخاذ‬ ‫الالزمة‬ ‫البيانات‬ ‫توفير‬
‫ارات‬
•
‫والمسئو‬ ‫والسلطة‬ ‫الواجبات‬ ‫توضيح‬
‫لية‬

5. ‫االتصال‬ ‫أهمية‬
:
•
‫اليو‬ ‫حياتنا‬ ‫أساس‬ ‫االتصاالت‬ ‫تعتبر‬
‫مية‬
•
‫ضخمة‬ ‫ونوعيات‬ ‫كميات‬ ‫نتبادل‬ ‫فنحن‬
، ‫والمعلومات‬ ‫البيانات‬ ‫من‬
•
‫تبادل‬ ‫إلى‬ ‫األحوال‬ ‫عن‬ ‫السؤال‬ ‫فمن‬
‫واستعراض‬ ‫األفكار‬ ‫ونقل‬ ‫المشاعر‬
‫وتوفير‬ ‫النظر‬ ‫وجهات‬ ‫وتناقل‬ ‫األخبار‬
، ‫والرقابة‬ ‫المعلومات‬

6. .1
‫االتص‬ ‫كفاءة‬ ‫على‬ ‫تتوقف‬ ‫األهداف‬ ‫إنجاز‬ ‫على‬ ‫القدرة‬ ‫أن‬
‫االت‬
‫اإلن‬ ‫يحققه‬ ‫الذي‬ ‫النجاح‬ ، ‫عمله‬ ‫في‬ ‫المدير‬ ‫يبرزها‬ ‫التي‬
‫في‬ ‫سان‬
‫في‬ ‫يعتمد‬ ‫عمله‬
(
85
)%
‫و‬ ‫االتصالية‬ ‫البراعة‬ ‫على‬ ‫منه‬
(
15
)%
‫المتخصص‬ ‫المهنية‬ ‫أو‬ ‫العملية‬ ‫المهارات‬ ‫على‬ ‫تعتمد‬ ‫فقط‬
‫ة‬
.
.2
‫الي‬ ‫المدير‬ ‫أعمال‬ ‫من‬ ً‫ا‬‫كبير‬ ً‫ا‬‫جزء‬ ‫تمثل‬ ‫االتصاالت‬ ‫أن‬
‫ومية‬
-
‫بين‬ ‫ما‬ ‫تستهلك‬ ‫أنها‬ ‫الخبراء‬ ‫بعض‬ ‫ويقدر‬
75
-
95
%
‫وقت‬ ‫من‬
‫التربوية‬ ‫المدرسة‬ ‫مدير‬ ‫أعمال‬ ‫عن‬ ً‫ال‬‫فض‬ ‫هذا‬ ، ‫المديرين‬
‫التي‬
‫اتصاالت‬ ‫كلها‬ ‫تعتبر‬
.
.3
‫توج‬ ‫مجال‬ ‫في‬ ‫المدير‬ ‫لنشاطات‬ ‫وإرشادية‬ ‫رقابية‬ ‫وسيلة‬
‫يه‬
‫العاملين‬ ‫فعاليات‬
.
.4
‫من‬ ‫المطلوبة‬ ‫باألدوار‬ ‫للقيام‬ ‫العاملين‬ ‫لتحفيز‬ ‫وسيلة‬
‫هم‬
.

7. .5
‫والمفاهي‬ ‫واإلحصاءات‬ ‫والبيانات‬ ‫المعلومات‬ ‫نقل‬ ‫في‬ ‫تفيد‬ ‫أنها‬
‫عبر‬ ‫م‬
‫وتحق‬ ‫اإلدارية‬ ‫القرارات‬ ‫اتخاذ‬ ‫في‬ ‫يسهم‬ ‫بما‬ ‫المختلفة‬ ‫القنوات‬
‫نجاح‬ ‫يق‬
‫وتطورها‬ ‫المدرسة‬
.
.6
‫والجم‬ ‫الفردي‬ ‫السلوك‬ ‫وتغيير‬ ‫توجيه‬ ‫في‬ ‫أساسية‬ ‫ضرورة‬ ‫أنها‬
‫اعي‬
‫الترب‬ ‫الجهود‬ ‫كافة‬ ‫حوله‬ ‫وتدور‬ ‫تسعى‬ ‫ما‬ ‫وهو‬ ،‫والعاملين‬ ‫للطالب‬
‫وية‬
.
.7
‫الرس‬ ‫القنوات‬ ‫عبر‬ ‫واألفكار‬ ‫واآلراء‬ ‫المفاهيم‬ ‫نقل‬ ‫في‬ ‫تسهم‬ ‫أنها‬
‫مية‬
‫يمكنه‬ ‫بما‬ ‫جهودها‬ ‫وتوحيد‬ ، ‫المدرسة‬ ‫مكونات‬ ‫بين‬ ‫التماسك‬ ‫لخلق‬
‫من‬ ‫ا‬
‫أهدافها‬ ‫تحقيق‬
.
.8
‫الم‬ ‫لألنشطة‬ ‫المشترك‬ ‫والتبادل‬ ‫التفاعل‬ ‫لضمان‬ ‫هادفة‬ ‫وسيلة‬
‫ختلفة‬
.

8. ‫ألمرسل‬
‫ألرسالة‬
‫ألوسيلة‬
‫ألمستقب‬
‫ل‬
‫ألتغذية‬
‫ألعكسية‬

9. ‫عناصر‬
‫االتصال‬
.
‫التغذية‬
‫العكسية‬
‫إعادة‬ ‫وهي‬
‫الرسالة‬ ‫إرسال‬
‫المستقبل‬ ‫من‬
‫المرسل‬ ‫إلى‬
‫لها‬ ‫واستالمه‬
‫أنه‬ ‫من‬ ‫وتأكده‬
،‫فهمها‬ ‫تم‬
‫في‬ ‫والمرسل‬
‫الحالة‬ ‫هذه‬
‫الموافقة‬ ‫يالحظ‬
‫الموافقة‬ ‫عدم‬ ‫أو‬
‫مضمون‬ ‫على‬
، ‫الرسالة‬
‫إلى‬ ‫ويشار‬
‫سرعة‬ ‫أن‬
‫حدوث‬
‫التغذية‬
‫العكسية‬
"
‫تختلف‬
‫باختالف‬
،‫الموقف‬
‫المستقبل‬
‫أو‬ ‫الجهة‬ ‫هو‬ ‫و‬
‫الذي‬ ‫الشخص‬
‫الرسالة‬ ‫له‬ ‫توجه‬
‫من‬ ‫ويستقبلها‬
‫كل‬ ‫أو‬ ‫أحد‬ ‫خالل‬
‫المختلفة‬ ‫حواسه‬
(
‫والبصر‬ ‫السمع‬
‫والذوق‬ ‫والشم‬
‫واللمس‬
)
‫يقوم‬ ‫ثم‬
‫رموز‬ ‫بتفسير‬
‫إدراك‬ ‫ويحاول‬
‫معانيها‬
‫الوسيلة‬
‫هي‬ ‫و‬
‫أو‬ ‫الطريقة‬
‫التي‬ ‫القناة‬
‫بها‬ ‫تنتقل‬
‫من‬ ‫الرسالة‬
‫إلى‬ ‫المرسل‬
‫المستقبل‬
‫الرسالة‬
‫وهي‬
‫أو‬ ‫الموضوع‬
‫المحتوى‬
(
‫أو‬ ‫المعاني‬
‫األفكار‬
)
‫الذي‬
‫المرسل‬ ‫يريد‬
‫إلى‬ ‫ينقله‬ ‫أن‬
‫ويتم‬ ، ‫المستقبل‬
‫التعبير‬ ‫عادة‬
‫بالرموز‬ ‫عنها‬
‫أو‬ ‫اللغوية‬
‫غير‬ ‫أو‬ ‫اللفظية‬
‫بهما‬ ‫أو‬ ‫اللفظية‬
ً‫ا‬‫مع‬
.
‫المرسل‬
:
‫مصدر‬ ‫وهو‬
‫أو‬ ‫الرسالة‬
‫التي‬ ‫النقطة‬
‫عندها‬ ‫تبدأ‬
‫عملية‬
‫االتصال‬
.

10. ‫خطوات‬ ‫ست‬ ‫إلى‬ ‫االتصال‬ ‫عملية‬ ‫يقسم‬ ‫وهو‬ ‫النماذج‬ ‫تلك‬ ‫أشهر‬ ‫من‬ ‫هو‬
‫هي‬ ‫متتالية‬
.1
‫المرسل‬ ‫لدى‬ ‫الفكرة‬ ‫تكوين‬
.2
‫رموز‬ ‫إلى‬ ‫الفكرة‬ ‫تحويل‬ ‫ثم‬
.3
‫االتصال‬ ‫قناة‬ ‫خالل‬ ‫الرسالة‬ ‫نقل‬ ‫ثم‬
.4
‫الرسالة‬ ‫تسلم‬ ‫ثم‬
.5
‫أخرى‬ ‫مرة‬ ‫رسالة‬ ‫إلى‬ ‫وتحويلها‬ ‫الرموز‬ ‫تفسير‬ ‫ثم‬
.6
‫ما‬ ‫تصرف‬ ‫أو‬ ‫بعمل‬ ‫القيام‬ ‫ثم‬
.

11. ‫الفك‬‫تكوين‬
‫رة‬
(
‫لدى‬
‫المرسل‬
)
‫الفك‬‫تحويل‬
‫رة‬
‫ز‬‫رمو‬‫لى‬‫ا‬
‫الفكرة‬‫نقل‬
‫قناة‬‫خالل‬
‫اتصال‬
‫الرسا‬‫تسلم‬
‫لة‬
‫التفسير‬
‫التصرف‬

12. ‫شفهية‬ ‫وسائل‬
,
‫كتابية‬ ‫وسائل‬
,
‫اللفظ‬ ‫غير‬ ‫وسائل‬
‫ية‬

13. .1
‫أل‬‫بين‬‫ألمعلومات‬ ‫تبادل‬ ‫بوأسطتها‬‫يتم‬‫لتي‬ ‫ألوسائل‬‫وهي‬
‫متصل‬
‫توب‬‫ألمك‬‫ال‬‫ألمنطوقة‬‫ألكلمة‬ ‫طريق‬‫عن‬‫شفاهه‬‫به‬ ‫وألمتصل‬
‫ة‬
‫مثل‬
(
‫وألندو‬ ،‫ألهاتفية‬ ‫وألمكالمات‬،‫ألشخصية‬ ‫ألمقابالت‬
‫أت‬
‫أت‬‫ر‬‫ألمؤتم‬، ‫وأالجتماعات‬
)
‫قصر‬‫أ‬‫سلوب‬‫أال‬‫هذأ‬ ‫ويعتبر‬،
ً‫أ‬‫ر‬‫ويس‬‫سهوله‬ ‫ثرها‬‫ك‬‫وأ‬ ‫فكار‬‫وأال‬‫ألمعلومات‬ ‫لتبادل‬‫ق‬‫ألطر‬
،‫أحة‬‫ر‬‫وص‬
‫ألفهم‬‫وسوء‬‫للتحريف‬ ‫ألمعلومات‬‫يعرض‬‫نه‬‫أ‬ ‫يعاب‬‫نه‬‫أ‬ ‫إال‬
..

14. *
‫المتص‬ ‫بين‬ ‫المعلومات‬ ‫تبادل‬ ‫بواسطتها‬ ‫يتم‬ ‫لتي‬ ‫الوسائل‬ ‫وهي‬
‫ل‬
‫مثل‬ ‫المكتوبة‬ ‫الكلمة‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫به‬ ‫والمتصل‬
(
‫والمنشور‬ ‫األنظمة‬
‫ات‬
‫والشكاوى‬ ‫والمقترحات‬ ‫والمذكرات‬ ‫والتعاميم‬ ‫والتقارير‬
...
‫ألخ‬
)
،
‫الحكومي‬ ‫المنظمات‬ ‫أغلب‬ ‫في‬ ‫به‬ ‫المعمول‬ ‫هو‬ ‫األسلوب‬ ‫هذا‬ ‫ويعتبر‬
‫ة‬
*
‫بحرف‬ ً‫ا‬‫جميع‬ ً‫ا‬‫تبد‬ ‫المكتوبة‬ ‫للرسالة‬ ‫شروط‬ ‫خمسة‬ ‫توجد‬
(
c
)
‫أن‬ ‫وهي‬ ،
‫كاملة‬ ‫تكون‬
(
COMPLETE
)
‫ومختصرة‬ ،
(
COCISE
)
،
‫وواضحة‬
(
CLEAR
)
‫وصحيحة‬ ،
(
CORRECT
)
‫ولطيفة‬ ،
(
COURTEOUS
. )
*
‫أهمها‬ ‫بمزايا‬ ‫الكتابية‬ ‫الوسائل‬ ‫وتتميز‬
:
‫بها‬ ‫االحتفاظ‬ ‫إمكانية‬
‫والرجوع‬
‫أما‬ ، ‫التكلفة‬ ‫وقلة‬ ‫التحريف‬ ‫من‬ ‫المعلومات‬ ‫وحماية‬ ‫الحاجة‬ ‫عند‬ ‫لها‬
‫أهم‬
‫فهي‬ ‫عيوبها‬
:
‫ا‬ ‫الفهم‬ ‫احتمال‬ ‫تأكد‬ ، ‫المعلومات‬ ‫إيصال‬ ‫في‬ ‫البطء‬
‫لخاطئ‬
‫معنى‬ ‫من‬ ‫أكثر‬ ‫للكلمة‬ ‫يكون‬ ‫عندما‬ ً‫ا‬‫خصوص‬ ‫لها‬
.
.2

15. .3
*
‫المتصل‬ ‫بين‬ ‫المعلومات‬ ‫تبادل‬ ‫بواسطتها‬ ‫يتم‬ ‫التي‬ ‫الوسائل‬ ‫وهي‬
‫والمتصل‬
‫والسلوك‬ ‫اإليماءات‬ ‫أو‬ ‫اإلشارات‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫به‬
(
‫وحرك‬ ‫الوجه‬ ‫تعبيرات‬
‫ة‬
‫الجلوس‬ ‫وطريقة‬ ‫واليدين‬ ‫العينين‬
...
‫ألخ‬
)
‫ل‬ ً‫ا‬‫أيض‬ ‫عليها‬ ‫ويطلق‬ ،
‫غة‬
‫الجسم‬
body language
،
*
‫االتص‬ ‫مصدر‬ ‫من‬ ‫مقصودة‬ ‫غير‬ ‫أو‬ ‫مقصودة‬ ‫التلميحات‬ ‫هذه‬ ‫تكون‬ ‫وقد‬
‫ال‬
‫من‬ ‫يقرب‬ ‫ما‬ ‫االتصال‬ ‫في‬ ‫استخدامها‬ ‫نسبة‬ ‫وتصل‬
90
%
‫المعاني‬ ‫من‬
، ‫والشعور‬ ‫باألحاسيس‬ ‫تتعلق‬ ‫التي‬ ‫الرسائل‬ ‫في‬ ‫خاصة‬ ‫وبصفة‬
‫فهم‬ ‫ويختلف‬
‫ودا‬ ‫المنظمة‬ ‫داخل‬ ‫الثقافات‬ ‫اختالف‬ ‫بسبب‬ ‫اللفظية‬ ‫غير‬ ‫الرسائل‬
‫خل‬
ً‫ا‬‫أيض‬ ‫المجتمع‬
.

16. ‫لالتصاالت‬ ‫وتصنيفات‬ ‫أنواع‬ ‫عدة‬ ‫توجد‬
‫نوعين‬ ‫ذكر‬ ‫على‬ ‫هنا‬ ‫نقتصر‬ ‫وسوف‬ ،
‫ل‬ ‫بالنسبة‬ ‫مهمة‬ ‫االتصاالت‬ ‫من‬ ‫رئيسين‬
‫نا‬
‫وهما‬
:

17. ً
‫ثانيا‬
:
‫االتصاالتًغيرًالرسمية‬ ً
‫أوال‬
:
‫االتصاالتًالرسمية‬
:
‫غير‬ ‫بوسائل‬ ‫تنشأ‬ ‫التي‬ ‫االتصاالت‬ ‫وهي‬
‫واإلجراءات‬ ‫اللوائح‬ ‫تتضمنها‬ ‫وال‬ ‫رسمية‬
‫الشخصية‬ ‫الصالت‬ ‫تحددها‬ ‫وإنما‬ ‫الرسمية‬
‫االجتماعية‬ ‫والعالقات‬
(
‫المعلومات‬ ‫تبادل‬
‫الشكاوي‬ ، ‫العشاء‬ ‫حفالت‬ ‫في‬
)
،
‫بسرعته‬ ‫االتصاالت‬ ‫من‬ ‫النوع‬ ‫هذا‬ ‫ويمتاز‬
‫أشارت‬ ‫وقد‬ ‫الرسمية‬ ‫باالتصاالت‬ ً‫ا‬‫قياس‬
‫من‬ ‫أكثر‬ ‫يختصر‬ ‫أنه‬ ‫إلى‬ ‫البحوث‬ ‫بعض‬
75
%
، ‫المعلومات‬ ‫نقل‬ ‫في‬ ‫الوقت‬ ‫من‬
‫االتصال‬ ‫وسائل‬ ‫على‬ ‫باعتماده‬ ‫ويتسم‬
‫الشفهية‬
.
‫خالل‬ ‫من‬ ‫تحصل‬ ‫التي‬ ‫االتصاالت‬ ‫وهي‬
‫بموجب‬ ‫والمعتمدة‬ ‫الرسمية‬ ‫السلطة‬ ‫خطوط‬
‫تكون‬ ‫وقد‬ ، ‫المكتوبة‬ ‫والقرارات‬ ‫اللوائح‬
‫داخلية‬
(
‫المؤسسة‬ ‫داخل‬
)
‫خارجية‬ ‫تكن‬ ‫وقد‬
(
‫أخرى‬ ‫مؤسسات‬ ‫مع‬
)
‫عامة‬ ‫بصفة‬ ‫وهي‬ ،
‫التالي‬ ‫النحو‬ ‫على‬ ‫أنواع‬ ‫ثالثة‬ ‫إلى‬ ‫تقسم‬
:
‫محورية‬ ، ‫افقية‬ ، ‫عمودية‬ ‫اتصاالت‬

18. ‫االتصاالتًالرسمية‬
:
3
-
‫أو‬ ‫المتقابلة‬ ‫االتصاالت‬
‫المحورية‬
:
2
-
‫األفقية‬ ‫االتصاالت‬
: 1
-
‫العمودية‬ ‫االتصاالت‬
:
‫المدراء‬ ‫بين‬ ‫االتصاالت‬ ‫هي‬
‫غير‬ ‫إدارات‬ ‫في‬ ‫العمل‬ ‫وجماعة‬
ً‫ا‬‫تنظيم‬ ‫لهم‬ ‫تابعة‬
(
‫اتص‬ ‫مثل‬
‫ال‬
‫في‬ ‫بمدرسين‬ ‫المدرسة‬ ‫مدير‬
‫نشاط‬ ‫رئيس‬ ‫أو‬ ‫أخرى‬ ‫مدرسة‬
‫أنشطة‬ ‫بأعضاء‬ ‫المدرسة‬ ‫في‬
‫أخرى‬
)
‫البعض‬ ‫ببعضهم‬
)
،
‫من‬ ‫النوع‬ ‫هذا‬ ‫ويحقق‬
‫الجارية‬ ‫التفاعالت‬ ‫االتصاالت‬
‫في‬ ‫التقسيمات‬ ‫مختلف‬ ‫بين‬
‫هذا‬ ‫يظهر‬ ‫ال‬ ‫وعادة‬ ، ‫المدرسة‬
‫في‬ ‫االتصاالت‬ ‫من‬ ‫النوع‬
‫التنظيمية‬ ‫الخرائط‬
.
‫الجانبية‬ ‫االتصاالت‬ ‫وهي‬
‫أو‬ ‫األفراد‬ ‫بين‬ ‫تتم‬ ‫التي‬
‫المستويات‬ ‫في‬ ‫الجماعات‬
‫المتقابلة‬
(
‫مدير‬ ‫اتصال‬ ‫مثل‬
‫أو‬ ‫آخر‬ ‫بمدير‬ ‫المدرسة‬
‫البعض‬ ‫ببعضهم‬ ‫المدرسين‬
)
،
‫من‬ ‫النوع‬ ‫هذا‬ ‫يعزز‬ ‫و‬
‫العالقات‬ ‫االتصاالت‬
‫المستويات‬ ‫بين‬ ‫التعاونية‬
ً‫ا‬‫خصوص‬ ‫المختلفة‬ ‫اإلدارية‬
‫على‬ ‫ركز‬ ‫ما‬ ‫اذا‬
:
‫تنسيق‬
‫المعلومات‬ ‫وتبادل‬ ، ‫العمل‬
‫اإلقالل‬ ‫المشكالت‬ ‫وحل‬ ،
‫الصرعات‬ ‫حدة‬ ‫من‬
‫ودعم‬ ، ‫واالحتكاكات‬
‫بين‬ ‫التعاون‬ ‫صالت‬
‫العاملين‬
.
‫أ‬
)
‫اتصاالت‬
‫نازلة‬
:
‫إلى‬ ‫التنظيم‬ ‫أعلى‬ ‫من‬ ‫تتدفق‬ ‫التي‬ ‫االتصاالت‬ ‫وهي‬
‫والتعليمات‬ ‫األوامر‬ ‫نقل‬ ‫إلى‬ ‫وتهدف‬ ، ‫أسفل‬
‫من‬ ‫بالعديد‬ ‫عادة‬ ‫وتتم‬ ، ‫والقرارات‬ ‫والتوجيهات‬
‫المذكرات‬ ‫مثل‬ ،‫االتصال‬ ‫في‬ ‫المألوفة‬ ‫الصيغ‬
، ،‫الجماعية‬ ‫واللقاءات‬ ‫والمنشورات‬ ‫والتعاميم‬
‫من‬ ‫النوع‬ ‫هذا‬ ‫في‬ ‫العكسية‬ ‫التغذية‬ ‫تكون‬ ‫ما‬ ً‫ا‬‫وغالب‬
‫منخفضة‬ ‫االتصاالت‬
‫ب‬
)
‫صاعدة‬ ‫اتصاالت‬
:
‫المدرسة‬ ‫في‬ ‫العاملين‬ ‫من‬ ‫الصادرة‬ ‫االتصاالت‬ ‫وهي‬
‫وشرح‬ ‫الخطط‬ ‫تنفيذ‬ ‫نتائج‬ ‫وتضم‬ ، ‫المدير‬ ‫إلى‬
‫والمالحظات‬ ‫التنفيذ‬ ‫في‬ ‫والصعوبات‬ ‫المعوقات‬
‫األهداف‬ ‫االتصاالت‬ ‫هذه‬ ‫تحقق‬ ‫وال‬ ، ‫واآلراء‬
‫معينة‬ ‫درجة‬ ‫بوجود‬ ‫العاملون‬ ‫شعر‬ ‫إذا‬ ‫إال‬ ‫المطلوبة‬
‫الدائم‬ ‫واستعداده‬ ‫المدير‬ ‫وبين‬ ‫بينهم‬ ‫الثقة‬ ‫من‬
‫التطوير‬ ‫إلى‬ ‫الهادفة‬ ‫واآلراء‬ ‫المقترحات‬ ‫الستيعاب‬
،
‫الباب‬ ‫سياسة‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫االتصاالت‬ ‫هذه‬ ‫وتعزز‬
‫صناديق‬ ‫طريق‬ ‫وعن‬ ‫المدير‬ ‫قبل‬ ‫من‬ ‫المفتوح‬
‫وغيرها‬ ‫المقترحات‬
.

19. *
‫من‬ ‫كل‬ ‫قام‬
‫بافلز‬
‫وباريت‬
(
1951
‫م‬
)
‫وليفيت‬
(
1962
‫م‬
)
‫ببعض‬
‫القرارات‬ ‫صنع‬ ‫في‬ ‫وأهميتها‬ ‫االتصاالت‬ ‫حول‬ ‫البحوث‬
.
‫هذه‬ ‫وكشفت‬
‫المشكالت‬ ‫حل‬ ‫في‬ ‫فاعلية‬ ‫أكثر‬ ‫الالمركزي‬ ‫التنظيم‬ ‫أن‬ ‫البحوث‬
،‫المعقدة‬
*
‫وذكر‬
‫العديلي‬
(
1416
،‫هـ‬
462
-
463
)
‫الدراسات‬ ‫تلك‬ ‫أن‬ ‫إلى‬
‫األنماط‬ ‫على‬ ‫تستند‬ ً‫ا‬‫تقريب‬ ‫جميعها‬ ‫االتصاالت‬ ‫أنماط‬ ‫عدة‬ ‫أظهرت‬
‫التالية‬ ‫األربعة‬

20. *
‫المحور‬ ‫في‬ ‫واحد‬ ‫لعضو‬ ‫يتيح‬ ‫النمط‬ ‫وهذا‬
(
‫المشرف‬ ‫أو‬ ‫الرئيس‬ ‫أو‬
)
‫أن‬
‫المجموع‬ ‫أعضاء‬ ‫يستطيع‬ ‫وال‬ ، ‫اآلخرين‬ ‫المجموعة‬ ‫بأعضاء‬ ‫يتصل‬
‫ة‬
‫يت‬ ‫االتصال‬ ‫أن‬ ‫أي‬ ،‫بالرئيس‬ ‫إال‬ ‫المباشر‬ ‫االتصال‬ ‫النمط‬ ‫هذا‬ ‫في‬
‫فيما‬ ‫م‬
‫سلطة‬ ‫يجعل‬ ‫األسلوب‬ ‫هذا‬ ‫واستخدام‬ ،‫فقط‬ ‫طريقه‬ ‫عن‬ ‫بينهم‬
‫إتخاذ‬
‫القرار‬
‫المدير‬ ‫أو‬ ‫الرئيس‬ ‫يد‬ ‫في‬ ‫تتركز‬
.

21. ‫يستطيع‬ ‫فرد‬ ‫كل‬ ‫أن‬ ‫أي‬ ،‫بعضوين‬ ‫مرتبط‬ ‫عضو‬ ‫كل‬ ‫فيه‬ ‫يكون‬ ‫النمط‬ ‫وهذا‬
‫ببقية‬ ‫االتصال‬ ‫ويمكن‬ ، ‫آخرين‬ ‫بشخصين‬ ً‫ا‬‫مباشر‬ ‫اتصاال‬ ‫يتصل‬ ‫أن‬
ً‫ا‬‫مباشر‬ ‫اتصاال‬ ‫بهم‬ ‫يتصل‬ ‫الذي‬ ‫األفراد‬ ‫أحد‬ ‫بواسطة‬ ‫المجموعة‬ ‫أعضاء‬
.

22. ‫في‬ ‫األعضاء‬ ‫جميع‬ ‫يكون‬ ‫النمط‬ ‫هذا‬ ‫وفي‬
‫منهم‬ ‫أي‬ ‫يستطيع‬ ‫ال‬ ‫حيث‬ ،‫واحد‬ ‫خط‬
‫آخر‬ ‫بفرد‬ ‫المباشر‬ ‫االتصال‬
(
‫بفردين‬ ‫أو‬
)
‫يمثلون‬ ‫الذين‬ ‫األفراد‬ ‫أحد‬ ‫كان‬ ‫إذا‬ ‫إال‬
‫مهمة‬ ‫مراكز‬
.
‫ألشركات‬ ‫مدير‬
‫شركة‬‫مدير‬
‫قطاع‬‫مدير‬
‫قسم‬‫مدير‬
‫موظف‬

23. ‫المنظمة‬ ‫أو‬ ‫التنظيم‬ ‫أفراد‬ ‫لكل‬ ‫يتاح‬ ‫النمط‬ ‫هذا‬ ‫في‬
(
‫الجهاز‬
)
‫المباشر‬ ‫االتصال‬
، ‫االتجاهات‬ ‫كل‬ ‫إلى‬ ‫يتجه‬ ‫هنا‬ ‫االتصال‬ ‫إن‬ ‫آخر‬ ‫بمعنى‬ ،‫فيها‬ ‫فرد‬ ‫بأي‬
‫إلى‬ ‫يؤدي‬ ‫النمط‬ ‫هذا‬ ‫استخدام‬ ‫أن‬ ‫غير‬
‫البطئ‬
،‫المعلومات‬ ‫توصيل‬ ‫عملية‬ ‫في‬
‫من‬ ‫يقلل‬ ‫وبالتالي‬ ، ‫المسؤولية‬ ‫وضياع‬ ،‫فيها‬ ‫التحريف‬ ‫زيادة‬ ‫إمكانية‬ ‫وإلى‬
‫وفعال‬ ‫سليمة‬ ‫قرارات‬ ‫إلى‬ ‫الوصول‬
.

24. ‫يمكن‬ ‫أنه‬ ‫إال‬ ، ‫والباحثين‬ ‫الكتاب‬ ‫من‬ ‫كثير‬ ‫ذكرها‬ ‫لالتصال‬ ‫معوقات‬ ‫عدة‬ ‫توجد‬
‫هما‬ ‫مجموعتين‬ ‫إلى‬ ‫كما‬ ‫العوامل‬ ‫تلك‬ ‫تصنيف‬
:
1
-
‫المعلومات‬ ‫تحريف‬ ً‫ال‬‫او‬
.
2
-
‫المعلومات‬ ‫حجم‬ ً‫ا‬‫ثاني‬
.
*

25. ‫االتصال‬ ‫عملية‬ ‫تتكون‬
–
‫بيناه‬ ‫أن‬ ‫سبق‬ ‫لما‬ ً‫ا‬‫طبق‬
–
‫متداخلة‬ ‫مراحل‬ ‫ست‬ ‫من‬
‫منها‬ ‫كل‬ ‫في‬ ‫تحدث‬ ‫أن‬ ‫يحتمل‬ ‫التي‬ ‫الهفوات‬ ‫أو‬ ‫لألخطاء‬ ً‫ا‬‫ونظر‬ ، ‫ومعقدة‬
‫وتندرج‬ ، ‫االتصال‬ ‫من‬ ‫مقصودة‬ ‫غير‬ ‫معان‬ ‫أو‬ ‫معنى‬ ‫نشوء‬ ‫في‬ ‫يتسبب‬ ‫مما‬
‫هي‬ ‫أساسية‬ ‫معوقات‬ ‫أربعة‬ ‫ضمن‬ ‫األخطاء‬ ‫هذه‬
:
*

26. ‫م‬ ‫شخصية‬ ‫ودوافع‬ ‫ألسباب‬ ‫الرسالة‬ ‫لنفس‬ ‫االستجابة‬ ‫في‬ ‫األشخاص‬ ‫يتباين‬
‫ختلفة‬
‫شخصين‬ ‫فعل‬ ‫رد‬ ‫يختلف‬ ‫ذلك‬ ‫على‬ ‫وبناء‬ ، ‫السابقة‬ ‫والتجارب‬ ‫التعليم‬ ‫منها‬
‫واحد‬ ‫موضوع‬ ‫حول‬ ‫مختلفتين‬ ‫بيئتين‬ ‫من‬
.
*

27. ‫لعدة‬ ‫األخرى‬ ‫المعلومات‬ ‫وإهمال‬ ‫الرسالة‬ ‫من‬ ‫جزء‬ ‫سماع‬ ‫إلى‬ ‫الناس‬ ‫يتجه‬ ‫حيث‬
‫إلى‬ ‫الناس‬ ‫يتجه‬ ‫لذلك‬ ‫المعرفي‬ ‫التناقض‬ ‫حدة‬ ‫تجنب‬ ‫إلى‬ ‫الحاجة‬ ‫منها‬ ‫أسباب‬
‫فيهم‬ ‫رسخت‬ ‫التي‬ ‫المعتقدات‬ ‫مع‬ ‫تتعارض‬ ‫التي‬ ‫المعلومات‬ ‫عن‬ ‫النظر‬ ‫غض‬
‫االت‬ ‫طريقة‬ ‫بتقويم‬ ‫المتلقي‬ ‫يقوم‬ ‫حينما‬ ‫االنتقائي‬ ‫اإلدراك‬ ‫ويحدث‬ ،‫قبل‬ ‫من‬
‫صال‬
‫المرسل‬ ‫ودوافع‬ ‫ومزاج‬ ‫وقيم‬ ‫وشخصية‬ ‫دور‬ ‫ذلك‬ ‫في‬ ‫بما‬
.
*

28. *
‫هنا‬ ‫المشكلة‬ ‫أن‬ ‫بيد‬ ‫االتصال‬ ‫في‬ ‫المستخدمة‬ ‫المجموعات‬ ‫ابرز‬ ‫من‬ ‫اللغة‬ ‫تعتبر‬
‫معان‬ ‫تحمل‬ ‫االتصال‬ ‫في‬ ‫االستخدام‬ ‫الشائعة‬ ‫الكلمات‬ ‫من‬ ‫كثير‬ ‫أن‬ ‫في‬ ‫تكمن‬
‫بح‬ ‫متعددة‬ ‫ومعان‬ ‫عبارات‬ ‫للكلمة‬ ‫تكون‬ ‫فقد‬ ،‫المختلفين‬ ‫لألشخاص‬ ‫مختلفة‬
‫يث‬
‫من‬ ‫معينة‬ ‫فنية‬ ‫لمجموعة‬ ‫خاصة‬ ‫اللغة‬ ‫تكون‬ ‫أن‬ ‫أو‬ ،‫مختلفة‬ ‫تفسيرات‬ ‫تحمل‬
‫فهمها‬ ‫المجموعة‬ ‫هذه‬ ‫خارج‬ ‫منهم‬ ‫على‬ ‫الصعب‬
.

29. *
،‫المتبادلة‬ ‫المعلومات‬ ‫تحريف‬ ‫إلى‬ ‫الوقت‬ ‫ضيق‬ ‫يؤدي‬ ً‫ا‬‫ودائم‬
‫كأن‬ ‫الرسمية‬ ‫االتصال‬ ‫قنوات‬ ‫تقصير‬ ‫إلى‬ ‫اللجوء‬ ‫إلى‬ ‫الوقت‬ ‫ضيق‬ ‫ويعزي‬
‫انتهاء‬ ‫بحجة‬ ‫معين‬ ‫عمل‬ ‫إلنجاز‬ ‫الموظفين‬ ‫ألحد‬ ً‫ا‬‫شفوي‬ ً‫ا‬‫أمر‬ ‫المدير‬ ‫يصدر‬
‫من‬ ‫لتحدد‬ ‫الرسمية‬ ‫السجالت‬ ‫في‬ ‫األمر‬ ‫هذا‬ ‫يسجل‬ ‫ال‬ ‫ثم‬ ‫ومن‬ ‫الدوام‬ ‫فترة‬
‫هذا‬ ‫ينفذ‬ ‫قد‬ ‫الوقت‬ ‫ضيق‬ ‫بسبب‬ ‫الموظف‬ ‫أن‬ ‫إلى‬ ‫إضافة‬ ،‫المسئوليات‬ ‫خالله‬
‫المدير‬ ‫ذهن‬ ‫في‬ ً‫ال‬‫أص‬ ‫يكن‬ ‫لم‬ ‫بشكل‬ ‫األمر‬
.

30. *
‫المعلوما‬ ‫مقدار‬ ‫في‬ ‫اإلفراط‬ ‫في‬ ‫لالتصال‬ ‫الرئيسية‬ ‫المعوقات‬ ‫ثاني‬ ‫يتمثل‬
،‫ت‬
‫في‬ ‫غارقون‬ ‫أنهم‬ ‫المنظمات‬ ‫في‬ ‫المديرين‬ ‫أوساط‬ ‫في‬ ‫السائدة‬ ‫الشكاوى‬ ‫ومن‬
‫المعلومات‬
.
‫للمنظمة‬ ‫الفعلي‬ ‫العمل‬ ‫فإن‬ ‫المعلومات‬ ‫بكل‬ ‫االهتمام‬ ‫تم‬ ‫ما‬ ‫فإذا‬
ً‫ا‬‫مطلق‬ ‫يؤدى‬ ‫لن‬
.

31. ‫و‬‫أ‬‫عوأمل‬‫عدة‬‫على‬‫أالتصال‬‫فعالية‬‫تتوقف‬
‫ألمقومات‬‫هم‬‫أ‬‫نذكر‬‫يلي‬‫وفيما‬،‫مقومات‬

32. ، ‫مقاطعتهم‬ ‫وعدم‬ ‫واحترام‬ ‫وأدب‬ ‫بفهم‬ ‫اآلخرين‬ ‫إلى‬ ‫االستماع‬ ‫به‬ ‫ويقصد‬
‫لفظية‬ ‫وغير‬ ‫لفظية‬ ‫بطريقة‬ ‫عنها‬ ‫يعبرون‬ ‫التي‬ ‫الرسائل‬ ‫واستيعاب‬
‫والتذكر‬ ‫واالستيعاب‬ ‫للفهم‬ ‫اإلنصات‬ ‫أهمية‬ ً‫ا‬‫مؤكد‬ ‫تعالى‬ ‫يقول‬
‫أف‬‫ر‬‫ع‬‫أال‬
:
204
.  ‫ترحمون‬ ‫لعلكم‬‫نصتوأ‬‫وأ‬ ‫له‬ ‫فاستمعوأ‬‫ن‬‫أ‬‫ر‬‫ألق‬ ‫ئ‬‫قر‬‫فإذأ‬ 
*
‫أن‬ ‫الدراسات‬ ‫تقول‬
75
%
‫مهارة‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫بناؤها‬ ‫يمكن‬ ‫اإلنسانية‬ ‫العالقات‬ ‫من‬
‫فقط‬ ‫نستعمل‬ ‫أننا‬ ‫تقول‬ ‫كما‬ ،‫الجيد‬ ‫اإلنصات‬
25
%
‫اإلنصات‬ ‫في‬ ‫قدراتنا‬ ‫من‬
.

33. ، ‫الفعال‬ ‫االتصال‬ ‫مقومات‬ ‫أهم‬ ‫من‬ ‫لموظفيه‬ ‫المدير‬ ‫إصغاء‬ ‫ويعتبر‬
‫يريد‬ ‫ما‬ ‫على‬ ‫يتعرف‬ ‫أن‬ ‫اإلصغاء‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫المدير‬ ‫يستطيع‬ ‫إذ‬
‫عن‬ ‫الكامل‬ ‫للتعبير‬ ‫الفرصة‬ ‫الموظف‬ ‫لدى‬ ‫ويكون‬ ،‫قوله‬ ‫الموظف‬
‫فعالية‬ ‫يضمن‬ ‫لآلخرين‬ ‫المدير‬ ‫إصغاء‬ ‫أن‬ ‫إلى‬ ‫إضافة‬ ، ‫نفسه‬
‫من‬ ‫إليه‬ ‫تنقل‬ ‫معلومات‬ ‫على‬ ‫تبنى‬ ‫قد‬ ‫ألنها‬ ‫يتخذها‬ ‫التي‬ ‫القرارات‬
‫الشفوي‬ ‫الحديث‬ ‫خالل‬
.

34. ‫عل‬‫ينبغي‬‫وألتي‬ ‫أإلصغاء‬‫في‬ ‫ألسيئة‬ ‫ألعادأت‬‫هم‬‫أ‬ ‫من‬‫ن‬‫أ‬‫إلى‬‫توصلت‬ ‫أسات‬‫ر‬‫ألد‬‫ن‬‫أ‬‫إلى‬‫ويشار‬
‫ى‬
‫تجنبها‬ ‫ألقادة‬
:
1
-
‫أهمية‬ ‫ذا‬ ‫ليس‬ ‫يقوله‬ ‫ما‬ ‫بأن‬ ‫المتحدث‬ ‫الموظف‬ ‫إشعار‬
(
‫كانشغاله‬
‫الخطابات‬ ‫بعض‬ ‫توقيع‬ ‫أو‬ ‫هاتفية‬ ‫بمكالمة‬
.)
2
-
‫وإثارته‬ ،‫الموضوع‬ ‫عرض‬ ‫في‬ ‫طريقته‬ ‫انتقاد‬
.
3
-
‫بوجهة‬ ‫ليدلي‬ ‫ومقاطعته‬ ،‫يعرضها‬ ‫التي‬ ‫المشكلة‬ ‫من‬ ‫التهرب‬ ‫محاولة‬
‫هو‬ ‫نظره‬
.
4
-
‫أسباب‬ ‫ودون‬ ‫فجأة‬ ‫الحديث‬ ‫تغيير‬
.
5
-
‫باإلفاض‬ ‫للموظف‬ ‫تسمح‬ ‫التي‬ ‫الهادئة‬ ‫للجلسات‬ ‫الفرصة‬ ‫تهيئة‬ ‫عدم‬
‫ة‬
‫خاطره‬ ‫في‬ ‫يجول‬ ‫عما‬
.

35. * ‫وذل‬،‫نصات‬‫ال‬‫في‬‫تؤثر‬‫التي‬‫العوائق‬ ‫من‬‫المدير‬‫تخلص‬‫رة‬‫و‬‫ضر‬ ‫على‬‫يؤكد‬‫كما‬
‫ك‬
‫التالية‬ ‫ساليب‬
‫أ‬
‫ال‬‫باستعمال‬
:
* ‫اإلفساح‬ ‫سياسة‬ ‫استعمال‬
:
‫المناسبة‬ ‫الفسحة‬ ‫المتحدث‬ ‫إعطاء‬
‫واالهتمام‬ ‫االحترام‬ ‫بتوفير‬
‫وردود‬
‫المناسبة‬ ‫الفعل‬
‫والحواجز‬ ‫العوائق‬ ‫وبإزالة‬
‫إلى‬ ‫القفز‬ ‫وعدم‬
‫الفرصة‬ ‫إعطائه‬ ‫قبل‬ ‫سريعة‬ ‫انطباعات‬ ‫أو‬ ‫ناقصة‬ ‫تعميمات‬
‫الحديث‬ ‫في‬ ‫الكاملة‬
‫توصي‬ ‫في‬ ‫يرغب‬ ‫التي‬ ‫الرسالة‬ ‫واستيعاب‬
‫لها‬
.

36. *
‫الرأس‬ ‫وتحريك‬ ‫المتحدث‬ ‫عيني‬ ‫إلى‬ ‫وبالنظر‬ ‫باالبتسامة‬ ‫وذلك‬
‫الجلسة‬ ‫واستعماله‬ ، ‫الحديث‬ ‫مواصلة‬ ‫على‬ ‫والتشجيع‬ ، ‫بالموافقة‬
، ‫الصوت‬ ‫وخفض‬ ، ‫والهدوء‬ ‫بالراحة‬ ‫المتحدث‬ ‫تشعر‬ ‫التي‬ ‫المالئمة‬
‫نفسه‬ ‫عن‬ ‫يعبر‬ ‫المتحدث‬ ‫تجعل‬ ‫التي‬ ‫المناسبة‬ ‫األسئلة‬ ‫وتوجيه‬
.
.
‫…لماذا‬ ‫؟‬ ‫كيف‬
..
‫؟‬ ‫رأيك‬ ‫ما‬ … ‫؟‬ ‫تجاه‬ ‫فعلك‬ ‫ردود‬ ‫ما‬
..
.

37. *‫ين‬‫ر‬‫خ‬
‫آ‬
‫ال‬‫استيعاب‬‫سياسة‬‫استعمال‬
:
، ‫المالئمة‬ ‫والردود‬ ‫الجيد‬ ‫واإلصغاء‬ ‫الالزم‬ ‫االحترام‬ ‫بتوفير‬ ‫وذلك‬
‫في‬ ‫رغبتهم‬ ‫أو‬ ‫اآلخرين‬ ‫قدرة‬ ‫تشتيت‬ ‫من‬ ‫المدير‬ ‫يتمكن‬ ‫وبذلك‬
‫نظره‬ ‫بوجه‬ ‫اإلقناع‬ ‫إلى‬ ‫أقرب‬ ‫موقف‬ ‫في‬ ‫ويجعلهم‬ ‫المعارضة‬
‫الحياد‬ ‫جانب‬ ‫لزوم‬ ‫األقل‬ ‫على‬ ‫أو‬ ، ‫يقول‬ ‫بما‬ ‫والتأثر‬
.

38. *
‫يكو‬ ‫وقد‬ ‫عليهم‬ ‫والتأثير‬ ‫باآلخرين‬ ‫لالتصال‬ ‫واسطة‬ ‫أهم‬ ‫يعتبر‬ ‫وهو‬
‫ن‬
، ‫األحوال‬ ‫أغلب‬ ‫في‬ ‫ذلك‬ ‫لفعل‬ ‫الوحيدة‬ ‫الواسطة‬ ‫هو‬
‫التالي‬ ‫النحو‬ ‫على‬ ‫أنواع‬ ‫أربعة‬ ‫الحديث‬ ‫في‬ ‫المدراء‬ ‫أن‬ ‫كما‬
:
1
-
‫المتجنب‬
:
‫عن‬ ‫يبتعد‬ ‫أو‬ ‫يتجنب‬ ‫الذي‬ ‫الشخص‬ ‫وهو‬
‫العام‬ ‫أو‬ ‫المنظم‬ ‫الحديث‬ ‫على‬ ‫تجبره‬ ‫التي‬ ‫والمهام‬ ‫األعمال‬
‫اآلخرين‬ ‫مع‬
.

39. 2
-
‫المتردد‬
:
‫ويرتبك‬ ‫يخاف‬ ‫الذي‬ ‫الشخص‬ ‫وهو‬
‫الحديث‬ ‫فرصة‬ ‫له‬ ‫تتاح‬ ‫عندما‬
.
3
-
‫المرحب‬
:
‫األحاديث‬ ‫يقدم‬ ‫الذي‬ ‫الشخص‬ ‫وهو‬
.
4
-
‫الباحث‬
:
‫عن‬ ‫يبحث‬ ‫الذي‬ ‫الشخص‬ ‫وهو‬
‫للحديث‬ ‫المالئمة‬ ‫الفرص‬
.
‫الرابع‬ ‫النوع‬ ‫أن‬ ‫ويذكر‬
(
‫الباحث‬
)
‫اآلخري‬ ‫في‬ ً‫ا‬‫تأثير‬ ‫أكثرهم‬ ‫هو‬
‫ن‬

40. ‫اآلخري‬ ‫على‬ ‫يسهل‬ ‫حتى‬ ‫واضحة‬ ‫بلغة‬ ‫رسالته‬ ‫يصبغ‬ ‫أن‬ ‫البد‬ ‫فإنه‬
‫ن‬
‫فمن‬ ‫صياغتها‬ ‫في‬ ‫محدد‬ ‫غير‬ ‫كانت‬ ‫إذا‬ ‫الرسالة‬ ‫ألن‬ ، ‫فهمها‬
‫ويتطلب‬ ، ‫كبيرين‬ ً‫ا‬‫ووقت‬ ً‫ا‬‫جهد‬ ‫فهمها‬ ‫يأخذ‬ ‫أو‬ ‫تفهم‬ ‫أن‬ ‫الصعب‬
‫أو‬ ‫المدير‬ ‫ذهن‬ ‫في‬ ً‫ا‬‫واضح‬ ‫الرسالة‬ ‫مضمون‬ ‫يكون‬ ‫أن‬ ‫ذلك‬
‫أفك‬ ‫بتنظيم‬ ‫يبدأ‬ ‫بحيث‬ ‫االتصال‬ ‫بعملية‬ ‫يبدأ‬ ‫أن‬ ‫قبل‬ ‫المرسل‬
‫اره‬
‫غامضة‬ ‫وتعليماته‬ ‫أوامره‬ ‫تكون‬ ‫ال‬ ‫وأن‬ ،‫نفسه‬ ‫المفهوم‬ ‫وتوضيح‬
‫متضاربة‬ ‫أو‬
.
‫من‬ ‫طلبه‬ ‫عند‬ ‫المدير‬ ‫يراعي‬ ‫أن‬ ً‫ا‬‫أيض‬ ‫الوضوح‬ ‫مظاهر‬ ‫ومن‬
‫عن‬ ‫المسئول‬ ‫تحديد‬ ‫مكتوبة‬ ‫مذكرات‬ ‫أو‬ ‫تقارير‬ ‫إعداد‬ ‫الموظفين‬
‫والجهة‬ ‫تقديمها‬ ‫وتاريخ‬ ‫معلومات‬ ‫من‬ ‫تتضمنه‬ ‫أن‬ ‫يجب‬ ‫وما‬ ‫إعدادها‬

41. ‫أنواع‬ ‫أربعة‬ ‫حديثه‬ ‫في‬ ‫يواجه‬ ‫ما‬ ً‫غالبا‬ ‫المدير‬ ‫أن‬
‫إقناعهم‬ ‫من‬ ‫يتمكن‬ ‫لكي‬ ‫وأنه‬ ، ‫المستمعين‬ ‫من‬
‫مختلفة‬ ‫طريقة‬ ‫استخدام‬ ‫عليه‬ ‫يجب‬ ‫فإنه‬ ‫بحديثه‬
، ‫منهم‬ ‫واحد‬ ‫كل‬ ‫مع‬
‫التالي‬ ‫النحو‬ ‫على‬ ‫وذلك‬
:

42. ‫المستمعين‬ ‫من‬ ‫الصنف‬ ‫لهذا‬ ‫الحديث‬ ‫عند‬ ‫المدير‬ ‫وينصح‬
‫ذلك‬ ‫من‬ ً‫بدال‬ ‫يسعى‬ ‫وأن‬ ، ‫وعظه‬ ‫في‬ ‫اإلفراط‬ ‫بعدم‬
‫يلي‬ ‫ما‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ً‫مؤثرا‬ ‫يكون‬ ‫أن‬ ‫إلى‬
:
‫أ‬
)
‫عن‬ ‫بالبحث‬ ‫وذلك‬ ، ‫الحياتية‬ ‫الخبرات‬ ‫توظيف‬
‫عن‬ ‫الحديث‬ ‫تخرج‬ ‫ملموسة‬ ‫وقصص‬ ‫وأمثلة‬ ‫إيضاحات‬
‫اإلنسانية‬ ‫الخبرات‬ ‫عالم‬ ‫في‬ ‫وتضعه‬ ‫التجريد‬ ‫دائرة‬
‫الواقعية‬
.
*‫اإليجابي‬ ‫المستمع‬ ‫إقناع‬
(
‫يقول‬‫بما‬‫ويؤمن‬‫المتحدث‬‫مع‬‫يتفق‬‫الذي‬
)
:

43. ‫ب‬
)
‫أو‬ ‫المعلومات‬ ‫من‬ ‫استجد‬ ‫ما‬ ‫أحدث‬ ‫بطرح‬ ‫وذلك‬ ، ‫التجديد‬ ‫من‬ ‫جو‬ ‫خلق‬
‫تم‬ ‫جديدة‬ ‫إحصائيات‬ ‫أو‬ ، ‫فريدة‬ ‫بطريقة‬ ‫القديمة‬ ‫البيانات‬ ‫مع‬ ‫التعامل‬
‫جريدة‬ ‫أو‬ ‫مجلة‬ ‫من‬ ‫عليها‬ ‫الحصول‬
.
‫ج‬
)
‫المرئية‬ ‫المواد‬ ‫استخدام‬
.
‫د‬
)
‫وإثارة‬ ‫عليهم‬ ‫األسئلة‬ ‫طرح‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ، ‫المشاركة‬ ‫على‬ ‫المستمعين‬ ‫حث‬
‫المناسبة‬ ‫األخرى‬ ‫والردود‬ ‫المرح‬ ‫روح‬
.
*‫اإليجابي‬ ‫المستمع‬ ‫إقناع‬
(
‫يقول‬‫بما‬‫ويؤمن‬‫المتحدث‬‫مع‬‫يتفق‬‫الذي‬
)
:

44. 2
)
‫المحايد‬ ‫المستمع‬ ‫إقناع‬
(
‫يقرر‬ ‫ثم‬ ً‫أوال‬ ‫يستمع‬ ‫الذي‬
: )
‫ب‬ ‫المستمعين‬ ‫من‬ ‫الصنف‬ ‫لهذا‬ ‫الحديث‬ ‫عند‬ ‫المدير‬ ‫وينصح‬
‫ال‬ ‫أن‬
‫منطق‬ ‫يكون‬ ‫وأن‬ ، ‫مسرحية‬ ‫بطريقة‬ ‫حديثه‬ ‫موضوع‬ ‫يطرح‬
ً‫يا‬
‫التالية‬ ‫الوسائل‬ ‫خالل‬ ‫من‬
:
‫أ‬
)
‫يطرحه‬ ‫التي‬ ‫األدلة‬ ‫ومصداقية‬ ‫صحة‬ ‫على‬ ‫يبرهن‬
‫ا‬
.
‫ب‬
)
‫م‬ ‫يتثبتوا‬ ‫أن‬ ‫يمكن‬ ‫كيف‬ ‫للمستمعين‬ ‫يوضح‬
‫أدلته‬ ‫ن‬
.
‫ج‬
)
‫المهمة‬ ‫البيانات‬ ‫من‬ ً‫أيا‬ ‫يغفل‬ ‫ال‬
.
‫د‬
)
‫واإلجابات‬ ‫لألسئلة‬ ً‫وقتا‬ ‫يخصص‬
.
‫هـ‬
)
‫عملية‬ ‫في‬ ‫استخدمها‬ ‫التي‬ ‫الطريقة‬ ‫يوضح‬
‫المنطقي‬ ‫االستنتاج‬

45. *
‫وينصح‬
)
، ً‫ا‬‫جدلي‬ ‫يكون‬ ‫ال‬ ‫بأن‬ ‫المستمعين‬ ‫من‬ ‫الصنف‬ ‫لهذا‬ ‫الحديث‬ ‫عند‬ ‫المدير‬
‫التالية‬ ‫الوسائل‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ً‫ا‬‫منطقي‬ ‫يكون‬ ‫وأن‬
:
‫أ‬
)
‫بدقة‬ ‫القضية‬ ‫نحو‬ ‫المعارض‬ ‫المستمع‬ ‫موقف‬ ‫يحدد‬
.
‫ب‬
)
‫الجدل‬ ‫من‬ ‫الكثير‬ ‫إثارة‬ ‫يمكنها‬ ‫نقطة‬ ‫أي‬ ‫عن‬ ً‫ا‬‫مؤقت‬ ‫يتنازل‬
.
‫ج‬
)
‫تفكيره‬ ‫وطريقة‬ ‫عقله‬ ‫يحترم‬ ‫أنه‬ ‫له‬ ‫يظهر‬
.
‫د‬
)
‫الخاصة‬ ‫حجته‬ ‫طرح‬ ‫في‬ ‫يبالغ‬ ‫ال‬
.
‫هـ‬
)
ً‫ا‬‫وودي‬ ً‫ا‬‫مشجع‬ ً‫ا‬‫أسلوب‬ ‫يستخدم‬
.

46. *
، ً‫ال‬‫مم‬ ‫يكون‬ ‫ال‬ ‫بأن‬ ‫المستمعين‬ ‫من‬ ‫الصنف‬ ‫لهذا‬ ‫الحديث‬ ‫عند‬ ‫المدير‬ ‫وينصح‬
‫الوسائ‬ ‫وإتباع‬ ‫روتينية‬ ‫بطريقة‬ ‫البدء‬ ‫تجنب‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ً‫ا‬‫متحمس‬ ‫يكون‬ ‫وأن‬
‫ل‬
‫التالية‬
:
‫أ‬
)
‫اإللقاء‬ ‫عملية‬ ‫في‬ ‫وفعالة‬ ‫متعددة‬ ‫سرعات‬ ‫استخدام‬
.
‫ب‬
)
‫وفريدة‬ ‫جديدة‬ ‫إيضاحات‬ ‫عن‬ ‫البحث‬
.
‫ج‬
)
‫حديثة‬ ‫معلومات‬ ‫استخدام‬
.
‫د‬
)
‫القصصي‬ ‫النموذج‬ ‫استخدام‬
.
‫هـ‬
)
‫والمرح‬ ‫الدعاية‬ ‫وقيمة‬ ‫أهمية‬ ‫تذكر‬
.

47. * ً‫ثالثا‬
:
‫اإلشارة‬ ‫لغة‬ ‫استعمال‬
:
‫وحركات‬ ، ‫واإليماءات‬ ‫الجسم‬ ‫حركات‬ ‫مثل‬ ‫اللفظية‬ ‫غير‬ ‫الوسائل‬ ‫بها‬ ‫ويقصد‬
‫واالبتسامة‬ ‫اللبس‬ ‫وطريقة‬ ، ‫والمشي‬ ‫الجلوس‬ ‫وطريقة‬ ، ‫واليدين‬ ‫العينين‬
‫وهي‬ ، ‫وغيرها‬
–
‫إيضاحه‬ ‫سبق‬ ‫كما‬
–
، ‫االتصال‬ ‫عملية‬ ‫في‬ ً‫ا‬‫جد‬ ‫مهمة‬
‫يميل‬ ‫حيث‬ ‫اللفظية‬ ‫الرسائل‬ ‫من‬ ‫أقوى‬ ‫تأثير‬ ‫األحيان‬ ‫بعض‬ ‫في‬ ‫لها‬ ‫ويكون‬
‫االثنان‬ ‫يتعارض‬ ‫عندما‬ ‫تصديقها‬ ‫إلى‬ ‫الناس‬
.
‫يلي‬ ‫بما‬ ‫ينصح‬ ، ‫اإلشارة‬ ‫لغة‬ ‫استخدام‬ ‫في‬ ‫فعاليته‬ ‫من‬ ‫المدير‬ ‫يزيد‬ ‫ولكي‬
:

48. 1
-
‫أم‬‫ر‬‫وأحت‬‫باهتمام‬‫ألمتحدث‬ ‫عيني‬‫إلى‬‫أستماعه‬‫في‬‫ينظر‬‫ن‬‫أ‬
.
2
-
‫غريبة‬‫و‬‫أ‬‫تبكة‬‫ر‬‫م‬‫و‬‫أ‬‫مفتعلة‬ ‫غير‬‫وطبيعية‬‫جيدة‬‫بطريقة‬‫ويجلس‬‫يقف‬‫ن‬‫أ‬
.
3
-
‫أح‬‫ر‬‫بال‬‫ويشعرهم‬‫خرين‬‫باال‬‫أالتصال‬‫عند‬‫وألسكينة‬ ‫ألهدوء‬‫على‬‫يحافظ‬‫ن‬‫أ‬
‫ة‬
‫أالتصال‬‫موأصلة‬ ‫في‬‫وألرغبة‬
.
4
-
‫أم‬‫ر‬‫أالحت‬‫يفرض‬‫بحيث‬‫غريب‬‫وغير‬‫تب‬‫ر‬‫وم‬‫نظيف‬ ً‫دأئما‬‫لبسه‬‫يكون‬‫ن‬‫أ‬
‫وألتقدير‬
.
5
-
‫خرين‬‫لال‬‫يستمع‬‫و‬‫أ‬‫يتحدث‬‫عندما‬‫عمال‬‫أ‬‫ي‬‫با‬‫يتشاغل‬‫ال‬‫ن‬‫أ‬
..

49. 6
-
‫للرسالة‬‫ألمالئمة‬‫ألوجه‬ ‫ومالمح‬‫وألجسم‬ ‫أليد‬‫حركات‬‫يستعمل‬‫ن‬‫أ‬
.
7
-
‫ألحديث‬‫في‬‫معه‬‫ألمستمع‬‫أك‬‫ر‬‫إش‬‫على‬ ً‫دأئما‬‫يحافظ‬‫ن‬‫أ‬
.
8
-
‫ألعدأئية‬‫عن‬ ً‫وبعيدأ‬‫أثق‬‫و‬‫و‬‫أضح‬‫و‬‫و‬‫بشكل‬‫صوته‬‫أت‬‫ر‬‫نب‬‫يستعمل‬‫ن‬‫أ‬
.
9
-
‫وأالبتسامة‬‫بالبشاشة‬ ً‫دأئما‬‫يحتفظ‬‫ن‬‫أ‬
.
10
-
‫بتعد‬‫أ‬‫ومتى‬‫قترب‬‫أ‬‫متى‬‫فيعرف‬،‫بفعالية‬‫ألمسافة‬‫يستعمل‬‫ن‬‫أ‬
.

50. ‫الذي‬ ‫الهدف‬ ‫عن‬ ‫نفسه‬ ‫يسأل‬ ‫أن‬ ‫يجب‬ ‫االتصال‬ ‫بعملية‬ ‫يبدأ‬ ‫أن‬ ‫قبل‬ ‫المتصل‬ ‫إن‬
‫كلماته‬ ‫يختار‬ ‫أن‬ ‫يمكن‬ ‫الهدف‬ ‫هذا‬ ‫ضوء‬ ‫وعلى‬ ‫االتصال‬ ‫من‬ ‫تحقيقه‬ ‫يريد‬
‫للموظف‬ ‫مخاطبته‬ ‫في‬ ‫ولهجته‬
.
‫أن‬ ‫في‬ ‫الفرصة‬ ‫موظفيه‬ ‫يعطي‬ ‫أن‬ ‫بد‬ ‫ال‬ ‫االتصال‬ ‫فاعلية‬ ‫المدير‬ ‫يضمن‬ ‫ولكي‬
‫نفوسهم‬ ‫من‬ ‫ينزع‬ ‫بأن‬ ‫وذلك‬ ‫المبادأة‬ ‫على‬ ‫يشجعهم‬ ‫وأن‬ ‫ويستفسروا‬ ‫يسألوا‬
‫برؤسائهم‬ ‫االتصال‬ ‫يخشون‬ ‫المرؤوسين‬ ‫بعض‬ ‫أن‬ ‫حيث‬ ، ‫النقد‬ ‫من‬ ‫الخوف‬
‫ضعفهم‬ ‫مصادر‬ ‫المدير‬ ‫يكتشف‬ ‫ال‬ ‫حتى‬ ‫استطاعتهم‬ ‫بقدر‬ ‫ذلك‬ ‫يتجنبون‬ ‫وقد‬
،
‫التعبير‬ ‫يستطيعون‬ ‫ال‬ ‫ثم‬ ‫ومن‬ ‫مواجهته‬ ‫عند‬ ‫لالرتباك‬ ‫يتعرضون‬ ‫قد‬ ‫أنهم‬ ‫أو‬
‫أنفسهم‬ ‫عن‬ ‫الواضح‬
.

51. ‫ي‬ ‫أنه‬ ‫إذ‬ ‫تحفيز‬ ‫وأسلوب‬ ‫رقابة‬ ‫كأسلوب‬ ‫يفيد‬ ‫التصاالته‬ ‫المدير‬ ‫تقويم‬ ‫إن‬
‫ساعد‬
‫تحسينه‬ ‫على‬ ‫ويعمل‬ ‫األداء‬ ‫على‬
.
‫رد‬ ‫على‬ ‫يقف‬ ‫الذي‬ ‫هو‬ ‫الفعال‬ ‫فالمدير‬
‫اتصاالت‬ ‫تقويم‬ ‫في‬ ‫يعتمد‬ ‫أن‬ ‫ويمكنه‬ ،‫مستقبلها‬ ‫جانب‬ ‫من‬ ‫رسالته‬ ‫فعل‬
‫ه‬
‫التي‬ ‫الفعل‬ ‫ردود‬ ‫خالف‬ ‫من‬ ‫وذلك‬ ‫موظفيه‬ ‫من‬ ‫المرتدة‬ ‫المعلومات‬ ‫على‬
‫صورة‬ ‫في‬ ‫تكون‬ ‫والتي‬ ،‫يرسلها‬ ‫التي‬ ‫المعلومات‬ ‫تجاه‬ ‫موظفوه‬ ‫يظهرها‬
‫ق‬ ‫ما‬ ‫تعديل‬ ‫في‬ ‫تفيد‬ ‫وهذه‬ ،‫اقتراحات‬ ‫أو‬ ‫انتقادات‬ ‫أو‬ ‫واستفسارات‬ ‫أسئلة‬
‫اله‬
‫المستقبل‬ ‫في‬ ‫سيقوله‬ ‫ما‬ ‫أو‬
.

52. ‫ورسائله‬ ‫وقراراته‬ ‫كلماته‬ ‫في‬ ‫الموقف‬ ‫لمتطلبات‬ ‫المدير‬ ‫مالحظة‬ ‫وتعني‬
‫ل‬ ‫تلوح‬ ‫عندما‬ ‫الفرصة‬ ‫يغتنم‬ ‫بحيث‬ ، ‫الرسمية‬ ‫وغير‬ ‫الرسمية‬ ‫وتصرفاته‬
‫كي‬
‫ويراعي‬ ، ‫المعلومات‬ ‫فهم‬ ‫على‬ ‫يساعد‬ ‫أو‬ ‫قيمة‬ ‫ذو‬ ‫أو‬ ‫مفيد‬ ‫هو‬ ‫ما‬ ‫كل‬ ‫ينقل‬
‫الظر‬ ‫ويتفهم‬ ، ‫االتصاالت‬ ‫تعطل‬ ‫قد‬ ‫التي‬ ‫والتنظيمية‬ ‫النفسية‬ ‫المعوقات‬
‫وف‬
‫ومدى‬ ، ‫بهم‬ ‫يتصل‬ ‫من‬ ‫واتجاهات‬ ‫شخصيات‬ ‫ذلك‬ ‫في‬ ‫بما‬ ‫بالموقف‬ ‫المحيطة‬
‫لكالمه‬ ‫فهمهم‬
.

54. ‫الجانب‬ ‫مع‬ ً‫ا‬‫غالب‬ ‫يتعامل‬ ‫فهو‬ ، ‫غيره‬ ‫عن‬ ‫المدير‬ ‫ومهام‬ ‫عمل‬ ‫طبيعة‬ ‫تختلف‬
‫الشفهي‬ ‫الوسائل‬ ‫اتصاالته‬ ‫في‬ ‫ويستخدم‬ ، ‫األخرى‬ ‫الجوانب‬ ‫من‬ ‫أكثر‬ ‫االنساني‬
‫ة‬
‫األخرى‬ ‫الوسائل‬ ‫من‬ ‫أكثر‬
(
‫المنطوقة‬ ‫الكلمة‬
)
‫أولوية‬ ‫أن‬ ‫القول‬ ‫يمكن‬ ‫ولذا‬ ،
‫هناك‬ ‫و‬ ‫والتحدث‬ ‫اإلنصات‬ ‫مهارتي‬ ‫في‬ ‫تتركز‬ ‫االتصال‬ ‫مهارات‬ ‫في‬ ‫احتياجه‬
‫أكثر‬ ً‫ا‬‫بارع‬ ً‫ال‬‫متص‬ ‫يكون‬ ‫أن‬ ‫في‬ ‫المدير‬ ‫لمساعدة‬ ‫إرشادية‬ ‫الخطوات‬ ‫من‬ ‫عدد‬
‫هي‬ ‫الخطوات‬ ‫وتلك‬ ، ً‫ا‬‫وتأثير‬ ‫فاعلية‬
:

55. *
‫اتصال‬ ‫عملية‬ ‫أي‬ ‫في‬ ‫الدخول‬ ‫قبل‬ ‫نفسك‬ ‫أسال‬
:
‫منها‬ ‫الهدف‬ ‫ما‬
‫هنا‬ ‫فاالتصال‬ ‫المتابعة‬ ‫ويستحق‬ ً‫ا‬‫واضح‬ ‫هدفها‬ ‫كان‬ ‫إذا‬ ‫؟‬
‫أفضل‬ ‫تركه‬ ‫كان‬ ‫وإال‬ ‫مطلوب‬ ‫أمر‬
.

56. ‫معرفتنا‬ ‫ازدادت‬ ‫وكلما‬ ‫رموز‬ ‫عن‬ ‫عبارة‬ ‫الكلمات‬ ‫بأن‬ ‫تذكر‬
‫قدرتنا‬ ‫ازدادت‬ ‫عنها‬ ‫تتحدث‬ ‫التي‬ ‫القضايا‬ ‫عن‬ ‫ومعلوماتنا‬
‫واإلقناع‬ ‫التأثير‬ ‫على‬
.

57. ‫على‬ ‫تركيزك‬ ‫تقصر‬ ‫وال‬ ، ‫معاني‬ ‫من‬ ‫تحمله‬ ‫ما‬ ‫كل‬ ‫عن‬ ‫ابحث‬
‫الكلمات‬ ‫هذه‬ ‫تعنيه‬ ‫ما‬ ‫فإن‬ ، ‫الرسالة‬ ‫من‬ ‫كلمات‬ ‫بضع‬
‫آخر‬ ‫لشخص‬ ‫تعنيه‬ ‫ما‬ ‫عن‬ ‫يختلف‬ ‫قد‬ ‫لك‬ ‫بالنسبة‬
.

58. ‫تقييم‬ ‫على‬ ً‫ا‬‫قادر‬ ‫كنت‬ ‫أفضل‬ ‫بشكل‬ ‫المتصل‬ ‫عرف‬ ‫وكلما‬
‫أحسن‬ ‫بشكل‬ ‫إرسالها‬ ‫وراء‬ ‫الكامنة‬ ‫والدوافع‬ ‫رسالة‬
.

59. *
‫بن‬ ‫معك‬ ‫يتفاعلون‬ ‫تجعلهم‬ ‫التي‬ ‫واألفكار‬ ‫والمفاهيم‬ ‫الكلمات‬ ‫اختر‬
ً‫ء‬‫ا‬
‫ومعرفة‬ ‫خلفية‬ ‫من‬ ‫يحملون‬ ‫ما‬ ‫على‬
.
‫الواقع‬ ‫في‬ ‫فهمته‬ ‫ما‬ ‫أن‬ ‫لك‬ ‫يؤكد‬ ‫المتحدث‬ ‫دع‬ ‫ثم‬ ‫األسئلة‬ ‫أطرح‬
‫صحيح‬
.

60. ‫أن‬ ‫بد‬ ‫ال‬ ‫تريد‬ ‫بما‬ ‫وإقناعهم‬ ‫اآلخرين‬ ‫في‬ ‫التأثير‬ ‫أن‬ ‫حيث‬
‫الموضوع‬ ‫من‬ ‫شديد‬ ‫وتمكن‬ ‫جيدة‬ ‫معرفة‬ ‫على‬ ‫يعتمد‬
.

61. *
‫فإذا‬ ، ‫الغامضة‬ ‫العموميات‬ ‫في‬ ‫بالتحدث‬ ‫الموضوع‬ ‫حول‬ ‫تدور‬ ‫ال‬
‫قصدك‬ ‫يوضح‬ ‫محدد‬ ‫شيء‬ ‫لديك‬ ‫فليكن‬ ‫عام‬ ‫بحديث‬ ‫تحدثت‬
.

62. *
‫فيه‬ ‫نعيش‬ ‫الذي‬ ‫العالم‬ ‫عن‬ ‫القليل‬ ‫إال‬ ‫يعرف‬ ‫ال‬ ‫منا‬ ‫فالكثير‬
‫الجهل‬ ‫المشاكل‬ ‫من‬ ‫فقط‬ ‫يضاعف‬ ‫تلفيقها‬ ‫أو‬ ‫باإلجابة‬ ‫والتظاهر‬
، ‫السلف‬ ‫أئمة‬ ‫من‬ ‫إمام‬ ‫قال‬ ً‫ا‬‫وقديم‬ ،
"
‫العلم‬ ‫نصف‬ ‫أدري‬ ‫لست‬
"
.

63. ‫على‬ ‫الحرص‬ ‫إن‬ ، ‫بالتفاصيل‬ ً‫ا‬‫كثير‬ ‫مهتم‬ ‫غير‬ ‫المرسل‬ ‫الطرف‬
، ‫وحدته‬ ‫وارتفاعه‬ ‫الصوت‬ ‫ونبرة‬ ‫مبالغة‬ ‫وبدون‬ ‫المقبولة‬ ‫الشكليات‬
‫في‬ ‫تضعها‬ ‫أن‬ ‫عليك‬ ‫يتوجب‬ ‫اتصال‬ ‫وسائل‬ ‫كلها‬ ، ‫والسكون‬
‫من‬ ‫خاطئة‬ ‫برسائل‬ ‫حولك‬ ‫من‬ ‫مخاطبة‬ ‫مأزق‬ ‫في‬ ‫تقع‬ ‫لئال‬ ‫الحسبان‬
‫قصد‬ ‫غير‬
.

64. ‫األسود‬ ‫تصنيف‬ ‫تحت‬ ‫تقع‬ ‫ال‬ ‫الحياة‬ ‫في‬ ‫األشياء‬ ‫كثير‬ ‫ألن‬ ‫وذلك‬
‫ببساطة‬ ‫واألبيض‬
.

65. ‫واالنتباه‬ ‫االهتمام‬ ‫فامنحه‬ ‫شخص‬ ‫مع‬ ‫للتواصل‬ ً‫ا‬‫وقت‬ ‫خصصت‬ ‫إذا‬
.
‫لعملية‬ ‫مصلحة‬ ‫ذلك‬ ‫في‬ ‫ترى‬ ‫عندما‬ ‫فيه‬ ‫وشارك‬ ‫حديثه‬ ‫إلى‬
‫االتصال‬
.

66. ‫التالية‬ ‫بالعبارة‬ ‫اآلخر‬ ‫الطرف‬ ‫إبالغ‬ ‫بمثابة‬ ‫فالمقاطعة‬
"
‫من‬
‫اسكت‬ ‫فضلك‬
..
‫أهمية‬ ‫األكثر‬ ‫هو‬ ‫أنا‬ ‫سأقوله‬ ‫فما‬
."

67. ‫يؤثر‬ ‫اآلخر‬ ‫الطرف‬ ‫مع‬ ‫فيه‬ ‫تكون‬ ‫الذي‬ ‫الذهني‬ ‫واإلطار‬ ‫فالموقع‬
‫وقبولها‬ ‫آرائك‬ ‫استقبال‬ ‫حسن‬ ‫مدى‬ ‫على‬ ‫كبير‬ ‫بشكل‬
.

68. ‫أن‬ ‫يعني‬ ‫واحدة‬ ‫رسالة‬ ‫إرسال‬ ‫أن‬ ‫إلى‬ ‫الدراسات‬ ‫تشير‬ ‫حيث‬
‫وهي‬ ‫ضمنية‬ ‫مختلفة‬ ‫رسائل‬ ‫ست‬ ‫األقل‬ ‫على‬ ‫هناك‬
(
6
‫ما‬
:)
-
‫قوله‬ ‫تعني‬ ‫ما‬
.
-
ً‫ال‬‫فع‬ ‫تقوله‬ ‫ما‬
.
-
‫اآلخر‬ ‫الشخص‬ ‫يسمعه‬ ‫ما‬
.
-
‫يسمعه‬ ‫أنه‬ ‫اآلخر‬ ‫يعتقد‬ ‫ما‬
.
-
‫اآلخر‬ ‫يقوله‬ ‫ما‬
.
-
‫يقوله‬ ‫اآلخر‬ ‫الشخص‬ ‫أن‬ ‫تعتقد‬ ‫ما‬